لهذا تضلون إذ لاتعرفون الكتب ولا قوة الله
العنوان هو آية من الإنجيل ( مت 22 : 29 ) ، وفيه كلمة آبائية تقول : الجهل بالكتب هوة عميقة
ومن الأسف إستيلاء الهراطقة على التعليم الذى اصبح يمكن أن نسميه " عبد المادة " .. فليست المادة هى أساسه فقط بل أن التعليم كله عن المادة ، مع بعض دعايات للغزو والغزاة
وفى العهد القديم وصايا بتعليم الأولاد الشريعة وأن الإنسان يتكلم بالشريعة فى جلوسه وقيامه ومشيه ويربطها بين عينيه وعلى ذراعه
والمعنى هو الإهتمام الفائق بكلمة الله وأن تصبح هى أساس التعليم وليس كالمعمول به حالياً حيث يكون التعليم الروحى فى وقت الفراغ
وطبعاً إيماننا أن الإهتمام أولاً بملكوت الله ثم أن الله يزيد لنا كل شىء أرضى ، وبركة الرب تغنى ولايزيد معها تعباً
|