|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
اكذوبة الفقهاء الاعلام في ثوابت الاسلام
نهاد كامل محمود الحوار المتمدن - العدد: 3377 - 2011 / 5 / 26 المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع اكذوبة الفقهاء الاعلام في ثوابت الاسلام – مقال رقم -1 كثيرا ما سمعت عن ثوابت الاسلام قبل عودتي لديني وعند عودتي لديني ايضا .. و قد كنت اتصور ان ثوابت الاسلام التي يدعيها الفقهاء هي اوامر ربانية وردت في كلام الله سبحانه وهي واضحة وثابتة مثل ما يوحي اسمها (( ثوابت الاسلام )) .. ولا ريب ان كل من يقرأ عبارة (( ثوابت الاسلام )) فانه اول شيء يتبادر الى ذهنه ان ثوابت الاسلام هي اوامر ربانية وردت في القران الكريم صريحة واضحة لا لبس ولا ريب في ثباتها .. وقد يتبادر الى البعض ان الرسول (ص) ربما يكون قد علق ببعض الاحاديث عليها زيادة في التبسيط وممارسة لنشر الاسلام الثابت باوامر الله . ان ما ورد اعلاه هو الصورة التي في ذهني انا عن ثوابت الاسلام .. واعتقد ان كل من يسمع او يقرأ عبارة (( ثوابت الاسلام )) يتبادر الى ذهنه ماذكرته اعلاه وسواء كان هذا السامع او القارىء مسلما او غير مسلم . ثم لفت انتباهي تكرار عبارة ثوابت الاسلام في الدستور العراقي وفي اللقاءات التلفزيونية للسياسيين الاسلاميين .. وكذلك في كثير مما ينشر حول الاحداث الجارية في العراق .. (( ثم كانت الصدمة )) (( نعم ثم كانت الصدمة )) .. فهي صدمة آخذة بالتزايد كلما ازددت بحثا في المصادر عن ثوابت الاسلام .. ان الصدمة التي اصابتني ياسيدي القارىء الجليل .. هي ان ثوابت الاسلام التي تسمعها انت او تقرأها .. ما هي الا بدعة من اختلاق الفقهاء يحرفون بها الدين الاسلامي عن مساره الذي اراده الله سبحانه .. ويجعلونه وسائل دعاية للفقهاء .. ووسائل تخدير للمسلمين .. فهم (( اي الفقهاء )) يتمشدقون بثوابت الاسلام .. وعندما تقرأها انت بتفاصيلها .. او بخلاصاتها .. تجد انها ليست اكثر من دعاية تحث المسلمين البسطاء للولاء الى الفقهاء وليس الى الدين الاسلامي .. وحتى الايات القرانية التي يذكرونها هؤلاء الفقهاء كدعم لما يدعونه من ثوابت للاسلام فهي ايات لا علاقة لها بثوابت الاسلام . يااعزائي القراء الكرام .. لقد بحثت كثيرا فيما كتب عن ثوابت الاسلام ولعديد من الفقهاء .. وقد كانت جميعها عبارة عن دعاية مرتبة لخدمة الفقهاء وخالية من اي ثابت للدين الاسلامي .. وبمجموعها تكون مغالطات يسردها الفقهاء على شكل عبارات لغوية محشور في وسطها اية قرانية لا علاقة لها بثوابت الاسلام .. او محشور في وسطها حديثا لا علاقة له بثوابت الاسلام ايضا .. او محشور بينها اراء بعض الفقهاء وايضا لا علاقة لها بثوابت الاسلام انما تدعو الى الولاء للفقهاء وليس الى الاسلام .. وبما انني لا يمكنني حصر كل ما قد قرأتـه من اكاذيب الفقهاء واحتيالاتهم لكثرتها عن ثوابت الاسلام .. فانني قد اخترت لقرائي الاعزاء خلاصة ما كتبه عديد من الفقهاء .. وجميع هذه الخلاصات متطابقة او متقاربة .. ويمكنني مناقشتها معكم لانهم قد لخصوها في نقاط تحمل ارقاما (1و2و3و...الخ ) . واليك ياسيدي القارىء الكريم ما لخصه الفقهاء باحدى عشر نقطة من رقم (1 الى رقم 11 ) باعتبار ان هذه هي خلاصة ثوابت الاسلام كما يدعيها الفقهاء .. وستجد كم هي مغالطات ومتاهات لا علاقة لها باي شيء ثابت . لقد اورد الفقهاء في خلاصتهم لثوابت الاسلام مايلي :- يدعي الفقهاء ان ثوابت الاسلام هي :- 1- الاعتقاد بكمال القران وحفظه .. وانه لا يوجد قران غيره بايدي احد من الناس ......... الخ . وانا كاتب هذا المقال اقول ان مجرد كلمة (( الاعتقاد )) التي جاءت في مطلع هذه الفقرة من ثوابت الاسلام هي دليل قاطع على ان هذا الذي يدعيه الفقهاء بانه احد ثوابت الاسلام هو ليس من ثوابت الاسلام .. لان ((الاعتقاد)) بحد ذاته هو امر يخص الانسان وحده .. وليس هو امر ثابت من الله لا يمكن تغييره .. ولو اكملنا العبارة التي هي (( الاعتقاد بكمال القران وحفظه )) .. فهذا ايضا ليس من ثوابت الاسلام التي انزلها الله .. انما هو اجراء بشري .. قد يعتقد به بعضا من البشر .. وقد لا يعتقد به البعض الاخر .. وبذلك فهو بالاضافة الى كونه اجراء بشري حصرا .. فانه في نفس الوقت غير ثابت ويختلف من شخص الى اخر .. ولكننا نرى الفقهاء يوهموننا ان هذا احد ثوابت الاسلام .. ولكنه في حقيقته ليس كذلك .. فياترى هل قول الفقهاء هذا غلطا ام مغالطة ؟؟ .. وما الهدف منه ؟؟ .. وانا كاتب المقال اجيب واقول .. ان الفقرات التالية ستكشف لنا ان هذا هو مدخلا لدعوة المسلمين البسطاء للولاء الى الفقهاء حصرا وليس الى الاسلام . وقد اورد الفقهاء في الفقرة -2 مما يدعونه ثوابت الاسلام مايلي :- 2- وكذلك حجية السنة وانها بمنزلة القران اعتقادا وعملا (( من يطع الرسول فقد اطاع الله – النساء /80 )) . وهنا انا كاتب هذا المقال .. الفت انتباه القراء الكرام الى ان الفقهاء بهذا .. قد بدؤوا يدسون دعوة المسلمين البسطاء للولاء للفقهاء وليس للاسلام .. فانهم يقولون في هذه الفقرة ان (( السنة بمنزلة القران )) .. ثم يوردون الاية الكريمة رقم 80 من سورة النساء والتي تحث على اطاعة الرسول وليس اطاعة اصحاب الرسول . وانا اقول لك ياسيدي القارىء الكريم .. ان المقصود بالسنة هو الاحاديث النبوية التي نطق بها الرسول (ص) .. وهي بمنزلة القران الكريم وفق اوامر الله في كلامه العزيز ولكن ....!!!!! يجب ان ننتبه ان السنة او الاحاديث التي نطق بها الرسول (ص) قد حرفت من قبل المسلمين .. وتحديدا ان الاحاديث هذه قد حرفت من قبل فقهاء المسلمين حصرا .. والدليل على ذلك هو .. ان الالاف من الاحاديث النبوية ينكرها فقهاء الطائفة الشيعية ويقولون انها لم يقلها الرسول وانها قد وضعت كذبا من قبل فقهاء السنة .. وكذلك بالمقابل فان الاف الاحاديث النبوية ينكرها فقهاء السنة ويقولون انها قد وضعت كذبا من قبل فقهاء الشيعة .. وعليه واستنادا الى هذا التناقض الشنيع بين فقهاء الطائفتين السنية والشيعية .. فان المسلم البسيط ليس امامه الا ان يدين بالولاء لما يقوله فقهاء الشيعة ان كان قد ولد في عائلة شيعية وفي وسط شيعي .. كما انه ليس امام هذا المسلم البسيط الا ان يدين بالولاء لفقهاء السنة ان كان قد ولد في عائلة سنية وفي وسط سني . اما المسلم الذي تنور واطلع على الحياة قبل ان يدولبه فقهاء السنة او فقهاء الشيعة .. فانه ان كان واعيا فهو سيلجأ الى القران الكريم بحثا عن المصدر الاصلي الصحيح الذي حرفه فقهاء السنة وفقهاء الشيعة فانتج للمسلمين هذا الخلاف في كلام الله او في كلام رسوله . وان هذا المسلم الواعي ان كان يقرأ ثوابت الاسلام .. فان اول مايذهب اليه هو الاية التي ذكرها الفقهاء والتي رقمها 80 من سورة النساء والتي نصها ما يلي (( من يطع الرسول فقد اطاع الله )) .. فسيجد هذا المسلم الواعي ان هذا كلام سليم وهو امر من الله باطاعة الرسول .. وهو امر ملزم لكل مسلم ان يطيع الرسول . ولكن ياسيدي القارىء الواعي الكريم .. انتبه .. ان الله قد امرنا في هذه الاية الكريمة ان نطيع الرسول (ص) .. وهو في هذه الاية لم يامرنا ان نطيع اصحاب الرسول كما صورها لنا الفقهاء .. وانه سبحانه لم يامرنا بالتسليم بما يدعيه الفقهاء من ان هذا هو قول قد قاله الرسول .. خاصة واذا كان مقابل هذا القول قولا اخر مناقضا وصادرا عن فقيه اخر وان هذا الفقيه يدعي ان هذا القول هو الذي قاله الرسول (ص) وليس القول الذي يدعيه ذاك الفقيه . وهنا على المسلم الواعي ان يرفض القولين .. لانه لا يمكن ان يكون كلام الرسول مناقضا بعضه للبعض الاخر .. وعليه ان يرجع الى القران الكريم ويبحث عن المصدر .. حيث ان اطاعة الرسول واجبة مثل طاعة الله .. ولكن اطاعة الرسول مثل اطاعة الله لا تعني اطاعة اصحاب الرسول مثل اطاعة الله .. وهي كذلك (( اي اطاعة الرسول )) لا تعني اطاعة كل ما يدعيه الفقيه من اقوال وينسبها الى الرسول (ص) .. وهنا نجد ان هذه الفقرة التي يدعي الفقهاء بانها من ثوابت الاسلام .. هي ليست من ثوابت الاسلام .. انما هي تدفع باتجاه الولاء للفقهاء حصرا وبالتحديد فقهاء السنة .. وسيظهر لك ياسيدي القارىء ان الموضوع دعاية للفقهاء فقط في هذه الثوابت .. وسينكشف لك ذلك واضحا من الفقرات التالية . يقول الفقهاء في الفقرة 3 من ثوابت الاسلام مايلي :_ 3- الايمان بعدالة اصحاب رسول الله وامانتهم وانهم النموذج الذي يجب ان يحتذى في الدين ..... الخ . وانا كاتب هذا المقال اقول .. لقد بدأت الحيلة تنكشف لمن يريد ان يكتشف الحقائق .. فقد اصبح الفقهاء في هذه الفقرة يدفعوننا صراحة الى (( الايمان )) .. انتبه ياسيدي القارىء الواعي الجليل .. انهم يدفعوننا الى (( الايمان )) .. نعم الايمان بعدالة (( اصحاب الرسول )) وليس الايمان بالرسول .. والايمان ياسيدي يعني التسليم المطلق .. فكيف يجوز لنا ان نؤمن ايمانا مطلقا ونسلم بما يقوله اصحاب الرسول وهم بشر مثلنا عرضة للخطأ والخطيئة ؟؟؟ .. اليس اصحاب الرسول هم بشر مثلنا عرضة للخطأ والخطيئة ؟؟.. اليس هذا دفعا لحرف المسلمين البسطاء عن الدين الاسلامي وعن الايمان بالله وبرسوله ؟؟.. اليس هذا دفعا للمسلمين البسطاء لان يدينوا بالولاء لاصحاب الرسول ومن تبعهم من بعدهم حصرا وليس للرسول ؟؟.. اليس هذا مخالفا لاوامر الله التي امرنا بها ان نطيعه ونطيع الرسول بما يخص ديننا الاسلامي ؟؟ . كيف يدعي هؤلاء الفقهاء ان هذه هي ثوابت الاسلام ؟؟.. انا شخصيا اراها تحريفا لما جاء به الاسلام .. كما اني ارى ان اصحاب الرسول هم ليسوا انبياء كالرسول لا يخطئون .. كما ارى انه لا يجوز جعلهم حذاء يحتذى به في ثوابت الاسلام .. فهم بشر مثلنا عرضة للخطأ والخطيئة .. وان ثوابت الاسلام يحددها الله ورسوله فقط .. فماذا ترى انت ايها القارىء الكريم ؟؟ . نظرا لطول الموضوع فانني ساكتفي الان بهذا القدر من كشف تحريف واختلاق الفقهاء لديننا الاسلامي بما يخص ثوابت الاسلام وحثهم للمسلمين البسطاء على الولاء للفقهاء وليس للاسلام .. وسيكون لنا لقاءات تكميلية في المقالات القادمة نستعرض فيها الفقرة رقم -4 وما يليها مما يدعيه الفقهاء كذبا ان هذه هي ثوابت الاسلام . انني ادعوا المسلمين جميعا .. وادعوا خلق الله اجمعين .. ان لا ياخذوا احكام واقوال البشر مهما كانوا واينما كانوا ومتى كانوا .. نعم ان لا ياخذوا احكام البشر وفتاويهم واراءهم وكانها امر مسلم به كما لو كان كلام الله سبحانه .. بل عليهم ان يحاججوهم .. وان يستوضحوهم .. مهما تهودج مركزهم .. او تبهرج لباسهم .. او تهدج صوتهم .. فهم بشر مثلنا عرضة للخطأ والخطيئة .. وربما في محاججتنا لهم فائدة لتصحيح خطأ غير مقصود عندهم . اسالك ربنا الهداية والصلاح لنا ولجميع خلقك الصالحين انك ارحم الراحمين . نهاد كامل محمود
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: اكذوبة الفقهاء الاعلام في ثوابت الاسلام
الشريعة الاسلاميه ليست عادلة
إلهام مانع الحوار المتمدن - العدد: 3377 - 2011 / 5 / 26 المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع حسن البنا اختصر كل التاريخ الغني الثري لقواعد الفقه الإسلامي في كلمة واحدة أسماها "شريعة". ومن بعده حمل لواء الشعار كل الحركات الإسلامية وبعض الدول الإسلامية. لكن الشريعة كما يراها وكما تطبقها كل الأنظمة الدينية الإسلامية اليوم ليست عادلة. الشريعة، اكرر، ليست عادلة. اقولها بلا مواربة لأني على قناعة بأن الطريقة المباشرة في التعبير تصل بالمعنى إلى مبتغاه. واقولها بلا مواربة لأن طريقتنا غير المباشرة في التعبير والرقص حول الحقائق اوصلتنا إلى حالنا اليوم: هوس ديني لا يؤمن بالله، بل بالطقوس والشكليات. وأقولها بلا مواربة لأنه حان الوقت ان نضع النقاط على الحروف: الدولة الدينية التي تطبق مفاهيم الشريعة على افراد مجتمعها اليوم تنتهك حريات افرادها، وتميز في معاملتها بين مواطنيها، وتقهر المرأة والأقليات الدينية فيها. هذه الدولة ليست عادلة. ومنهاجها ليس عادلا. الشريعة ليست عادلة لإنها تقدم مفهوماً دينياً لقواعد قانونية تعكس واقعها الأجتماعي الذي إنبثقت منه، اي في الأغلب القرون الثلاثة الأولى من تاريخ الدولة الإسلامية، لكنها اليوم لا تتماشى مع واقع القرن الواحد والعشرين. ليس من العدالة اليوم أن نقطع يد السارق، وأن نلحق به عاهة مستديمة. هذا العقاب يتماشى مع مجتمع القرن السابع الميلادي، لكنه بالتأكيد عقاب بشع اليوم. وتماماً كما كففنا عن إستخدام الجمال في تنقلاتنا وسفرياتنا بين عواصم الدول، ولجأنا إلى إستخدام الطائرات ووسائل النقل الحديثة دون أن نجد غضاضة في ذلك، حري بنا أن نصل إلى قناعة أن عقاب السارق هو السجن، وان الأفضل بعد ذلك إعادة تأهيله كي يتمكن من الإندماج في المجتمع كعضو نافع من جديد. قطع يده سيلحق به عاهة مستديمة، لن تمكنه من العمل، وتحوله إلى عالة على المجتمع. ولأن الأمر كذلك، فيجب ببساطة القول إنه ليس من المنطقي الدعوة إلى تطبيق مثل هذه العقوبات البدنية. مثل هذه العقوبات عاف عليها الزمان. والكف عن تطبيقها ليس رديفا للكف عن الإيمان بالله تعالى. في الواقع لا توجد علاقة بين الأمرين. ألم نكف عن الحديث عن التسري بالجواري وتملك العبيد، رغم ان هذا الحديث موجود في القرآن نفسه؟ اليوم لن يجرؤ شخص، إذا تجاهلنا المهووسيين من السلفيين ممن يعيشون في القرون الوسطى، على الدعوة إلى تملك العبيد. لا أرى ما يمنع من تبني قوانين وقواعد مدنية تنظم حياتنا بصورة تعكس مفاهيم اليوم للحقوق والحريات.
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
يوسف بطرس غالى و آخرة خدمة المسلمين علقة | just_jo | المنتدى العام | 1 | 31-03-2011 06:31 PM |
مفكر اسلامي يقول :الاسلام دين وليس دوله والاعجاز العلمي اغلبه خطأ | مار مينا | المنتدى العام | 0 | 03-09-2005 09:50 PM |
اكذوبة اعتراف الاسلام بالاديان الاخرى | GAZ-MAN | المنتدى العام | 0 | 10-07-2005 09:27 AM |