05-12-2005
|
|
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة waterman
لقد قرآت تفسيرا بس للحقيقة مش متذكر أين بالضبط
أن الأية التي تقول أنكوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث وأربع وما ملكت أيمانكم تفسيرها كالتالي
أولا تذكر الأية في مقدمة الأمر --- ما طاب لكم ---
أي ما تتشتهونه من النساء وما يطبن لكم
مثنى وثلات وأربع
يعني بالكلام البلدي
جوز--- ثلاثة --- أربعة ---- (4*2)
لأن مثنى بالإصطلاح القرآني ليس فقط الأثنين ولكن تعني أيضا الجوز Double
ولا يقف العدد عند 4 فقط حتى زيل الآية بما ملكت أيمانكم
فتلك الأية في ظاهرها توصي بالزواج باربعة فقط
ولكن مضمون الآية يذكر غير ذلك وأن العدد أربعة هو ببساطة كمثال
وخير دليل على هذا الكلام هو ما حدث لمحمد نفسه فقد جمع في وقت ما ما بين 9 زوجات ثابتات، وكان يتزوج بالسبايا واللاتي يعرضن نفسهن عليه من خارج الحسبة
ولا دليل على ان النبي قد نهر أحد أصحابة بأن تزوج أكثر من أربعة في نفس الوقت.
فالآية تبتدئ بما طاب لكم
وتنتي بما ملكت أيمانكم
|
الاستاذ الفاضل\ ووتر مان
كلام سيادتكم مضبوط و هو ان كان غريبا على عرب مصر فكل العرب المسلمين فى كل زمان و مكان يدركون ان هذا هو تفسير كل الفقهاء فى العالم و لو اراد مؤلف القرآن ان يقول ناكحوا(اى مارسوا الجنس و ليس تزوجوا) اربعة نساء لقالها و لكنه بدلا من او يقول اربعة نساء قال مثنى : اى بالاثنين او مضاعفات العدد اثنين من النساء فى النكحة الواحدة اى امرأتين على الاقل و رجل على فراش واحد
و ثلاث: ثلاثة او مضاعفات العدد ثلاثة من النساء و رجل على فراش واح فى نكحة واحة
رباع: اربعةاو مضاعفات العدد اربعة من النساء معا و معهن رجل فى فراش واح و نكحة واحة؟؟؟؟؟؟؟
و يزيد على هذا من طاوعته من النساء فملك اليمين هو من كنايات المطاوعة
|