|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
هل يمكن أن يُكَافَئ حسني مبارك بعد كل هذه الأحداث ؟؟؟
في نهايات حكم السادات حدثت أموراً ( كما نعلم ونعرف جميعاً ) فليست هذه الأحداث بعيدة ولكنها قريبة جداً ؛ وهي ليست محتاجة لمصادر أو وثائق فأغلبنا معاصرون لهذه الاحداث منذ اواخر السبعينيات وحتي نهاية حكم السادات ؛ وهي كالتي تحدث اليوم وإن كانت ليست بنفس البشاعة والغلظة التي تحدث بها اليوم في ( نهايات ) عصر مبارك ؛ ورغم وجود حادثة الزاوية الحمراء والتي لم يكن لها مثيل وهي تعتبر اقسي مما حدث بعدها وحتي اليوم ؛ ولكن أيام السادات ونهاياته لم تكن ببشاعة ما يحدث اليوم . مثال بسيط من أمثلة عديدة : في عصر السادات وحتي في عصر مبارك وحتي خمسة أو ستة سنوات مضت كانت توجد جلسات للنصح والارشاد تتم داخل مديريات الامن ومراكز الشرطة التابع لها من يريد أو يدعي رغبته في الاسلام وهي كما نعرف جميعاً تتم باستدعاء الكاهن المسئول أو الذي يقع في دائرة خدمته هذا الشخص سواء كان شاب او فتاة ؛ أما ما حدث في عصر مبارك الذي قارب من نهاياته ؛ هو قيام وزارة الداخلية بقيادة المجرم حبيب العادلي بإلغاء جلسات النصح والارشاد ؛ والتي كانت توضح حالة الشخص المتحول وهل هو مختطف أو مُكرَه بأي شكل أو ذاهب بإرادته ؛ أما في إلغاء هذه الجلسات فإنه يتضح تماماً أن وزارة الداخلية تريد التعتيم علي عمليات الخطف التي تتم للبنات المسيحيات ؛ معني ذلك ان وزارة حبيب العادي متواطئة في هذه الانتهاكات ومُشارِكة ومُشجِعة وحامية وحارسة . ونحن نعلم جيداً أن القتل أو الموت هو أهون شئ بالنسبة للمسيحي ( بصفة عامة) هكذا علمنا السيد المسيح : و لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد و لكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها بل خافوا بالحري من الذي يقدر ان يهلك النفس و الجسد كليهما في جهنم (مت 10 : 28) أما مسيحيي مصر فقد عُرِفَ طريق لإذلالهم أقسي من الموت في مرارته بأضعاف مضاعفة ؛ وهو خطف البنات واغتصابهن واكراههن علي اعتناق هذا الدين ؛ وعقوبة الخطف في الدول المتقدمة وخاصةً عندما يكون مقترناً بالاغتصاب تصل للاعدام أو للسجن مدي الحياة ؛ وحتي في مصر تصل عقوبة الاغتصاب وحدها أحياناً إلي الاعدام ؛ وكثيراً ما تم الحكم بالاعدام علي أشخاص أُدِينوا في مثل هذه الجرائم . أما الخطف بالنسبة للفتاة للمسيحية فإنه لا يوجد قانون يجرمه في مصر ؛ وانما هو يتوافق مع الشريعة الاسلامية التي تبيح ذلك ( اغزوا تغنموا نساء الروم وبنات الأصفر ) لذلك فإن الشرطة التي من المفترض انها حامية القانون وفي خدمة الشعب والتي تحولت إلي حامية للشريعة الاسلامية ؛ تقوم بخدمة الخاطفين وحمايتهم إذا لزم الامر من أهالي المخطوفات ؛ بل وتقوم بتهديد واحياناً بتلفيق تهم لأهالي المخطوفات حتي ينسوا إبنتهم المختطفة نهائياً . وأما الأحداث التي تمر بنا الآن فهي عمليات قتل جماعي أو اغتيالات جماعية كلها تتم بمباركة ومشاركة الشرطة التي علي رأسها حبيب العادلي وفي عهد مبارك ومساعده ابنه جمال أمين لجنة السياسات بالحزب الحاكم الذي يرأسه الوالد ؛ وما تم في نهاية حكم السادات كان مشابه لهذه النهاية أيضاً وإن لم يطول كما طال هذا العهد بمرارته . ولنرجع إلي السادات ؛ هذا الرجل الذي كان يهوي ذاته جداً ويبحث عنها وكان يصنع البطولات التي تمجد ذاته حتي انتفخ جداً ؛ انتفخ لدرجة انه وكما سمعنا ( وللأسف لا مصادر موثقة لدي تؤكد كلامي ) ولكن مصدري الوحدي هو معاصرتي لهذه الأحداث وما سمعته منه في خطابه الشهير ( مصر دولة اسلامية رئيسها مسلم ووزرائها مسلمين ) حتي اني تعجبت جداً وقلت في نفسي أين نحن إذا كان هو رئيس مسلم لدولة إسلامية ؛ أين المسيحيين داخل هذا الحكم ؟ هذا الرجل قام بتعديل الدستور بوضع المادة الثانية التي ذادت من متاعب المسيحيين ؛ وذلك ارضاءً لشيخ الازهر الدكتور عبد الحليم محمود ( هذا الشيخ الذي صنع منه الاعلام المصري المتأسلم مؤخراً – قديساً – أقصد ولياً من أولياء الله الصالحين من خلال الفنان التائب حسن يوسف ) وكان السادات ينوي من خلال ذلك العمل أن يصنع له أسانيد في ما سيفعله في المستقبل ؛ تماماً كما قام مبارك بتعديل الدستور ليناسب ويسهل عملية التوريث لابنه جمال بدون أي عوائق أو عقبات علي الاطلاق ؛ وما كان ينويه السادات هو ؛ هو : كان ( الله يرحمه ) يريد أن يحول مصر إلي حكم ملكي هكذا قيل وقتها ؛ أو شبه ملكي وراثي كما هو الآن نصفه ديني ونصفه مدني ؛ أو ديني من الداخل ومدني في علاقاته الخارجية أو في الظاهر كما هو الآن أيضاً ؛ وكان الطريق الممهد لذلك هو بفتح المعابر امام الاسلاميين لينكلوا بالمسيحيين ويمارسوا جهادهم الاسلامي الذي سيقودهم لجنتهم الموعودة عن طريق المسيحيين وكان ذلك إرضاءً لهم ولكسب ودهم . وكان ينتظر المكافئة ؛ ولكن جائت الرياح بما لا تشتهي السفن ؛ فبدلاً من المكافئة والمجازاة التي كان ينتظرها ؛ جائه الموت في أبشع صوره ؛ وعلي يد من كان يدعوهم اولاده . ويبدو ان الرئيس المؤمن محمد حسني مبارك والذي يسير هو الآخر في طريق سلفه الراحل وبنفس الطريقة والأسلوب ويطمع هو الآخر في نفس المكافئة التي كان يريدها وينتظرها سلفه ؛ وهي تحويل مصر إلي حكم ملكي مُقَنَّع ووراثي وأبدي داخل عائلة مبارك كما يريدون ؛ يبدو ان سيادته نسي الدرس الذي تلقنه السادات وعائلته التي ضاعت منها حلم الملكية وما كانوا ينتظرونه ؛ فترك الجميع يتسلون في اذلال الأقباط بالقتل والخطف وجميع الوسائل الممكنة للإبادة ؛ والجميع هم من فئات رجال الامن بقيادة حبيب العادلي وزير الداخلية إلي فئة الاسلاميين بمختلف انتمائاتهم من سلفيين إلي ازهريين إلي جماعات محظورة بقيادة المحظورة الام ؛ إلي فئة الخارجين عن القانون من مجرمين وبلطجية ومسجلي خطر ؛ إلي العامة من الشعب أيضاً فالكل تكاتف واتفق علي إبادة المسيحييين ؛ ولا أريد ان أنسي الاعلام بكل وسائله ودوره في نشر الفتن الطائفية والتحريض بمختلف الاشكال علي إبادة الأقباط من مصر أو تحليل دماء واموال وأعرض المسيحيين في مصر للمسلمين كنوع من الجهاد والاغتنام . وفي النهاية أكرر السؤال مرة أخري : هل يمكن أن يُكَافَئ حسني مبارك بعد كل هذه الأحداث ؟؟؟ أو هل يمكن لنا بعد كل ذلك أن ننتخب مبارك أو نجله في الفترة القادمة ؟؟؟ هل يمكن أن تتدخل الكنيسة في موضوع ترشيح واختيار الرئيس القادم خاصةً نجل مبارك ؟؟؟ صدقوني لو اتانا مرشد المحظورة فهو سيكون أرحم بالنسبة لنا من مبارك ونجله ؛ ولا تتعجبوا ؛ فإننا نريد أن نري الأمور واضحة وهي ستكون واضحة مع الأمير أو المرشد وجماعته ؛ علي الأقل ستكون الكراهية والقتل والقتال واضح بدون مواربة ؛ وسوف ياخذ القتل اسمه الاسلامي الحقيقي وهو الجهاد ضد الكفار ؛ وهذا أمر أراه أكثر راحة من الذي يدعي بوجود المواطنة في الظاهر وأما باطنه فهو ملئ بالآلام والتعب والقتل البطئ الذي هو أمر وأقسي من القتل المباشر . أتمني هذه المرة أن تسحب الكنيسة تعضيدها للمرشح القادم المنتظر ( والمعروف مسبقاً ) وألا تعلن تعضيدها لمرشح معين ؛ وأن تترك هذا الأمر ليكون مفاجئة للجميع ؛ صحيح أن الدستور قد تم تفصيله ليناسب مقاس جمال مبارك وليس غيره ؛ ولكن إلهنا أقوي من الناس ( كما يقول قداسة البابا شنودة ؛ اللي ما يقدرش عليه البشر يقدر عليه ربنا ) . يقول الأستاذ عصمت السادات في لقائه مع عمر أديب ( برنامج القاهرة اليوم ) http://www.islameyat.tv/media/flv_3534.flv أن مذبحة نجع حمادي بكل ما فيها ؛ أنها تسحب من رصيد حسني مبارك ؛ وهذا يعرفه الجميع في الداخل والخارج ؛ وكل محاولات وزارة حبيب العادلي الآن هو الضغط علي الجميع لإظهار هذه المذبحة علي انها مجرد جريمة جنائية مبنية علي الثأر والشرف ؛ ويحاولون عمل خلفية لها لكي تكون كذلك وهي تلفيق ( تهمة اغتصاب شاب مسيحي لفتاة مسلمة ) في نفس الوقت الذي يحولون فيهِ الجرائم الجنائية الصغري إلي حوادث طائفية لكي يهدروا حقوق المسيحيين فيها ويجبروهم علي التنازل لمجرد وصولها لأمن الدولة الذي يحقق في الحوادث الطائفية . ومن اقوال قداسة البابا شنودة عن مذبحة نجع حمادي : http://www.copts-united.com/article.php?I=322&A=12546 الله سمع اصواتكم وقد أخذ منها موقفاً . صوت دم هؤلاء الشهداء صعد إلى السماء ولابد أن الله سيعمل عملاً من أجلهم. وموسي لما تعب مع فرعون لم يتركه الله ؛ وانما أيضاً الله كان معه ؛ واللي ما يقدرش عليه البشر يقدر عليه ربنا . وداوود النبي لما تعب مع شاول الذي كان يطارده من مدينة إلي مدينة ومن برية إلي برية كان الله أيضاً معه . موسي -------- فرعون : موسي النبي هو رجل الله ؛ وفرعون هو ملك مصر الوثنية . داوود -------- شاول : داوود النبي هو مسيح الله ؛ وشاول كان ملك مختار من الناس . اتمني وأرجو فقط من كنيستي أن تقوم بدورها وهو الصلاة فقط ليرحم الرب كنيسته وشعبه ؛ ليس للهروب من الضيقة أو من الضيقات ؛ ولكن لتحصل الكنيسة علي فترة راحة من المتاعب ؛ تمهيداً لمتاعب أخري أكبر وأقوي مخبأة في طيات الزمن القادم . ولكن لا يجب علي الاطلاق أن يكافئ حسني مبارك علي ما فعله بالمسيحيين .
__________________
لا يسر بقوة الخيل لا يرضى بساقي الرجل . يرضى الرب باتقيائه بالراجين رحمته.(مز 147 : 10) آخر تعديل بواسطة KARAM ، 19-01-2010 الساعة 06:19 AM |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: هل يمكن أن يُكَافَئ حسني مبارك بعد كل هذه الأحداث ؟؟؟
الرب يسوع المسيح يكون مع شعبة فى كل مكان فى العالم ليكونوا سبب بركة ونور للعالم ويثبتنا لانة هو الكرمة الحقيقية وبدون المسيح نكون كورق الشجر الذى يتساقط على الارض ...فرجوا من الجميع الصلاة والذهاب الى الكنائس والقراءة فى الكتاب المقدس ...هللويا
|
#3
|
||||
|
||||
مشاركة: هل يمكن أن يُكَافَئ حسني مبارك بعد كل هذه الأحداث ؟؟؟
حسني مبارك استوعب الدرس من السادات و لكن أي درس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل استوعب الدرس و الرسالة من الله أن يبتعد عن الاقباط و ان يتوقف عن اضطهاد المسيحيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا انه لم يستوعب هذا الدرس , انه فقط استوعب درس التأمين الامني للحراسات الخاصة به فهو لم و لن يكرر جلوسه في المنصة تقريبا بلا حراسة كما فعل السادات الذي قال انه يجلس وسط اولاده و بلغ به الغرور و الثقة بالنفس أنه لن يحتاج لحراسة . حسني مبارك استوعب هذا الدرس فقط و شدد الحراسة عليه و على اولاده بطريقة مبالغ فيها و نسي و اللهم لا شماتة أن أي حراسة بشرية لا تمنع يد الله من ان تطوله هو و اولاده و أحفاده . فرعون مصر أضطهد شعب الله فضرب الله الابكار من المصريين و ضرب بكره هو نفسه و نفس الشئ قد يتكرر معه .
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: هل يمكن أن يُكَافَئ حسني مبارك بعد كل هذه الأحداث ؟؟؟
[ RABNA MAWGODKADR YA KRIMASMA3 YA RAB SARI3N AMIN
|
#5
|
|||
|
|||
ما الذي يتم التخطيط له في الفترة القادمة يا سيادة الرئيس ؟؟؟
اليوم بتاريخ الأحد 24 يناير 2010 توجه سيادة الرئيس محمد حسني مبارك إلي أكاديمية مبارك للشرطة وهناك قام بتكريم الشهداء والمميزين ؛ وكان برفقته حبيب العادلي وزير الداخلية والسيد جمال مبارك ويرافقهم قيادات المجلس الاعلي لقيادات الشرطة ؛
http://www.algomhuria.net.eg/algomhu...e/detail00.asp إقتباس:
وهنا أوجه سؤال ولا اعرف لمن اوجهه ؛ أَأُوَجِهه للرئيس أم لأمين السياسات بالحزب الوطني ام لوزير الداخلية ام لهم جميعاً ؛ المهم أنا أوجه السؤال للجميع : ما الذي تم ترتيبه مع حُمَاة كرسي الرئيس ضد كل من : أولاً الشعب المصري الغارق في الجهل والتجهيل والمرعوب من جهاز الشرطة بقيادة حبيب العادلي ؟؟؟ ثانياً للأقباط الذين تستخدمهم الشرطة كطعم لبقية الشعب من اخوانهم في الوطن لتلهيهم بهم عن السياسة والتدخل فيها ؛ من خلال زرع الفتن الطائفية ؟؟؟ وعندما أقول الأقباط فهم ككل شعب وكنيسة معاً . ما الذي تم التخطيط له في الفترة القادمة يا سيادة الرئيس ؟؟؟ فنحن نعرف أن الأقباط لا ينجون او لا يسلمون من المخططات والسياسات التي يقوم بوضعها الرئيس المنتظر ( أقصد الذي ينتظر ) . وما حدث في نجع حمادي خير شاهد علي ذلك .
__________________
لا يسر بقوة الخيل لا يرضى بساقي الرجل . يرضى الرب باتقيائه بالراجين رحمته.(مز 147 : 10) آخر تعديل بواسطة KARAM ، 24-01-2010 الساعة 12:52 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
شعر حسني مبارك .. اهداء الى شعب مصر | nabilms | المنتدى العام | 2 | 05-07-2007 10:48 PM |
هل هى لعبة جديدة من محمد حسنى مبارك ام ان محمد حسنى مبارك قد ألغى اتفاقيته من الارهاب | وطنى مخلص | المنتدى العام | 87 | 25-02-2007 03:00 PM |
الي الرئيس حسني مبارك وجمال مبارك --لم يعد هناك وقت تحرك بسرعة الان وفورا -- | hanna3 | المنتدى العام | 16 | 29-04-2006 10:33 AM |
حوار بين الرئيسين حسني مبارك و... جمال مبارك | محمد عبد المجيد | المنتدى العام | 23 | 25-01-2006 01:27 AM |
يمكن حسني يتعلم الدرس | fanous2102 | المنتدى العام | 7 | 16-05-2005 10:58 PM |