|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#16
|
|||
|
|||
مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟
إخوانى الأعزاء
لاداعى لزيادة الواقع المر مراره المواجهه قادمه لا محاله فإلى متى ننتظر كفايه حرام لقد تحول الحلم إلى كابوس وكابوس مفزع لماذا نضخم منهم ونخاف منهم لاتدعوا الفرصه لهم ليستعرضوا قوتهم علينا ويتفاخروا بما ننشره عنهم حتى متى يكون دورنا هو ترديد ما ينقل عن نشاطهم المتزايد هل ننتظر حتى يهددوننا فى أعراضنا وبناتنا وممتلكاتنا وحتى فى بقاءنا على قيد الحياه لا لن نكون سلبيين ولنفكر فى وسيله مهما كلفتنا لوقف هذا المد الإرهابى المتزايد ولننظم نفسنا لمواجهته حتى لو إضطررنا أن نتبادل الزيارات لأخوة لنا من بلاد ومحافظات مقهوره منهم ندعمهم ونشد أزرهم ونظهر لهم أننا يمكن لنا ألا نترك حقنا يضيع فى مواجهتهم ونعمل على تهديدهم تهديدات مباشره كما يهددوننا بالفعل أنا الآن توا قائم من نومى بعد حلم فظيع جدا رأيتهم فيه يتمادون ويتفاخرون بما يفعلون بنا لا لن نكون بمثل هذا الضعف المخزى لنكون إيجابيين فى مواجهة هؤلاء ال**** ولنتدارس كيف يكون ذلك
__________________
samozin |
#17
|
||||
|
||||
مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟
الأخ العزيز ساموزين
ما نحاول فعله فى هذا الموضوع هو عمل شبه توثيقى أو تجميعى لما يفعله هؤلاء السلفيين فى مصر بعد ثوره25 يناير 2011 إبتدائا من غـزوه صول أطفيح المباركه وحتى ماشاء الله أسوه بمواضيع كثيره فى المنتدى تمثل ذاكره المنتدى والأقباط وتفيد فى الرجوع إليها عند اللزوم وليس الغرض منها تحريك المواجع المعروفه |
#18
|
||||
|
||||
مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟
فى نفس سياق حصاد السلفيين لهذا اليوم 29 مارس 2011
قام أحد السلفيين بضرب مواطن حتى الموت فى وادى النطرون ففى قريه الإسراء والمعراج وطبقا لما جاء فى جريده الشروق قام أحد السلفيين بضرب مواطن فى مزرعه حتى الموت وقد برر السلفى فعلته هذه بأنه إشتبه بأن هذا المواطن لا يصلى كما أنه إعتاد سب الدين الجدير بالذكر أن السلفى القاتل أصر على عدم الكلام إلا فى وجود الشيخ محمد حسان |
#19
|
||||
|
||||
السلفيون.. ألغام زرعها مبارك ضد الإخوان وإنفجرت في الثورة
صبري حسنين 2011 الثلائاء 29 مارس في يوم 19 مارس (آذار) الجاري، وبمناسبة الإستفتاء على التعديلات الدستورية، أدرك المصريون أن هناك خطرًا آخر على ثورتهم، لم يتحسبوا له، ولم يطرأ على بالهم كيفية مواجهته. إنه التيار السلفي الذي تحول فجأة إلى ما يشبه الألغام المزروعة في أرض ثورة 25 يناير. من إحدى تظاهرات التيار السلفي في مصر صبري حسنين من القاهرة: أدرك السياسيون وغالبية المصريين أن للتيار السلفي قوة كبيرة، وأنه يتميز بالقدرة على التأثير في البسطاء وحشد أنصاره سريعاً، لكن الأخطر هو تشدده وإطلاقه فتاوي التكفير ضد "الآخر" المختلف معه في الأفكار، حتى ولو كانت أفكارًا سياسية، وتغييرًا ما يرون أنه منكر بالعنف ومن دون الرجوع إلى القضاء. جرائم السفلية خلال الأسبوعين الماضيين، وقعت أحداث عنف عدة، كان أبطالها أصحاب التيار السلفي، كان الحادث الأول من نصيب مدينة قنا في جنوب مصر، حيث أحرق مجموعة من السلفيين منزل مواطن قبطي، وقطعوا أذنه، عقاباً له على تأجيره شقة له لفتاتين، كانتا تقيمان فيها بمفردهما، وظنوا ـ وبعض الظن إثم ـ أن الفتاتين تمارسان الرذيلة في تلك الشقة. وكان الحادث الثاني من نصيب محافظة المنوفية، حيث أحرق سلفيون منزل إمرأة، وطردوها منه للشارع، عقاباً لها على ظنهم أنها تقيم علاقات غير شرعية مع الرجال. وهناك حادث آخر، تقول تفاصيله إن مجموعة من السلفيين هاجموا مقهى في مدينة أطسا في محافظة الفيوم، وأحرقوه، ووقع تبادل لإطلاق النار مع أصحاب المقهى، أدى إلى سقوط قتيل وخمسة مصابين. لم يقف الأمر عند هذا الحد، بل أطلق مشايخهم مجموعة من الفتاوى، كان أخطرها عدم جواز بناء الكنائس، وعدم جواز الصلاة في المساجد التي فيها أضرحة، مع ضرورة هدم تلك الأضرحة. وساهمت فتاوى أخرى في توجيه الرأي العام نحو الإستفتاء بـ"نعم" على التعديلات الدستورية، حيث حرمت فتوى صادرة من مشايخهم رفض التعديلات بحجة أنها سوف تساهم في إلغاء المادة الثانية من الدستور، والتي تنص على أن الشريعة الإسلامية المصدر الأساس للتشريع. فضلاً عن خطبة الشيخ محمد حسين يعقوب التي وصف فيها الإستفتاء بـ"غزوة الصناديق"، مشيراً إلى أن المصريين صوّتوا لمصلحة الدين، على من يرفض أن يرحل إلى كندا أو أميركا، في إشارة منه إلى الأقباط. أفكار وقيادات يتكون التيار السلفي في مصر من ستة تيارات مختلفة هي: جماعة أنصار السنة المحمدية، والجمعية الشرعية، وجماعة الدعوة السلفية، والسلفية المدخلية، والسلفية الحركية، والسلفيون المستقلون، وتعتبر الأولى والثانية الأكبر والأكثر إنتشاراً في مصر، وتعملان تحت غطاء الشرعية القانونية، ويحظى مشايخ أو قيادات السلفيين بشعبية طاغية، وعلى رأسهم محمد حسين يعقوب صاحب "غزوة الصناديق"، محمد حسان، وأبو إسحاق الحويني، ومحمود عامر صاحب فتوى إهدار دم الدكتور محمد البرادعي، عقاباً لخروجه على الرئيس السابق حسني مبارك، ياسر برهامي زعيم السلفيين في الإسكندرية. لا يؤمن السلفيون بالإنتخابات النيابية ويرفضون الدستور، ويسعون إلى إنشاء خلافة إسلامية، ويحرمون الخروج على الحاكم، حتى ولو كان ظالماً، ولذلك أصدر أحد مشايخهم فتوى إهدار دم البرادعي لخروجه على مبارك. وبعضهم يكفر الحاكم الذي لا يحكم بما أنزل الله، ويعتقدون أن تبرج المرأة وخروجها للعمل من مظاهر الجاهلية، ويرفضون تولى المسيحي أو المرأة أو منصب قيادي في الدولة الإسلامية. يؤمنون بضرورة تغيير المنكر باليد، من دون الرجوع للقضاء. ألغام ضد الثورة السلفية ألغام زرعها النظام السابق ونشرها في شتي ربوع مصر، بهدف تغييب المصريين عن التفكير في الواقع السياسي المتردي وإلهائهم عن مشروع التوريث، وإتخاذهم كمخلب قط في مواجهة التيار الإسلام السياسي الذي يمثله الإخوان المسلمون، والكلام للدكتور أحمد على عثمان أستاذ سيكولوجيا الأديان في الجامعة الأميركية، لـ"إيلاف"، وقال إن نظام الرئيس مبارك السابق استشعر الخطر من إنخراط جماعة الإخوان المسلمين في العمل السياسي باسم الدين، وتقديم أنفسهم للمصريين على أنهم البديل الإسلامي له. فبحث في دفاتره عمن يمكن أن يوقف زحفهم ويسحب البساط من تحت أقدامهم باسم الدين أيضاً، ولكن من دون أن يفتح شهية المصريين على العمل السياسي، بل يغيبهم عنه بشكل كبير، فإتجه نحو الصوفية في بادئ الأمر، إلا أنها خذلته، ولم يستطع أي من مشايخها تحقيق شعبية واسعة، ووجد ضالته في التيار السلفي مع منتصف التسيعنيات من القرن الماضي، عندما وجد أن الشيخ عمرو خالد حقق جماهيرة واسعة من خلال خطابه الديني الذي يركز على الحديث عن الجنة والنار وسيرة السلف الصالح من دون أن يتطرق ويخوض في السياسة. وتابع عثمان: كانت خطة النظام تقوم على تقوية التيار السلفي ومنحه الحرية في ممارسة العمل الوعظي في المساجد والساحات وتحت أعين جهاز أمن الدولة، شريطة قصر الحديث عن سيرة السلف الصالح والحلال والحرام في ما يخص الحياة الخاصة مثل أمور الجماع بين الرجل وزوجته، وهل الجنس الفموي حرام أم حلال، وهل بول الطفل الذكر ينقض الوضوء أم بول الطفلة الأنثى، والتبرك ببول الرسول وبصاقة، وغيرها من الأمور الهامشية، فضلاً عن الحديث عن أوصاف الجنة والنار وحال أهلهما. ومع بداية إطلاق القمر الصناعي المصري النايل سات، سمح النظام للسلفيين بإطلاق عشرات القنوات، وزادت مساحتهم في مخاطبة الجماهير، وصارت لشيوخهم شعبية طاغية، وكوّنوا ثروات ضخمة جداً. واستخدمهم النظام في تغييب الناس عن الواقع السياسي وإلهائهم عن مشروع التوريث، وقد حققوا الهدف بقصد أو بدون قصد، لكن تلك الألغام ظلت كامنة طوال حكم مبارك، ولم تنفجر إلا مع إنتصار الثورة، حيث طالب هؤلاء بدور سياسي رغم أنهم لا يؤمنون بالدستور أو الأحزاب أو المجالس البرلمانية. الصدمة والدهشة يشير شريف صادق عضو إئتلاف شباب الثورة إلى أن الشيخ محمد حسان، وهو أحد أهم قيادات التيار السلفي، خرج بعد إنتصار الثورة في العديد من الفضائيات معترفاً بأنه كان ينسق في كل خطواته وخطبه ولقاءاته، سواء في الخارج أو الداخل، مع جهاز أمن الدولة المنحل، وأنه كان يحصل على الإذن من ضباطه دائماً، الأمر الذي يؤكد أن السلفيين كانوا تحت سيطرة هذا الجهاز القمعي ويأتمرون بأوامره، مما يعني أنه كان يستخدمهم بالفعل في تغييب العقل الجمعي المصري عن الواقع المتردي سياسيًا وإقتصاديا وإجتماعياً. وأضاف صادق لـ"إيلاف": المصريون جميعاً في حالة صدمة وأندهاش من سلوكيات السلفيين حالياً، حيث كانوا مسالمين جداً خلال سنوات حكم النظام السابق، ولم يسمع لأي منهم أي صوت على الإطلاق، ولم يطلبوا أبداً الإنخراط في العمل السياسي أو الحزبي، بل لم يتفوه أي منهم بأية كلمة تمس السياسة، سواء الخارجية أو الداخلية من بعيد أو من قريب. أما الآن، وبعد إنتصار الثورة، اتجهوا للممارسة العمل السياسي رغم أنهم يرفضون الدستور ويعتبرون أن الإنتخابات والمجالس البرلمانية بدعة غربية ومحرمة شرعاً، ولايؤمنون بالديمقراطية على الإطلاق. الأغرب مما سبق أنهم إتجهوا للعنف في التعامل مع المجتمع، وإرتكبوا حوادث عدة خلال أيام قليلة، منها إحراق منزل قبطي وطرد فتاتين كانتا تسأجران شقة فيه، والتهديد بهدم كنائس، بل والأضرحة المقامة في المساجد مثل مساجد الحسين والسيدة عائشة والسيدة زينب في القاهرة، والسيد البدوي في مدينة طنطا، وهو ما يهدد بإحراق مصر كلها، وإشعال فتنة بين المسلمين والمسيحيين، وبين المسلمين أنفسهم، حيث أعلن الصوفيون أنهم سوف يدافعون عن الأضرحة الموجودة في المساجد وبكل الوسائل. ونوه صادق بأنهم يمثلون خطراً حقيقياً على الثورة وعلى مصر كلها. تقوية الأزهر لكن كيف يمكن مواجهتم؟، يرد الشيخ جمال قطب رئيس لجنة الفتوى في الأزهر سابقاً، بالقول لـ"إيلاف" إن المطلوب هو تقوية مؤسسة الأزهر بإعتبارها تمثل الإسلام المعتدل، والعمل على إكتسابه هو وعلماءه شعبية لدى المصريين، من خلال فتح وسائل الإعلام أمامهم، مشيراً إلى ضرورة إنتهاج سياسية النفس الطويل مع السلفيين، وعدم ترك الساحة خالية أمام مشايخهم وفتاويهم. وأضاف قطب أنه مادام السلفيون لا يؤمنون بالديمقراطية بمفهومها الحالي ويرفضون الإنتخابات والدستور، فليس من المقعول أن ينخرطوا في العمل السياسي بشكله الحالي، لذلك من الأفضل منحهم الحق في ممارسة العمل الخيري من خلال الجمعيات الأهلية، وإذا كان ولابد من إقامة حزب سياسي خاص بهم، يجب أن تنص لائحته على الإلتزام بنظام الدولة ومبادئ الديمقراطية. لا للأحزاب الدينية في المقابل، يرفض الأقباط إنشاء أحزاب للسلفيين أو الإخوان على أساس ديني.، وقال المفكر جمال أسعد إن تحرك الجماعات أو التيارات الإسلامية للحصول على الشرعية السياسية من خلال الإعلان عن إنشاء أحزاب سياسية نتاج طبيعي لثورة 25 يناير، لاسيما أن تلك الجماعة كانت تعاني القهر والقمع عقودًا طويلة. وأضاف أن المهم في المرحلة المقبلة ألا تنشئ تلك الجماعات أحزابها على أساس ديني، مشدداً على ضرورة تمسك المصريين بالدولة المدنية، وإعلاء شأن المواطن المصري بغضّ النظر عن دينه أو عرقه أو لونه أو لغته، والإعتراف بأحقية المرأة والمسيحي في تولي المناصب العليا، ومنها منصب رئيس الجمهورية، حتى ولو كان من الصعب وصول تلك الفئات إلى هذا المنصب نظراً إلى العادات والتقاليد والتركيبة السكانية، لكن الأعتراف بحقهم من مبادئ الديمقراطية السليمة. سلفيون مزيفون من جانبه، قال الشيخ محمود عامر أحد أقطاب السلفية وصاحب فتوى إهدار دم الدكتور محمد البرادعي، لـ"إيلاف" إن هناك فرقًا بين منهج السفلية وسلوكيات بعض السلفيين، موضحاً أن قيام هذا البعض بتطبيق حدود الله أو تغيير ما يرون أنه منكر بأيدهم، قد يكون ناتج من عدم علم، وبالتالي يجب أن نوفر لهم من يعلمهم صحيح الدين. أما إذا كانوا يعلمون فهم بذلك يتجرأون على السلطان أو الحاكم أو يخرجون عليه، وهو الذي يمنحه الإسلام حق تطبيق الحدود. وفي هذه الحالة يجب على السلطان أن يردعهم، وهو في حالتنا المصرية الراهنة المجلس الأعلى للقوات المسلحة برئاسة المشير حسين طنطاوي، إذ إن تطبيق الحدود موكل للإمام أو للحاكم بنص واحد من أهم مراجع السلفية، ألا وهو كتاب "شرح العقيدة الطحاوية"، وأشار عامر إلى أن من يأتون تلك الأفعال ليسوا سلفيين، وإن وافقوهم في مظاهر إطلاق اللحية وتحجيب نسائهم، ووصفهم بأنهم "سلفيون مزيفون". وحول التناقض الواضح في رفض السلفية للدستور والإنتخابات البرلمانية، وفي الوقت نفسه يطالبون بإنشاء حزب سياسي وخوض الإنتخابات، قال عامر إن من يصفون أنفسهم بالثوريين أو الليبراليين أو الديمقراطيين هم المتناقضون مع أنفسهم، موضحاً أنهم ارتضوا صناديق الإنتخابات حكماً بين الناس، وعندما جاءت النتيجة على غير هواهم يرفضونها، ويريدون حرمان غيرهم من ممارسة الديقراطية. وأضاف عامر أن السلفيين لا يرون أن الدستور أو الأحزاب السياسية أو الإنتخابات البرلمانية حراماً طالما هم ليسوا ولاة الأمر، بل مجموعة من الناس، ليس في مقدورهم إقامة شرع الله. وتابع قائلاً: إن السلفيين يعتبرون أن الدستور مباح شرعاً طالما لا يتعارض مع نص صريح في الشريعة الإسلامية، وإذا حدث ذلك فهم يرفضونه، فمثلاً إذا تضمن نصوصاً تبيح ولاية النصـارى أو المرأة باسم الإسلام فهذا يخالف الشريعة، وسوف يرى من يضع تلك النصوص ردود فعل شديدة، وهي في هذه الحالة ليست مذمومة، لأن الآخرين هم من خالفوا الشريعة عن قصد. وإذا ورد باسم الليبرالية أو الديمقراطية فلا شيء فيه. وإذا وضعت نتيجة موءامات سياسية أو بسبب الضغوط الخارجية يعذر السلطان في هذه الحالة إلى حين زوال تلك أسباب العذر. وعما إذا كان مازال مصراً على فتواه التي يهدر فيها دم المرشح الرئاسي الدكتور محمد البرادعي، قال عامر إنه لم يهدر دمه، مشيراً إلى أن بعض مشايخ الإخوان وجماعة أنصار السنة المحمدية إفتروا عليه هذا القول. وعندما وجهناه بنص الفتوى الذي مازال موجوداً على موقعه الإلكتروني، قال إنه كان يشرح نص حديث صحيح، ولم يصدر فتوى بإهدار دم البرادعي، وقال "أنا لم أقل إن من وجد البرادعي راكباً أو ماشياً فليقتله، بل قلت إن من يخرج على الحاكم ويرتكب أفعالاً تسبب فتنة، يجب على الحاكم أن يستيبه من تلك المعصية، وأن يردعه، وإذا رأى في قتله مصلحة للناس فليفعل، وهذا حكم شرعي لا يرتبط بالحاكم السابق أو بشخص البرادعي أو بالإنتخابات السابقة، وأنا لم أتراجع عن تلك الفتوى لأنها شرح لحديث نبوي صحيح، ولم تكن موجهة ضد شخص بعينه، كما إنها لم تكن فتوى، بل مقالاً".
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#20
|
|||
|
|||
مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟
إقتباس:
انت لم تفهم قصدى جيدا وبدل من سؤالى على توضيح قصدى فكرت فى بسوء الظن بطريق السطحية ما قصدته ان الاهم من الديمقراطية المحبة فلو احب الناس بعضهم بنسبة 50% فقط لاصبح الكل يعيش فى سلام والكتاب الوحيد الذى نص على محبة الاخر الذى لايعرفه والذى ليس قريبه هو العهد الجديد فمن السهل جدا ان تجعل شخص يكرهك ولكن من الصعب جدا ان تجعل شخص يحبك وصدقنى انا لم أكن أقول كلام بيزانطى فحتى قبل ظهور الكتاب المقدس كان أفلاطون يقول لأو أردت الوصول للعالم الابدى فعليك بدائرة المثل والاخلاق وعلى رأسها محبة الاخر أنت تستطيع أن تهزم أى شخص بالمحبة |
#21
|
|||
|
|||
مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟
makakola غير متصل
Moderator تاريخ التّسجيل: Jan 2005 المشاركات: 5,622 makakola is on a distinguished road مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟ يا أستاذ dahmosh واضح من قصتك عن (القساوسة الارثوذوكس) أنك لم تكلم قسا أرثوذوكسيا في يوم من الأيام حاول الجلوس مع أحد الأباء لتعرف فكرهم، ولا تحاول سؤالهم عمن بشروهم أو عن منكسري القلب، لأن ما يفعل ليس للإستعراض أو للنشر ولكن لمجد المسيح فقط لا تدينوا لكي لا تدانوا لم تفهم ما أقول ولت تطلب التوضيح وخذها من قلب وفم شخص يحتضر وبصرف النظر عنى أو عن صديقى هذا التبشير واجب منصوص عليه فى الكتاب المقدس لانه يعلم الناس المحبة سلام ونعمة |
#22
|
||||
|
||||
السلفيون يجهزون لثلاث غزوات تهدد أمن مصر إستعادة* الأسيرات* المسلمات من الكنائس
بعد* غزوة الصناديق*..
السلفيون يجهزون لثلاث غزوات تهدد أمن مصر استعادة* الأسيرات* المسلمات من الكنائس حسام السويفي الخميس, 31 مارس 2011 16:27 لم تكن* غزوة الصناديق التي صرح بها الداعية السلفي محمد حسين يعقوب،* عقب إعلان نتيجة الاستفتاء علي التعديلات الدستورية هي الغزوة الوحيدة التي تضمنتها الأجندة السلفية التي تخشي العديد من القوي السياسية،* بل والتيارات الإسلامية الأخري منها*. فهناك ثلاث* غزوات أخري هي* »الحاكمية والولاء والبراء وإعادة المسلمات من كنائس البابا شنودة*« علي حسب وصف السلفيين*. مخاوف البعض من الغزوات الأربع للسلفيين تجددت ليس فقط بسبب تصريحات الداعية السلفي محمد حسين يعقوب بأن المسلمين والسلفيين انتصروا في* غزوة الصناديق يوم الاستفتاء علي التعديلات الدستورية،* بل لقيام السلفيين بالغزوة الثانية لهم عقب أسبوع واحد من* غزوتهم الأولي* »الصناديق*«،* ألا وهي* غزوة استرداد المسلمات المحتجزات في كنائس البابا شنودة حسب تعبيرهم،* حيث اعتصم المئات من السلفيين أمس الأول الثلاثاء أمام مجلس الدولة أثناء نظر قضية وفاء قسطنطين وكاميليا شحاتة التي رفعها عدد من مشايخ السلفية أمام القضاء الإداري لإبطال احتجاز قسطنطين وشحاتة في الكنائس،* وكوّن السلفيون ائتلافاً* أطلقوا عليه اسم* »ائتلاف دعم المسلمين الجدد*« الذي يضم عدداً* من قيادات ورموز السلفية،* بالإضافة إلي بعض قيادات جماعة الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية،* وقاموا بتشكيل لجنة في هيئتها التأسيسية العليا ضمت* 11* شخصاً* ممثلين لتيارات إسلامية مختلفة أغلبهم من قيادات السلفية أمثال الشيخ أبويحيي مفتاح فضل،* الشاهد الرئيسي في قضية كاميليا شحاتة،* والدكتور حسام أبوالنجاري،* المنسق العام للائتلاف وصاحب موقع* »كاميليا شحاتة دوت كوم*«،* والشيخ عبدالمنعم البري،* رئيس جمعية علماء الأزهر،* ونزار* غراب،* محامي عبود وطارق الزمر،* وعبدالمنعم الشحات،* من شيوخ السلفية،* بالإسكندرية،* والشيخ حافظ سلامة،* قائد المقاومة الشعبية بالسويس والدكتور أحمد عارف،* ممثلاً* عن الإخوان،* وخالد عريبي،* صاحب موقع* »المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير*«. وأعلن ممثلو الائتلاف أن أهدافهم تتمثل في* »فك أسر*« المسلمين الجدد المعتقلين ـ حسب وصفهم لدي الكنيسة ـ وعلي رأسهم وفاء قسطنطين وماري عبدالله زكي زوجة كاهن الزاوية الحمراء التي أسلمت حسب قولهم علي يد شيخ الأزهر الراحل محمد سيد طنطاوي،* وكاميليا شحاتة،* ودكتورة ماريان مكرم،* ودكتورة تريزا إبراهيم،* وعبير إبراهيم،* وإيليا نبيل عياد*. وطالب الائتلاف بمحاسبة كل من تورط في خطف واعتقال وتعذيب أي مسلم حديث الإسلام،* وتوفير الحماية القانونية والحقوقية لكل من يريد اعتناق الإسلام،* ما اعتبره البعض الغزوة الثانية للسلفيين،* وتخوفوا من حدوث فتنة طائفية توشك علي الاندلاع ما لم يتم احتواء الأزمة*. أما ثالث* غزوات السلفيين التي يتخوف منها البعض فهي* غزوة الحاكمية،* وهي الحكم بتطبيق الشريعة الإسلامية واعتبار الحاكم الذي يخالف شرائع الله كافراً* وهو الفكر الذي توارثته السلفية من الإمام ابن تيمية والمفكر الإسلامي سيد قطب وهو ما لا ينفيه شيوخ وقادة السلفية ورموزها منذ تأسيس جمعية* »أنصار السنة المحمدية*« عام* 1929* وهي أول جمعية للسلفيين في مصر ويرأسها حالياً* الدكتور عبدالله شاكر،* بخلاف وجود الجمعية الشرعية التي يرأسها الدكتور محمد مختار المهدي،* وجمعية* »التبليغ* والدعوة*« التي يرأسها الشيخ طه عبدالستار،* فضلاً* عن المدرسة الدعوية السلفية بالإسكندرية التي يرأسها أعضاء المجلس الرئاسي وهم الشيوخ ياسر برهامي ومحمد إسماعيل المقدم ومحمد عبدالفتاح أبوإدريس وجميعها مدارس سلفية علمية دعوية تقليدية تمتهن بالعمل في حقل الدعوة إلا أنهم تخلوا علي عدم مشاركتهم السياسية التي لازمت تلك المدارس طيلة عقود كثيرة وأباحوا المشاركة في العمل السياسي والتظاهرات منذ ثورة* 25* يناير الماضي،* الأمر الذي جعل البعض يتخوف من مطالبة هذه المدارس السلفية بتطبيق مبدأ الحاكمية وتكفير الحاكم في حالة عدم تطبيقه الشريعة من وجهة نظرهم،* وهو المبدأ الذي كان محل خلاف بين المدارس السلفية طيلة السنوات الثلاث الماضية*. اختلف السلفيون حول اعتناق مبدأ الحاكمية ضمن مفهوم السلفية من عدمه،* وهو ما ظهر واضحاً* عند صدور كتاب الحاكمية والسياسة الشرعية عند علماء أنصار السنة لمؤلفه الشيخ عادل السيد،* نائب رئيس جماعة أنصار السنة،* والذي جمع فيه كل ما صدر من علماء أنصار السنة والآباء المؤسسين لها من أقوال وتصريحات وفتاوي تتعلق بتكفير الحاكم،* حيث أكد المؤلف أن الآباء المؤسسين لجماعة أنصار السنة لم يصدر عنهم مطلقاً* أي فتاوي بتكفير الحاكم،* وذلك رداً* علي ما نسبته وقائع سلفية إلي هؤلاء بقولهم بتكفير الحاكم،* ووجه المؤلف اتهامات لمدرسة الإسكندرية وجماعة الإخوان باختراقهم للمنهج العقائدي لأنصار السنة،* ما دعا الشيخ عبدالله شاكر الرئيس العام للجماعة وجمال سعد المشرف علي مجلة* »التوحيد*« لسان حال الجماعة للقول*: إن الكتاب لا يمثل أنصار السنة،* كما أن جمال المراكبي،* الرئيس السابق لجماعة أنصار السنة،* أكد وقتها أن الكتاب صدر دون موافقة رئيس الجماعة أو مجلس إدارتها*. وزادت الخلافات بين قادة ورموز المدارس السلفية علي إثر صدور هذا الكتاب لدرجة أن الشيخ ياسر برهامي أحد أعضاء المجلس الرئآسي للمدرسة الدعوية السلفية بالإسكندرية،* أكد أن الشيخ حامد الفقي والشيخ أحمد شاكر والشيخ عبدالرازق عنيبي،* وهم من رموز السلفية في بدايات القرن الماضي،* ومؤسسي المدرسة السلفية،* أقروا جميعاً* بتكفير الحاكم إذا لم يحكم بما أنزل الله،* وأشار برهامي إلي أن من يعتبرهم من الخوارج لإصدارهم حكماً* تكفيرياً* علي الحاكم الذي لا يطبق شرائع الله فإن شيوخ أنصار السنة يكفرونه أيضاً،* وتساءل هل يعتبرون أيضاً* مؤسسي السلفية من الخوارج،* وهو الأمر الذي جعل المتابع للنشاط السلفي في مصر يتأكدون من أن مفهوم الحاكمية قد تكون الغزوة الثالثة للسلفية*. أما الغزوة الرابعة للسلفيين فهي* غزوة الولاء والبراء وهو مفهوم حسب التعريف السلفي يعني الولاء للمسلمين والتبرؤ من المشركين والنصاري واليهود،* وهو المفهوم الذي أكد عليه الشيخ برهامي،* في مؤتمر بالأزهر الشريف،* عقب أسبوعين من قيام ثورة يناير،* حيث أشار إلي أن مفهوم الولاء والبراء أحد مبادئ السلفية،* وقال*: من يتولي أمر المسلمين فمن واجبه أن يتولي الدعوة للتوحيد والتصدي للشرك والغلو في التعلق بالصالحين والمقبورين وعدم موالاة الكفار والبراءة منهم،* مؤكداً* أن التمسك بعقيدة الولاء والبراء لا يعني أن السلفيين سيقاتلون كل من خالف عقيدتهم،* لافتاً* إلي أن السلفية لن تقاتل إلا من أمرنا الله بقتاله وليس من عاش معنا بسلام من أهل الكتاب*. تصريحات* »برهامي*« دفعت البعض للتأكيد علي أن الغزوة الرابعة للسلفيين ستطالب بتطبيق عقيدة الولاء والبراء*. سألنا السلفيين عن الغزوات الأربع التي تهدد الوحدة الوطنية وأمن مصر*.. الشيخ مفتاح محمد فاضل،* الشهير بالشيخ أبويحيي أحد أعضاء لجنة ائتلاف دعم المسلمين،* قال*: إن السلفيين* غير مسئولين عن تصريحات يعقوب حول* غزوة الصناديق،* مشيراً* إلي أن مفهوم الولاء والبراء هو مفهوم يعني التوحيد لله عند السلفيين،* إلا أن الحاكمية لا تعني محاربة الحاكم،* مؤكداً* أن قطاعاً* عريضاً* من السلفية سيعتبرون رئيس مصر القادم هو أمير المؤمنين ولذلك فإن مخاوف البعض من* غزوة الحاكمية لا أساس لها،* لافتاً* إلي أن* غزوة استرداد المسلمات من كنائس البابا شنودة هي حق للسلفيين والمسلمين،* مشيراً* إلي أن هناك* 70* متأسلمة محتجزة في معتقلات البابا شنودة،* سيتم استردادهن بالطرق القانونية*. وأكد أبويحيي أن السلفيين سينظمون اعتصاماً* مفتوحاً* أمام المجلس العسكري منتصف أبريل المقبل،* للمطالبة بالإفراج عن* »الأسيرات*«،* مؤكداً* أن مخاوف البعض من* غزوات السلفية تزداد هذه الأيام نظراً* لمخاوف بعض الأقباط من نجاح السلفية في استعادة الأسيرات المسلمات في سجون البابا شنودة*. أما ممدوح إسماعيل،* محامي الجماعات الإسلامية أحد قادة السلفية،* فأشار إلي أن مفهوم الحاكمية عند السلفيين لا أساس له من الصحة،* مدللاً* علي ذلك أن معظم السلفيين بصدد إطلاق مشروعات سياسية وحزبية خلال الفترة المقبلة،* مثل حزب النهضة الإسلامي الذي يترأسه لافتاً* إلي أن إقدام السلفيين علي الاندماج في الحياة السياسية معناه أنهم سيرفضون الخروج عن الحاكم*. وأشار إسماعيل إلي أن مخاوف البعض من مطالبة السلفيين بتطبيق عقيدة الولاء والبراء* غير مبني علي دليل،* مشيراً* إلي أن السلفية شاركوا في ثورة يناير بجوار المتبرجات من النساء والأقباط والعلمانيين والليبراليين دون تفرقة لذا فإن أي ادعاء بأن السلفيين قادمون بغزوات أربع بعد* غزوة الصناديق مبالغ* فيه*. وأكد إسماعيل أن مطالبة السلفيين باستعادة المسلمات في سجون البابا شنودة هو حق لهم،* مشيراً* إلي أن السلفيين سلكوا الطرق القانونية ولم يقوموا بغزوة أو إثارة للفوضي لتحقيق مطالبهم*. أما حسام تمام،* الباحث في شئون الجماعات الإسلامية،* فأكد أن مخاوف البعض من الأفكار السلفية مشروعة،* لأنه فكر ينكر الدولة الحديثة ودولة المواطنة،* وقال تمام*: إن مفهوم الحاكمية الذي يعطي الحق في تكفير الحاكم ومفهوم الولاء والبراء الذي يتبرأ من المشركين والنصاري واليهود هما مفهومان يقترنان ببعضهما البعض ويتبناه عدد كبير من السلفيين،* مشيراً* إلي أن الحل يتمثل في تنفيذ مطالب السلفية التي يثيرونها طالما لها جذور في الواقع،* وطالما أنها مطالب عادلة مثل الكشف عن مصير كاميليا شحاتة ووفاء قسطنطين ومعرفة إذا ما كانتا قد أسلمتا أم لا،* حتي يتم إطفاء الفتنة القادمة*. أما الدكتور عمار علي حسن،* الباحث في شئون الجماعات الإسلامية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية،* فأكد أن التيار السلفي يحمل أفكاراً* ظلت ضمن ميراثه القديم دون تطوير لهذه الأفكار بعد الثورة،* موضحاً* أن هذا التيار ظل مبعداً* عن الحياة السياسية فترة طويلة واقتصر دوره علي الدعوة،* وكان النظام السابق يشجع السلفيين ويجند بعض رموزه لقطع الطريق علي المشروع السياسي للإخوان المسلمين،* ولفت إلي أن التيار السلفي وجد نفسه عقب ثورة يناير في خضم الحياة السياسية،* وقرر المشاركة في العمل السياسي،* رغم أنه حديث العهد بالعمل السياسي،* ولذلك يطرح التيار السلفي ما طرحته من قبل جماعة الإخوان المسلمين في بداية تأسيسها والجماعة الإسلامية وتنظيم الجهاد في بداية السبعينيات،* عن طرح مفهوم الولاء والبراء وتغيير المنكر باليد وتطبيق حدود الشريعة الإسلامية والحاكمية،* فهذه الأفكار تم طرحها وتجريبها من تيارات إسلامية سابقة ولم تفلح ثم قامت بعمل مراجعات لتلك الأفكار،* ولذلك فإن التيار السلفي يطرح ما تم تجريبه وطرحه وفشله من قبل*. وطالب حسن أن يتم مراجعة الفكر السلفي بفكر ديني وليس بفكر سياسي،* مشيراً* إلي أن مخاطبة ومواجهة السلفية بخطاب سياسي أو حقوقي،* يكون له تأثير عليهم ولذلك فإن طرح رؤية دينية مغايرة مستمدة من القرآن وصحيح السنة والتأويلات والتفسيرات في أمهات الكتب سيكون له تأثير قوي علي تغيير أفكار السلفية*. جريدة الوفد
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#23
|
||||
|
||||
مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟
السلفيون: سنطبق منهجنا مهما كلفنا الأمر.. وعلى «النصا ر ى» الاستسلام لحكم الله
أسامة المهدي - المصرى اليوم طالبت جماعة الدعوة السلفية فى الإسكندرية بتطبيق الشريعة الإسلامية وأحكامها فى جميع أمور الدولة، مؤكدة عزمها مواصلة دعوتها لتطبيق المنهج الإسلامى السلفى، مهما كلفها الأمر، ومهما واجهت من صعوبات.وقال عدد من قيادات الجماعة، خلال مؤتمر عقد بمسجد عمرو بن العاص الجمعة، إنهم جاءوا إلى العاصمة، ليردوا من أول مسجد فى الإسلام على ما سموه «الهجمة الإعلامية وأكاذيب الليبرالية وتيارات أخرى معادية للإسلام».وقال الدكتور سعيد عبدالعظيم، أحد قادة ودعاة السلفية: «هناك هجمة إعلامية شديدة على منهج السلفية، رغم تجنبنا العنف، واقتناعنا بأن العنف فى غير موضعه أدى لنشر الدعوة السلفية المباركة». وأضاف: «الهجمة جاءت عقب نتيجة الاستفتاء، وإن الإعلام والدكتور محمد البرادعى وعمرو موسى والأحزاب الليبرالية وضعوا أنفسهم فى كفة ضد التعديلات والإسلاميين فى كفة أخرى». وتابع: «مهما جاء من هجوم ضد السلفية فهى فى زحف مستمر ولن يؤثر عليها هذا الهجوم، بل ممتدة بلا نهاية.. وإذا كان (النصا ر ى) يريدون أماناً فعليهم الاستسلام لحكم الله والتأكد من أن الشريعة الإسلامية تحميهم». وقال الدكتور أحمد فريد، أحد قادة ودعاة السلفية: «الهجمة الليبرالية والعلمانية اشتدت علينا وأطلقوا علينا الوهابيين والأصوليين والإسلاميين، رغم عدم درايتهم بأن السلف هو الفهم الصحيح للإسلام، وهناك افتراءات بأننا أخطر من اليهود، وتلك الهجمة سترتد عليهم، ومن يُخرج سهام البغى على الدعوة فتلك السهام ستعود عليه وبالا». وتابع: «نحن نريد الحكم بالشريعة، ولن نرضى غيرها حتى لا نعود لعصر الجاهلية».
__________________
(( افتحي يا كنيسه زراعك لكل متنصر جذبه المسيح اليه .. احتضنيه و اعترفي به فهو ابن لك و انت ام له ))
((فأنت الصدر الحنون له في محيط المخاطر و الكراهيه و الظلم و الارهاب الذي يتربص به )) آخر تعديل بواسطة abomeret ، 04-04-2011 الساعة 03:10 PM |
#24
|
|||
|
|||
مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟
صورتهم شبه خزنة جهنم التسعة عشر
وجوه يومئذ مكفهره إلى ربها مذبهله
__________________
samozin |
#25
|
||||
|
||||
مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟
إقتباس:
وهل الله فوضكم لتحكمون بشرعة ؟!! جاتكم نيلة عى وشوشكم العكرة
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات) لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح + + +
|
#26
|
||||
|
||||
مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟
من ينقذ مصر من تخلف السلفية؟!
مايكل سعيد إن مصر الآن تمُرّ بمرحلة حرجة , خاصة بعد خروج السلفيين من جحهورهم بعد إسقاط النظام , ولم يظهر السلفيين في أي يوم من أيام الثورة ولم يشاركوا بها , والسبب في ذلك تحريم السياسه من السلفيه على اتباعها وذلك لأن من أظهر السلفيه بمصر هو النظام السابق لمحاربة الإخوان وكان ولائهم وفتواهم تصب في صالح النظام. أما بعد سقوط النظام فالوضع إختلف وقرروا أن يشاركوا في السياسة بعد تحريمها لسنوات طويلة , وكان اول ظهور لهم من خلال الإستفتاء على التعديلات الدستورية وتكفير كل من قال لا للنعديلات الدستورية ولم يجدوا من يردعهم فقرروا في التمادي حتى ظهر شيخ غزوة الصناديق بأحد المساجد وقال كلامه المتخلف الذي ينم عن تخلف الفكر السلفي وأن هذا منهجهم وهذه طريقة تفكيرهم . ثم توالت الأحداث والتهديدات السلفية المتتالية من قطع أذن قبطي وتهديدات بإغلاق كنائس وتهديدات للمتبرجات (الغير محجبات) من النساء , وتحريم السياحة والعمل بها , وايضاً الدعوة لتشميع أوجه التماثيل لأن ذلك شرك بلله وان التماثيل حرام , والمعابد الفرعونية معابد كفرية , والتبرأ من تاريخ مصر الفرعوني والنية في إزالته من المناهج , فهل يوجد أخطر من السلفية على مصر؟ . فالسلفية كما ذكرنا هي أخطر فكر رجعي يهدد مستقبل مصر وماحولها , فهم أعداء الوطن وأعداء الإنسانية وأعداء التقدم وأعداء الحضارة واعداء النهضة , هم فقط يريدون إرتداء الجلباب والبرقع والنهي عن المنكر بالقوة , فماذا ننتظر من هؤلاء القلة المخربة؟ هل ننتظر منهم عالم مثل احمد زويل؟ هل ننتظر منهم نهضة إقتصادية بعد تحريم السياحة والعمل بها؟ هل ننتظر منهم التعددية الفكرية وقبول الآخر؟ . هؤلاء المرضى يظنون أننا نفترِ عليهم ونريد تشويه صورتهم التي هي صورة خربه بدون تشويه! يظنون أننا نحاربهم لأنهم عقلاء و أصحاب العقل والحق ولا يدرون بأن كل الشباب المثقف والمتعلم لا يقبل بفكرهم ولا حتى اراءهم . فهل يوجد من يريد إنقاذ مصر من مستنقع التخلف والجهل والوباء السلفي؟ هل مازالوا شباب الثورة متواجدون أم تركوا الساحة للتخلفية السلفية تقود البلاد إلى الهلاك؟ هل سينجح المجلس العسكري لتسليم السلطة لمن يريده الشعب أم سيقفذ السلفيين وغيرهم من أصحاب العقول المتحجرة والمريضة على السلطة ويفرضون الزي الشرعي على المواطنين ويلغون السياحة ويهدمون المعابد الفرعونية ويطردون ائمة المساجد الغير سلفيين التابعيين لوزارة الاوقاف؟ هل سيكون مستقبل مصر الحكم بالسيف؟ هل سيكون عقاب السارق قطع اليد والمرتد القتل والزاني المحصن الرجم بالحجارة حتى الموت والزاني الغير محصن الجلد؟ هل سيكون بناء الكنائس حرام؟ هل سيدفع اهل الذمة الجزية عن يد وهم صاغرون؟ هل إستشهد اكثر من 800 شاب لأجل اعين السلفيين؟ هل هم البديل لمبارك؟
__________________
(( افتحي يا كنيسه زراعك لكل متنصر جذبه المسيح اليه .. احتضنيه و اعترفي به فهو ابن لك و انت ام له ))
((فأنت الصدر الحنون له في محيط المخاطر و الكراهيه و الظلم و الارهاب الذي يتربص به )) |
#27
|
||||
|
||||
مشاركة: حصاد السلفيين..وماذا بعد؟؟
قتل وحرق وتعدٍ على ممتلكات..
رصيد السلفيين والتيارات الإسلامية في مصر في أقل من شهرين April 6, 2011 نشرت وكالة أنباء الشرق الأوسط تقريرا كشف فيه مصدر أمني رفيع المستوى بوزارة الداخلية النقاب عن وقوع 122 جريمة قتل عمد خلال الفترة من 28 يناير وحتى 28 فبراير الماضيين، بالإضافة إلى وقوع 89 جريمة سرقة بالإكراه، وجريمتي اغتصاب، و11 جريمة هتك عرض، و112 جريمة حرق عمد، وذلك في مجال الجنايات الهامة، أما في مجال جنح السرقات العامة فقد شهد المجتمع المصري 404 جرائم سرقة مساكن، و673 جريمة سرقة متاجر، و811 جريمة سرقة سيارات، و41 جريمة سرقة ماشية، و170 جريمة نشل بشتى وسائل النقل والمواصلات. كما وقع ما يقارب 72 ألف حالة تعد على مستوى الدولة تركز معظمها في محافظات البحيرة والمنوفية والفيوم والغربية والدقهلية. أما عن نشاط التيار الديني في البلاد في أعقاب الثورة، فقد رصدت المتابعة الأمنية العديد من الوقائع على مستوى محافظات الجمهورية، تنوعت ما بين محاولة السيطرة على مساجد بعينها وطرد أئمة الأوقاف منها، وإحداث حالة من فرض السيطرة والرأي على بعض القرى والمدن مما أحدث احتكاكا بالأقباط تطور في إحدي المحافظات إلى معركة مسلحة خلفت عددا من القتلى والجرحى، ومحاولة فرض الفكر والرأي بمناطق بعينها. ففي محافظة حلوان، وقعت حادثة أطفيح الشهيرة وتطور الأمر بتحريض من مجموعة من السلفيين حيث توجهت مجموعات كبيرة من أهالي القرية إلى مبنى الكنيسة بالقرية، وقاموا بهدم جزء منه وإحراقه، ونتج عن ذلك تجمع حوالي 15 ألفا من الأقباط أمام مبنى التليفزيون المصري بالقاهرة ونظموا اعتصاما مفتوحا للتنديد بحرق الكنيسة وهدمها. وفي أسيوط، وحال قيام المسؤولون عن مطرانية الأقباط الأرثوذكس بتقبل العزاء بإحدى دور المناسبات في مقتل القس داوود بطرس راعي كنيسة أبوسيفين بقرية شطب بعد أن قتله 4 أشخاص لسرقته، حدث احتكاك بين أحد الشباب المسيحي وشاب سلفي تصادف مروره بالمنطقة، فقام الشاب السلفي بالتوجه إلى مسجد الجمعية الشرعية والاستغاثة بأفراد الجماعة لمناصرته، وعلى أثر ذلك تجمع حوالي 3000 شاب سلفي وحاولوا الاعتداء على دار المناسبات وقاموا بتكسير الزجاج الأمامي لسيارة وكيل المطرانية ومحاولة التعدي عليه. وفي الجيزة، تجمع حوالي 50 شخصا من جماعة الإخوان المسلمين بمنطقة إمبابة أمام مسجد الإخلاص وهو من المساجد التي كانت معقلا للجماعة الإسلامية حتى أوائل التسعينيات قبل ضمه لوزارة الأوقاف وقاموا بإزالة لافتة وزارة الأوقاف من على المسجد بدعوى أن الوزارة ليس لديها ولاية على المسجد وأعلنوا توليهم الشعائر بالمسجد. وفي 6 أكتوبر قام حوالي 2000 شخص من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين بقرية الرقة بمركز العياط بالتوجه والمرور على جميع مخابز القرية للإشراف على بيع الخبز للمواطنين، وحال توجههم إلى صاحب أحد المخابز بالقرية لمراقبة عملية البيع رفض صاحب المخبز تواجدهم بداخله، مما تسبب في نشوب مشاجرة بين الطرفين قام على أثرها أعضاء الجماعة بإحراق المخبز والمسكن الذي يعلوه، مما أدى إلى امتداد الحريق إلى أسطوانة غاز بداخل المخبز وانفجارها ووفاة طالب جراء الانفجار. كما قام أعضاء الجماعة بتنحية بعض الأئمة من المساجد بمنطقة كرداسة والسيطرة عليها لإقامة الشعائر بدلا منهم وهي مساجد (أبوزايدة – الصيفي – السنية – الفرقان – أبوحجازي). وفي القليوبية، قام اثنان من التيار السلفي بالتعدي على مقيم شعائر بمسجد سيدي رضوان بالسب والضرب حال قيامه بمحاولة منعهما من نقل الضريح والمقصورة الموضعين بوسط المسجد دون الرجوع لوزارة الأوقاف. أما في مطروح فقام أحد عناصر التيار السلفي بمنطقة الريفية بتزعم بعض الأهالي وقاموا بالتعدي على مركز خدمي تحت الإنشاء خاص بالمسيحيين في محاولة لعدم استكمال بنائه والتعدي على بعض مساكن وممتلكات المسيحيين، مما أدى إلى حدوث فتنة طائفية أسفرت عن إصابات بين المواطنين من الطرفين، ثم قام المذكور عقب ذلك بهدم مسكنه المواجه للمركز الخدمي وإعادة بناءه مرة أخرى بعد ضمه لمبنى مسجد الأنصار المتاخم لمنزله. أما في المنوفية، فتجمع حوالي 400 شخص سلفي عقب صلاة الجمعة بمدينة السادات أمام منزل سيدة في العقد الخامس من العمر أشُيع أنه سبق اتهامها في قضية دعارة وقاموا باقتحامه وإخراج محتوياته وأشعلوا فيها النيران وأجبروها على مغادرة المدينة خلال 3 أيام. وفي جنوب سيناء قام بعض الأشخاص المقيمين بمدينة رأس سدر والمنتمين للتيار السلفي بالتوجه لأحد محلات الخمور بالسوق التجاري بالمدينة وإغلاقه وانتزاع اللافتة الإعلانية الخاصة به وتهديد صاحبه بالقتل في حالة قيامه بفتحه مرة أخرى.. وفي المنيا فرض أعضاء جماعة الإخوان المسلمين سيطرتهم على بعض مساجد المحافظة، وهي (عمر بن الخطاب – الشبان المسلمين – الهدى – عبد الجواد المعهد الديني – اليوسفي – الفاروقي – الفرقاني – العرفاني – المجمع الإسلامي – إسماعيل ثروت – العيني)، كما سيطر السلفيون على بعض مساجد (مستشفى المبرة – الهداية – أبو خضر – التوحيد – القدس)، بينما سيطرت الجماعة الإسلامية على مساجد (الرحمن – الأحرار – الشيخ محمد – خاتم المرسلين). أما في قنا، فقام أحد أفراد الجماعة الإسلامية الشهر الماضي بالتعدي على شخص مسيحي وقطع أذنه اليمني بسلاح أبيض (مطواه) وإشعال النيران في شقته وسيارته إثر انتشار إشاعة عن وجود علاقة بينه وبين احدي السيدات المسلمات، وهي الواقعة التي أثارت العديد من الأقاويل مؤخرا بالمجتمع المصري وجعلت فضيلة الإمام أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف يستقبل المواطن المسيحي بعد أن تنازل عن بلاغه لمحاولة إرضائه. كما قام حوالي 1000 شخص يتزعمهم بعض السلفيين من أهالي عزبة البوصة بالتجمع أمام مسكن أحد العمال المسيحيين لتواجد إحدى الفتيات المسلمات بمسكنه، حيث قامت بعض العناصر بمطاردته بعد أن فر إلى أحد أسطح المنازل المجاورة وقاموا بالإمساك به ثم دفعه من أعلى سطح المنزل مما أدى إلى وفاته. ومن جهته، أكد الخبير الأمني اللواء حسين كمال أن ظهور التيارات الدينية المتشددة وخاصة السلفيين الآن على الساحة المصرية يثير القلق لدى العديد من المصريين، خاصة بعد أن بدأ التيار السلفي في الإعلان عن فكره المتشدد نوعا ما والمقترن في بعض الحالات بالعنف كما حدث في قنا مع المواطن المسيحي الذي لقي حتفه بعد أن سقط من أعلى أسطح أحد المنازل عقب مطاردة السلفيين له، أو اتجاههم مؤخرا إلى محاولة هدم العديد من الأضرحة على مستوى الجمهورية. وتوقع أن تشهد الأيام القليلة المقبلة انخفاضا في حدة النشاط الديني بالبلاد، خاصة بعد أن شعر المواطنون بخطورة وصول التيارات الدينية إلى الحكم وسيطرتها على البلاد، وكذلك إعلان المجلس الأعلى للقوات المسلحة بعدم إمكانية قبوله فكرة إنشاء دولة إسلامية في مصر أو أن يحكم مصر خوميني آخر، كما أكد المجلس في اجتماعه الأخير مع رؤساء تحرير الصحف القومية. وأكد الخبير الأمني أن كافة عناصر وزارة الداخلية في حاجة إلى المزيد من الثقة بالنفس حتى يتمكنوا من أداء دورهم كاملا في إعادة الأمن والاستقرار إلى الشارع المصري مرة أخرى، وكذلك احتياجهم لتعاون المواطنين معهم في أداء عملهم. موقع sedarnews.net
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#28
|
||||
|
||||
أخطر مفاجأة : أمن الدولة بدأ التنسيق مع السلفيين
أخطر مفاجأة : أمن الدولة بدأ التنسيق مع السلفيين
الخميس 7 ابريل 2011 مفاجأة من العيار الثقيل فجرها الدكتور محمد عبد المقصود أحد أبرز قادة السلفية وأحد مرجعياتها العلمية الكبرى بقوله أن الأمن الوطنى هو نفسه أمن الدولة، وأن بعض عناصره بدأت فى العمل والاتصال ببعض السلفيين، محذرا من عودة ممارسات الماضى. وأضاف عبد المقصود فى حوار مع قناة النيل للأخبار أن بعض السلفيين سيرشحون أنفسهم فى الانتخابات، الا أنه لن يرشح نفسه، مضيفا أنه لا يستطيع أن يتحدث باسم التيار السلفى. وانتقد عبد المقصود الهجوم غير المبرر على التيار السلفى ، مشيرا إلى أن حادث قطع أذن القبطى لم يقترفها أى سلفى ، كما أن التحقيقات أثبتت أن هدم بعض الأضرحة قام به بعض البلطجية للاستيلاء على أخشاب الأضرحة والاستفادة منها. كما انتقد عبد المقصود تصريحات بعض القيادات الصوفية والتي هددت باستخدام السلاح ضد السلفيين، واصفا ذلك بأنه تحريض وحرب علنية ، ولم يتم التحقيق فيها. وأضاف أنه كان مع الثورة، وأنه أكد أنها ليست خروجا عن الحاكم ؛لأن مفهوم الخروج المنهى عنه هو الخروج بالسلاح، وهو ما لم يحدث
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|