|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#16
|
|||
|
|||
ليس معنى أن هناك 8 ملايين قبطي أن ينجح لهم أقباط ، فالتصويت ليس طائفيا والمرشحون لا يعلقون الصليب باعتباره حلا ، كما أن وجيه شكري ترشح في المنيا على لائحة حزب التجمع ، كما أن الحديث عن ملايين الأصوات القبطية يذهب بنا إلى الحديث عن ملايين الأصوات الناصرية وأين ذهبت ، ولماذا لم تصل بمرشحيها إلى البرلمان ، وإن وصلوا فبأصوات الإخوان وأسال حمدين صباحي . وأضاف رزق " كلنا في الهم قبط وأظنك تعرف أنه لا يوجد وزير وفدي ولا رئيس جامعة ناصري ، وليس متصورا أن يفرط الحزب الوطني ( إلا مرغما ) في محافظة – ولو كانت ساحلية – لقيادي وفدي وإن كان مسلما أو قبطيا ، فالحزب يمشي على مبادئ مؤسسه الأول المرحوم فؤاد محيي الدين الذي قال : إن المناصب لأبناء الحزب وليس لغيرهم . نعم كلنا في الهم قبط والحل أبدا ليس " الكوتة " التي يدعو إليها الدكتور سعد الدين إبراهيم ، فهي كوتة ملعونة تقسم الوطن نصفين غير متساويين وإذا كانت تجوز في الفلاحين والعمال فهذه حفرية دستورية لا يقاس عليها . الكوتة لا تجوز على أسس دينية طائفية ، ففتح باب الكوتة يدفعنا لكوتة نسوية وكوتة عرقية وإثنية ويفتح علينا شرورا لا تخفى على أحد وكفى أن أشار ببيان مؤتمر أقباط المهجر لما يسمى " دارفور المصرية " وبئس ما يخططون ". |
#17
|
|||
|
|||
لاشك ان مؤتمر الاقباط في المهجر الذي عقد مؤخرا بالولايات المتحدة الأمريكية مثل اساءة لمصر وللمصريين.. وهو مجرد محاولة رخيصة لاعطاء رسالة سلبية تجاه السياسة المصرية تستهدف النيل من العلاقات الثنائية المصرية الامريكية.. واتخاذ الكونجرس الامريكي لقرارات بتخفيض حجم المساعدات الامريكية لمصر والتي يستفيد منها المصريون جميعا اقباطا ومسلمين.
المؤتمر في حد ذاته لم يمثل حدثا فريدا وانما مثله مثل آلاف المؤتمرات.. شارك فيه مجموعة من المصريين اختلف معهم في الرؤي والأفكار.. وهو في تقديري ليس الاسلوب الامثل لمناقشة قضايا الاقليات في مصر أو أي قضية أخري.. بل ينضوي علي ادعاءات وافتراءات كاذبة استهدفت تشويه صورة المجتمع المصري.. بلغت بتشبيه ما يحدث للاقباط في مصر بما يحدث في البوسنة والهرسك!!! وهي مقارنة عارية من الصحة ولا تخلو من النوايا السيئة.. خاصة ان منظمي المؤتمر قد عهدوا لوكالة اعلامية يهودية بمسئولية الدعاية والترويج لفعاليات المؤتمر!!! ولم يكن غريبا علي الكنيسة المصرية ممثلة في القس ماجد رياض المتحدث الرسمي باسم البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقسية بنيويورك ان يعلن رفض البابا لعقد مثل هذا المؤتمر الذي يمثل تدخلا سافرا في شئون الاقباط في مصر. كما لم يكن غريبا أيضا علي الدبلوماسي المحنك نبيل فهمي سفيرنا في الولايات المتحدة الأمريكية * الذي لم يدع لحضور المؤتمر * ان يقوم بتحرك دبلوماسي واسع النطاق وعلي كافة المستويات للرد علي الادعاءات الباطلة التي اثارها المشاركون في المؤتمر من خلال طرح الرأي البديل بوضوح وموضوعية وشفافية. يا اخواني أقباط المهجر.. ارفعوا ايديكم عن أقباط مصر.. ولا تحاولوا اثارة الفتنة او المساس بوحدتنا الوطنية.. فنحن جميعا * اقباطا ومسلمين * مصريون نعيش علي ارض واحدة ويجمعنا الهلال والصليب. إيمان أنور |
#18
|
|||
|
|||
لو فاكر انك بكتاباتك الغير نزيهه و المليئه بالكذب و النفاق من اصحاب المصلحه الخاصه و الذين لايستطيعون معارضه المكتوب (رغم عنهم ) لانهم تحت رحمه السلطات المصريه..
انت كـــــــــاذب
ودى اسمها تلفيقات صحفيه
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#19
|
|||
|
|||
مؤتمر أقباط واشنطن بقلم :أسامة رشدي اختتم مؤتمر أقباط المهجر بواشنطن أعماله بالأمس الأحد والذي عقد تحت عنوان " غياب الديمقراطية وحرية الأديان واضطهاد الأقليات في مصر وبلاد الشرق الأوسط ". وهو عنوان لا يخلو من بعض الانتهازية واللعب على كل الأوتار والخلط بين الديمقراطية وموضوع الأقليات ومشروع الشرق الأوسط الكبير وربما كان ذلك لدواعي التمويل من الميزانيات التي رصدتها واشنِطن لهذه القضايا سواءً قضية الديمقراطية أو موضوع الأقليات أو مشروع الشرق الأوسط الكبير. ومن ناحية أخرى فهي محاولة فاشلة لإضفاء نوع من الرتوش والألوان لإخفاء الأهداف الطائفية للمؤتمر وللعب على العواطف الجياشة لشعب مصر بشقيه المسلم والمسيحي والذي يتطلع للديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان وللإصلاح السياسي والدستوري الحقيقي الذي يكفل حقوقا أكبر لكل المصريين انطلاقا من قاعدة وطنية وليست قاعدة طائفية بغيضة تستعدي الأجنبي وتروج للأكاذيب مثل وجود تنظيم لخطف الفتيات القبطيات وإجبارهن على الإسلام، أو كما ورد في رسالة مايكل منير لأعضاء الكونجرس بعد أحداث الإسكندرية الأخيرة والتي يزعم فيها أن المسلمين يقومون بحرق الممتلكات، والخطف، والاغتصاب، وتغيير الدين قسريا، والتعذيب.!! وغير ذلك من الأكاذيب التي تزرع الفتن وتثير النفوس. ومن الواضح أن هذه المجموعات غير معنية بالتعايش السلمي بين المسلمين والأقباط في مصر بقدر حرصهم على التصعيد ظنا منهم أنهم يستطيعون استغلال فرصة تاريخية معينة للإخلال بطبيعة التوازن التاريخي بين المسلمين والأقباط في مصر. ويعتقدون بإمكانية استنساخ نماذج أخرى لبعض مشاكل الأقليات في العالم العربي وهم يتناسون أننا في مصر عشنا مختلطين ومتجاورين في نفس الأماكن على مر القرون ولا يوجد في مصر لا جنوب السودان ولا كردستان.. ومن هنا فإن من يلعب بهذه القضية فهو يلعب في منطقة خطر ما لم يستدراك الأمر قبل فوات الأوان ويوقف هذا الاستفزاز المستمر، فتغليب الحكمة والعقلانية والتفاهم والتراضي والمشاركة ينبغي أن يحل محل الابتزاز، ونشر الأكاذيب. نحن مع حق كل المصريين في الداخل والخارج في المشاركة والمعارضة السياسية السلمية من أجل تغيير نظام الفساد والاستبداد الذي يعاني منه كل المصريين. ونحن مع دعم أي جهد سياسي مصري خارجي يصب في المساهمة في عملية الإصلاح السياسي والدستوري على أرضية المطالب التي أجمعت عليها كافة قطاعات الشعب المصري، ونرى أن من حق المصريين في الخارج أن يشاركوا ويعارضوا ويعبروا عن آرائهم بدون أن يكونوا عرضة للتخوين كما يفعل بعض حملة المباخر في صحف النظام. ومن هنا فقد طالبنا في جبهة إنقاذ مصر ولازلنا نطالب بضرورة المسارعة بإقرار التشريعات المطلوبة والنص على حقوق المصريين في الداخل والخارج في المشاركة السياسية أينما وجدوا، وعلى رأس ذلك الحقوق الإقرار بحق المصريين المسجلين في الممثليات المصرية بالخارج بالتصويت في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، لأن ذلك من شأنه أن يعمق الانتماء ولا يجعل من المصريين في الخارج جماعات من المطاريد والمنفيين. لقد فشل مؤتمر واشنطن حتى على الصعيد القبطي ففي حين يدرك الكثير من أقباط مصر في الداخل خطورة مثل هذا السلوك على مستقبل التعايش، ففي الخارج انسحبت من المؤتمر سبع منظمات قبطية رئيسية من أقباط المهجر وأعلنت عدم اعترافها أو تبنيها لأي قرارات أو توصيات تصدر عن هذا المؤتمر التي كانت تفضل أن يقتصر على بحث قضايا الأقباط دون هذه الخلطة المتعلقة بالديمقراطية والشرق الأوسط كما اعترضت على دعوة شخصيات يهودية ومسيحية مشبوهة، وإسناد رئاسة المؤتمر إلى مايكل منير الذي يواجه الآن اتهامات في الولايات المتحدة. وبشكل عام فإن هذه المؤتمرات الطائفية محكوم عليها بالفشل وهي تذكرنا ببعض المحاولات الفاشلة الشبيهة في أوائل القرن الماضي والتي حاولت فيها قلة من الأقباط الإستقواء بالاحتلال الإنجليزي ضد الأغلبية العظمى من المسلمين، وينسى هؤلاء الطائفيون أن الإسلام على مر التاريخ كان عنصر حماية وأمن لأصحاب الديانات الأخرى، لأنه الدين الوحيد الذي سمح بحرية العقيدة وجعلها واقعا ملموسا، فمن حسن الحظ أن الإسلام لم يفعل بمخالفيه في العقيدة ما فعله الكاثوليك بمخالفيهم وإلا لم يكن لنرى اليوم في البلاد الإسلامية مثل هذا التنوع الديني |
#20
|
|||
|
|||
يا اخ روم
موضوعك ده اصبح ممل وهايف ... رجاء حار لكل واحد بعدم تضييع اى وقت هنا ..عندنا حاجات اهم بكتير .. |
#21
|
|||
|
|||
فلنكن اكثر بساطة و وضوحا
الفاضل السيد روم
رغم أننى لم أشرف من قبل بقراءة مداخلاتك فى أى منتدى أخر الا اننى تابعت و قرأت كل مداخلاتك فى هذا المنتدى و لكنها كلها مع الاسف كانت نقل لمقالات من كتاب اخرين , و كانت كلها تدور حول معنى واحد , هو رفض مؤتمر الاقباط المنعقد فى واشنطون بدعوى اننا فى مصر نحيا فى سلام مسلمين و اقباط و لا مجال لأى مشاكل طائفيه أو شكوى لأى طرف من أخر , و بما ان كل ما نقلته لنا يحمل هذه الفكره , فمن المنطقى انك تؤمن بهذه الفكره و انا هذا هو موقفك انت ايضا , و هنا انا لى عندك بعض اسئله يا عزيزى , منتظرا منك ان تجيبنى عنها بصدق و ضمير حى : 1) هل أنت ترى انه لا يوجد اى لون من الوان الاضطهاد أو التضييق أو على الاقل التفرقه فى المعامله بين المسيحيين و المسلمين فى مصر ؟؟ 2) ما هو الموقف الرسمى و الدينى للاسلام جهة المسيحيين فى مصر و ما هى الصوره المفترض ان يكون تعاملكم معنا عليها من واقع القران و الاحاديث ؟؟ 3) أنت نفسك , هل تحبنا كمسيحين , أم انك تكرر المقوله التى نسمعها دائما حينما نبهركم بتفوقنا اخلاقيا و علميا و عمليا , تلك المقوله التى تقول " الجدع ده ممتاز , عيبه بس انه مسيحى " , كم مره قلتها انت نفسك يا عزيزى ؟؟ 4) أنت للمره الثانيه , كم مره فى حياتك فرقت فى معاملتك على اساس الدين , و فضلت المسلم على المسيحى و نصرته عليه فى شتى مجالات الحياه , لمجرد اختلاف الدين ؟؟ أنتظر اجاباتك الصريحه التى يحكمها ضمير حى صادق , لنتمكن من استكمال الحوار و وضع النقط فوق الحروف " على رأى بوسى سمير " و الرب يبارك ويهدى الجميع المفدى |
#22
|
|||
|
|||
إقتباس:
بل بالعكس كثرة الهجوم عليه سيجعل استمرار تسليط الأضواء على مشاكل الشعب القبطى ... و سيفضح الحكومة المصرية أمام العالم كله ... لأن حتما ستظهر حقائق كثيرة مخفية ... لكن فى نفس الوقت لابد تكوين مجموعة من المحاميين اللذين يحبون الشهرة ... و التحرك فى أتجاه رفع قضاية ضد الصحف الصفراء التى تطال من بعض الرموز و الشخصيات القبطية الشريف ... و أتهامهم بأتهامات باطلة و فى بعض الأحيان قذفهم بالفاظ غير لائقا يعاقب عليها القانون ... أعتقد العجلة بدأت تدور فلا خوف من الأتى حتى أن كان هناك بعض التضحيات التى هى لابد منها ... هذا الوضع أفضل بكثير من الركود و عدم مناقشة أى و ترك الأمور على حالها حيث أن الأمور تزدادا سوأ و لا تتحسن فى الوضع الحالى ... و أعتقد أنها مع تحركات بعض القيادات القبطية العلمانية الشريفة بالضغط فى أتجاه المطالبة بالحقوق سوف تزداد الضغوط على القيادات الدينية و الشعب القبطى من ناحية أخرى ... الى أن تتفجر الأوضاع و تصل الى حد خطير لابد أن يحدث تحرك ما سواء داخلى أو بمساعدات خارجية ... عند هذه اللحظة سوف تضطر الحكومة المصرية الى التغيير فى أتجاه حل مشاكل الأقباط ... أعتقد أن حدث ذلك سريعا سوف يصب فى المصلحة العامة للأقباط ... و عليه لابد من أستمرار الضغط على كل الأصعدة بالمطالبة بالحقوق الشعب القبطى... |
#23
|
|||
|
|||
عزيزى انا حر
اوافقك تماما على كل كلمه قلتها ... انا كان قصدى ان الرد علي مكاتبات روم وامثاله المستفزه بتضيع وقت وجهد من الافضل نوجههم لتنفيذ اقتراحك بخصوص مقاضاه كل من يهاجم الاقباط او يتعرض لديانتهم ...مهم جدا اناحنا لا نقع فريسه لمحاولات تمييع الموضوع بالدخول في مناقشات فرعيه.. |
#24
|
|||
|
|||
في أصول الرد علي متطرفي أقباط المهجر بقلم:د. حسن أبوطالب في ظل حالة الحراك السياسي التي تشهدها مصر الآن, ويعبر عن بعض جوانبها, ما يجري في المراحل المختلفة من الانتخابات البرلمانية الجارية, يصبح لكل القضايا الوطنية معني مختلف تماما حيث تطرح للنقاش العام, وذلك مقارنة بما كان في أوقات سابقة, فهناك طموحات مشروعة من كل القوي والتيارات الوطنية جنبا الي جنب مصادر قلق مشروعة أيضا مما قد يحدث بعد الانتخابات. والمهم ليس وجود الطموحات أو المخاوف, وإنما هو كيف يمكن أن نعالج الأمرين معا بأكبر قدر ممكن من الحرية والحرص علي المصلحة الوطنية العامة ومستقبل الوطن ووحدته وتماسكه, والسير بخطوات أسرع وأشمل فيما يتعلق بالإصلاح السياسي والاجتماعي. فالمسألة إذن تتعلق بترسيخ حالة الحرية والمسئولية الوطنية في آن واحد, وبدون هذين العاملين المتكاملين يصبح الأمر معرضا لقدر من التراجع أو الانتكاس لاقدر الله, وفي ظل هذه البيئة السياسية الجديدة التي تتبلور بعض ملامحها في الداخل, بالاضافة الي سمات البيئة الدولية التي تتيح التدخل بأشكال مختلفة في شئون الدول والمجتمعات الأخري, سواء عن حق أو باطل, يصبح من حق المصري أيا كان موقفه الفكري والسياسي أن يناقش أخوة في الوطن دفعتهم ظروف وطموحات وأسباب مختلفة للهجرة إلي الخارج منذ زمن, وباتوا الآن يشعرون بأن عليهم مسئولية تجاه وطنهم. وفي ظل هذا الإطار العام ليس من حق أحد أن ينكر حق الأقباط المصريين في الخارج, بداية من الولايات المتحدة ومرورا بأوروبا ونهاية باستراليا, في الاهتمام بأوضاع اخوة لهم في الداخل. ولكن يظل السؤال المشروع عن طبيعة هذا الاهتمام وتوجهاته وأهدافه الكبري, القريبة والبعيدة معا, ويظل أيضا مشروعا السؤال عن موقف الأقباط في الداخل مما يجري لهم في الخارج؟ والواضح هنا أن خريطة أقباط المهجر مركبة الملامح والأبعاد, وفيها تنوعات كثيرة من الأفكار والمنظمات والشخصيات الفاعلة في مجتمعاتها الجديدة, كما أن فيها تنافسات شخصية ليست قبطية أصلا, ولكنها تحمل توجهات معينة تجاه ما يجري في مصر كالمنظمات الأمريكية التي تحمل توجهات صهيونية. وهو ما يضع هناك قيودا شديدة علي مسألة زعم أي طرف أنه يمثل أقباط مصر أو أنه هو الوحيد القادر علي طرح همومهم في الخارج والدفاع عن مطالب معينة لهم. ونحن نعلم ان هناك الكثير من الأقباط المصريين في الخارج يعتبون علي الإعلام المصري إما تجاهل أوضاعهم في الخارج, أو النظر اليهم باعتبارهم كتلة واحدة يسودها التطرف الفكري والسياسي تجاه مسألة الوحدة الوطنية التي تمثل قضية مصيرية بكل المقاييس. وهؤلاء يرون أن هذا التوصيف يقلل من قدرتهم علي طرح المشاكل القبطية في الداخل وفي الخارج بدرجة أعلي من الموضوعية, مقابل الطرح الذي تقدمه شخصيات قبطية أخري ذات صوت زاعق وفكر يقوم علي تشويه ما يجري في مصر وإشاعة المزاعم والمبالغات والوصول الي وصف بعض مشكلات الأقباط بأنها إبادة بعد أن كانت من قبل اضطهادا منظما. هذه الملامح العامة للحالة القبطية المصرية في الخارج تقود بالضرورة الي النظر الي وقائع ومطالب المؤتمر الذي عقد في واشنطن في الاسبوع الماضي تحت مسمي مؤتمر عام أقباط المهجر ولمدة أربعة أيام, باعتباره مؤتمرا يعبر فقط عن جزء محدود من أقباط المهجر وليس كلهم, ووراءهم بعض منظمات أمريكية وأوروبية تعني أساسا بتوفير بيئة سياسية ومعنوية تتيح التدخلات في شئون المجتمعات العربية والإسلامية تحت شعارات ومزاعم الاضطهاد الديني القائم في هذه البلدان تجاه الأقليات الدينية الموجودة فيها, والطرفان يجمعهما هدف استدعاء الضغوط الدولية علي الحكومة المصرية, وبالتالي فلا يمثلون الاتجاه العام بين الأقباط المصريين في الخارج, وبالقطع لايمثلون سوي شريحة لاتذكر من أقباط مصر العائشين في قلبها ووجدانها. ومع ذلك فمن غير الحكمة تجاهل ما جري في هذا المؤتمر, لا من مسلمي مصر ولا من أقباطها. فالمؤتمر يعكس في شق منه توجها منهجيا يحمل الشر كله لهذا البلد, ينكر علي مصر سعيها في ترسيخ مفاهيم المواطنة والحرية والمشاركة فيها بين كل أبنائها, وتشويه ما يجري في الداخل, وإهالة ما هو بذيء علي دين الغالبية, والتبشير بفصل أبناء المجتمع عن بعضهم بعضا, والمؤكد أنه لاتتوافر في اللحظة الجارية معطيات جارية تدعم هذه التصورات الخطيرة, بيد ان معالجة الأمور لاتؤخذ بما هو جار وحسب, بل بما يمكن تحقيقه في ظروف معطيات اخري يمكن بلورتها وتشكيلها في المستقبل, وبالرؤية العكسية فإن إفشال هذا المخطط الخطير مستقبلا يبدأ في اللحظة الجارية, ويبدأ أولا بأن تعزل الغالبية القبطية الساحقة في الداخل وفي الخارج معا, والتي تحب وطنها وتؤمن بوحدته واستقراره وتطوره,تعزل نفسها تماما عن هؤلاء الذين يريدون لهم كل شر تحت شعارات براقة وخادعة, ويعرفون من كل قلوبهم انها الويل قبل الغنيمة, والخطر قبل المصلحة. هذا العزل يجب ألا يكون مجرد بيانات وتصريحات عابرة بقدر ما يكون جهدا منظما ومضادا, يحمل صوت العقل والحكمة والتضحية من أجل الوطن الجامع, ومد الأيدي مع كل القوي السياسية في الداخل للوقوف أمام هؤلاء الأكثر تطرفا وحقدا حتي علي اخوتهم في الدم والدين. ولعل إقامة مؤتمر قبطي مصري خالص, في ربوع الوطن, يدعي اليه الأصوات العاقلة في الخارج, ويشارك فيه مسلمو مصر المخلصون لها, ويطرح رؤية موضوعية لما يجري وما يراد مستقبلا, يكون هو الرد الأمثل علي مؤتمرات خارجية ستظل محل شبهة وخطر جسيم مهما فعل أصحابها. |
#25
|
|||
|
|||
مبديايا اعرفكم بنفسي انا لسه منضم النهارده للمنتدي الي بحترمه واعتز بيه وتعبت لحد منضمين لانه مكنش شراضي يثبلني ولمده طويله
انا بحي ي المؤتمر وتوصياته بس عما يعملوعا ويشيلوا منعا النسب واي حاجه تحد علي الطائفيع بين ابناء الشعب المصري ويعيش العلال مع الصليب انا بقول ان المهندس عدلي قدر يعمل الي معرفتش المعارضه تعمله وسايبن الاخوان المناقثين يبتاغوا في الارض فسادا ربنا يحرقم ويخلصنا منهم لازم وقفه لازم توصيات المؤتمر تتنفذ ولازم الشعب ده يا خد كام صدمه علشان يفوق والي بيحصل دع علي قد معو وحش لكن بصيص النور ظاهر حاله من الزعر بدات تنتشر في الافق والحزب الوطني واجعزه الدوله بتضرب الاخوان والنهارده 700 من قادتهم والمعاونين معتقلين والمذيد سياتي والدنيا كلها بتتكلم عن المؤتمر والمذيد قادم وده كله بيخزف الاخوان وبيخلي العالم يضغظ علي مصر لتنفي مطالب الديمقراطيه من هذا الحكم المتعفن واذا عايزن تشوفوا ان المياه الراكده من توريث الحكم من السادات الي مبارك شوفوا الدول الباقيه قي الشرق الوسط وع ي دول متحجره متجمده وستذهب الي الجحيم والي بيحصل في القاهره اليم وامس وبكره عو تغاعل اول من نوعه لانه تفاعل وتحريك زاتي لم ياتي باحتلال او خراب من اي نوع ولكنه ميلاد قريب ان شاء الله امين في مصر وتكسر شوكه هذا التنظيم الحقير الاخوانجيه المنافقون وتكون مصر هي الحل حماده من مدينه المنصوره.............. مصري .. يعيش الهلال والصليب وتبقي مصر حاملع لهم وحره ان شاء الله ........... امين |
#26
|
|||
|
|||
مؤتمر أقباط المهجر(2) بقلم أبو العلا ماضي : بتاريخ 27 - 11 - 2005 تحدثنا في الأسبوع الماضي عن المؤتمر الذي عُقد في العاصمة الأمريكية واشنطن في الفترة من 16 إلي 18 نوفمبر ونظمته بعض منظمات أقباط المهجر، وقد ذكرت أنه عُقد في مبنى الكونجرس وما يثير ذلك من التباس عن الغرض من عقده في الكونجرس ، والحقيقة أني شاهدت برنامج ممتاز للإعلامي المميز حافظ الميرازي مقدم برنامج " من واشنطن " في قناة " الجزيرة " الفضائية والذي كشف فيه حقائق مهمة عن ظروف عقد هذا المؤتمر، وأنه عُقد بفندق قريب من الكونجرس وليس في الكونجرس كما أشاع المنظمون ، وأن الكلمة التي قيل أنها ألقيت في المؤتمر والتي قيل أنها ُأرسلت من البيت الأبيض ثبت أنها لم ترسل للمؤتمر ولكن لمنظمة مسيحية أمريكية ، مما أثار استغرابي لماذا هذا الكم من التدليس في هذه النقاط ؟ وبالطبع ذكر هذه المعلومات في مواجهة المنظم الرئيسي للمؤتمر مايكل منير وتلعثم ولم يرد ، وواجهه كذلك بفقرات تحريضية ضد وطنه الأصلي مصر، لكنه ادعى أنها غير موجودة فواجهه بأنها موجودة على موقعه في شبكة المعلومات الدولية ( Internet) ، كما ختم الإعلامي المميز حافظ الميرازي بمواجهته بمقال نشر بالاشتراك مع شخص إسرائيلي في واشنطن تايمز وكيف أن هذا الأمر تكرر للمرة الثانية مع نفس الشخص مما يدل على التداخل بين هذا الشخص والأجندة الإسرائيلية في هذا الموضوع ، وبالطبع شارك صديقنا الأستاذ / جورج اسحق من القاهرة في هذا البرنامج وأكد على الموقف الوطني له وللعديد من الوطنين الأقباط اللذين يعيشون على أرض مصر ويعملون مع إخوانهم المسلمين على أرض وطنية وليست طائفية من أجل تطوير الوطن للأفضل في التحول الديمقراطي وتطبيق القانون والمواطنة ، والحقيقية أن موقف أمثال مايكل منير ذكرني بوقائع حدثت أثناء زيارتي للولايات المتحدة الأمريكية في صيف عام 2004 وكنت مع صديقنا الأستاذ الدكتور عماد رمزي رئيس قسم الجيولوجيا في جامعة أسيوط السابق حيث واجهنا نماذج من هؤلاء النفر الذين ذهبوا للإقامة في الولايات المتحدة وادعوا كذبا الاضطهاد ليحصلوا على اللجوء والجنسية وقد حصلوا بالفعل على ذلك ، ولكنهم استمرءوا إدعاء الاضطهاد حتى يظل مبرر وجودهم وحصولهم على الجنسية أو اللجوء صحيحا ، والحقيقية أن د . عماد رمزي كان قويا في مواجهة أمثال هؤلاء وذكر هذا المعنى الذي قلته بادعائهم الاضطهاد وليحصلوا على اللجوء والجنسية ثم استمرءوا في هذا الزعم حتى لا يثبت كذبهم وقال أنا أفهم أن يحاول الشخص تحسين أحواله الاقتصادية بالهجرة لكن ليس على حساب وطنه بادعاءات كاذبة وقال ( والحديث مازال للدكتور / عماد رمزي ) إن ابني أراد الهجرة إلى كندا لأسباب اقتصادية تحسينية بالرغم من أنه كان يعمل عملا ممتازا في مصر فذهب إلي كندا وحصل على الهجرة والإقامة دون إدعاء بالاضطهاد وقال لو أن هناك اضطهادا ما أصبحت أنا رئيس قسم الجيولوجيا في كلية العلوم بجامعة أسيوط . أقول أن بعضا من هؤلاء المهاجرين بنى كيانه هناك على كذبة الاضطهاد فلم يستطع أن يتخلص منها ، وبعضهم خرج لأسباب جنائية وأراد أن يحولها إلى بطولة سياسية، وآخرون يدفعون من عناصر هنا بالداخل لأغراض سياسية ليست مستقيمة فتجمع هؤلاء ليخرجوا لنا وقائع مثل وقائع مؤتمر واشنطن المشار إليه ، والذي لن يغير في الواقع كثيرا بالرغم من تحسين كثير من المطالب وتعديلها حتى لا تكون طائفية باستثناء موضوع " الكوتة " أي جعل نسبة من الأماكن في المجالس المنتخبة للأقباط وهو موضوع هام وحساس وسوف نتناوله في المرة القادمة بأذن الله. |
#27
|
|||
|
|||
المؤتمرات المشبوهة.. وشهود الزور! بقلـم: مرســى عطــااللــه بعض مايجري في واشنطن وأغلب ما يصدر عنها من سياسات يؤكد من جديد أن الذين يديرون دفة السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط بوجه عام والدول العربية بشكل خاص أبعد مايكونون عن الفهم الصحيح لنفسية وطموحات شعوب المنطقة وأن هذه السياسات تنطلق من أرضية سوء فهم متعمد ومبني علي معطيات ومعلومات غير دقيقة أبرزها ذلك الذي يتردد علي صفحات الصحف الأمريكية بايعاز من عناصر الدس والتحريض التي تزعم وتروج بأن شعوب المنطقة تكره كل ماهو أمريكي بدءا من الثقافة ووصولا إلي السياسة. ولأن ما يبني علي باطل يظل باطلا فإن استمرار غياب المعلومات الدقيقة والفهم الصحيح في أروقة الإدارة الأمريكية لحقائق الأمور في المنطقة يصبح سهلا وميسورا علي أي مجموعة من المغامرين حتي لو كانوا مجرد عابري سبيل في أن ينفذوا إلي العقل الأمريكي بسموم الأكاذيب التحريضية من نوع المؤتمر المشبوه الذي انعقد أخيرا في واشنطن ـ برعاية شبه رسمية ـ تحت عنوان مشاكل أقباط المهجر والذي انطلق منه خطاب طائفي وعنصري وتحريضي تفوح منه كل روائح عدم الانتماء الوطني والاستقواء بالأجنبي تحت مظلة الادعاء بأن شعوب المنطقة ـ ذات الأغلبية المسلمة ـ تكره أمريكا بسبب أو بغير سبب علي حد زعمهم. ولو أن أحدا في واشنطن أجهد نفسه وراجع بأمانة ملف العلاقات العربية ـ الأمريكية لأدرك علي الفور أن العرب كانوا يراهنون دائما علي صداقة أمريكا ويبذلون كل جهد لخطب ودها من أرضية الثقة وليس من أرضية الخوف والنفاق وأن مفردات العداء لم تكن متداولة في سجل العلاقات العربية ـ الأمريكية لسنوات طويلة. نعم لم يكن هناك أي شعور بالعداء تجاه أمريكا حتي قرب مطلع الستينيات وقبل أن تخلع عن نفسها برقع الحياء وتجاهر بانحيازها المطلق ودعمها غير المبرر للسياسات العدوانية والتوسعية لإسرائيل علي حساب الحقوق والمصالح العربية. ولعله لا يخفي علي الذين يديرون هذه الأسطوانة المشروخة للتغطية علي الفشل في العراق وعلي وحشية السلوك الإسرائيلي اللاإنساني ضد الشعب الفلسطيني الأعزل أن الولايات المتحدة كانت هي القوة العظمي الوحيدة التي تتربع وحدها في قلوب العرب وبالذات خلال حرب السويس عام1956 عندما أجبرت إدارة الرئيس الأمريكي داويت ايزنهاور إسرائيل وبريطانيا وفرنسا علي وقف العدوان الثلاثي ضد مصر وحزم أمتعة الرحيل فورا من سيناء وبورسعيد. لم يقل أحد في العالم العربي يومها إن الموقف الأمريكي كان ناجما عن خوف من رد فعل عربي مؤيد للاتحاد السوفيتي في إطار سياسة التحجيم والاحتواء للمطامع السوفيتية وإنما قيل وقتها إن أمريكا انطلقت في تحركها من أرضية انتصارها للقانون الدولي وأنها لم تأبه بأن موقفها هذا يتصادم مع مطامع ومصالح ثلاث دول من أقرب حلفائها! وإذن فإن شعوب وحكومات المنطقة كانت منذ البداية تتعلق بالحلم الأمريكي الذي يبشر بإنهاء عصور الاستعمار والسيطرة الأجنبية ورد الحقوق المغتصبة لأصحابها الشرعيين ودعم حقوق الإنسان والقانون الدولي. فمن هو المسئول عن هذا التراجع في أرضية وشعبية الدور الأمريكي في المنطقة ولمصلحة من يعاودون العزف من جديد علي نغمة الكراهية المتأصلة في النفوس العربية ضد كل ماهو أمريكي علي حد زعمهم؟ لقد ساند العالم العربي الولايات المتحدة الأمريكية عام1991 عندما انتفضت باسم ضرورة الدفاع عن الكويت ضد الغزو العراقي ولم يقل أحد في العالم العربي وقتها إن ذلك بسبب ذاتية المصالح الحيوية لأمريكا ورغبتها في تأمين منابع النفط في الخليج! ولكن العالم العربي بدأ يشعر بالصدمة وتساوره الهواجس والشكوك في النوايا الأمريكية وبعد أن كشفت السياسة الأمريكية تجاه المنطقة بوجه عام وتجاه العراق بوجه خاص أن القضية لم تكن انتصارا للشرعية الدولية وإنما كانت مدخلا لاخضاع المنطقة, وبالذات دول الخليج ومعها العراق تحت مظلة الهيمنة الأمريكية, وهو ما تجلي في الاصرار علي غزو العراق دون غطاء من الشرعية الدولية اعتمادا علي حجج ومبررات أثبتت الأيام أنها حجج ومبررات مصنوعة وكاذبة جملة وتفصيلا! وما أحوج واشنطن إلي أن تعيد قراءة بنود سياستها تجاه المنطقة وأن تبني مواقفها علي معلومات دقيقة وليس علي شهادات الزور التي يتطوع بها أولئك الذين لن يترددوا في الشهادة ضد أمريكا نفسها مستقبلا إذا برزت علي السطح قوة عالمية تملك السيف والذهب! |
#28
|
||||
|
||||
تعرف يا أخ رووم أنا طالبة من الله و لا يكتر عليه أسمع لك رأي منغير قص و لصق [عاوزة أعرف فكرك انت مش فكر الجرايد
__________________
الله لا يبخل على من يطلبون معرفته بكل قلوبهم بتلك المعرفة |
#29
|
|||
|
|||
ما أظنش أنه ها يحصل
عزيزتى سوكا
أعتقد أنه مش ها يحصل و خصوصا و انى اعتقد ان السيد روم هذا شخصيه وهميه مثل الموجوده فى قصص الخيال العلمى , فى الاغلب هو سيرفر من جيل متطور من اجهزة الكمبيوتر مبرمج لكى يقوم بعمل search على بعض الكلمات مثل كلمة أقباط المهجر أو مؤتمر الاقباط أو مايكل منير , و يقوم بأستخراج أى سايت على النت يحتوى على تلك الكلمات , شأنه شأن اى search engin أخر , ياهوو مثلا بس متطور شويه , و الخطوه الثانيه من البرنامج هى عمل كوبى , ثم باست عندنا بدون أى أضافه او حذف او نقصان , و لذلك فأنا أشكره على مايقدمه للمنتدى هنا فى خصوص البرمجه المعد بها , و ادعو الله ان يقيه شر أى فايروس يصيبه او هاكر يخترقه - ولا مؤاخذه يعنى - و خالص تحياتى للى برمجوه و ظبطوه . و الرب يبارك و يهدى و يـ Up grade الجميع المفدى |
#30
|
|||
|
|||
روم هو النسخة المعدلة المتطورة لابونا ك ك المقدس ...
بس مع اختلاف الموديل .. دة موديل مسيحي ودة موديل اسلامي ... هات موضوع ابونا ك ك محطش فية يا اما روابط متكررة مليون مرة ياما ذكر الولدان المخلدون يا اما ذكر الاشعار يا اما موقعة ...... ياتري هل في موضوع اخر تكلم فية اشك بالمناسبة وحتى لا يسئ احد فهمي ... هذا ليس هجوم على ابونا ك ك .. الامر فقط للتوضيح .. وكما يقول لي دائما انا احبك كأخ في الانسانية ولكن اكره افكارك واسلامك ... الخ وكأن الاثنين منفصلان |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|