|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#31
|
||||
|
||||
أخى الحبيب topia تتسائل ما هو ذنب الروح أليست تشتاق للسمائيات؟ يا أخى الحبيب، لمن إنساقت الروح، هل إنساقت للجسد وشهواته، أم رفعت هى الجسد فوق الشهوات؟ إذا كانت خضعت للجسد فوجب عليها أن تموت مثله موتا أبديا أما إذا لم تخضع هذه الروح للجسد بل رفعته فوق الشهوات، هنا تستحق الحياة الأبدية العبرة ليست فيما أريد أو أشتهى، العبرة ماذا فعلت فلا يوجد أحد لا يشتهى النجاح والتفوق، لكن العبره بماذا فعلت هل نجحت فعلا أم رسبت شكرا لك
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#32
|
|||
|
|||
إقتباس:
يقال ان النفس هو النفس الذي يتنفسه الانسان فاذا مات الانسان يتوقف نفسه فيموت وتخرج روحة !! |
#33
|
|||
|
|||
لقد توهمت هذه الجماعة من قبيل الوهم أنهم شهود حقيقيين للرب ، و هذا غير صحيح لأنهم قد نسبوا لأنفسهم لقب ليس لهم و لم يكن لهم ، ولن يكون لهم ، حتى أنهم لما بدأوا في نشر أفكار هذه الجماعة لم يبدأ معهم هذا الاسم بل أول ما بدأت ،" بدأت تحت اسم جمعية برج المراقبة للكراريس The Watch Tower Bible and Tract Society و ذلك في عام 1884م علي يد تشارلز تاز رصل Charles Taze
ثم في عام 1896 م تحول اسم الجمعية إلي جمعية برج مراقبة صهيون و الكراريس Zion`s WatchTower Tract Society في بتسبيرج ببنسلفانيا" . Jehovah`s Witnesses, Walter Martin ,U.S.A 1957 P 11. فالاسم ( شهود يهوه Jehovah`s witnesses ) لم يبدأ معهم إلا في عام 1931م في كولمبوس أوهايو و بعد ممات مؤسسها رصل ، و قد اتخذوه ستاراً لهم ، حتى يتم لهم نشر أفكار هذه الجماعة . حيث قد بدأت أفكار هذه الجماعة علي يد مؤسسها الأمريكي تشارلز تاز رصل Charles Taze Russell ( 1852 – 1916 ) الذي ولد في 16 فبراير 1852م في اليجيني Allegheny القديمة و هي جزء من بيتسبربج Pittsburgh بولاية بنسلفانيا Pennsylvania بأمريكا ، و قد قام بالهروب من كل الإيمان المسيحي السليم المسلم مرة من القديسين ، فأنكر الثالوث، و ألوهية المسيح ، و القيامة الجسدية للمسيح ، و كذلك مجئ المسيح المنظور مرة ثانية و قد كان يخاف من مفهوم الهاوية و العقاب الأبدي concept of hell and eternal punishment ، Jehovah`s Witnesses, Walter Martin ,U.S.A 1957 P 11. Ibid. آخر تعديل بواسطة servant2 ، 12-12-2006 الساعة 12:04 AM السبب: دمج |
#34
|
||||
|
||||
يدوم صليبك يا خال ك ك..
وشكراً للمعلومات يا حبيبي الذهبي الفم .. وفعلاً جماعة شهود " الهوى " ! قد غيروا اسمهم مرات عديدة .. الى ان وصلوا الى تحديده بشهود يهوه .. وقد اتخذوه من قول الكتاب : { انتم شهودي يقول الرب وعبدي الذي اخترته } ( اشعيا 10:43) بينما الرب يسوع قد قال لتلاميذه صريحاً : { لكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم وتكونون لي شهودا } ( اعمال 8:1) الا يعني هذا انه هو و " يهوه " كائن واحد ؟؟؟؟!!!! مجداً له مجداً ابدياً لا ينقطع |
#35
|
||||
|
||||
إقتباس:
الكتاب المقدس صريح .. فقد قال عن الحيوانات ان لها نفس .. وايضاً قال ان لها روح ..! ولكن الفرق .. ان روح الحيوانات ونفسها .. ليست كروح ونفس الانسان انما هي مجرد " حياة " تموت مع موتها .. اذ لا سلطان لها وليست مخلوقة بحسب صورة الرب ومثاله والنفس الحيوانية هي " حياته " ودمه .. وليست " شخصيته " ( وهذا عكس الانسان ) والروح الحيوانية هي مجرد حياة .. ولكنها ليست خالدة ومتميزة بالسلطان كالانسان .. وقد شرحنا ذلك بنعمة الرب مع الشواهد الكتابية .. اما كون ان " النفس " ( شهيق وزفير ) مأخوذ من كلمة " النفس " الانسانية .. فيبدو انه صحيح نوعاً ما من جهة التسمية وليس الجوهر ! لانه يدل على الحياة .. ولكن الكتاب صريح بأن " النفس " لا تموت بل انها خالدة كقول الرب { ولكن النفس لا يقدرون على ان يقتلوها } ( متى 28:10) يدوم صليبك .. وفعلاً موضوع شيق |
#36
|
|||
|
|||
كان فيه كتاب لمثلث الرحمات أنبا اغريغوريوس عن النفس والروح والجسد ممكن يكون مرجع حلو للمهتم
المشكلة إن تعريف النفس والروح لم يكن ثابت الكتاب المقدس أحياناً يكتب النفس "نفساً حية" وهو يعنى الروح غير العاقلة النفس البشرية تعنى 1-العقل 2-والمشاعر والعواطف 3-والإرادة العاملة الحيوان ليس له هذه النفس العاقلة لكن روحه فيها حياة فقط ولا يستطيع نقل خبرته لجيل آخر إذ يفتقد العقل الناطق الروح البشرية ليست كائناً منفصلاً عن النفس لذا فاختيار النفس للشر هو اختيار إنسانى ..... الإنسان واحد بجسده ونفسه وروحه |
#37
|
||||
|
||||
++++
إقتباس:
تصديق لكلامك يا عزيزي البابلي فالانسان ترابي اي أدام אדם ,وبالعربيه يقال نقلا عن العبري ادم , وهي كلمه مشتقه من كلمة "الارض" في العبري وتعني אדמה = קרקע, עפר-הארץ, יבשה; אחוזה, חלקה, חבל-ארץ, שטח, מגרש; ארץ, מדינה, אומה; כדור-הארץ, עולם وتعني "ارض"................ وكلام منطقي فالانسان هو جبله من الارض , ولهذا نقول في الجنانيز ..... " تذكر ايها الانسان انك تراب ..... والى التراب تعود " إقتباس:
وحصلنا عليها عندما حرك الله الهواء (بالنفخ من انفه) فأصبحنا عندها فقط انفس حية ذكر في التوراه ان الله إقتباس:
إقتباس:
فلولا هذه النفخه لما اصبحنا " انفس حية " رغم اننا جبلنا من التراب بغرار باقي الحيوانات والكون التي خلقت بلفظ " امر" فكان ...... الحيوان خلق جسديا غير الانسان فالانسان من تراب الارض اي له انتماء للارض فهو منها ويعود لها , بينما الحيوانات ليست منها ولكن تعود وتتحلل بعد موتها لتصير منها الحيوان نفسه خلقت معه, بمجرد ان وجد. بينما الانسان بعد ان خلقه الله نفخ فيه من روح الله وعندما يموت الانسان تعود روحه الانسان لخالقها والنافخ بها , بينما روح الحيوان فتتلاشها فالحيوان : روحيا وجسديا مختلف عن الانسان وان استخدمنا نفس الكلمات للتعبير , فمثلا : نقول عن جسم الانسان גוף האדם .......... ونقول ايضا جسم الحيوان גוף החיה ونقول لكل جسم يعيش ويتنفس ايضا , جسم حي גוף חי ولكن نوعية جسم الانسان مختلفه عن باقي انوا الاجسام وهنا يوجد نقاط اختلاف بين رجال الدين , والعلماء فالعلماء يزعمون ان اصل الانسان هو القرده , ام رجال الدين فيقولون اصل الانسان ليس بحيوان (قرد) بالنسبه للروح , فكل حركه في الهواء هي روح , فأنت لو قمت بتحريك الهواء بالنفخ برضوا اسمها روح ومنها اشتق اسم رياح רוחות روحوت ......... ولكن الفرق ان الروح المعطاه من الله هي روح تعطي " انفس حية" " נִשְׁמַת חַיִּים " اما باقي الارواح الحيوانيه فهي انفس مية تموت مع الجسد وتفنى
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#38
|
|||
|
|||
و تكونون لي شهودا
إقتباس:
الحبيب babylonian
كلام صح ماية الماية ، وشكرا علي ردك وزوقك في الحديث حبيبي . لم تعرف هذه الجماعة اسم شهود يهوه إلا في عام 1931م مستندين علي نص سفر أشعياء النبي " أنتم شهودي يقول الرب " ( أش 43 ) ، و لكن هذه الآية لم يكن المقصود بها هذه الجماعة التي تتخذ من الوهم أوهاماً لها ، حيث أن شهود الرب ، هم الذين ينفذون أمر الرب ، و هم الذين يحافظون علي ما قاله الرب لهم إلي يومنا هذا وهو الإيمان المسلم مرة من القديسين و لعلنا نجد هذه الشهادة و قد مسك فيها الرب يسوع وقال " ... و تكونون لي شهودا في أورشليم و في كل اليهودية و السامرة و إلى أقصى الأرض " ( أع 1 : 8 ) . " و تكونون شهوداً لي " και εσεσθέ μου μάρτυρες ( علي لسان المسيح ) " أنتم شهودي " μοι μάρτυρες γένεσθέ ( علي لسان الرب يهوه ) |
#39
|
|||
|
|||
شكرا يا ذهبي الفم لأنك فكرتنا بالموضوع الموسوعي دة اللي فية معلومات مهمة جدا
__________________
Eine kleine Traene von KOPTEN ist so teuer علينا ان ننتقل من التفكير فيما نتمني ان يفعلة لنا العدو ,الي ما يجب ان نفعلة لنجبر العدو علي ان ينفذ ما نتمناة واظن ان اول ما سنجنية من هذا التفكير هو البدء بتكوين تنظيمات قبطية مسلحة |
#40
|
|||
|
|||
شهود يهوه للهلاك
إقتباس:
الأخ الحبيب churchill2 شكرا علي زوقك موضوع شهود يهوه موضوع مهم جدا .
أتضح أن الشهادة التي تكلم عنها الرب يهوه في العهد القديم " أنتم شهودي " هي هي نفس الشهادة التي قد جاء المسيح و أخبرنا بها و قال " وتكونون شهوداً لي " و أن كان هنا النصين مع بعضهما البعض يوضحون مساواة الابن للآب و أن هذه الشهادة التي قالها الرب يهوه هي نفسها نسبها المسيح إلي نفسه مُعطياً نفسه الشهادة لأنه هو الوحيد الذي يستطيع أن يشهد لنفسه و شهادته حق " أجاب يسوع و قال لهم و إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق ... " ( يو 8 : 14 ) ؛ وفي نفس الوقت نجد في الاثنين معاً أن شهود يهوه الحقيقيين أو شهود الرب ، هم جماعة الله ، الكنيسة المؤمنة به و هي التي قد تسلمت الإيمان المسلم مرة من القديسين و حافظت عليه علي مدي قرون حتى وصلت إلي هذا اليوم كما هو ، و ها هي الكنيسة الواحدة المقدسة الجامعة الرسولية ، كنيسة الله التي أقتناها بدمه ، و بذل ذاته لأجلها هي جسده السري ، هي جماعة المؤمنين التي تجتمع للصلاة و الطلبة ، و هم يجتمعون حول جسد ودم الرب الإفخارستيا ، الأحياء و الذين انتقلوا إلي الدار الآخرة ، مُتحدين الإيمان منادين بأن الابن مساوي للآب و من نفس جوهره و أن الروح القدس أقنوم مساوي لهم ، وهم ينطقون بالثالوث و يؤمنون بكل الإيمان الذي تسلم مرة من القديسين . |
#41
|
|||
|
|||
عندما يتعارض الطب مع العقيدة في الولايات المتحدة
141 طفلا توفوا في أميركا لمنعهم من العلاج لأسباب دينية
شيكاغو ـ لندن: «الشرق الأوسط» يمكن لأي ممرضة أن تمر بمواقف سيئة عديدة، ولكن الموقف الذي لا يمكن أن تنساه أبدا الممرضة لوان لينارد بالمر هو عندما كانت تعد صبيا صغيرا لعملية نقل دم حين قالت لها والدته «أتعلمين.. انك تجعلين روحه ملعونة». كانت والدة الطفل من طائفة شهود يهوه وهي الطائفة التي ترفض عمليات نقل الدم. كان ابنها مصابا بالأنيميا المنجلية وأصبح ضعيفا بشدة. قالت لينارد بالمر وهي تحكي هذا الموقف بعد حدوثه بسنوات «لقد فاجأني هذا القول.. كنت قلقة ليس فقط لتفكيري فيما يجب علي أن أفعله ولكن أيضا بسبب ما سيحدث لهذا الطفل الذي يعاني من مرض مزمن». كان هذا الموقف هو البذرة الأساسية لكتاب طبع حديثا وألفته هذه الممرضة المقيمة في كاليفورنيا وهو بعنوان «عندما يقول الآباء لا.. التأثيرات الدينية والثقافية على علاج الأطفال». وفي القضية التي مثلت الفكرة الأساسية التي بنت عليها الممرضة الكتاب لجأ الأطباء الى المحكمة وحصلوا على حكم بالوصاية على الصبي لمدة أربع ساعات حتى يمكنهم القيام بعملية نقل الدم رغما عن والدته. ونقل الصبي الى منزله بعد عملية نقل الدم والممرضة التي كانت متأثرة للغاية بهذه القضية ليس لديها أدنى فكرة عما حدث له بعد ذلك. أن التحديات التي تتذكرها الممرضة هي دينية وثقافية في الوقت ذاته. على سبيل المثال كان هناك فتاة مسلمة عمرها 14 عاما تعاني من حروق بالغة على ذراعها بعد أن سكب عليه زيت الطعام وكانت تتعافى بعد جراحة حتى سمع أبواها الجراح وهو يتحدث عن ترقيع الذراع بجلد الخنزير. طالب الأبوان بنزع هذا الترقيع وغادرت الفتاة المستشفى وهي لا تحرك ساعدها تقريبا. وفي هذا الصدد، قال الأستاذ محمد بن محمد عبد الهادي لافي لإسلام اون لاين: «إن الإسلام اهتم واعتنى بصحة الإنسان لأهميتها في الحياة الدينية والدنيوية. وعد صحة المسلم من أجلِّ النِّعَمِ التي تلي نعمة الإيمان واليقين. والكثير من التعاليم والتطبيقات الصحية وردت في الإسلام بشكل مفروض أو مسنون، ومنها داخل في صلب أركان العبادات أو مشروط لصحتها ومنها ما ورد بشكل قواعد صحية عامة ونعمة الصحة لا يقدرها حق قدرها إلا من فقدها. وقال الدكتور فهد بن ضويان السحيمي، عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية في منظومته لنيل درجة الماجستير: «فقد اعتنى الإسلام بالأجساد وبالمحافظة عليها أيما عناية سواء بما يؤدي إلى الوقاية من الأمراض قبل وقوعها أو بما يعالجها بعد وقوعها، فمن تأمل بعض الأحكام في الإسلام وجد لها حكمة بالغة في حفظ الأجساد والأرواح. ونصحت طفلة أخرى تعاني من ورم في الرقبة ينمو حجمه سريعا بعلاجها كيميائيا ولكن أفراد أسرتها قالوا انهم في حاجة الى ما بين ثلاثة وخمسة أيام للصلاة مع طائفتهم المسيحية قبل العلاج. وبعد أن هدد مسؤولون برفع دعوى وصاية على الطفلة أعيدت للعلاج بعد يوم واحد فقط. وقالت لينارد بالمر «ولكن الأسرة كانت مستعدة للمخاطرة... ربما لا يكون ذلك لدرجة الموت.. ولكنهم خاطروا بالحاجة الى العلاج الفوري من أجل تلبية واجباتهم الروحية». ومضت تقول «قبل وقت ليس ببعيد كان لدينا أم من أصل لاتيني قالت عبر مترجمين انه في ثقافتها فان الرجال هم الذين يتخذون القرارات. ابنها مصاب بالسكري ويرعاه أحد أعمامه الذي يقدم له كميات كبيرة من السكر بعد المدرسة». وأضافت «الآن هو مريض للغاية. ولكنها قالت انه لا يمكنها أن تعارض الرجال الموجودين في منزلها. اذا كانوا سيقدمون له مشروب الصودا والبسكويت فإنهم سيفعلون ذلك». وتعتقد لينار بالمر وهي ممرضة في مجال طب الاطفال بمركز كاليفورنيا باسيفيك الطبي في سان فرانسيسكو وهي استاذة التمريض بجامعة دومينيكان في كاليفورنيا أنه يجري تخصيص وقت أطول وإنفاق أموال أكثر والقيام بتدريب اكبر هذه الايام لمساعدة العاملين في المجال الطبي في التعامل مع المسائل الدينية والثقافية عندما يتعلق الأمر برعاية الأطفال. وفي مقدمة الجهات التي تبذل هذه الجهود والتي عادة ما يتوفر لها موارد أكبر المستشفيات الكبرى في المدن. وقالت ان المستشفى الذي تعمل به يعقد مؤتمرا يستغرق ساعة كل اسبوعين لبحث مثل تلك المشكلات، وعندما يقع حادث فان الأطباء النفسيين والقساوسة والعاملين في المجال الطبي يتدخلون. وفي حين أن طائفة شهود يهوه عادة ما يرد ذكرها في هذا الصدد فان لينارد بالمر تقول إنها وجدت مشاكل متزايدة متعلقة بالمسيحيين المتشددين. وأردفت «أرى أشخاصا مرارا وتكرارا يقولون انهم لن يوافقوا حتى يتحدثون مع رجل دين أو القيام بتجمع ديني»، مما يسبب تعطل العلاج ولكن لا يتم الرفض بالضرورة. وذكرت أن الحصول على الوصاية المؤقتة من خلال المحاكم أصبح سابقة معروفة ولكنها لا تحدث بشكل متكرر. ولهذا الاجراء نتائج مختلفة اذ ان بعض الاباء يشعرون بالراحة لأن المسألة خرجت من أيديهم في حين أن البعض الآخر يشعر بغضب عارم. ولا توجد وثائق تدل على حجم المشكلة في الولايات المتحدة. ووجدت دراسة عادة ما يرجع اليها الأخصائيون للتحدث عن هذه القضية ونشرت في دورية «طب الأطفال» عام 1998 أن 141 طفلا توفوا في الولايات المتحدة على مدى 20 عاما لمنعهم من الحصول على العلاج الطبي لأسباب دينية، ولكن فرص حياتهم كانت ستزيد 90 في المائة لو كانوا قد عولجوا. وقدرت الدراسة أن هناك الكثير من الوفيات التي لا يمكن توثيقها. وقالت ريتا سوان، وهي واحدة من معدي هذه الدراسة، لـ«رويترز» انها تعتقد أن المشكلة اليوم ليست بالسوء الذي كانت عليه في الولايات المتحدة قبل 20 عاما. ولكنها قالت ان قياس حجم المشكلة ما زال صعبا للغاية بما أن بعض الجماعات الدينية ليست صريحة ولأن الوفاة بسبب تأخير العلاج لا تسجل دائما باعتبار أن هذا هو السبب http://www.asharqalawsat.com/details...article=398875 |
#42
|
|||
|
|||
موضوع شهود يهوه ونقل الدم حبيبي بولس فتحناه قبل كده .
وتأكدنا من خطأهم ومن افكارهم المتخلفة البعيدة عن روح الله . آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 27-12-2006 الساعة 01:07 PM السبب: تم دمج الموضوعين |
#43
|
|||
|
|||
حبيبى الذهبى الفم أنا متأكد من خطأ معتقدهم. لكنى نقلت الموضوع هنا حتى يفهم كل صاحب فكر متخلف ان التمسك بالغيبيات والابتعاد عن روح الله هو بالطبع كارثة ولو كان الأمر بيدى لكنت قد حاكمت هؤلاء الأهالى بتهمة قتل الأبناء.
|
#44
|
|||
|
|||
اوكيه يا اخي الحبيب بولس ربنا يوفقك ويحافظ علي .
نقل الدم لا ينبزه الكتاب المقدس بل اكل الدم ، وعناك فارق بين النقل والأكل . فالدم فيه الحياة ولا يمكن اكله ، ولكن يمكن نقله ليهب الحياة . |
#45
|
|||
|
|||
أنا مش مختلف معاك حبيبى الذهبى الفم
أنا أعرف تماما الفرق بين أكل الدم وهو محرم فى الكتاب المقدس وبين نقل الدم لانقاذ حياة المريض. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|