|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#31
|
|||
|
|||
صحيح الموضوع بيكون محرج لبعض الأشخاص - الي قفلت مخها عن النفكير ومعرفة معلومات عن جسم الأنسان كالعادة السرية سيبك من الناس الي بتعمل سخرية مش لازم تردي عليهم هما حريين يقولوا الي يقولوة نخلينا في الموضوع انتي سألتي اذا البنات كمان بيعملوا كدة وانا قلتلك اقري الرسالة الي كتبتها كويس هتعرفي ان الجنسيين بيعملوا العادة السرية البنات والولاد بيخافوا يعترفوا او يقولوا انهم مثلا عملوا كدة علشان احنا في تبع نظام العادات والتقاليد الي فيها حاجات كتير غلط البنت مثلا اهلها مربينها انها متسئلش ومش لازم تعرف وعيب انها تتكلم في الحاجات دية والي الخ... ويقوللها شوية حاجات قبل الجواز بليلة بس للاسف دة طبعا طريقة غلط في تربية الولاد والبنات إقتباس:
عاوزك تقري كويس الي كتبتة في الرسالة: أنها الأثارة الذاتية للأعضاء التناسلية إلى نقطة التفريغ |
#32
|
|||
|
|||
إقتباس:
لكن السؤال .... صعب شوية لكن لو جاوبتك هتبقى بطريقة علمية بحتة ( زي طريقة قسم العلوم والتكنولوجيا ) ، مش هتبقى بطريقة روحية ( زي طريقة الخواطر والتأملات المسيحية ) فده اللي قصدته بنقل الموضوع عند الاجابة انا آسف جدا ان كنتي فهمتيني غلط |
#33
|
|||
|
|||
ياريت نستفيد بالكلام دة ونعمل بية اتمنى كدة
|
#34
|
|||
|
|||
من مواقع على النت
لازم نقرأ ونستفيد
تعالوا نشوف موقع الصحة على النت بيقول اية http://www.sehha.com/sexualhealth/masturbation.htm العادة السرية Masturbation العادة السرية أو ما يسمى بالاستمناء وهو العبث في الأعضاء التناسلية بطريقة منتظمة ومستمرة بغية استجلاب الشهوة والاستمتاع بإخراجها. وتنتهي هذه العملية عند البالغين بإنزال المني، وعند الصغار بالاستمتاع فقط دون إنزال لصغر السن. ما مدى انتشارها؟ تنتشر العادة السرية بين الشباب انتشارا كبيرا حتى يمكن القول أن 90-95% من الشباب وحوالي 70% من الشابات يمارسون هذه العادة في حياتهم بصور مختلفة وعلى فترات قد تطول أو تقصر حسب حالة الشخص النفسية والصحية وممارسة هذه العادة تعتبر نوعا من الهروب من الجنس ومشاكله فهي عملية تعتبر سهلة تمارس في أي وقت وأي مكان عند الخلوة بنفسه وذلك للحصول على الراحة النفسية الوقتية لتشبع الرغبة الجنسية دون حرج أو تحمل مسؤولية الزواج أو إصابته بمرض تناسلي، ولسهولتها فإنها تدفع الشباب إلى مزاولتها باستمرار حتى تصبح عادة لها موعد محدد لتصبح إدمانا مستحبا لمن يزاولها. ومن الملاحظ انتشار هذه العادة أكثر في المجتمعات التي تضيق على الشباب ممارسة الجنس وخاصة عند التقدم للزواج ومدى المسؤولية التي يجب عليه أن يتحملها (مثلا عزوف الشباب عن الزواج بسبب غلاء المهور)، كما أن الشباب تخشى ممارسة الجنس في الأماكن غير المشروعة وذلك خوفا من إصابتهم بالأمراض التناسلية أو لأسباب دينية. وقد دلت البحوث إلى أنه يمكن أن يكون لبعض الأطفال نشاط جنسي قبل البلوغ، يتمثل في اللعب والعبث بالأعضاء التناسلية بغية الاستمتاع، حيث وجد أن 53 حالة من بين 1000 حالة قد مارست العادة السرية، وقد كانت النسبة الكبرى تخص الأولاد الذكور في المرحلة ما بين سبع إلى تسع سنوات، فانتشار هذه العادة عند الأولاد أكثر منه عند البنات، كما وجد في بعض الدراسات أن 98% من الأولاد قد زاولوا هذه العادة في وقت من الأوقات. يرى بعض المهتمين بالتربية أن ممارسة هذه العادة يبدأ في سن التاسعة عند 10% من الأولاد. ويرى البعض الأخر أنها تبدأ في الفترة من سنتين إلى ست سنوات. وبعضهم يرى أنها تبدأ من الشهر السادس تقريباً. وبعضهم يتطرف فيجعل بدايتها مع الميلاد، إذ يؤول جميع نشاطات الطفل بأنها نشاطات جنسية، وهذا بلا شك خطأ محض لا يلتفت إليه، ولا يلتفت أيضاً إلى قول يرى بداية ممارسة العادة السرية عند الطفل قبل أن يتمكن الطفل من التحكم تحكماً كاملاً في استعمال يديه، والحصول على بعض المعلومات في المجال الجنسي. ولعل أنسب الأقوال، وأقربها إلى الصواب أن بداية ممارسة هذه العادة بطريقة مقصودة غير عفوية يكون في حوالي سن التاسعة؛ إذ أن الطفل في هذا السن أقرب إلى البلوغ ونمو الرغبة الجنسية المكنونة في ذاته. أما مجرد عبث الولد الصغير بعضوه التناسلي دون الحركة الرتيبة المفضية لاجتلاب الشهوة أو الاستمتاع لا يعد الاستمناء، أو عادة سرية. وهذا المفهوم مبني على تعريف العادة السرية بأنها العبث بالعضو التناسلي بطريقة منتظمة ومستمرة لاجتلاب الشهوة والاستمتاع. لا مجرد التزام العضو من وقت لآخر دون هذه الحركة المستمرة. ويتعرف الولد على هذه العادة القبيحة عن طرق عدة. منها: كتاب يتحدث بدقة وتفصيل عن هذه القضية فيتعلم كيفيتها ويمارسها طريق آخر تلقائي حيث يكتشف بنفسه لذة العبث بعضوه وطريق آخر يعد أعظم الطرق وأخطرها وهو تعلم هذه العادة عن طريق رفقاء السوء من أولاد الأقرباء أو الجيران أو زملاء المدرسة. ففي بعض الأوقات - بعيداً عن نظر الكبار - يجتمع هؤلاء الأولاد، ويتناقلون معلومات حول الجنس، ويتبادلون خبراتهم الشخصية في ممارسة العادة السرية، فيتعلم بعضهم من بعض هذه الممارسة القبيحة. وربما بلغ الأمر ببعضهم أن يكشف كل ولد منهم عن أعضائه التناسلية للآخرين، وربما أدى هذا إلى أن يتناول بعضهم أعضاء بعض. بل ربما أدت خلوة أثنين منهم إلى أن يطأ أحدهما الأخر. فتغرس بذلك بذرة الانحراف، والشذوذ الجنسي في قلبيهما فتكون بداية لانحرافات جنسية جديدة. كما أن الخادم المنحرف يمكن أن يدل الولد على هذه العادة القبيحة ويمارسها معه فيتعلمها ويتعلق بها. هل لها مضار؟ هناك مضاعفات خطيرة قد تنشأ من التمادي في ممارستها مثل احتقان وتضخم البرستاتة وزيادة حساسية قناة مجرى البول مما يؤدي إلى سرعة القذف عند مباشرة العملية الجنسية الطبيعية، وقد يصاب بالتهابات مزمنة في البروستاتة و حرقان عند التبول ونزول بعض الإفرازات المخاطية صباحاً. كيف يمكن تجنبها؟ من النصائح التي يمكن أن تتبع لتجنب ممارسة هذه العادة الآتي: أولاً وقبل كل شيء بتقوية صلته بالله، وتذكيره برقابته عليه، وأنه لا تخفى عليه خافية، فيعلمه الحياء من الله، ومن الملائكة الذين لا يفارقونه. فيتركز في قلب الولد رقابة الله عليه، ونظره إليه، فيستحي منه، فلا يقدم على مثل هذا العمل القبيح. هجر رفقاء السوء وقطع صلة الولد بهم، وتجنيبه إمكانية تكوين صدقات مشبوهة مع أولاد منحرفين، أو مهملين من أسرهم، حتى وإن كانوا أصغر منه سنا، فبإمكانهم نقل معلومات حول هذه العادة، أو قضايا جنسية أخرى، أو على الأقل يعلمون الولد شتائم قبيحة متعلقة بالجنس. ثم يسعى الأب بجد وهمه في تكوين صدقات بديلة عن الصداقات المنحرفة، وصلات قوية بين أولاده وأولاد غيره من الأسر الملتزمة إقناع الشخص بما قد يصيبه في المستقبل من مضاعفات وخيمة يصعب علاجها شغل وقت فراغ الشباب بالأعمال المفيدة أو بالرياضة أو القراءة المفيدة الابتعاد عن المثيرات الجنسية عدم الخلود إلى النوم إلا إذا كان نعسان مع تجنب النوم على البطن لأن هذه النومة تسبب تهيجاً جنسياً بسبب احتكاك الأعضاء التناسلية بالفراش تغيير بعض طرق معيشته ونظام حياته تربية الشباب على الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية أما بالنسبة للولد الصغير فإن عادة التزام الولد لعضوه التناسلي ووضع يده عليه من وقت لأخر تحدث بعد بلوغ الولد سنتين ونصف تقريباً، وكثيراً ما يشاهد الولد في هذا السن واضعاً إحدى يديه على عضوه التناسلي دون انتباه منه، فإذا نُبه انتبه ورفع يده. ويعود سبب ذلك في بعض الحالات إلى وجود حكة أو التهاب في ذلك الموضع من جراء التنظيف الشديد من قبل الأم، أو ربما كان سبب الالتهاب هو إهمال تنظيف الولد من الفضلات الخارجة من السبيلين. ومن أسباب اهتمام الولد بفرجه، إعطاؤه فرصة للعب بأعضائه عن طريق تركه عارياً لفترة طويلة ، فإنه ينشغل بالنظر إليها والعبث بها والمفروض تعويده التستر منذ حداثته ، وتنفيره من التعري. وإذا شوهد الولد واضعاً يده على فرجه يجب صرف اهتمامه إلى غير ذلك كأن يعطى لعبة أو قطعة من البسكويت، أو احتضانه وتقبيله. والمقصود هو صرفه عن العادة بوسيلة سهلة ميسرة دون ضجيج، ولا ينبغي زجره وتعنيفه، فإن ذلك يثير فيه مزيداً من الرغبة في اكتشاف تلك المنطقة. ولا بأس أن يسأل الولد عما إذا كانت هناك حكة، أو ألم في تلك المنطقة يدفعه للعبث بنفسه. |
#35
|
|||
|
|||
إقتباس:
نشرات منظمة WHO = world health organisation تقول ان : 90-95 % من الذكور 70% من الاناث يمارسون هذا الموضوع |
#36
|
|||
|
|||
كتاب مهم
اعتقد الموضوع ده يستلزم ان نفهم اولا الجنس و مفهومه الانسانى :-
http://www.christpal.com/books/christ/aljens/ ده كتاب من اربعة اجزاء اتمنى انه يكون مفيد. آخر تعديل بواسطة hanysamir ، 14-10-2005 الساعة 11:21 AM |
#37
|
|||
|
|||
إقتباس:
و بالذات الي عندهم اطفال، لازم ينبهوهم ويعلموهم |
#38
|
|||
|
|||
بعض المشاركات التي قرأتها هنا عن العادة السرية لم أصدق أن من كتبها مسيحيين لأني رأيت ناس تفكر بعقلية الإسلام مع فارق الألفاظ المسيحية. العادة السرية ليست أسوأ خطية أو أبشع شيء. لا أشجع أحد عليها. و لكن هي أمر طبيعي جدا. اعتراضي الأساسي عليها هو أنها نوع من أنواع النرجسية حيث يفتتن الإنسان بحب ذاته و يتقوقع على ذاته/ذاتها مع أن الواجب أن يشارك هذه التجربة الجنسية مع من يحبها فيحقق هدف الإتحاد. كلنا مارسنا العادة السرية. مرحلة أغلبنا مر بها. لا مشكلة. كفاكم عقد تركها فيكم الإسلام عندما تبول في العقول لمدى 14 قرن. |
#39
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#40
|
|||
|
|||
كان فى موضوع قديم يجى من سنتين ونص تلات سنين عن الموضوع دا فى منتدى الحوار الكنسى قبل مايتقفل كان واحد كتب يطلب الحل فردينا علية
على العموم هذكر شوية حاجات من اللى اتكتب هناك أول حاجة يا أخى ، أريد أن أشكرك جداً لأن أول الطريق للخروج من الشئ الإعتراف به . . ويمكن أنت واحد من القليلين اللى صرخوا بأستغاثة لشئ حقيقى جواهم . ثانى حاجة ، أوعى تقول على نفسك خاطى لأننا كلنا خطاة فيبقى المنتدى كله أسماء بالشكل ده : خاطى نمره واحد ، خاطى نمرة اتنين ، خاطى نمره تلاتة وهلم جر . كلنا خطاة لكن الكتاب بيقول : فكم بالحرى يكون دم المسيح الذى بروح أزلى قدم نفسه بلا عيب يطهر ضمائركم من أعمال ميتة لتخدموا الله الحى (عبرانيين 9:14) يعنى أحنا خطاة لكن المسيح يسوع قادر أن يطهر كل جسد ونفس من أعمال الظلمة . كمان خلينى أقولك وبصوت عالى :ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية (1 يو 1:7) الحل : 1. تعترف أمام الرب أنك فعلاً أخطأت وتريد قوة من الروح القدس تساعدك على القضاء على هذه العادة (ربما تساعدك رسالة يهوذا فى هذه النقطة . . أنصحك بقرأتها) 2. بعد التوبة ، لابد أن تعترف بها أمام أب اعترافك مع مشاركة الكاهن بدوافع الخطية ، فهو يستطيع مساعدك فى التغلب على مصادر معينة تشعل الشهوة فى قلبك. 3. وهى الأهم على الإطلاق ، إن المشكلة مش فى العادة السرية بس لكن فى أسلوب ونمط حياة . . حاول أن يكون لك علاقة حية بالرب يسوع وعشرة حقيقية فتأخذ منه كلمات تعزيك وترفعك ، وأيضاً تأخذ منه هدف ورسالة تشغلك. 4. أقتل وقت فراغك ، فالفراغ قاتل . . بالقراءة فى الكتاب المقدس أو الكتب الروحية أو لو كنت من مفضلين القصص العالمية فهذا رائع ، بالرياضة فهذا شئ مهم ، بالنشاطات الكنسية من مهرجانات ودراسات وحفلات. 5. أمنع أى مناقشات مع أصدقائك تشعل فيك الشهوة فلا تنسى أن المعاشرات الرديئة تفسد الأخلاق الجيدة ، (أشجعك أن تقرأ فى هذه النقطة المزمور الأول وأن تصلى بأن يجعلك الرب مثل شجرة مغروسة عند مجارى المياه) أخيراً ، عايز أقول لك أن الخطية ليست النهاية لكنها بداية لحياة حقيقية من التوبة والعشرة مع الرب يسوع فكلما تتخلص من خطية تشعر بنور متزايد فى القلب وظلمة تنقشع وأبواب تتفتح . . ربنا معاك ويساعدك لأنه لا بالقوة ولا بالقدرة بل بروحى قال رب الجنود الخاطى نمرة اتنين |
#41
|
|||
|
|||
رد تانى على الموضوع
من كتاب ( حياة الطهارة)من اصدار مجلة صوت الراعى لابونا يوحنا نصيف من الفصل السادس بالكتاب / كيف اعيش طاهرا يجب ان ندرك ان مهاجماتنا بالافكار الشهوانية فى سن المراهقة امر طبيعى لابد ان يحدث ولكن كما يقول القديس ماراسحق اننا لانستطيع ان نمنع الطيور ان تحلق فةق رؤسنا ولكننا نستطيع ان نمنعها ن تصنع اعشاشا فوق رؤوسنا ولصد هجمات الشيطان من خلال خطتين 1- خطة دفاعية /سلبية بحفظ الحواس- طرد الافكار الشريرة منذ بدايتها - البعد عن اصدقاء السوء 2- خطة هجومية ايجابية وتشمل اشباع القلب وتحصينة بالصلاةو بكلمات الانجيل و بالاعتراف وبالتناول المستمر الى جانب ايضا محبة الطهارة من كل القلب متذكرين ان ( النفس العفيفة لاقيمة توازيها ) يشوع 26:20 متذكرين الكثير من القديسين الذين احبوا الطهارة ةالحشمة مثل القديس البابا متاؤس الاول ايام شبابة .. مثل القديسة بوتامينا واخيرا الجهاد ضد السقوط حتى الدم فالطهارة تساوى حياتنا الابدية كقول مار اسحق خير لنا ان نموت فى الجهاد .. من ان نحيا فى السقوط ونتنقل للفصل التاسع من الكتاب / العادة الرديئة وفى البداية ينبغى ان نعرف انها زنا فردى عن طريق الاثارة 1- الخارجية : كالحواس وبالاكثر النظر 2- الداخل : استجابة لفكر دنس او ششوة قلبية نجسة وخطورتها 1- تزيد الشعور بالعزلة والانانية 2- تولد الخوف والشعور بالذنب و الاكتئاب 3- تدنيس لهيكل اللة 4- مضرة بالصحة الجسدية جدا 5-هى خطية ضد الجسد وضد كرامتة 6- هى كسر سافر للوصية لاتزن 7- اعضائى هى اعضاء المسيح 00 فكيف اخدم بها الخطية اسباب السقوط 1- الفراغ العاطفى 2- الغرور والكبرياء 3- الترف والتمتع بملذات الحياة 4- الاستسلام لافكار ابليس الوقاية والعلاج 1- كراهية هذا العمل لانة سيحرمنى من الملكوت لانة بدون القداسة لن يرى احد اللة عب 12:14 2- الثقة اننى يمكن ان اتحكم فى نفسى كانسان و لايمكن ان يحدث شى خارج عن اراداتى طبعا بعدم السماح للمثيرات ان توثر على مشاعرى واعصابى 3- حفظ الحواس 4-الاعتراف 5- الهروب من الفراغ 6- الحذر من الياس مهما ضعفت 7- مناجاة اسم يسوع ( الصلاة السهمية المستمرة)هى قوة جبارة كل من يقول ياربى يسوع كمن بيدة سيف يصرع العدو ابصالية الاثنين 8- فكر الاتضاع والتذلل اما اللة 9- المحبة النقية الباذلة لكل من حولى 10- حفظ الفكر 11- التشفع بالقديسين الاطهار وتذكر باقة من اقول الانجيل والاباء القديسين واحفظها لتساعدك منها ان الشهوة لا تغلبنا لانها اقوى منا . بل من اجل عجزنا وتراخينا .. لانها لا تجسر ان تقاتلك ان لم تاذن لها ارادتك القديس فيلوكسينوس |
#42
|
|||
|
|||
رد ثالث على الموضوع
الحل المنطقى السليم و المعقول اخى الشاب و لكل من هم فى مرحله الشباب و سن المراهقه... الكتاب يقول و اما الشهوات الشبابيه فاهرب منها..... لاحظ الكتاب يقول ... اهرب ........ يعنى انك ستظل فى مرحله هروب مثل هروب يوسف الصديق من امراه فوطيفار .... و هذا هو الحل المنطقى السليم و المعقول....... السؤال الان كيف الهروب؟؟ طبعا كل ماقاله بيتر و عماد صحيح و احب اضيف نقطه صغيره... طبعا الشهوه هى صراع الجسد ضد الروح .......لذلك اذ لم تستطيع السيطره على جسدك بواسطه عمل الروح ........فالعلاج و الهروب يكون من نفس الوسيله... بمعنى ان لابد ان نجعل الجسد يصارع ضد نفسه..... اذا كنت فى خدمه فى الكنيسه (هل جربت خدمه الافتقاد فى المناطق البعيده و التى تستدعى المشى لمسافات طويله)... اذ لم تكن من خدام الافتقاد فايضا هناك بعض الحلول : الحل الاول هو (الرياضه و العاب القوى مثل الجودو و الكاراتيه او الجرى مسافات طويله .......) فمرحله الشباب مرحله هامه.......الشاب الذكى يستفيد من الطاقه الجباره الكامنه فيه بكافه الطرق...... الحل الثانى هو هناك بعض الاعمال المؤقته التى تستدعى استغلال مثل هذه الطاقه و كسب بعض المال ايضا.. الرب قادر ان يعمل بك و يكون معك مثلما كان مع يوسف لتكون انسانا ناجحا |
#43
|
|||
|
|||
رد رابع على الموضوع
+ العادة السرية من أكثر الخطايا التي تؤلم الشباب والشيطان يستخدمها لبث اليأس في قلوب الشباب نتيجة لصعوبة التخلص منها لأنها من الخطايا المحبوبة لدى الشباب . + العادة السرية مثل أى خطية أخرى لا نستطيع التخلص منها بأنفسنا لذلك لا ترهق نفسك بمحاولة التخلص منها بنفسك . + العادة السرية من الخطايا المرتبطة بالكبرياء والإدانة فكلما أدنت شخص أخر أو تكبرت وقعت فيها. + ما الحل إذاً : + الصراخ لله ليل نهار في الصلاة أن يرفع عنك بقوته هو هذه الخطية لأنك مغلوب منها ولا تستطيع التخلص منها بقوتك وحينما يريد الله سيرفعها عنك فلا تعاني منها ، أطلب منه أيضاً أن ينقي القلب فمحبة هذه الخطية تكمن في القلب الذى لا يستطيع أحد تطهيره إلا الرب. + المطانيات ( السجود ) فلتقم بعمل عدد من المطانيات بعد أى فكر شهوه أو مشاهده أى منظر معثر او بعد عمل هذه الخطية والمطانيات هنا عمل ضد الكبرياء ويمثل الأتضاع والخضوع لله . + و اما ميخائيل رئيس الملائكة فلما خاصم ابليس محاجا عن جسد موسى لم يجسر ان يورد حكم افتراء بل قال لينتهرك الرب (يه 1 : 9) من خلال هذه الآيه نتعلم كيف حارب رئيس الملائكة أبليس بكلمة لينتهرك الرب أجعل هذه الكلمة دائماً في فمك كلما هاجمك أبليس بالأفكار والصور المعثره وستجد أنه يهرب منك ويبتعد عنك فقط تمسك بها ولا تجارى أبليس في الخطية . + التمسك بالرجاء فالله عندما نطلب منه أى شئ سيحققه لنا حسب وعوده فقط له وحده تحديد الموعد فلا تيأس إذا تأخر الرب عليك في الإستجابة فهذا لفائدتك فكلما حصلنا علي الطهارة بمشقة حافظنا عليها . + دوام الأعتراف للأب الكاهن وطاعة تداريبة الروحية وعدم الخجل من الخطية . + تقوية الحياة الروحية بالقراءة والصلوات وحضور القداسات والتسبحةوكل عمل إيجابي كنسي فهذه الأمور تقربنا لله وتجعل محبته تحل محل أى محبة أخرى داخل القلب. + أنا أثق أن الله سيرفع عنك هذه الخطية إن كنت كارهاً لها وفعلت هذه الأمور بأمانة . الرب معك يعطيك الطهارة ونقاوة القلب له كل المجد أمين. |
#44
|
|||
|
|||
اهو دة الكلام
بجد اشكرك يا سيجنال على مشاركتك معانا في الموضوع المهم دةة الي بيعاني كثير والكثير من الناس منة يا ساويرس انت قلت انك هتجيب مواضيع عن العادة السرية مستنيين مشركتك يا رب يا قدوس حرر الناس من قبضة هذة الخطية |
#45
|
|||
|
|||
أتممت ووفيت يا سيجنال
ربنا يباركك --- تيموثي ، المشكلة في ان الموضوع حساس شوية ، يعني أسبابه مش بس النرجسية ومحبة الذات ، بل أظن ان اسبابه العضوية أكثر من النفسية عموما أوافقك على موضوع ان التجربة الجنسية لابد من مشاركتها ( في الزواج ) ، لكن برضه ما ننساش ان بعض المتزوجين بيمارسوا العادة السرية ودي لها اسباب مختلفة العادة السرية مش ابشع خطية ، لأن مفيش خطية كبيرة وخطية صغيرة ، كل خطية أجرتها الموت ، لكن لنا رجاء في المسيح القادر أن يطهرنا |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
إضحك مع القــــــــــــــــــــذافي...... (مدموج) | signal_II | المنتدى العام | 130 | 20-10-2011 02:58 PM |