|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
|
#2
|
|||
|
|||
واخيرا تم الافراج عن افغاني تحول للمسيحية
http://news.bbc.co.uk/low/arabic/wor...00/4847984.stm
الافراج عن افغاني تحول للمسيحية خلال التحقيقات تستعد السلطات الافغانية لاطلاق سراح افغاني ارتد عن الاسلام واعتنق المسيحية في الوقت الذي يعاد فيه النظر في القضية. وقال مسؤول افغاني ان قضية عبد الرحمن قد اعيدت مرة اخرى الى المدعي العام بسبب وجود فجوات في الادلة. وقال المسؤول الذي رفض الكشف عن اسمه انه بينما ينظر المدعي العام في اوراق القضية فلا يستلزم ابقاء عبد الرحمن في الحجز. ومن المحتمل ان يواجه الرجل حكما بالإعدام وفق قانون الشريعة في البلاد بتهمة "الارتداد عن الإسلام" في حالة رفضه العدول عن التحول للمسيحية. ضغوط دولية وقد صعدت الولايات المتحدة ضغوطها على افغانستان بسبب قضية عبد الرحمن. واجرت وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس اتصالا هاتفيا مع الرئيس الافغاني حامد كرزاي "وطلبت منه ان تظهر افغانستان احتراما للحرية الدينية وان يتم العمل على حل القضية سريعا". وقالت رايس للصحفيين انها عبرت عن موقف الولايات المتحدة "بأقوى العبارات الممكنة". وكان الرئيس الامريكي جورج بوش عبّر قبل ذلك عن "قلقه العميق" حيال القضية. وقال بوش مؤخرا إنه يتوقع من السلطات الأفغانية أن تحترم ما وصفه "بمبدأ الحرية الكوني". "لا حكم بالاعدام" من جانبه، قال رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر إن كرزاي أخبره بأن الرجل لن يواجه عقوبة الاعدام. وأضاف هاربر أنه تحدث هاتفيا إلى كرزاي الذي طمأنه بأنه "لن يكون هناك مسٌ بالحريات الدينية". وكان أحد قضاة المحكمة العليا قد قال إن النظام القضائي لن يرضخ للضغوط الخارجية. "إن النظام القضائي نظام مستقل. نحن نراقب القضية عن كثب" ناطق حكومي أفغاني وفي وقت سابق طلبت اسرة عبد الرحمن من المحكمة اطلاق سراحه ووقف المحاكمة مؤكدة انه يعاني من مرض نفسي. كما اوضح قاضي المحكمة العليا الافغانية لبي بي سي ان هناك ما يدعو للشك في قوى عبد الرحمن العقلية، مما قد لا يجعله لائقا للمثول امام القضاء. وقال القاضي انصار الله مولوي زادة ان علامات "الاضطراب" ظهرت على عبد الرحمن. واوضح خليق أحمد نائب المتحدث باسم كرزاي:" إن النظام القضائي نظام مستقل. هذه قضية رفعتها عائلة الشخص ضده. نحن نراقبها عن كثب، وأفغانستان أيضا تحترم حقوق الانسان." وقد تحول الرجل الذي يدعى عبد الرحمن للمسيحية منذ 16 عاما فيما كان يعمل في إغاثة اللاجئين في باكستان. وقد عاش الرجل فترة طويلة خارج افغانستان حيث من المعتقد انه تحول الى المسيحية في المانيا. وقد أدانته عائلته خلال خلاف حول حق الوصاية على ولديه. -------------------------------------------------------------------------------- ارسل هذا الموضوع لصديق -------------------------------------------------------------------------------- مواقع من بي بي سي متعلقة بهذا الموضوع اللجنة الأفغانية المستقلة لحقوق الانسان الحكومة الأفغانية بي بي سي ليست مسؤولة عن محتويات المواقع الخارجية |
#3
|
|||
|
|||
وصل عبدالرحمان اليوم إلى إيطاليا بعدما تحصل على اللجوء السياسي.
مبروك له عرف من أين تأكل الكتف |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#5
|
|||
|
|||
هو اية الموضوع اى خبر عن شخص مايعجبش تقولوا علية معاق ذهنيا و هو المعاق ذهنيا برضة هايدور على شقة و سيارة و الفلوس ......... و بعدين اكيد مبروك علية لانة عرف طريق الخلاص
|
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
كما ان الرجل أصلا كان عايش في ألمانيا .. واذا كان يرغب في المال أو الشهرة او الصخب الاعلامي كان اعلن عن مسيحيته في ألمانيا وهو في أمان وكان سينال ايضا ترحيبا كبيرا ولكنه اعلن عاد إلى بلاده .. وحينما سئل قبل الافراج عنه إذا كان يرغب في السفر إلى اي دولة .. قال انه إذا رجع إليه الاختيار فانه يريد أن يبقى في بلاده ليؤكد على معنى الحرية لانه لو هاجر منها فهذا يعني إن المتطرفين انتصروا في القضاء على الحرية. وحينما ادعوا انه مختل عقليا رفض تماما هذا الادعاء (رغم انه كان فيه انقاذ لحياته) ولكنه اكد انه ليس مختل عقليا ابدا.. اعتقد ان المخاطرة في حالة هذا الرجل اكبر بكثير من اي مكاسب مادية يدعي البعض رغبته فيها لانه بسهولة كان ممكن يختفي كما قلنا قبل حتى ما حد يعرف عنه حاجة .. ولكنه وضع نصب عينيه المجد الاتي ورفعها للسماويات .. ولذلك فقد وجد كل الارضيات لا تساوي شيئا .. صحيح الاولون آخرون والاخرون أولون فعلا .. هذا الايمان القوي قد يبدو غريبا على البعض ولكن من يعرفون القليل عن عصور الاستشهاد لن يجدوا ذلك غريبا على الاطلاق. إقتباس:
لانها لو كانت طبقت الشريعة الاسلامية وقضت بإعدامه لانه مرتد ستخالف بذلك الدستور وتستعدي الدول الغربية عليها والدول الغربية كما نعلم هي ولية نعمتها وهي التي تدير شؤون البلاد وتحافظ على أمنها وتمولها .. ولوكانت قضت بانه من حقه اعتناق اي دين عملا بمبدأ الحرية الدينية الوارد في الدستور الافغاني الجديد كانت ستخالف الشريعة الاسلامية وتندلع البلاد نارا لن تنطفئ حيث لن يقبل المسلمون حكما كهذا والذي قد يفتح الباب لاخرين غيره ولن يتمكنوا من وقف التيار. وكان سيناريو الاختلال العقلي معد من قبل منذ بداية الازمة ولذلك قال وزير الداخلية الافغاني إنهم يبحثون عن حل يرضي جميع الاطراف وقد كان .. فالكل يعلم ان ادعاء الخلل العقلي كذبة كبيرة ,, ولكنه كان حلا يرضي جميع الاطراف .. وفي النهاية .. لقد ربح (عبد الرحمن) اكثر من الجميع لانه ربح خلاصا ابديا حتى ولو كان اعدم .. وشكرا والرب يعوض تعب المحبة |
#7
|
|||
|
|||
أقرأ اختبارات المتنصرين (المسلمين سابقا)
|
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|