|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
رد على موضوع رحلتي من الشرك الى التوحيدلكاتبها Riad1234
حضرة السيد صاحب القصة الرائعة و التي تصلح لفيلم سينمائي عظيم لولا وجود بعض الأخطاء الفادحة التي بينت عدم مصداقية الرواية المكتوبة بأسلوب شخص بعيد كل البعد عن المسيحية ولم يكن في يوم من الأيام مسيحيا حتى يأتي ويعرف عن نفس بأنه قس و أعطيته اسم ولقب ومكان وزمان أيضا فيا للعجب أنا ياسيد من سورية وقرأت ما كتبت و تبين لي عدم مصداقية ماتكتب وذلك من المصطلحات والتعابير التي تستخدمها في روايتك ان روايتك هذه ينتعش لها كل مسلم لايعرف شيىء عن السيد المسيح ولا حتى عن المسيحية أي بمعنى آخر لم يلتقي يوما( بمبشر ليبشره) بولادة يسوع المسيح ابن الله الحي فيظن أن الله هداك ويقول بينه وبين نفسه عقبال هداية البقية و لا يتوقع أن تكون هذه الرواية مختلقة و خاصة أن المسلم لا يكذب لا يكذب لا يكذب!؟ ان روايتك يا سيد مليئة بالأخطاء فمثلا تذكر أنك من أبوين نصرانيين هذه العبارة ياسيد لا تستخدم عند المسيحيين على المطلق بل يستخدمها المسلمون ثانيا كونك من والدين مسلمين ربوك على الحقد وكره المسيحيين ظننت أن هذا أيضا موجود عند الآباء و الأمهات المسيحيين لا ياسيد الأسر المسيحية تربي أبنائها على المحبة والتسامح و على محبة أعدائهم أيضا و ليس على الحقد. ليكن بمعلومك أن الطفل المسيحي لايتعرف على التفرقة من أهله بل من خلال تعامله مع الأطفال المسلمين حيث يشعرونه بأنه ليس مثلهم كونه ليس بمسلم وهذا طبعا انعكاس طبيعي لما يتعلمه الأطفال المسلمين على أيدي أهاليهم كما أريد أن أوضح لك شيئا أنه ليس كل ما يستخدم عند المسلمين يستخدم عند المسيحيين فتأتي وتقول لي أن قداسة البابا قد أغراك !!!لإسكاتك وكان يغدق عليك الأموال ناسيا أن النظام المالي في الأبرشيات له أسسه وقواعده وليس اعتباطيا كان الأجدر على نيافة قداسة البابا أن يجمعك بالقمص زكريا بطرس و هو قادر أن يفهمك الجاجة مين ولدها و البيضة مين باضها هذا طبعا حسب المثل الشعبي عندنا في سورية فتأتي وتقول لي أن قداسة البابا أسرع بتنصيبك و ترئيسك !؟؟ هنا أيضا تستخدم الكلمات الخطأ وكأنك في وحدة عسكرية بدلا من استخدام عبارة ترسيم وعبارة راعي وتأتي وتقول أنك أعددت رسالة الماجستير حول صدق نبوة الرسول و عن تبشيره بالمسيح ان هذا الخبر لنكتة جميلة أضحكتني من كل قلبي وخاصة أنك بقيت أربع سنوات تعمل عليها وأنه تمت مناقشتها تسع ساعات والآيات كانت صريحةفي الإشارة الى نبوته وختم النبوة به وهنا أسألك أي آيات!؟؟؟؟؟ وبعدها تأتي وتقول أن البابا شدد الحراسة عليك و على مكتبتك ولهذا لم تكن تتوفر لديك الكتب الإسلامية !! ليكن بمعلومك أن كل ماينشر من كتب اسلامية موجودة في مكتبات الأبرشيات المسيحية وليس كما هوموجود في المكتبات الإسلامية يمنعون الكتب المسيحية ويحجبونها خوفا من معرفة الحقيقة وبعدها تأتي وتقول أنه في اليوم السادس من الشهر الثامن( و هوفي الحقيقة عيد تجلي السيد المسيح وليس ذكرى مولد السيدة العذراء) كنت ذاهب لإحياء ذكرى مولد العذراء عجبا منك ياسيد كان عليك أن تبين التاريخ بشكل أوضح فعيد ميلاد السيدة العذراء هو في اليوم الثامن من الشهر التاسع سبتمبر والتي ليس من الممكن لرجل ميسحي أن يتوه ويقع فيها قكيف بالأحرى بقس (سابق ) هداه الله - - أم أنساه موعد ميلاد السيدة العذراء ؟؟ بعدها تأتي على ذكر كرسي الإعتراف وهنا أكبر دليل على أنك لم تكن بيوم من الأيام مسيحيا وليس كاهنا لأن سر الإعتراف مامن مسيحي الا ويعرفه ويعرف كيف تغفر الخطايا على كرسي الاعتراف وبعدها تأتي على سرد روايتك كما تحب أن تراها حسب مخيلتك وهنا أحب أن أهنئك على خيالك الواسع والواسع جدا لدرجة الإقياء أعود وأقول لك لم أمل من الرد على خيالك وأكاذيبك لأن روايتك ما هي الا ضرب من الخيال ولكنني قرفت منك لأنك تظن أن البشر أغبياء ممكن أن يصدقوا مثل هذه القصص ال ال ال لا أعرف كيف أصفها لشدة قرفي منها أعود وأذكرك بأن المسلم لا يكذب كما قال رسولكم ( فعيب ياراكل ) كما يقولوا أخواننا المصريين كما أنصحك أن تعود لرشدك لأن قصتك هذه ما هي الا خطيئة كبرى أخرى أضيفت الى سجلك والذي تبين لنا من قصتك السابقة بأنه مليىء جدا لدرجة التخمة بالأكاذيب فلا تظن نفسك بطلا ياسيد عد الى رشدك واستغفر ربك على أكاذيبك هذه والله رحيم غفور والا فالله شديد العقاب أليس هذا ما قاله رسولكم !!!!!! علي العبداللة من سورية[/SIZE] آخر تعديل بواسطة alile ، 18-01-2005 الساعة 05:05 PM |
#2
|
|||
|
|||
هذذه القصة كما كانت منشورة وكاتبها هوRiad1234 ولكن للأسف لم أجدها لأرد عليها لأني نسختها ومن ثم قرأتها وعندما أردت الرد لم أعد أذكر أين كانت مكتوبة في هذا المنتدى وهنا أعيد نشرها للتذكير ولتبيان الكذب
رحلة جميلة -1- رحلتى من الشرك الى التوحيد الاسم: القس إسحق هلال مسيحه. المهنة: راعي كنيسة المثال المسيحي ورئيس فخري لجمعيات خلاص النفوس المصرية بإفريقيا وغرب آسيا. مواليد: 3/5/1953-المنيا-جمهورية مصر العربية. ولدت في قرية البياضية مركز ملوي محافظة المنيا من والدين نصرانيين أرثوذكس زرعا في نفوسنا - ونحن صغار - الحقد ضد الإسلام والمسلمين. حين بدأت أدرس حياة الأنبياء بدأ الصراع الفكري في داخلي وكانت أسئلتي تثير المشاكل في أوساط الطلبة مما جعل البابا (شنودة) الذي تولّى بعد وفاة البابا (كيربس) يصدر قراراً بتعييني قسيساً قبل موعد التنصيب بعامين كاملين- لإغرائي وإسكاتي فقد كانوا يشعرون بمناصرتي للإسلام - مع أنه كان مقرراً ألا يتم التنصيب إلا بعد مرور 9 سنوات من بداية الدراسة اللاهوتية. ثم عيّنت رئيساً لكنيسة المثال المسيحي بسوهاج ورئيساً فخرياً لجمعيّات خلاق النفوس المصريّة (وهي جمعيّة تنصيريّة قويّة جدّاً ولها جذور في كثير من البلدان العربية وبالأخص دول الخليج) وكان البابا يغدق عليّ الأموال حتّى لا أعود لمناقشة مثل تلك الأفكار لكنّي مع هذا كنت حريصاً على معرفة حقيقة الإسلام ولم يخبو النور الإسلامي الذي أنار قلبي فرحاً بمنصبي الجديد بل زاد، وبدأت علاقتي مع بعض المسلمين سراً وبدأت أدرس وأقرأ عن الإسلام. وطُلب منّي إعداد رسالة الماجستير حول مقارنة الأديان وأشرف على الرسالة أسقف البحث العلمي في مصر سنة 1975، واستغرقت في إعدادها أربع سنوات وكان المشرف يعترض على ما جاء في الرسالة حول صدق نبوة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وأميته وتبشير المسيح بمجيئه. وأخيراً تمّت مناقشة الرّسالة في الكنيسة الإنكليكيّة بالقاهرة واستغرقت المناقشة تسع ساعات وتركزت حول قضيّة النّبوّة والنّبي صلى الله عليه وسلم علماً بأن الآيات صريحة في الإشارة إلى نبوّته وختم النّبوّة به. وفي النهاية صدر قرار البابا بسحب الرسالة منّي وعدم الاعتراف بها. أخذت أفكر في أمر الإسلام تفكيراً عميقاً حتّى تكون هدايتي عن يقين تام ولكن لم أكن أستطيع الحصول على الكتب الإسلامية فقد شدّد البابا الحراسة عليّ وعلى مكتبتي الخاصّة. ولهدايتي قصة في اليوم السادس من الشهر الثامن من عام 1978م كنت ذاهباً لإحياء مولد العذراء بالإسكندريّة أخذت قطار الساعة الثالثة وعشر دقائق الذي يتحرك من محطة أسيوط متجهاً إلى القاهرة وبعد وصول القطار في حوالي الساعة التاسعة والنصف تقريباً ركبت الحافلة من محطة العتبة رقم 64 المتجهة إلى العباسيّة وأثناء ركوبي في الحافلة بملابسي الكهنوتية وصليب يزن ربع كيلو من الذهب الخالص وعصاي الكرير صعد صبيّ في الحادية عشر من عمره يبيع كتيبات صغيرة فوزعها على كلّ الركّاب ماعدا أنا، وهنا صار في نفسي هاجس لم كل الركاب إلا أنا، فانتظرته حتّى انتهى من التوزيع والجمع فباع ما باع وجمع الباقي قلت له: "يا بنيّ لماذا أعطيت الجميع بالحافلة إلا أنا". فقال: "لا يا أبونا أنت قسيس". وهنا شعرت وكأنّني لست أهلاً لحمل هذه الكتيّبات مع صغر حجمها (لا يمسّه إلاّ المطهرون). ألححت عليه ليبيعني منهم فقال: "لا دي كتب إسلاميّة" ونزل، وبنزول هذا الصّبي من الحافلة شعرت وكأنّني جوعان وفي هذه الكتب شبعي وكأنّني عطشان وفيها شربي. نزلت خلفه فجرى خائفاً منّي فنسيت من أنا وجريت وراءه حتّى حصلت على كتابين. عندما وصلت إلى الكنيسة الكبرى بالعبّاسيّة (الكاتدرائيّة المرقسيّة) ودخلت إلى غرفة النّوم المخصّصة بالمدعوّين رسميّاً كنت مرهقاً من السفر، ولكن عندما أخرجت أحد الكتابين وهو (جزء عم) وفتحته وقع بصري على سورة الإخلاص فأيقظت عقلي وهزت كياني. بدأت أرددها حتى حفظتها وكنت أجد في قراءتها راحة نفسية واطمئناناً قلبياً وسعادة روحية، وبينا أنا كذلك إذ دخل عليّ أحد القساوسة وناداني: "أبونا إسحاق" ،فخرجت وأنا أصيح في وجهه: (قل هو الله أحد) دون شعور منّي. على كرسي الاعتراف بعد ذلك ذهبت إلى الإسكندريّة لإحياء أسبوع مولد العذراء يوم الأحد أثناء صلاة القداس المعتاد وفي فترة الراحة ذهبت إلى كرسي الاعتراف لكي أسمع اعترافات الشعب الجاهل الذي يؤمن بأن القسيس بيده غفران الخطايا. جاءتني امرأة تعض أصابع الندم. قالت: "أني انحرفت ثلاث مرات وأنا أمام قداستك الآن أعترف لك رجاء أن تغفر لي وأعاهدك ألا أعود لذلك أبداً ". ومن العادة المتبعة أن يقوم الكاهن برفع الصليب في وجه المعترف ويغفر له خطاياه. وما كدت أرفع الصليب لأغفر لها حتى وقع ذهني على العبارة القرآنية الجميلة (قل هو الله أحد) فعجز لساني عن النطق وبكيت بكاءً حارّاً وقلت: "هذه جاءت لتنال غفران خطاياها منّي فمن يغفر لي خطاياي يوم الحساب والعقاب". هنا أدركت أن هناك كبير أكبر من كل كبير، إله واحدٌ لا معبود سواه. ذهبت على الفور للقاء الأسقف وقلت له: "أنا أغفر الخطايا لعامة الناس فمن يغفر لي خطاياي" . فأجاب دون اكتراث: "البابا". فسألته: "ومن يغفر للبابا"، فانتفض جسمه ووقف صارخاً وقال: "أنت قسيس مجنون واللي أمر بتنصيبك مجنون حتّى وإن كان البابا لأنّنا قلنا له لا تنصّبه لئلاّ يفسد الشعب بإسلاميّاته وفكره المنحل". بعد ذلك صدر قرار البابا بحبسي في دير (ماري مينا) بوادي النطرون. كبير الرهبان يصلّي أخذوني معصوب العينين وهناك استقبلني الرهبان استقبالاً عجيباً كادوا لي فيه صنوف العذاب علماً بأنّني حتّى تلك اللحظة لم أسلم، كل منهم يحمل عصا يضربني بها وهو يقول: "هذا ما يصنع ببائع دينه وكنيسته". استعملوا معي كل أساليب التعذيب الذي لا تزال آثاره موجودةً على جسدي وهي خير شاهدٍ على صحّة كلامي حتّى أنّه وصلت بهم أخلاقهم اللاإنسانيّة أنهم كانوا يدخلون عصا المقشّة في دبري يوميّاً سبع مرّات في مواقيت صلاة الرهبان لمدّة سبعة وتسعين يوماً، وأمروني بأن أرعى الخنازير. وبعد ثلاثة أشهر أخذوني إلى كبير الرهبان لتأديبي دينياً وتقديم النصيحة لي فقال: "يا بنيّ . . إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً، اصبر واحتسب. ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب".قلت في نفسي ليس هذا الكلام من الكتاب المقدس ولا من أقوال القديسين. وما زلت في ذهولي بسبب هذا الكلام حتى رأيته يزيدني ذهولاً على ذهول بقوله: "يا بنيّ نصيحتي لك السر والكتمان إلى أن يعلن الحق مهما طال الزمان" تُرى ماذا يعني بهذا الكلام وهو كبير الرهبان. ولم يطل بي الوقت حتى فهمت تفسير هذا الكلام المحيّر. فقد دخلت عليه ذات صباح لأوقظه فتأخر في فتح الباب، فدفعته ودخلت وكانت المفاجأة الكبرى التي كانت نوراً لهدايتي لهذا الدين الحق دين الوحدانيّة عندما شاهدت رجلاً كبيراً في السنّ ذا لحية بيضاء وكان في عامة الخامس والستّين وإذا به قائماً يصلي صلاة المسلمين (صلاة الفجر). تسمرتُ في مكاني أمام هذا المشهد الذي أراه ولكنّي انتبهت بسرعة عندما خشيت أن يراه أحد من الرهبان فأغلقت الباب. جاءني بعد ذلك وهو يقول: "يا بنيّ استر عليّ ربّنا يستر عليك". أنا منذ 23 سنة على هذا الحال-غذائي القرآن وأنيس وحدتي توحيد الرحمن ومؤنس وحشتي عبادة الواحد القهّار الحقّ أحقّ أن يتّبع يا بنيّ". آخر تعديل بواسطة alile ، 18-01-2005 الساعة 05:03 PM السبب: ذكر اسم كاتب هذه القصة |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|