|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
الى ابن العرب !!!
لم أختقر شخصا يدعى المسيحية فى حياتى مثلما أحتقرك تدعى أنك تمثل المسيح ولكنك منافق مخادع وأفاق كبير قال السيد المسيح وكررها أكثر من مرة : ويل لكم ايها المراؤن اراك ترائى اتباع محمد على حساب الحق الواضح والصريح فى الإنجيل اقرأ هذا الرد وهو لمسلم ليلقنك درسا فى ان الخانعيم من أمثالك هم سبب بلايا المسيحيين سواء بمصر أو بفلسطين مرة أخرى توقف عن إدعاء المسيحية فشتان بين ردك الهزيل مثلك وبين رد المسلم الشريف على موضوع إختطاف البنات القبطيات وإجبارهن على الإسلام وشكرا مرة أخرى لعصابة حمادة وتوتو بمستنقع نادى الفشر العربى هل هذا يحدث في مصر؟ الأحد 06 يوليو 2003 19:29 علي عيسى هذا هو نداء الاستغاثة الثاني خلال أسبوع الذي يطلقه عبر إيلاف ( 4يوليو 2..3 / 25 يونيو 2..3 ) السيد الدكتور سليم نجيب رئيس الهيئة القبطية الكندية، مستنجدا ومستصرخا ضمائر القيادات ( الذين سماهم بالاسم ) السياسية والتشريعية والقضائية والتنفيذية في مصر لوقف اختطاف الفتيات القبطيات القاصرات وإكراههن على الدخول في الإسلام، ومن ثم تزويجهن إلى الخاطفين. إن الفتاة القبطية المصرية إن أرادت اعتناق الإسلام – وكانت ضمن السن القانوني المنصوص عليه بالقانون – لا يستطيع أحد من أهلها أن يمنعها من ذلك، بحكم تربيتها والحرية التي نشأت عليها، فهي تملك الجرأة والحماية الكافية لأن تعلن على رؤوس الأشهاد رغبتها في ذلك دون خوف أو وجل وأمام القاضي وأهلها وجميع الناس، لا في غرف سرية مغلقة كما يقول السيد نجيب ويؤكد عليه، بشكل يوحي أن الأمور تأخذ منحى آخر. لقد كنا نسمع كثيرا في نهاية الثمانينات وبداية التسعينات من القرن الماضي عن دعوات التحريض والاعتداءات التي كانت تقوم بها جماعات الإسلام السياسي المصري ضد الأقباط، تعبيرا عن خط فكري سياسي وتنفيثا عن حقد وكراهية دفينين، وإثباتا لوجودهم وقوتهم في الساحة المصرية، ولكن الحزم الذي أبدته الدولة المصرية ضد هذه الجماعات خاصة عندما أدركت أن رؤوس رجالها ليست بمأمن من رصاصهم، فقد خفف نسبيا من حدة غلوائهم دون أن يقضي عليه تماما، وازداد حزم الدولة المصرية قوة وحدة بعد عملية الأقصر الشهيرة، فعادت هذه الجماعات – كنوع من الثأر – للبطش بالسكان الأقباط وترويعهم في عمليات عدة كان آخرها قتل واحد وعشرين قبطيا من بلدة الكشح المصرية التي تواطأ فيها رجال الأمن المحليين – كما قال بعض الكتاب المصريين – مع القتلة الذين برأتهم المحاكم المصرية من تهم القتل، وكأن القتلى ماتوا بالسكتة القلبية لا برصاص المجرمين وسكاكينهم. لقد سمعنا وقرأنا لكثير من الكتاب المتعاطفين مع قضايا وحقوق الأقباط المصريين، ما مفاده أن القوانين العثمانية التي زالت دولتها، ما زالت قائمة وتطبق على الكنيسة القبطية، بحيث لا يمكن ترميم جدار داخلي في كنيسة إلا بموافقة خاصة من السلطات العليا المصرية، إضافة لسياسة تجاهل الأقباط وتهميشهم وإقصائهم عن وظائف الدولة الرئيسية، بحيث لا يوجد - كما يقال – محافظ قبطي واحد في مصر، أو ضابط برتبة عالية في الجيش المصري، لكن أن تصل الأمور - كما (يدعي ) السيد نجيب – إلى خطف الفتيات القبطيات القاصرات، أو غير القاصرات، وإكراههن على الدخول في الإسلام، وتواطئ رجال الأمن المحليين مع الخاطفين، أو التستر عليهم، أو حمايتهم، وتزويجهن من ثم بهم، فهذا إن صح ( وأرجو أن يكون ادعاء كاذبا ) فإنه انتهاك فاضح لحقوق الإنسان والأقليات الدينية، وعبث خطير بمعتقداتهم، وإذلال وتخويف لهؤلاء الناس الذين ليسوا وافدين حديثي الإقامة بل هم أبناء مصر ومن سكانها الأصليين الذين اعتنقوا المسيحية قبل دخول المسلمين والفتوحات الإسلامية بلادهم بمئات السنين، كما تضر هذه الأعمال بسمعة مصر التي تعتبر قدوة للعرب والمسلمين والأفريقيين. إن الكثير من الدعوات ما زالت تتصاعد في مصر وفي بلدان عربية أخرى من قبل جماعات الإسلام السياسي وشيوخهم، تطالب بإعادة فرض الجزية على أقباط مصر ومسيحي البلدان العربية الأخرى، وإجبارهم على دفعها ( صاغرين )، في كشف سافر لأقنعة هذه الجماعات وحقيقتها ونواياها وعدائها للأديان الأخرى، وطريقتهم في التعامل معها، وسعيهم لإعادة عجلة الزمن إلى الوراء، مما يدل على ضحالة الفكر السياسي الذي يحملونه، واختبائهم خلف ستار الدين، مستغلين إيمان الناس بربهم ودينهم لتحقيق أهدافهم الشخصية في الوصول إلى الحكم والسلطة، إن مثل هذه الأفعال إن صحت كما ادعى قائلها ( السيد نجيب ) تأتي بعد موافقة مجلس الشعب المصري على إيقاف العمل بالأحكام العرفية التي ربما اعتقد هؤلاء الخاطفون أنهم قد أصبحوا بمنأى عن الأنظمة والقوانين التي تحمي المواطنين وتعاقب الجناة، وأنهم قادرون على ترويع الناس وبث الذعر في قلوبهم لحملهم على الهجرة عن مصر والرحيل عنها، ولعل هؤلاء المتأسلمين السياسيين قد ظنوا أن عمليات الخطف والإكراه التي يقومون بها تشكل ردا على مؤامرة الغرب المسيحي المستمرة على الإسلام والمسلمين، وعلى التدخل الأمريكي في العراق، وتعاطفا مع قياداته الباغية المدحورة، لاعتقادهم الراسخ أن أمريكا وأوروبا تعتمد الدين المسيحي في سياساتها، لا دولا علمانية تفصل تماما بين الدين والسياسة، وما زلنا نذكر عنف الهجوم الذي شنته جماعات الإسلام السياسي المصري – الذي فرّخ كل المنظمات الإرهابية في البلاد العربية والإسلامية – على القانون الذي أصدره الكونغرس الأمريكي بخصوص الأديان والأقليات الدينية في العالم، إذ ادعت هذه الجماعات أنه قد فُصّل خصيصا لمصر والسودان وبض الدول العربية والإسلامية بعيدا عن سائر بلدان العالم الأخرى، في اعتراف ضمني منهم أن هذه الممارسات العدوانية ضد الأقليات الدينية لا يمارسها سواهم من البشر. إن الإعلام المصري قد تجاهل هذا الموضوع تماما رغم طرحه مرتين خلال أسبوع، وربما للإيحاء -على الطريقة العربية – بأن الأمر تافه لا يستحق عناء الرد، وحتى لا نظلم هذا الإعلام نقول ربما لا يملك المعطيات الكافية التي تمكنه من الرد سلبا أم إيجابا، على كل حال لم يتحرك أحد – أو هكذا تبدو الصورة – للتثبت من صحة الخبر أو عدمه، كما أن مثقفي مصر وعروبيّها الذين ينظرون إلى الإنسان حسب قوميته لا دينه – إلا إذا اختلط الحابل بالنابل وتغيرت المفاهيم لديهم – لم يكتبوا كلمة واحدة حتى الآن في هذا الموضوع، حتى لو كانت هذه الكتابات من قبيل دعوة الأجهزة المعنية للتأكد من حقيقة الأمر أو من باب التعاطف الوجداني إن لم نقل تأييدا لحقوق الأقباط في أرضهم ووطنهم، ومعاملتهم على قدم المساواة مع غيرهم من المواطنين، ومن الملاحظ أيضا أن المثقفين العراقيين الذين ذاقوا الأمرين من الاضطهاد والذل والإرهاب في العقود الماضية لم يتساءل أحد منهم أو ينبس ببنت شفة في إيلاف – وما أكثرهم على صفحاتها – أو غير إيلاف، إن كان مثل هذا الأمر يحدث حقا في القرن الواحد والعشرين، ولم يطالبوا بالتثبت من صحته، وهم الذين تعاطف معهم كل أحرار العالم، ونددوا واستنكروا المحن التي تعرضوا لها وذاقوها. Aliisa2...@yahoo.com إيلاف خاص http://www.elaph.com.:9090/elaph/ara...19532640651200 |
#2
|
||||
|
||||
خليه يتزحلق مع العرب
كله عند العرب صابون |
#3
|
|||
|
|||
ننتظر ان نستمع تفسيرا من ابن العرب
عن حالة الطرد الوحيدة التي تحققت بعد توليه منصب المراقبة والاشراف على ساحة العقائد والاديان في منتدى الفكر العربي نعلم ان الاخت مسلمه والاخ رشيد22 لا زالت اسمائهم لها فعالية المشتركين في نادي الفكر وعلى الرغم من اعلان انسحابهما ، لكن هذا ايضا ليس كافي ، فبامكانهما وضع مشاركاتهما في اى وقت رغبا في ذلك ( وهذا حاصل الان ) . لمن لا يعرف الاخ رشيد22 والاخت مسلمه ، هما من اكثر المسلمين استفزازا على ساحات الحوار ودائما يعتبرون انفسهم ابرياء وانهم فقط يذكرون ما جاء في الكتاب المقدس ولكن اي متابع محايد للاسلوب الذي يتبعاه ، يستطيع ان يستجلي الحقيقة المجردة . ولذلك فنحن ننتظر ان نستمع الى تفسير من ابن العرب عن ما يدور خلف الكواليس وما هو دوره كمراقب - يفترض فيه الحيادية التامة . اعتقد ان انتظار تفسير ابن العرب ، هو قمة الحيادية والديمقراطية حتى لا نحكم على الامر بالاستماع الى طرف واحد فقط . وشكرا |
#4
|
||||
|
||||
لماذا تولون هذا الشخص إهتماماً زائداً عن حده؟!
انا لا اتابع حوارات الأديان لا هنا ولا فى منتدى الفكر العربى لكن لفت نظرى ان هذا الشخص المسمى ”ابن العرب“ تولونه إهتماماً بليغاً و زائداً عن حده مما إستثار فى الفضول و حب الإستطلاع. فساحات النقاش مليئة بال**** و مليئة ايضاً بالأشراف، فلماذا ”ابن العرب“ بالذات؟! شئ اخير و هو ليس كل من قال ”انا مسيحى“ فهو مسيحى، فلماذا تصدقون هذا الشخص - بما يدعى - انه فعلاً مسيحى؟! آسف على تدخلى لكن فعلاً إهتمامكم الزائد به اثارنى! |
#5
|
|||
|
|||
ما حدش مديله إهتمام لكن المثل بيقول " الغجرية ست جيرانها" و لأن إبن العرب إبن عرب صحيح فهو جعجاع و فى تانى مداخلة له فى المنتدى قل أدبه على سيده نيومان!! لكن طبعا إنت عارف سيده نيومان من اللى بيطبقوا التسامح بلا حدود و بالتالى سامحه و فوت له و بقى يرد عليه و عمل له إعتبار و بمراجعة كتاباته تلاقى كل مرة و التانية النسر يهزأ هذا الإبن عرب و هو يقول أعذرنى و معلش و كلام من هذا القبيل و بعدين برضه يفوتوا له!! و مع إنى كنت هأديله رشة بيف باف لما قل أدبه على فانوس لكن قلت خلينى أما أشوف التسامح مع العينة دى هيوصلنا لفين؟ ماهو أصل إحنا مجربين عينة نبيل لوقا بباوى التى تعرج بين الفرقتين على حسب الحاجة و الظروف و لكن الواقع إن التجربة علمتنا إن المعاملة معاهم تكون بالإحتقار الشدييييد و أهو ربنا إدى بلاوى البلاوى اللى يستحقها (اللهم لا شماتة) و عقبال اللى بيتباهى بعار مامته!!
|
#6
|
|||
|
|||
لاداعي لهذا الكلام مطلقا يا كيوكيو
ليس لنا معلم ولا سيد سوى واحد هو الرب يسوع المسيح وكلنا ( أكيد ) نخطيء ونصيب ، ومعرضين جميعا للوقع في اخطاء . ولذلك يعلمنا الكتاب المقدس : " ايها الاخوة ان انسبق انسان فأخذ في زلة ما فاصلحوا انتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة ناظرا الى نفسك لئلا تجرب انت ايضا" (غلاطية 6 : 1) وليس معنى هذا انني اقول ان ابن العرب اخطأ ، ولكن ان اخطأت انا ايضا فاتمنى ان يتم مناقشتي بجو هدوء ومحبة ، حتى لا يبتلعنا الحزن المفرط والشعور بالرفض "حتى تكونوا بالعكس تسامحونه بالحري وتعزونه لئلا يبتلع مثل هذا من الحزن المفرط." ( 2 كو 2 : 7) اتمنى ان يسود روح المحبة والآلفة والتسامح في حواراتنا وفي مناقشاتنا ، الى ان ينير الرب باشراقات نور محبته ومعرفته العجيب في حياتنا . ولا زلت اكرر ، انه بينما يتجادل اللاهوتيون ، يتسلل البسطاء الى الملكوت ، فيجب علينا ان نكون سامعين عاملين بالكلمة ، لا سامعين ( كارزين او متكلمين فقط بها ) . المحبة للجميع ، فالمحبة لا تسقط ابدا "وان كانت لي نبوة واعلم جميع الاسرار وكل علم وان كان لي كل الايمان حتى انقل الجبال ولكن ليس لي محبة فلست شيئا" ( 1 كو 13 : 2) |
#7
|
|||
|
|||
معلش يا جماعة, بس اذا كان الكلام سيأخذ منحى التحفظات على سلوك ابن العرب، فأنا شايف إن سلوكه (مثالى) بكل معنى الكلمة ويا ليت كلنا نتخاطب كما يخاطبنا ابن العرب
أمـــا التحفظ على الفكر فهذا شأن آخر |
#8
|
|||
|
|||
طب يا حبيبي ويكا .. ولا يهمك ..
تم نسخ أسم (( أبن العرب )) إلى (( أبن الجرب )) ونادي الفكر العربي .. إلى (( نادي الحكر العربي )) محكور لرشيد22 ومسلمه الهبله .. بص كمان ممكن نسميه (( نادي المكر العربي )) (( نادي المنكر العربي )) (( نادي السكر العربي )) كلهم في حالة سكر .. (( نادي الوكر العربي )) ولا يهمك بقه منهم كلهم .. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
قاطعوا البضائع الصينيـة!!!!!!!!!!!! | just_jo | المنتدى العام | 16 | 19-10-2008 02:34 PM |
فيلم Obsession الاسلام عدو الانسانيه و حربه مع الغرب | mrenie | المنتدى العام | 0 | 15-09-2008 03:33 AM |