|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
الإخوان يتظاهرون للمرة الأولى علنا لدعم مرشحيهم في الانتخابات
وسقطت الاقنعه وفضح الجانى نفسه.. هكذا كان كشف الغطاء عن تحالف حكومه الشر ممثله فى المؤمن وجماعه الاخوان المسلمين رأس الحيه والخارج من عباءتها كل التنظيمات الارهابيه .. نظمت هذه الحركه الارهابيه مظاهرات فى شوارع القاهره تعلن خلالها شعار جديد الا وهو (احنا مين .. احنا مين... احنا الاخوان المسلمين ) واعترف الناطق بأسم الجماعه ان الحكومه سهلت عليهم هذه المظاهرات بل افرجت عن المعتقلين منهم لخوض الانتخابات ... لابد من تكاتف الاقباط معا وبأسرع وقت ومحاوله رد المكيده التى رسمت لنا المصريون : بتاريخ 24 - 10 - 2005 نظمت جماعة الإخوان المسلمين ، للمرة الأولى ، مسيرات انتخابية في مختلف أنحاء القاهرة لدعم مرشحي الجماعة في الانتخابات البرلمانية المقبلة ، والتي يشارك فيها أكثر من 150 مرشحا للجماعة ، التي تسعى لمضاعفة عدد مقاعدها في البرلمان والوصول به إلى ما بين 50 إلى 60 مقعدا . وكان المئات من عناصر ونشطاء الجماعة قد نظموا مسيرة يوم الخميس الماضي في منطقة مدينة نصر ، حيث تخوض الدكتورة مكارم الديري مرشحة الجماعة الانتخابات بالدائرة على مقعد الفئات . وردد نحو 600 رجل وامرأة وطفل فيما مروا عبر مناطق تعيش فيها الطبقة المتوسطة والعاملة في حي مصر الجديدة بشمال القاهرة شعار "إحنا مين.. إحنا مين.. إحنا الإخوان المسلمين." ، "نصون العهد ونرعى الذمة للأقباط أبناء الامة". ووزع نشطاء بيانات دعائية على المارة ورواد المقاهي ، والذين بدوا مهتمين بالمسيرة التي تعتبر حدثا غير معتاد في الانتخابات البرلمانية. وتتيح السلطات للإخوان المسلمين حرية حركة غير معتادة في حملة الانتخابات البرلمانية إذ أطلقت سراح نشطاء الجماعة بدلا من اعتقالهم ولم تعرقل حملتهم الانتخابية. من جانبه ، قال نائب المرشد العام للإخوان المسلمين محمد حبيب إن "المسيرة من أوقع الأشياء التي تجذب أنظار وانتباه الناس" مضيفا أن المرشحين ينظمون مسيرات مشابهة في جميع الدوائر الانتخابية. من ناحية أخرى ، من المقرر أن ينظم مرشحو الجماعة مساء أمس أربع مسيرات في عدد من دوائر القاهرة ، حيث يخرج الدكتور جمال عبد السلام على رأس مسيرةٍ في شوارعِ قصر النيل والزمالك وهي الدائرة المرشح فيها لمقعد الفئات، في الوقت الذي يتحرك المرشح جمال حنفي في مسيرةٍ بين أهالي دائرة عابدين المرشح فيها لمقعد الفئات. وتُنظَّم مسيرة أخرى لعادل حامد مرشح الإخوان لمقعد العمال في دائرة السيدة زينب، بينما تعد مسيرة المهندس أحمد جمعة المرشح لمقعد العمال في دائرة باب الشعرية . المقال هنا |
#2
|
||||
|
||||
يوم الخميس الماضى كانت الدكتورة مكارم الديري مرشحة الجماعة تتجول فى مدينة نصر بداية من منطقة السوسرى عند جامع اسلام وانطلقت مسرة بأعداد كبيرة جدآ تجاة الحى العاشر وكانت تعلوا الهتافات ومنها ايضآ ( الاسلام هو الحل ) مما ادى الى ذعر وخوف لبعض الاقباط المقيمين بالمنطقة نظرآ لان مشكلة الاسكندرية كانت فى بدايتها
وكانت مسيرة الاخون فى مصر الجديدة يوم السبت وانطلقت من ميدان سفير الى تيريومف ومنة الى ميدان سانت فاتيما و الحجاز وفى كل من المسيرتين كانت تتبعهم قوات امن وكانت تردد معهم الهتافات وهى ( الاسلام هو الحل )
__________________
و صرخوا بصوت عظيم قائلين حتى متى ايها السيد القدوس و الحق لا تقضي و تنتقم لدمائنا من الساكنين على الارض (رؤيا 10:6) الاقباط
(ابناء مصر المحتلة) |
#3
|
|||
|
|||
حذرنا مبارك حتي بج صوتنا
يسوع
ربي كتب هنا كثيبر من الاخوة محذرين مبارك مما سيحث لمصر وتصور هو وحهازة الحاكم ان لنا في هذا مارب فلم يعيروة اهتماما وفي الحقيقة الاخوان لا يريدون سوي رقبة فخامة الرئيس شاء ان يصدقنا ام ابي وهو يتصور ان الاتفاقيات بليل ستنقذة وسيحكم الي مدي الدهر متربعا وولدة من بعدة ولم يعلم حسابا بصورة اخري لا يريد ان يصدق انهم لا يريدون مواجهته وهو قوي هم في انتظار مصادمات مع الفصائل المعارضة الاخري الي ان تصبح الثمرة ناضجة فلن يترددوا في القضاء علي اسرتة بلا كلل وعلي اي حال هذة اخر مرة واحذر النظام من الاخوان لان النظام متصور بسذاجة غريبة ان الاخوان سيحترمون اتفاقهم معة ولم يتعظ بغيرة ولا حتي من اخرجهم من السجون للحكم ومن جعل منة ناءب للرئيس الا هل بلغت اللهم فاشهد واشهدوا جميعا ان لم يقضي النظام علي الاخوان وبسرعة سيحكمون ويقضون علي كل رموز النطام وبقسوة وسنري قريبا اما نحن فلا نريد اي سلطة بل العيش في سلام وسنعمل لهذا الي اخر مدي وسننجح باذن الرب نتمني ان يفتح الرب عين الحكومة قبل فوات الاوان |
#4
|
||||
|
||||
حملات انتخابية "حرة" للإخوان لأول مرة(العربيه.نت)
http://www.alarabiya.net/Articles/2005/10/25/18023.htm
مسيرات الجماعة تتحرك دون عوائق.. وتلقى استجابة السماح بمراقبة انتخابات مصر.. والإخوان ينعمون بالحرية لأول مرة حملات انتخابية "حرة" للإخوان لأول مرة شبكة مصرية دولية "لدعم الديموقراطية في مصر" السلطات أطلقت سراح الإخوان بدل اعتقالهم القاهرة- وكالات اعلنت اللجنة المشرفة على الانتخابات في مصر الاثنين 24-10-2005م انها ستسمح لجماعات حقوق الانسان المصرية بمراقبة عملية الانتخابات التشريعية التي تبدأ 9 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل بما في ذلك مراقبة فرز الاصوات. وفي مؤشرات على تطورات إيجابية تشهدها الساحة السياسية في مصر تمكن مرشحو الإخوان المسلمون لأول مرة من تنظيم مسيرات في الشوارع للدعاية لمرشحيهم يرددون خلالها شعارات الجماعة التي تحظرها السلطات دون أن يتعرض لهم رجال الأمن.. وكانت الجماعة ومرشحيها وناخبيها يتعرضون لحملات اعتقال مكثفة خلال المواسم الانتخابية السابقة. وحول قرار قبول المراقبة للعملية الانتخابية، نقلت وكلة انباء الشرق الاوسط المصرية عن اللجنة الانتخابية العليا انها سوف تسمح "للجماعات والمؤسسات الوطنية المصرية" بمراقبة عملية الاقتراع. وقالت الوكالة انه بموجب قرار اللجنة الحكومية التي يرأسها وزير العدل فسيسمح لهذه المنظمات بزيارة مراكز الاقتراع خلال التصويت والفرز. واضافت ان قرار اللجنة يهدف الى "تحقيق اعلى درجة من الحياد والشفافية" وقالت انه لن يسمح للمراقبين بان يكونوا اعضاء في الاحزاب السياسية. وكانت احزاب المعارضة المصرية طالبت بمراقبة دولية للانتخابات الا ان الحكومة رفضت ذلك. واشتكت منظمات مصرية من تجاوزات عديدة اثناء الانتخابات الرئاسية في سبتمبر/ ايلول الماضي والتي فاز بها الرئيس حسني مبارك بنسبة قاربت 90 بالمائة. وتعهدت الحكومة بضمان تصويت عادل لمقاعد البرلمان وعددها 444 . وسيجري التصويت على ثلاث مراحل بداية من شهر نوفمبر تشرين الثاني ويستمر حتى اوائل ديسمبر/ كانون الاول. ولدى الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم اكثر من 85 في المئة من مقاعد البرلمان الحالي، ولكن محللين يقولون إنه يواجه منافسة خطيرة في الانتخابات المقبلة، وتقول جماعات حقوق الانسان ان هذا قد يشجع على المزيد من المخالفات مثل شراء الاصوات. وتقول جماعات حقوق الانسان المصرية انها جندت بالفعل الاف المراقبين للانتخابات البرلمانية وقالت ايضا انها اقامت خطوطا هاتفية ساخنة لتلقى اي شكاوى خلال التصويت. وكانت الجماعات المصرية قد راقبت ايضا الانتخابات الرئاسية في سبتمبر/ ايلول واعدت قائمة بمخالفات واساءة استخدام للسلطة مثل ترهيب الناخبين وملء الصناديق مسبقا. لكن جماعات حقوق الانسان قالت ان المخالفات لم تكن كافية لتغيير النتيجة. حملات انتخابية "حرة" للإخوان لأول مرة ولأول مرة في عهد الرئيس المصري حسني مبارك تحظى جماعة الإخوان المسلمين التي تحظرها السلطات بتنفيذ حملات انتخابية حرة، فقد نزل أنصار الجماعة الى شوارع القاهرة في تجمع تندر مشاهدته مرددين شعارهم "الاسلام هو الحل" في محاولة لتشجيع المصريين على التصويت لحركتهم في الانتخابات البرلمانية في الشهر المقبل. وحث مئات من أنصار الاخوان المسلمين الناخبين على التصويت لجماعتهم في مسيرة باحدى ضواحي القاهرة مساء الخميس تغاضت عنها السلطات المصرية التي كثيرا ما تشن حملات اعتقالات بحق أعضاء الجماعة (المحظورة رسميا). وتحاول الجماعة الالتفاف حول هذا الحظر بتقديم مرشحين مستقلين في الانتخابات البرلمانية. وقد فازت بنحو 17 من 444 مقعدا في البرلمان في انتخابات عام 2000 لتشكل بذلك أكبر كتلة معارضة داخل البرلمان. وردد نحو 600 رجل وامرأة وطفل فيما مروا عبر مناطق تعيش فيها الطبقة المتوسطة والعاملة في حي مصر الجديدة بشمال القاهرة شعار "احنا مين.. احنا مين.. احنا الاخوان المسلمين"، ووزع نشطاء الجماعة بيانات دعائية على المارة ورواد المقاهي الذين جلسوا يدخنون النارجيلة (الشيشة) والذين بدوا مهتمين بالمسيرة التي تعتبر حدثا غير معتاد في الانتخابات البرلمانية. وقال نائب المرشد العام للاخوان المسلمين محمد حبيب لوكالة رويترز للأنباء اليوم "المسيرة ...من أوقع الاشياء التي تجذب أنظار وانتباه الناس" مضيفا أن المرشحين ينظمون مسيرات مشابهة في جميع الدوائر الانتخابية. وتتيح السلطات للاخوان المسلمين حرية حركة غير معتادة في حملة الانتخابات البرلمانية الحالية، اذ أطلقت سراح نشطاء الجماعة بدلا من اعتقالهم ولم تعرقل حملتهم الانتخابية. وتقدم الجماعة نحو 150 مرشحا هذا العام وهو ما يمثل ضعفي العدد الذي شاركت به في عام 2000. وشجعها على ذلك ما ترى أنه قدر أكبر من الحرية والوعي السياسي في البلاد. والتقى مرشحا منطقة شمال القاهرة عصام مختار ومكارم الديري وهي المرشحة الاخوانية الوحيدة مع الناخبين في المقاهي والمتاجر خلال مسيرة يوم الخميس ووزعوا عليهم بيانات توضح أهداف الجماعة. وشملت هذه الاهداف السماح بالمزيد من الحريات السياسية والتخلص مما يسمونه النفوذ الاجنبي في البلاد وترسيخ المباديء الدينية الصحيحة بين الافراد. |
#5
|
||||
|
||||
وأبدى الجمهور تأثره بمسيرات الإخوان، فقد قال محمد حسن وهو طالب في العشرين من عمره انه انبهر بالمسيرة فيما مرت بالقرب من المقهى الذي كان يجلس عليه هو وأصدقاؤه لاحتساء الشاي. وقال "انهم يريدون مصلحة البلاد لا خرابها".
أما محمد الشناوي وهو محاضر جامعي "قد أصوت للاخوان المسلمين... لانني لا أستطيع التصويت للحزب الحاكم الذي لم يفعل شيئا للبلد"، ويرى الشناوي انه "اذا طبق الاسلام الصحيح فهذا هو الحل. وهو الاسلام العملي وليس اسلام التفجيرات". لكن كثيرا من المسيحيين الذين يشكلون ما بين خمسة وعشرة في المئة من سكان مصر البالغ عددهم 72 مليون نسمة يخشون أن تتعرض حقوقهم للخطر اذا اتسع نطاق النفوذ الاسلامي. وقال مسيحي طلب عدم نشر اسمه انه شعر بالقلق عندما مرت المسيرة مضيفا أنه "اذا وصلوا الى السلطة فلن نبقى في البلاد". وتستند الحكومة في حظرها الجماعة الى مادة في الدستور تحظر قيام أحزاب على أسس دينية. ويقول الاخوان ان المسيحيين يجب أن يتمتعوا بجميع الحقوق ما عدا تولي رئاسة الجمهورية. وشعر المسيحيون بالقلق خلال الاسبوعين المنصرمين بسبب المظاهرات التي نظمها مسلمون احتجاجا على مسرحية عرضت في كنيسة في الاسكندرية قبل عامين. ولقي ثلاثة من المتظاهرين حتفهم يوم الجمعة في مظاهرة ضد المسرحية التي قال المتظاهرون انها تسيء للاسلام وهو ما نفاه رجال دين مسيحيون. وبسبب وعيهم بمخاوف المسيحيين شدد الاخوان خلال المظاهرة على العهد الاسلامي التاريخي بحماية "اهل الذمة"، وردد المتظاهرون "نصون العهد ونرعى الذمة للاقباط أبناء الامة". شبكة مصرية دولية "لدعم الديموقراطية في مصر" على صعيد آخر، قال رئيس مركز ابن خلدون لحقوق الانسان في القاهرة سعد الدين ابراهيم اليوم ان 23 منظمة مصرية واوربية واميركية اعلنت الاحد في الاسكندرية تاسيس "شبكة لدعم الديموقراطية في مصر". وقال ابراهيم لوكالة الأنباء الفرنسية ان هذه الشبكة التي ستعمل على دفع عملية الاصلاح الديموقراطي وتأمين رقابة دولية لكل العمليات الانتخابية في مصر تضم 14 من منظمات المجتمع المدني المصرية وخمس منظمات اميركية واربعا من اوروبا وهي تشكل شراكة مصرية-اوروبية-اميركية لدعم الديموقراطية في مصر. واضاف ابراهيم ان الديموقراطية في مصر "ليست شانا مصريا فقط ولكنها تهم العالم كله" موضحا ان المنظمات الاوروبية والاميركية المشاركة "ستقدم الدعم الفني" للمنظمات المصرية، واتهم "الاجهزة الامنية" بمحاولة "افساد الاجتماع التاسيسي الذي عقد في احد الفنادق بالاسكندرية فارسلت مجموعة من الاشخاص قاموا بافتعال مشاجرة وبالقاء الاكواب الزجاجية على المنصة"، واوضح ان الاجتماعات استمرت رغم ذلك وستتواصل خلال الاسابيع القادمة لاستكمال الاجراءات التاسيسية. وقال رئيس مركز القاهرة لحقوق الانسان بهي الدين حسن الذي شارك في اجتماع الاسكندرية ان "الشبكة سوف تتابع قضايا الديموقراطية وحقوق الانسان ومدى التزام الرئيس المصري حسني مبارك والحزب الوطني الديموقراطي الحاكم ببرنامج الاصلاح الديموقرطي الذي اعلنه". واكد حسن لوكالة الأنباء الفرنسية انه "يتوقع ان تقوم هذه الشبكة بدور مهم بشرط ان تبنى على اسس واضحة ومدروسة حتى لا تكرر تجارب العمل الجماعي الفاشلة السابقة"، واضاف حسن ان هناك "وجهات نظر مختلفة تتعلق باطار التعاون مع المنظمات الاجنبية وباليات عمل الشبكة". واوضح ان "هناك ثلاثة اقتراحات في ما يتعلق بالتعاون مع المنظمات الاجنبية الاولى تدعو الى ادماجها مع المنظمات المصرية في اليات عمل واحدة والثانية ترى انه يجب تكوين هيئتين متوازيتين واحدة لمنظمات المصرية والاخري للاجنبية ووجهة نظر ثالثة ترى ان تضم الشبكة المنظمات المصرية على ان تشكل المنظمات الاجنبية هيئة استشارية داعمة لها". واعتبر انه "لو لم تجر محاولة لافساد اجتماع الاسكندرية من قبل بعض الاشخاص الذين يثيرون علامات استفهام كبيرة حول دوافعم والجهة التي تقف وارءهم لكان هناك المزيد من الوقت لمناقشة كل الموضوعات الخلافية والتوصل الى اتفاق حولها". وقال انه اضافة الى مركز ابن خلدون ومركز القاهرة لحقوق الانسان كان من ابرز المشاركين في اجتماع الاسكندرية المنظمة المصرية لحقوق الانسان وجماعة تنمية الديموقراطية ومركز مساعدة السجناء. واوضح ان من المؤسسات التي شاركت كذلك ثلاث منظمات اميركية هي "فريدوم هاوس" (بيت الحرية) و"ناشيونال ديموكراتيك انستيتيوت" (المعهد الديموقراطي الوطني) و"انترناشيونال انداومنت فور ديموكراسي" (الصندوق الدولي للديموقراطية) ومنظمة "لا سلام بدون عدالة" الايطالية |
#6
|
|||
|
|||
نداء لإخوتي حاملي البطاقة الوردية
نداء أوجهه لجميع إخوتي أبناء النور الذين لديهم بطاقة إنتخابية
إخوتي ، تلك فرصتنا الذهبية لكي يسمع العالم بأسره صوتنا ، كفانا إستجداءا لحقوقنا المسلوبة من المحمديين الذي لا ضمير لهم ولا أخلاق ، فرصتكم جاءت حتى بابكم ، فلا تفوتونها ، و إسمحوا لي أن أسدي لكم بعض النصائح: 1. للإخوة الذين لديهم مرشح أو أكثر من الأقباط في دوائرهم : أ) رجاء ترشيح أخاكم القبطي و الذي تتوسمون فيه الدفاع عن مصالحكم ، والذي يؤمن بحقنا العادل في إنتزاع ولو جزء من حقوقنا المهضومة لدي الحكومة المصرية التي تتكون في جلها من المجرمين المحمديين الذين يخدعوننا بالتظاهر بالعطف و المن علينا بشذرات من حقوقنا بيد ، ثم يعودون فيسلبونها منا باليد الأخرى بواسطة إطلاق يد جهاز أمن الدولة الحقير ليهيج الغوغاء ضدنا بما يحويه أرشيفهم الحقير من ملفات قذرة تبث السموم في الجهلاء المحمديين ، الأمر الذي يشجع إخوان الإجرام و الخراب على التطاول علينا والذين بدورهم يسوقون قطيع الجهلة من ال**** و حثالة البشرية من الغوغاء المحمديين لكي يتعدون علينا وعلى كنائسنا و أعراضنا و ممتلكاتنا ، وكل ذلك يحدث بمباركة من هذا الجهاز العفن الوضيع. ب) عدم ترشيح الأقباط المتلونين الآفاقين الذين لا يتورعون حتى عن مغازلة إخوان الخراب ، وأمثال هؤلاء لا يتورعون حتى عن مهاجمة بني دينهم وقيادتهم الروحية لكي يتملقوا المحمديين و يسترضونهم ، فيوجد مسلمين أشرف و أفضل منهم يستحقون أصواتكم ، وسآتي على ذكر هؤلاء لاحقا. 2. للإخوة الذين ليس لديهم مرشحين اقباط في دوائرهم : أ) تحت أي ظرف من الظروف ، لا ترشحوا أي مرشح من إخوان الخراب المحمدي ، أو من يدورون في فلكهم ، أو المتعاطفين معهم ، أو من أثبت ميلا لهم في الإنتخابات السابقة ، مهما أتقنوا من أساليب الخداع و الغش لكسب أصواتنا ، فالذئب لا يستطيع أن يواري مكره ودهاءه مهما لبس من أثواب الحملان ، فلو لا قدر المسيح ولا شاء ، حصل هؤلاء الأوغاد على نسبة تمكنهم من حكم البلاد ، فسوف تكون أول خطواتهم العملية المزيد من كبت الحريات العامة و الخاصة ضدنا ، وفرض الحجاب على نسائنا (كما فعل إخوتهم المجرمين في إيران و أفغانستان) ، والمزيد من الإقصاء و التهميش لنا ، والمزيد من إطلاق عنان الغوغاء لإستباحة مقدساتنا و كنائسنا و أعراضنا وأموالنا ، وربما يصل الأمر لإستجداء حق المواطنة من أناس أنعدم لديهم الضمير و الأخلاق ، وأين لهم هذا الضمير وهم محمديون أصلاء حتى النخاع. ب) عدم إعطاء أصواتكم لمرشحي الحزب الوطني الذي تدهورت على يده أحوالنا ، فلا يغرنكم وعودهم المخاتلة الكاذبة التي شبعنا منها و سئمناها، وكفانا ما وصلنا إليه من عدم أمان على أرض أجدادنا ، فلم نرى منهم إلا المزيد من التدهور على كافة الأصعدة سواء كانت ثقافية أو إقتصادية أو إجتماعية ، والمزيد من تغييب و تهميش متعمد ضدنا لصالح الوهابيين الذين إجتاحوا بأفكارهم المسمومة كافة أنحاء القطر ، بل لا أبالغ لو قلت بأن هذا الحزب هو الذي يبارك الآن و يساعد على إفساح الطريق لأفكار إخوان الخراب المتعصبة المقيتة بوأده كافة الحركات السياسية اليسارية المناوئة للإسلام السياسي (وذلك بإدخال مفهوم تكفير اليسار و نعته بالإلحاد و نجاح إخوان الخراب في تأصيل ذلك المفهوم لدي العامة من الجهلاء المحمديين) والتي كان من المفترض أن توازن المد اليميني الأصولي المتطرف الذي نعاني منه الآن أشد المعاناة ، ناهيك عن إستخدام وسائل الإعلام و تجنيدها بالكامل في سبيل أسلمة الدولة بكافة السبل و بتجنيد كافة الإمكانات. ج ) إعطاء أصواتكم لمرشحي حزب التجمع الوحدوي التقدمي اليساري و ذلك للأسباب التالية : 1) هو الحزب الوحيد بين الأحزاب الذي رشح على قوائمه 5 أقباط رغم عدم تواجده في كافة الدوائر ، بينما الحزب الوطني الحقير المتواجد في كل الدوائر لم يرشح سوي مسيحيين إثنين فقط ، وأحدهما سحب ترشيحه (مرشح دائرة غربال بالأسكندرية) بعد إفتعال أحداث الشغب المحمدي الهمجي هناك (حيث أن كنيسة مارجرجس تقع في نطاق تلك الدائرة) ، فلم يتبقى سوى مرشح واحد فقط على قوائمه هو بطرس غالي عن دائرة المعهد الفني بشبرا (علما بأنه هو أيضا لم يفز في الإنتخابات السابقة عام 2000 إلا بشق الأنفس بعد جولة الإعادة). 2) منذ تأسيس ذلك الحزب في منتصف السبعينيات من القرن الماضي، لم يتلون أو يغير مواقفه المبدئية تجاه إخوان الدمار و الخراب ، فناصبهم العداء ، وناصبوه العداء ، بينما الأحزاب الأخرى سواء كانت تدعي الليبرالية (كحزب الوفد للأسف) ، أو حتى يسارية (كحزب العمل الإشتراكي) لم تكتفي بمغازلة أو مداهنة إخوان الخراب فحسب ، بل تعدت ذلك بالتحالف معهم في إنتخابات سابقة ،ووصل ببعضها الأمر (مثل حزبي العمل و الأحرار) إلى تمكين إخوان الإجرام المحمدي من الإستيلاء على تلك الأحزاب و تدميرها. 3) أثبت الحزب تعاطفا مُخلصا مع قضيانا العادلة في طلب كامل المواطنة و المساواة ، وكشف عن كثير من الأعيب إخوان الدمار في بذر العنف و التخريب و الكراهية ضدنا. د) إعطاء أصواتكم للمسلمين المستقلين فعليا (بعض المسلمين يكونون إسميا مستقلين وهم فعليا محسوبين عليه ، ولكن نتيجة عدم إستيعاب قوائم الحزب لهم ، يترشحون كمستقلين) ثم لا يلبثون أن يهرولوا إلى الحزب الوطني مع إنعقاد أول جلسة برلمانية ، فلا تنخدعوا بهؤلاء أيضا. يجب أن يكون هؤلاء المستقلين الفعليين من الليبراليين (مثل بعض مرشحي حزب الغد) أو يساريين ولكن غير منضوين تحت لواء حزب التجمع أو ذوي ميول علمانية (أي الذين لا يؤمنون بتسيس الدين أو تديين السياسة). و تلخيصا تكون الأولوية كالتالي : - مسيحيون مخلصون شرفاء. - مسلمون من حزب التجمع. - مسلمون ليبراليون أو علمانيون. وفي حال عدم وجود أي من هؤلاء في الدائرة ، فالإختيار سيكون من بين الأفضل من أحد هؤلاء السيئين حسب الترتيب التالي : - مسيحيون مشكوك في إخلاصهم لبني دينهم و كنيستهم. - مسلمون مجهولي الهوى و الإنتماء. و حتى إذا تعذر وجود هؤلاء ، فالأفضل عدم ترشيح إثنين و الإكتفاء بواحد فقط (إن وجد) ، أو حتى ترك ورقة الإنتخاب بيضاء لو كان الأمر مقصورا على إخوان الخراب و المتعصبين المحمديين من الأحزاب الأخرى أو المستقلين. تحذير هام : رجاء عدم إنتخاب أكثر من مرشحين إثنين فقط أي إنه يمكن إنتخاب إثنان مستقلان أو إثنان من العمال والفلاحين ، وذلك حتى لا تبطل أصواتنا. تلك فرصتنا الذهبية ، أتت إلينا ، فلنتمسك بها ولا نضيعها ، و لنثق بأن أبنائنا هم من سوف يجني ثمار ما زرعناه سواء كان مشاركة فعالة ربما تجعل غدهم أكثر إشراقا من أمسنا الأسود ويومنا الأشد سوادا أو تخاذل مهين و سلبية ، وبعدها لا نلوم إلا أنفسنا على التفريط في حقوق كانت في متناولنا ، ووقتها ، لن يسمع أحد لصراخنا وعويلنا ، فلن يهبنا أحد حقوقنا ، بل يجب أن ننتزعها من براثن و مخالب الوحش المحمدي إنتزعا. |
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
اما الاخ john_mikhail كلامك منطقي جدا ان يصدر من شخص مسيحي ودة مش عيب لكن العيب انى افكر بس في انتخاب واحد مسيحي تتوسم فية الدفاع عن مصالحكم ... ودة في حد ذاته انانية مفرطة وعايز واحد يراعي حق ال 10 مليون دون ان يراعي ايضا ال 60 مليون الباقيين ..... الافضل ان تنتخب الصالح للبلد وللمجتمع ككل وليس من يحميك او يدافع عنك فقط كمسيحي ... تحياتي |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
بذمتك عمرك سمعت عن مرشح هيدافع عن مصالح الاقباط (ده جدلا يعنى لأنه فى الاغلب بترسى على شعارات جوفاء عن الوحدة الوطنية) و يترك مصالح المسلمين و يقولهم انتوا ولاد ستين فى سبعين. هأقولك ايه مفيش فايدة من النقاش معاك. آخر تعديل بواسطة hanysamir ، 26-10-2005 الساعة 05:11 AM |
#9
|
|||
|
|||
الرد على غباوي
الأخ العزيز الفذ غباوي
أطالت اللات في حياتك حتى ترى أنت ونرى نحن قبطيا يدافع عن مصالح الجميع دون تمييز أو إستثناء ، بدون فئوية أو عنصرية و يصبح لدى المصريين وعيا سياسيا غير مأدلج دينيا وحين يصبح ذلك واقعا مُعاشا (على رأي أمير المدمنين بن لادن ، رضيت اللات عنه و أرضته) ، دعني أذكرك بأن ثلثي المصريين أميين أو شبه أميين ينقادون خلف أشباه المتعلمين إنتقياد القطيع للراعي لغياب أو تغييب الوعي السياسي الذي إنتهجته بدهاء حكومة الحزب الحاكم و بشكل مُتعمد لتسرح وتمرح في الملعب السياسي كما يحلو لها بمفردها) ، وللأسف بعدما تم خلط السياسة بالدين عن عمد في عهد المقبور الساداتي ، أصبحت الغالبية العظمى ممن لهم حق التصويت لا ترى غير الشعارات الجوفاء البلهاء التي يطلقها إخوان الخراب لدغدغة مشاعر هؤلاء الجهلة البسطاء مثل (الإسلام هو الحل) وكأن الدين المحمدي ينهار أو أنه في خطر، كما عمدوا بخبث إلى تقديم خدماتهم العامة المشبوهة بزعم تخلصيهم من الفقر المزمن الذي يعيشونه أو التخفيف من وطأته ، و إشعارهم بأنهم طوق نجاتهم الديني و السياسي لهم في آن واحد. وحتى يأتي ذلك اليوم الذي تنشده يا أخ غباوي و ننشده معك (ولا أعتقد بأنه سوف يأتي في المدى المنظور ، فقد سممت الحكومة المتأسلمة و من خلفها إخوان الخراب عقول البسطاء و العامة و أصبح الجيل الجديد أكثر تطرفا و تعصبا مما سبقه من أجيال ، وسنحتاج إلى أجيال و أجيال لكي يتم تغيير المنهج المحمدي الإقصائي الذي تم زرعه بخبث في النفوس ، كما نحتاج لقيادات علمانية واعية تمسك بمقاليد الحكم ، وهي غير مُتاحة حاليا) ، و أكرر ، حين يأتي ذلك اليوم ، دعني أسألك : هل أنتم مُحتاجون فعلا من يراعي حقوقم المسلوبة يا مسكين؟؟؟؟ 1. ماذا بشأن دولة تتحول جميع قنواتها الثمان ، وكذلك كل قنواتها الفضائية المختلفة ، (ولن أقول القنوات الخاصة مثل دريم) إلى أبواق دينية إسلامية ، و بالذات في شهر مرضان؟؟؟ المشكلة هنا ليست فيما تبثه من أكاذيب و تفاهات و ترهات من التراث المحمدي ، المشكلة في بث روح التعصب و العنف المحمدي ، وكراهيتنا وقد تأخذ الحمية بعض الغلاة للمطالبة بقتلنا (بشكل مبطن أو صريح) ، كل هذا يحدث في قنوات المُفترض أن تكون وطنية (أي خاصة لكل أبناء الوطن - أو هكذا يزعمون) ، وتحرص على الوحدة الوطنية المزعومة ، بينما الواقع يقول إن من يبرطع و يسرح و يمرح فيها هم أكابر المجرمين من شيوخ الحسبة الوهابيين الطالبانيين لبث السموم و الأكاذيب المحمدية ، ولاعزاء للمسيحيين. 2. ماذا بشأن مئات الملايين التي تصرفها الدولة على أزعرك الغير شريف لتخريج المزيد من المتخلفين عقليا من أئمة العنف و العنصرية المحمدية من جيب دافعي الضرائب مسيحيين قبل المسلمين؟؟؟ 3. ماذا بشأن حملات الحك إلى شبه جزيرة الماعز و الإبل التي تتكلف مئات الملايين أيضا والتي تنظمها الدولة من جيوب دافعي الضرائب مسيحيين ومسلمين ، في الوقت الذي تمنع فيه كنيستنا من مُنطلق وطنيتها (التي يزايد عليها إخوان الخراب الآن) المسيحيين للذهاب إلى القدس للتبرك من الأماكن المقدسة ، على الرغم من عدم إقتناع الكثيرين من ذلك القرار وإعتباره تدخلا في حريتهم الشخصية ، ولكنهم ينزلون على رغبة قياداتهم الكنسية إحتراما لمشاعركم يا من لاتقيمون وزنا ولا إعتبارا لا لمشاعرنا ولا لتضحياتنا؟؟؟ أين هي حقوقم المُهدرة تلك؟؟؟ أظن إنها في تعطفكم علينا بوجودنا على أرض أجدادنا و التي سلبتها منا جحافل المُحتل الحافي العربي منذ 1400 سنة! أو بأننا نقرع أجراس كنائسنا في أعيادنا لبضع دقائق ، الأمر الذي يصيب الكثيرين منكم بالصداع ، لأنكم لم تتعودوا إلا على سماع تباري المؤذنين وهم ينبحون 5 مرات في اليوم فقط! أو بأننا نكبد عشرات الألوف منكم المشقة في الذهاب إلى موائدنا المرضانية ، وتضطروا آسفين للأكل منها! و أخيرا ، وبما أنك لا تقرأ إلا بنصف عين ، وربع عقل و خُمس فهم ، فلا بأس من تذكيرك ببعض مما كتبته لعلك لم تقرأه جيدا ، أو أنك تتعامى عن قرأته: إقتباسات : *(إعطاء أصواتكم لمرشحي حزب التجمع الوحدوي التقدمي اليساري) وأود أن أسأل الأخ غباوي :هل كل أعضاء هذا الحزب مسيحيون يا أذكي من أنجبته أمة المليار؟؟؟ *(مسلمون من حزب التجمع.) *(مسلمون ليبراليون أو علمانيون) *(مسلمون مجهولي الهوى و الإنتماء) بما أنني لا أظن السوء أو ألقي بأحكاما مسبقا أو مُعممة جزافا ، فقد نصحت بترشيح حتى المسلمين الهلاميين ، أي الذين لم يبينوا ظاهريا تعصبا أو كراهية ضدنا (حتى ولو كانوا من داخلهم متعصبين و كارهين لنا)، لأن إلهنا هو من يعرف ما تخفيه قلوب الناس ، ولست أنا ، وطبعا قصدت بمجهولي الهوى و الإنتماء ، الذين لم يظهروا تعاطفا مع إخوان الخراب المحمدي. تأكد يا أخ غباوي لو كانت هناك قلة من المحمديين حريصين جديا على مصلحة ذلك البلد ، فهناك غالبية من المسيحيين أشد حرصا منهم عليها لأنها أرض أبائهم و أجدادهم التي يفخرون و يعتزون بإنتمائهم لها ، ولا يريدون لها إلا الخير والتقدم ، فلا نحن ننتمي بغباء و عنصرية للغرب لمجرد كونه مسيحيا مثلما تفعلون أنتم بإنتمائكم الطائفي الأعمى لكل ما هو إسلامي (حتى ولو كان في بلاد الواق الواق)، ولا نحن ننتمي إلى عرقية قبلية همجية عفا عليها الزمان مثلما تفعلون أنتم بإنتمائكم لما يسمى كذبا بالعروبة و القومية العربية (لأن العرب هم سكان شبه جزيرة الإبل و الماعز ، وبعض البدو المتناثرين هنا و هناك فقط لاغير) ، وما عدا ذلك (مثلكم ومثل السودانيين وسكان شمال أفريقيا من مغاربة و سكان جنوب غرب آسبا من شوام) هم ناطقين بلسان العرب ليس إلا وهم ليسوا بأي حال من الأحوال أعرابا ، وهم بالكثير موالي لدى أسيادهم الذين إستعمروهم من حفاة شبه جزيرة الماعز و الإبل منذ 1400 عام. هل فهمت أم تريد المزيد من الإيضاح و الشرح؟؟؟ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|