بابا محمد ، وماما آمنة وجدو شُخرم

[Mrs 2ana 7or]

هههههههههههههه انا شفت الحلقه وكانت مهزله

عمرو اديب مش بيستعبط لانه عبيط خلقه اصلا

وبعدين يا كاتيا انتى واينشتين غلط لانه المواسير مالعاش غلاقه بالموضوع

اظن وقتها حيطلع من البلاعات وفى قول اخر البكابورت واللات اعلم

بس المشكله ان اى طفل فيه خوف عليه بالذات البنوتات الصغننات

لا تعجبه واحده وياخدها خالصه مخلصه ليه منتم عارفين القصه والفضيحه بتاعت عيوشه اللى اتاخدت من على المرجيحه ومن الدار للنار يا حرام

برنامج عمرو اديب ده لازم يبقى له حل

ايام مهاجمته لابونا زكريا انا اقترحي ارسال خطابات تهديد لمحطه اوربت يا بانهم يخلوة يلم روحه او يتقطع الاشتراكات

والاخ وطنى مخلص حط لينا لينكات للاتصال بالمحطه وفعلا ابسط شيئ هو مقاطعه القنوات المتخلفه دى مش ندفع فلوش عشان يتقل ادبهم علينا

همتكم حد يطلع اللينك بقى لانى مش عارفه الاقيه بالبحث

كان موضوع وقت مهاجمته هو والمحروسه صابرين لابونا زكريا وقله ادبه وقتها

[مار مينا]

الراجل بيقوله عندنا بابّا محمد هههههههههههههههههههههههه
صدقوني الناس دي مسخرة وبتضحك الناس عليها ..........ههههه
طالما حرام يجيلهم بابا نويل مع انه بيديله هدايا ... وبيعلمه المحبه .........طيب
المفروض يقوله قول لبابا يا حبييبي اترك بلاد الكفرة وارجع لبلادك اللي كلها ايمان واذدهار ومحبه ...........
انا مش عارف الناس دي قاعده هناك ليه . ومبتسالش فلوسهم حرام وللا حلال ليه .
ايه الاستهبال ده ...... دول بيضحكوا الناس عليهم ... قال بابا محمد ههههههههههههه
هيقوله ايه ميري نكاح ..merry neka7
عارفين يا جماعة الاسلام خايف من ايه ...........
خايف من المحبه الخالصه التي لا تنتظر مقابل .....
فعلا _((المحبه لا تسقط ابد ا ))

[Zagal]

وصلني من صديق أديب أريب ، مقطع من برنامج إسلامي في قناة من قناني ( عفوا ) قنوات الردح والدجل العربي الإسلامي ال( المسخ ) المريض ، ويسألني الصديق رأيي في السخف الذي رأه وأراد إمتاعي أو ربما إغاظتي وإشعال فتيل حنقي الكامن تحت رماد القلب .
الطريف في البرنامج ، صوت فتى صغير أشك في أنه يتجاوز العاشرة يسأل رجل الدين الثقيل الجرم ( كما كل القصابين في العالم ، قصابوا اللحم البشري الحرام ، وقصابوا اللحم الحيواني الحلال ) .
يسأله :
مولانا ماذا تقول في بابا نوئيل الذي يأتي في عيد الميلاد ليعطينا الهدايا ، هل يحق أن نأخذ هذه الهدايا أم لا ..؟
ويجيب الشيخ : ومن هذا البابا نوئيل يا ولدي ؟
نحن نعرف بابا محمد ...
بابا محمد يمكن أن يعطينا الهدايا ، ومن يد بابا محمد يمكن أن نتقبلها شاكرين مستبشرين .
يذهل المذيع لهذا القول الذي لم يبدعه لسان عربي من قبل .
أما الشيخ ذاته فينتشي ويتهلل وينتفخ كما الديك الواقف على تل قمامة .
وذاته ... ذاته كما الديك في تلك اللحظة ، لكنه يقف على تل قمامة تاريخية قريشية وصلت إلى مرحلة الإختناق والتعفن التام وأوشك العالم أن يطمرها إلى الأبد .
يتهلل وجهه بشرا لهذا الإكتشاف الرائع الجديد الذي لم يرد على لسان رجل دين منذ أيام لصوص الإسلام الكبار وطغاته الأول عمر وأبا بكر وعثمان ، وشيخهم الذي علمهم السحر ، ذاك الذي ذبح من العرب واليهود وال***** الآلاف ، بما فيهم النساء والولدان والشيوخ .
لم يرد هذا الكشف الجميل الملهم العظيم منذ ما قبل سقيفة بنو ساعدة والفتنة الكبرى التي ذبحت العرب حتى يوم الله هذا ومهدت لإنتهاك هذه الأمة وأختراقها من الفرس والترك والالبان والشركس وعبيد الحبشة و...و..الخ .
بابا محمد يحمل الهدايا لنا ويهبط عبر المدخنة ( وهل لدينا نحن العرب مداخن أم إننا نتجرع سمومنا وسموم الجيران وسموم الحكومات الفاسدة الجائرة ليل نهار لنموت باكرا في الخمسين والستين وقلة يعبرون منا ضفة السبعين ) .
حاولت أن أتخيل المشهد ... حاولت أن أرتدي عقل هذا الطفل وأتخيل ما يمكن أن يتخيله في تلك اللحظة..!
حاولت ولكني فشلت لأن خنجر بابا محمد وخز عيني ، وحافر جواده داس على آخر ضلع لم يكسره طغاة العرب بعد .
كان يسوع يغسل بيديه أرجل تلاميذه ويطهرهم من الخطايا ، وكان يمسح على العيون فيشتعل فيها الضوء من جديد بقدرة العلي الجميل العادل النبيل ... الأب والحبيب والرب الحقيقي ... !
لا ... ليس رب قريش من أعني ... بل الآخر الحقيقي الأوحد الأجمل .... !
وما كان يسوع يحمل سيفا ، وحتى لحظة أعتقاله من قبل الحرس الروماني وحاول أحد الأتباع أن يخرج خنجرا ، هب به الجميل يسوع قائلا :
- ما يؤخذ بالسيف ، بالسيف يُسترد ، ( بمعنى لا أريد أن اعيش برهة أخرى على دم غيري ) .
- وما كان يسوع يركب فرسا ، بل بغلة أو ربما حمار ... !
فمن يمكن أن يظن أن بمقدور صبي عربي مسلم في العاشرة ، وهو من يُحقن منذ نعومة أظفاره بالكراهية والعنصرية والإشمئزاز والرفض للآخر ، يمكن أن يتخيل بابا محمد هابطا من المدخنة ، وعلى ظهره كيسا كبيرا ملونا فيه حلوى وأشرطة ملونة ودمى وأغاني ....؟
لا أظنه يستطيع أن يتخيل هذا وهو الذي قرأ في كتب المدرسة في الصفوف الإبتدائية الأولى ، كيف أن محمد وأتباعه أفتوا بحرمة اللعب والمرح وحب الحياة ، وقالوا للصغار قبل الكبار ، تعلموا كيف تتهيأوا باكرا للموت ـ لأن الحياة مجرد معبر لا أكثر أما لعزّ إذلال الأخرين وإستلابهم قيمهم وكراماتهم وعقائدهم وبالتالي نشر الرأي الواحد والفكر الواحد ونمط العيش الواحد الكئيب المرعب الممل ، أو..... الموت العاجل ومن ثم الإنتقال إلى الجنة ، حيث الأطفال فيها عصافير ملونة لا أكثر ، وحيث الرجال فيها ينكحون ليل نهار بأعضاء لا تهمد ولا تلين ... !
وحسبنا الله ونعم الوكيل في ما فعله إبن آمنة بالخلق .

[hanna3]

انا سمعت الحلقة دي ولو واحد قبطي هو اللي قال كدة الدنيا ها تقوم ولا تقعد بل سيندبوا العالم كلة ويقتلو ا و يبدبحو لان واحد قبطي يسخر من السلام والحمد للة هو مسلم وقالها بعفوية وبالمناسبة رسم كاريكاتير تاني

http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10886

بس حلو مش كدة ؟

[NEW_MAN]

المشاركة الأصلية بواسطة hanna3

بس حلو مش كدة ؟

الظاهر ان رسامين الكاريكاتور وجدوا مادة خام خصبة للفن المضحك !!!!

وفي نفس الوقت فان الاسلام انكشف امام العالم كله ...

اشكرك يا رب

[yaweeka]

المشاركة الأصلية بواسطة NEW_MAN

الظاهر ان رسامين الكاريكاتور وجدوا مادة خام خصبة للفن المضحك !!!!

وفي نفس الوقت فان الاسلام انكشف امام العالم كله ...

اشكرك يا رب

ولسه .... لو استمر المسلمون فى عنجهيتهم وأصروا على فرض طريقة تفكيرهم على الغرب فالمواجهة قادمة لا محالة ....، هيجانهم البربرى ضد الرسوم الكارتونية افقدتهم ما كانوا قد كسبوه عن طريق البترودولار من دعاية كاذبة واصبح الطفل الغربى يعرف ان هؤلاء الناس همج وبرابرة.... ما يمنع المواجهة فى الوقت الحالى ليس المسلمون ، بل عقلاء الغرب ومفكريهم الذين يفضلون اعطاء الفرصة للعقلاء بين المسلمين لتعديل طريقتهم فى التفكير.... وأعتقد ان للصبر حدود كما يقولون وهناك خطوط حمراء لو تجاوزها المسلمون فسيكون خراب مالطا على ايديهم

[Zagal]

www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=57270


واحقاقا للحق هذا المقال هو احد كتابات الاستاذ كامل السعدون
الحوار المتمدن - العدد: 1461 - 2006 / 2 / 14



ونرجع نقول " يا امه ضحكت من جهلها الامم "