|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
قاتل الشيخ السلفى و مغتصب زوجة ملتحى سلفى ايضا
وتوصل ضباط «الجيزة» إلى صاحب محل ذهب في دمياط، تبين أن المتهم باع له جزءًا من المسروقات، وتحرر محضر بالواقعة وتم إخطار المستشار مجاهد علي مجاهد، المحامي العام لنيابات جنوب الجيزة، وجارٍ عرض المتهم على محمود عبود، وكيل أول نيابة حوادث جنوب الجيزة انتظارًا لتقرير الطب الشرعي وتمهيدا لإحالة المتهم إلى محكمة الجنايات خلال أيام. وكانت أجهزة الأمن في الجيزة فحصت قرابة 500 شخص من أقارب وأصدقاء ومترددين على الضحية في منزله وأجمعوا أنهم تربطهم علاقة طيبة للغاية بالقتيل، وكان من بينهم شاب من الذين شاركوا في مظاهرات «جمعة الغضب الثانية» وقال إنه طلب استشارة الشيخ القتيل في ذهابه إلى المظاهرة من عدمه و«هل عليه خوف من المشاركة؟». وتبين أن هذا الشخص وراء الجريمة لأنه آخر شخص اتصل بالضحية قبل الجريمة، وباستجوابه أكثر من مرة أنكر علاقته بالجريمة وقال إنه تربطه علاقة ممتازة بالشيخ ولا يمكن أن يفكر في قتله وتم إطلاق سراح المشتبه به بعد استجوابه. وأمر اللواء عابدين يوسف، مدير الأمن، بتشكيل فريق بحث ترأسه العميد جمعة توفيق، وكيل المباحث الجنائية، وأشرف عليه اللواء كمال الدالي، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، والعميد فايز أباظة وتم جمع معلومات وتحريات حول المشتبه به محمد الحسيني رجب، 38 سنة. وكشف شهود عيان وجيران أن المشتبه به شوهد في الشارع الذي شهد الجريمة وسافر إلى دمياط مساء يوم الحادث وتبين للعميد رشاد نجم والعقيد محمد عبدالتواب، مفتش مباحث، أنه باع المشغولات الذهبية لصاحب محل ذهب في دمياط. كما تبين من سؤال أقارب المجني عليهما اختفاء مشغولات ذهبية خاصة بالضحية. وبمواجهة المشتبه به بهذه التفاصيل وبصاحب محل الذهب الذي اشترى منه الذهب، اعترف المتهم بتفاصيل الجريمة كاملة، وقال إنه ربطته علاقة صداقة بالضحية منذ فترة طويلة وكان يتردد عليه هو زوجته بشكل يومي. وأضاف أنه شارك في «جمعة الغضب الثانية» وعاد إلى الهرم وتوجه إلى شقته وكانت زوجته في دمياط وأخذ جرعة من مخدر الهيروين، الذي يدمنه منذ شهور وتوجه إلى شقة القتيل. وشرح المتهم أنه اشترى لاصقا طبيا وهو في طريقه إلى مسرح الجريمة ودخل الشقة ووقف خلف الضحية ووضع اللاصق على فمه وكتم أنفاسه، وأن زوجة القتيل كانت في غرفتها ولا تخرج منها نهائيا عند وجود غرباء وأنها سألت عندما حدثت حركة مقاومة وأصوات ضعيفة من القتيل وأخبرها أنه شعر بإرهاق وانه سينقله إلى غرفته. وتابع: «تظاهرت بالدخول إلى غرفة الضحية ثم الخروج من الشقة بفتح الباب وغلقه لإيهام الزوجة، المجني عليها، بخروجي نهائيا من الشقة لتطمئن وتدخل غرفة زوجها وهو ما حدث، وفاجأتها بوضع اللاصق الطبي على فمها وطلبت منها أن تسلمني مشغولاتها الذهبية وتخلع جميع ملابسها واعتديت عليها بالإكراه وتحت تهديد السلاح بعد أن أوثقت يديها وقدميها». وقال في التحقيقات إنه خنق الضحية بيديه وأحدث بها جروحا في الرقبة وتأكد من مصرعها وارتدى ملابسه كاملة وحمل المشغولات الذهبية في حقيبة بلاستيكية ومسح بصماته كاملة من مسرح الجريمة وأخذ معه السكين وخرج من الشقة وسافر مساء يوم الحادث إلى دمياط ليبيع جزء من المشغولات الذهبية
__________________
الانفصال هو الحل
الانفصال هو الحل الانفصال هو الحل الانفصال هو الحل |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: قاتل الشيخ السلفى و مغتصب زوجة ملتحى سلفى ايضا
بعد 14 يوما من العثور عليهما مذبوحين بالهرم.. قاتل الداعية السلفى وزوجته يعترف: ذبحت الشيخ فى الصالة واغتصبت زوجته وقتلتها فى غرفة نومها وسرقت مصوغاتها
نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة بالتنسيق مع قطاع مصلحة الأمن العام فى التوصل إلى هوية المتهم بقتل الداعية السلفى الشيخ أحمد عامر وزوجته بالهرم واغتصاب الزوجة وسرقة مصوغاتها الذهبية، حيث تبين أنه يدعى "محمد.ع" (31 سنة) له سجل جنائى سبق ضبطه فى عدد من القضايا، وكان يصطحب زوجته ويتوجه بصفة منتظمة لزيارة المجنى عليهما.. ويوم الحادث توجه بمفرده إلى شقة الشيخ والتقى به وجلس بصحبته لتبادل بعض الأحاديث، ثم استغل تواجد الزوجة داخل غرفة نومها وغافل المجنى عليه وقيد حركته ووضع لاصقا طبيا على فمه، ثم أشهر سكينا كانت بحوزته وسدد له عدة طعنات أودت بحياته وأصابه بجرح بالرقبة، وعقب ذلك توجه إلى غرفة النوم وتعدى على الزوجة جنسيا ثم ذبحها وسدد لها عدة طعنات بذات السكين التى قتل بها زوجها، وقام بتفتيش بعض الأدراج حتى عثر على المصوغات الذهبية الخاصة بالزوجة واستولى عليها، وانتظر لمدة ساعة ونصف الساعة، حتى تأكد من عدم تواجد أى فرد من أقارب المجنى عليهما على سلم العقار الذى يقيمان به ويقيم به أيضا أبناء عمومة الضحية، ثم فر هاربا. تم إلقاء القبض على المتهم بعد مرور 14 يوما على وقوع جريمة قتل المجنى عليه وزوجته "منى.س.ع" داخل شقتهما بمنطقة الطوابق بالهرم، ونجحت عملية ضبط المتهم فى ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء الماضى، حيث تم القبض عليه وترحيله إلى مديرية أمن الجيزة لمناقشته عن كيفيه ارتكابه للجريمة ودوافعه وراء ارتكابها، الذى أفادت التحريات الأولية أنه تخلص من المجنى عليهما بعد اغتصاب الزوجة، وأنه كان معجبا بها وسبق وأن شاهد وجهها مصادفة أثناء تواجده بصحبة زوجها داخل مسكنهما. وقد نجح فريق البحث الجنائى الذى تم تشكيله بإشراف اللواء كمال الدالى مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة والعميد فايز أباظة مدير المباحث الجنائية والعميد جمعة توفيق رئيس مباحث قطاع جنوب الجيزة، فى التوصل إلى هوية مرتكب الحادث بعد استجواب ما يقرب من 650 مشتبها به من أصدقاء وأقارب وطلاب المجنى عليه والمترددين عليه، بالإضافة إلى فحص المسجلين خطر والمفرج عنهم من السجون فى الآونة الأخيرة، خاصة وأن هذه الجريمة تعد من أصعب الوقائع التى أحاط بها الغموض نظرا لعدم وجود أى علاقات عدائية للمجنى عليهما بآخرين، بالإضافة إلى أن الشيخ كان على علاقة طيبة وتربطه علاقة ود بكافة معارفه وأصدقائه، وكان بمثابة المعلم الذى يتلقى طلابه على يديه العلم الشرعى. بالإضافة إلى عدم وجود أى آثار للمتهم أو بصمات تدل على شخصيته، والتى كادت أن تؤدى بجهود فريق البحث إلى طريق مجهول، وكان من أحد وسائل جمع المعلومات فى القضية اجتماع عدد من القيادات الأمنية بعدد كبير من السلفيين من مشايخ وأصدقاء وطلاب المجنى عليه لحثهم على الإدلاء بأى معلومات تفيد فى التوصل إلى المتهم، وتساعد فى كشف غموض الجريمة، وتركز أحد محاور البحث الجنائى العمل على تحديد هوية أحد الأشخاص من أصحاب "اللحية"، دلت عليه شقيقة المجنى عليه الصغرى، بأنها شاهدته يهبط من شقة الضحية يوم الحادث، وتظهر عليه علامات الارتباك، ثم استقل دراجة بخارية كانت أسفل العقار وترك المكان، بالإضافة إلى أن عملية فحص المشتبه بهم كانت موجهة على أصدقاء وطلاب المجنى عليه، وكان هناك اتجاه لدى بعض أعضاء فريق البحث، أن يكون مرتكبو الجريمة من بينهم، كما استبعد أن يكون المتهمون من الأقباط. كان اللواء عابدين يوسف مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة، تلقى بلاغاً بالعثور على جثة المجنى عليه"أحمد عامر" (28 سنة) وزوجته"منى.س.ع"33 سنة مذبوحين ومطعونين بعدة طعنات نافذة، داخل شقتهما بمنطقة الطوابق بالهرم، فأمر بسرعة انتقال رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتبين للمقدم مدحت فارس رئيس مباحث قسم شرطة الهرم ومعاونيه عمرو فاروق ومحمد الصغير، أن الشقة بالطابق الرابع، ولا توجد أى آثار عنف على منافذ الشقة، وعثر على المجنى عليه ملقى على أرضية الصالة مكمم الفم ومقيد، وعثر على زوجته ملقاة على سرير غرفة نومها عارية تماما ومصابة بعدة طعنات متفرقة، بالإضافة إلى أن المجنى عليه "قعيد" لإصابته بضمور فى العضلات، ويستخدم كرسياً متحركاً، ومتزوج منذ عام ونصف العام، ويقيم مع زوجته بمفردهما، والعقار الذى يقيمان فيه مملوكا لعمه وأبناء عمومته، بينما تقيم أسرته بمنزل مجاور لمنزله فى ذات المنطقة.. كما تبين أن الشيخ المجنى عليه أحد العلماء السلفيين، ويتلقى عدد كبير من الطلاب العلم الشرعى على يديه، وله مساهمات كبيرة على شبكة الإنترنت فى الدعوة الإسلامية ومحاربة الفتن، كما أنه لا تربطه أى علاقات عدائية مع آخرين. ومن خلال معلومات العقيد محمد عبد التواب مفتش مباحث الجنوب تبين أن المجنى عليه له علاقات متعددة بأصدقائه وطلابه ومشايخه المترددين عليه لدراسة العلم، كما أن علاقته طيبة بهم جميعا، وتبين أيضا أن زوجته كانت متزوجة سابقا ووافقت على الزواج منه حتى تقوم بمساعدته لعجزه، بالإضافة إلى تلقيها العلم ودراسته على يديه، وبتحرير محضر بالواقعة باشرت النيابة التحقيق.
__________________
الانفصال هو الحل
الانفصال هو الحل الانفصال هو الحل الانفصال هو الحل |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: قاتل الشيخ السلفى و مغتصب زوجة ملتحى سلفى ايضا
مش غريبه انهم يحلوا الفزوره بسرعه عندما يكون الضحيه مسلم !!!
والموضوع يأخذ شهوووور وسنيين عندما يكون الضحايا مسيحيين ... والاغرب ان الاثنين مصريين !!
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#4
|
||||
|
||||
مشاركة: قاتل الشيخ السلفى و مغتصب زوجة ملتحى سلفى ايضا
المتهم بقتل الداعية السلفى الأربعاء، 8 يونيو 2011 - 20:58 كتب مى عنانى أمرت نيابة حوادث جنوب الجيزة بحبس "محمد.ا" 36 سنة المتهم بقتل الداعية السلفى وزوجته داخل شقتهما بالهرم 4 أيام على ذمة التحقيق بعدما وجهت له النيابة تهم القتل العمد واغتصاب المجنى عليها والسرقة. كانت الإدارة العامة لمباحث الجيزة قد ألقت القبض فى ساعة متأخرة من مساء أمس، الثلاثاء، على المتهم بقتل الداعية السلفى وزوجته اللذين عثرا عليهما داخل شقتهما مصابين بعدة طعنات نافذة بأنحاء جسدهما، حيث عثر على الزوجة على سرير غرفة نومها عارية تماماً، وعثر على المجنى عليه مكمماً ومقيداً وملقياً بأرضية الصالة. وأفادت التحريات، أن مرتكب الجريمة أحد أصدقاء المجنى عليه، ومن المترددين عليه بصفة منتظمة، وأن دافعه وراء ارتكاب جريمته هو رغبته فى المجنى عليها، وجاءت عملية الضبط بعد مرور 14 يوماً استجوبت فيها الأجهزة الأمنية ما يقرب من 650 شخصاً من أقارب وأصدقاء وجيران المجنى عليهما. وبمواجهة المتهم اعترف بقتله المجنى عليه واغتصاب زوجته ثم قتلها وسرقة مصوغاتها الذهبية وبيعها لدى أحد عملائه.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
علاقة إخوان الخراب بالغرب وامريكا | elasmar99 | المنتدى العام | 13 | 07-07-2006 03:14 PM |