الرد على مقاله مصطفى البقرى

[Zagal]

استكمالا لما سبق

يقوبل البقرى :
"ولن تعود أليها السعادة إلا إذا عادت الابنة المخطوفة"

كيف هى مخطوفه " يابتاع التلات ورقات " و قد تركت لكم خطابا تقول فيه إن يسوع الرب قد ناداها وإنها لبت النداء.

- لقد هربت زينب من حد الرده (الارهاب الاسلامى الدموى ) .. بينما المسيحيات يتم اخفاؤهن حتى لايعرف احد انه تم تخديرهن او عمل جلسات كهربائيه لزوم غسيل المخ .
- لقد هربت زينب ليس لتتزوج من شخص مسيحى بل لانها عرفت النور (عرفت المسيح )..
- لقد تخلت زينب عن الحجاب او النقاب الذى يعزل الفكر عن معرقه النور ...

ويقول من الافترات التالى
" لقد استطاعوا اغراء ابنتي بكل السبل.. الأموال التي وعدوها بها والمنحة الدراسية الي كندا. والحب الكاذب وفي المقابل تم تنصيرها وارتدت عن دين الحق، دين الاسلام، هكذا جهارا نهارا."

و السؤال هنا .. كيف كتبت لكم تقول فيه إن يسوع الرب قد ناداها وإنها لبت النداء..
وانت تدعى انهم اغروها بالمال او الحب الكاذب .. من اين جئت بهذا الاستنتاج الذى لايدل على الحبكه فى القصه المبتذله ..
و من اين تعرف ان دين الحق هو الاسلام ؟؟؟ ده الكدب خيبه يابقرى

وايضا يقول البقرى
" لقد ذهبت بعد اكتشاف واقعة هروب ابنتي إلي مطار القاهرة في نفس الليلة وقابلت أمن الدولة وقصصت عليهم قصتي ثم إلي قسم البساتين ثم إلي أمن الدولة بالمعادي وحكيت القصة كاملة ثم إلي أمن الدولة بمدينة نصر والكل يسمع إليٌ بإسهاب".

"كنت أظن أن الدولة ستبدأ عملية البحث واسعة الانتشار لتعيد لي ابنتي "

لقد ذهب الى ثلاثه اقسام شرطه امن دوله (مش امن منطقه ) بعد ان سافرت بالخارج ... اليس هذا تهريج ....
يعنى زينب اتكلمت فى الانترنت و عملت تاشيره سفر للخارج و قطعت التذكره و سافرت و هو نايم فى العسل ...