|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
كــــــــاترينا الإرهـــابيه .. عدوة الحرية والديمقراطيه
قدر بلد الحرية والديمقراطية امريكا .. أن تحمل على كاهلها أوزار أهل الأرض وخطاياهم ولعنات السماء وغضب الطبيعة ...تماما كما حمل المسيح خطايانا !!!؟
سبحانك ربى ... يالسخرية القدر ..!! حينما كانت أجهزة الاستخبارات الامريكيه .. تفتش في عمامات المسلمين ... وتبحث في لحاهم الكثة .. وفى داخل قحاف وتجاويف عقولهم و رؤوسهم و أحيانا في قلوبهم وأفئدتهم .. عن هاجس أو خاطره تندرج تحت مسمى أخطار إرهابيه محتمله ... وتقتحم وتدس تلك الأجهزة الاستخباراتيه انفها في أدق خصوصيات حياتهم سرا وعلانيه بحثا عن إشارات أو إيماءات أو إيحاءات تنم عن التفكير أو استحضار النية للتخطيط لعمل إرهابي محتمل .. وتفتش في غرف نومهم وتحت مراتب أسرتهم وفى العاب أطفالهم .. وتعشش متخفية في ( حاسباتهم الآلية) وتفتش في مصاحفهم و مذكراتهم وكتبهم وكراريسهم وفى أحبار ورؤوس أقلامهم .. عن حلم أو طيف إرهابي أو عبارة عابرة كتبت عرضا يستوحي منها أن لصاحبها انتماء أو تعاطف مع الإرهابيين الظلاميين أعداء الحرية والديمقراطية .. وحينما يعيي تلك الأجهزة ( الصمت ) ويتعبها رتابة ( السكون الإرهابي الأصولي الممل المثير للأعصاب ) كانت تلجا إلى ( سبر النوايا وإخراج مابذات الصدور حتى لوكان ذلك حديث نفس فليستخرج هذا الحديث طوعا أوكرها ) عن طريق إرسال العملاء وتوريط الأغبياء والدخلاء والأدعياء والمجانين وأنصاف العقلاء من المجازفين والمتهورين والمستجهدين . عبر سيناريوهات استخباراتيه إرهابيه مضحكة مبكيه .. يخيل إليك وأنت تقرءا فصولها ... أن كاتبها سناسيرت ( هندي ) عاطل عن العمل .. منذ خمسة عشر عاما .. بعد أن تحول بحكم خياله الواسع من ( حاوي ومرقص ثعابين وقرود وسعادين ) إلى كاتب سينارست عاطل ... فالتقطته المخابرات ( السيرلانكيه ) وأعارته لاحقا للمخابرات الامريكيه ليعمل لديها كخبير عتيد من خبراء حبكة ( السيناريوهات ألإرهابيه على الطريقة الهنديه اللتى تطالعنا بها وسائل الاعلام الامريكيه بين الفينة والفينة ) وهكذا يتم توجيه الاتهام بالدليل القاطع الذي لايقبل الشك و والنقض و البطلان ( على أن الرفيق ..**** صبغة الله خان ) الذي يبلغ من العمر تسعة وخمسون عاما و الذي يعمل جرسون في مطعم ( باكستاني شعبي ) في إحدى أحياء لندن الحقيرة والفقيرة والتي تعج بالجاليات الأسيوية وبالمجرمين والمدمنين والعاطلين ( وكان **** حسب التهم المنسوبة اليه ينوى شراء .. صاعق قنبلة كيميائيه متطورة جدا ).. ( وكيلو وربع يورانيم مخصب .. مع جركن ماء ثقيل ) ( وكيلو ونص عناصر بيولوجيه قاتله ) لحساب إحدى المنظمات ألإرهابيه والتي تتخذ من إحدى كهوف جبال ( الهندوك الشاهقة ) مقرا لها.. وذلك عن طريق إحدى العملاء .. الذي انتحل صفة خبير نووي روسي وتاجر أسلحه ( كيمائيه بالجملة والمفرق ) .. فتم الإيقاع .. ( بالإرهابي العجوز **** خان .. ) .. والذي بدوره يقسم بأغلظ الإيمان وهو ينتحب أمام القاضي الانجليزي انه كان يفاوض من اجل شراء تلك ( السيارة ألصغيره المستعملة المتهالكة ) التي كانت بحوزة هذا العميل ..ويقسم هذا المسلم العجوز الباكستاني الإرهابي بأنه لايعرف ماذا تعنى كلمة ( بيلوجى .. ) ولا ماذا تعنى كلمة ( يورانيم ) .. فيقرر القاضي الانجليزي وحسب قانون مكافحة الإرهاب تسليم ( **** خان ) إلى أمريكا لمواجهة التهم المنسوبة إليه ... فالحرب على الإرهاب في عقيدة قادة تلك الأجهزة الإستخباراتيه لايجب أن يخبو أوارها أبدا .. وأوار هذا الحرب ووقودها هم المسلمون لافرق بين مسلم ومسلم .. فالجميع متهمون حتى تثبت برائتهم .. ولن تثبت برائتهم حتى يتخلوا .. عن ثوابت عقيدتهم .. ويؤمنون بان الاستعمار والاحتلال والاغتصاب وانتهاب ثروات ومقدرات البلاد والعباد .. فى الأصل يسمى ( تحريرا .. ) والدفاع عن الدين والعقيدة وكرامة ألأوطان وصون الأعراض يسمى عدوانا و( إرهابا ).. ويسلموا في ذلك تسليما ...!! وعندما كانت عيون وآذان أجهزتها وأقمارها ومحطاتها التجسسيه الجوية و الأرضية .. تفصل وتحلل جزيئات الذبذبات الصادرة والواردة والدائرة في غلاف هذه الأرض ابتداء من طنين الباعوض وصولا إلى همسات العاشقين بحثا عن ( ذبذبة تحمل سمات الإسترهاب ) لتضع يدها على خيط ( عملية إرهابيه محتمله ) ليكون لتلك الأجهزة شرف وآدها في مهدها .. وعندما كان عملائها ومجنديها الخونة المرتزقة يقلبون أبصارهم في أزقة ( قرى يافع اليمنية ) .. وفى مساجد كراتشي ومدارسها ألدينيه وخلواتها ... يتلصصون ويرخون اذانهم وهم يسترقون السمع ويحللون كل معلومة شاردة ووارده بحثا عن مخططات أو ( خلايا أو نواة لخلية إرهابية نائمة أو قائمة أو قاعدة أو منبطحة أو منسدحه ) .. تفكر أو لاتفكر ... تنوى أو لاتنوي القيام بعملية إرهابيه في أمريكا أو أوربا .. أو موزمبيق .. لافرق .. وعندما كان الأمريكيون والبريطانيون عاكفين على تحليل كلمة الإرهابي أيمن الظواهري آلأخيره .. .. ويحللون بمقاييس إلكترونيه دقيقه اتساع وانغلاق فتحات انفه وهو يلقى كلمته ... ويقيسون الفوارق الزمنية بين تمدد وانكماش بؤرة عينه عندما يقرا بعض العبارات الهامة في خطابه ...في محاولة مضنية ومستميتة لفك شيفرة رسائل قادة الإرهابيين وأمرائهم .. وفهم مدلولاتها وإشارتها ورموزها .. ولتثبيت منهج العلم ( النفسكلوجى )الإستخباراتى الحديث في فهم ومعرفة بماذا يفكر وعلى ماذا ينوى هذا ( الإرهابي الخبيث ) لكي يدرك السابقون واللاحقون من الإرهابيين الضالين .. أن عيون و عقول أجهزة الاستخبارات الأمريكية والأوربية وتوابعها ترقب وتعد وتحسب عليهم سكناتهم وهمساتهم وحركاتهم و لن تعييها ( أساليب التمويه والترميز ألإرهابيه سواء كانت .. عبر حركات أصابع الإرهابي بن لادن .. أو انف وحدقة تابعه الإرهابي أيمن الظواهري ) وفى خضم معركة الحرب على الإرهاب ومكافحته .. كانت الإرهابية ( كــــــاترينا ) عدوة الحرية والديمقراطية تنظم إلى منظومة الإرهابيين العالميين ... وتعد العدة بأمر رب السموات والأرض لغزو بلاد الأمريكان متشحة بعباءة سوداء من العواصف المغرقة ألمدمره عباءة تشبه عباءات ماجدات العراق الباكيات قهرا وموتا وكمدا .. وهن ينتحبن على فلذات أكبادهن ببكاء يقطع أنياط القلوب .. يجللها وشاح من لون سماوي يشبه لون ( شادور ) الأفغانيات المقعيات أمام شواهد القبور يبللن بدموعهن ثرى قبور أبنائهن وأزواجهن المقتولين برصاص وصواريخ الغدر والعنجهية وغطرسة القوة الامريكيه الغاشمة .. التي تصب حممها الطائرات الامريكيه على القرى الأفغانية كـانت كــاترينا حينها تجمع قواها الرهيبة وتدفعها وتضاعفها وتعبئها بالغضب العارم المزمجر .. في رحلة الانتقام الرباني باسم المستضعفين في الأرض في العراق وفلسطين وأفغانستان .. إلى علوج ال***** واليهود في أمريكا .. وكلما أضيف في طريق رحلة الموت هذه غضبة أخرى عبر ( دموع حرى مليئة بالقهر ) ( وآهات بائسة يائسة إلا من رحمة الله ) ترسلها أفئدة أسرى الأقفاص ألحديديه في ( غونتناموا ) فيتضخم غضب كاترينا وتكبر رحلة الموت والدمار والخراب لتؤمم شطر الساحل الامريكى لتجوس من خلال مدنه و ولاياته ... لتضرب كــاترينا بكل قوه بيد الله وجنوده وهى تحمل نيران الثأر المتأجج الموغل في وجدان ومشاعر أهل بلاد الرافدين ضد ( جيش التحرير الامريكى جالب الموت والخوف والظلام ) يتبع....... |
#2
|
|||
|
|||
يتبع...
لتهدر كاترينا بالرعب والهلع .. بصوت وصرخات وعويل وبكاء أرامل وثكلى وأيتام الرمادي والفلوجه وبعقوبة والقائم وسامراء هؤلاء الذين تسكن في أحداقهم الذابلة ألباكيه جحافل البؤس والحرمان .. لتصبها كاترينا موتا ودمارا وخرابا فى أرواح الأمريكان وممتلكاتهم ومدنهم وولاياتهم .. كانت الإرهابية كـــاترينا تزفر وتصفر بغيض يصم الآذان يشبه غيض ونار صدور الرجال المنتهكة أعراضهم في معتقل أبو غريب هؤلاء القابعين فى زاويا زنازينهم .. يجترون الانكسار والخزي والذل والعار .. بعد ان مورس بحقهم أبشع وأحقر وأخس مايتصوره عقل الإنسان من دناءة وانحطاط وخسة .. على ايدى دعاة التحرر والحرية وحقوق الإنسان من **** الأمريكان الظاله . كانت الإرهابية كـــــــــاترينا حينها تضرب باسم كل هؤلاء المعذبين والمستضعفين تضرب بكل قوه وبلا هوادة ولارحمه ولايات بكاملها لتدمر وتقتل وتشرد الملايين .. ولتوقع أفدح الخسائر المادية على مر التاريخ الامريكى ...!! لتضرب الإرهابية كــاترينا ولتكن ضربتها موجعة مؤلمة في أكثر الأوقات العصيبة من عمر الاقتصاد الامريكى الواهن المريض ... فأخذت معها سعر برميل النفط الى ( فوق السبعين دولار ) لتضيف وتثبت كارثة أخرى تحت الحساب على المدى البعيد ... ولتسجل خسائر اقتصاديه منظوره في تقديرات أوليه بما يعادل خمسين مليار دولار .. إلى جانب تدمير البنية التحتية تدميرا كاملا في بعض المدن ... ولتقتل المئات من الأشخاص ... ألخلاصه ان كـــاترينا ألإرهابيه عدوة الحرية والديمقراطية ... أحدثت في أمريكا دمارا هائلا بما يعادل ما تحدثه أربع قنابل نوويه .. شبيهة بتلك التي سقط على هيروشيما ونجازاكى ... تلاشت الدولة العظمى وتقزمت .. وسقطت أمام أعاصير كاترينا كل أساطير الجبروت وأوهام العظمة.. لقد اكتشفت أمريكا نفسها واكتشف الأمريكيون .. أن ثلاثة أرباع ما كانوا يعتقدون هو محض وهم وخيال .. وحيث تتركز الجهود الامريكيه الآن على جهود الإغاثة والإنقاذ فقط .. أما إصلاح الأضرار .. فهذا حديث سابق لأوانه بكثير .. فمنسوب المياه وصل الى ( عشرين قدما ) داخل المدن .. وفى هذا الوضع يصبح الحديث عن إصلاح الأضرار ضربا من الخيال فى خلال الأسابيع القادمة ..بينما كاترينا تواصل رحلة الارهاب والخراب والدمار اللهم يارب كاترينا العاصفة والإعصار ومرسلها وآمرها ومسلطها ... اللهم أنى اسئلك بعزتك وجبروتك ان ترينا في هؤلاء القوم عجائب قدرتك .. اللهم ان هؤلاء المستكبرين طغوا فى الأرض وأكثروا فيها الموت والفساد .. فانتصر يارب العزة والجلال لعبادك المستضعفين من النساء والشيوخ والأطفال .. من لاحول لهم ولاقوه .. فانتصر لدمائهم وأعراضهم وأنفسهم .. وسلط على الطغاة والجبارين والمستكبرين فى الأرض العذاب المقيم .. أنى لأجزم بان كــاترينا .. هي آسفين عظيم وعظيم جدا .. يدق فى النعش الامريكى السائر بكل قوه وثبات الى الهاوية وبئس المصير ... رحمة من رب السموات والأرض لأهل الأرض .. ليعود للأرض توازنها .. .. فلايعود فيها للقوة الكبرى والأوحد بعد هذا اليوم قدرة على فرض إرادتها وهيمنتها على أهل الأرض .. إنها سنن الله فى الكون ..والحياه .. من المحال ان تترك الأرض لقوة واحده غاشمة قاهره كاترينااااااااااااااااااااااااا .. فيك أشفى الله صدور قوما مؤمنين أن يتواطاء هذا العالم فى الصمت المريب الا من بعض الصور ألمكرره .. وبعض الأخبار المختزلة التى تعرض على شاشات بعض القنوات على استحياء .. فهذا شأن العصابة العالمية فى ان تتستر على الكارثة الساحقة ألماحقه التى حلت بالأمريكان .. فالجميع باسم المصالح ألمشتركه يريد ان يتكتم على تلك النقمة ألربانيه ..أما نحن فنكرم عقولنا ..ولنستخلص الحقيقة من واقع الأحداث والتصريحات .. بلسان المسئولين الأمريكان أنفسهم .. لنقول وبصوت عاااااااااااال ... امريكاااااااااااا تعرضت لكارثة كبرى بكل المقاييس والحمدالله رب العالمين ... وشكرا من الاعماق لكاترينا اللتى اعادتنى الى قلمي منقول من موقع الساحات العربية الساحة المفتوحة هيغل |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
العالم كله يتقدم وتزول الفروق بينه ، الا هؤلاء الجرابيع الذين يعشش فى ادمغتهم افكار ابو هريرة والبخارى ومسلم وبن تيمية وبن عبد الوهاب ، هؤلاء لا يمكن بحال من الأحوال ان يكونوا بشرا ، انهم صنف آخر من الكائنات لا تمت للبشرية بصلة ، ربما لانهم يشعرون بأنهم جرابيع وبأنهم فى الحضيض الأسفل وبأنهم لا يقدمون للبشرية اي نفع واى تفوق سوى التفوق بعدد المنتحرين والمفجرين لأنفسهم جاتكم ستين نيلة على قلوبكم المليئة كراهية |
#4
|
||||
|
||||
كاترينااااااااااااااااااااااااا
.. فيك أشفى اللات صدور قوما مؤمنين وسد مؤخرات غلـــــــــمانا مخلدين
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 21-05-2008 الساعة 11:09 AM السبب: تصحيح |
#5
|
|||
|
|||
خبر اليوم: بوش يعلن مسؤليته عن التقصير في التعامل مع الإعصار كاترينا
|
#6
|
|||
|
|||
و انا احييي البطل تسونامي الذي انها وجود 150000ارهابي اسلامي معظمهم من اقليم اتشه الذي يحكم بشرع اله الاسلام الشييطاني
|
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|