تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 27-04-2009
Dr.Yousef_Matta Dr.Yousef_Matta غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2009
الإقامة: London-Alexandria
المشاركات: 172
Dr.Yousef_Matta is on a distinguished road
أنا دمي محروق

أنا دمي محروق

مصر دي كانت اسمها سلة غلال العالم

سلة طعام العالم

ايطاليا وتركيا وأوروبا وكل الامبراطورية الرومانية كانوا بياخدوا القمح بتاعهم من عندي أنا ولولانا كانوا ماتوا من الجوع

من خمسين سنة أيام الملك كان العرب بيستنوا الحج عشان مصر تأكلهم

انجلترا كانت بتستلف من مصر

انهردا عشت لليوم اللي أشوف فيه بنت من ولاد بلدي توطي تبوس ايد خواجايه عشان 1500 جنيه ؟

وهي جدها كان بيأكلهم لما كانوا شحاتين

بقينا وسط بلاد الدنيا شحاتين نشحت من أمريكا وهي بتذلنا ونشحت من البدو العرب ويبيعوا فينا ويشتروا ويدوا ولادنا مرتب أقل من اللبناني والسوري عشان ده مصري فيه منه كتير وحكومته بايعاه

واللي معاه فلوس زيادة ييجي لبلدي وهياخد اللي هو عاوزه ويشتري

مصر أصبحت لمن يدفع أكثر سواء كان شرقيا أو غربيا

ضاعت البلد في عهدك يا مبارك

بعتها وأهدرت كرامتها لكي تضمن لابنك كرسي الرئاسة من بعدك وكانها عزبتك في كفر مصيلحة


إقتباس:

http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleid=208774

ردود فعل واسعة ضد تقبيل يد «تيريسا» فى دهشور.. ومطالب بـإقالة الحكومة.. وبيان عاجل فى «البرلمان»

كتب فتحية الدخاخنى ووائل على وهشام يس وفاروق الجمل ٢٧/ ٤/ ٢٠٠٩

تصوير - أحمد المصرى

الصورة التى نشرتها «المصرى اليوم» أمس.. وأثارت حالة غضب عامة :
http://www.almasry-alyoum.com/popima...?imageid=97661

الصورة التى نشرتها «المصرى اليوم» أمس.. وأثارت حالة غضب عامة

أثارت الصورة التى نشرتها «المصرى اليوم»، أمس، لسيدة عجوز تقبّل يد النائبة الأولى لرئيس الحكومة الإسبانية ماريا تيريسا، خلال زيارة الأخيرة لمنطقة دهشور، جدلاً شديداً وردود أفعال واسعة داخل المجتمع المصرى بمختلف فئاته، حيث اعتبرها نشطاء حقوقيون وقانونيون أن مصر أصبحت «متسولة» بسبب المعونات الخارجية، ومشددين على ضرورة «إقالة الحكومة» إذا كانت الدولة تحترم كرامة مواطنيها.

بينما اعتبر خبراء فى العلاقات الدولية الجولة التى قامت بها نائبة رئيس وزراء إسبانيا فى دهشور «انتهاكاً واضحاً للسيادة المصرية»، مؤكدين أن واقعة «تقبيل اليد» أظهرت الشعب المصرى أمام العالم وكأنه «شراذم من الجياع»، وهو نفس ما تضمنه بيان عاجل تقدم به النائب المستقل جمال زهران إلى مجلس الشعب، أمس، حول طبيعة زيارة المسؤولة الإسبانية لـ«دهشور»، وعدم وجود أى مرافقين رسميين لها، وواقعة «تقبيل يدها».

وفى المقابل، رفض خبراء اقتصاد «التهويل» وتضخيم واقعة «تقبيل يد» المسؤولة، معتبرين هذا الموقف «لا يمس بكرامة مصر والمصريين فى الخارج». وعلمت «المصرى اليوم» أن الإعداد للزيارة التى قامت بها تيريسا لمنطقة دهشور، أمس الأول، بدأ قبل ما يزيد على أسبوع، وسط حرص من منظميها على أن ترى المسؤولة الإسبانية «الناس الأكثر فقراً فى المنطقة».

إقتباس:


http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleid=208790

حقوقيون وقانونيون: مصر أصبحت «متسولة» للمعونات و«تقبيل يد» المسؤولة الإسبانية صورة موجهة للنظام


كتب وائل على ٢٧/ ٤/ ٢٠٠٩

شبّه نشطاء حقوقيون وقانونيون الصورة التى نشرتها «المصرى اليوم»، أمس الأول، لسيدة عجوز تقبل يد النائبة الأولى لرئيس الحكومة الإسبانية ماريا تيريسا، خلال زيارة الأخيرة لمنطقة دهشور لتوزيعها منحة بنحو ٦.٣ مليون دولار لتطويرها وتحسين الوضع المعيشى لأهالى المنطقة، بصورة نشرها الكاتب الصحفى الراحل أحمد حسين بجريدة «مصر الفتاة» فى يناير ١٩٥٢، لطفل من أطفال الشوارع، وكتب تحتها حسين «رعاياك يا مولاى».

وقال النشطاء مصر أصبحت متسولة بسبب المعونات الخارجية، والتى جعلتها «سداح مداح»، مشددين على أن حدوث هذا الموقف فى دولة تحترم مواطنيها يعنى «إقالة الحكومة».

واعتبر نجاد البرعى الناشط الحقوقى صورة «المصرى اليوم» لا تختلف كثيراً عن الصورة التى نشرت قبل نصف قرن فى «مصر الفتاة»، قائلاً «هذه الصورة أيضاً موجهة إلى النظام المصرى، ويمكننا القول: هذه من رعاياك سيدى الرئيس».

وانتقد البرعى زيارة تيريسا، وقال شعرت بالمهانة عندما شاهدت سيدة فقيرة تنحنى وتبوس يد مسؤول أجنبى مقابل ألف جنيه، نحو ٣٠٠ دولار، مشيراً إلى أن السيدة العجوز قامت بالتعبير عن بالغ تقديرها وشكرها العميق من أجل حصولها على هذا المبلغ.

وتساءل البرعى عن أسباب وصول مصر إلى تلك الحالة، والتى أرجعها إلى «تدنى مستويات الفقر فى البلاد».

وقال البرعى: «لو حدث ذلك فى أى دولة، اخرى تحترم حقوق مواطنيها لقام النظام بإقالة الحكومة»، لافتاً إلى أنه من حق أى جهة مانحة أو مسؤول زيارة البلاد، بشرط ألا يتعارض ذلك مع أمنه الشخصى أو الأمن القومى للبلاد، خاصة وإن كانت الزيارة تلبية لدعوة من الحكومة.

وحول ضرورة وجود مرافق من وزارة الخارجية والحكومة المصرية عند زيارة مسؤول أجنبى للبلاد، أكد السفير إبراهيم يسرى، مدير إدارة القانون الدولى والمعاهدات الدولية بوزارة الخارجية المصرية سابقاً، أنه يحق لأى مسؤول زيارة البلاد بدون مرافق رسمى فى حال طلبه ذلك، بشرط موافقة الدولة المضيفة على ذلك. وقال يسرى: «مصر أصبحت مفتوحة للجميع وأصبحت متسولة للمعونات، التى أصبحت تذهب للمنظمات والافراد بدون رقيب»، معتبراً ذلك خطراً يجب تداركه.

وأضاف: «ليس معنى العولمة والانفتاح والحرية أن تخفى أغراض أخرى»، مشيراً إلى أن هناك محاولات عديدة لاختراق الشعب المصرى وتفكيكه وخلق الفرقة بين نسيجه الموحد.

واتهم يسرى المعونات، خاصة الأوروبية منها، التى تأتى مصر، بأنها تتخفى لأغراض غير معلنة. ولفت الدكتور إبراهيم درويش، أستاذ القانون الدستورى، إلى أنه لا يحق قيام أى مسؤول أجنبى ضيفاً على البلاد بزيارة أى منطقة داخل الحدود المصرية، إلا بتصريح وموافقة من الدولة المضيفة، وبشرط عدم المساس بأى جزء من السيادة المصرية.

وأكد درويش أن السفير الأمريكى السابق، ريتشاردونى، أول من بدأ هذا النوع من الزيارات، مشيراً إلى أن البلاد أصبحت «سداح مداح».

ووصف درويش صورة تقبيل السيدة العجوز ليد النائبة الأولى لرئيس الحكومة الإسبانية بأنه «إساءة للمجتمع والنظام المصرى»، معتبراً اهتمام المسؤولة الإسبانية بتوزيع المنحة بنفسها على الأهالى، يعنى أنها لا تثق فى توصيل المصريين تلك المنحة إلى مستحقيها.

وشدد درويش على أنه لا مانع من حصول مصر على معونات ومنح، ولكن بشرط أن تكون بإشراف الحكومة، وأن تُصرف بشكل لائق ومهذب لا يمس السيادة والكرامة المصرية.


إقتباس:
http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleid=208791

اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر


كتب هشام يس ٢٧/ ٤/ ٢٠٠٩

رفض خبراء اقتصاد «التهويل» وتضخيم واقعة تقبيل سيدة عجوز مصرية ليد مسؤولة إسبانية، بعد حصولها على منحة مالية ضمن مشروع المعونة الإسبانية لمصر، معتبرين هذا الموقف «لا يمس بكرامة مصر والمصريين فى الخارج»، بينما اختلفوا فيما بينهم حول مدى احتياج مصر للمعونات الخارجية فى الوقت الحالى.

وأكد الخبراء وجود بروتوكولات محددة لقيام أى مسؤول من الجهات المانحة بإجراء زيارات للمشروعات الممولة من الخارج، منها إخطار وزارة التعاون الدولى والمحافظات أو الجهات المعنية رسمياً بالزيارة، مرفقاً معه برنامج الزيارة والمشروعات التى سيتم تفقدها.

وأشار البعض إلى أن قيام المسؤول ببعض السلوكيات الشخصية، مثل منح هبات عينية للمواطنين أو ما شابه ذلك، هو أمر يدخل ضمن الحرية الشخصية للمسؤول، موضحين أن قيام المواطنين بالتعبير عن امتنانهم لهذا السلوك بأى شكل من الأشكال «لا يقلل من كرامة مصر وقيمتها السياسية والاقتصادية».

وقال السفير جمال بيومى، مستشار وزارة التعاون الدولى: «لو أنا فى شيكاغو بالولايات المتحدة ومنحت أحد المواطنين الأمريكيين الفقراء عشرين دولاراً مثلاً، على سبيل المساعدة، فلن يكون مفاجئاً لى أن يعبر هذا المواطن عن امتنانه بأى وسيلة مثل تقبيل يدى مثلاً، لأن هذا السلوك لا يقلل من شأن الولايات المتحدة، حتى وإن تناقلته وكالات الأنباء». وأوضح بيومى أن مصر من الناحية الاقتصادية «تستطيع الاستغناء» عن المعونات الخارجية بصفة عامة، التى لا تتجاوز قيمتها – حسب قوله - ٣ مليارات دولار سنوياً، وهى نسبة «ضئيلة»، لا تصل إلى ١.٥ % من الدخل القومى. وأشار إلى أن المعونة لا تهدف إلى إهانة مصر كما يعتقد البعض، بل بالعكس – حسب قوله - فالجهات المانحة تحقق مكاسب من خلال تلك المنح، وتعتبرها جزءاً من الاستثمار فى الأمن والسلام فى منطقة الشرق الأوسط.

وذكر أن المساعدات الأوروبية كانت ضمن حزمة من اتفاقيات المشاركة مع مصر، التى حصلت بموجبها أوروبا على العديد من الفرص الاستثمارية والامتيازات الجمركية والضريبية وغير ذلك، وكان هدف هذه المساعدات تحسين الاقتصاد المصرى. وأضاف بيومى: «لا أحد يعطى إحساناً لمصر، وكل يورو تحصل عليه مصر يولد ٧٧ فرصة عمل».

واختلف الدكتور رشاد عبده، خبير الاقتصاد والتمويل الدولى، مع بيومى فى مدى احتياج مصر للمعونة، مؤكداً أن مصر فى ظل الأزمة الاقتصادية العالمية أصبحت فى حاجة للعملة الأجنبية.

وأعرب عبده عن رفضه المعونة إذا كان فيها إهانة لمصر أو شعبها، رافضا التهويل من واقعة تقبيل يد المسؤولة الإسبانية. وقال: «إن الإهانة تتمثل فى فرض شروط على مصر تقلل من هيبتها ومكانتها، أما الواقعة نفسها فقد تحدث بين أى شخصين».

وأكد أن مثل هذه المشروعات تتم وفقاً لبروتوكولات موقعة بين مصر والجهات والحكومات المانحة وتكون بعد موافقة مجلس الشعب، أما السلوكيات الشخصية فتحدث فى أى مكان فى العالم حتى فى الولايات المتحدة الأمريكية نفسها.

وأوضح مسؤول بالبنك الدولى أن هناك نوعين من الزيارات للجهات المانحة، الأول – حسب قوله - زيارة الموظف المسؤول عن تنفيذ المشروع ومتابعته، وهذه الزيارة فى الغالب تكون داخلية بشرط أن يكون مصرياً ومقيماً فى مصر، أما إذا كان موظفاً ومقيماً فى واشنطن مثلاً فيجب إخطار الجهات الرسمية المصرية قبل قيامه بزيارة المشروع.

إقتباس:
http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleid=208792

خبراء سياسة: «تقبيل يد» المسؤولة الإسبانية أظهر الشعب المصرى كـ«شراذم من الجياع».. والغياب الحكومى عن الجولة «غامض»


كتب فاروق الجمل ٢٧/ ٤/ ٢٠٠٩

اعتبر عدد من خبراء العلاقات الدولية، الجولة التى قامت بها نائبة رئيس وزراء إسبانيا ماريا تيريسا، فى دهشور للإشراف على توزيع المنحة المقدمة من مدريد لتطوير هذه المنطقة ورفع المستوى المعيشى لأهلها، «انتهاكاً واضحاً للسيادة المصرية».

وأكدوا أن واقعة تقبيل السيدة العجوز ليد المسؤولة الإسبانية، أظهرت الشعب المصرى أمام العالم وكأنه «شراذم من الجياع»، واصفين غياب التمثيل الحكومى فى هذه الجولة بـ«الغامض وغير المفهوم».

وقال الدكتور سعيد اللاوندى، أستاذ العلاقات الدولية، «ما فعلته نائبة رئيس الوزراء الإسبانية، يعد ضمن خطة تسير عليها الدول الأوروبية خلال العقد الأخير، تهدف إلى خلق حالة من التعاطف الشعبى معها، وذلك لتحسين صورتها، والتى قد تتأثر نتيجة مواقفها من القضايا العربية المختلفة».

وأضاف اللاوندى «أرى أن قيام المسؤولة الإسبانية بهذه الزيارة دون مرافق رسمى من الدولة، يعد بعيداً كل البعد عن أصول الدبلوماسية، ومخالفاً للقوانين الدولية، ولم يكتسب صفة الشرعية».

واستنكر اللاوندى غياب الحكومة عن هذه الجولة، قائلاً «موقف الحكومة المصرية، وغيابها عن هذه الجولة، ليس جديداً عليها، فسفيرة الولايات المتحدة، تتجول بحرية تامة فى صعيد مصر، وريفها، دون أى إشراف من الجانب المصرى، ولكن هذا لا يعنى أن الموقف المصرى سليم، فهو موقف غير مفهوم أو مبرر، فالحكومة تغض بصرها عن مثل هذه المواقف دون أى سبب واضح، بالرغم من أن مشاركتها لن تسىء إليها فى شىء».

من جانبه، أكد السفير سيد قاسم المصرى، خبير المنظمات الدولية، أن قيام نائبة رئيس الوزراء الإسبانى بجولة للإشراف على توزيع المنحة المقدمة من دولتها، «ليس به خطأ»، و لكن غياب ممثلى الحكومة المصرية يجعلها «غير شرعية».

وقال المصرى «ليس هناك أى خطأ فى قيام دولة بتقديم منح لدولة أخرى، ولكن قيام نائبة رئيس الوزراء بالتحرك بمفردها، يجعل مصر أشبه ما تكون بالصومال، أو دولة بلا حكومة مركزية، فمن غير المعقول أن يتحرك مسؤول بهذا الحجم بمفرده ليوزع منحاً على الشعب، دون أن يرافقه ولو حتى محافظ».

وأضاف «واقعة تقبيل عجوز ليد المسؤولة الإسبانية تُظهر الشعب المصرى فى صورة شراذم من الجياع، ينتظرون مساعدات الدول الأخرى، التى تقوم بتوزيع هذه المنح عليهم فى ظل غياب حكومى».
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 27-04-2009
Dr.Yousef_Matta Dr.Yousef_Matta غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2009
الإقامة: London-Alexandria
المشاركات: 172
Dr.Yousef_Matta is on a distinguished road
مشاركة: أنا دمي محروق

من المسؤول عن هذه الفضيحة ؟ الرئيس ومن غيره ؟ سياساته الفاشلة الفاسدة المستبدة الظالمة

فقر وجهل ومرض وظلم وتطرف ديني وانحلال اخلاقي وفساد على كل المستويات و القادم أسوء

اعدكم أن مصر ستنفجر خلال 10 سنوات ليس اكثر وسوف تكون حرب اهلية لم يشهد بها التاريخ من قبل وستكون ثورة غير مسبوقة


من ظنت نفسها هذه الخواجاية لكي تفعل ما فعلت ؟
وكيف تنحني هذه الفلاحة المصرية لتفعل ما فعلت ؟ وكيف يطاوعها قلبها ؟

يا أبنائي ويا اصدقائي ان ما حدث عااااااااااار على كل مصري ابن لأرض مصر ولو حلفت للخواجة ان دي مسلمة مش قبطية لو حلفت مليون مرة سيظل ينظر لبلدك نظرة سيئة جدا
هؤلاء هم أهلك وهذه هي بيئتك التي قدمت الينا منها

ها هي مصر أصبحت لديهم كالعراق و بلاد مجاهل افريقيا
مجرد بلد متخلف فقير يهلل أهله وينحون لبوسوا يدك اذا رميت اليهم 200 يورو

أنا دمي محروق وأشعر بالاهانة تعصر قلبي عصرا.
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 27-04-2009
lorans lorans غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 468
lorans is on a distinguished road
مشاركة: أنا دمي محروق

دمك محروق علشان السيده العجوز قبلت يد المسؤله الاسبانيه. ولا على السبب الا خلى هذه السيده تفعل ذلك .انظر الى جوهر الفعل وليس الى الفعل ذاته .
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 27-04-2009
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
مشاركة: أنا دمي محروق

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة dr.yousef_matta مشاهدة مشاركة
أنا دمي محروق

مصر دي كانت اسمها سلة غلال العالم

سلة طعام العالم

ايطاليا وتركيا وأوروبا وكل الامبراطورية الرومانية كانوا بياخدوا القمح بتاعهم من عندي أنا ولولانا كانوا ماتوا من الجوع

من خمسين سنة أيام الملك كان العرب بيستنوا الحج عشان مصر تأكلهم

انجلترا كانت بتستلف من مصر

انهردا عشت لليوم اللي أشوف فيه بنت من ولاد بلدي توطي تبوس ايد خواجايه عشان 1500 جنيه ؟

وهي جدها كان بيأكلهم لما كانوا شحاتين

بقينا وسط بلاد الدنيا شحاتين نشحت من أمريكا وهي بتذلنا ونشحت من البدو العرب ويبيعوا فينا ويشتروا ويدوا ولادنا مرتب أقل من اللبناني والسوري عشان ده مصري فيه منه كتير وحكومته بايعاه

واللي معاه فلوس زيادة ييجي لبلدي وهياخد اللي هو عاوزه ويشتري

مصر أصبحت لمن يدفع أكثر سواء كان شرقيا أو غربيا

ضاعت البلد في عهدك يا مبارك

بعتها وأهدرت كرامتها لكي تضمن لابنك كرسي الرئاسة من بعدك وكانها عزبتك في كفر مصيلحة


دكتور يوسف متي أهلاً وسهلاً بك :

انت دمك محروق بسبب هذه الصورة المحزنة المبكية علي حال بلدنا وأولاد بلدنا الذين اصبحوا يتسولون الحياة نفسها من أيدي من صارت لهم حياة كان مصدرها هذه الأرض .

وأنا وألاف بل ملايين أخرين دمنا محروق مما يدبر له جمال مبارك من سياسات بصفته أمين لجنة السياسات في الحزب الوطني ؛

وهي سياسات تهدف لإغراق الشعب المصري بكامله في الجهل والظلام ؛ فهو لا يكفيه ما نحن فيه من تخلف ؛ وإنما يريد المزيد ؛ يريد المزيد من الجهل والظلام لهذا الشعب حتي يستطيع ان يسود وأن يملك الكرسي المُعَد له منذ إحتلال والده محمد حسني مبارك له ؛ او اغتصابه لهذا الكرسي .

وما أقصده هو ما يُدَبَر لعملية التعليم والتي يتم التدبير لها داخل الحزب الوطني وبعيداً عن مجلس الشعب ؛ والأغرب أنه بعيداً حتي عن المؤسسة المسئولة عن التعليم وهي وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي .

وأرجو ألا أكون قد خرجت عن الموضوع الأساسي ولكن المصدر لما ذكرته سيادتك وأيضاً لكل ما نحن فيه الآن وما هو آتي هو هذا :

إقتباس:
بعتها وأهدرت كرامتها لكي تضمن لابنك كرسي الرئاسة من بعدك وكانها عزبتك في كفر مصيلحة
__________________
لا يسر بقوة الخيل لا يرضى بساقي الرجل . يرضى الرب باتقيائه بالراجين رحمته.(مز 147 : 10)
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 27-04-2009
Dr.Yousef_Matta Dr.Yousef_Matta غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2009
الإقامة: London-Alexandria
المشاركات: 172
Dr.Yousef_Matta is on a distinguished road
مشاركة: أنا دمي محروق

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة lorans مشاهدة مشاركة
دمك محروق علشان السيده العجوز قبلت يد المسؤله الاسبانيه. ولا على السبب الا خلى هذه السيده تفعل ذلك .انظر الى جوهر الفعل وليس الى الفعل ذاته .
لورانس يا أخي الحبيب

ما يجعلني أشعر بغصة في حلقي هو أنني اكتشتفت أننا صرنا شعبا لا يفرق عن فقراء افريقيا و الهند وباقي الشعوب المتخلفة

على الأقل فقد صرنا هكذا في نظر السيدة الأسبانية التي ستنشر هذه الصور وتستخدمها في حملاتها الانتخابية لكي يفوز حزبها بالاتخابات القادمة

صورة مصر في اسبانيا ستكون أننا شاننا شان الهند وافريقيا بلاد كان لها حضارة من الاف السنين ثم أصبحت بلاد بها 80 مليون فقير مستعد لتقبيل يد الرجل الأبيض الذي اتى لانتشاله من الفقر فنقبل يده من اجل 200 يورو

مصر تستحق أن تعامل باحترام وندية ولي تعامل بشفقة ويلقى لأبناءها الفتات

هل شعرت بمعنى كلامي لما قلت كنا نطعم العالم؟

السيدة الاسبانية قد تكون قامت بعمل خيري نبيل وان كنت أشك في النوايا لانني اعلم ان النوايا الصافية من الغربيين لا تاتي الا من رجال الدين وبعض المنظمات الخيرية المدنية اما عندما يفعل هذا سياسي فاعلم انه سيقبض الثمن اضعاف

لم اتوقف عند نوايا السيدة الاسبانية بقدر ما انتابتني غيرة على مصر
ولاد مصر لا يتسولون ولا يقبلون ايادي المحسنين

لماذا اصبحت بلدي هكذا ؟ لماذا يا سيدي الرئيس ؟ هل ابنك اهم من أبنائنا ؟
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 27-04-2009
Dr.Yousef_Matta Dr.Yousef_Matta غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2009
الإقامة: London-Alexandria
المشاركات: 172
Dr.Yousef_Matta is on a distinguished road
مشاركة: أنا دمي محروق

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة KARAM مشاهدة مشاركة
دكتور يوسف متي أهلاً وسهلاً بك :

حبيبي كرم

تعرف انا اكتر واحد في مصر تعرض لمعاناة بسبب اسمه

كان دايما المدرسين في مصر يستغربو الاسم ويقولوا ( يوسف منى) ؟ (يوسف متي)؟
اعتقد مش بيسمعو الاسم كتير بس انت ازاي تغلط في الاسم ؟

متّى Matta

متزعلش بس حبيت الفت نظرك يا كرم .

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة KARAM مشاهدة مشاركة
دكتور يوسف متي أهلاً وسهلاً بك :

انت دمك محروق بسبب هذه الصورة المحزنة المبكية علي حال بلدنا وأولاد بلدنا الذين اصبحوا يتسولون الحياة نفسها من أيدي من صارت لهم حياة كان مصدرها هذه الأرض .

وأنا وألاف بل ملايين أخرين دمنا محروق مما يدبر له جمال مبارك من سياسات بصفته أمين لجنة السياسات في الحزب الوطني ؛

وهي سياسات تهدف لإغراق الشعب المصري بكامله في الجهل والظلام ؛ فهو لا يكفيه ما نحن فيه من تخلف ؛ وإنما يريد المزيد ؛ يريد المزيد من الجهل والظلام لهذا الشعب حتي يستطيع ان يسود وأن يملك الكرسي المُعَد له منذ إحتلال والده محمد حسني مبارك له ؛ او اغتصابه لهذا الكرسي .

وما أقصده هو ما يُدَبَر لعملية التعليم والتي يتم التدبير لها داخل الحزب الوطني وبعيداً عن مجلس الشعب ؛ والأغرب أنه بعيداً حتي عن المؤسسة المسئولة عن التعليم وهي وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي .

وأرجو ألا أكون قد خرجت عن الموضوع الأساسي ولكن المصدر لما ذكرته سيادتك وأيضاً لكل ما نحن فيه الآن وما هو آتي هو هذا :
كلامك سليم يا كرم

أتمنى ان نتخلص من مشكلة النظرة الضيقة ونحاول الضغط من اجل دولة ليبرالية ديمقراطية حديثة وقوية ومستقلة سياسيا واقتصاديا عن العرب البدو وعن الامريكان الانتهازيين

هل يعقل أن مصر لا يستطيع مواطنوها اختيار الرئيس ويتم فرض رئيس سئ فاشل عليهم؟ ويريد منا ان نورث لابنه؟

مشكلة عقليتنا القبطية أننا نظن اننا نعيش في جزيرة منفصلة

حل كل مشاكلنا القبطية الخاصة في ظل استمرار مشاكل مصر العامة هو بمثابة قنبلة موقوتة لوضع الاقباط وهذا ما لا يفهمه الكثيرين وسيكون لي اراء في موضوع منفصل ساضع يدي فيه على المشاكل واقترح الحلول.
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 27-04-2009
El-Basha El-Basha غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 942
El-Basha is on a distinguished road
مشاركة: أنا دمي محروق

Dr.Yousef_Matta

أنا دمي محروق ...و ضغطي مرفوع ...وقلبي مكلوم... علي أولادنا و أهلنا في ذل دول الخليج و ...خصوصا السعوديه.... بسبب رخص المواطن المصري في بلده و اهدار حقه خارج بلده و البركه في وزيره القوي العامله "مورده العبيد المصرين" وكل السلك الدبلوماسي في الخليج ....

طبعا جلد الآطباء المصرين عادي + تلفيق تهم التنصير للدكتور ممدوح فل حق شرعي + اهانه المصرين بصفه عامه هو حق مكتسب ...فبدل ولوله مجلس الحراميه ...علي لقطه لفلاحه مصريه تقبل يد من تعطف عليها بعمل خير ... اقراء معي يا دكتور.... "ذل الكفيل" ومن لا يقبل ان يتعطف ... و يساوم المصرين (مسلمين و مسيحين) علي شرف عرضهم ...

من بريد الجمعه - عدد يوم الجمعه 27-03-2009
بـريــد الأهــرام
إقتباس:
44671 ‏السنة 133-العدد 2009 مارس 27 الجمعة
ذل الكفيل‏!
أعلم انني سأنكأ جرحا لن يتوقف نزيفه من الدماء والآلام والدموع والحسرات والمرارات‏,‏ ولكني سأضع الأمر بين يديك تاركا لكم تقدير الموقف‏.‏
فأنا أحد الأطباء من المصريين العاملين بالخليج تحت نظام الكفالة اللعين والذي هو المرادف لنظام الرق والتجارة في البشر في العصر الحديث الذي تتباهي فيه الدول بما حققته لشعوبها من تقدم في مجال الحرية وحقوق الإنسان‏!‏

المهم ذهبت إلي هناك مشحونا بأحلام العدل والإنصاف والكرامة ولقمة العيش الهنية ثم أن ادخر مالا استعين بظله علي مواجهة هجير الأسعار التي يزداد أوارها يوما بعد يوم فاستقبلنا الرجل في مكتب السفريات الفلاني بوجه صبوح وابتسامة واسعة واستقبال رائع فرأيت حصوني تنهار فجأة أمام هذه الأخلاق الرائعة وأوافق سعيدا علي شروط العقد التي رأيتها مجحفة إلا أنني كذبت نفسي وقلت لا يمكن أن نري من هذا الرجل‏(‏ الكفيل‏)‏ إلا كل خير ثم ما الذي سيدفع الأمور إلي حد الصدام والاحتكام لشروط العقد؟‏!‏ هو له عندي عمل والتزام وأنا لي عنده راتب واحترام فإن اتفقنا وإلا ذهب كل منا إلي حال سبيله‏.‏

قدمت إلي بلده ياسيدي محملا بالأمل والحلم والرجاء فإذ بالوجه البشوش يتحول إلي وجه متجهم والابتسامة الواسعة تختفي لتحل محلها نظرات التعالي والفخار‏,‏ فكففت نفسي وانكفأت علي عملي لا ألوي علي شيء ولا أهتم بأحد إلا بعملي وبالمرضي الذين يراجعونني‏.‏

إلا أن الأمور لا تسير هكذا‏,‏ فلابد من الاحتكاك في الإقامة والترخيص والامتحان والبنك وكل شيء‏,‏ فأنت فاقد الأهلية لا تستطيع أن تستقدم أولادك إلا بموافقته ولا أن تؤدي شعائر الحج والعمرة إلا بموافقته‏,‏ والسكن حسب ما يتيسر له سواء راق لك وناسبك أم لا‏,‏ ومدارس أولادك وسيارتك‏,‏ كل شيء بإذن الكفيل‏,‏ فدولته أعطته تأشيرة ليحضر قوما ليكون مسئولا عنهم ولكنهم ـ أي الكفلاء ـ حولوا هذه الصلاحيات إلي تحكم بغيض في كل شيء يخص المكفول وأسرته وأولاده واللي مش عاجبه يرحل وفعلا ما أعجبني الحال فقررت الرحيل‏.‏

واسمح لي هنا أن أكتم ضحكة ساخرة مريرة تكاد تنطلق رغما عني حيث إنني ما أن لوحت مجرد تلويح بذلك إلا وانقلبت سحنة الكفيل إلي وجه شرس وأخذ يهدد ويوعد ويزيد وانتحي بي أصحاب المصالح جانبا ونصحوني بالصبر والاحتمال‏,‏ وانك لن تجد أفضل من ذلك وأن العيشة في مصر بقت صعبة وأن القرش أصبح عزيزا‏,‏ وأحمد ربنا علي النعمة التي يحسدك عليها الكثيرون‏,‏ وانه ممكن يلفق لك قضية مع ممرضة مأجورة أو مع إحدي المراجعات و و و‏...‏ الي آخره‏.‏

فرضخت وسكت ورجعت إلي استكانتي منفردا بنفسي ومهتما بعملي‏,‏ ولكن هيهات أن ينساها لي الكفيل المحترم والذي لايكف عن تذكيرنا في كل وقت بأنه يقدر يستغني عنا كلنا في لحظة‏,‏ وأن الدكاترة في مصر علي قفا مين يشيل‏,‏ والعشرة هناك بريال وانتم لو كنتم فالحين في بلادكم ما كنتم تركتوها و و و وإذا به يصدر قرارا مفاجئا بإنهاء خدماتي في ساعة زمن فحمدت الله‏,‏ وطالبته بحقوقي لكي أرحل‏,‏ ما كان منه إلا أن قال مالك عندي حقوق وأمامك مكتب العمل خليه يعطيك حقك‏!!‏

البلد دي بلد الكفيل‏!!‏ ثم قام بوقف صرف رواتبي المستحقة أيضا في حملة تجويع وإذلال ليس لها مثل ضاربا عرض الحائط بالأخلاق والالتزامات واحتياجات الأسرة والأبناء من الطعام والشراب والكهرباء والمياه والخدمات الأساسية التي لايستغني عنها بشر‏,‏ فذهبت إلي مكتب العمل شاكيا معتقدا أنني سأجد هناك من يمد لي يده ويتوسط لأخذ حقوقي وأرحل فقط‏,‏ ولكني فوجئت بالمئات والآلاف مثلي ممن لهم ظروف أقسي وآلام أكبر ومن جميع المهن والأعمار‏,‏ الكل يبحث عن القشة التي تنقذ الغرقي في بحر من عرق الخجل والإحساس بالهوان والذل‏,‏ فقررنا الاستنجاد بالسفارة المصرية فإذ بهم يقولون لنا ببرود شديد إننا لانملك عصا سحرية لحل مشاكلكم ولا يوجد لدينا إلا الحلول الودية والدبلوماسية فقط‏,‏ فإن تعنت الكفيل فلا مناص أمامكم إلا مكتب العمل والقضاء‏!‏

فانهارت مقاومتنا واندكت حصوننا‏,‏ فهذا هو ملاذنا الأخير يعلن أنه بلا حيلة ولا قوة اللهم إلا شفاعة لا تسمن ولا تغني من جوع‏,‏ فرجعنا إلي مكتب العمل والذي أمهلنا شهرا لمحاولة الإصلاح مع الكفيل‏,‏ فلما فشلت المفاوضات لرفض الكفيل إعطاءنا أي شيء بل وهدد انه سيمنعنا من دخول البلاد لمجرد أننا تجرأنا واشتكينا في مكتب العمل‏!!‏

ورفعت المعاملة إلي المحكمة‏,‏ اتدري ياسيدي متي كانت أول جلسة؟ كانت بعد ستة أشهر بالتمام والكمال‏,‏ ستة أشهر مريرة من الانتظار بلا عمل ولا دخل ولا أحد يمد لك يده بالمساعدة ولا شيء علي الإطلاق‏,‏ ثم عليك أن تقوم بتوكيل أحد المحامين ليتولي عنك عرض القضية‏,‏ ولابد أن يكون من أبناء البلد‏,‏ فلا يمكن لغيرهم أن يترافعوا أمام القضاء‏,‏ أتدري كم طلب المحامي؟‏!‏

طلب ثلاثين ألفا فقط لكل قضية‏,‏ ونحن لانملك قوت يومنا ولا نستطيع ان نعمل في أي مكان‏,‏ ولا نستطيع حتي ان نغادر الي بلادنا لأن جوازات السفر مسحوبة بمعرفة الكفيل‏,‏ ولا يمكن الخروج إلا بموافقته‏,‏ وبعضنا قد أبلغ كفيله الجوازات بهروبه‏(‏ ولابد من سجنه‏)‏ فالكفيل هنا لا ينطق إلا حقا‏!‏
فرجعنا إلي السفارة مرة أخري نستنجد بها أن تتولي عنا توكيل محام وان تتوسط لإحضار جوازاتنا وتسفيرنا ولكنها اعتذرت بعدم وجود دعم مالي يسمح لها بتوكيل محامين عنها‏,‏ ولكنها ستحاول إقناع الكفيل بإعطائنا الجوازات مقابل‏(‏ التنااااازل‏)‏ عن مستحقاتنا‏,‏ أو عليكم الصبر جياعا وأذلاء ومهانين حتي يفصل القضاء بعد سنتين أو ثلاث كما حدث مع غيركم ممن سبقوكم علي نهج الإهانة والذل‏.‏
فماذا نفعل ياسيدي؟ أشيروا علينا ياقومنا يا أهلنا في مصر‏,‏ ماذا نفعل وماذا نقول وإلي من نشكو مآسينا وهمومنا وآلامنا؟ أليس لنا أحد يدافع عنا ويأخذ لنا حقوقنا؟ أليس لحكومتنا في هذه القصص المعادة والمكررة إلي درجة الملل والتي تعد بالآلاف أي دور؟‏!‏
قالوا لنا إنكم تستطيعون الحصول علي تصاريح مؤقتة بالعمل لحين انتهاء قضاياكم‏,‏ فذهبنا إلي مكتب العمل للحصول عليها‏,‏ فإذ بسلسلة طويلة من الإجراءات في انتظارنا وعندما ذهبنا بهذه التصاريح إلي أصحاب الأعمال قالوا لنا عليكم ان تحلوا مشاكلكم مع كفلائكم أولا ثم أهلا بكم وسهلا‏!!‏ والذين قبلونا ساومونا علي الرواتب إلي أقل من النصف ومنهم من ساوم إحدي الزميلات علي شرفها‏!
فإلي من نلوذ يا ناسنا وياقومنا ويا أهلنا؟
اسألوا القنصل العام المصري في جدة وفي الرياض والمستشارين العماليين أيضا‏,‏ بل اسألوا معالي وزيرة القوي العاملة والهجر والتي كانت في زيارة لنا منذ عدة أيام عن الآلام التي سمعتها وعن المآسي التي رأتها وعن الدموع التي سفحت أمامها‏,‏ والكل يؤكد علي متانة العلاقات ورسوخها بينما الحقيقة مرة بل هي أمر من أن تقال‏,‏ وأمر من أن تسمع‏,‏ فضلا عن أن تجد من ينهض بحلها ويتحمس لطرحها رحمة بالضعفاء والمظلومين من أبناء الوطن في بلاد النفط‏!!‏
ألا يمكن لنا أن نعمل في بلادهم وكرامتنا محفوظة وحقوقنا مصانة؟ أم لابد أن نتجرع الذل والمهانة كضريبة طبيعية لهذا العمل؟
إلي من نشكو وقد جار علينا الجميع وخذلنا الجميع وجوعنا الجميع‏,‏ نحن وأولادنا وأسرنا‏,‏ وبالغوا في إذلالنا حتي لا نرفع رأسها ولا نقيم عليهم حجة الجوع والذل والأسر والقضاء طويل الأجل والعدل البطيء والظلم السريع والتعسف في استخدام الصلاحيات وعجز السفارة عن نجدتنا بحجج وأسباب‏,‏ وحكومة تركتنا في العراء لأقدارنا‏,‏ ليس لنا إلا الله الذي نشكو إليه مآسينا وآلامنا ومصائبنا وهمومنا منتظرين رحمته وفضله‏,‏ فليس لنا سواه بعد أن تركنا الجميع‏.‏

وإذا أردتم أن تعرفوا من نحن فاسأل سيادة القنصل العام بالرياض أو المستشار العمالي لتجد منا الأطباء والمهندسين والمدرسين والعمال والسائقين من الجنسين‏,‏ أما أنا‏...‏ أما نحن‏,‏ فإننا نرجوك أن تعيد صياغة كلامنا مخافة ردة فعل انتقامية من كفيلنا لا نجد من يدفعها عنا بعد أن بلغ بنا الجهد والجوع والعناء مبلغه‏,‏ ولم يعد أمامنا إلا أن نقدم نساءنا وبناتنا وما تبقي من شرفنا وكبريائنا إن كان مازال هناك شيء بهذا الاسم‏.‏

ملحوظة‏:‏ لم نجد أمام مكتب العمل أيا من الجنسية الفلبينية أو الباكستانية ولا الهندية فضلا عن الجنسيات الأمريكية والأوروبية‏,‏ فقط لايوجد الا المصريون والبنجال‏(‏ مواطنو بنجلاديش‏)‏ اتدري لماذا؟ لأن الدنيا تقوم ولاتقعد إذا اهينت إحدي الخادمات ـ وليس الأطباء والمهندسين ـ وما موقف الرئيسة الفلبينية عنا ببعيد‏,‏ أما نحن فلا أحد لنا يغضب من أجلنا ويحمينا إلا الله والله وحده‏.‏

*‏ سيدي‏....‏ سيغضب من أجلكم كثيرون سواء كانوا في الحكومة أو خارجها‏,‏ وسواء كانوا في مصر أو المملكة العربية السعودية‏,‏ المهم أن تصل إليهم أصواتكم‏,‏ وها نحن نفعل‏.‏

نعم نكأت جرحا غائرا‏,‏ فقضية الكفيل ومشكلاته مثار جدل وحوار مستمر‏,‏ ليس في دول الكفلاء فقط ولكن في كل دول العالم‏,‏ فهو نظام قديم يعمل به الآن فقط في دول الخليج لأنه قبلة الباحثين عن وظيفة وعن مستقبل أفضل‏,‏ وبعض هذه الدول تناقش الآن سبل إنهاء هذا النظام الذي يستغله البعض بصورة غير إنسانية‏,‏ ومع وجود قوانين ضابطة‏,‏ إلا أن البعض ـ كما يحدث في كثير من دولنا العربية ـ يستطيع التحايل علي القانون‏,‏ ولأننا لن نستطيع الآن ومن خلال هذه المساحة مناقشة قانون الكفيل وكل ما يثار حوله‏,‏ ولأن الهدف الآن هو انقاذكم ومساعدتكم في الأزمة‏,‏ دعنا نتركه علي الرغم من أهميته‏,‏ ونناقش ما أنتم فيه الآن‏.‏

سيدي‏..‏ لا تتسرع وتتهمني بالدفاع عن العلاقات الطيبة التي يجب ان تكون بين مصر وكل الدول العربية‏,‏ وبخاصة المملكة العربية السعودية‏,‏ دعني فقط وحتي لايحدث تعميم أقول لك إنه ليس كل الكفلاء في السعودية أو في دول الخليج الأخري يتصرف بنفس الأسلوب اللاأخلاقي واللاإنساني مع العاملين الذين يسهمون في بناء هذه البلدان وعلاج أبنائها وتعليمهم‏,‏ فأنت تتحدث عن مئات‏,‏ بل آلاف‏,‏ ولكن هناك ملايين المصريين المستقرين في أعمالهم والذين يلاقون كل محبة وتقدير لما يقدمون‏,‏ فالتعميم هنا خاطئ وضار‏,‏ ونحن نسعي إلي حل مشكلات وتصفية نفوس‏,‏ لا تعقيدها وتحريض الجنسيات علي بعضها البعض‏.‏

الأزمة تبدأ من هنا ياسيدي‏,‏ من مصر‏,‏ من الظروف الاقتصادية الصعبة التي تدفع أبناءنا إلي السفر والغربة بحثا عن حياة أفضل‏,‏ فإذا كان هذا هو الخيار المتاح فليكن بضوابط من بداية التعاقد‏..‏ الخطأ بدأ عند قبولك ـ وغيرك ـ بعقد شروطه مجحفة‏,‏ مبررا لنفسك ذلك بأن صاحب الوجه الصبوح والابتسامة الواسعة لن يتغير‏,‏ بينما تعرف كما يعرف الجميع أن العقد شريعة المتعاقدين سواء هنا أو هناك‏..‏ فلو كانت لدينا جهة تعتمد العقود ولا توافق إلا علي المستوفي لكل الاشتراطات التي تضمن الحقوق ما تعرضتم لذلك‏.‏

يبقي مما يخصنا هو دور سفاراتنا في الخارج وما يجب عليها أن تفعله تجاه أبناء مصر‏,‏ وحتي لانقول رأيا استنادا الي صوت واحد‏,‏ سأنتظر ردا وتوضيحا وموقفا من وزير الخارجية النشيط والمحترم أحمد أبو الغيط ومساعده السفير أحمد رزق للشئون القنصلية والذي بدأ الاسبوع الماضي جولة لمتابعة أحوال المصريين في الخارج‏..‏ ونتمني ان نعرف ماذا يفعل المصري عندما يتعرض لمثل هذه المواقف المهينة وكيف يفعل وهو وحيد‏,‏ عاطل‏,‏ وخائف‏,‏ ومسئول عن أسرة‏,‏ بلا وظيفة‏,‏ أو راتب أو مساندة؟‏!‏

المصري يجب ان يعامل في السعودية أو في أي دولة شقيقة عربية أو إسلامية أفضل من الأمريكي أو الفلبيني أو الهندي‏,‏ أو أي جنسية غير عربية‏.‏

المصري شريك في بناء هذه البلاد‏,‏ محب لها‏,‏ له حقوق وعليه واجبات‏,‏ وحكومتنا الرشيدة مسئولة عن حمايته وعن كرامته في مصر وخارجها‏.‏

أما المسئولون في المملكة العربية السعودية فأتمني أن يعيدوا الحق إلي أصحابه‏,‏ فنحن لا نتدخل في قوانين بلادهم‏,‏ كل ما نطالب به هو الحق لأبناء مصر أبنائهم وهم أهل لذلك‏,‏ وأملي كبير في استجابة سريعة من المثقف الكبير عاشق مصر والمصريين سفير المملكة في مصر كما هو سفيرنا في المملكة هشام الناظر ان يتابع أزمة المصريين في السعودية ـ كما عودنا ـ ويمد يده لحل أزماتهم وإعادة حقوقهم إليهم‏..‏ فما بين مصر والسعودية أكبر من أن يهزه بعض الموظفين وتعسف بعض المواطنين‏,‏ ونحن في الانتظار‏..‏ وإلي لقاء بإذن الله‏.‏
------------------------------------
إقتباس:
كتب هشام يس ٢٧/ ٤/ ٢٠٠٩

رفض خبراء اقتصاد «التهويل» وتضخيم واقعة تقبيل سيدة عجوز مصرية ليد مسؤولة إسبانية، بعد حصولها على منحة مالية ضمن مشروع المعونة الإسبانية لمصر، معتبرين هذا الموقف «لا يمس بكرامة مصر والمصريين فى الخارج»، بينما اختلفوا فيما بينهم حول مدى احتياج مصر للمعونات الخارجية فى الوقت الحالى.
يا تري أي هاتين القصتين يحرق الدم أكثر ... المسؤولة الإسبانية قدمت معونه ...و لكن صحافتنا المصريه الشريفه قوي شافت ان تقبيل يد الخواجيه حرام..... لكن مساومه المصرين علي شرفهم من السعودين حلال .......مبروك يا حج مبارك علي اذلال شعبك ....و بيعهم للسعودين...
__________________

كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18
لى النقمة ان اجازى يقول الرب
رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب

الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 27-04-2009
Dr.Yousef_Matta Dr.Yousef_Matta غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2009
الإقامة: London-Alexandria
المشاركات: 172
Dr.Yousef_Matta is on a distinguished road
مشاركة: أنا دمي محروق

أخي الحبيب الباشا
استعباد المصري في الخليج وخصوصا ما تسمى بالمملكة السعودية هو أم من احقر ما يحدث في القرن الواحد والعشرين

لن أتحدث عن الخبراء الذين يذهبون هناك ويتقاضون مبالغ جيدة

ولكن هل تعلم ان المحاسب المصري يروح هناك عشان 1500 ريال ؟
يعني عامل النظافة بياخد 1200 ريال والمصري المحاسب 1200 ريال ؟

ما تسمى بالمملكة السعودية دي المفروض نمنع عنها سفر المصريين للعمل نهائيا حتى تركع لانها لن تجد الى مصر لكي تستفيد من خبرات ابنائها

ولكن لو كان ما فعلته الفلاحة المصرية يحز بنفسي قيراط فاهانة مواطنينا هناك بهذا الشكل القذر المهين هناك يوجعني 24 قيراط لانه عمل قذر وممنهج

تعرف حضرتك ان المواطن المصري المسلم العادي ميقدرش يتجوز مواطنة مسلمة من السعودية الا باذن من أمير المنطقة في المملكة ؟ وقد تستغرق هذه الموافقة 3 سنوات لكي تصدر ؟

انهم يا عزيزي حرامية العصر ال سعود يقودون شعبا من المجانين المتطرفين دينيا وتطرفهم هذا يسعد امراء ال سعود لانه يقودهم في دهاليز الانقياد التام للملك والامراء ليستعبدوهم

وللاسف فان عقد محدثي النعمة تبدو شديد الوضوح عليهم من التكبر والاستعلاء على خلق الله

انا على فكرة عملت في الرياض سنة واحدة في التسعينات ولكن كنت حصلت على الجنسية البريطانية وكنت مديهم بالجزمة ليس لسبب الا لانهم ما بيمشوش الا كده

لو تشوف يا اخي ظروف عمل الهنود هناك من عمال نظافة وعمال بناء والله ظروف عمل لا تطاق

احنا هنا في مصر منعرفش يعني ايه صيف حار بدرجة 50 درجة بيخلي كل شئ ينصهر وفي عز الظهر تجد الهنود والبنجال (وبالمناسبة مسلمين زيهم ولكن قلوبهم المتحجرة لا تعرف الشفقة) يعملون في احلك الظروف وقد تتاخر رواتبهم 6 شهور ولا يملكون الشكوى ولو العامل اشتكي الكفيل يبلغ عن العامل انه هارب ويتحبس

نظام من الاستعباد التام ولا اعرف لماذا لا ينتحر هؤلاء المساكين ليتخلصوا من هذا الذل الأبدي انهم فعلا أبطال

وفوق كل هذا تجد العنصرية البغيضة من السعوديين كبار وصغار ضد الهنود والبنجال بل ان الاطفال يضربونهم بالحجارة في الشارع على سبيل اللعب البرئ يال لهؤلاء الارهابيين الصغار

وهناك مصريين هناك يعانون الأمرين من ضعف الرواتب ومشاكل العمل ومن جهة اخرى فمصر أصبحت ماكينة طرد مركزي لاهلها والوضع المادي والعمل صعب جدا

ولكن يا أخي الحبيب انا اختلف معك في لوم الوزيرة فيا سيدي المشكلة بست وزير ولا حكومة تروح وتيجي غيرها
المشكلة في النظام الفاشل الفاسد المتمثل في مبارك وجمال وصفوت الشريف وكمال الشاذلي وزكريا عزمي وأحمد عز وفتحي سرور ومجموعة صغيرة اخرى

هؤلاء من يقبض من امريكا واسرائيل ومن البدو السعوديين وباعوا مصر لهم وعلى استعداد ان يبيعوا حتى شرف زوجاتهم فانهم شياطين

انا يا عزيزي عمري الان 61 سنة وحضرت أيام عبدالناصر بكل مميزاته وسلبياته ولكن الحق أقول لك لقد كان رجلا وكان هناك شئ اسمه مصر فوق الجميع و مصر هذه كنت تستطيع ان تفخر بها وانت واثق من نفسك ولكن مصر تعرضت لمؤامرات خارجية لكي لا يسمح بتكوين دولة قوية وتم اجهاض مشروعه في بدايته وتوالت الاحداث من حرب وسلام وسوء ادارة وفشل دبلوماسي وسياسي وعلى كل الاصعدة الى ان وصلنا للمأساة التي نعيشها الان

مصر الآن كيان مهترئ على وشك الانفجار .
الرد مع إقتباس
  #9  
قديم 28-04-2009
Goddess Goddess غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 135
Goddess is on a distinguished road
مشاركة: أنا دمي محروق

معاك حق يتحرق دمك بس انا فكرت في الموضوع كدة كأني انا الست المسكينة دي..ماهو اصل مش معقول هي وطّت تبوس ايد هذه النائبة كدة يعني من باب الذل ولا لفتا للانظار بجد دي اكيد كفرانة و شايلة همّ ملوش اخر لدرجة انها فكرت المعونة دي (لو طالت منها حاجة يعني) هي طوق نجاتها!!

فعلا في ناس با جماعة وصلت لمرحلة فقر مميتة او ممكن نقول حال البلد خلى ناس كتير تهون عليها نفسها و كرامتها و كل شيء غالي.

دا رغيف العيش البلدي وصل 50 و 60 قرش (انا بتكلم عالعيش السياحي علشان التاني ده ميتقالش عليه عيش ولا يقربله اصلا) فمثلا العيلة ال6 افراد (average) تحتاج minimum 15 جنيه للعيش بس يوميا (على افتراض انهم هياكلوا 3 وجبات يوميا!!!!!!!) طب بالذمة مش ليها حق تبوس رجلها اصلا؟؟؟!

ربنا يستر على اللي جاي!
الرد مع إقتباس
  #10  
قديم 28-04-2009
lorans lorans غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 468
lorans is on a distinguished road
مشاركة: أنا دمي محروق

لورانس يا أخي الحبيب
اخت وليست اخ .الحياه كلها تحرق الدم المصرى محروق دمه فى كل بلد يتغرب فيها .
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
دمي محروق! Goddess المنتدى العام 17 13-03-2009 07:40 PM
هل القران ناقص ام منتوش ام محروق؟؟؟و الله اعلم just_jo المنتدى العام 1 19-06-2005 12:35 AM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 11:39 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط