|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#76
|
|||
|
|||
مشاركة: وفاء سلطان تشرح لماذا تركت الاسلام
ربما يكون الموقع محجوبا فى بلدك عامة حاول تعمل search على YouTube عن اسم وفاء سلطان |
#77
|
|||
|
|||
مشاركة: د. وفاء سلطان على قناة الجزيره و كلمة حق!!
The True Status of Women in Islam
دى سلسلة من الروابط على YouTube بتتكلم عن مكانة المرأة فى الاسلام و اللى بيحصل لها و جزء منهم مع وفاء سلطان اتمنى المشرفين ينقلوهم فى مكانهم الصحيح http://www.youtube.com/watch?v=SCpXmfmLuzc http://www.youtube.com/watch?v=Fi1bD...eature=related و البقية تجدهم فى يمين الصفحة |
#78
|
||||
|
||||
لماذا تركت وفاء سلطان الاسلام
__________________
مسيحي من الارض المصريه القبطيه المحتله الي الابد قويه يامصر بالمسيح |
#79
|
||||
|
||||
مشاركة: د. وفاء سلطان على قناة الجزيره و كلمة حق!!
قناة الجزيرة من قطر، قناة الرأي والرأي الآخر. هذه اللازمة الخشبية الرائعة التي طالما طرقت مسامعنا وصدحت ولعلعت عالياً في فضاء الإعلام الناطق بالعربية لمدة تربو على عشر سنوات بنيـّف قليل، يبدو أنها قد انتهت بشكل مأساوي حزين على أيدي جلاوزة وجلادي "الرأي الأول"، مساء ذلك الثلاثاء الحزين من يوم الرابع من آذار مارس 2008، ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام، ولا حول ولا قوة إلا بالله. فقد كان ذلك اللقاء العاصف حول الرسوم الدانمركية، بين الباحثة والطبيبة النفسية الأمريكية الجنسية، سورية الأصل وفاء سلطان، ممثلة "الرأي الآخر"، شعار الجزيرة المحبب والأثير، والأستاذ طلعت رميح الذي ممثل "الرأي الأول"، إذا جاز لنا التعبير، رأي الشارع العروبي والإسلاموي التقليدي، هو القشة التي قصمت ظهر الجزيرة وأنهت أسطورتها. وبدت الجزيرة وبرغم خطابها اليومي المكثف عن الرأي والرأي الآخر، ضعيفة ولا تحتمل "أنواعاً" محددة من الرأي الآخر، وتحديداً هو ذاك النوع الذي لا تطرب له، ولا تستسيغه آذان الأصوليين. فقد جاء اعتذار الجزيرة غير المسبوق في اليوم التالي، ليشكل تحولاً بارزاً في سياسة القناة، وينهي بشكل عملي، احتكارها، وممارستها لشعار الرأي والرأي الآخر، الذي كان يشكو أصلاً من كثير من العيوب النواقص والتشوهات. ويدلل الاعتذار المفاجأة على فداحة الخطب الذي ألَمّ بها جرّاء ورود رأي آخر عِبـْر أثيرها لا يتفق مع توجه القناة الجديد عقب انضمامها إلى قطيع القنوات العربية التي لا تخرج، والحمد لله، عن الطاعة ولا تفارق فكر الجماعة (الجماعة هنا جامعة الدول العربية)، ولتطبق بعد ذلك سياسة النعامات الشهيرة، بدفن الرؤوس بالرمال، وصلى الله وبارك وكفى الله "الجزراويين" شر الرأي الآخر، وما جلبه ويجلبه لها من صداع ووجع للرأس. وتبع ذلك كله الدكتور فيصل القاسم، أيضاً، باعتذار هو الآخر غير مسبوق، لكن يبدو أنه تمّ بالتنسيق والمؤازرة من إدارة القناة، عما ورد وجاء على لسان "ضيفة" البرنامج في "الحلقة الماضية"، مشفوعاً، أيضاً وأيضاً و"بمحض الصدفة" هذه المرة ربما، مع هجوم عنيف ومطول، وخارج عن سياق الحلقة وموضوعها، على "الضيفة السابقة" من قبل الضيف الفلسطيني"الأحمر" في حلقة الثلاثاء الماضي في 11/3/2008. فأين ذهبت فضيلة الجزيرة باعتبارها قناة للرأي والرأي الآخر؟ ولماذا الهجوم على الرأي الآخر، دون أن يتقبل أحد، بالمقابل، أي هجوم على الرأي "الأول" (نقيض الرأي الآخر)، واعتباره رأياً مقدساً ولا يمس ولا يجوز الاقتراب منه؟ هل يبدو هنا أي شكل من الخروج عن آداب الحوار، وكيل بمكيالين، وازدواجية بالمعايير؟ قد يقول قائل بأن هذا "الرأي الآخر" قد تجاوز المسموح به وخرق المحرمات، ومسّ قدس الأقداس بالنسبة لأتباع دين معين، وقد يكون ذلك صحيحاً بالمطلق، ولكن أليست القاعدة الذهبية التي قامت عليها الجزيرة، وبرنامجها الحواري، والمبنية على إشراك الرأي الآخر والاعتراف بوجوده، تعني ضمنا بأن الرأي الآخر يجب أن يكون مختلفاً، وقد لا يعترف، بالتالي، بأي نوع من أو سلطة ووجل من المقدس؟ فهل فات على جهابذة الجزيرة وخبرائها الكبار هذه البديهية البسيطة التي لا تخفى على تلاميذ الأول الابتدائي في الإعلام؟ وأن بعضاً من الرأي الآخر قد يكون قائماً على الإلحاد واللادينية والعلمانية والفاشية والعنصرية والعصبوية وباقي القائمة الثائرة والمتمردة على كل القيم والمفاهيم والمسلمات المألوفة، وعدم الاعتراف بأي دين من الأديان، وأي مقدس من المقدسات ووضع كل ما يقع تحت يد وبصر هذا الرأي على طاولة النقد والتمحيص والتشريح دون أي اعتبار واحترام سوى لمعايير العقل النقدي التي لا تراعي أحداً على الإطلاق وكانت هذه الآلية هي السبب في نهضة العالم وقيامته من سباته القروسطي؟ وبنفس السياق، لا أعتقد أن الجزيرة بناء على سياستها الإعلامية الانقلابية والثورية المعلنة القائمة على التميز والتفرد، تنتظر من ضيوفها "المميزين والكبار" عادة، أن يكونوا مجرد آلات صماء وببغاوات وتلاميذ بلهاء يستظهرون ويرددون ما يردده وما يقوله الشارع الفقير المقفر المفلس فكرياً، والضحل معرفياً؟ أو ما يمليه عليهم شيوخ الفضائيات ووزرارات الأوقاف الرسمية ويكونوا صدى للصوت العروبوي القوموي والإسلاموي ونسخاً وصوراً طبق الأصل للزنداني والجفري وعمر خالد والقرضاوي والشعراوي....، وبقية فقهاء السلاطين الذين يجترون فكراً أكل عليه الدهر وشرب سطحي، هش وغير ذي بال، مراعاة لمشاعر الفوغاء والدهماء وميثاق الشرف لوزراء اغتيال وإعدام عقل الناس؟ أعتقد، إذا كان التصور على هذا الشاكلة والطرح الهزيل، فليس هناك ثمة من داع لاستضافة أي منهم على الإطلاق. الأمر الآخر، لماذا لا تعتذر الجزيرة وأخواتها، عما يبدر من أصحاب "الرأي الأول" كثيراً، من تكفير وفتاوى مضحكة عن الإرضاع، مثلاً، ودعوة للقتل والسحل، وتسجيلات دموية تسيء أيضاً للأديان وسماحتها إذا سلمنا بتحفة المقدس والإساءات؟ وماذا عن نشر أفكار شيوخ التطرف والعنصرية والاستعلاء الظاهر بين سطور الخطاب، والبرامج الدينية ذات اللون الفئوي الإخوائي الفاقع، والتعرض لمقدسات الناس الأخرى حين يتم تكفيرها وتسفيهها والهزء بها، وإنكار وجودها وحقوقها ضمناً، والوقوف علناً في صف تبني الحجاب والدعوة لبدونة المجتمعات والحياة، وعلى كل ما يقدمه أصحاب الرأي الأول، الذين يكتسحون هذه القناة وغيرها من الباب للمحراب، عبر ما يقذفونه من سموم ودعوات علنية للفتنة والمواجهة والصدام؟ نقدّر تماماً نيـّة بعض القائمين على الجزيرة هذا المشروع الإعلامي الهام بالتميز والارتقاء، وسط خضم هائل يحفل بالتصحر والجمود والموات، لتقديم ألوان وبعض أطباق متميزة ووجبات إعلامية سخية وساخنة خارجة عن السياق العام للقناة، للعقل العربي الظامئ والقاحل باليباس والمجترات الأزلية القفراء، ولكن يبدو أن لهذه النوايا والمجهودات محددات تكبـّلها وتتحكم بها قوة الشارع المعبأ أصولياً، والمشحون عقائدياً، وقد خانتهم التقديرات هذه المرة، وجرت الرياح بما لا تشتهي سفن هؤلاء، وكما يقول المثل العامي " ما كل مرة بتسلم الجرة". إذ يبدو أن العقل والإعلام العربي، ومن يقف خلفه اليوم، من تروستات الاستبداد، بأنه لا يطيق إلا أن يعيش في تلك القوقعات والحالة النرجسية من الافتنان وعشق الذات، وترديد نفس المقولات، وقد أدمن سماع ما اعتادت عليه الآذان الطرشاء من ألف وأربعمائة عام من الركام الفكري الذي لم يـُجدِ في نقل هذه "الأمة" من حال إلى حال؟ وبغض النظر عن المضامين "الاستفزازية"، حسب خطاب الشارع، التي أتت بها وفاء سلطان، فهي في المحصلة تمثل الرأي الآخر، وتحاول أن تساعد الجزيرة في إنجاح سياستها وتكريس شعارها القائم على الرأي والرأي الآخر، ولم تأت وفاء لتردد خطب بن لادن والظواهري والزرقاوي وأبو حمزة المصري، وتتبنى فتاوى شيوخ التكفير التي يطرب ويسكر لها الشارع، ولا تحظى عموماً بأي اعتذار. وكان على الجميع التوقع بأن تكون آراء السيدة الفاضلة مخالفة لما هو متداول على نطاق واسع في الشارع المخدر بالأساطير والوهم والغيب والخرافات التي دخل بعضها أو جلها باب المحرم والمقدسات. ومن الواجب العقلي والأداء المهني، أولاً وأخيراً، التوقف عند هذا الرأي، ومهما كان، وأن يتم الاستماع له وتفنيده ودحضه، إن كان قد جانب "الصواب"، بالمنهج النقدي التحليلي المنطقي الاستدلالي لا بالغوغائية الرعوية القبلية والتكفير والشتيمة والسباب. فهل عرفنا الآن قوة الرأي الآخر الذي ترفعه ولا تطبقه الجزيرة؟ وهل أدركنا قدرة هذا الرأي الآخر على إنهاء ليس قناة ومؤسسة إعلامية متميزة كالجزيرة رضخت لابتزاز رعــاع الأصوليات ودهمائها وإجبارها على التراجع، بل قدرته على تقويض حضارات وإمبراطوريات بأكملها، وهذا ما فعله، وما كانت عليه وظيفة الرأي الآخر على مر التاريخ والذي حمل لواءه تنوير يون كبار من أمثال هيغل ونيتشه وفولتير وديكارت وكانط....... ؟ والآراء التي تغرد اليوم خارج سرب المنظومة الفكرية والمعرفية البدوية، وخارج الخطاب الفقهي الممجوج والغيبي، هي التي ستعيد تشكيل هذه المنطقة المنكوبة وحدها، وسيكون لها الفضل، في إحلال بنية معرفية وفكرية لهذه الكتل البشرية الصماء.. وداعاً لأسطورة الجزيرة، ولشعار الرأي والرأي الآخر الذي أطاحت به وفاء سلطان في ليلة حوارية عاتية ليلاء، حيث بان فيها الستر وانكشف الغطاء، تزامناً مع تطورات إقليمية ودبلوماسية أخرى أعادت الجزيرة إلى المسار Back To Track. فهل نقول مرحى لوفاء سلطان على هذا "الإنجاز" الذي عجزت عنه دول وأنظمة وحكومات، أم هارد لك للجزيرة، وندعو الله بأن ينزل على منبر الإخوان واسع الرحمة، وفيض من البركات؟ نضال نعيسة |
#80
|
|||
|
|||
مشاركة: د. وفاء سلطان على قناة الجزيره و كلمة حق!!
هههههههههههههههههههههههههههه
ليه مش قالتها الدكتوره وفاء سلطان الجزيره قدمتها للعالم الأسلامى فى طبق من ذهب ينصرك الرب يافوفو ياكيداهم |
#81
|
||||
|
||||
مشاركة: د. وفاء سلطان على قناة الجزيره و كلمة حق!!
الشيخ القرداوى يفقد أعصابة و يتهته و يريل و يدلس و يسب الدكتورة وفاء سلطان بدلا من الرد على ما قالته ..و أتهمها كعادة مشايخ الأسلام الأرهابيين بسب رسول النكاح يقول على حديث البخارى "جعلت رزقى تحت ظل رمحى" حديث ضعيف .. |
#82
|
|||
|
|||
الرد الإسلامي
كل المسلمين شريفهم وقذرهم عارفهم وجاهلهم اجتمعوا وردوا على الدكتورة وفاء
والرد كان فقط بالشتيمة .... ثقافة محمد وآله واتعباعه الأرهابيين، لو كان لديهم ذرة عقل لفكروا قليلا ... معجزة محمد الوحيدة أنه صنع هكذا مغفلين وأعمى بصرهم كل هذه القرون إلى أن وصلنا إلى القرن الواحد والعشرين ولا زالوا يفكروا ببول الإبل كعلاج وبعرق محمد كبركة ولا زالوا متقيدين بالتعاليم المحمدية بحذافيرها ... إذا سلم عليك أحدهم وانت تبول فلا ترد السلام " لأن محمد كان يبول ومر به احدهم وسلم عليه فلم يرد السلام "... لا اعرف ما اسمي هذا هل هو غباء ام هي مهزلة يعيش فيها ملير ونصف غبي |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|