سوداني يدافع عن معلمته المتهمة بإهانة الإسلام: سمّيت الدب بإسمي

[الحمامة الحسنة]

هتفوا: "القصاص بالرصاص" و"الإعدام يا حكام"
آلاف يتظاهرون بالخرطوم لإعدام البريطانية المدانة بالإساءة للرسول

[WEB] http://www.alarabiya.net/articles/2007/11/30/42329.html [/WEB]



الخرطوم، لندن- وكالات

تظاهر الاف السودانيين الغاضبين, حمل بعضهم السكاكين والعصي, وسط الخرطوم بعد صلاة الجمعة 30-11-2007، احتجاجا على ما اعتبروه حكما مخففا صدر بحق معلمة بريطانية متهمة بازدراء الاسلام. وتجمع المتظاهرون بعد ادائهم الصلاة في عدد من مساجد الخرطوم وهتفوا بشعارات من بينها "القصاص بالرصاص لمن يسيء للنبي".

وكانت محكمة سودانية حكمت مساء الخميس على المعلمة جيليان غيبونز (54 عاما) المتحدرة من ليفربول في شمال انكلترا بالسجن 15 يوما والطرد من البلاد. واتهمت المعلمة بانها سمحت لتلامذتها الاطفال الذين تتراوح اعمارهم بين 6 و7 سنوات باطلاق اسم "محمد" على دب دمية.

ورددت الجموع هتاف "الاسلام يا حكام, الاعدام يا حكام". وتجمع المتظاهرون وسط مدينة الخرطوم من عدة مساجد عقب صلاة الظهر بعدما اصدرت محكمة جنايات حكمها في حق المعلمة.

وتنص المادة 125 من القانون الجنائي السوداني المتعلقة باهانة العقائد الدينية واثارة الكراهية وازدراء العقيدة بالسجن حتى ستة اشهر والجلد 40 جلدة ودفع غرامة مالية.

وقال الشيخ حسين مبارك امام الاف من المصلين الذين تجمعوا بعد الصلاة ان "الحكم كان مخففا خوفا من انتقادات منظمات حقوق الانسان واميركا والغرب". وانتقد ما وصفه بمحاولة "تحويل السودان من دولة اسلامية الى دولة نصرانية" مضيفا ان المعلمة البريطانية جاءت الى بريطانيا "لتحقيق هدف ما". وتساءل "لماذا اتت هذه المعلمة من بريطانيا الى السودان؟ هل في بريطانيا لا يوجد مال حتى تأتي السودان؟ اذن جاءت لهدف اخر ليس للبحث عن المال".

ودان "من يحاولون الدفاع عن الديموقراطية وحقوق الانسان والاساءة الى النبي". وشكك في امكانية ان تمضي المعلمة كامل فترة عقوبتها في السجن.

وفي وقت سابق قال الشيخ عبد الجليل الكروري في المسجد الرئيسي في الخرطوم ان غيبونز "فعلت ما فعلته بنية الاساءة للاسلام", مؤكدا ان "عملها مقصود".

وجرت المحاكمة تحت حراسة الشرطة المشددة لتجنب تكرر التظاهرات التي قادت في السابق عندما تم نشر رسوم كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد, الى اعمال عنف.

تحرك لندن

من جهتها، اعلنت وزارة الخارجية البريطانية الجمعة ان لندن تسعى لتامين الافراج في اسرع وقت ممكن عن المعلمة البريطانية، إلا أن الناطقة بإسم الوزارة لم تشأ التعليق على تظاهرات الخرطوم، مكتفية بالقول: "نعلم ان تظاهرات جارية لكن السلطات المحلية تبقي ذلك تحت السيطرة".

وتابعت "لا نزال نسعى الى حل سريع لهذه القضية" مشيرة الى ان لندن تسعى لتامين الافراج المبكر عن المعلمة. واوضحت "لا نزال نجري اتصالات دبلوماسية مع الحكومة السودانية. وهذه الاتصالات ستتواصل اليوم في لندن والخرطوم (...) ومن الصعب جدا القول ما ستكون النتيجة".

وصرح وزير خارجية بريطاني ديفيد مليباند في وقت سابق ان المحاكمة جرت بسبب "سوء فهم غير مقصود", مؤكدا استمرار الاتصالات الدبلوماسية "لايجاد حل سريع لهذه المسألة". وزار مسؤولون في السفارة البريطانية غيبونز في وقت سابق في مكان اعتقالها الذي لم يكشف عنه بعدما بدأت تنفيذ الحكم الصادر في حقها. وبدأ سريان الحكم من يوم اعتقالها الاحد.

وأشار متحدث باسم السفارة إلى أن القنصل ونائب السفير زارا غيبونز "وهي بحالة جيدة (...) ومعنوياتها جيدة ولم تتعرض لسوء معاملة او اي شيء من هذا القبيل".

http://www.alarabiya.net/articles/2007/11/30/42329.html

[shosho_angl]

السودان والعرب المسلمين عاوزين يعدوموها ده التخلف بعينه لكن هانقول ايه ده دينهم وتعاليهم اقتل انهب

مع ان الواد اعترف تخللللللللللللللللف

[AleXawy]

[wEB]http://coptsrights.com/home/index.php?option=com_content&task=view&id=54&Itemi d=1[/wEB]

[وطنى مخلص]

نما الى علمنا منذ ثوانى أن الاسيرة البريطانية جليان جيبونز قد تصل الى بريطانيا حُرة و حية خلال ساعات قليلة
و كان وزير خارجية بريطانيا الشيوعى ديفيد مليبان قد ارسل وفد من العربان المحمديين المستوطنين فى بريطانيا العظمى برئاسة عضو مجلس اللوردات اللورد احمد احمد احمد و كبيرة منكوحاته الشرعيات البارونة : سيدة عروسى
لكى يبصروا إخوتهم الارهابيين العربان المحمديين فى السودان بخطورة تنفيذ شرع اللات فى الاسيرة البريطانية جليان جيبونز حيث سيؤثر هذا على صورة المحمدية فى الغرب مما سيكون له تاثير قاتل على فرص المستوطنين المحمديين فى الغرب الكفرى فى تضليل الاعداد المامولة من الغربيين الكفرة و اسقاطهم معهم فى مستنقع المحمدية النكاحية
و ذكر الوفد العربانى المحمدى من العربان المحمديين المستوطنين فى بريطانيا اخوتهم الارهابيين فى السودان العربانى المحمدى ايضا بفقه درأ المفاسد لا ضرر و لا ضرارا و اختيار اهون الضرريين
فى اجتماعهم بالرئيس السودانى عمر حسن البشير حيث قارنوا معه بين الضرر الذى سيصيب المحمدية بتطبيق شرع اللات على جيليان جيبونز و بين الفوائد الجمة التى ستحصل عليها المحمدية بالتنكر الشامل الكامل لشرع اللات فى قضية الاسيرة البريطانية جيليان جيبونز

و قد انفردت البارونة : ســيـــدة عروسى بحريم بشير النكاح و تباحثت معهم فى امور توفير افضل الوسائل لحفظ فروج المحمديات فى السودان و توصلت معهن للاتفاق على قيامهن بممارسة كل وسائل الدلال و الدلع على بشير النكاح لإقناعه بإطلاق سراح الاسيرة البريطانية عملا بالمبدا الشرعى الضرورات تبيح المحظورات
و بالفعل تمكن حريم البشير من اقناعه بأطلاق سراح الاسيرة البريطانية رغم انه كان قد صرح فى صبيحة ذات اليوم بانه لن يطلق سراحها مهما حدث لان القضاء الشرعى المحمدى فى السودان قضاء مستقل لا يتلقى تعليماته الا من اللات و نكيحه مباشرة عبر سيدنا جبريل
لذلك فقد اشترط بشير النكاح أن يكون اطلاق سراح الاسيرة غير خاضعا للمبدا الشرعى الضروروات تبيح المنحظورات اذ ان هذا يظهره امام اللات و رسوله بمظهر المتخازل
كما اصر على ان لا يكون اطلاق سرح الاسيرة انطلاقا من فقه تفضيل اهون الضررين و درأ المفاسد لان هذا الفقه فى هذه المسألة لا يحقق المبدا الشرعى انتم الاعلون و لا يحقق المبدا الشرعى الهادف الى اظهار تفوق المحمدية على غيرها من الديانات الكفرية
بل ان اطلاق سرح الاسيرة يجب ان يكون انطلاقا من مبدا العفو و الاقساط عند المقدرة
فنقل حريم البشير الى البارونة : سيدة عروسى آخر ما تمكنن من اقناع البشير به
و على ذلك قامت البارونة : سيدة عروسى بكتابة بيان استرحام و اعتذار باللغة الانجليزية و ذهبت الى سجن النسوان بالخرطوم حيث اجتمعت بجليان جيبونز و اقنعتها بالتوقيع على البيان الذى نص على :
" سيدى يا رسول اللات يا انكح العالمين يا معلم البشرية الاول فى الفخاد
عليك الصلاة و السلام و بعد
إنني ككافرة فى قمة الاسف لما حدث منى عندما لم اقم بدق خوازيق فى ادبار اطفال الفصل عندما قرروا تسمية دبهم المفضل بأسمك عليك الصلاة و النكاح
فأنا يا سيدى يا انكح الخلق احبك و احترمك احراما كبيرا فيكفيك فخرا ان فى إربك اربعين نكيحا كاملا بينما الدب كان أبلج و لم يكن له اى إرب مما يعد غير صالحا لينال شرف التسمى بأسمك يا ذو الاربعين نكيح
سيدى يا انكح الخلق أننى فى قمة الشوق لان ارى عائلتى فى بريطانيا الكفرية و اصدقائى فى بريطانيا الكفرية فانا نادمة بشدة على ارتكابى جريمة دخول ديار المحمدية و التبرع بوقتى لتعليم المحمديين و اتعهد لك اننى لن اعود لهذه البلدان الراقية مرة اخرى و شكرا"
جليان جيبونز

فهنيئا لجليان جيبونز بالنجاة من سيوف اللات المسلولة

[الحمامة الحسنة]

فى اجتماعهم بالرئيس السودانى عمر حسن البشير حيث قارنوا معه بين الضرر الذى سيصيب المحمدية بتطبيق شرع اللات على جيليان جيبونز و بين الفوائد الجمة التى ستحصل عليها المحمدية بالتنكر الشامل الكامل لشرع اللات فى قضية الاسيرة البريطانية جيليان جيبونز

قمة التناقض حتى فى تطبيقهم لشرعهم الوثنى وإلا هل لو مقتنعين بشرعهم هذا كانوا تنازلوا عن تطبيقه فى سبيل مصالحهم الخاصة مع بريطانيا وخجلهم من الرأى العام العالمى ..صحيح مسلمين يخافوا ولا يختشوا .. فعلا هم بعقيدتهم لاشيىء أمام العالم وهذا هو سبب شعورهم بالدونية امام العالم وشعورهم بتخلفهم وتخلف تعاليمهم الوثنية لدين اللآتِ .

و على ذلك قامت البارونة : سيدة عروسى بكتابة بيان استرحام و اعتذار باللغة الانجليزية و ذهبت الى سجن النسوان بالخرطوم حيث اجتمعت بجليان جيبونز و اقنعتها بالتوقيع على البيان

قمة التدليس عندما يرغبون فيه .. لو هذه المدرسة ذكية لاتوقع على هذا البيان لأن فيه إقرار بأنها أخطأت وهى فى الحقيقة بريئة ولم تخطأ فى حق هؤلاء الكِلاب المتخلفة . وأكيد ستأخذ برائة لأنهم امام ضغط العالم ونظرته المشمئزة لهم ولغباوتهم .

[الحمامة الحسنة]

الإفراج عن المدرسة البريطانية وتسليمها إلى سفارة بلدها في الخرطوم
الرئيس السوداني يعفو عن المعلمة البريطانية المتهمة بإهانة الإسلام

[WEB] http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2007/12/285214.htm [/WEB]

GMT 12:15:00 2007 الإثنين 3 ديسمبر
أ. ف. ب.


الخرطوم: قال المتحدث باسم السفارة البريطانية في السودان ان المدرسة البريطانية التي عفا عنها الاثنين الرئيس السوداني عمر البشير افرج عنها وتم تسليمها الى سفارة بلدها. وقال المتحدث عمر داير "يمكننا تأكيد انها تحت حماية السفارة وان دبلوماسيينا موجودون معها"من دون المزيد من التفاصيل او توضيح ان كانت المدرسة موجودة داخل السفارة.

وقد اصدر الرئيس السوداني عمر البشير الاثنين عفوا عن المعلمة البريطانية. وكان حكم على المدرسة البريطانية جيليان غيبونز (54 عاما) الخميس بالسجن 15 يوما بتهمة اهانة الاسلام بعدما سمحت لتلاميذ في السادسة والسابعة من العمر بتسمية دب دمية على اسم الرسول محمد.

والمعلمة المتحدرة من ليفربول اوقفت في 25 تشرين الثاني/نوفمبر وسجنت في الخرطوم. وتم نقلها الجمعة الى مكان سري اثر تظاهرات في العاصمة السودانية حيث ردد متظاهرون شعارات تطالب باعدامها.

http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politi.../12/285214.htm

[honeyweill]

لاتتخيلي عزيزتي الحمامه مافعله محمديون السودان كم ربحوا منه ولم يخسروا شيئا

لان ماحدث هو سياسيه في سياسه مغطاه بالمحمديه
اولا: اثبات حسن وسماحه الاسلام رغم وضع مايشبه قانون دولي او عاده دوليه في تخويف من يهاجم الاسلام ومحمده فمن سيتحدث عن محمد سيفكر الف مره قبلها لانه سيخشيء من غضب الرعـــاع ويصبح المسام بالمحمديه خط احمر عالمي .
ثانيا: وضع السودان بخطه نفس خطه ليبيا وهي ابتزاز الغرب تاره بالممرضات البلغاريات وتاره اخري بالمدرسه البريطانيه لكي تفتح اوربا ابوابها امام السودان وتدعم قضاياها وتهديء العالم من محاسبتها علي مايحدث من مهازل داخل ارضيها

مغلف كل هذا بتحريك قطعان الاسلاميين لارهاب العالم بالاعداد البشريه وادخال الموضوع حريه اديان وحقوق انسان يرفضون الاساءه لدينهم رغم مايحمله من اهانه وظلم للبشريه جمعاء
المحمديه الان لابديل امامها سوي الانتشار بالجنس والتغرير والعنف كالماضي لانها لم تعد مقنعه لاحد من الناس وهذا سبب التنصير الكبير من المسلمين للمسيح المجد له كل المجد

[تيتو7282]

اكيد يااخواتى الاحباء عشان يفرجوا عن المدرسه الغلبانه لازم ولا بد يكونوا استجوبوا المعز لدين الله الدبوب واكيد الدبوب لعن ام اليوم اللى الولد سماه فيه محمد لانهم اكيد برضوا عزبوا الدبدوب وحطوا السيخ المحمى فى صرصور ودنه .. معلش هو ده العالم الاسلامى المتحضر والمتقدم تخلف فى تخلف وانا اعتقد ان الدبوب بعد الازمه دى حيسمى نفسه جرجس ويسيب الاسلام

[الحمامة الحسنة]

مجلس علماء المسلمين حذر الحكومة السودانية من الإفراج المبكر عنها
المعلمة البريطانية المدانة بإهانة الإسلام تغادر السودان بعد عفو رئاسي

[WEB] http://www.alarabiya.net/articles/2007/12/03/42448.html [/WEB]

الخرطوم- وكالات

غادرت الخرطوم الاثنين 3-12-2007 المعلمة البريطانية جيليان جيبونز التي عوقبت بالحبس في السودان لمدة 15 يوما لسماحها لتلاميذها باطلاق اسم محمد على لعبة بعدما حصلت على عفو.

وصدر العفو عن جيليان جيبونز التي حكم عليها يوم الخميس بالحبس 15 يوما ثم الترحيل بتهمة اهانة الاسلام بعد مناشدة عضوين مسلمين بارزين في البرلمان البريطاني الرئيس السوداني الافراج عنها سريعا.

ورافقها الاثنان وهي تغادر مطار الخرطوم الذي شددت فيه اجراءات الامن بعد تظاهر المئات يوم الجمعة مطالبين باعدامها.

واثارت جيبونز شكاوى بعدما طلبت من تلاميذها في مدرسة الوحدة الخاصة في الخرطوم اختيار اسم مفضل للعبة على شكل دب في اطار مشروع تعليمي في سبتمبر أيلول. واختار 20 تلميذا من بين 23 تلميذا اسم محمد وهو اسم شائع للذكور في السودان تيمنا باسم النبي محمد.


واعتذرت المعلمة عقب الاعلان عن العفو عن أي مضايقة سببتها لشعب السودان. وقالت جيبونز في بيان مكتوب قرأته البارونة البريطاينة سيدة وارسي التي اجتمعت هي وعضو مجلس اللوردات البريطاني اللورد أحمد مع الرئيس السوداني "مكثت في السودان أربعة أشهر فقط لكني استمتعت بوقتي كثيرا. لم أجد سوى العطف والكرم من الشعب السوداني." وتابعت "اكن احتراما كبيرا للدين الاسلامي ولم أتعمد أبدا اهانة أحد. أعتذر عن تسببي في أي مضايقة."

وبعد الاعلان عن الافراج عن المعلمة, تظاهر خمسون شخصا لفترة قصيرة امام السفارة البريطانية في الخرطوم احتجاجا على هذا القرار, بحسب شهود. وتجمع المتظاهرون الذين قدموا على متن حافلتين قبل ان يتفرقوا بهدوء.

من جانبه قال المسؤول الاعلامي في الرئاسة السودانية محجوب فضل البدري اثناء لقاء البشير مع عضوين مسلمين في مجلس اللوردات البريطاني "تم العفو عنها اثر وساطة البارونة سعيدة وارسي واللورد نظير احمد".

وفي لندن, عبر رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون الاثنين عن "سروره وارتياحه" بعد العفو الذي قرر الرئيس السوداني منحه للمعلمة البريطانية المسجونة في السودان بتهمة اهانة الاسلام.

وقال براون في بيان "شعرت بالسرور والارتياح عندما علمت ان جيليان غيبونز سيفرج عنها", معتبرا ان "الحكمة تغلبت". واضاف ان "سفارتنا في الخرطوم ستتكفل بها (المعلمة) عند الافراج عنها بعد محنتها".

من جهته, اعرب وزير الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند عن "سعادته" للافراج عن المعلمة جيليان غيبونز. وقال في بيان "ارحب بتدخل الرئيس البشير الذي وضع حدا لهذه القضية". واضاف "سنبحث مع جيليان في رغباتها لجهة مسالة العودة الى بريطانيا".

واشاد رئيس الحكومة البريطانية بوساطة العضوين المسلمين في مجلس اللوردات. وقال "اشيد بالجهود الخاصة للورد احمد والبارونة وارسي للحصول على اطلاق سراحها".

وقام اللورد أحمد والبارونة وارسي بمبادرة خاصة من اجل افراج مبكر عن جيبونز. وقاما بارجاء رحيلهما عن الخرطوم حين تأكد اجتماعهما مع الرئيس السوداني في اللحظة الاخيرة بعد أن ظلا ينتظران طوال يومين.

وهلل العاملون في مدرسة الوحدة التي تعمل فيها جيبونز لدى سماعهم نبأ العفو عنها. وقال روبرت بولس مدير المدرسة "الجميع سعداء للغاية.. الجميع يضحك الان." وأضاف أنها موضع ترحيب للعودة للتدريس اذا كانت ترغب في ذلك. وكانت جيبونز قد أوقفت عن العمل بعد تحقيق أجرته المدرسة في هذه الواقعة.
تحذير إسلامي

إلا أن مجلس علماء المسلمين في السودان حذر الحكومة الأحد من الإفراج المبكر عن جيبونز قائلا إن ذلك "سيجرح مشاعر المسلمين في السودان".

وقال المتحدث باسم المجلس الشيخ محمد عبد الكريم "إذا سحبت الحكومة الحكم ... سيكون ذلك سابقة سيئة للغاية وسيكون لها عواقب وخيمة على سمعة الحكومة... ليس فقط في السودان ولكن في خارجه أيضا".

وقال علماء مسلمون إن الحكومة ستواجه مشاكل إذا خفضت عقوبة جيبونز التي قالوا انها خفيفة جدا.

وخرج مئات المسلمين إلى شوارع العاصمة السودانية الخرطوم الجمعة الماضية، يلوح الكثير منهم بسيوف ورايات إسلامية خضراء مطالبين بموت المعلمة البريطانية. وشددت السفارة البريطانية في الخرطوم من اجراءات الامن الخاصة بعد الاحتجاجات.

http://www.alarabiya.net/articles/2007/12/03/42448.html

[عاطف المصرى]

المشاركة الأصلية بواسطة honey

لاتتخيلي عزيزتي الحمامه مافعله محمديون السودان كم ربحوا منه ولم يخسروا شيئا

لان ماحدث هو سياسيه في سياسه مغطاه بالمحمديه
اولا: اثبات حسن وسماحه الاسلام رغم وضع مايشبه قانون دولي او عاده دوليه في تخويف من يهاجم الاسلام ومحمده فمن سيتحدث عن محمد سيفكر الف مره قبلها لانه سيخشيء من غضب الرعـــاع ويصبح المسام بالمحمديه خط احمر عالمي .

بل يخسرون كثيرا جدا

أختلف معك فى هذا ايها الاخ العزيز هنى
فالمسلمون ليسوا بهذا الذكاء . ان من يفعل هذا قطعان من الغوغاء تساق بمعرفه شيوخهم الاجلاء يبثون فيهم قواعد واصول دينهم الحنيف الذى يدعوا الى القتل وسفك دماء الابرياء واستعداء الآخر .

ثانيا: وضع السودان بخطه نفس خطه ليبيا وهي ابتزاز الغرب تاره بالممرضات البلغاريات وتاره اخري بالمدرسه البريطانيه لكي تفتح اوربا ابوابها امام السودان وتدعم قضاياها وتهديء العالم من محاسبتها علي مايحدث من مهازل داخل ارضيها

موضوع ممرضات ليبيا موضوع سياسى - تم بأسلوب سياسى قذر وبأتهام ملفق - لضمان عوده ليبيا للحظيره الدوليه - بينما مايحدث بالسودان
هو التهاب دينى بدوله تعانى فيروسا اسلاميا .

وهنا ينكشف القناع عن الاسلام امام الامم التى تعانى من جهلها بهذا الدين الحنيف ليترك اثرا سلبى ليعود بالذاكره الاوروبيه لما عانته شعوب اسبانيا والبرتغال على مدار600 سنه من أحتلال غوغائى .

حينما رسمت الرسوم الكاريكاتيريه بالدنمارك بدايه - كان كاريكاتيرا عاديا لم يلفت سوى فئات قليله ممن يقرأون هذه الجريده وكانت ستمر عابره كأى تعليق .
ولكن عندما جن جنون القطعان المريضه بالحمى الهيستيريه المحمديه - التفت العالم ليرى ما فى هذه الرسوم ليعاد نشهرها مره واثنان والف وبأكثر من دوله استنكارا لهذا التخلف .

وهذا ما أتحدث عنه عن المردود العكسى .

ولا قول لى سوى : شفـــــــــــــاهم اللـــــــــــه !

------------------------

من سيفصلنى عن محبه المسيح
المصــــــــــرى

[Zeina]

أصلاً محمد ما بيستاهل ينحط اسمو لدمية تفرح الاطفال!

وتسمية الدب باسم محمد هو اهانة لكل دبدوب

[knowjesus_knowlove]

بعد الإفراج عن المدرسة البريطانية ...
عادت إلى بلادها وفى صحبتها الدبدوب السودانى محمد ....
وما أن وضعته فى مؤخرة سيارتها حتى حدث ماحدث ...
فقد قام بنكح كل من قابله وأولهم المسكين أرنوب ..

شاهدوا الفعل الفاضح للدبدوب محمد فى الرابط التالى....
تحذير هام .....
هذا الموقع لايدخله إلا الراسخون فى الإيمان .....

http://vids.myspace.com/index.cfm?fu...ideoID=6759665