انتخابات الرئاسة الأمريكية 2008......(مدموج)

[HAMOUKAS]

المشاركة الأصلية بواسطة HAMOUKAS

Redistributionist-in-Chief!

طبعا لو اعتمدنا على الإعلام وعلى استطلاعات الرأى لما نجح سياسى واحد غير يسارى فى أية انتخابات عبر التاريخ ( بما فى هذا رونالد ريجان يوم اكتسح كارتر ! ) ، لذا الرائع فى هذه المناظرة أن تخلى السيناتور ماكين لأول مرة عن تهذبه الزائد ( من نوع مقولة إن أوباما ليس عربيا إنما رجل عائلة مهذب ( ؟ ! ) ) ، وفتح النار صريحة على بن لادن وحزبه الديموقراطى : هل تريد أن تلجمنا من التحرى عن ماضيك وارتباطاتك المشبوهة ؟ هل تريدنا أن نبتلع خطتك الضريبة دون أن نسأل عى أهدافها المريبة ؟ … وهكذا . أيضا چو السباك كان ضربة معلم ، لأن قصته جسدت وقربت حقيقة مخططات البراق الإجرامية إلى عقل المواطن الأميركى العادى ! ] .

شاهد هذه القصة من الفوكس نيوز عن كيفية ضخ بلطجية النقابات وفوقها بمراحل دولارات النفط مئات الملايين لحملة البراق الانتخابية ، من خلال كروت ائتمان مدفوعة سلفا تشتريها من قارعة الطريق فى أى مكان فى الرياض أو طهران أو موسكو أو پكين ، وتكتب اسما وعنوانا وهميين لنفسك ( لو الدفعة الواحدة دون المائتى دولارا لا داعى حتى لأن تكلف نفسك باختلاق اسم وعنوان ، لأن البراق بن لادن يعتبرها فكة لا يطلب منك هذا ) ، ذلك كى تجعل عبدا عربيا أسود مسلما ينام وفى حضنه مفاتيح أكبر ترسانة نووية على وجه الأرض !

صدق أو لا تصدق أن عضوا واحدا من خفافيش الظلام فى جماعة الإخوان المسلمين أوتنظيم القاعدة يمكنه شراء مليون كارت وإرسال قيمتها لأوباما بن لادن عبر الإنترنيت ، ذلك بينما أجهزة الأمن الأميركية تقف تتفرج على هذه المخالفة القانونية الصريحة ، خوفا من أن تتهم بالانحياز لمرشح معين ؟ !

أرقام الاستطلاعات تتحول الآن بسرعة مذهلة ، ولو كانت القيادات تختار بالاستطلاعات لما فاز مرشح واحد من اليمين المحافظ فى التاريخ فى أى بلد ( ريجان نفسه كان راسبا ! ) . السبب الواضح أن اليسار يسيطر على الإعلام والأكاديميا ومراكز الرأى ، ويصيغ الأسئلة لمن يسألهم بطريقة ملتوية توحى بالإجابة ، ثم يتلاعب بنا مرة أخرى حين يعرضها علينا كى يذهب خطوة أبعد فيما يريد . طبعا يضيفون ما يسمونه تأثير برادلى ، وهو مرشح أسود أظهرته الاستطلاعات مكتسحا لمنصب حاكم كاليفورنيا ثم سقط سقوطا مروعا ، والسبب هو أنك لو سألت شخص أبيض عن رأيه يتحرج من قول رأيه الحقيقى خوفا من سيف تهمة العنصرية المسلط عليه وعلى كل البيض الذين باتوا أغرابا فى وطنهم الذى بناه أجدادهم بعرقهم ودمهم ( السود لا يعرفون كلمة حرج أو حياء و99 % منهم يتباهون بأنهم سيصوتون للبراق ) . على أن ثمة فى رأيى سبب ثالث قد لايكون ملموسا كثيرا ، ألا هو اختلاف الطبائع الشخصية بين من يؤيدون اليسار ومن يؤيدون اليمين . الأولون موتورون انفعاليون يندفعون بجنون نحو من يجرون تلك الاستطلاعات وينادون على معارفهم بصوت عال كى يأتوا لحلبة الجهاد معهم ، كل هذا بالذات مع ملاحظة أنهم غالبا أناس لا يذهبون للتصويت أصلا . هذا فى مقابل نوع آخر من البشر ، رصين مهذب جاد منهمك فى شغله ، لا وقت لديه وغالبا ما يفصل هواتفه ويغلق أبواب منازله فى هذه الأيام المذعورة ، وكل ما لديه من وقت للسياسة هو ساعة يذهب فيها للتصويت يوم

[وطنى مخلص]

الــبــٌــراق و السراب
شعبية دعائية مزيفة للبراق
البطل جون ماكين يتقدم فى الناحية الاقتصادية بثبات
مغامرات البراق فى مطابخ ربات البيوت
الــــــبــٌـراق العربى يهرع سرا الى هاواى لمحاولة حل مشكلة ولادته فى كينيا و البحث عن وسيلة لفبركة شهادة ميلاد امريكية مزورة له و الحجة جدته تــــوت

عاد المرشح الرئاسى جــــون مـــاكين الى المنطقة الآمنة الاحصائية بعودته مرة اخرى الى جوار النصف غير انه لم يتقدم بعد على الــبــــٌــراق حــســين اٌوباما
و نظرا لان الاحصائيات العشوائية عادت لتضع المرشح الرئاسى الأمـــريــــكـــى جـــون مـــاكــيــن الى منطقة الامان فلم تعد للأرقام قيمة حقيقية بعد عندما نتكلم عن ما سيحدث يوم الانتخابات
غير اننا نرصد تقدم الـــبـــراق حــســيـــين اوباما كظاهرة فقط ذلك انه من الاكيد ان مفتاح تقدمه لم يكن هو المسألة الاقتصادية كما يروج فريق الـــبـــٌــــراق فوفقا لآخر استطلاعات هيئة ال ABC الاعلامية الامريكية الاكثر مصداقية فى امريكا فإن سياسات المرشح الرئاسى الأمـــريــــكـــى جــــون مـــاكين فى الحقل الاقتصادى و فى حقل القدرة على حل مشكلات الاقتصاد الامريكى بقت متقدمة على سياسات الـــبــــراق بعشرة نقاط كاملة
غير انه و لان الـــبـــٌــراق حسين اوباما هو ظاهرة أعلامية محيرة فأنه وفقا لإستطلاعات الواشنطن بوسط فإن الــبـــٌــراق حسين اوباما يتقدم على المرشح الارئاسى الأمـــريـــكـــى جـــون مــاكــيــن فى مجال القدرة على الاحساس بالمتاعب الاقتصادية للمواطنين الامريكيين ب 18 نقطة ؟؟؟
بينما يتقدم الــبــراق حــُسين اوباما على المرشح الرئاسى الامريكى جــون مــاكــيــن فى حقل التعاطف و التراحم الاقتصادى ب 31 نقطة !!!!
[[ تعليق بسيط منى : اى انه من وجهة نظر الامريكيين جون ماكين هو الاقدر على حل المشكلات الاقتصادية الامريكية و سياساته هى الانجع لاقالة الاقتصاد العالمى الاكيدة من عثرته و لكن الــبــراق بشعاراته الجوفاء و خطابته الرنانة يُشعر الامريكيين البسطاء انه يحس اكثر بمتاعبهم المالية !!!! و بذات السلاحين اى الخطابة و الشعرات يرونه يدعم التراحم و التعاطف الاقتصادى !!! ]]

و يفسر خبراء الدعاية هذا التناقض فى الرؤية لدى الامريكيين الذين اشتركوا فى الاستطلاعات
بان تحدى المرشح الرئاسى الأمــــريــــكــــى جون ماكين الحقيقى يكمن فى ان بين 56% إلى 58 % من المشاركين فى الاستطلاعات هو من بين ربات البيوت اللائى تشاهدت برامج الطبخ فى تليفزيون المطبخ على منضدة الطبخ حيث تمتلئ برامج الطلبخ فى التليفزيون بإعلانات الدعاية لــــبـــــراق حسين اوباما خصوصا صوره و هو يطهو الدجاج بملابس المطبخ و وهو يشترى الدجاج و الخضروات !!!

غير ان معدل احتمالية ضمان النجاح(الامن تجاه الخطورة ) الذى يعطى 54% لـــبـــٌــراق حـسين اوباما يعطى الآن 53% للمرشح الرئاسى الأمـــريـــكـــى جـــون مـــاكــين الذى ظل قابعا فيه على نسبة 49% فقط حتى بداية اكتوبر
علما بان هذه ليس افضل النتائج لماكين فحتى شهر يونيو كان ذات المعدل يعطى للمرشح الرئاسى الامريكى 57% بينما وقتها كانت اقصى آمال بـــــــٌــراق حسين اوباما ان يصل الى حاجز ال 50%
و لا ننسى ذكر انه رغم التفوق فى السياسة الاقتصادية و الحقل الاقتصادى العام لجون ماكين فإن بـــراق حسين اوباما يتفوق ب 11 درجة كاملة فى السياسة الضريبية مما جعل بـــراق حسين اوباما اول ديمقراطى يتفوق فى مجال السياسة الضريبية منذ عهد كلينتون الأول فى انتخابات 1992

فى آخر اربعة ليالى كان المعدل العام للشعبية يعطى لــبـــراق حــســين اوباما بين 52% شعبية و 54% شعبية و يؤكد هذا ان استطلاعات ABS على مدى كل ايام شهر اكتوبر اعطت لــبــراق حسين ابوما نفس معدلات الشعبية تلك دائما بينما تراوحت معدلات شعبية جون ماكين بين 43% و 45%

بينما فى قياسات متسوى الشعبية بين غير المستقطبين (جمهوريا او ديمقراطيا ) تساوى المرشحين تقريبا 88 و 89 درجة
غير ان هذا جيد للبراق حيث يزيد عدد الديمقراطيين على الجمهوريين بما يكسبه عشرة درجات اضافيه
و فى الشعبية بين الاعراق جاءت ضعيفة بين النساء البيضاوات و لكنه جاء قويا عند الرجال البيض و من هذين الفريقين يحصل ماكين على 51% شعبية مقابل 45% شعبية للبراق حسين اوباما


و رغم ان الـــبـــراق حــسين اوباما هو الاضعف شعبية بين البيض عامة سواء نساء او رجالا فأنه يتفوق بين بنى العرقية الاسبانية على المرشح الرئاسى الامريكى جــون مــاكين فبين كل ثلاثة اسبان فى امريكا اثنين يؤيدان الـــبــراق و واحد يؤيد المرشح الرئاسى الامريكى جـــون مـــاكـــيــن اما فى اوساط الزنوج فلا شك ان شعبية الـــبـــراق طاغية فشعبيته بين الزنوج 95%


اما فى اوساط البسطاء غير المهتمين بالسياسة
فشعبية البراق حسين اوباما 62% بالمقارنة مع شعبية المرشح الرئاسى الأمـــريــــكــى جون ماكين فى اوساط ذات الفئة التى لا تتعدى 33%

غير انه فى اوساط المسيحيين الكاثوليك لا مفاجآت فشعبية المرشح الرئاسى الامريكى جون مكاكين اقوى غير انه بالنسبة للنساء المتزوجات الفارق ليس كبيرا 50% شعبية لصالح المرشح الرئاسى جـــون مـــاكـــين و 46% لصالح الـــبـــراق حسين اوباما
غير انه فى يوم الثلاثاء القادم قد يواجه المصوتون لــبــراق حــٌــسين اٌوباما مفاجأة غريبة
فربما يومها سيكتشفون انهم صوتوا لسراب فى وسط قيظ الصحراء سراب لا وجود له
اى ان اصوات كل هؤلاء ذهبت مع الريح
فكل هؤلاء الذين يؤيدون الـــبــٌــراق حــسين اوباما يتناسون ان بـــراقهم حسينهم اوباماهم يرفض بإباء و شمم ان يجاوب على سؤال بسيط طرحه المتقاضين ضدهع فى مئات المحاكم عبر ولايات امريكا الخمسين عن ما اذا كان بـــراق حـــســين اٌوباما مولود فى امريكا ام فى كينيا ؟؟؟؟؟
فلو افترضنا ان بـــراق حــســين اوباما فاز فى الاقتراع فكل شيئ سينكشف و يبان لأنه ساعها سيكون قانونا مضطرا ان يبرز شهادة ميلاد امريكية اصلية غير مزورة و لا ببياناتها او اختامها اى تلاعب حتى تفتح له ابواب البيت الابيض و هذا ما هو ناجح حتى يومنا هذا فى ان يتهرب من ان يفعله !!!
فساعتها الضغط القانونى عليه ليبرز شهادة ميلاده الاصلية سيكون خانقا و ساعتها القضايا كلها سيعاد فتحها وفقا لاحكام تاجيلها خاصة انه و بسبب تعمد بـــراق حــسين اوباما التهرب من اجابة هذا السؤال عن شهادة ميلاده الاصلية طوال هذه المدة اصبح هناك قناعة تامة لدى الجميع بان بـــٌــراق حسين اوباما لا يمتلك شهادة ميلاد امريكية

من يصدق انه بالمصادفة و بمجرد فتح القضايا المرفوعة ضده امام المحاكم الامريكية قرر فجاة بـــٌــراق حسين اوباما ان يوقف حملته الانتخابية و هى فى أوج سعيرها ليسافر الى جزر هاواى
او من يصدق انه قطع حملته الانتخابية حتى يتفرغ لزيارة جدته لأمه التى لم يزرها منذ سنوات طويلة فلو كان يزور جدته فلماذا لم ياخذ زوجته و ابنتيه معه حتى تتلقيان البركة من جدته لأمه السيدة "تـــوت" لآخر مرة فى حياتها قبل رحيلها !!!
البراق يظن انه نجح فى ان يجعل الناس تتصور انه سافر الى هاواى حتى يتظاهر بانه مهتم بجدته لامه !! و بمرضها بينما السبب الحقيقى لتلك الزيارة كما تسرب انه حاول ان يستكتب جدته "تـــوت " إقرار بخط يدها تزعم فيه كذبا بان بــــراق حــسين اوباما قد وٌلد على ارض امريكية

لقد قال بــراق حــٌــسين اوباما بتأثر شديد و هو مسافر الى هاوى على الهواء للمذيع روبرت مذيع برنامنج "صباح الخير يا امريكا " على فضائية ABS بانه اوقف حملته الانتخابية و ترك القضايا التى ضده حتى يلحق بجدته توت وز ظل يؤكد بصورة مصطنعة امام الكاميرات التى تسجل كلامه و تاريخه :
جدتى لأمى توت لا تزال فى كــــامـــل قــــواها الـــعـــقـــلـــيـــة و انـــا لا يمكننى ان اضيع تلك الفرصـــة الاخيرة المتاحة لى الآن !!! فلا يزال هناك بعض الاجراءات المزعجة التى يجب ان اقوم بها هناك على وجه السرعة
و طبعا كلنا نستطيع ان نفهم ما هى الاجراءات القانونية التى قطع بـــراق حــسين ابواما حملته الانتخابية و سافر الى جدته التى لم يرها منذ سنوات حتى يقوم بها !!!
و طبعا عليك ايها الناخب الامريكى الذكى ان تفك شفرة لماذا ظل بـــراق حسين اوباما يؤكد امام كاميرات التليفزيون التى تسجل اللحظة بأن جــــدتـــه "توت" فــــى كـــــامـــــل قـــــواهـــــا الــــعــــقــــلـــيـــة ؟؟
إمراة تحتضر فلماذا يظل يكرر مرارا بأنها فــــى كـــــامـــــل قـــــواهـــــا الــــعــــقــــلـــيـــة ؟؟
انها شفرة نفسية تحرك الـــبــراق و تطيره من نيويورك الى هاواى و لكن هل سيفهم الناس الشفرة !!
انه يظل يكرر لفظة ان تلك المرأة المحتضرة على فراش الموت هى فــــى كـــــامـــــل قـــــواهـــــا الــــعــــقــــلـــيـــة ؟؟ لانه بحاجة الى ان تعتبر المحكمة اى ورقة موقعة عليها انها شهادة رسمية مسجلة من شـــــــاهـــــــــــد عــــيـــــان يعانى من مرض الموت و لكن فــــى كـــــامـــــل قـــــواه الــــعــــقــــلـــيـــة ؟؟
و جدته " توت " كما نعلم هى قريبه الامريكى الجنسية الوحيد الباقى على قيد الحياة الذى يمكن ان يقدم على الزعم بانه شاهده و هو يولد على ارض امريكية و لكنهم لم يحرروا له شهادة ميلاد امريكية !!

فقد أقسمت جدته لأبوه السيدة "زهـــرة الـــعــٌــلا عبد الرحمن اٌوباما " على شاشات الفضائيات منذ شهور انها حضرت بنفسها ولادة حفيدها " بـــراق حسين اوباما فى كـــيـــنـــيـــا !!! و تلك شهادة دامغة من شاهد عيان يجب ان يقدم شاهد عيان آخر على الاقل ينفى شهادته ما دام يمتلك شهادة ميلاد امريكية
فتقارير سلطات الطيران الامريكية تثبت ان اُم براق حسين اوباما قد سافرت و هى حامل به من الولايات المتحدة الى كينيا
و قد نشرت الصحفية واين ماديسن من كينيا مقالا فى 9 يناير 2008 به نتائج بحث قام به فريق من الصحفيين فى سجلات مستشفى الامومة بمدينة مومباسا الكينية
حيث وجدوا فى سجلات عام 1961 شهادة ميلاد لطفل كينى يدعى بــراق حُسين اوباما مولود فى مومباسا لاب كينى و ام امريكية الجنسية و تاريخ الولادة فى تلك الشهادة 8 اغسطس 1961

هذا و من المعروف ان شهادات ساقط قيد المواليد لم تقبل بها محاكم امريكا فى آلاف القضايا المشابهة المتعلقة بأشخاص آخرين غير براق حسين اوباما بأعتبارها اوراق مشكوك فيها لم تخضع للتدقيق و المطابقة على الشهادات العينية و لم تحرر بتاريخ الميلاد الحقيقى

هذا مزن الثابت فى سجلات سلطات الطيران الامريكية أن السيدة آآن دونهام والدة اوباما كانت سلطات الطيران الامريكية قد منعتها من السفر الى كينيا بالطائرة و هى فى مراحل الحمل الاخيرة لخطورة هذا على الحمل ثم سمحت لها بالطيران الى كينيا و هى فى اسابيع حملاها الاخيرؤة بالبراق الى كينيا بعد ان وقعت الام اقرارا بمسئوليتها الشخصية عن كل الاضرارا المميتة التى قد تلحق بها او بجنينها من ركوب الطائرة

نعم يا بـــٌــراق حسين اوباما نحن نصدق فعلا ان هناك المزيد من الاجراءات المزعجة التى يجب ان تنهيها سريعا فى هاواى على وجه السرعة

الكاتب
ويلبى بلو
http://abcnews.go.com/PollingUnit/Politics/story?id=6136936&page=1

[Pharo Of Egypt]

شر البلية ما يضحك .. تشابه كبير بين أوباما و أوساما .. أنظر للصورة





و دى كمان

[HAMOUKAS]

The Forty-Fifth President of the United States of America

الآن وقد شاهدناها وسمعناها : كل ما نقوله إننا بتنا نعرف على قدر معقول من الثقة
من سيكون رئيسا لأميركا خلال ثمانية أعوام على الأكثر من الآن ، وأنه سيكون أول امرأة تحتل المنصب ! انها سارة بالين

[Pharo Of Egypt]

عائلة البراق الحسين الأوباما الكينية
تخيلوا عايزين يسكنوا البيت الأبيض















اللى أختشوا ماتوا

[knowjesus_knowlove]

يافطة إنتخابية من تصميمى...

إضغط على الصورة لتكبيرها ...

[elasmar99]

المشاركة الأصلية بواسطة elasmar99

كل عام وجميعنا بخير, دام صليب الاخوة والاخوات!

اعتقد ان الإخوة لم يلاحظوا ان الكلام هنا عن مواطن امريكي مرشح لان يكون رئيسا للولايات المتحدة الامريكية. الولايات المتحدة الامريكية تختلف عن دول العربان الهمج في شئ يسمونه هناك الديموقراطية, ومعنى الديموقراطية هناك هو ان الشعب والكونجرس والصحافة يراقبون تحركات وتصرفات رئيس الدولة وطاقم مستشارية وياويله وسواد ليله لو ضبطوه بيسرق او بيخلبص او ماشي على كيفة وفاكر نفسه الحاكم بامر اللات.
رئيس الدولة هناك يحاكم ويدخل السجن ويدفع غرامة المرور مثله مثل اي مواطن اخر.
اعتقد ان ديانة او معتقدات رئيس دولة ديموقراطية لا معنى لها طالما لم يخالف قانون ودستور هذه الدولة.
انا شايف ان معظم الاخوة لازال لديهم رؤية إسلامية إستعباطية لبعض الامور. انا شخصيا لا تهمنى ديانة او لون بشرة اوباما طالما انه له اجندا تتفق مع ميولي ولا تتعارض مع حقوق الإنسان.

باراك اوباما فاز في الإنتخابات ويكون بذلك اول رئيس للولايات المتحدة من اصول افريقية وبالرغم من انه إنسان ناجح ومن خريجي جامعة harvard university الشهيرة (افضل جامعات العالم ) وله كاريزما وقوة إرادة إلا انه جاء في وقت تراكمت فيه المشاكل من الوزن الثقيل سياسيا وإقتصاديا تواجه USA الان اعتى مشاكلها. قد يكون اوباما فعلا superman كما يعتقد الكثيرون ولكنه للاسف ليس السيد المسيح كي يحقق امال العالم كله. العرب وإيران وموسكو واوربا والهند والصين وجنوب امريكا وحتى الامريكان انفسهم يعتقدون ان اوباما قادر على حل مشاكلهم. ماذا لو ثبت ان اوباما إنسان مثله مثل باقي البشر يخطئ احيانا؟ إغتيال جون F كندي كان إنقاذا لماء وجه كندي امام الشعب والتاريخ لانه ذهب قبل ان يخطئ.
وقد يغتال احد الاغيياء اوباما ايضا وينقذة من فخ قيادة اكبر واعظم دولة في العالم في هذا الوقت بالذات. التاريخ لا يرحم ونجاح الملونين والافارقة والمظلومين في العالم كله وامريكا خاصة متوقف على نجاح او فشل اوباما.
بصراحة, اوباما لا يحسده احد على فوزه بهذه الوظيفة الصعبة جدا جدا جدا. وبالرغم من ذلك ادعو له بالتوفيق لان الرب قادر علىكل شي.

[fanous2102]

نتيجه فوز اوباما
انه يوما ما سيصحو الامريكان علي كارثه
ستكون جنبها سبتمبر11 جنبها نزهه
لانه سيمد يده للمسلمين يده وعندما يقوون
سترجع امريكا لما فعلته الان يعني مانابهم الا بس بهدله جنودهم رايح جاي

[churchill2]

بصراحة حاجة مؤسفة واعتقد ان الأمريكان سلموا بلدهم للمسلمين بأيديهم كما فعلنا نحن في يوم من الأيام

[HAMOUKAS]

New Black Panther Party

الآن بات الامر قريبا اضمحلال الحضارة الأمريكية تحت رئاسة البراق بن لادن ، ونفكر فى كوابيس جديدة بالكامل : إذا كم حجم المخالفات للقانون والدستور التى ارتكبها أوباما بن لادن فى حياته وكم ارتباطاته مع الدوائر المجرمة جنائيا ‑مثل
1) تونى ريزكو رجل عصابات شيكاجو خريج السجون الذى رباه ولا يزال يموله بسخاء حتى اللحظة هو وكل أبناء آل كاپونى من عصابات شيكاجو ،
2) ومثل بيلل إيرز الماركسى اللينينى والفخور بهذا بذات قدر افتخار أبو حسين بماركسيته ولينينيته فى مذكراته ،
3) وچيرمايا رايت المهوس الأسود المنادى بتدمير أميركا ، ورشيد خالدى الإرهابى العرفاتى ، وأودينجا ابن العم الكينى المتأسلم ، والآن العمة زيتونة اللصة ساكنة الشقوق ، دع جانبا سجله الإجرامى كطفل شوارع هرب أبوه العربى الأسود الوضيع ولم يترك له سوى چيينات عربية سوداء وضيعة تجرى فى دمه ، أو دع جانبا سجله فى الكذب على القانون الذى أدخله هارڤارد ، أو خبرته الواسعة فى تزوير الانتخابات فيما عرف بفضيحة شبكة أكورن ، أو الملايين التى تربحها عبر حياته ‘ غير ’ المهنية ( المفترض أنها كلها خدمة عمومية ) ، أو مئات ‑نعم مئات‑ الملايين التى يتلقاها الآن سرا من أموال النفط العربى الخليجى‑ إذا كان ما ارتكبه من خرق وامتهان للقانون بكل هذا القدر ، فهل بوسع أحد أن يتلفظ بعد اليوم بكلمة سيادة القانون فى بلد وصل لقمة السلطة فيه مجرم صاحب سجل جنائى حافل ، وكل أصدقائه من هذه الفئة من الناس ، ليس بينهم شخص محترم واحد ولو على سبيل التنوع الثقافى ؟ !

[HAMOUKAS]

الطبيعة الإجرامية للبراق وللعرق العربى الذى يمثله تكامل اليوم واحد من أخطر أبعادها : الهجرة !

أن ستراتيچية العرق العربى فى غزو الغرب الكافر هى التكاثر ثم الهجرة ، فالهجرة ثم التكاثر ، لا جديد فى هذا . , أن أساس مأساة الحضارة اليوم تفاقم مع تصاعد غزو العبيد لأميركا منذ فتح الباب على مصراعيه أول عبد تولى الرئاسة الكاثوليكى چون إف . كينيدى ، وطبعا من نافلة القول إننا طالما استخدمنا كلمة عبد بمعنى العقلية والسيكولوچية كما تحدث عنه جوستاڤ يونج ، إلى أن جاء أوباما بن لادن فجعل المعنى يبدو أسوأ قليلا . أيضا لا جديد فى أن الهجرة استراتيچية أساس للحزب الديموقراطى رمز اليسار العميل الخائن فى أبشع صوره ، فهو يريد طوال الوقت أن يغرق القوائم الانتخابية بجحافل الفقراء الذين سيصوتون له بداهة بحكم سياسته الاسترقاقية الاستحلالية فى نهب عرق البنائين المجتهدين تحت مسمى الضرائب ثم اقتسام الغنيمة سويا مع بلطجيته ومنتخبيه . طبعا إذا وصل عبد أسود عربى مسلم لقمة السلطة فإن من البديهى أن نتوقع كوارث أعظم وأعظم ، بالذات فيما يخص الاحتلال النهائى للعرب والمسلمين للولايات المتحدة الإسلامية ( الأمريكية سابقا ، والعربية چيينيا وواقعيا ) .

هذا ما كشفته الأسوشيتيد پرس : عمة البراق التى ذكرها فى كتابة باسم العمة زيتونة ، انكشف أنها تقيم فى أميركا إقامة غير شرعية منذ أربع سنوات على الأقل ، وأن طلبها للجوء السياسى قد رفض فى 2004 ولا سند لها أصلا فى الدخول ولا الإقامة ! .

[الخواجه]

اولا احب اؤكد اني كنت ضد وصول اوباما للرئاسه . و دائما افضل المرشحين الجمهوريين ضد الديمقراط المتحررين

ولكن علينا بالقبول بفوز اوباما و نتمني له و لأمريكا ان يكون رئيسا صالحا . و هو بكل تأكيد سوف يضع مصلحة

امريكا فوق كل اعتبار .. شيئ اخر اني اعتبر ان براك اوباما هو الان اشهر متنصر . علي الارض

وهو لن يعمل من اجل مصلحة الدول العربيه او الاسلاميه بتاتا .. وعلينا ان لا نتعجل بالحكم عليه

اتمني من الرب ان يهديه و يساعده لما لصالح امريكا و باقي دول العالم و يعمل علي نشر السلام و الامان

[عاطف المصرى]

المشاركة الأصلية بواسطة الخواجه

اولا احب اؤكد اني كنت ضد وصول اوباما للرئاسه . و دائما افضل المرشحين الجمهوريين ضد الديمقراط المتحررين

ولكن علينا بالقبول بفوز اوباما و نتمني له و لأمريكا ان يكون رئيسا صالحا . و هو بكل تأكيد سوف يضع مصلحة

امريكا فوق كل اعتبار .. شيئ اخر اني اعتبر ان براك اوباما هو الان اشهر متنصر . علي الارض

وهو لن يعمل من اجل مصلحة الدول العربيه او الاسلاميه بتاتا .. وعلينا ان لا نتعجل بالحكم عليه

اتمني من الرب ان يهديه و يساعده لما لصالح امريكا و باقي دول العالم و يعمل علي نشر السلام و الامان

اتفق فى كل ماقاله استاذى الكبير الخواجه .

وقد كان لى رأى منذ شهور كتبته فى هذا الموضوع ان الشعب الامريكى لن يقبل ان يحكمه شخص غير معروف هويته .

ولكن الشعب الامريكى بلا استثناء خذلنى .

ولكن بعدما امعنت بالتفكير وجدت ان هذا الرجل ربما يكون اصلح من يرأس امريكا .

فالسود اختاروه لينصفهم .. فسيخشى ان ينصفهم حتى لايتهم بالعنصريـــــــه

والمسلمون اختاروه لان اصله كان منهم .. فيخشى ان يجاملهم حتى لايتهم بالمحمديه .

الفكره انه ليس كل ما يتمناه المرء يدركـــه . ولكن على الاقل نتمنى الا يكون كارتر او كلينتون الذان اضعفـا امريكا .

بحمل الاول شمعه بيضاء .. والثانى ماكنش فاضى .. كان مشغول بذات الرداء الازرق .

نتمنى الا يخذلنـــــا المخفى على عينــه هو الاخر .

[adamfu]

نتمنى الا يخذلنـــــا المخفى على عينــه هو الاخر
________________________________________

[Pharo Of Egypt]

سلام يا شباب
. يدوم صليبكم

آرائكم رائعة .. و أحب أقدم لكم عدم ثقتى فى هذا البراق للاسباب التالية:
1- أنه لبرالى متطرف .. وعد برفع الضرائب على الشعب الأمريكى .. مما سيزيد الطينة بلة على الأقتصاد الأمريكى الذى يعانى حالياً مشاكل خطيرة تسبب فيها الديموقراطيين فى الكونجرس الأمريكى. شبح الكساد يخيم على الأقتصاد و أرتفاع البطالة و تزايد ديون الحكومة الفدرالية و أرتفاع الأسعار و زيادة التضخم و هبوط قيمة العملة.

2- ضعف موقفه حيال الأرهاب الأسلامى الوهابى المتطرف بسبب أنه لبرالى يسارى مما سيشجع الخلايا الأسلامية الأرهابية النائمة فى الولايات المتحدة الأمريكية فى النشاط و توجيه ضربات قاضية أكثر بشاعة من أحاث 11 سبتمبر.

3- أما عن كونه متنصر .. فأنا أشك فى إيمانه .. لأنه ذكر فى كتابه عن كم كان صعب على جون كيندى أن يفوز بالأنتخابات بكونه مسيحى كاثوليكى و كأقلية فى أمريكا. لذلك عقد العزم على تغيير عقيدته للمسيحية السوداء (المهرطقة) .. لينضم للأكثرية و لكى يقبله من الشعب الأمريكى و يصل لمأربه.

4- وجود الثلاثى الشيطانى (بللوسى و ريد و أوباما) على رأس هرم السلطة فى أمريكا .. سيصدروا قوانين لبرالية أشتراكية بمسحة شيوعية ..رفع الضرائب ..تقييد حرية التعبير ضد اللبرالية الملحدة .. أزدياد نشرالرزيلة و الفساد كتوثيق زواج المثليين و قتل الرحمة و تقنين الأجهاض .. توزيع ثروة الأغنياء على الفقراء قسراً.. نهاية لمبادئ نجاح الفرد و حرية الملكية و الرأسمالية.

5- مع وجود الثلاثى الشيطانى ستنتهى البقية القليلة من ذكر أسم رب المجد من مظاهر الحياة ... للأسف سيصبح الله غريباً فى البلد الذى بارك تخومها أكثر من أى بلد آخر.

لماذا كل هذا؟ اللوم كله يقع على عاتق الشعب الأمريكى

- ألوم الشعب الأمريكى الذى عميت قلوبهم عن رؤية الحقيقة و بعده عن تعاليم الكتاب الكتاب المقدس مفضلاً الرزيلة عن الفضيلة و كسله فى محاولة الفهم و أعتماده على وسائل الأعلام فى أستقاء معلوماته بدلاً من الأجتهاد فى البحث عنها.

- ألوم وسائل الأعلام اليسارية الملحدة (المملوكة باليهود) فى تخريب فكر و ثقافة الشعب الأمريكى و زرع مبادئ الألحادية و الرزيلة (مثل الشذوذ و الأجهاض والجنس خارج الزواج و الخيانة الزوجية) و تهميش الكتاب المقدس و طرد الله من كل أوجه الحياة.

- ألوم يهود أمريكا (للأسف) على أصعاف روحانيات مسيحى أمريكا حتى يتثنى لهم طرد السيد المسيح من حياة أمريكاً تماماً... بسبب كرههم له!!

- أخيراً .. أضع اللوم الأكبر على الكنيسة الغربية المتمثلة فى الكنيسة البروتستانتية الأمريكية (من فضلكم - ليس غرضى فتنة طائفية أو جدال طائفى - و لكن مجرد سرد الحقائق التى أراها هنا) لخلوها من الروحانيات و بعدها عن الكنيسة التى أنشأها السيد المسيح على الأرض.

هذا البعد تسبب فى ضعف الكنيسة الغربية مما سبب عجزها فى مواجهة التيار اللبرالى الألحادى الذى أستشرى فى أكثر من نصف سكان أمريكا و حتى مسيحييهم.

أصبحت المادة و زيادة عدد الأعضاء هو الشغل الشاغل لكنائس أمريكا.

أصبحت كنائس أمريكا كبزنس .. كم كانت أرباح الكنيسة هذا العام؟ كم ربحنا أكثر من العام الماضى؟

أصبحت كنائس أمريكا ملتقايات أجتماعية لدرجة أنه أصبح عرف جديد عى مسيحى أمريكا "مرتادى الكنائس" church goers

ترى وعاظهم على التلفاز لا هم لهم إلا أن يقولوا "هاتوا فلوس" ..
أو ترى من يضحك بهسترية مدحثاً ضجة كبيرة و يتمرغ على الأرض و كأنه لدغتة حية .. تسأل لماذا يفعل هذا .. يقولوا أنه "فرحان بالرب" .. عجبى! ..
وآخرين يتمتموا بكلمات غير مفهومة و كأنها هذيان و أسخفاف بعقول الناس بأن "الروح القدس حل عليه و يتكلم بالسنة"
و آخرين يتعبدوا بحمل الحيات السامة على أياديهم معتمدين على آية فى أنجيل القديس مارمرقس - أصحاح 16 و عدد 18 "يحملون حيات و ان شربوا شيئا مميتا لا يضرهم و يضعون ايديهم على المرضى فيبراون" .. ومع ذلك كثير من "مرتادى" هذه الكنائس ماتوا بسبب لدغات هذه الثعابين السامة.
ينشروا "مبادئ الأزدهار المادى" و التى تقول تدفع دولار و ربنا ها يديك 10 بدالهم .. بس أدفع لنا الأول و ده الأهم ..
لا مكان للروحانيات و العبادة الحقيقية لرب المجد ..

تخيلوا هذا هوا الوضع الكنسى و الروحى للأمريكان اليوم .. الجميع زاغوا و فسدوا و أعوزهم مجد الله .. و لا واحد يفعل الصلاح ..

كيف يستطيع هذا الشعب أن يواجه تيار الفكر الألحادى اللبرالى الشيطانى .. و قلاعه الروحية فى غاية الضعف و الوهن؟

سقطت القلاع للأسف!


تحياتى