|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
احترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان و لكنهم من داخل ذئاب خاطفة
إقتباس:
يا أخ لونلي وولف ؛ لو دققت في كلام ولهجة البنتين اللي بتقول إنهم مبسوطتين جداً ومتحمستين للإسلام ؛ لوجدت أنهم مكرهتين جداً علي الإسلام وعلي ما تقولانه ؛ رغم أنمهما يحفظانه عن ظهر قلب ؛ كما يحفظ المسلمين القرآن والحديث ؛ فأنظر إلي ما تقوله مثلاً كريستين الابنة الصغرى :- تقول إنها أحبت الإسلام مند ان كانت في الصف الثاني الإعدادي ؛ وأنها اشتاقت للدخول فيه والغريب أنها تذكر مشكلة أختها الكبيرة ثم تدكرت بعد دلك أنها كانت تحب الإسلام مند طفولتها ؛( وطبعاً الكذب مالوش رجلين ) بالدمة هدا الكلام يمكن أن يصدقه عقل ؛ مادا رأتا في العقيدة أو الديانة الإسلامية مند طفولتهما فانجدبا أليها ؟؟؟!!! لقد أيقنا مند مرحلة الطفولة ان الديانة الإسلامية فاسدة وشيطانية وليست من عند الله ؛ ومادا كان مصدر معرفتنا بالإسلام ؟ لقد عرفناه مما كان يقدمه الإعلام الإسلامي نفسه عن الإسلام ؛ سواء من برامج او مسلسلات أو أفلام ؛ أو أحاديث للشيخ الشعراوي أو بقية المشايخ ؛ أو أبناء الجماعات الإرهابية الدين كنا نري اشباههم يتجولون في طول البلاد وعرضها والدين اغتالوا الرئيس الراحل أنور السادات راعيهم ومؤسسهم. وأحب أن أقل لك أمراً ؛ لو كنت أنت مسيحي فأنت تعرفه جيداً ولست محتاجاً ولا مجرد تذكره ؛ ولو كنت مسلم فبكل تأكيد ومن خلال خبرتك في التعامل مع المسيحيين من خلال المنتديات والإنترنت ؛ فأنت قد تكون علي قدر من العلم بما سأقوله لك وأيضاً أذكرك به ؛ ما أريد أن أذكرك به هو رد فعل المسيحيين في القرون المسيحية الأولي تجاه كل أنواع الإضطهادات ؛ سواء كانت جسدية أو نفسية وفكرية ؛ لقد احتمل القديس مارجرجس سبع سنين من كل أنواع الإضطهادات ولم تخور قواه الروحية بل كانت تديد وكان الرب يقويه ؛ وكان سبب بركة لكل من حوله وكان سبب في إيمان الكثيرين من الوثنيين ؛ وهدا مثال من ألاف وملايين مثله وطبعاً كان هو أعظمهم ؛ لأنه قاسي أكثر من جميعهم من كل أنواع التعذيب . وهناك القديسة رفقة التي لم تطمئن إلا عندما رأت أولادها يذبحون أمام عينيها !!! وبعد دلك سلمت هي أيضاً نفسها للذبح والموت مفضلةً إياه عن الحياة بعيداً عن المسيح . طبعاً هدا الأمر يعتبر غريب ولكنه ليس غريب إنه عجيب وأكثر من عجيب ؛ ولكنها في ما فعلته كانت تريد رحمة لأولادها ؛ لأنها ما كانت تريد أن تتركهم يتربون مع الوثنيين او الجاحدين للإيمان المسيحي ؛ مما سيؤول لهلاكهم بسبب جحدهم للإيمان وبعدهم عن المسيح . وهناك الكثير والكثير جداً مما لا يتسع الوقت لذكره ؛ المهم :- هاتين البنتين ليستا في قوة دميانة ولا بربارة أو مارينا أو الكثيرات من شهيدات العصور المسيحية الأولي ؛ ولكن هدا لا يعفيهم أيضاً من المسئولية تجاه ( اختطافهن ) ولن أسميه إلا خطف ؛ مسئولية البنتين توزع أيضاً علي أسرتهم الأب والأم ولكن أيضاً :- جريمة الخطف قائمة وكل الشواهد تؤكدها ؛ فاجتماع الأزهر متمثل في الشيخ فرحات والجماعات الإسلامية متمثلة في محامي الخاطفين وضباط امن الدولة الدين تواطئوا مع الخاطفين من بداية الأمر ؛ إجتماع كل هؤلاء وتواطئهم مع الخاطفين يدل علي أن الأمر كله جريمة اختطاف مكتملة . لقد حملت أنا البنتين وأسرتهم مسئولية ؛ ولكن أرجع وأقول أن هدا الأمر لم يكن محسوب له من البدء ؛ لم تعمل الأسرة حساب لوجود تأمر من الأول فتنبه بناتها وتحذرهم ؛ لم تكن البنات علي علم بأن الأخلاق العالية والأدب الذي تلاقيانه من هؤلاء الشابين إنما يراد به بعد دلك شراً . وأريد أن أسألك يا أخ لونلي هل سبق لك وتعاملت مع مسلمين ؟ هل رأيت وشاهدت وعاينت بنفسك أخلاق بعضهم العالية جداً وحسن معاملتهم التي قد تفوق معاملة المسيحيين مع غيرهم من الناس لو كانوا إخوتهم ؟؟؟!!! لا تتعجب وأنظر إلي ما يقوله السيد المسيح :- احترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان و لكنهم من داخل ذئاب خاطفة (مت 7 : 15) |
#2
|
|||
|
|||
مش قادر أفهم
بصراحة أنا مش قادر أفهم الناس ليه مش مستوعبة الموضوع.
أيا كان موقف البنتين دول فهذا لا يهم. لأنكم ببساطة لو حليتوا المشكلة دي دون أن تتعاملوا مع المبدأ نفسه فستكرر نفس الحالة مرة ثانية وثالثة ورابعة. وفي كل مرة هاتتعاملوا مع حلاة فردية. ما يعنيني هو المبدأ نفسه. وليس الحالة الفردية. بعد إرساء المبدأ فهم أحرار يسلموا يلحدوا مش دي القضية. لكن عدم حل المبدأ ببساطة يعني تكرار الموضوع إلى مالا نهاية، وهاتقعد في كل حالة تتخانق نفس الخناقة. لو قدرنا نرسي الحرية للجميع، وقتها القصة كلها تختلف. فرجاء شخصي من الجميع ياريت، نحاول نركز على النقطة الأساسية وهي المبدأ. وليس قصة الإثنين أو الأربعة في البيان. وشكرا |
#3
|
|||
|
|||
شوية البتوع دول اللى بيتكلموا عن الحرية و...و....، نسيوا ان عندهم فى دينهم قاعدة تقول ان الست اللى تغير دينها يعنى بترتد فهم لايقتلوها و إنما يحبسوها مدى الحياة وحتى تموت او تعود الى حظيرة الاسلام ....مستغربين ليه وبيجعجعوا على ايه؟؟؟ جتهم القرف
إقتباس:
http://www.aqaed.com/shialib/books/01/06-mosnad/06-mosnad-17.html#6sn132 الخلاصة يعنى المسلمين يزلوها ويطلعوا عين ابوها عشان تسلم برغبتها ولااكراه فى الدين ... فأى دين هذا؟؟؟؟ جتكم القرف
آخر تعديل بواسطة كشكش بيه ، 01-06-2006 الساعة 12:02 PM |
#4
|
|||
|
|||
ابلغ رد على الموضوع ده ان وفاء قسطنطين تطلع على وسائل الاعلام وتقول انا مسيحية زي ما ماريان وكريستين طلعوا في برنامج العين التالتة وكدبوا امهم وكل الي قالوا انهم مخطوفين
|
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
انت لسة بتقاوح ياحاج طيب ليه مش بتطالب انهم يفرجوا عن المنتصرين ويعلنوها صراحة اننا مسيحيين بارادتنا |
#6
|
|||
|
|||
![]()
رجاء فى المسيح ان نعود الى الموضوع الاصلى
الموضوع ليس وفاء مجبرة على الاسلام او المسيحية فلها ان تختار بكامل ارادتها هى ومن على شاكلتها دعونا نعود للمطالبة بالمثل وان تكون الحرية للجميع ونتمسك بنفس البنود التى اوردها منبر الاقلام لاننا لا نعتقد ان الحرية احادية الجانب دعوة الى جموع الاقباط بالتواجد وطرح الموضوع علنا فى كل المنابر القضائية والاعلامية وبلا خجل ولا حساسيات فهذا وطن وفاء وبيتر وكل من اختار (الاديان لربنا ومصر لينا كلنا ) هالة المصرى آخر تعديل بواسطة servant4 ، 02-06-2006 الساعة 09:32 AM السبب: تكبير الخط |
#7
|
|||
|
|||
الزميل وطني مخلص أنا لا أختل معك في أهداف تلك الجماعو وإزدواجية المعايير عندها، وهذا الإتفاق كان سبب العرض الذي عرضته.
فغالبا ما تستخدم هذه المجموعات مواثيق حقوق الإنسان لصالحها فقط وضد الأخر. لكن لو ضغطنا عليهم بقبول الأمر كامل وبالقبول بحرية الجميع فإما سيرفضون الأمر وبالتالي تنزع القناع عنهم، أو سيقبلونه نتيجة إحراج سياسي ولحفظ ماء الوجهه بالتالي ستفسد الخطة الأصلية. لكن مقاطعه أشياء مثل ذلك البيان سيمكنهم من ممارسة اللعبة للنهاية. فهو سيقول إنه بالفعل يطالب بالحرية للجميع لكن لا يوجد مسلم يترك الإسلام، أو لو كان هناك مضطهدين لماذا لم نسمع عنهم أو أي أمر أخر. فأعتقد إنه يجب الضغط عليهم لتولي قضية الحرية الدينية في مصر وغيرها. هذا سيضمن لك عدة أشياء. أولها تحيددهم كمهاجم عنيف للمطالبة بالحقوق الدينية. ثانيا: تركيز العمل القبطي على الجبهة الداخلية في توحدي مختلف الهيئات القبطية وتوحيد مطالبها. ثالثا: إيقاف تلك المقولة البلهاء التي تقولها الصحف المصرية حول نظرية الاستقواء بالخارج سواء أمريكا أو غيرها. رابعا: إما كشف القناع عن جماعات الإرهاب الفكري أو جعلهم يتبنون قضية أنا وأنت نعلم رفضهم لها. |
#8
|
||||
|
||||
القانون لا يعرف وفاء قسطنطين
إقتباس:
لقد فهمت من اللحظة الاولى ان غرض حضرتك هو خلع عباءة انصار الحرية عن اعداء الحرية هؤلاء و لكنى فقط اردت ان اعرض لتجربة شخصية فى التعامل مع هؤلاء فالانسان لا يصيبه الحرج و الوجل اذا وجد نفسه بين خيارين حادين مثل أن يتحول فعلا الى نصير حقيقى للحرية او يتخلى عن عباءة انصار الحرية و يظهر قبحه الحقيقى الانسان لن يجد نفسه فى هذا الخيار الا اذا كان يتوجه فى خطابه الى اناس ذوى منطق سليم يخشى من انصرافهم عنه اذا سقط منطقه امامهم و لكن هؤلاء ببساطة لا يدانون المنطق و لا يدانيهم العقل من يمنتهم او يسراهم بسبب انهم يتوجهون بكلامهم الى الغوغاء و الدهماء بغية تحريضهم فقط لا غير فالواحد منهم ببساطة يحفظ مجموعة جمل على طريقة حفظة القرآن الباكستانيين ( لا اقول الباكستانيين للنيل من صفاتهم العرقية بعنصرية و لكن لانهم اكثر الشعوب المحمدية حفظا للقرآن رغم عدم معرفتهم باللغة العربية و القرآ ن بالنسبة لهم مجرد معزوفة فمية يعزفونها بأفواههم دون ان يكون لها اى معنى بالنسبة لهم ) فستجد هذا الارهابى يقول لك ببساطة أن معتنقى المسيحية من الاسر العربية المحمدية ما هم الا خائنين للدولة و خائن الدولة عقوبته الاعدام فى كل دول العالم ؟؟((هذه إكذوبة فمعظم دول العالم تحرم عقوبة الاعدام أصلا و عقوبة الخيانة تتعجب من بساطتها فى كثير من الاحيان و هى لا تتعدى الحبس خمسة سنوات فى امريكا مثلا رغم ان امريكا بالكثير من ولاياتها عقوبة اعدام)) ذلك ان المحمدية ليست دينا باى حال من الاحوال النصرانية دين و لكن المحمدية هى دولة و ليست دين --هذا الكلام بنصه قاله احمد كمال ابو المجد نائب الرئيس التنفيذى للمجلس القومى لحقوق الانسان فى مصر؟؟؟؟؟ و المفكر المحمدى الارهابى المعروف-- و بالمناسبة اسم الشخص المسيحى الذى اشرت اليه فى مداخلتى السابقة و الذى شارك فى حملة التهليل الغجرية ضد الدنمارك على خلفية موضوع الرسوم على امل ان يجد شخص واحد محمدى يشاركه فى دعاويه القضائية ضد الاساءة للمسيحية فى مناهج الدراسة و الاثير التليفزيونى و صفجات الجرائد الحكومية المصرية إسم هذا الشخص هو المستشار نجيب جبرائيل و إسم الشخص الذى قابل موقفه هذا بمنتهى الجحود و قال له لقد كان موقفك من الرسول موقف عظيم و لكن نحن عندما نناقش النصرانية لا نسيئ لاننا نعترف بعيسة إبن بيسة بنت آل عمران و كل آل طرزان أما انتم فمجرد قولكم اى شيئ على المحمدية اساءة و قال له نحن نرفض حل اى مشاكل للاقباط فى مصر لان ذلك معناه الطائفية إنتظر لحل مشاكل الفلس طينيين و محمديو كشمير و محمديو الشيشان الروسية و بعد ذلك انشاء اللات سنحل مشاكل الفقراء فى مصر بمصادرة املاك الاقباط كغنيمة لبيت مال المحمديين و ان شاء اللات نبقى ننظر فى مشاكل الاقباط هذا الشخص هو طلعت رميح نائب رئيس التحرير الاسبق لصحيفة الشعب الناطقة بإسم حزب العمل و التحالف المحمدى و محرر موقع طريق الجهاد على الشبكة و الذى يرتدى فيه عباءة أنصار حرية التعبير و انصار حقوق الانسان و لكن الانسان لا يكون انسان الا اذا كان محمديا على العموم ما قلته تجربة فردية اردت منها فقط ان اشير الى اننا بالتفاعل من بياناتهم نشبه انفسنا بمخالطة الارهابيين و نفيدهم بإظهار مطالبهم على انها مطالب عامة لكل المصريين و نمسح عنهم وسخ ماضيهم الارهابى و فى النهاية سيقولون لنا شكرا لقد كان موقفكم عظيما و لكن لا نقبل حل مشاكل مسيحيوا مصر لأن النظر لمشاكل طائفة فى مصر هو قمة الطائفية البغيضة؟؟ الاخ فى الرب الكريم الفاضل الاستاذ / PeterAbailard إن الحل الوحيد لمشكلة معتنقى دين الحق من الاسر العربية المحمدية هو فى علمانية الدولة فمثلا اى شخص من اسرة عربية محمدية يعتنق المسيحية و يسلم حياته للاله الحقيقى يسوع المسيح لا تتضخم مشاكله و تتحول الى كوارث الا عندما يحاول ان يدون نفسه فى الاوراق الرسمية كمسيحى و لكن الذى يدفعه الى الرغبة فى تدوين نفسه كمسيحى هو انه مدون كمحمدى و طبعا كما انه لا يوجد بوذى فى العالم يقبل ان يوصف بانه هندوسى و لا يوجد زراديشتى فى العالم يقبل ان يوصف بانه من الصابئة مثلا فلا يوجد مسيحى فى العالم يقبل ان يوصف بانه محمدى و لذلك فهذا المسيحى يسعى لتدوين نفسه كمسيحى و هذا ابسط حقوقه و لكن هيهات فهو هنا ارتكب جريمة الخيانة العظمى من وجهة نظر المتحزلقة الذين يحاولون اختلاق تبريرات واهية للارهاب بينما لو لم يكن هناك اى خانة للديانة اصلا فى اى ورقة من اوراق الدولة الرسمية فإن هذه الدولة لا علاقة لها بديانة مواطنها ذلك انها دولة محايدة امام الاديان بكل سلطاتها و قواتها المسلحة و دستورها و قوانينها و لوائحها الادارية فمن الواضح اذا أن الحق فى اعتناق الدين و الحق فى ممارسة شعائر هذا الدين ((بشقى الممارسة المادى و المعنوى)) و الحق فى تغيير الدين كل هذها الحقوق المنصوص عليها فى الاعلان العالمى لحقوق الانسان الذى يتمحكون فيه لا يمكن لتلك الحقوق ان تتواجد اصلا على ارض الواقع الا فى الدول العلمانية فقط لا غير لانه ما ان إعتبرت الدولة ان دين جماعة من مواطنيها هو دينها الرسمى و الشريعة الدينية لجماعة من مواطنيها هى مصدر تشريعاتها فقد قسمت سكانها بين نوعين مواطنين تقوم مواطنتهم على اسس دستورية لاعناقهم دين الدولة الرسمى الذى هو اهم مركبات كينونة الدولة و الذى يعتبر نشره و تحسين صورته هو الهدف الاسمى لوجود الدولة ذاتها و سكان بدرجة ضيف دخيل غير مرغوب فيه و هم المواطنين ذو المواطنة الواهية التى لا تتأسس على اى اساس دستورى و بما ان اهم مركبات كينونة الدولة هو دين يؤمنون انه عين الباطل بإعتبار انهم بكل تاكيد يومنون ان دينهم هو عين الحق فهم خائنين للدولة ذلك ان دين الدولة الرسمى هو الدولة ذاتها فإتخاذ الدولة لدينا رسميا يجعل من هذا الدين هو الوطن و يجعل المرتد عنه خائنا لهذا الوطن الذى لا حدود له انه منطقة اوقاف محمدية كبيرة من مشارق الارض الى مغاربها يجلس خليفة المحمديين فى مركزها ليجمع الجزية منا و نحن عن يد صاغرين مذلولين لذلك تجد ان الدولة تهتز اذا منهت فرنسا على بعد آلاف الكيلو مترات من دولة الدين الرسمى فى مصر الحجاب ذلك ان فرنسا هى جزء لا يتجزء من حدود مصر و ليس من حق فرنسا الخروج على القانون المصرى و لا الدجستور المصرى الذى يجعل الشريعة المحمدية هى مصدر التشريع و الدنمارك عندما تمارس قوانينها على اراضيها هى بكل تاكيد غاصبة للسيادة المصرية لانه طالما أن الدنمارك هى على وجه الارض فهى اما دار محمدية او دار حرب وجب على المحمديين قتالها إن ما اريد قوله يا اخى الحبيب الاستاذ /PeterAbailard هو ان علينا ان نصدر بيانا مستقلا لا علاقة له ببيان الاقلاميين الارهابيين نعلن فيه تأييدنا الكامل المطلق لكافة الحقوق التى اقرها الاعلان العالمى لحقوق الانسان و اولها الحق فى تغيير الديانة بسلاسة و دون تضييق او عنت و وجوب حماية الدولة لمغيرى عقيدتهم من اى اضطهاد و لكن يجب الا نسقط فى هوة التفاعل مع بيان الاقلاميين الارهابيين و التاكيد فى بياننا على حقيقة انهم اكبر اعداء لحقوق الانسان و أن ليس من حقهم التمسح فى تلك الحقوق لانهم اعداء للانسانية بإرهابهم و الاشارة لانه اذا اٌقرت اى حقوق فهى تقر للجميع و ليس لحالة و اثنتين بالاسم كما يريد الارهابيين فالقانون لا يعرف قسطنطين و بذلك نكون قد فضحنا نواياهم فى ان يطبق القانون على حالة واحدة فقط مزعومة مع استمرار الظلم على بقية الحالات آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 08-06-2006 الساعة 11:36 AM |
#9
|
|||
|
|||
الزميل وطني مخلص أنا متفق معك في أغلب ماقلت وما أقوله ليس خلافا لكنه إضافة. فالخطاب المسيحي المعلن في الوقت الحالي يبدو منه إنكار حق المسلمين في مواثيق حقوق الإنسان، أقول يبدو لأني أعرف أن هذا غير حقيقي. السبب هو في أن الأسلوب المستخدم علنا هو أسلوب يعتمد بشكل أساسي على إتهام الأخر بسبب ديانته. كملاحظة إشاراتك للمحمديين، الغوغاء، الدهماء، الغجر، إلخ.
حسب ما أعتقد لو كان خطابهم موجهه للحكومة المصرية والتي نعلم أنا وأنت إنها لا تسمح إلا بما تريد فعملية توحيد المطالب ستفيد في أمر واحد وهو إسقاط تهمة العمالة والخيانة. لأنه لا يضيرنمي في شيء أن أدافع عن حق أي مسيحية تريد أن تسلم بإختيارها وحق أي فرد في إختيار إيمانه القلبي. أما الموقف السلبي وهو أنا لا أتعامل مع المسلمين أيا كانوا ولا أتعامل مع الحكومة المصرية ... فلا أدري في هذه الحالة من تطالب بحقوك وكيف. الدولة الغربية؟ الأمم المتحدة؟ لا هذه ولا تلك يعنيها الأقليات الدينية في أي مكان إلا لمصلحتها الخاصة. فأمريكا مثلا لا تدين الممارسة السعودية ضد الشيعة، ولا الممارسة الصينية ضد المسيحيين. لأن إدانتهم في الوقت الحالي لا يتفق مع مصالحها. حتى مطالبتك بعلانية الدولة لا معنى لها في حالة صراخك في وسط المجموعات التي تتفق معك فقط. ملاحظة أخيرة طبعا من حقك الكامل إختيار أي مصطلحات تريد أن تستخدمها لكن لو أردت أن أفهم جيدا ما تعنيه فرجاء استخدام مصطلحات نتفق عليها حتى أفهمك. الأمر الثاني لا أعتقد أن استخدام الصفات التي استخدمتها للإشارة للمسلم لمجرد كونه مسلم حقيقية. فمشكلتي ليست مع المسلم نفسه ولا مع غيره، مشكلتي مع فكر ومنهج. والطريقة التي يفترض أن تبعها هي النقاش الحوار التعليم لكي تغير هذا المنهج. أما الهجوم فلن يزيد الأمر إلا حدة وخاصة إننا لا نتناقش هنا حول المعتقد نفسه. وشكرا |
#10
|
||||
|
||||
اختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية بل يزيد احترامى لشخصكم الكريم
بالطبع انا اختلف مع حضرتك فى نظرتك السلبية للدول الغربية التى بكل تاكيد لا توافق ابدا على اى ممارسات معادية لحقوق الانسان فى مملكة الارهاب المسماة بالمملكة العربية السعودية او ايران او الصين و لكنها بالطبع تجد نفسها مكبلة بالالتزام نحو استمرار تدفق البترول العربى فى شرايين الحضارة الانسانية و التى هى مصلحة اولى لجنس الانسان الذى يعتمد فى رقيه على المنجز الحضارى الفكرى للانسان الامريكى عامة و الغربى خاصة غير ان هذه الدول دائما ما تندد بهذه الممارسات
مع العلم ان السر الوحيد فى عدم تأثير تنديدات العالم الغربى بممارسات تلك الدول الارهابية هى ان تلك الدول الارهابية من الصين لكوريا الشمالية الى السعودية و ايران لا تستعطى المعونات الغربية و بالتالى لا تخاف من هذه التنديدات و لا تتأثر بها وأما مصر و غيرها من الدول التى تتعيش على المعونات الغربية فهى مضطرة للاستجابة لاى ملاحظة غربية و لا سبيل للحل الا بالتعامل مع تلك الدول الغربية و الاستنجاد بشعوبها ضد هذه السلطة المحمدية الارهابية المجرمة و لا ادل على اهمية الجهد الرائع الذى تقوم به المنظمات القبطية فى هذا الطريق القويم الا زعر النظام الحاكم فى مصر من كل خطوة تتم على هذا الطريق و لجوءه الى ارسال اشارات ارهابية لنا تقول :"أنتم يا معشر القبط الملاعين تعولمون قضاياكم فى الخارج و نحن اذا سنحرق اهلكم فى الداخل " غير ان هذه التصرفات الارهابية التى تشبه تصرفات صدام حسين فى الايام الاخيرة من حكمه لن تنفعهم كما لم تنفع صدام و هم لا يتعلمون و سيسقطون سقوطه حتما لا محالة اما على صعيد توحيد المطالب بيننا و بين منظمات الارهاب المحمدى- التى تتفق سيادتكم معى فى انهم مخادعون يتمسحون كذبا و زورا و بهتانا فى عباءة الاعلان العالمى لحقوق الانسان و هم يسبونه آناء الليل و أطراف النهار قائلين انه اعلان ****** تنصيرى يهودى صهيونى كافر يفرض به ال***** التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة عاداتهم و تقاليدهم على المحمديين فى ديار المحمدية الابية و هذا هو قمة المذلة و الانكسار للمحمدية امام النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الصليبية الكافرة المستكبرة- فالسبيل الوحيد لتوحد المطالب بيننا و بين هذه الجماعة الارهابية هو ان يكون البيان الذى نقبل ان نجلس معهم تحت مظلته بيانا عاما يدعوا السلطات (( و ليس على جمعة مفتى الديار المحمدية او شيخ الازهر فللاسف البيان الحالى موجه لعلى جمعة! ))الى الالتزام الكامل الدائم غير المنقوص ببنود الاعلان العالمى لحقوق الانسان دون تحديد حالة بعينها بل الالتزام الكامل و التام والدائم و غير المنقوص بحق المواطن فى اعتناق ما شاء من الاديان و حقه فى ممارسة شعائره الدينية بشقى هذا الحق المعنوى الذى يتعلق بالممارسة ذاتها و المادى الذى يتعلق بحقه فى ايجاد كافة الوسائل المادية التى يحتاجها لممارسة تلك الشعائر من حقه المطلق فى بناء دورا للعبادة دون أن تميز الدولة بين دار لعبادة دين و دار لعبادة دين ثانى و حقه فى طباعة مطبوعات دينية تمكنه من ممارسة تلك الشعائر و حقه فى امتلاك وسائل الاعلام الدينية التى تخص طائفته الدينية و سائر الحقوق المادية الاخرى المتعلقة بالشق المادى لحق ممارسة الشعائر الدينية و ان يكون لدى المواطن الحق الكامل الشامل فى تغيير دينه متى رأى دون رقيب و لا حسيب و دون ان يصيبه الضرر علما بان الحق الاخير لا يمكن ان يتحقق الا فى دولة علمانية فقط لا غير و من المستحيل ان يتحقق حق تغيير الدين دون حسيب و لا رقيب الا اذا كنا فى دولة لا توجد بها خانة للديانة فى اوراقها الرسمية لأن معنى وجود تلك الخانة ان هناك من يراقب الحالة الدينية للمواطن و اذا كان من حق سلطات اى دولة مساءلة المواطن عن دينه فمن حقها اذا اجباره على الثبات على دين دون آخر بإعتبار انه الدين الافضل من وجهة نظرها و من حقها ان تطالب مواطن بالتحول من دينه الى ىخر بإعتبار ان هذا الدين هو عين الحق من وجهة نظرها بإعتبار ان بقية الاديان منسوخة بهاذ الدين فهل هناك فى بيان منظمة الارهابيين الاقلاميين اى اشارة لعلمانية الدولة التى هى الشرط الاول و الاخير للسماح للمواطن بممارسة الحقوق الثلاثة النتعلقة بالحرية الدينية فى الاعلان العالمى لحقوق الانسان ؟؟ لا لا يوجد اى اشارة لعلمانية الدولة و بذلك و لذلك ايضا فهم لا يطالبون بتطبيق الاعلان العالمى لحقوق الانسان الا فى ثلاثة حالات مزعومة كذبا و مزعوم كذبا ان القوات المسلحة للاقباط الملاعين قد داهمتهن و هى تركب المجنزرات و المصفحات و اعتقلتهن فى داخل سجون ابو غريب داخل الاديرة المحاصرة اصلا بقوات حراسة المنشآت!!!! ملحوظة : نعم الطائفة الانجيلية الحبيبة لا اديرة لديها و لكن ربما سجون ابو غريب الخاصة بها موجودة تحت كنائسها و ربما لذلك قام اخوتنا العرب المحمديين بحرق ثلاثة كنائس انجيلية بحثا عن المعتقلين لتحريرهم بعد ان فشلوا فى حرق الكنيسة القبطية التى ارادوا حرقها فى البداية آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 08-06-2006 الساعة 02:32 PM |
#11
|
|||
|
|||
الاديان لربنا ومصر لينا كلنا
رائع وممتاز الحوار الراقى بين الاستاذ بيتر ابيلارد وبين الاستاذ وطنى مخلص ودائما احيى فيك يابيتر غيرتك المسيحية وايمانك وايضا انبه انه يجب ان لاننسى جميعا ان اى متنصر لايقبل سب المسلم لكونة مسلم ولهم كل الاحترام فى ذلك حيث ان اخوتهم الجسديين ووالديهم هم من اهل الاسلام كما انة يجب علينا كمسيحيين ايضا ان نرى بالعين المسيحية ولا ندع مجال للاسقاطات التى تفرضها علينا ممارسات المسلميين المتشديين
اما الفاضل وطنى مخلص فانا احى فيك دائما المنطق والرجاحة وقوة الحجة وبالطبع كلنا نعرف معك ان الاخوة الانجيلين لديهم دهاليز ومخابئ تحت الارض وبالطبع هى تستدعى عمليات نسف شيطانية لان ابليس لا يحتمل كلمة الله الموجودة فى مخابئنا جميعا على اختلاف طوائفنا والتى تجرى على السنة الكثيرين انهار نعمة متدفقة نعود لموضوعنا الرئيسى فانا لم ادخل منظمة حقوقية وهم يعرفون انى صادقة الا وسالونى اين وفاء وكان ردى المعروف للجميع فى الدير فيكملون سيلا م الاسئلة وقد اتوا جميعا بمقاعدهم ليسمعوا روايات وفاء فى الدير وهنا اوجة ندائى لجميعنا على من تقع مسؤلية هذا الكم من القلق على وفاء ؟ولمازا لم ننطق جميعنا وباعلى صوت ونقول لدينا المثل ؟ هل نحن خجلون من اخوتنا فى المسيح ؟ هل كما يقول البعض ان قضيتهم ستفتح علينا ابواب جهنم ؟ انا وبصورة فردية رددت على الجميع طالبو بوفاء ان كانت مسلمة وتريد البقاء فى الاسلام ولكن كمنظمات مجتمع مدنى اطالبكم بحرية العقيدة -فرد جزء منهم اننا نطالب فعلا والجزء الاخر سكت تماما تضامنو مع حرية اختيار العقيدة تضامنو مع وفاء ومع بيتر ابيلارد (الاديان لربنا ومصر لينا كلنا ) آخر تعديل بواسطة servant4 ، 08-06-2006 الساعة 07:07 PM السبب: تكبير الخط |
#12
|
|||||
|
|||||
إقتباس:
مرحبا بالخلاف الصحي. بداية نظرتي للدول الغربية ليست نظرة سلبية بل مبنية على الخبرة المباشرة في التعامل مع الموقف. أنا شخصيا تم إعتقالي في مصر أكثر من مرة في الفترة من عام 88 إلى عام 99. في تلك الفترات كانت هناك مواقف دلوية مختلفة، حكومات مختلفة. وفي بعض المرات كان خروجي من المعتقل سببه الضغط المباشر على الحكومة المصرية. وفي مرات أخرى لم يكن يحدث أي تعامل مع الموضوع. مثلا في عام 90 أثناء ما يسمى إعلاميا بحرب تحرير الكويت، كانت الحكومة الأمريكيية في حاجة لدعم مصر وسوريا والسعودية لكي تضمن على الأقل إنعدام المعارضة من تلك الدول. ولكي تضمن الدعم المعنوي منها في نفس الوقت. وقتها أنا قضيت أطول فترة حبس ليا في مصر لأن لا أحد يريد الضغط على مصر لتعارض هذا مع مصالحهم. على فكرة في نفس الفترة سوريا أرسلت ثلاثة ألاف جندي للكويت وخمسة وثلاثين ألف جندي للبنان وأبتلعت لبنان دون أن تحرك أمريكا أو غيرها ساكنا. الأمر كان مختلفا تمام الإختلاف في عام 98 مثلا وهي من أواخر مرات حبس، فلم أمكث في الحبس وقتها سوى بضعة أيام، وفي نفس يوم إعتقالي تم تهديد "وليس طلب" الحكومة المصرية بالمعونة عن طريق لجنة الدفاع عن الحريات الدينية في الكونجرس، وتم تهديدهم بالضغط الإقتضادي فكانت النتيجة هي أني خرجت بعد أيام متجهاً للمطار، خارجا من صالة كبار الزوار بمرافقة ظباط من أمن دولة يحمل أحدهم حقيبة يدي... لو لاحظت تلك الفترة لم تكن الحكومات الغربية في حاجة ماسة لحكومة مصر. الأمر كله ياصديقي تحكمه مصالح ليس فقط في التعامل مع الحكومات العربية بل وغير العربية. وفي الفترة القادمة لا أمريكا ولا بريطانيا ولا غيرهم سيضغطون على أي حكومة عربية بسبب أي موضوع لأنهم في الفترة الحالية يحتاجون حشد هذه الدول ضد إيران، ودلالة هذا الحشد بدأت بشائرها في تعليقات مبارك ضد شيعة العراق مثلا. فتوجهك للدول الغربية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار. فتلك الدول ليست جنة الله في أرضه بل بعضها يشارك في إضطهاد المسيحيين مثله مثل مصر وربما ألعن. هل تعلم ياصديقي أنه في كندا إذا أقتبست أو ذكرت آيات الكتاب المقدس التي تدين الشذوذ الجنسي ستحاكم ويمكن حبسك؟ هل تعلم أنه في أسترليا أُجبر قسا على الإعتذار العلني ومنع من التدريس لأنه قال في أحد محاضراته إن الإسلام ديانة تحرض على العنف؟ هل تعلم أنه في أمريكا إذا قام أحد طلاب المدرسة الثانوية بالصلاة باسم المسيح في حفل علني يمكن أن ينتهي الأمر في الحبس لمدة ستة شهور؟ هناك الكثير من الأمثلة الموجودة على أرض الواقع والتي تؤكد أنه لافرق بين ما تسميه بالحكومات العلمانية والحكومات الإسلامية. في نهاية الأمر كلا النظامين "العلماني´و"الإسلامي" تابعين لنفس الشخصي وأعني به إله هذا الدهر. إقتباس:
إقتباس:
نقطة واحدة للتصحيح فقط لا غير لا توجد دولة واحدة في التاريخ البشري أباحت الحرية الدينية بشكل مطلق. في عام 92 في لوس أنجليس كاليفرونيا تم القبض على إمرأة معها مجموعة من الرجال، وكان هؤلاء يمارسون معها الجنس ويدفعون لها نقودا. وعندما قُبض عليها قالت إن ذك البيت هو معبد لعبادة الإلهة أرطميس، وأن ممارسة الجنس تلك هي للعبادة، وأن تلك النقود هي تبرعات لهيكل أرطميس. لم تقبل المحكمة بهذا الأمر وتم محكمتها وحبسها بتهمة الدعارة. فالحرية المطلقة لا وجود لها وأعتقد عندما يطالب شخص بالحرية المطلقة فهو يستخدم فقط أسلوب المبالغة لا أكثر. إقتباس:
إقتباس:
لا أعتقد أن الدولة العلمانية هي اليوتوبيا فالدول العلمانية يمكنها أن تكون أكثر بشاعة من السعودية، لكن هذا ليس موضوعنا الآن. وشكرا يا وطني آخر تعديل بواسطة PeterAbailard ، 08-06-2006 الساعة 10:23 PM |
#13
|
|||
|
|||
بالنسبة لي أنا شخصيا باعتقد إنه من الخطأ محاولتي وضع قضية المتنصرين مع قضية الأقباط فعلى ما يبدوا نحن شعبين وسنبقى شعبين. أبناء "النعمة" وأبناء "الجارية".
همممممممم تفتكر الجملة دى كانت صح؟ |
#14
|
|||
|
|||
نحن متأكدين ان وفاء قسطنطين ليست محبوسة فى الدير رغم انفها ولكنها مقيمة فى الدير بارادتها وذلك لحمايتها من الغوغاء الذين لن يتركوها فى حالها اذا عرفوا مكانها
لكن فلنفترض ان كلامهم صحيح وانها فعلا محبوسة فى الدير بغرض (استتابتها) فليس هذا افضل من تطبيق حد الردة وقتلها كما يفعلون مع من يتنصر او يترك الاسلام؟؟؟؟؟؟؟ ![]() |
#15
|
|||
|
|||
رجاء من المشرف
إقتباس:
أعتقد إن حوارات حول حبس المرتدة أو الأديرة مكانها منتدى حوارات الأديان مش هنا، ومش الموضوع ده. ثانيا ياعم جورج حط إيدك في إيدنا عشان نمنع حبس النسوان في الدير أو في الجامع. على فكرة أنا إنجيلي معندناش أديره ياريت تقول لي بنحبسهم فين. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|