|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#16
|
||||
|
||||
وواصل .. كل سنو و انت طيب تتقال فرعوني ازاي دي
__________________
مسيحي من الارض المصريه القبطيه المحتله الي الابد قويه يامصر بالمسيح |
#17
|
||||
|
||||
إقتباس:
أثناء بحثى فى المنتدى عن موضوع آخر... بالصدفة وجدت قطعة الشعرالتالية لشاعر المنتدى الكبير صائد الذباب الذى كتبها على وزن الأغنية التى ذكرتها http://www.copts.net/forum/showpost....1&postcount=15
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 19-12-2005 الساعة 06:48 PM |
#18
|
|||
|
|||
إقتباس:
عيد سعيد = نوفري شاي nofri shai شيه ان رومبي = كل سنة وأنتي طيبة/كل سنو وأنت طيب sheen rompi عيد ميلاد سعيد (عيد سعيد بمناسبة الميلاد) = نوفري شاي إن جين ميسي nofri shai en jin misi مرسي وأنت طيب اوجاي = باي باي |
#19
|
|||
|
|||
يا اندرو عايزين لنك للكتاب دة لو تسمح ........ ممكن ؟
|
#20
|
|||
|
|||
إقتباس:
Tales of Ancient Egypt (Puffin Classics) (Paperback) by Roger Lancelyn Green, Heather Copley (Illustrator) |
#21
|
|||
|
|||
فأجاب رع قائلاً "سوف لن أرسل الومضة الحارقة التي لعيني. ولكنني سوف أرسل سخمت ضد بني البشر."
وفيما هو ينطق الاسم، إذ بسخمت تأتي للوجود في هيئة لبؤة عملاقة، وإذ بها تسرع مبتعدة باتجاه مصر العليا (الصعيد) حيث ذبحت والتهمت الناس حتى جرى النيل أحمراً بالدم وتحولت الأرض على جانبيّه لمستنقعات حمراء. وهكذا قبل أن يمضي وقتاً طويلاً كانت سخمت قد ذبحت أكثر الناس شراً، حتى توجه من تبقى من البشر لرع بالصلاة طالبين رحمته. فتمنى رع أن يحفظهم، حيث لم تكن لديه رغبة في أن يذبح كل البشر ويترك نفسه حاكماً لأرض مقفرة ليس فيها ناس لخدمته. ولكن بعدما ذاقت طعم الدم لم ترد سخمت أن توقف صيدها. ويوم بعد يوم بقت سخمت تتجول في أرض مصر لتذبح كل من تقابله، وليلة بعد ليلة ظلت سخمت تختبئ بين الصخور على حافة الصحراء منتظرة شروق الشمس لتستأنف صيدها من جديد. فقال رع "لا يمكن لسخمت أن تتوقف إلا بحيلة. لو استطعت أن أخدعها وأن أنقذ البشر من أسنانها الحادة ومخالبها فلسوف أعطيها نفوذاً أكبر عليهم، حتى يطرب قلبها فلا تشعر بأن مجداً قد أُخذ منها." فجمع رع أمامه رسلاً وأمرهم قائلاً "اجروا كما ظل جسد، أسرع وأكثر هدوءاً من الجسد نفسه، لجزيرة ابو Apu (تسمى باليونانية Elephantine) التي تقع في النيل أسفل (شمال) الكتاراكت الأول.أحضروا لي زهور الأوكر الحمراء التي لا توجد إلا هناك. احضروها لي سريعاً." آخر تعديل بواسطة Allat ، 23-12-2005 الساعة 02:00 PM السبب: تصحيح |
#22
|
|||
|
|||
الحلقة الأخيرة من قصة رع وأبناؤه
فأسرع الرسل في الظلام وعادوا ليونو Iunu (تعرف في الكتاب المقدس باسم اون On ، وهو نفس الاسم الذي عُرفت به في الحقبة القبطية، أما اليونانيون فاطلقوا عليها هليوبوليس Heliopolis ، وتُعرف اليوم باسم تل حصن وتقع بالقرب من المطرية) مدينة رع حاملين أطناناً من أوكر جزيرة ابو الأحمر. وهناك، بأمر من رع، بدأت كل كاهنات معبد الشمس وخادمات البلاط الملكي في دق الشعير وصنع البيره. وما أن إنتهين من إعداد سبعة آلاف جرة حتى أمرهن رع أن تخلطن الشعير مع أوكر ابو الأحمر ليومض كالدم في ضوء القمر.
ثم قال رع "الآن أحملوا هذا بعكس تيار النيل لحماية البشر. أحملوه للمكان الذي تضمر فيه سخمت أن تذبح الناس عندما يعود الصباح، وأسكبوه على الأرض كفخ لها." وعند بزوغ فجر الصباح خرجت سخمت من عرينها بين الصخور لضوء الشمس ونظرت حولها باحثةً عن إنسان لتلتهمه. لكنها لم تجد كائناً حياً بل في المقابل، وفي المكان الذي كانت قد ذبحت فيه عدة رجال في اليوم السابق، رأت الحقول مغطاة بعمق ثلاث أيادٍ بما يبدو كالدم. فنظرت سخمت وأطلقت ضحكة كزئير لبؤة جائعة. وهكذا، معتقدة أنه الدم الذي أراقته في اليوم السابق، أنحنت وشربت بشراهة. وشربت سخمت وشربت حتى صعدت قوة البيره لرأسها فلم تقو على الصيد أو القتل. وعندما اقترب اليوم من نهايته نزلت سخمت مترنحة ليونو حيث كان رع في انتظارها. وعندما لمست الشمس الأفق لم تكن سخمت قد ذبحت رجلاً أو إمرأةً منذ المساء السابق. "قد أتيت في سلام أيتها اللطيفة" قال رع. "ليكن السلام معكِ واسماً جديداً. منذ الآن أنت لستِ سخمت الذابحة، بل أنتِ حتحور سيدة الحب. ولسوف يكون نفوذك على البشر أقوى مما كان عليه، لأن هوى الحب سوف يكون أقوى من حرقة الكراهية. ولسوف يعرف الجميع الحب ولسوف يقعون ضحايا لكِ. وعلاوة على ذلك، كتذكار لهذا اليوم، سوف تقوم كاهنات الحب بتجرع بيرة يونو المحمرة بأوكر ابو في اليوم الأول من كل سنة (رأس السنة المصرية يوافق 11 سبتمبر) في احتفال عظيم احتفاءاً بحتحور." (شهر هاتور المصري تسمى على اسم حتحور). وهكذا أُنقِذت البشرية من قبل رع وأُعطيت بهجةً جديدة وألماً جديداً. النهاية آخر تعديل بواسطة Allat ، 23-12-2005 الساعة 02:02 PM |
#23
|
||||
|
||||
للرفع بدون تعليق انزل شوية كمان حبتين قصة غاية فى الروعة يا اندرو ياريت تقول لنا واحدة تانى لو سمحت. الصعيدى |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|