|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
الاقباط والاختيار الصعب ؟!! رسالة هامة لكل قبطى،قد تؤيدها وقد ترفضها ، ولكن أقرأها
الاقباط والاختيار الصعب ؟!!
رسالة هامة لكل قبطى ، قد تؤيدها وقد ترفضها ، ولكن أقرأها . أعتذار مسبق عن ألاطالة بقلم القس|أيمن لويس طلب منى بعض ألاصدقاء الأعزاء ، أن أكتب رأياً فى مواجهة الازمة الراهنة والموقف الصعب الذى يجتازه الاقباط ، حيث يقف كثير من المسيحيين اليوم موقف الحيرة والتسائل .. فبعد مذبحة ماسبيرو الاخيرة ، أنفجر بركان الغضب لأقباط المهجر بينما يتجرع أقباط الداخل مرارة الحزن والاحساس بالمهانة ، وطالما طالب كثير من أقباط الداخل تدخل أخوتهم أقباط المهجر ومشاركتهم العمل على مساعدتهم فى حصولهم على حقوقهم المهدرة ، ومع زيادة المظالم على المسيحيين داخل مصر فى العقود الاخيرة ، أرتفعت أصوات منذ فترة من مسيحيين الداخل تطالب بما أسموه الحماية الدولية ، والاصح تدويل القضية لتصير جزء من الأهتمام الدولى من حيث قضايا حقوق الانسان ، ومع أستمرار الموقف السياسى المتخاذل للقيادة والادارة ، ولبشاعة الموقف وتوافر وفرة من الادلة ، أستمسك أقباط المهجر ولاسيما المعنيين بالمجال الحقوقى والذين لهم ثقل سياسى بالحجة القوية المتاحة لتدويل القضية بشكل أيجابى مؤثر . وفعلاً وبأخلاص شديد كان التحرك والمظاهرات القوية وألاتصالات فى كثير من العواصم العالمية البارزة والتى لها القدرة على التدخل الجاد ، وفى الحقيقة ظهر بوادر تجاوب من جهات سياسية كما طالعتنا بعض المواقع الاخبارية الالكترونية . ومن هنا بدأت تظهر بوادر أزمة وحالة من الحيرة بين العامة من مسيحيين الداخل ؟! كما تم طرح العديد من التساؤلات بين المسيحيين مثل ؟ . هل التصعيد الدولى بالمطالبة بلجنة تحقيق دولية وبطرح مطالب الاقباط ومشاكلهم على المجتمع الدولى ، بعدما واجهوا ما واجهه من تجاهل وتعالى وقمع بالداخل يعد خيانة للوطن ؟!! هل تلميحات الكنيسة برفض الاستمرار بالتصعيد الدولى سببة قناعة داخلية كنوع من الاستمرار فى الروحانية المغالى فيها ؟ أم سببه ضغوط ما تمارس عليها ؟ أو بسبب مخاوف من تصاعد العنف ضد المسيحيين بالداخل ؟ أو نتيجة لصفقة من الوعود تعتبر تحقيق لبعض المكاسب ؟ وما هو الموقف الكتابى الصحيح أزاء هذا السلوك ؟ وهل طلب المساعدة الدولية يعد تعدى على ثوابت ألايمان من جهة الأتكال على الرب وأنتظار مشيئته ؟ عزيزى القارىء .. ارجوك وأنت تقرأ أجاباتى على هذة الاسئلة المطروحة ، لا تعتبر أجابتى هى الجواب الشافى الكافى النهائى ، ولكنى سوف أجتهد بحسب ما يُملية على ضميرى ، من واقع ما أحملة من مسؤلية كعضو فى جسد المسيح بمصر ، ومن خلال ما لدى من فهم وعلم روحى متواضع بأعتبارى واحد من معلمين كلمة الله . والان نأتى لأجابة السؤال الاول ، إن اهتمام المسيحيين بطرح مثل هذا السؤال فى هذه الظروف البغيضة ، أنما هو تأكيد على أعتزازهم بمصريتهم وحرصهم على وطنهم بأعتبارهم السلالة النقية للسكان الاصليين ، كما أنة يدل أيضاً على أنهم لا يتصرفون باندفاع أنفعالى أهوج تحت تأثير الغضب . فى الحقيقة لايزال نزيف الدم مستمر فبعد مذبحة ماسبيرو كان مقتل طالب مدينة ملوى بسبب علامة الصليب ثم مقتل قبطى أخر على يد مسلمين على خلفية رفضة دفع الاتاوة المطلوبة منه بمدينة أبو قرقاص وكلاهما بمحافظة المنيا ، أى أن المسيحيين أصبحوا مستهدفين بالقتل فى طول البلاد وعرضها . وبعيداً عن حلو الكلام والتحفظ المقزز ، إن قمنا بعملية حصر لحجم وكم الاعتداءات التى قتل واصيب فيها مسيحيين بالأضافة لهدم وحرق الكنائس والمنازل وأهانة معتقداتهم وتدنيسها وسب رموزهم والخطاب الدينى الدائم بالتهديد ، فقط من أول حادث كنيسة القديسين حتى اليوم ، لتوصلنا لنتيجة أنه عمل ممنهج بغرض التصفية والإبادة والضغط للألتجاء للهجرة القصرية ، وما ذكرناه هو جزء من ممارسات الاضطهاد وإن استرسلنا فى السرد فهناك المذيد ، كل هذا يؤكد بكل وضوح أن الالتجاء للشرعية الدولية لا ليس خيانة للوطن ، فما هوالوطن إلا الاحساس بالامان وممارسة حقوق المواطنه بحسب تعريفها الدولى ، فعندما تفشل أدارة النظام فى تحقيق المواطنة وتتجاوز الخطوط الحمراء فى تحقيق العدالة ، وعندما تنحاز السلطة لمعتقدها الدينى وتقوم بتفصيل دساتيرها وقوانينها لأنتهاك حقوق الاقليات ، يكون الالتجاء للقانون الدولى والمواثيق الدولية للخلاص من الظلم والنجاة من اللإبادة عملاً مشروعاً ، بل الخنوع والاستسلام هو العمل غير المشروع ، وهو الخيانة للذات وللوطن . إن محاولات أستعادة المسلوب بالطرق الشرعية لا يمكن أن يكون خيانة للوطن ، وعلى كل الاحوال سواء فعل المسيحيون هذا الاجراء أو لم يفعلوه ، فهم غير مستأمنين على الوطن ، فهم مستبعدون من كافة المناصب العليا والوظائف الحساسة ، وعلى سبيل المثال يدير البلاد الان 19 قائد عسكرى ليس بينهم مسيحى واحد؟! والامثلة كثيرة . والعجيب أننا لم نسمع عن مسيحى تم ضبطه بتهمة التجسس على البلد ، إلا أنه لا يستأمن على الامن الوطنى حتى وإن كان أميناً أو مخلصاً أو كفاء ، لأن ثقافة مصر تبنى على أساس التمييزالدينى !! . فى الحقيقة ليس لدى المسيحيين ما يخسروه أكثر مما خسروه عبر العصور ، فبعدما كانوا أصحاب البلد صاروا هم الضيف الثقيل غير المرغوب فيه ، وبعدما كانوا الاكثرية أصبحوا الاقلية ، لقد أستنفذوا كل محاولات الود والصبر لأستئناس الاغلبية ومخاطبة ودهم ، وعلى ما يبدو أن العقد قد أفرط ، وأصبح أستقواء الاغلبية يفوق الاحتمال ، بل أصبح الامر مشوش ، فبينما يشعر المسيحيين بأنهم مظلمون وحقوقهم مهدرة ، نجد أن هناك قطاع كبير من المسلمين يرى أن المسيحيين متجبرين ومتبترين يمارسون الاستقواء ، وحيث أنة من الصعب أن يكون هناك قاضى محايد هنا ، فليس هناك خيار أخر غير الحياد الدولى . والان ننتقل للأجابة على التساؤل الثانى ، وهو ما تناقله البعض ، أن الكنيسة لا تفضل هذا الخيار ، والاسئلة التى طرحتها فى هذا الشأن فى بداية المقال ، هى الحوار المُثار فى التجمعات المسيحية بين مؤيد لرأى الكنيسة معتبراً إياه أنة الرأى الحكيم ، وأخر معارض يرى أننا قد سرنا على هذا الدرب ، التعقل والحكمة ردح من الزمان فأى ثمار جنينا ؟!! . لماذا لا نكون اكثر صرامة ونستخدم حقناً فيما هو متاح من الوسائل الشرعية المشروعة ؟ ، وهنا يبدو لنا أن هناك أختلاف فى وجهة النظر !! ، نعم ولما لا ؟ لكن لا يجب أن يتحول إلى خلاف بيننا ، ومن المؤكد أنه لن يكون . فعلينا أن نتوقع ونتفهم ان قادة الكنيسه سوف يكونوا ملتزمين إلى أقصى درجة بثقافة التسامح المسيحية وبتطبيق تعاليم المسيح السامية ، وهذا يجب أن لا يتعارض مع الرأى الثانى ، والذى ينحاز الية فريق ليس قليل من عامة الشعب الفاهمين فى أمور الدنيا والمواد القانونية ، أننا نحتاج كلا الفريقين ، فلا غنى عن صلاة الكنيسة ومباركتها ليأتى النجاح ، كما نحتاج إلى سعى المختصين بالامور القانونية فيما يفقهون ، ومما لاشك فية أن الكنيسة تحت أى ضغوط لن تمارس أى نوع من الابتزاز العاطفى للتأثير على رغبة أبنائها ، وهى أولاً وأخيراً مؤسسة روحية لها كامل الاحترام والتقدير فى هذا الشأن ، وليست هيئة سياسية ، لذا فهى معفاة من أى حرج وغير مسؤلة عن تصرفات أبنائها فى المسائل السياسية. وألان نأتى للسؤال الثالث ، والخاص بماذا يقول وحى الله من خلال الكتاب المقدس ؟ وهذا مهم ، حتى لا نفعل شىء يخالف مشيئة الرب . وبحسب فهمى الروحى كمتخصص فى دراسة العلوم اللاهوتية ، أجد أن هناك كثير من ثوابت العقيدة والاشارات الكتابية التى تؤيد الالتجاء للوسائل السلمية المشروعة للحصول على الحقوق المُغتصبه . اولاً . من المُسلم به أن المسيحية تُدين الظلم والعنف ضد الاخر ، كما أنها وإن كانت تستر الخاطىء لكنها تفضح الخطية ، ومن هذه العقيدة يصبح من الضرورى عدم السكوت على فعل الاثم الجماعى ولابد من فضحة والعمل على إيقافه "ولا تشتركوا فى أعمال الظلمة غير المثمرة بل بالحرى وبخوها . لأن الامور الحادثة منهم سراً، ذكرها أيضا قبيح . ولكن الكل إذا توبخ يظهر بالنور "(أف11:5-13). ثانياً . إن شريعة العهد الجديد بمُقتضى أعلان رب المجد يسوع "أعطوا إذاً ما لقيصر لقيصر وما لله لله"(مت20:22)أنه أعلان بتحديد ألاختصاصات ويشمل، الفصل بين السلطات المدنية والامور الروحية والجهات المعنية بها ، كما أعُلن أيضاً أن جميع نظم الادارة الدنيوية المختصة بألادارة الكونية هى بترتيب وبسماح من قبل الله (أنظر رمية1:13-7) ، كما جعل السلطات درجات ، فجعل فوق كل عالى عالياً (جامعة8:5) ، كما أقر النظام الدنيوى من جهة الحصول على الحقوق أن يكون بالتقاضى وبالشرطة (أى السلطات القضائية والتنفيذية) (أنظر قول السيد المسيح فى متى25:5-26) ، وعلية عندما جاءه نفر متجاوزاً هذا الترتيب الزمنى يسأله "قل لأخى أن يقاسمنى الميراث" أجابه رب المجد وهو الديان العادل فقال له : "يا إنسان من أقامنى عليكما قاضياً أو مقسماً؟"(لوقا14:12) !! أنظروا معى مدى ألاحترام للنظام وعدم الخلط فى الاختصاصات وأقرار الحق فى التقاضى ؟! . ثالثاً . وعن عدم التفريط فى الحقوق ، يعلمنا رب المجد يسوع ، أنه بعدما تم القبض علية ، قام أحد أفراد الحراسه بلطمه فقال له : "إن كنت قد تكلمت ردياً فأشهد على الردى ، وإن حسناً فلماذا تضربنى"(يوحنا23:13) ، وكذلك معلمنا بولس الرسول عندما تم تقديمة للمحاكمة ، لم يتهاون فى حقة فقدم المرافعات كما صعد درجات التقاضى لأعلى درجة (أنظر أعمال الرسل26) . وهنا نأتى لأجابة السؤال الاخير ، هل الالتجاء لهذه الوسائل العالمية والبشرية يعتبر ضعف فى الايمان من جهة ألاتكال على الرب ؟!! بالتأكيد لا . فمما تم ذكره نفهم أن أرادة الرب أن نجتهد ونعمل بكل ما هو متاح ومستطاع ، فهناك فرق بين الاتكال والتواكل ،فالثانية تعنى السلبية والتراخى والاستسلام ، أما الاولى فتعنى ما قاله وقام رجل الله نحاميا "إن إله السماء يعطينا النجاح ، ونحن عبيده نقوم ونبنى "(نح20:2) .وفى موضع أخر يقول "أعملوا فإنى معكم"( حجى4:2) ودائما وأبداً كان رب المجد يسوع المسيح يطالب الجموع القيام بدور وعمل ما كى يصنع المعجزة ، حدث هذا فى معجزة عرس قانا الجليل(يو1:2-11) ، وفى معجزة أشباع الجموع (مر30:6-43) ، وعند أقامة لعازر من الاموات (1:11-44) . فأتكال الايمان هو أن نعمل ما علينا أن نفعله ويكمل الرب ما لا نستطيع القيام به . من كل هذا يتأكد لنا أن الايمان المسيحى يدين التخاذل والتفريط فى الحقوق ، وعدم الخوف من الذين يقتلون الجسد،لأنه ما إن بدأت ثمار التحرك الدولى فى الظهور بدأت لغة التهديد من بعض المسلمين ولاسيما الشيوخ والتوعد للمسيحيين بالويل والثبور وعظائم الامور ، وأبداً لايتسائل أحد لماذا لجأ الاقباط لهذا الخيار الصعب ؟!! أنه قمة التمادى قى القسوة والغطرسة !!!! . كما إن التحرك الذى قام به أقباط المهجر من الصعب التراجع فيه ، وعلى أقباط مصر مساندتهم بما هو مستطاع دون أى تخاذل فقد تحرك القطار . للقس ايمن لويس
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ آخر تعديل بواسطة الحمامة الحسنة ، 25-10-2011 الساعة 01:15 PM |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: الاقباط والاختيار الصعب ؟!! رسالة هامة لكل قبطى،قد تؤيدها وقد ترفضها ، ولكن أ
مقال رائع ... ردعلى تسأولات كتيرة جوه الواحد ... شكراً جزيلاً للحمامة الحسنه
|
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: الاقباط والاختيار الصعب ؟!! رسالة هامة لكل قبطى،قد تؤيدها وقد ترفضها ، ولكن أ
انا شاركت برأي وحل عملي منذ حوالي اسبوع وسوف اعيد المشاركة هنا لفتح باب النقاش ومحاولة رؤية مستقبلية من غير جرجرة الكنيسة الي الشؤون السياسية او حتي طلب موافقة او حل من احد ....البلاد الغربية تقدمت بعد ان ابعدت الكنيسة عن التدخل المعيب في الشؤون الدنياوية .....مايلي اعادة لما كتبته في المنتدي منذ اكتر من اسبوع لعله يجد اهتمام مناسب ووضع خطة عمل لو نستطيع:
مصر لن ينصلح حالها لان التركيبة لشخصية الحاكم ..... اي حاكم ..... تحتم السلوك المريض الذي نراه الان ....الحل اصبح واحد من اتنين وليهم تالت: 1- التقسيم اي ينتقل الغالبية المسيحية اذا ارادت الي منطقة ما من مصر مع انتقال موازي من مسلمي هذه المنطقة الي اماكن المسيحيين ولتكن ربع مساحة البلاد او حتي الصحراء الجرداء الغير مستخدمة او مسكونة الان ويتم هذا تحت اشراف الامم المتحدة كما تم مع الهند وباكستان ولن اقول اسرائيل وفلسطين ... وتوضع كافة الضمانات الدولية لانشاء دولة مسيحية الهوية وتبعد ده من ده يرتاح ده من ده يعني طلاق بائن. 2- البدأ في انشاء جيش مسيحي قوي للدفاع عن انفسنا ضد دولة معادية لنا علي كل المستويات حتي نجبرهم علي احترام حقوق الانسان والكف عن تطبيق قواعد دينهم الوضيعة علينا او نجبرهم عل تحقيق الاختيار الاول اعلاه واجبار العالم المتواطئ معهم بسبب دولارات الجاز علي الاعتراف بدولتنا الجديدة وفي هذه الحالة سنختار الارض والمساحة طبقا للواقع التي سوف تمليه القوة اذا اجبرونا علي استخدامها. 3- التالت وهو نبدأ باستجداء العالم ان يقبل بهجرتنا وتوطيننا في بلادهم ونسيب لهم الجمل بما حمل ويعملوا ما بدا ليهم من تطبيق شريعة وخلافه حتي يهدموها تماما علي رؤسهم و بعد هذا وفي الاجيال القادمة من المهاجرين المصريين المسيحيين ربما يقرروا العودة تانية واخذ بلادهم بالقوة كما اغتصبت منهم مهما طال الزمن وهذا راجع ليهم اي اولادنا واجيال المستقبل ...مسألة الهجرة علي فكرة ممكنة زي ما الاغبياء في اوروبا و امريكا ما قبلوا الالاف من مسلمي البوسنة والعراق والصومال .... علي الاقل المسيحيين لن يخونوهم ويحاولوا يدمروهم مثل المسلمين ناكري الجميل ولو انني لا الومهم بل الوم اسلامهم اللي بيحتم عليهم السلوك الدنيئ والوم الغرب الغبي لعدم المامهم بحقيقة الاسلام العنصرية. اذا كان حد عنده حل اخر فليتفضل مشكورا بتقديمه بدلا من تضييع الوقت في تسخيف الاراء المقدمة اعلاه لاني اعتقد انه لا يوجد حاليا اي حل عملي اخر ولنترك لهم مصر خربة ولا تنسوا ان الرب حكم علي مصر من الاف السنين انها سوف تظل دولة حقيرة الي الابد وهذا لا يتعارض مع حقيقة مباركته لشعبه في مصر والنبوءة ايضا تقول ان شعب مصر سوف يترك بلاده وسوف يعود ايضا كما شعب الله المختار في القديم. اقرا حزقيال 29 كله او من 8 الي 16 الرب يحمي شعبه ويعطي حكمة لمن له اذن للسمع وعيون للرؤية.
__________________
www.copts.net |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: الاقباط والاختيار الصعب ؟!! رسالة هامة لكل قبطى،قد تؤيدها وقد ترفضها ، ولكن أ
مفال جميل جدااا اوتمنى من اللة ان يساعدنا على اجتياز هذة المصاعب التى تزداد ... مش مععنى كدة انا المسيحيين مش يشتغلوا يعنى يساعدوا بعض بلاش انانية وسلبية ينزل الانتخابات الجاية نشوف مسيحيين بكثرة مرشحين نفسهم نكلم الناس ونفهمهم نكون شعلة من النشاط بلاش الاتكالية والاعتماد على الغير .
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
د. جورجيت قلينى عضو مجلس الشعب السابق لـ«المصري اليوم» : أقترح تشكيل لجنة لمقابلة «كا | abomeret | المنتدى العام | 1 | 13-03-2011 06:00 PM |
حوار تقصى حقائق حول قضية هالة المصرى (مدموج) | jesus_4_us | المنتدى العام | 96 | 22-10-2006 05:50 PM |
إستراتيجية و رؤية لتحرك الشعب القبطي | 2ana 7or | المنتدى العام | 10 | 12-02-2006 09:35 PM |