|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
عاجل : مصطفي البكري يكتب باسلوب ضربني وبكي وسبقني واشتكى
عن جريدة الاسبوع العنوان : وقائع تنصير فتاة مسلمة لماذا لم يتدخل البابا لوقف المظاهرات.. ولماذا لم يتدخل لإنقاذ صحفي 'الأسبوع' الذي اعتدوا عليه وحبسوه داخل الكاتدرائية؟! أصابع خفية تحرك المظاهرات وهتافات مشبوهة تطلب الحماية من امريكا.. هل هذا معقول؟! بقلم:مصطفي بكري قرأ الخطاب أكثر من مرة، لم يصدق الكلمات، الذهول يسيطر علي وجهه، عقله توقف عن التفكير، جمع أهل منزله، قرأ عليهم الخطاب، ساد الوجوم لبعض الوقت، وبعد قليل انفجروا جميعا في البكاء. زينب فتاة منقبة، تحرص علي الصلاة بانتظام، تحضر الدروس الدينية في المساجد، تخرج الزكاة، وتحرص دوما علي العطف علي الفقراء.. وزينب طالبة بالفرقة الثالثة بكلية الآداب جامعة حلوان.. تسكن في منطقة حدائق المعادي، وتعمل مع والدها كمصورة ÷يديو في الأفراح ذات الطابع الإسلامي أو أعياد الميلاد. حتي نهاية رمضان الماضي كانت 'زينب' تمضي علي ذات النهج: تؤدي الصلاة، وتصوم رمضان وتقدم مساعدات يومية للصائمين.. قضت العيد مع أهلها سعيدة، وفجأة أصيبت بكسر في القدمين نتيجة سقوطها من علي السلم. كان طبيعيا، والحال كذلك، أن تبقي في البيت لأيام طوال، كانت تمضي الساعات أمام الانترنت، تعاملت مع أحد مواقع غرف الحوار، كان الموقع يحمل عنوان 'إسلام دوت كوم' ظنت في البداية أنه أحد المواقع الإسلامية.. الموقع عبار عن غرفة يديرها أربعة أشخاص، بدأ الحديث مع زينب التي دخلت إلي الموقع باسم حركي هو 'مني' تعرفوا عليها وأداروا معها حوارا حول النصرانية وعلاقتها بالإسلام، بدأوا في تشكيكها في القرآن وعقيدة الإسلام، طرحوا عليها أسئلة، شككوا في الإجابات، وبدأوا في تلقينها معلومات زائفة.. رفضت زينب، ثم ترددت، ثم صمتت وراحت تنصت بإمعان. كان المتحدث علي الجانب الآخر شخصا يدعي أحمد أباظة، يبدأ قصة الاعجاب بالفتاة، يصطنع روايات الحب، ورويدا رويدا يدفع بها إلي شخصية أخري هي د. ناهد متولي، وناهد متولي لمن لا يعرفها كانت مسلمة تعمل وكيلة لشئون الطالبات بمدرسة حلمية الزيتون الثانوية للبنات، تبلغ من العمر 62 عاما، تنصرت ثم هربت من مصر بجواز سفر مزور، وبدأت الحرب وعمليات التنصير للفتيات تحديدا تابع التفاصيل في المقال . http://www.elosboa.com/elosboa/issues/404/0301.asp آخر تعديل بواسطة NEW_MAN ، 11-12-2004 الساعة 10:25 PM |
#2
|
|||
|
|||
تعقيب :
مصطفي البكري كالعادة يحاول ان يقلب الموائد ، ويلوي اعناق الحقيقة فهو ان يريد ان يصور الموقف كما لو كنا نحن نخطف بنات المسلمات لتنصيرهن بالاجبار ماذا نقول ؟؟؟ هل هناك عاقل يمكن ان يصدق ما يكتبه هذا الدجال ؟؟؟ |
#3
|
|||
|
|||
طبعا بغض النظر عن الاكاذيب التى احتوتها المقالة فانى اسأل السيد مصطفى بكرى
يعنى عندما تقرأ هذا إقتباس:
هل حرية العقيدة اتجاه واحد لديكم؟ ومتى تكفون عن الادعاء ان المتنصرين يتم اغراءهم بالمال؟ ما ذنبنا وأناس اختارت المسيحية بارادتها الكاملة؟ ما ذنبا فى غيرة المتنصرين المنتصرين الذين عبروا طريق الآلام والاشواك لأن قلوبهم "تعلقت بالمسيح" ما ذنب البابا شنودة وهؤلاء لا يريدون الصمت بل يريدون ان يجلبوا الاخرين ويعرفوهم ما عرفوه هم ويدعوهم لأن يذوقوا ما اجمل "حب يسوع" مسكين انت يا بكرى نصلى ان تعبر انت ايضا لتصير مع المنتصرين فى يوم ما نصلى الى الاله الحى ان يغير قلبك وان يمد يده لتشفى ما بصدرك من غل وحقد وتحوله الى بركان من الحب للآخرين بنعمته المخلصة |
#4
|
||||
|
||||
ألأخوة الأحباء نيو مان و أدمن
بالبلدي أنا لا أصدق الرواية التي عرضها البقري المتأسلم ( اليساري سابقا ) أنا لدي أحساس أن هذه الرواية الكاذبة هي نوع من الرد على موضوع السيدة وفاء قسطنطين . تماما كما حدث أيام الكشح عندما ألقى باللوم على الأنبا ويصا و أتهمه بأنه هو سبب الفتنة , أنها سياسة قلب الموائد و تحويل الضحية الى جاني . ما هو رأيكم دام فضلكم ؟؟؟؟؟ عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#5
|
|||
|
|||
لا لوم على معتوه
من الغريب أن يتحول معظم اليسار المصري 180 درجة وهو المعروف عنه عدائه التاريخي للإخوان المجرمين - عفوا المسلمين - فنجد معظم التيار اليساري قد بدأ يتقرب في موافقه بل لن أبالغ إذا قلت يطابق التيار الإسلاموي ، ربما لإستتشعار اليسار بأن الحكم المتعفن القابع على صدورنا يلفظ أنفاسه الأخيرة ، فعقد العزم على منافقة ذلك التيار المحمدي الخبيث على أمل حصوله على قطعة من الكعكة في حال إنهيار حكم -الحزن الوطني- أو على أقل التقدير عدم التنكيل به بعدما يستولي المتأسلمون على الحكم لما يعلمونه عن بطش ودموية هؤلاء الطالبانيين المصريين .
أبشرك أيها البكري الخبيث الحاقد الكاره للمسيح و المسيحيين والمسيحية بأن تشنجاتك المفتعلة على الفضائيات لن تشفع لك عنهم وستكون أول من يزج به في سجونهم الطالبانية لو لا قدر المسيح إلهنا بأن يستولي أحبائك الجدد أتباع أبليس المحمديين على الحكم ،فإسلوب التوازنات السداتي الرخيص الحقير الذي تنتهجه لا ينطلي على طفل مسيحي صغير ولا على أحد ممن يعرفون حقيقة الأوضاع المأساوية التي يعيشها الأقباط في بلدهم . كفاك تعصبا وغرورا إسلاميا ، ولا تحاول إرهابنا بالعمالة لإمريكا سيدتك وسيدة سادتك القدامى والجدد لكي تخرس ألسنتنا . |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|