|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#16
|
|||
|
|||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
فقط أريد الإشارة إلى نقطة هامة وهي ضرورة النظر إلى الموضوع من الجانبين والمأساتين لعائلة هران وعائلات الجنود الشهداء ، وعدم الانشغال بالتداعيات الوقتية والبروباغندا التي تمارسها إيران وجرذانها في المنطقة والتضخيم والتهويل بالنصر المزعوم ، بل من الضروري التعمق والنظر إلى ما بعد الآن ، فكي تفهم إسرائيل عليك في كثير من الأحيان أن تكون براغماتياً إلى أبعد الحدود ... من الناحية الإنسانية لا يمكن بأي شكل كان أن نقارن بين عائلة هران الشهيدة وبين الجنديين الشهيديين ونقول أيهما هو الأهم ؟ وأي منهم أثمن من الآخر والأجدر الاهتمام به ؟ ومن منهما يستحق التضحية ودفع الثمن الغالي ؟ هذه الأمور مرفوضة من الناحية الإنسانية والأخلاقية والميزان لا يصلح هنا ، وتحليل الموضوع قد يكون من الناحية السياسية أو التكتيكية أو غيره أما إنسانياً فلا نستطيع أن نحكم على هذه الصفقة إلا من منظار واحد ولا نستطيع أن نرى دموع الأم سمادار دون أن نرى دموع الزوجة كارنيت غولدفاسير ... هناك من آراء الأساتذة من حمل المسؤولية لأولمرت ووصف تصرفاته بالرعناء وقراره بالخاطئ بتسليم القنطار ، وهنا أريد أن أشير وأفصل نقطة هامة أشار إلى جوهرها الأستاذ (KK ) في تعليقه وهي الفكرة الآتية: ضرورة معرفة مصير الجنديين بأي طريقة ومهما كان الثمن لإغلاق ملف الأسرى و التهديد برد مزلزل لدى أي محاولة أسر جديدة وإرضاء الرأي العام الذي يمارس ضغوط هائلة على الحكومة لمعرفة مصير الجنديين وإعادتهما إلى أرض الوطن وحضن الأهل ، وعلى المقلب الآخر القنطار في سجنه محمي ومحافظ عليه بموجب القانون وشرعة حقوق الإنسان و مبادئ ديمقراطية إسرائيل وحقوق السجناء وعيون المنظمات الحقوقية المفتوحة ولسانها الذي لا يكف عن الثرثرة مما يجعل السيف بعيد عن رقبة القنطار وأي محاولة للمس به في السجن سيكون لها تداعيات غير مريحة ، فماذا لو أطلق سراحه ثم يصبح هدف مشروع يمكن الوصول إليه بعد فترة وبصورة تفاجئ الجميع ومن حيث لا يدري أحد ؟ وبالتالي أيهما سيكون أفضل لأرواح الضحايا الأبرياء والمتعاطفين معهم : بقاء القنطار بالسجن إلى الأبد يتمتع بامتيازات حق التعليم والدراسة الجامعية والحصول على شهادات معترف بها وزيارة المكتبة وحتى الزواج ومشاهدة التلفاز والحديث عبر الهاتف وعقد لقاءات ونشاطات مختلفة بين فترة وأخرى ..... أم أنه وبمشهد آخر أن يأتي خبر عن اغتياله بتفجير سيارة مفخخة أو برصاص مجهولين وتحوله من الأسير المحرر إلى شهيد في جنة حور العين والصيصان المخلدون لتتحقق عدالة السماء والبشر في آن واحد ؟ فكرة تطرح للتساؤل و توضع برسم الانتظار لما تحمله الأيام في جعبتها هل ستضيع دماء الأبرياء أم سترتاح أرواحهم بمقتل قاتلهم الوحش ؟ .... |
#17
|
||||
|
||||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
إقتباس:
كنت انوى الا اكتب فى هذا الموضوع مره اخرى منذ مداخلتك السابقه .
ولكننى اود ان اطرح عليك سؤالا بريئأ : إقتباس:
ان ما حدث للقنطار يدعو اى مسلم نصف مؤمن بأن يقوم بأول عمليه ارهابيه داخل اسرائيل ربما يحظى بما حظى به القنطار اذا هذه هى الديمقراطيه الرخوه التى سبق ان اوضحتها . عفوا هناك عباره بمداخلتك السابقه لم افهمها بعد إقتباس:
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 ) |
#18
|
|||
|
|||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
إقتباس:
أما قضية الديمقراطية الرخوة فأنا قلت منذ البداية ذلك الشخص كان لا بد أن يموت في أرضه وفي لحظة الحادثة ، لأنني أعرف السجون في الدول الديمقراطية الأخلاقية وما يوجد فيها ، وأنا من أشد الداعين لإعادة تحديد شكل الديمقراطية في مواجهة أولئك الناس أما أن نغير الوضع نحن فأعتقد أن هذا الأمر صعباً علينا على الأقل فالمطالبة شيء والتنفيذ شيء .... إقتباس:
|
#19
|
|||
|
|||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
ان الإفراج عن الأسير سمير القنطار و عدد آخر من المقاومين المسلمين في الكيان الصهيوني الغاصب مقابل رفات جنديين صهيونيين نفقوا على أيدي المقاومة الإسلامية لهو أكبر دليل على تغير ميزان القوى في غير صالح الكيان الصهيوني الغاصب
الكيان الصهيوني بات يخسر اوراقه حتى في المفاوضات لإطلاق الأسرى الكيان الصهيوني الإرهابي الإجرامي الذي تأسس على أيدي عصابات الهاجانا بات مرعوبا ترتعش أياديه من صاروخ شهاب 3 القادر على دك تل أبيب برؤوس غير تقليدية بل و يصل مداه ليتمكن من ضرب بعض دول الإتحاد الأوروبي مثل اليونان في الحقيقة أنا أتمنى أن تطور إيران قنبلة نووية لتردع هذا الكيان الغاصب و من يعارض تطوير إيران لقنبلة نووية فليجبني على السؤال التالي: إذا كانت القنبلة النووية سيئة فلماذا تمتلك أميركا آلاف القنابل النووية و الكيان الصهيوني يمتلك 200 رأس ؟؟؟؟ و إذا كانت القنبلة جيدة فلماذا تمنع إيران منها ؟ الكيان الصهيوني إلى زوال قريب و دولة الكيان الصهيوني في حال قيام حرب إقليمية فهي الخاسر الأول من الناحية الاستراتيجية فهي دولة طولية و عرضها قصير جدا مما لا يمكنها من المناورة أبدا و بذلك فإن اشتعلت النيران فهذه الدولة الصغيرة الحقيرة هي أول من سيحترق لذلك هي دائما تحاول ان تبعد المعركة عن حدودها و نقلها للعراق و أفغانستان .... لكن إيران بذكائها ستشعل الحرب في طوق الكيان الصهيوني إن هاجمت أميركا إيران |
#20
|
||||
|
||||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
إقتباس:
الافراج عن القنطار دليل علي احترام آدمية اسرائيل لجثث موتاها و هذا ما لا نراه في دينك الدموي الذي يحثكم علي تفجير بعضكم البعض و قتل الأبرياء بهدف اعلاء الدين الاسلامي علي أشلاء القتلي إقتباس:
قبل حرب العراق سمعنا هذه الخرافات الاسلامية و كانت النتيجة أن امريكا دخلت بغداد في نصف ساعة إقتباس:
واول قنبلة ايرانية نووية ستضرب بها كعبتك المشرفة و تنهي علي الخلافة ال سعودية لتكون هي الدولة الاسلامية الأولي في العالم الاسلامي و ينتصر الشيعة علي السنة و ينتقموا لموت الحسن و الحسين من أمثالك أهل السمنة و المجاعة إقتباس:
أشك في أن يكون المسلم ذكي !! من اين له الذكاء !!
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
#21
|
|||
|
|||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
أيها الأسود:
أولا: هل إنسانية اليهود في صلبهم لالهك ############## ############### ############### تعلم الأدب في النقاش ولا تخرج عن الموضوع ! آخر تعديل بواسطة موسي الأسود ، 18-07-2008 الساعة 05:16 PM |
#22
|
||||
|
||||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
عزيزتى مايا ... بالطبع عزاؤنا لكل أسر ضحايا الإرهاب المحمدى من مسيحيين ويهود وهندوس وبوذيين والمسلمين بالإسم فقط أمثال الراحل فرج فودة ... ولافرق فى ذلك إن كان الضحايا مدنيين أو عسكريين .. كبارا أو صغارا .. عزيزى عاطف المصرى ... أنا فهمت من البداية أن الأخت مايا تقصد أشباه المسيحيين من دعاة العروبة من الأقباط أو السريان أو الكلدان من أمثال جورج سعادة وميشيل عفلق وطارق عزيز وجمال أسعد ونبيل بباوى وغيرهم من المحسوبين على مسيحيى الشرق وهم سبب ماوصل إليه حالنا كسكان البلاد الأصليين الواقعين تحت الإحتلال العربى الإسلامى. أما عطا الله حنا فيمكنك أن تقرأ عنه هنا http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=7113 |
#23
|
||||
|
||||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
إقتباس:
استاذى العزيز knowjesus_knowlove
انا كنت افهم ماتعنى .. ولكن كان يجب ان تفرق فى الاسلوب . فلبنان تتعامل كقوميه لادين . حتى مسيحييها يتعاملون كقوميه لا كدين . وهناك حرب قائمه فماذا هى تنتظر ؟ اهل تتذكر بدايات الثوره ثم حرب 67 وكيف كانت تشتعل بنا القوميه وقت التعميه وعدم الادراك . الى ان صدمنا حينما قرأنا آيات القرآن التى تدعونا بالكفره . نعم اعرف عون وعفلق والزباله اسعد والمتخلف بباوى ولكن وصفهم هو خيانه لانتمائهم الدينى .. فالصواب ان يتجه التعبير للحذف لا للاضافه . سعدت يا اخت مايا بالكتابه فى موقعك الموقر - وربنا يسهل وتسنح لنا فرصه اخرى وتسمحين لنا فيها بالكتابه .
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 ) |
#24
|
||||
|
||||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
توقفت عند كلمه في اول المقال
يجب ان تقتل الذئاب وفي افواهها دماء الابرياء وآري ان هذه الكلمه صحيحه مائه بالمائه لن يستطيع احد ان يوقف ذئبا الا اذا تم قتله مافعله هذا القنطار ماهو الا اجرام وشذوذ عقلي ولايدل علي اي انواع للبطوله ماهو الفرق بينه وبين اي مجرم شره للدماء حقا له اسوه في رسوله الذي اغتصب امراة في حراسه بعض الصحابه حقا انها عقيده مجنونه تسبب الجنون لكل معتنقيها وتجعلهم عبيد للافعال الشيطانيه البعيده عن كل قلب الانسان صدقوني ان آصبت بتقلصات في معدتي واحساس بالغثيان لمجرد القراءه ربنا يكون في عون تللك الام .... يارب اسرائيل تصطاده عشان يعرف ساعتها ماعاناه الضحايا
__________________
مسيحي من الارض المصريه القبطيه المحتله الي الابد قويه يامصر بالمسيح |
#25
|
||||
|
||||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
الخطأ يقع على عاتق القوات الأسرائيلية التى أوقعت هذا الجرذان فى الأسر فى بادئ الأمر.
كان المفروض على القوات الأسرائيلة أن تقتل كل هؤلاء الكــلاب أثناء الأشتباك فى بداية الواقعة حتى و لو أستسلموا .. و أتباع هذا الأسلوب مع كل من يستسلم و يقع فى الأسر منهم يجنب السلطة السياسية لأسرائيل الكثير من الضغوط والحرج و أتخاذ قرارات صعبة .. بالأضافة هذه سنة محمدية .. فرسولهم قتل أسرى بنى النضير من اليهود و آسرى كثيرين آخرين .. قتلهم فى التو يساعد على أرسالهم سريعاً إلى جنة محمد حيث الحور العين و أنهار الخمر و العسل و اللبن و الماء و الولدان المخلدون فى أنتظارهم .. أعتقد الطرفين لن يمانعوا لو فعلوا هذا لما كنا فى هذا الموقف اليوم |
#26
|
|||
|
|||
مشاركة: الوحوش لا تستحق إلا الموت
أنا أتفق مع عدة جزئيات هامة وردت في آخر مداخلتين ، وللتوضيح فذاك القنطار أصيب بعدة طلقات وتم أسره في حينه على ما أعتقد لمحاولة الحصول على معلومات منه ، فتلك الفترة كانت حساسة جداً من الناحية الاستخبارية والمعلوماتية في إطار الصراع الدائر على أشده بين منظمة التحرير الإرهابية وإسرائيل وكانت أي معلومة هامة ، لكنه كان خطأ دون شك أي يترك على قيد الحياة فرصاصة واحدة بالرأس كانت كفيلة بعدم الوصول إلى ما وصلنا إليه اليوم بهذا التشتت بين موقفين مؤلمين وجرحين إنسانيين عائلة هران والجنديين الشهيدين ...
لكن المشهد لا شك تغير والدرس حفظ و قد شاهدنا هذا العام ومنذ أسابيع قليلة كيف قاد إرهابي جرافة من موقع البناء ونزل إلى الشارع وراح يضرب السيارات المدنية ويسحقها واقترب من حافلة تعج بالنساء والأطفال وغرز أنياب جرافته فيها وقلبها إلى جانبها ، ومن بين من كاد أن يصبح ضحية في ذاك الإعتداء لولا عطف الرب هذا الطفل المسكين الذي تم سحبه من وسط الحطام .... لكن كان الوصول الحاسم لشرطي خارج فترة الخدمة يدعى موشيه فصعد إلى مكان القيادة في الجرافة وفتح الباب وأطلق ثلاث رصاصات على رأس الإرهابي مباشرة قبل أن يصل رجل شرطة آخر ويطلق رشة من سلاحه أيضاً نحو الإرهابي ، هكذا يكون الحق والعدل بكل قيمه ، فهل نستطيع ولمجرد الفرض أن نعتبر ذلك السائق القاتل بفعلته (إنسان) ويستحق أن يعامل بإنسانية وديمقراطية ويعتقل ويقدم لمحاكمة ؟ آخر تعديل بواسطة maya ، 20-07-2008 الساعة 01:40 PM |
#27
|
|||
|
|||
مقالة رأي
مقالة رأي للكاتب الكويتي - فؤاد الهاشم - نشرت اليوم الاثنين 21 تموز في صحيفة الوطن الكويتية تحت عنوان :
أسيرهم و.. أسرانا!! .. عاش الأسير ـ أو «السجين اللبناني» ـ سمير القنطار حوالي 29 عاماً داخل الزنازين الإسرائيلية، لم يقطعوا أذنيه ولم تبتر أطرافه ولم يتم اغتصابه! كان يتناول ثلاث وجبات في اليوم، ويشاهد التلفزيون ويقرأ الجرائد. وقد أتيحت له فرصة تعلم اللغة العبرية، وسمح له بالانتساب إلى إحدى الجامعات الإسرائيلية المفتوحة فحصل على شهادة جامعية عالية منها، والصور التي نشرت له ـ عقب الإفراج عنه ـ وتسليمه إلى لبنان تدل على.. «ان صحته منيحة كتير»، وسوف يستمتع بلقاء والدته وشقيقه الذي كان في عامه الأول عندما دخل سجون قوات الاحتلال! الان باستطاعته أن يبدأ حياته الجديدة بالذهاب الى أحد المطاعم في منطقة «برمانا» وتناول «الحمص» مع الصنوبر واللحمة المفرومة ويدخن الأرجيلة. ويحتسي «كأس عرق بطرس قازان» أو «عرق كساره» ويقول ـ بصوت عال ـ «بصحة الإسرائيليين اللي طلعوا أحسن من صدام حسين وحزب البعث العربي الاشتراكي»!! على «حزب الله» وأهل «سمير القنطار» أن يسجدوا للباري عز وجل شكرا وامتنانا لأنه جعل «إسرائيل» هي جارتهم وليس «عراق صدام حسين وحزبه البعثي»، ولو كان كذلك، لما عاد «القنطار» إلى وطنه وسار على قدميه وبوزن يصل إلى 90 كيلو غراما من الصحة والعافية، بل لكانت عودته داخل كيس صغير من البلاستيك تحوي بعض رفاته وعظامه ـ مثل أسرانا الكويتيين ـ ولا يتجاوز وزن هذه البقايا أكثر من ثلاثة كيلو غرامات لكل.. أسير!! صدام حسين ـ وحزبه العفن ـ قتلوا ستمائة أسير كويتي بعد 24 شهرا على اعتقالهم. وتحديدا، في عام 1992، كانوا أبرياء، لم يركبوا قاربا وينزلوا على شواطئ البصرة ويمطروا المواطنين العراقيين برصاص رشاشاتهم ـ مثلما فعل «القنطار» مع الإسرائيليين ـ ومع ذلك. عذبوا في السجون العراقية، وكانوا يتناولون قطعة خبز أكثر صلابة من الصخر ويشربون ماء ملوثا ولم يسمح لهم ـ بالطبع ـ بالدراسة في الجامعات العراقية ـ بالانتساب ـ بل اقتيدوا بشكل جماعي إلى الصحراء وقتلوا على الطريقة النازية ودفنوا في مقابر جماعية، بلا محاكمة ولا قوانين ولا محامين ولا ظهور علني أمام الصحافة وشاشات التلفزيونات!! نبارك للأخوة في لبنان على خروج «القنطار» ـ أولا ـ وثانيا نبارك لهم جيرتهم لدولة.. إسرائيل، و..«الله يعينا على العراق.. وحكامه المسلمين»!! ======================= Source آخر تعديل بواسطة maya ، 21-07-2008 الساعة 02:16 PM |
#28
|
|||
|
|||
جرافة ثانية فماذا بعد ؟
يقال : " إن التاريخ يعيد نفسه " ...... و لكن هل الإرهاب أيضاً يعيد نفسه ؟
إجابة هذا السؤال تمكن في معرفتنا أن منبع ذاك الإرهاب واحد ووساوس الشيطان نفسها والحقد الأعمى نفسه وشريعة الموت هي ذاتها .... هذا ما أثبته أحد الوحوش الصغيرة التي تربت في حظيرة الإرهاب وخرجت لترينا عملها المبدع في قتل الأبرياء وتدمير الحياة الإنسانية .... غسان أبو طير ، 22 عاماً من قرية أم طوبا جنوب شرقي مدينة أورشليم وجزء من العاصمة الكبرى ، فلس طيني مسلم مؤمن بالقرآن والسنة يحمل الهوية الزرقاء الإسرائيلية الخاصة بسكان شرق العاصمة يعمل في مجال البناء ويقود جرافة مفترض أنها للبناء والتعمير لكن الشيطان الذي يتبعه أقنعه أنها للقتل والتدمير .. لسنين عدة كان أبو طير يحلم بهذه اللحظة بجنة الشيطان بأنهار الخمر والعسل ، يحلم بذوات النهود الكواعب الألطف الرمان والمؤخرات التي تعجز أشهر نجمات البورنو الأرضيات عن امتلاكها ، يحلم بذوي اللحم الأبيض كاللؤلؤ المنثور ، هكذا كان ينتظر الساعة لينفذ ما أمر به ذاك الشيء الذي يعبده ... ساعة الصفر كانت نحو الثانية من بعد ظهر الثلاثاء 22 يوليو حينما اندفع الإرهابي أبو طير بجرافته من موقع البناء في " يمين موشيه " متجهاً نحو شارع الملك داود وحديقة جرس الحرية ، محاولاً تدمير كل ما يصادفه من سيارات وحافلات ليحاول قتل المدنيين والنساء والأطفال ، مقلداً زميله في الإرهاب حسام دويات الذي نفذ عملية مشابهة في مطلع الشهر أودت بحياة ثلاثة أشخاص وسقوط جرحى ، فكانت هذه العملية هي عملية الجرافة الثانية كما تم تسميتها من قبل البعض ، لكن تجري الرياح بما لا تشتهي سفن اللات ولم يتحقق موشح السبحانه و التعالى " مكروا ومكر اللات وإن اللات خير الماكرين " ، فقد كانت هناك عيون صاحية وتم اصطياد الإرهابي دون أن يوقع خسائر في الأرواح لكن مع سقوط نحو 20 جريحاً ما بين مصاب جسدياً ومصاب بالصدمة مع حالة أو اثنتين صنفت أنها متوسط إلى خطرة .... وتفاصيل ما جرى أن الإرهابي غسان أبو طير قاد جرافته مسرعاً وصدم عدد من السيارات المدنية وحاول قلب حافلة في إعادة لسيناريو عملية حسام دويات لكن السائق كان متيقظاً وقد راوغه ببطولة رائعة فعندما أحس السائق بالإرهابي يضرب حافلته من الخلف إنحرف نحو الجهة الأخرى وعندما واصل مطاردته له وأدرك أن الأمر ليس بحادث طريق ، صاح سائق الحافلة : " ليحفظنا الرب " ، وتابع مشوار الهرب والنجاة بأرواح الركاب ورغم تعرض الحافلة لعدة ضربات وأضرار إلا أن الإرهابي لم ينل منها ونجى السائق والركاب ... ومن بين من شهدوا الحادث كان مواطن مدني يدعى " يعكوف (ياكي) عسائيل" 53 عاماً وهو من سكان إحدى التجمعات جنوبي مدينة خفرون وكان ماراً في موقع الحادث وعندما شاهد ما يجرى نزل من سيارته وأشهر سلاحه مطلقاً النار على الإرهابي وأصابه لكن الجرافة واصلت السير وإن كانت بدون فعالية تخريبية ، ووصل جندي شجاع من حرس الحدود يدعى (أمل غانم) وهو درزي الديانة وطارد الإرهابي مطلقاً النار عليه من الخلف قبل أن يصل إلى الجرافة ويصعد إلى كابينة القيادة ويفتح النار أيضاً ويتأكد أن الخنزير قد نفق ... شهود عيان قالوا أن أبو طير كان يرتدي طاقية بيضاء صغيرة كتلك التي يضعها المسلم أثناء صلاته ونقلت الصور أنه كان يرتدي شورت وحذاء أسود كما لوحظ قوة إصابته من مكان جثته في أقصى كابينة القيادة من الخلف وأقدامه متدلية ...... 160 متراً قطعتها الجرافة في رحلة أراد منها صاحبها أن تكون رحلة الموت في هذا الشارع الراقي الذي يبعد بضعة عشرات الأمتار عن فندق الملك داود (King David ) هذا الفندق الذي لطالما استضاف كبار الشخصيات العالمية الزائرة للبلاد والذي كان سيستضيف بعد بضعة ساعات السيناتور ومرشح الرئاسة الأمريكي باراك أوباما ، ولعل المفارقة أيضاً أن موقع الهجوم يبعد نحو كيلو متر واحد عن مقر رؤساء إسرائيل حيث كان يجتمع شمعون بيريز مع المهرج الأبله محمود عباس أبو ماجن في زيارة هي الأولى من نوعها وكثر فيها النفاق والكلام الفارغ عن مساعي السلام وجهود سلطة أوسلو و إلى نهاية سيمفونية الترهات ، والتقطت الصور وتناقلت الابتسامات والضحكات هنا وهناك بينما كان المدنيون العزل يضربون بمجرفة جرافة إرهابي فلس طيني ..... وبعدها هناك من يبقى نائم وغافل عن سكان شرق العاصمة العرب والذين هم في معظمهم من عتاة المجرمين ومشاريع الإرهابيين المنتحرين ومؤيدين بشدة لحماس وهذا المجرم الأخير غسان أبو طير هو قريب لمحمد أبو طير برلماني حمساوي معتقل في إسرائيل ، هؤلاء كلهم تربة خصبة وبيئة مناسبة لتكاثر الإرهاب واستقطاب منظومة الجهاد العالمي الإرهابية متمثلة في جرذان اللات المجاهدة وشيخها المجنون بن لادن ، بحت أصواتنا ونحن نقول دوسوا على القانون وحقوق الإنسان وحقوق الحيوان وحقوق العاهرات واهدموا منازل الإرهابيين ورحلوا عائلاتهم من أكبر شيخ إلى أصغر طفل إلى مناطق سلطة عباس أو قطاع غزة ، لكن لا أحد يجيب فسكان أورشليم يجب أن يدفعوا ضريبة دراسة مدى قانونية خطوة هدم منزل لمواطن يحمل هوية زرقاء وقطع المعونات الإجتماعية عنه، هكذا هي هذه الأيام الرديئة .... وفوق كل ذلك تنتشر الشرطة قي القرى والمناطق العربية خوفاً من ردة فعل اليمين الإسرائيلي المتطرف وشباب المعاهد الدينية ومواطني التجمعات في يهودا والسامرة الذين لم يعد لهم مجال للصبر ووصلوا إلى حالة من الغليان غير مسبوقة وقادرون لو أعطوا الفرصة على تخليص مدينتهم المقدسة من هؤلاء المجرمين ودنسهم .... وبعد ذلك يقولون لك نحن نراقب سكان شرقي العاصمة العرب و نحن نرصد تحركات العاملين في ورشات البناء ..... وكل ذلك لا يكفي فإسرائيل ليست مزرعة لتسمين العجول والخنازير تقدم الطعام والضمان الصحي والتعويض الاجتماعي وبدل بطالة لحفنة من المجرمين يأكلون ويشربون ويتنعمون ثم يعضون اليد التي امتدت إليهم ، هؤلاء ليس لهم سوى حل واحد لترتاح أورشليم ويرتاح أهلها على قولة المثل : الباب الذي تأتيك منه الريح فلتسده وتستريح ... تمنياتي بالشفاء العاجل لك مصاب ومصابة ومن بينهم الأم وطفلها ذو التسعة شهور و السياح الفرنسيين وغيرهم ممن تعرضوا لأي جرح مهما كان كبيراً أو صغيراً .. وتحية لحارس الحدود أمل غانم و للأقلية الدرزية في الوسط العربي التي هي لا شك في أغلبها تستحق أن تكون زينة لهذا الوسط بحسن التعايش والتعاون مع الوسط اليهودي في مختلف المجالات وخاصة في مجال الخدمة في جيش الدفاع وسلك الشرطة والتضحية بالأرواح دفاعاً عن الدولة و الحفاظ على أمن مواطنيها ، وهؤلاء يستحقون ما تقدمه الدولة لهم والمكانة الخاصة التي تمنحهم إياها ..... آخر تعديل بواسطة maya ، 24-07-2008 الساعة 02:36 PM |
#29
|
||||
|
||||
مشاركة: جرافة ثانية فماذا بعد ؟
إقتباس:
عزيزتى مايا ...
سبق وأن ذكرت هذا المعنى بالضبط هكذا http://www.copts.net/forum/showpost....2&postcount=22 إقتباس:
ولذلك أنا لا أستطيع أن ألوم هؤلاء البشر المضللين بل أشفق عليهم لأن سلطان الشيطان عليهم قوى جدا .... كل مانستطيع عمله هو الحذر ثم الحذر فى التعامل مع هذه الكائنات المتوحشة ... فلابد من الإبتعاد عنها وذلك بوضعها فى أقفاص أو التخلص منها كلية ... وأعتقد أن كلا الحلين مر على البشر أمثالنا .... ولكن للأسف لاتوجد حلول أخرى إلا بتدخل إلهى أن ينقذ هؤلاء الوحوش من براثن الشيطان... |
#30
|
|||
|
|||
مقالة : الإرهاب في أورشليم
هذه المقالة منقولة وتعبر عن وجهة نظر رسمية لكن لا تعبر بالضرورة بكل نقاطها عن وجهة نظر من نقلتها .....
-< الإرهاب في أورشليم >- --------------------------------------------------- أصبحت أورشليم مؤخراً عرضة لسيل من الاعتداءات الإرهابية. وفي الأشهر الأخيرة وقعت في أورشليم خمسة اعتداءات إرهابية, ابتداء من 24 كانون الثاني / يناير عندما قُتل شرطي من حرس الحدود في حادث إطلاق النار في نقطة تفتيش تقع في المدخل الشمالي من شعفاط, شمالي أورشليم . وفي 6 آذار / مارس قتل ثمانية شبان من طلاب المعهد الديني اليهودي "مركاز هاراف". ثم حدث, في 2 تموز / يوليو هجوم جرافة في شارع يافا بوسط العاصمة الذي أسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين إسرائيليين وإصابة العشرات منهم بجروح. وفي 11 تموز / يوليو قتل شرطي من حرس الحدود وأصيب شرطي آخر بجروح متوسطة نتيجة إطلاق النار في باب الأسباط بالبلدة القديمة. وقد حدث اعتداء آخر بواسطة جرافة في 22 تموز / يوليو وأصيب فيه عدة عشرات من الناس. وقام بارتكاب معظم هذه الاعتداءات إرهابيون وحيدون من سكان شرقي أورشليم. إن ضلوع سكان شرقي أورشليم العرب في الإرهاب ليس ظاهرة حديثة العهد, ولكن هذه الموجة الأخيرة من الاعتداءات, التي تسميها حركة حماس باسم "انتفاضة القد س" تعتبر اتجاهاً مثيراً للقلق. وتعتبر هذه الظاهرة مقلقة بشكل خاص لأن 290,000 فلس طيني من حاملي بطاقة الهوية الإسرائيلية يسكنون في أورشليم الموسعة. وقد ازداد عدد سكان أورشليم الضالعون في الأعمال الإرهابية خلال عام 2006 حيث اعتقل تسعة منهم في عام 2005 بالمقارنة مع 61 معتقلاً عام 2006 .... ومنذ عام 2007 حتى أواخر عام 2007, اعتقلت قوات الأمن الإسرائيلي 270 من سكان أورشليم كانوا ضالعين في الأعمال الإرهابية. في النصف الأول من عام 2008 (من 1 كانون الثاني / يناير إلى 30 حزيران / يونيو), تم اعتقال 71 ساكناً من أورشليم , وبذلك بلغ مجموع المعتقلين من كانون الثاني / يناير 2001 – 341 معتقلاً. وقد وقعت خمس اعتداءات إرهابية أخرى في تموز / يوليو. ومن الجدير بالذكر أن بالرغم من أنه لم يتم اعتقال جميع الإرهابيين الذين تورطوا بهذه الاعتداءات, فإن أغلبية المنفذين كانوا من سكان شرقي أورشليم. وبالإضافة إلى ذلك, لقد تم الكشف عن خلية من ست أفراد لتنظيم القاعدة عملت خارج أورشليم. وفي حزيران /يونيو وتموز / يوليو 2008, كشفت الاستخبارات الإسرائيلية وشرطة إسرائيل عن مجموعة مؤلفة من ستة عرب إسرائيليين من سكان شرقي أورشليم. وقد كان بعض النشطاء الإرهابيين طلاباً في الجامعة العبرية في أورشليم, وكان جميعهم ينتمون إلى مجموعة اجتمعت وخططت أعمالها في المسجد الأقصى في أورشليم. وقد قام أحد المعتقلين من هذه المجموعة, الذي سكن في مساكن الطلاب في الجامعة العبرية, برصد مهبط الطائرات العمودية الذي استخدمه الرئيس الأمريكي بوش في نطاق زيارته لإسرائيل في كانون الثاني / يناير 2008, واستخدم هاتفه الخلوي لالتقاط صور فيديو لإقلاع وهبوط الطائرات العمودية, ثم طلب الإرشاد من مواقع إنترنت تابعة للقاعدة حول طريقة إطلاق النار على الطائرة العمودية التي تقل الرئيس بوش بغية إسقاطها. وبالإضافة إلى ذلك, تم العثور في حواسيب شخصية تابعة لبعض هؤلاء المعتقلين, على تعليمات لتحضير القنابل. إن الكشف عن هذه المجموعة هي حلقة في سلسلة من الحوادث التي حدثت, وتم الكشف عنها مؤخراً, وكان ضالعاً فيها عرب إسرائيليون يؤيدون الإيديولوجيات الإسلامية المتطرفة, وقد خططوا لتنفيذ أعمال عدوانية داخل إسرائيل. ويعتبر ذلك اتجاهاً يصعب على الكثير إدراكه, لأن هؤلاء الناس يتمتعون بالحقوق وبالامتيازات التي يتمتع بها سكان شرقي أورشليم. وفور توحيد شطري أورشليم عام 1967, قد اقترحت دولة إسرائيل على سكان أورشليم العرب المواطنة الإسرائيلية الكاملة (غير أن أغلبيتهم رفضوا ذلك). وحتى دون المواطنة الكاملة يتمتع سكان شرقي أورشليم بحرية الزيارة لكل المناطق في إسرائيل والعمل فيها, ويعتبرون مقيمين ثابتين في إسرائيل. وعلاوة على ذلك, فلدى سكان أورشليم العرب الحق بصفتهم سكان المدينة, بالمشاركة في الانتخابات البلدية والتمتع بالامتيازات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية الممنوحة للمواطنين الإسرائيليين, مثل العضوية في صناديق المرضى (التأمين الصحي الشامل), والحصول على مخصصات التأمين الوطني. وبالإضافة إلى ذلك, يتمتع سكان أورشليم العرب بحقهم المدني في الحفاظ على المؤسسات التعليمية والإنسانية والاجتماعية الخاصة بهم. كذلك يتم الحفاظ على حقوقهم الدينية بشكل حازم, كما قال رئيس الحكومة إيهود أولمرت في الخطاب الذي ألقاه بمناسبة يوم توحيد شطري أورشليم (2 حزيران / يونيو 2008): "إننا نحترم جميع المؤمنين ونحمي مقدساتهم ونلتزم دون قيد أو شرط بحرية الدين والعبادة والضمير لجميع سكان أورشليم والقادمين إليها ومحبّيها." وبالفعل, لم تكن أي فترة أخرى في التأريخ تمتع فيها المؤمنون من الديانات كلها بالحرية الدينية في أورشليم, إلى هذا الحد. بينما لا تزال الدوافع الشخصية لكل إرهابي وإرهابي غير واضحة, فإن حقيقة واحدة واضحة تمامًا – كل واحد منهم تعرض للتحريض ضد إسرائيل. إن التحريض على كراهية دولة إسرائيل عامة وعلى كراهية سكانها اليهود خاصة منتشر في وسائل إعلام معينة ومتوفر بشكل واسع النطاق على شبكة الإنترنت. والرغبة في ارتكاب الأعمال الإرهابية غير ناتجة عن الحرمان الاقتصادي وليس عن الظلم السياسي, بل عن التحريض والكراهية. ولحسن الحظ, فإن السياج الأمني المانع للإرهاب وإجراءات وقائية أخرى تتخذها إسرائيل, أحبطت جميع الاعتداءات الإرهابية تقريبًا, المنطلقة من الضفة الغربية. غير أن إسرائيل تواجه حالة أكثر تعقيداً عندما تتعامل مع إرهابيين يسكنون في أورشليم يتمتعون, بشكل شرعي بحرية التحرك داخل إسرائيل. وتصبح هذه الحالة حتى أكثر تعقيداً عند التعامل مع الإرهابيين المنتحرين, لأن في هذه الحالة لا تأثير لإجراءات الردع العادية مثل عقوبات السجن. ويدور الآن نقاش عام في إسرائيل لإيجاد وسائل لمنع إرهابيين من هذا القبيل من ارتكاب مثل هذه الاعتداءات الوحشية. والمعضلة التي تواجهها السلطات الإسرائيلية هي كيف يمكن ردع الإرهابيين المنتحرين, وإيجاد طريقة تكون فعالة من جهة, وشرعية وأخلاقية من الجهة الأخرى. ومهما كانت الطريقة التي ستتخذ في نهاية الأمر, فإنها لن تكون العقاب الجماعي, ولكنها ستهدف إلى الردع الفعال. إذ إجراءات رادعة وحدها هي التي سيكون بوسعها الحد من تعرض مواطنين إسرائيليين لأعمال إرهابية. آخر تعديل بواسطة maya ، 30-07-2008 الساعة 01:37 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
حقوق الوحوش | iwcab | المنتدى العام | 3 | 27-12-2006 10:16 AM |
----((( وجهة نظر تستحق المناقشة )))---- | غلاباوي | المنتدى العام | 26 | 03-08-2005 11:38 PM |
مقالات تستحق القراءة | yaweeka | المنتدى العام | 1 | 14-05-2003 12:05 PM |