|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#16
|
|||
|
|||
|
#17
|
|||
|
|||
بلاش بضحك علي بعض الكلام كله صح ولو يقدر كل المسيحين يهاجروا كانوا عملوها بلاش بقي كلام الوطنية واللي يشرب من نيلك يا مصر يرجع لك تاني والكلام اللي لا يودي ولا يجيب
|
#18
|
||||
|
||||
بعض الشباب يهاجر الى الخارج لسبب عدم وجود فرصه للدراسة فى مصر ام الدنيا
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#19
|
|||
|
|||
not all ur words right, but if u grantee that we will be egyptian like others ;we will thankfully stay in this country
|
#20
|
|||
|
|||
سلام ونعمة.......................
اعمل فى احدى الدول العربية واتمنى وكل امانيا الهجرة او السفر بلا رجعة بعيدا عن العرب تماما وللاسف للان لم افلح لدرجة انى فكرت ان اسافر الى جنوب افريقيا حتى ابتعد عن الهواء العربى وسوف اظل احاول الى ان اموت ومش معنى كلامى انى معنديش انتماء للوطن لا ابدا انا بحب وطنى جدا جدا اللى هو مصر بس بقالى 32 سنة مسجون فى سجن العرب وهذا هوعمرى |
#21
|
|||
|
|||
اولا كله للخير وربنا موجود ونسيرها تتنسى ومهما حصل معانا مش هايكون زي العصور بتاع زمان مع القدسين كان اضهاد وناس بتموت بالسيف اما الهجرة فهي عملية اقتصادية مش اكتر وكل مسيحي لازم يعرف ان كل الاشياء تعمل للخير للذين يحبون الرب
|
#22
|
|||
|
|||
الهجرة كورس بياخدة كتير من المسيحيين فى مصر بس الشاطر اللى يرجع بعد ما يكون مستقبله . والاشطر اللى قبل ما يرجع يسفر كل الناس اللى يقدر يسفرهم وبكده نفضل اسياد البلد اللى طول عمرنا كنا اسيادها
|
#23
|
|||
|
|||
الصراحة ده موضوع محيرنى من زمان
صح ان الواحد يسافر و يسيب بلده بتاعته للغزاة الاوساخ ولا الصح أن الواحد يقعدلهم فيها و مايسيبهاش ؟؟ (نظرية البابا كيرلس) فى حل وسط الى حد ما الا و هو ان الواحد يسافر مثلا دولة زى اميركا و يستغل النظام الصحى الدمقراطى الحر فى انه يحرر بلده من ال**** او انه يقعد و يغامر بحياته و حياة عيلته فى سبيل حقوقه بس لما برجع افكر اقول طيب اللى راحوا هناك عملوا ايه للقضية القبطية ؟؟ |
#24
|
|||
|
|||
حضرتك ولا جامعه واحده كم بين 500 جامعه وليس 150 فقط
|
#25
|
|||
|
|||
احد اسباب الهجرة ..........تسيس الدين لقد قرات هذا المقال واعجبنى لان يرد على كثير من الاسئلة
تديين السياسة= تسييس الدين! بقلم: أحمد عبدالمعطي حجازي يوم السبت الماضي, دعاني برنامج البيت بيتك مع من دعاهم ليجيبوا عن السؤال الذي يؤرق الجميع في هذه الأيام, وهو سؤال الإرهاب. لقد خيل لنا, أو لكثيرين منا أن هذا الخطر قد تراجع بعض الشئ وخفتت حدته,غير أن الهدوء الذي حسبناه تراجعا أو انقطاعا لم يكن إلا وقفة لالتقاط الأنفاس واستئناف الضرب من جديد. والذين يفصلون بين ما نتلقاه الآن علي أيدي الارهابيين وما كنا نتلقاه علي أيديهم من قبل يقعون في خطأ كبير ويجهلون حقيقة الخطر الذي نواجهه. قد تكون هناك تنظيمات جديدة بدأت نشاطها. وقد تتعدد الأسماء وتتغير الخطط, لكن الظاهرة واحدة مستمرة. والأسباب التي فتحت الطريق أمام جماعات الإسلام السياسي في الأعوام الثلاثين الأخيرة, والبيئة السياسية والفكرية والاجتماعية التي ساعدتها علي فرض وجودها, وشجعت المنظمات الارهابية التي انبثقت منها هي ذاتها الأسباب التي تفتح الطريق أمام هذه الجماعات الآن, وهي البيئة التي تحتضن الارهابيين الجدد. وربما كنا في مواجهة طور من أطوار الارهاب أقسي من كل ما سبق وأعنف. ما هي هذه الأسباب التي تؤدي إلي ظهور جماعات الإسلام السياسي وتشجع المنظمات الإرهابية وتوفر لها في الأجيال الجديدة من تستطيع تجنيدهم والزج بهم في هذا المضمار الرهيب ؟ هي أكثر من أن تحصي, لأن بعضها قديم موروث وبعضها جديد منقول. بعضها في الداخل وبعضها في الخارج, لكنها تبدأ كلها من سبب لا أذهب إليه تهربا من التصريح بغيره, وإنما أبدأ من أصل لن نستطيع بدونه أن نتطرق لبقية الأسباب أو نضعها في مكانها الصحيح. السبب الأصلي الذي فتح الطريق أمام جماعات الاسلام السياسي ودفع بها في طريق العنف والارهاب هو وجود اسرائيل التي حولت اليهودية إلي مشروع استعماري, وفرضت نفسها بالحديد والنار, وطردت شعبا كاملا من وطنه, فبررت بوجودها وجود الاسلام السياسي وشجعت جماعاته علي أن ترد بالمثل, وتلجأ للعنف والارهاب. لكن هذا السبب المفروض علينا من الخارج ما لبث أن تحول إلي سبب داخلي. فالإسلام السياسي لم يكن مجرد رد علي اليهودية السياسية التي نعرفها باسم الصهيونية, وإنما كان تيارا موجودا يناهض حركة النهضة والتحديث علي النحو الذي تمثل في الدعوة لاقتباس علوم الغرب ونظمه السياسية والاجتماعية, ويدعو لاستعادة الخلافة التي سقطت في تركيا, وتطبيق الشريعة الاسلامية. غير أن حركة النهضة هي التي انتصرت في النصف الأول من القرن العشرين, لأنها نجحت في انتزاع الاستقلال الوطني من قبضة المحتلين البريطانيين, وانتزاع الدستور من قبضة الملك فؤاد والقوي الرجعية المحيطة به فمن الطبيعي أن يجد دعاة الاسلام السياسي أنفسهم معزولين عن الجماهير في سنوات المد الوطني الديمقراطي الذي قامت اسرائيل لتقف سدا في وجهه, وتشكك المصريين والعرب عامة في جدوي التحديث والديمقراطية, وتدفعهم للترحم علي أيام العثمانيين والانغلاق علي ذواتهم خوفا علي وجودهم المهدد بهذه المستوطنة اليهودية التي أصبحت قلعة حصينة مسموحا لها بأن تعربد كما تشاء في طول البلاد العربية وعرضها. والنتيجة هي محاصرة القوي العاقلة, وفتح الطريق أمام جماعة الاخوان المسلمين وحزب مصر الفتاة وسواهما من الجماعات الرجعية والأحزاب الفاشية التي لجأت الي الارهاب, وفجرت دور السينما, واغتالت خصومها السياسيين, وأشعلت النار في القاهرة, ففتحت الباب أمام الضباط المغامرين الذين استغلوا غضب المصريين علي ما وقع لهم في حرب فلسطين الأولي وحاجتهم للرد علي الهزيمة التي تعرضوا لها, فاستولوا علي السلطة ووصلوا بنا إلي ما نحن فيه اليوم. ومن المعروف أن عددا من ضباط يوليو كانوا أعضاء في جماعة الاخوان المسلمين الذين تحالفوا في البداية مع الحكم العسكري ضد الأحزاب التي طالبت بتسليم السلطة للمدنيين. وإذا كان حرص العسكر علي الانفراد بالسلطة قد أدي بهم الي نقض الحلف وضرب الاخوان المسلمين بقسوة وحشية, فقد حرصوا في المقابل علي أن يقولوا للناس إنهم ليسوا أقل من الاخوان المسلمين غيرة علي الدين وتمسكا بالتقاليد الموروثة عن الآباء والأجداد, أو بما سماه بعضهم أخلاق القرية التي استندوا اليها في قهرهم للمواطنين وانفرادهم بالسلطة لأن أخلاق القرية تجعل الحاكم رب أسرة وتجعل المواطنين أطفالا له لا يمكنهم أن يستغنوا عنه. ولايحق لهم ان يراقبوه أو يحاسبوه أو يسألوه أو يعزلوه! هكذا وجد الحكم العسكري نفسه مضطرا لتبني ثقافة الاخوان المسلمين واعتناق أفكارهم التي بررت له أن يغتصب السلطة, ويصادر الرأي, ويعتقل المعارضين, ويبدد ثروات الوطن المادية والبشرية في مغامراته التي أنهكت البلاد وجردتها من كل سلاح ومكنت إسرائيل من أن تسدد لنا ضربتها القاضية عام1967, فلم تكن هي المنتصرة وحدها في هذه الحرب, وإنما انتصر معها الإخوان المسلمون! نعم, فالهزيمة الساحقة التي مني بها النظام لم تكن إدانة له فحسب, وإنما كانت في الوقت ذاته تبرئة لخصومه المعتقلين الذين أطلقهم الرئيس السابق ليحارب بهم الجماعات اليسارية التي كانت تعارضه. وقد خاض الاخوان هذه الحرب تحت راية السادات وانتزعوا له النصر وطالبوا بالثمن الذي حصلوا عليه بالفعل. لقد خرجوا من المعتقل ليجدوا شعاراتهم مرفوعة وأفكارهم منتشرة, وليكتشفوا أن الحياة السياسية أطلال دارسة تصفر فيها الرياح وأنهم القوة الوحيدة المنظمة, وإذن فهم القوة الوحيدة المرشحة للاستيلاء علي السلطة التي لم يطالبوا صراحة بها, وإنما طالبوا بتعديل الدستور, وقد كان لهم ما أرادوا فلم تعد الشريعة مصدرا من مصادر القوانين وإنما أصبحت المصدر الرئيسي للقوانين, وهكذا نجح الاخوان في تديين السياسة بعد أن نجحوا في تسييس الدين. وهكذا انتقلت جماعات الاسلام السياسي من طور الدعوة للفكرة إلي طور العمل علي تطبيقها. وفي هذا الطور الجديد ظهرت المنظمات الارهابية. لقد تنكرت الدولة الوطنية لوظيفتها الحقيقية, وهي أن تحمي أمن المواطنين جميعا, وتسوي بينهم, وتدافع عن حريتهم, وتضمن لكل منهم أن يعتنق ما يشاء من أفكار وعقائد, لاتنحاز لطائفة ولا تتعصب لدين. تنكرت الدولة الوطنية لهذه الوظيفة وأقحمت نفسها في وظيفة لاتؤديها إلا الدولة الدينية, وذلك حين التزمت بنص دستوري لاتستطيع الوفاء به علي النحو الذي يرضي جماعات الاسلام السياسي, فهي مضطرة لأن تتجاهله ومضطرة في الوقت نفسه لأن تؤكد احترامها له والتزامها به. وتلك هي البيئة التي يشعر فيها المتطرف أنه صاحب حق يبرر له أن يعلن الحرب علي الدولة والمجتمع! |
#26
|
|||
|
|||
ان كتاب يتعدوا على اصابع اليد الواحدة.... شرفاء مصريين يكتبوا كثيرا عن الحقيقة واحد هؤلاء الاستاذ انيس منصور.....ان كلماتة تنطق بالحقيقة......عن اسباب الهجرة
مواقف بقلم : أنيس منصور يقول في كتاب به اسمه( وصيتي) الذي صدر سنة1982: عندما توليت الرئاسة وجدت أن نقطة الابتداء الوحيدة التي يمكن الانطلاق منها تكمن في كلمة واحدة هي( الإنسان المصري). لقد تمزق الانسان المصري في الستينيات وكان ذلك نتيجة حتمية لمأساة التطبيق الاشتراكي في مصر. فقد اصبحت الاشتراكية مرادفة لفرض الحراسات ومصادرة الممتلكات وفتح المعتقلات وغياب القانون. وأوشكت هذه الموجة الطاغية أن تطمس معالم شخصيتنا الاصيلة مع ضياع المثل والقيم والتقاليد التي منحت شعبنا الاصرار. لقد فقد الانسان المصري إحساسه الأصيل بالانتماء الي وطنه. لانه أدرك أن هذا الوطن أصبح ملكا لفئة قليلة تجلس علي قمة السلطة تماما كطبقة الحكام قبل الثورة وتصدر تفسيراتها للتطبيق الاشتراكي طبقا لمصالحها الشخصية وأهوائها الذاتية, وتحدد بمنتهي الحرية الحدود الفاصلة في نظرها بين الشعب وأعداء الشعب دون أي مراجعة أو محاسبة.. وبدأ سيل الهجرة إلي الخارج خاصة شبابنا من العلماء والخبراء النابغين لعلهم يجدون خارج وطنهم ما عجزوا عن إيجاده داخله.. وعندما جاء امتحان5 يونيو العسير كان من المنطقي جدا ان يسقط النظام ويتداعي لغياب الانسان المصري الذي كان من المفروض ان يشكل دعامته الاساسية, واذا لم يكن هذا الانسان غائبا بجسده فقد كان غائبا بعقله وروحه علي الأقل.. ولذلك هاجر وسوف يهاجر كثيرون لأن الذي ينشدونه غائب والذي يهربون منه حاضر.. ولا لوم عليهم.. فقد علمناهم أن يقولوا: لا ونعم فقالوا.. لم يمت من رسم هذه اللوحة الصادقة العميقة التشخيص لحالنا. وانما عايش ويعيش.. الرئيس أنور السادات! anis@ahram.org.eg |
#27
|
||||
|
||||
heheh
/They will know our value in the coming years?/ |
#28
|
|||
|
|||
ان السبب الاول للهجره ليس اقتصادى بل هى الهروب من هذا المجتمع الذى لم يفتح لنا الفرص لاثبات انفسنا ولعدم وجود من يحارب عنا فى وسط هذا المجتمع الرافض لنا
|
#29
|
|||
|
|||
الهجرة لم تعد حلما شخصيا بل مطلبا عاما و أود أن الحكومات التي تؤيد مطالبنا كأقباط تقدم لنا التسهيلات للهجرة بما يعكس هذا التجاوب معنا لكي تسهل طريقة لنا للخلاص من هذه التفرقة الفجة في التعامل علي أن يكون نصب أعيننا أن الهجرة مجرد ورقة للضغط السياسي علي نظامنا المحترم لعله يفيق من عماه عن مطالبنا التي تمثل الحد الأدني من المشروعية والا تفرغ مصر من أقباطها بما يجعلها بلا مستقبل أو قيمة . و هذا لن يحدث عمليا لكنه فكر سياسي مفيد في التعامل مع نظام لا يفهم الحوار بل الجوار
أوليفر |
#30
|
|||
|
|||
نتمنا ان نهاجر الى اى دولة مسحية لان الاضهاد صعب جدان مشعرفين نعيش احنا واولدنا ولاعرفين كيف نهاجر كيف كيف نهاجر كيف كيف نهاجر كيف سعدونا سعدونا سعدونا سعدونا وشكران الاميل هو wghoooo@yahoo.com
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|