|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#31
|
||||
|
||||
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
|
#32
|
|||
|
|||
#33
|
|||
|
|||
تعليق القمص زكريا على تقرير العربية .نت :
http://www.islam-christianity.net/pt/30-11-06/03.ram heart heart heart heart heart heart heart heart |
#34
|
|||
|
|||
أنا مش مقتنع بكلام أبونا زكريا اللى دايما بيقوله إنه عاوز واحد يتكلم معه
المفروض أبونا بيطرح وجهة نظر معينة ، وممكن هم يردوا فى أى وسيلة كجريدة أو برنامج تليفزيونى ، وهكذا يتم حوار غير مباشر أما إنه يجيله واحد ويقعدوا مع بعض وتتعمل خناقة ، فهذا ليس إسلوب للتفاهم والحوار الطريقة غير المباشرة أحسن بالنسبة لأبو إسلام فبيقول كلام غريب .. لأنه معروف إنه أكتر واحد بيقاوم المسيحية ، وبيتهم أبونا بإتهامات كتيرة ، ومع ذلك عاوز يستقبل أبونا زكريا ويوصله للبيت .. شىء غريب جداً |
#35
|
|||
|
|||
الارهاب الاسلامى فى مصر
مقالة قنبلة |
#36
|
|||
|
|||
إقتباس:
الف الف الف شكر لكل من ساهم فى نقل الاخبار وسرعة النشر وبالاخص صديقى العزيز kotomoto http://img69.imageshack.us/my.php?im...zakaryaqu3.jpg |
#37
|
|||
|
|||
الرب يبارك حياتك ابونا زكريا بطرس ويعضدده في رسالته التبشيريه باسم المسيح رب البشر وخالق الكون
ومبروك الكسواي علي السرفر يوزر تستهاهلها الرب يباركخدمت تعب محبتك انتوجميع الاعضاء |
#38
|
|||
|
|||
إقتباس:
http://www.islam-christianity.net/pt/30-11-06/04.ram |
#39
|
|||
|
|||
العفو يا باشا
الله يبارك فيك حبيبي هني |
#40
|
||||
|
||||
عندما يَعِدُ الذئبُ الغنمة بالأمان! بقلم بسام درويش 8/12/2006 تحت عنوان، "إسلامي مصري يتعهد باستقبال زكريا بطرس في مصر وتوصيله لبيته" نشرت "العربية" حوارا مع "أبو اسلام أحمد عبد الله" رئيس الأكاديمية الاسلامية لدراسة الأديان والمذاهب تناول فيه النقاط التي أثارها القمص المصري زكريا بطرس في حواره مع "العربية" يوم الثلاثاء 28 – 11 – 2006. قال أبو اسلام: "أُطمئن القمص زكريا بأن يعود، أهلا وسهلا به، واتعهد بأن أكون في استقباله، وإن أصابه سوء، فليصبني معه، وشرطنا أن لا يؤذينا في ديننا ولا في أعراضنا ولا في أخلاقنا."... وتابع: "لا يجب أن يعلق اهاناته الاسلام والمسلمين على شماعة أمن الدولة في مصر، فأنا لا اظن أن له قيمة عندهم أو يشعرون به على الاطلاق، لكنه يستفز المسلمين مما أعطى حقا للمسلمين أمثالي أن يتعدوا كما تعدى لأننا مضطرون للرد، فهو عندما يطعن قرآني فلابد من الدفاع عن النفس وهذا حق مكفول في كل قوانين العالم." ************** يتعهّد أبو اسلام للقمص زكريا بأن سوءاً لن يمسّه إذا عاد إلى مصر.. لكنْ.. بشرط!! والشرط هو أن لا يؤذي زكريا المسلمين في دينهم ولا في أعراضهم ولا في أخلاقهم!.. وإلى الذين لم يفهموا ما يقصده أبو إسلام هذا بشرطه، فإن عليهم العودة معنا للاطلاع على ما يُسمّى بالعهدة العمرية، وهي العهدة التي طالب فيها عمر المسيحيين أن يقطعوا شروطاً على أنفسهم إذا أرادوا الأمان من المسلمين الغزاة. ************* مما جاء في كتاب سراج الملوك لمحمد بن الوليد الطرطوشي في أحكام أهل الذمة: روى عبد الرحمن بن غنم، قال: "كُتِبَ لعمر بن الخطاب حين صالح ***** أهل الشام: بسم الله الرحمن الرحيم. هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من ***** مدينة كذا، إنكم لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا وأهل ملتنا وشرطنا لكم على أنفسنا أن لا نحدث في مدايننا ولا حولها ديراً ولا كنيسة ولا صومعة راهب ولا نجدد ما خرب منها ولا ما كان فيها في خطط المسلمين في ليل أو نهار وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل وأن ننزل من مر بنا من المسلمين ثلاث ليال. ولا نأوي في كنايسنا ولا منازلنا جاسوساً ولا نكتم غشاً للمسلمين. ولا نعلِّمُ أولادنا القرآن ولا نظهر شرعنا ولا ندعو إليه أحداً ولا نمنع أحداً من ذوي قرابتنا الدخول في دين الإسلام إن أراد. وأن نوقر المسلمين ونقوم لهم من مجالسنا إذا أرادوا الجلوس. ولا نتشبه بهم في شيء من لباسهم في قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين. ولا نتكنى بكناهم ولا نركب بالسروج ولا نتقلد السيوف ولا نتخذ شيئاً من السلاح ولا نحمله معنا، ولا ننقش على خواتمنا بالعربية ولا نبيع الخمور وأن نجز مقادم رؤوسنا ونلزم زينا حيث ما كنا وأن نشد الزنانير على أوساطنا وأن لا نظهر صلباننا وكتبنا في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم، ولا نضرب بنواقيسنا في كنايسنا إلا ضرباً خفيفاً ولا نرفع أصواتنا في كنايسنا في شيء من حضرة المسلمين ولا نخرج شعانينا ولا باعوثنا ولا نرفع أصواتنا مع موتانا ولا نظهر النيران في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم ولا نجاورهم بموتانا ولا نتخذ من الرقيق ما جرى عليه سهام المسلمين ولا نطلع على منازلهم." فلما أتيتُ عمر بالكتاب زاد فيه: "ولا نضرب أحداً من المسلمين شرطنا ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا وقبلنا عليه الأمان فإن نحن خالفنا عن شيء مما شرطنا لكم وضمناه على أنفسنا فلا ذمة لنا وقد حل منا ما يحل من أهل المعاندة والشقاق." فكتب إليه عمر: امضِ ما سألوه والحق به حرفين اشترطهما عليهم مع ما شرطوه على أنفسهم: "ولا يشتروا شيئاً من سبايا المسلمين، ومن ضرب مسلماً عمداً فقد خلع عهده." وروى نافع عن سالم مولى عمر بن الخطاب أن عمراً كتب إلى أهل الشام "أن تقطع ركابهم (ركاب السرج موضع رجل الراكب) وأن يركبوا على الأكف (جمع أكاف وهي البرذعة) وأن يركبوا في شق وأن يلبسوا خلاف زي المسلمين ليُعْرفوا." (أي أن يلبسوا ثياباً تختلف عن ثياب المسلمين كي يمكن تمييزهم) وروي أن بني تغلب دخلوا على عمر بن عبد العزيز فقالوا: يا أمير المؤمنين إنّا قوم من العرب افرض لنا، قال: *****؟ قالوا: *****، قال: ادعوا لي حجّاماً ففعلوا فجزّ نواصيهم وشق من أرديتهم حزماً يحتزمونها وأمرهم أن لا يركبوا السرج ويركبوا الأكف من شق واحد. وروي أن "أمير المؤمنين" جعفر المتوكل أقصى اليهود وال***** ولم يستعملهم (لم يستخدمهم)، وأذلهم وأقصاهم وخالف زيّهم وزي المسلمين وجعل على أثوابهم مثالاً للشياطين لأنهم أهل ذلك، وقرّب منه أهل الحق وباعد عنه أهل الباطل والأهواء، فأحيى الله به الحق وأمات به الباطل فهو يُذكر بذلك ويُتَرحَّم عليه ما دامت الدنيا. [اللعنة عليه وعلى نبيه وآل نبيه وأصحابه وأمته أجمعين] وكان عمر بن الخطاب يقول: لا تستعملوا اليهود وال***** فإنهم أهل رشا في دينهم ولا تحل الرشا. ولما استقدم عمر بن الخطاب أبا موسى الأشعري من البصرة وكان عاملاً للحساب، دخل على عمر وهو في المسجد واستأذن لكاتبه وكان نصرانياً، فقال له عمر: قاتلك الله، وضرب بيده على فخذه، ولَّيتَ ذمياً على المسلمين أما سمعت الله تعالى يقول: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود ال***** أولياء، بعضهم أولياء بعض، ومن يتولاهم منكم فإنه منهم)، ألا اتخذت حنيفاً، فقال: يا أمير المؤمنين لي في كتابته وله دينه، فقال: لا أُكرِمُهم إذ أهانَهم الله ولا أُعِزِّهم إذ أذلهم الله ولا أدنيهم إذ أقصاهم الله. وكتب بعض العمال إلى عمر بن الخطاب، إن العدو قد كثر وإن الجزية قد كثرت، فنستعين بالأعاجم، فكتب إليه عمر: إنهم أعداء الله وإنهم لنا غشيشة فأنزلوهم حيث أنزلهم الله ولا تردوا إليهم شيئاً. ****** .. ومتى نقض الذمي العهد بمخالفته لشيء من الشروط المأخوذة عليه ولم يرد إلى مأمنه، فالإمام فيه بالخيار بين القتل والاسترقاق. قال العلماء، وقال أصحاب الشافعي: يلزمهم أن يتميزوا عن المسلمين في اللباس فإن لبسوا قلانس ميزوها عن قلانس المسلمين بالخرق ويشدون الزنانير في أوساطهم ويكون في رقابهم خاتم رصاص أو نحاس أو جرس يدخل معهم الحمام وليس لهم أن يلبسوا العمايم والطيلسان. وأما المرأة فتشد الزنار تحت إزار، وقيل فوق الإزار، وهو الأوْلى، ويكون في عنقها خاتم يدخل معها الحمام، ويكون أحد خفيها أسود والآخر أبيض، ولا يركبون الخيل ويركبون البغال والحمير بالأكف عرضاً ولا يركبون بالسروج، ولا يصدرون في المجالس ولا يُبدون بالسلام، ويُلْجؤن إلى ضيق الطريق، ويمنعون أن يعلوا على المسلمين في البناء وتجوز المساواة وقيل لا تجوز بل يمنعون وإن تملَّكوا داراً عالية أُقروا عليها، ويمنعون من إظهار المنكر والخمر والخنزير والناقوس والجهر بالتوراة والإنجيل ويمنعون من المقام في الحجاز وهي مكة والمدينة واليمامة. ويجعل الإمام على طائفة منهم رجلاً يكتب أسماءهم وحلاهم ويستوفي ما يُؤخذون به من جميع الشرائط ، وإن امتنعوا عن أداء الجزية والتزام أحكام الملة انتقض عهدهم. وإن زنى أحدهم بمسلمة أو أصابها بنكاح أو أوى عيناً للكفار ودل على عورة المسلمين أو فتن مسلماً عن دينه أو قتله أو قطع عليه الطريق وإن ذكر الله ورسوله بما لا يجوز، قيل ينتقض. .. فأما الكنائس، فأمر عمر بن الخطاب أن تهدم كل كنيسة لم تكن قبل الإسلام ومنع أن تحدث كنيسة، وأمر أن لا يظهر الصليب خارج من كنيسة إلا كُسرَ على رأس صاحبه. وكان عروة بن محمد يهدمها بصنعاء وهذا مذهب علماء المسلمين أجمعين وشدد في ذلك عمر بن عبد العزيز وأمر أن لا يترك في دار الإسلام بيعة ولا كنيسة بحال قديمة ولا حديثة وهكذا قال الحسن البصري قال: من السنَّة أن تُهْدَمَ الكنايس التي في الأمصار القديمة والحديثة ويمنع أهل الذمة من بناء ما خرب. قال الاصطخري: إن طيّنوا ظاهر الحايط مُنعوا وإن طينوا داخله الذي يليهم لم يُمنعوا، ويُمنعون أن يعلوا على المسلمين في البناء وتجوز المساواة وقيل: لا تجوز. http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10122
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#41
|
||||
|
||||
ما يشترطه أبو إسلام على القمص زكريا هو بالضبط ما تضمنته عهدة الذل هذه!.. لكنْ، هناك في شرط صاحبنا "ابو إسلام" هذا، أمرٌ، اقرّ بأنني عاجزٌ عن فهمه! إنه يشترط على القمص أن لا يؤذيه في دينه وفي أخلاقه، وهذا أمر أفهمه، إذ أن أية كلمة يقولها إنسان يعرّي فيها هذا الدين القذر والأخلاق القذرة التي يعلمها، سوف يرى فيها المسلمون إيذاء لهم، كأن يُقال ـ على سبيل المثال ـ للأعور أنه أعور. الأعور يعرف أنه أعور ولكن أنْ يشير أحدٌ ما إلى عَوَرِهِ ويسميه بالأعور فإنه لمن الطبيعي أن يشعر بالتأذي. ما عجزت عن فهمه هو ما يشترطه "أبو إسلام" على القمص بأن لا يؤذي المسلمين في أعراضهم، وأنا لعمري لا أدري ماذا يعني بذلك! ليس هناك كالشعب العربي بين شعوب العالم من يتمتع بهذه القدرة الببغائية (وليس البلاغية) على ترديد العبارات الفارغة والتي إن أعملوا رؤوسهم فإنهم لن يجدوا هم أنفسهم معنىً لها. هذه الجعجعة لا يتميز بها إلا العرب. كيف لا، وكتبهم الدينية التي تسيطر على عقولهم وحياتهم ـ بدءاً بالقرآن ومرورا بالحديث والسيرة وانتهاء بآخر كتاب يصدر عن "مفكّر" مسلم ـ تزخر بما هب ودب من هذا الكلام الفارغ (يعني: العِلاك الصدِئ، وهو موضوع سنفرد له في المستقبل حديثاًً خاصاً) إنَّ من يقرأ أو يسمع ما يقوله هذا الرجل لَيَعتقدُ أن القمص قد قال أو فعل شيئا مسيئاً لـ "أعراض" المسلمين. أهي تعاليم القمص التي تقول له إنّ استباحة أعراض الناس أمرٌ حلال، أم انها تعاليم محمد التي تشجّع على غزو الناس وسرقة أموالهم وسبي نسائهم واغتصابهن؟!.. ********** يقول أبو إسلام، إنّ القمص "يستفز المسلمين مما أعطى حقا للمسلمين أمثالي أن يتعدوا كما تعدى لأننا مضطرون للرد، فهو عندما يطعن قرآني فلا بد من الدفاع عن النفس وهذا حق مكفول في كل قوانين العالم." هنا أيضاً يتحاشى أبو إسلام تفصيل "استراتيجيته" في الرد على ما يسميه بـ "اعتداء" القمص. تعالوا نفترض أن ما يدّعيه "ابو إسلام" ـ بأن القمّص يعتدي على المسلمين ـ هو كلامٌ سليم!.. ودعونا نتجاهل كل ما يزخر به القرآن وكتب أبو إسلام الأخرى من اعتداءات صارخة على البشر جميعاً. دعونا نتجاهل نعيق الأئمة في المساجد وهم يعظون المصلين ويدعونهم لقتال كل من لا يؤمن بسفّاحهم وإلههم الدموي. دعونا نتجاهل أوامر القرآن التي ينفذها المسلمون في مصر وباكستان والعراق وأميركا واسبانيا وبريطانيا وهولندا وإندونيسيا وماليزيا وغيرها، والتي تتبلور بحرق الكنائس وذبح المصلين وسرقة محلات الكفار وقطع رؤوس الصحفيين ورجال الأعمال والراهبات والطلبة الصغار. ندعونا نفترض ما افترضناه ونتجاهل ما تجاهلناه وننظر إلى ماهية "اعتداء" القمص على الإسلام والمسلمين: القمص يعتدي بالكلام، فبأيّ أسلوب سيردّ أبو إسلام عليه أو يدافع عن نفسه به؟.. هل سيكون ردّه عملاً بما يقوله قرآنه: "فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم"(البقرة 194)؟؟.. إذا كان رد الاعتداء بمثله، فلعُمْري ولَعُمْر القمص زكريا أن هذا هو جل ما يتمناه العالم كله من المسلمين!.. كلامٌ بكلام، ورسمٌ كاريكاتوريّ برسمٍ كاريكاتوري، وبيتُ شعرٍ ببيتِ شعر.. أم تُرى هذه الآية قد نُسِختْ، ونَسَخت معها إنسانية المسلمين وبالتالي مسخت عقولهم وحولتها إلى غرائز لا تعرف الرد على الكلمة إلا بالركل والعض والقتل والتدمير والحرق والاغتصاب؟!.. يطعنُ قرآنكَ؟!.. ما عليك إلا أن تتطعنَ بإنجيله، لكن ما يخشاه هو أن تطعن ظهره أو صدره أو تقطع رأسه كما تعلمك كتبُك! في الواقع، المسلمون لا ينتظرون سماع كلمة "مسيئة بحقهم" كي يقابلوها بالقتل والتدمير. إنهم يعتدون على المعابد وأتباع الديانات الآخرى دون اي سبب إلا لأن هؤلاء الأتباع يختلفون معهم بالرأي. المسلمون لا يجدون ولن يجدوا راحةً وعزاء إلا في رؤية غيرهم من الشعوب خاضعة ذليلة لهم! ******** كلام أبو إسلام هذا هو مجرد "علاك صدئ" لا يعكس إلا خبثَ وصدأ قرآنه وسيرةَ نبيه. وإضافة إلى ذلك، فإن كلامَه أيضاً يعبّر عن قلة ذوق وقلة أدب حيث يقول بأنه لا يظن أن للقمص "قيمة عندهم أو يشعرون به على الاطلاق!".. ترى هل يعتقد عديم التربية هذا أن هناك في العالم أساساً من يقيم له هو نفسه أية قيمة؟!..
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
آخر تعديل بواسطة makakola ، 11-12-2006 الساعة 08:55 AM |
#42
|
|||
|
|||
حبيبنا الغالى مكاكولا
أدام الرب صليبك عاليا بعز وسلمت يداك على ما كتبت. وليبارك الله فى عقلك الواع والمتفتح الذى يفند ابداعات هذا الرجل الكاذب أبو اسلام ويفضحها. واتفق معك تماما فى أنه اذا ما قام أحد بالرد والحوار العقلانى على قدس أبونا زكريا يكون الاحتكام هنا للعقل والتفكير النقدى. |
#43
|
||||
|
||||
إقتباس:
شكرا لكلمات التشجيع لكن لست أنا كاتب المقال الكاتب هو الأستاذ بسام درويش من موقع الناقد، وهو من يستحق إطرائك وليس أنا
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#44
|
||||
|
||||
شاهد الأن رد أبونا زكريا بطرس على ما نشرته العربية للمدعو أبو إسلام
http://video.google.com/videoplay?do...77666793364602
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#45
|
|||
|
|||
إقتباس:
http://www.islam-christianity.net/contents/hah51.wmv |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|