تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #16  
قديم 09-08-2003
pavnoti pavnoti غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: canada
المشاركات: 315
pavnoti is on a distinguished road
الخوف

عبدالله الذوادي :ماذا تخبئ أمريكا للسعودية؟
السبت 09 أغسطس 2003 05:17
الحملة الظالمة التي يشنها بعض اقطاب الإدارة الأمريكية على المملكة العربية السعودية الشقيقة تنم عن مكيدة تدبر في الخفاء للمملكة وقادتها، يدعم هذه الحملة اللوبي الصهيوني بكل ما أوتي من قوة الذي لا يستبعد ان يكون وراء ما جرى في الحادي عشر من سبتمبر عام 2001م، وإلصاق التهمة بالدول العربية والإسلامية وعلى الاخص بعض رجالات المملكة العربية السعودية.
ولعل ما يؤكد ذلك هو تقرير الكونجرس الذي تضمن ثماني وعشرين صفحة بيضاء خالية من أية كلمة عدا اسم المملكة العربية السعودية، الأمر الذي أثار حفيظة المسئولين في الدولة الشقيقة وطالبوا بنشر محتويات ذلك الجزء الذي يخص بلادهم في ذلك التقرير الضخم، كما ان رفض الولايات المتحدة نشر ذلك الجزء واصرارها وعنادها لدليل آخر على سوء نية الإدارة الأمريكية واللوبي الصهيوني الذي يسيطر على مجلسي الكونجرس والشيوخ الأمريكيين. ولا يستبعد ان يكون ذلك الجزء متضمناً الافتراءات والتهم ضد المملكة العربية السعودية بإلصاق تهمة تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر 2001م، والإجراءات الواجب اتخاذها ضد هذا البلد العربي الشقيق وان سر عدم اماطة اللثام عن هذا الجزء من التقرير تفرضه الظروف الحالية السيئة التي تحيط بالولايات المتحدة الأمريكية، كما ان توجيه مثل هذه التهمة إلى المملكة بعد مضي قرابة العامين على ذلك الحادث بعدما اتهمت حكومة طالبان الافغانية وتنظيم القاعدة بقيادة أسامة بن لادن، وتلك الحرب الشعواء التي شنت على أفغانستان عقاباً لما حدث، كل ذلك يؤكد أن أحداث الحادي عشر من سبتمبر انما اختلقت لتنفيذ عملية كبيرة هدفها تفتيت الدول العربية ذوات الكيانات الكبيرة والثروات الطبيعية وينسحب ذلك على الدول الإسلامية لتصبح هذه الدول كيانات صغيرة مبعثرة في حجم الشطائر (السندويشات) كوجبات خفيفة يسهل تناولها وهضمها ولا تحتاج إلى عناء كبير عندما يراد اجتياحها. وهذه أهداف الصهيونية العالمية التي تنفذها الإدارات الأمريكية المتعاقبة بكل منهجية واستراتيجية محكمتين. وإذا كانت ذريعة الحرب التي شنت على أفغانستان هي احتضان ذلك البلد لتنظيم القاعدة وإذا كانت تبريرات الحرب على العراق واحتلاله من قبل أمريكا وبريطانيا هي مزاعم امتلاكه سلاح التدمير الشامل من أسلحة كيماوية وجرثومية ونووية، ثبت بطلان هذه التبريرات والمزاعم بعد الاحتلال وعدم وجود أي اثر لهذه الأسلحة، وإذا كانت الحجج التي تروجها أمريكا الآن ضد الجمهورية الإسلامية بقرب امتلاكها القنبلة الذرية تمهيداً لتوجيه ضربة إليها، فإن التهم الموجهة إلى المملكة العربية السعودية لا يمكن ان تكون من هذا النوع لأن وجود الولايات المتحدة في أراضي المملكة منذ زمن بعيد لا يتيح لها توجيه مثل هذه التهمة، تهمة امتلاك أسلحة الدمار الشامل، وانما التهمة التي يمكن ان تلفق ضدها هي اتهامها برعاية عناصر الإرهاب على الرغم من أنها عانت وتعاني الأمرين من الإرهابيين منذ أكثر من عقدين، لا لشيء الا لأنها تساعد بعض الدول الإسلامية والجمعيات الخيرية في بناء المساجد والمدارس والمستشفيات وبعض الدول الأوروبية، ولأن اللوبي الصهيوني يزعجه مثل هذا الدعم لحنقه وكراهيته للإسلام، ولأن كل الإدارات الأمريكية وعلى الأخص إدارة بوش، تسير في الفلك الصهيوني ويحركها هذا اللوبي كالدمى، أما السبب الثاني في هذه الحملة الظالمة على الشقيقة السعودية، فهو انها رفضت أن تشن الحرب العدوانية الأخيرة على العراق من أراضيها أو تقديم الدعم اللوجيستي للقوات الغازية، انسجاما مع رفض الشرعية الدولية لهذه الحرب الهمجية، وهذا ما أثار حنق الادارة الأمريكية والمتطرفين في مجلسي الكونجرس والشيوخ، وإذا كانت أمريكا قد هددت حليفتيها الاستراتيجيتين في حلف الاطلنطي فرنسا وألمانيا بفرض عقوبات عليهما للسبب ذاته، فما يمنعها من اتخاذ عقوبات أقسى ضد السعودية؟ وعليه فانها الآن مرشحة إلى التفتيت والتجزيء، وهذا ما ينم عنه عدم كشف محتويات الجزء الخاص بالسعودية من التقرير، كل ذلك ضمن المخطط الصهيوني الرامي إلى تفتيت الدول العربية بحيث تكون دويلات صغيرة لا حول لها ولا قوة، سهلة السيطرة حتى تتمدد على اشلائها الدولة اليهودية وتكون تحت سيطرتها ثروات هذه الدول العربية وأيضا الإسلامية، ولعل ما جرى ويجري في العراق لأكبر دليل على ذلك.
إن مثل هذا التفتيت سيكون مصير الدول العربية والإسلامية كافة ما لم توحد هذه الدول كلمتها وتتصد بحزم لهذا المخطط الرهيب بكل امكانياتها، وهي بعون الله قادرة ان ارادت ذلك، أما ان تبقى على حالها في منازعات إقليمية وطائفية ومذهبية وحدودية وأيديولوجية، فإن هذا هو السلاح المهم والأساسي الذي سيحقق لأعدائنا أهدافهم وآمالهم، وكم اتمنى ان يدرك بعض الدول العربية والإسلامية التي تعتقد انها كسبت ود أمريكا بوضعها كل امكانياتها تحت تصرف أمريكا، اتمنى ان تدرك ان أمريكا ليس لها إلا صديقان اثنان هما إسرائيل ومصالحها واسألوا بتلكو!

أخبار الخليج البحرينية
الرد مع إقتباس
  #17  
قديم 09-08-2003
pavnoti pavnoti غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: canada
المشاركات: 315
pavnoti is on a distinguished road
البدايه

القامشلي تقيم حواراً وطنياً ديمقراطياً بشأن وضع الأقليات في سوريا
السبت 09 أغسطس 2003 17:09
سليمان يوسف يوسف
تشهد مدينة (القامشلي) ،أكبر مدن الجزيرة السورية، التي يتميز سكانها بالتنوع القومي والديني والإثني والثقافي ، منذ فترة نشاطاً ثقافياً وسياسياً مكثفاً وحواراً وطنياً ديمقراطياً بين مختلف الفعاليات السياسية والقومية والثقافية التي تزخر بها هذه المدينة المتميزة في كل شيء عن باقي المدن السورية. هذه الحوارات تأتي في اطار ما تشهده سوريا من انفتاح و حراك (سياسي/فكري، ثقافي /اجتماعي)، استعداداً لما قد تشهده سوريا من تحولات سياسية واقتصادية،واستحقاقات وطنية جديدة في المرحلة المقبلة بعد هذا المخاض السياسي الذي قد يولد عنه (جمهورية سورية) جديدة.

وبتاريخ (8- 8 – 2003) أقيمت ندوة حوارية بمبادرة من( حزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا) استجابة منه للدعوة التي أطلقها الأستاذ (أيمن عبد النور)- معد (النشرة الإلكترونية) التي يجمعها من الصحف ومواقع الانترنيت، العربية والعالمية، ويقوم بتوزيعها على آلاف المثقفين والكتاب والمهتمين السوريين، داخل الوطن وخارجه، عبر بريدهم الإلكتروني- . إذ كان قد طرح(أيمن عبد النور) في نشرة سابقة مجموعة من الأسئلة للنقاش حول (الوضع الكردي) في سوريا . وقد حضر الندوة ممثلين عن مختلف القوى السياسية في المدينة، بمن فيهم أحزاب الجبهة والمعارضة والمنظمة الآثورية الديمقراطية.
بداية نؤكد على أهمية مثل هذاه اللقاءات الوطنية ، بين مختلف التيارات السياسية والحركات القومية، التي لا بد من أن تساهم في تفهم كل طرف لمشاكل وهموم الطرف الآخر، إذ ثمة خلل ما في العلاقة وفي كل الاتجاهات، خاصة بين الطرف العربي والأطراف الأخرى من الأكراد والآشوريين والأرمن وغيرهم من قوميات سوريا. يعود هذا الخلل في الجزء الأكبر منه إلى نظرة الإستعلاء القومي والسياسي الموجودة عند العرب باعتبارهم القومية الغالبة والحاكمة ممثلة بحزب (البعث العربي الاشتراكي) الذي يرفض حتى الآن إجراء أي حوار جاد مع القوميات الأخرى حول حقوقها القومية في سوريا، طالما بقي الموقف الرسمي للدولة رافضاً الاعتراف بوجود أقليات قومية غير عربية في سوريا، لذلك وقعت (مسالة القوميات ) في سوريا، كغيرها من القضايا الهامة، ضحية الحلول (الإيديولوجية) والمواقف المتعصبة لحزب البعث الحاكم. لا شك أن (العهد الجديد) في سوريا بدأ يتعامل بإيجابية أكثر من العهد القديم مع الحالة القومية، ويتسامح مع بعض أشكال النشاطات السياسية والثقافية والاجتماعية العلنية لهذه القوميات. لكن كل ما يطرح ، حتى الآن،عن وضع الأقليات في سوريا ، لا يخرج عن كونه، محاولات فردية وبمبادرة شخصية، من جهات غير رسمية في الحكومة السورية.

لا شك هناك (مشكلة كردية) في سوريا ، كذلك هناك (مشكلة آشورية) ، أو (مشكلة أقليات)، بقدر ما هناك (مشكلة عربية) وجميعها أضعها تحت عنوان واحد هو (( مشكلة حقوق الإنسان والديمقراطية والحريات العامة) الغائبة في سوريا.
من هنا أقول: أن حل (المشكلة الكردية) و (مشكلة القوميات) بشكل عام في سوريا يرتبط بشكل مباشر بقضية الديمقراطية والحريات العامة، وبمسألة حقوق الإنسان وإحقاق الديمقراطية في المجتمع التي تعني تأمين الحقوق والحريات السياسية الفردية والجماعية، وإمكانية ممارستها وتوفير الضمانات الحقيقية للدفاع عنها وحمايتها من كل انتهاك أو اختراق، وإتاحة الفرصة لكل مواطن المشاركة في الحياة السياسية دون تمييز على أساس القومية أو الدين أو الانتماء السياسي. وهذه تتطلب نشر ثقافة الديمقراطية وتعميم مبادئ حقوق الإنسان في المجتمع، وإنهاء ثقافة أو سياسة إقصاء الآخر التي من شأنها أن تلغي (الشعب والوطن والتاريخ). أن الوحدة الوطنية لا تكتمل ولا تتعافى ، ولا تقوى إلا بتحقيق المساواة التامة ،في الحقوق والواجبات ، بين جميع قوميات وفئات وشرائح الوطن الواحد( سوريا)، وبكل أسف هذا غير محقق اليوم في المجتمع السوري.
لا جدال على أن (الحركة الكردية) في سوريا استطاعت إيصال خطابها السياسي إلى غالبية القوى الوطنية و طرح مطالبها للبحث والنقاش من قبل بعض هذه القوى.مستفيدة بذلك من مجموعة من العوامل المحلية والإقليمية والدولية.في مقدمتها حالة الانفراج الداخلي في سوريا وتصاعد الأصوات المطالبة بضرورة إحداث تغيير ديمقراطي حقيقي، ومن ثم ، ربما هي أهم العوامل،تطورات (الحالة العراقية) وانفجار مسألة القوميات كإحدى تداعيات الحرب على العراق وبروز (المشكلة الكردية) بقوة على الساحة العراقية وتأثير ذلك على وضع الأكراد المتواجدين في الدول المجاورة للعراق بالطبع منها (سوريا).
لكن أن يبادر البعض، وربما بتوجيهات غير رسمية، من جهات معينة في الحكومة السورية، لطرح (الملف الكردي) في سوريا في هذه المرحلة تحديداً دون غيره من ملفات (الأقليات القومية) وبعيداً عن الحل الديمقراطي الجذري والصحيح لمشكلة القوميات،لا بد من أن يكون طرحاً ناقصاً معبراً عن رؤية قاصرة لجوهر مشكلة القوميات في سوريا،وغالباً الهدف منه هو امتصاص ردة فعل (الشارع الكردي) في سوريا الذي بدأ يتفاعل مع الحالة الكردية في العراق.وتؤكد ،هذه المبادرات الفردية الميتة،على أن (العقل السياسي العربي) ما زال يتعامل مع (القضايا السياسية) بردة فعل على الأحداث ويخلط السباب بالنتائج،من غير أن يخوض في جوهر القضايا والبحث عن حلول صحيحة ونهائية لها.
قطعاً، ليس تقليلاً من شأن الأكراد في سوريا عندما أقول : أن النظر للمشكلة القومية في سوريا على أنها (مشكلة أكراد) هو تبسيط وتسطيح للقضية وليس حلاً لها وينطوي على كثير من (المغالطات) السياسية و الديمغرافية للواقع السوري وتجاهل لحقائق التاريخ.إذا كان الأكراد استطاعوا تصوير ذاتهم كأقلية قومية مضطهدة وكسب تعاطف بعض القوى السياسية في سوريا، وهذا من حقهم، لكن في حقيقة الأمر أن (الآشوريين) في سوريا هم أكثر فئات المجتمع السوري معانات و عرضاً للظلم والحرمان، خاصة إذا أخذنا العمق التاريخي والحضاري للآشوريين(سريان/كلدان) في سوريا والمنطقة. كذلك هم أكثر الفئات تضرراً من حالة غياب الديمقراطية ، وعدم حل مشكلة القوميات حلاً ديمقراطياً عادلاً لأنهم (الحلقة الأضعف) في المجتمع السوري. ليس بالضرورة أن يكون هذا الاضطهاد (سياسياً) بالمعنى الحرفي للكلمة أو اضطهاداً مقنوناً من قبل الدولة.فهذا الاضطهاد مصدره بشكل أساسي نابع من طبيعة المجتمع الشرقي/الإسلامي ذات الموروث الثقافي المتخلف، فكون الآشوريين أقلية (قومية ودينية)، هم يعانون من اضطهاد مزدوج، قومي/ديني. من الطرف العربي والكردي معاً اللذان يشتركان في الانتماء الديني وهو (الإسلام) بأشكال وطرق مختلفة ومتعددة، بعضها مباشر وبعضها الآخر غير مباشر، مما يشكل ضغطاً نفسياً واجتماعياً على الآشوريين يدفعهم للهجرة من مناطقهم وقراهم إلى خارج الوطن، هذه الهجرة بقدر ما هي نزيفاً وطنياً ، هي تشكل تهديداً حقيقياً للوجود الآشوري في سوريا والمنطقة عامة.
ربما فشلت (الحركة الآشورية) في تصوير (الواقع الآشوري) والتعبير عن معانات الآشوريين في سوريا، ويعود هذا الفشل لأسباب ذاتية وموضوعية عديدة، منها تعود لطبيعة (المجتمع الآشوري) الذي يعاني من الانقسام الطائفي والمذهبي( آشوريين/سريان/كلدان)، وسيطرة الشعور الديني على الانتماء القومي لدى الآشوريين عامة، ثم (عقدة الخوف) من (العمل السياسي)، خاصة في أجواء غياب الديمقراطية وانعدام الحريات السياسية.كل هذا منع الآشوريين من تكوين قوة سياسية وقومية منظمة ومتماسكة تتبنى قضاياهم في المجتمع.لكن فشل الحركة الآشورية في أداء دورها لا يبرر مطلقاً أن يُهمل وضع الآشوريين أو تجاهلهم من قبل أية جهة كانت في سوريا.
متطلبات حل مسألة القوميات في سوريا:
الرد مع إقتباس
  #18  
قديم 09-08-2003
pavnoti pavnoti غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: canada
المشاركات: 315
pavnoti is on a distinguished road
part 2

أول ما يتطلبه حل (مسألة القوميات) في سوريا هو أن تقدم الحركة السياسية لكل قومية مشروعها السياسي وتصوراً واضحاً محدداً لما تريده وتطلبه من حقوق قومية، وأرى أن هذا غير محقق أو منجز من قبل معظم الحركات القومية، لنأخذ الأكراد مثلاً مطاليبهم تتراوح من الحقوق الثقافية إلى الحكم الذاتي لما يدعونه بـ(كردستان سوريا). كذلك بالنسبة لـ(الحركة الآشورية) في سوريا لم تقدم تصوراً واضحاً محدداً لما تريده من حقوق قومية للآشوريين في سوريا. لهذا من الأهمية والضرورة أن توحد فصائل (الحركة الكردية) خطابها القومي وتتفق على مضامين ومفردات هذا الخطاب و ما تريده للأكراد من حقوق قومية. وكذلك الأمر بالنسبة لـ(الحركة الآشورية) ، وبما لا يتعرض مع ثوابت (الوحدة الوطنية) ومبادئ العيش المشترك تحقيقاً لشعار( سوريا وطن الجميع و القامشلي َمثل للعيش المشترك بين القوميات) .بالمقابل مطلوب من الغالبية العربية الحاكمة التخلي عن نظرة الإستعلاء القومي والسياسي،ووقف سياسة التعريب، اتجاه الأقليات ، وإزالة تهمة الإدانة الدائمة عنها والتشكيك بولاء وانتماء الأقليات وإخلاصها للوطن، والمبنية على الظنون والأوهام الأيديولوجية للقوميين العرب ليس إلا.
ثانياً: أقامة الدولة العلمانية التي تقوم على مبدأ (فصل الدين عن الدولة) أو (فصل السياسة عن الدين) وسن القوانين والتشريعات المناسبة لروح العصر والتطور الاجتماعي والثقافي الذي تحقق في سوريا وتكفل الحريات العامة والفردية وحرية الاعتقاد والرأي للمواطن، وبناء مؤسسات المجتمع المدني ووضع دستور جديد للبلاد يقر بالتعددية القومية والسياسية والدينية في سوريا ويضمن حق التمثيل الصحيح والعادل لهذه الأقليات في جميع سلطات ومؤسسات الدولة، بحيث تبرز جميع مكونات وأنواع الطيف الاجتماعي والثقافي والسياسي الموجودة في المجتمع في الهوية السورية.
الكاتب من سوريا / مهتم بمسألة الأقليات
الرد مع إقتباس
  #19  
قديم 10-08-2003
الصورة الرمزية لـ knowjesus_knowlove
knowjesus_knowlove knowjesus_knowlove غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: On the top of ISLAM
المشاركات: 9,078
knowjesus_knowlove is on a distinguished road
Re: الخوف

إقتباس:
كاتب الرسالة الأصلية : pavnoti

وإذا كانت أمريكا قد هددت حليفتيها الاستراتيجيتين في حلف الاطلنطي فرنسا وألمانيا بفرض عقوبات عليهما للسبب ذاته، فما يمنعها من اتخاذ عقوبات أقسى ضد السعودية؟ وعليه فانها الآن مرشحة إلى التفتيت والتجزيء، وهذا ما ينم عنه عدم كشف محتويات الجزء الخاص بالسعودية من التقرير،

ما أنا قلت الكلام ده من زمان.... يللا يارجالة شوفوا لنا إسم جديد للسعودية



http://www.copts.net/forum/showthrea...=&threadid=166
__________________




معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار

ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات

" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة

الرد مع إقتباس
  #20  
قديم 10-08-2003
pavnoti pavnoti غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: canada
المشاركات: 315
pavnoti is on a distinguished road
الحقيقه

محاولة أمريكية لابتزاز السعودية (2002-08-29 07:37) masrawy
الولايات المتحدة - وكالات الأنباء: طالب ألف من أقرباء ضحايا 11 سبتمبر بتجميد ممتلكات مؤسسات وأمراء سعوديين يتهمونهم بتمويل تنظيم القاعدة، جاء ذلك في دعوى قضائية تم رفعها الأسبوع الجاري أمام القضاء الأمريكي وتبلغ قيمة التعويضات التي يطالب بها أقرباء الضحايا أكثر من 116 تريليون دولار
وقال المحامي الفرنسي جان شارل بريزار: سنبذل كل جهد ممكن بما في ذلك لدى الكونجرس من أجل تجميد الودائع السعودية وقائيًّا لاستخدامها في دفع تعويضات للأسر التي رفعت الشكوى في حال إدانتهم

وأضاف أن فريق المحامين المكلف بالدفاع عن هذه المجموعة من أقرباء الضحايا ستطلب قريبًا من القضاء الأمريكي تجميد الممتلكات المعنية، موضحًا أن مشاريع قوانين ستقدم في الكونجرس في بداية الدورة البرلمانية المقبلة للموافقة على تجميد الأموال السعودية

ولم يستبعد المحامي أن تكون المعلومات التي تحدثت عن سحب مبالغ كبيرة من الأموال السعودية التي يتم استثمارها في الولايات المتحدة مرتبطة بهذه الدعوى، معتبرًا أن هذا الإجراء يشكِّل -ما أسماه- إقرارًا بالمسؤولية

وكان أكثر من 500 من أقرباء لضحايا تفجيرات 11 سبتمبر رفعوا في منتصف أغسطس شكوى مدنية ضد السودان، وسبعة مصارف دولية، وثماني جمعيات إسلامية للأعمال الخيرية، وعدد من رجال المال، و3 من أفراد الأسرة الحاكمة في السعودية، معتبرين أنهم ساهموا في تمويل تنظيم القاعدة

وقد شملت الشكوى وزير الدفاع السعودية الأمير سلطان بن عبد العزيز، والمدير السابق للمخابرات السعودية الأمير تركي الفيصل، ورجل الأعمال السعودي محمد الفيصل

وقال المحامي الفرنسي: إن السفير السعودي في واشنطن الأمير بندر بن سلطان بحث في هذه المسألة خلال لقائه مؤخرا مع الرئيس الأمريكي جورج بوش

وعلى جانب آخر، قال عبد الرحمن العامودي رئيس المجلس الإسلامي الأمريكي: إن محامي ضحايا 11 سبتمبر هو نفسه محامي ضحايا حادث تحطم طائرة لوكيربي، وإنه متخصص في قضايا التعويضات، وقال: إن الدعوى محاولة لابتزاز السعودية
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 01:49 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط