|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
الليلة الثانية من الف نيلة ونيلة
الف نيلة ونيلة ******* بلغنى أيها الملك البليد ذو العقل القتيل الشهيد أنة ...كان ياما كان ولحد دلوقتى موجود كمان كائن أسمة أنسان من عيلة عريقة ضاربة فى التاريخ ما فى مثلة لا فى الارض ولا المريخ لكن ياعينى على دة الجدع كان أعمى ...بس فية طيابة وورع وفى يوم أغبر مطلعتلهوش شمس ولا قمر حظة الاعصر كعبلة فى كائن هدام ذى الغول جامح من غير لجام وكانت التجربة والامتحان السماوى أن الغول يعمل فى دة الجدع بلاوى من تجويع لسب ..لتقريع لسحل وتصويع من غير سبب وأن أتململ وزهق اللى أسمة أنسان كان بيترمى فى حجرة الفيران ودة كلة علشان كان العمى صايب الدلعدى الانسان والاكادة كان الغول دة أعور يعنى يمينة شمال والعكس كمان وفى يوم ربنا وهب الانسان النظر فشاف الحقيقة ...شاف العبر شاف أن الغول ماهو الا قزم وضيع قد حجم طفل صغير رضيع وكمان أن عين الغول متخصمين يعنى الشمال بيكون قدامة يمين فضحك اللى أسمة أنسان من قهر الجهل والعمى والحرمان وبص للغول وقال أنت بقى اللى ورتنى النجوم اللوان ومعاك حياتى صبحت كابوس وأمتحان ياحلاوة أبليس...يا العيب الشيطان أسمك أية ياحلاوة رد الغول وقال: مبارك رد ألانسان: مبارك...أسمك مبارك قال الانسان : لا قصدى ..مبارك على رجوع نظرك ..وكلة بان رد الانسان : اينعم ...كلة انكشف وبان رفع الغول كرباجة علشان وقبل ما يفكر كان مدهوس فى نعل جزمة الانسان وفى مزبلة التاريخ حاجز مكان وكان ياما كان ومبقاش موجود الان وفى كل زمان أنسان وغول ..وظلم وعدل وطغيان لكن نقول أية عمر الانسان مابيفتح عيونة الا بعد فوات الاوان وهنا أدركت شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المباح مــــــــــــــــــــــــــــولاى كوكووووووووووكـــــــــــو آخر تعديل بواسطة صائد الذباب ، 16-10-2005 الساعة 08:43 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|