%10شـــريعه 16% ترتيب

[المعلم يعقوب القبطى]

فى إحدى عصماوات خطبه أعلن الشيخ
شـــــــومان

لله َدرَه والعهده فيما يروى على الشيخ فقط بالطبع
وليس على الحاج أردوغــان خليفه بلاد التركستان وحاكم بلاد الإيمان حيث تعرض الجوارى الحسان عرايا وهـن من حفيدات آل أرطغل وآل عثمان فى نوافذ المحلات رزقا طيبا للمؤمنين حلالا بلالا زلالا على بركه الله
كذا لا مسئوليه على بتعه بتاعه البدنجان
لله دََرك يا مولانا ودر أمثالك من متبعى الطريقه البهلو _زغلوليه
لتسبيك المهلبيه لإقناع العواطليه بأن الشريعه مركوب التقدم وسفينه الوصول الى المرام التكنولوجيه وأداة الوفره الإقتصاديـه
أعلن الشيخ
أن تركيا على بركه الله قد حصلت على المركز 16 السادس عشر على مستوى العالم إقتصاديا
عندما طبقت فقط 10% شريعه إسلاميـه

لله الأمر من قبل ومن بعد يا مولانا الشيخ شومان
قدر الله وماشاء فعل ولاحول ولا قوه إلا بالله
تكبير يا إخــــوه أسمعونا تكبيره العيد
ولكن ليس تكبيرا للنصر فى غزوه الصناديق المؤمنه هذه المره

بل تكبيره إكتمال النظريه الشومانيه العلميه المبنيه على الأرقام ودقتها ومصداقيتها التى لا تقبل جدل الرويبضات
تلك النظريه التى تثبت علاقه تناسب طرديه بين الشريعه والإقتصاد فكلما زاد تطبيق الشريعه أسرع مؤشر الإقتصاد الى الصعود وكأنه عفريت من الجن والعياذ بالله
والصعود يكون بسرعة 1000 ناقه من النوق العصافير التى جلبها عنتر بن شداد من بلاد الملك النعمان
اى والله 1000ناقه
ويجب التنويه اننا نعتمد كمؤمنين سرعه الناقه كمقياس ولا نتبع القياس بالأحصنه رغم أن الأحصنه هى مركوبنا المفضل
إلا أننا نعتمد سرعه الناقه نكايه فى الغرب الكافر وغيظا له بأن نتجاهل مقاييسه العلميه التى سبقناه فى إبتكارها
وعلى بركه الله سيتم تطبيق كافه المقاييس المؤمنه بلا من المقاييس الكافره المعلومه
فمثلا بدلا من البارومتر
سيكون الكوزميتر لقياس الأحجام
والبعره ميتر لقياس الإشعاعات النوويه
والبعير ميتر لقياس السرعات
وهكذا دواليك
لتعم البركه على كل قياستنا المؤمنه

ومنعا للإطاله يا عزيزى الشيخ شومان

على سبيل المثال
كم تطبق ألمانيا معقل الكفر ومُقام المغضوب عليهم والضالين من نسب مئويه الشريعه لتصل مركزها الإقتصادى الذى هى عليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والشئ بالشئ يذكر يا صاحب نظريه التناسب الطردى بين الشريعه والإقتصاد
السعوديه وهى 100%شريعه
ما مركزها الإقتصادى
الذى حصلت عليه من 1400 سنه وحتى اليوم
بصرف النظر عن بترولها