|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
عرض نتائج التصويت: هل المسيحين المؤنين فى وقتنا الحالى فى حالة اتحاد ام فى حالة تعصب وتفرقة وتشتيت | |||
بنسبة 20 فى المائة بالنسبة لمصر لا يوجد اتحاد ما بين المسيحين | 2 | 11.11% | |
قليل ان قلت انه يوجد احاد ما بين المسيحيين من خلال 1 فى المائة | 0 | 0% | |
نحن نحتاج الى معجزة وتنبيه ويقظة لأقباط مصر من اجل الأتحاد لانه لا يوجد اتحاد | 16 | 88.89% | |
الناخبون: 18. لم تقم بالتصويت على هذا التصويت |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#31
|
|||
|
|||
لولا أن الرب الإله معنا, لابتلعونا و نحن أحياء |
#32
|
|||
|
|||
البوم صور لقتلا وضحايا الاقباط حتى يومنا هذا .. Safnat_Fa3nash007
إقتباس:
My dear elpooop You said we could live as Christias & moslmes very well with each other...can you please tell me when this will happen sorry ...., ....one more time Just have a look on what is happing to COPTS in Egypt, please read this link +++ البوم صور لقتلا وضحايا الاقباط حتى يومنا هذا ..... +++ ( 1 2) Safnat_Fa3nash007 www.copts.net/forum/showthread.php?t=16227 My dear, gostian Can you spend five minutes to look at this photos and tell us what we need to do more as Copts to leave in peace in our land Egypt God help us |
#33
|
|||
|
|||
الاخ الحبيب جوستيان
اختلف معك في العنوان الذي وضعته وافضل : لولا الرب كان معنا لابتلعونا ونحن احياء وشكرا |
#34
|
|||
|
|||
أستاذ gostian
أهلا بك معنا نحن نمسح فقط التكرار فى موضوعاتك فى كل المنتديات فرجاءا عدم التكرار ورجاء قراءة قوانين المنتدى لتتذكر أن المنتدى سياسى وليس دينى
__________________
لولا وجود الشر فى العالم ما عرفنا معنى الخير
|
#35
|
|||
|
|||
مشاركة: تواصل بلا حدود مع الآخر
اولا هذة الجملة التى تفضل بها القائمون على مراقبة تنسيق الموقع والتى يقول فيها ان لولا وجود الشر لما عرفنا معنى الخير ، أقول ان هذا التعبير خطأ جدا لأن الخير موجود منذ الأزل وفى شخص الله ،والمشكلة الحقيقية تكمن فى انه كما يقول الكتاب هلك شعبى لعدم المعرفة وانا ارى ان معظم المسيحين غير مدققين فى تعبيراتهم مع احترامى لكل القائمين على مراقبة الموقع ولكن علينا ان نختار الفاظنا ونفكر فى خواطر تعبيراتنا لأنه بكلامك ايضا تدان ،غير ان معظم المسيحين العرب عليهم ان يعيدوا تفكيرهم فى صياغة المعانى واللغة حتى لا يضحك علينا العالم وحتى نكون فعلا صورة الله المقرؤة والمنظورة لكل العالم لأنه ان كان بيتك من زجاج فلا ترمى بالحجارة على بيوت الغير
|
#36
|
||||
|
||||
مشاركة: تواصل بلا حدود مع الآخر
أهلا بك يا أستاذ gostian
واضح أنه لدي حضرتك بعض الخلط أو لنقل عدم وضوح الرؤية، لذلك دعني أوضح لك قليلا لا يمكن لمسيحي حقيقي أن يكره أحد، فمجرد دخول الشعور بالكراهية في قلبه تجاه إنسان ما يعتبر خطيئة، لكن ليس معنى ذلك أن يكون الإنسان المسيحي سلبي خاصة تجاه مسؤلياته هل يمكن للجندي المسيحي في المعركة أن يلقي السلاح ويعانق أعدائه أم عليه أن يقوم بالواجب المكلف به؟ هل ستقول إذا قتلت العدو فسيقولون أنني أكرهه وتستقبل الأعداء بالمحبة والورود والرياحين وتترك واجبك؟ ماذا ستفعل حضرتك إذا وجدت إبنه حضرتك مقيدة فجأة بالأوراق الرسمية مسلمة ومحظور عليها بالطبع الزواج من مسيحي، ليس هذا فقط بل لا ولاية لك عليها ويتم إنتزاع هذه الولاية بقوة القانون ويعين ولي غيرك عليها - وأت حي ترزق - تطيعه بقوة القانون؟ ألا يوجد مسئولية عليك تجاه إبنتك ويجب أن تدافع عنها أم ستقول أني أحب القاضي وإذا تكلمت أو فتحت فاهي فسيعتقدون أنني أكرهه وهذا حرام؟ هناك فرق كبير بين أن تكون تصرفاتك تجاه حقوقك نابعة من الشعور بالمسئولية وبين أن تكون نابعة من شعور بالكراهية لو قتلت الأعداء في المعركة متحملا مسئوليتك وواجبك الملقي عليك فأنت تقوم بالواجب، أما لو قتلتهم بدافع الكراهية لأشخاصهم فأنت تقوم بخطيئة لو دافعت عن إبنتك المجبرة على الإسلام من واقع مسئوليتك وواجبك فأنت تقوم بالواجب، أما لو لم تكن مجبرة وأنت تقوم بذلك فقط بدافع الكراهية فهي خطيئة الحقوق المدنية هى أمر من حقوقنا، ولسنا نأخذها هبة من أحد ولا فضلا من أحد ولا تكرما من أحد، بل هي حق واجب على الغير سواء أراد أو لم يرد، وهذا ما ندافع عنه هنا لا لأشخاصنا ولكن من منطلق مسئوليتنا لأبائنا وأمهاتنا وأبنائنا وشعبنا ومصرنا نقطة أخيرة، تقول أيضا إقتباس:
لم يقل أحد أنه لولا وجود الشر لوجد الخير، ولكن قلنا لولا وجود الشر لما عرفنا معنى الخير والإله هو خير وكله خير وموجود منذ الازل، لكن ما نتحدث عنه هو المعرفة البشرية لمعنى الخير، وهي معرفة إنسانية وليست إلهية، ولا تنفي وجود الخير منذ الأزل كالإنسان الذي يعيش في قصور وثراء طوال عمره، لن يعرف معني هذا الثراء إلا لو شاهد الفقراء والفقر والإنسان الذي يتحرك يوميا وهو بصحة جيدة، لن يعرف معنى وقيمة الصحة إلا إذا رأى المرض أو أصيب بمرض أدم نفسه لم يعرف معنى الجنة وقيمة الجنة إلا بعدما طرد منها بسبب تفاحة، فهل لو كان يشعر حقا بقيمة ومعنى الجنة كان سيضحي بها بسبب تفاحة؟ لن تعرف معنى الشيئ إلا إذا عرفت نقيضه شكرا لك وأهلا بك وسطنا
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
آخر تعديل بواسطة makakola ، 05-05-2008 الساعة 04:41 AM |
#37
|
|||
|
|||
مشاركة: تواصل بلا حدود مع الآخر
الوداعة والحكمة مطلوبة
من الجميل احبائى ان يكون لدينا لغة حوار من خلالها نحصر الأفكار ولكن الأجمل أن نحاول من خلالها ان نعالج الأمور والمشاكل مهما كانت بكل الطرق الحكيمة الممكنة التى يتكلم عنها الكتاب فالكتاب واضح وصريح فى تعبيراته فمثلا يقول ( كونوا ودعاء كالحمام وحكماء كالحيات ) والرب هنا يشير الى اننا نستطع ان نكون عملة واحدة لوجهين فالوداعة مطلوبة كما اشرت انت يا اخى من خلال روح التسامح والغفران والمحبة وايضا الحكمة مطلوبة فى نفس الوقت والحكمة هنا المطلوبة هى الحكمة المصاحبة بالذكاء والأرشاد والتوجيه والتأنى فى اخذ القرارات وانتهار روح الخبث والمكر والدهاء لأننا وان كنا حكماء كالحيات فنحن نأخذ منها جانب التروى والهدوء والتفكير والمراقبة المستنيرة الغير مستندة على قرار الفرد بل على قرار الجماعة وننتهر روح التربص والأستفزاز والدهاء المصاحب بالأفتراس والتوحش ، لذلك فاأنا معك اخى الفاضل فى اننا علينا ان نكون على درجة من الوعى تجعلنا ندرك واجباتنا وحقوقنا فاأنا معك هناك امور مفزعة تجاوزت كل معنى للرحمة والأمن والأمان واصبحت لغة الأنانية والتعدى على حقوق وسلام الغير اصبح واضح بشكل كبير ولكن كل ما اود ان اتكلم عنه هو اننا لا يصح ان نكون مثل الذين يدفنون رؤسهم فى الرمل ولكن علينا ايضا ان نتصرف بحكمة مصدرها وجود ارشاد الله فى حياتنا غير معتمدين على زراع بشر لأنه مهما كانت امكانياتك ومستواك المادى فاأنت لا تستطيع ان تصنع شئ بدون ارادة الله ، وانا اشجعك بالطبع ان ترفع صوتك وان تكون صوت صارخ فى البرية يظهر الحق ويرفض الزيف ولكن عليك ان تأخذ فكر الله وارادته ومشيئته فى صوتك حتى يستخدم الله صوتك بقوة ويتعامل من خلاله مع الآخريين فمهما كانت التجربة فى حياتنا فنحن احوج الكل فى ان نتجاوز هذة التجربة بسلام وحكمة لأن الكتاب يقول لم تصبكم تجربة ألا بشرية ولكن الله امين حتى لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون بل سيجعل مع التجربة المخرج لكى ما تستطيعوا ان تحتملوا ، لذلك علينا ان نتصرف بفكر الله لأن الله فى الأول هو الذى يتعامل من خلالنا مع التجارب والظروف وكل من حولنا من امور . لذلك علينا اخى الفاضل كما اشرت انت ان ندافع عن انفسنا ولكن ليس كما يتصرف العالم سن بسن والبادى اظلم ولا بلغة التار لأن الدماء وقتها لن تستطيع ان توقفها ولكن بأظهار الحق كما تفعل ، فدورك الحقيقى هو اظهار الأيجابيات والسلبيات معا لذلك علينا ان نبنى اجيالنا ونعلمهم كيف يكونوا متواصلين حتى مع الأعداء حتى فى روح المعركة وانا بذلك لا أعنى انك تتخلى عن واجبك فى الدفاع عن نفسك ولكن بروح الله وليس بروح الجسد البشرى . لذلك انا ايضا ارحب بك وبتعليقاتك مصليا فى قلبى ان يعطينا الله الى ان ننظر ان الذين معنا اكثر بكثير من الذين علينا فقط نحن نحتاج ان نصلى لأن الركب الساجدة اعظم من الجيوش الزاحفة القس / وحيد عازر راعى الكنيسة الأنجيلية باأسرائيل |
#38
|
|||
|
|||
كيف نعرف ونرى سلام ونور الله
عندما يملأ المسيح قلبك بنور الروح القدس حيئذ تستطيع ان تنشر هذا النور فى كل مكان تدب قدميك فيه لأن الظلمة هى التى فى حاجة الى النور وبالرغم من ذلك فأحيانا لا تحب الظلمة النور ولكن تحدث المقابلة عندما تتحقق ارادة ومشيئة الروح القدس فى حياتك حيئذ لا يستطيع احد ان يجابهك ولا يستطيع احد ان يقف امامك لأن محبة المسيح تقود أولاده الى خلاص العالم من الغضب الأتى عليهم ان لم يقبلوا يسوع المسيح كمخلص شخصى لحياتهم
عليك اخى القارئ ان تفكر حيدا فى حياتك وفى مستقبلك وفى باطن عقلك فاأنا اعلم ان ذهنك ملئ بالأحلام وبالأمنيات التى من الممكن ان ترغب فى تحقيقها بحياتك فى المستقبل ولكن عليك ان تفهم انك وانت بعيد عن خطة الله فى حياتك انت معرض مليون مرة لأخطار عظيمة فى حياتك عليك ان تعيد افكارك فى دائرة عرش النعمة عليك ان تفهم فكر الله من وجودك على الأرض فنحن على الأرض ليس مجرد رحلة نذهب فيها ونستمتع بكل ما فيها وان كان هذا اكيد موجود ولكن ليس وحده كل شئ فأنت عليك رسالة لابد من ان توصلها لكل من حولك فى هذة الرحلة وعليك ان تخطط لهذة الرحلة حتى تكون مفيدة فى نهايتها فأنت معرض للحزن فيها ايضا ومعرض للمشاكل فيها ايضا اذا عليك ان تبدأ بفكر المسيح وارشاده حتى يزرع فى قلبك خطة ورؤية واسعة وعظيمة بلا حدود بلا حواجز بلا مسافات بلا قيود القس / وحيد عازر راعى الكنيسة الدولية |
#39
|
|||
|
|||
مشاركة: اين الأقباط المصريين من حقوق الأنسان فى مصر
عندما يملأ المسيح قلبك بنور الروح القدس حيئذ تستطيع ان تنشر هذا النور فى كل مكان تدب قدميك فيه لأن الظلمة هى التى فى حاجة الى النور وبالرغم من ذلك فأحيانا لا تحب الظلمة النور ولكن تحدث المقابلة عندما تتحقق ارادة ومشيئة الروح القدس فى حياتك حيئذ لا يستطيع احد ان يجابهك ولا يستطيع احد ان يقف امامك لأن محبة المسيح تقود أولاده الى خلاص العالم من الغضب الأتى عليهم ان لم يقبلوا يسوع المسيح كمخلص شخصى لحياتهم
عليك اخى القارئ ان تفكر حيدا فى حياتك وفى مستقبلك وفى باطن عقلك فاأنا اعلم ان ذهنك ملئ بالأحلام وبالأمنيات التى من الممكن ان ترغب فى تحقيقها بحياتك فى المستقبل ولكن عليك ان تفهم انك وانت بعيد عن خطة الله فى حياتك انت معرض مليون مرة لأخطار عظيمة فى حياتك عليك ان تعيد افكارك فى دائرة عرش النعمة عليك ان تفهم فكر الله من وجودك على الأرض فنحن على الأرض ليس مجرد رحلة نذهب فيها ونستمتع بكل ما فيها وان كان هذا اكيد موجود ولكن ليس وحده كل شئ فأنت عليك رسالة لابد من ان توصلها لكل من حولك فى هذة الرحلة وعليك ان تخطط لهذة الرحلة حتى تكون مفيدة فى نهايتها فأنت معرض للحزن فيها ايضا ومعرض للمشاكل فيها ايضا اذا عليك ان تبدأ بفكر المسيح وارشاده حتى يزرع فى قلبك خطة ورؤية واسعة وعظيمة بلا حدود بلا حواجز بلا مسافات بلا قيود القس / وحيد عازر راعى الكنيسة الدولية |
#40
|
|||
|
|||
مشاركة: اين الأقباط المصريين من حقوق الأنسان فى مصر
عندما تعلم وتسمع انه فى السبعينات هناك من المرسلين قد ذهبوا الى مزارع روسيا المليئة باالذين هم مرضى بالبرص
ولكن تتعجب عندما تسمع ان هؤلاء المرسلين ذهبوا لكى يربحوا الناس الذين هم مصيبون بمرض البرص ولم يخافوا منهم بالرغم من انهم كانوا معرضين كل يوم الى ان يصيبوا بنفس المرض ولكن وجود الرؤية فى حياتهم جعلتهم يتحدون المرض فى سبيل ان يربحوا هؤلاء المرضى للمسيح بل اليوم مئات من الخدام يذهبون الى الفلبين وافريقيا وغيرها من الأماكن المخيفة فى العالم ويختاروا ان يعيشوا تحت خط الفقر فى سبيل ان يكلمون الناس عن المسيح هل تعلم اخى المبارك لماذا هذا يحدث ؟ وهل تعلم لماذا مئات بل الاف الخدام ينزحون الى مناطق مخيفة فى العالم ويعرضون انفسهم الى مهالك كثيرة قد تكون منتظراهم ؟ هل تعلم لماذ؟ اخى الفاضل ان وجود رؤيا حقيقية فى حياتك تجعلك تنسى ذاتك وتجعلك تشعر وتفكر فى الأخرين بل تجعلك احياننا لا تنام ولا تغفوا عيناك ان لم تصل الى الذين هم فى احتياج حقيقى لنعمة المسيح المخلثة لذلك صلى اخى الميارك الى الله لكى ما يبدأ يكون فى حياتك معانى ومفاهيم الرؤية والتى من المكن ان تكون بلا حدود وبلا حواجز وبلا معطلات ومفشلات لأن الله لم يعطينا روح الفشل بل روح الأنتصار والنجاح القس وحيد عازر راعى الكنيسة الدولية |
#41
|
|||
|
|||
مشاركة: أين حق الله من الأنسان على الأرض
اذا تأملت بعض الوقت فى طبيعتنا الأنسانية فسوف تجد ان الله خلق الأنسان فعلا على صورته ومثاله بل وسلطه على كل الأرض والمخلوقات والحيوانات وجعله أقرب ما يكون منه ولكن الأنسان دائم النسيان فالله قريب جدا من الذين يطلبونه الذين يطلبونه بالروح والحق ولكن صرنا أبعد ما نكون عن الله وذلك لوجود الذات والأنا التى جعلت مركز اهتمامنا ومشغولياتنا هو كيف نوفر اكبر كم ممكن من الرفاهية وتحسين الوضع المادى والأنشغال بالعالم واضوائه ومباهجه دون الأحساس بالمسؤلية تجاه الله
وفى كل مرة نحب فيها ان نقترب لله ذلك بيكون لأجل عطاياه وليس لأجل الأقتراب منه لذاته ، لذلك لا تستغرب عزيزى القارئ اذا فتحت عينك فى يوم من الأيام وفقد شيئا غالى عليك قد يكون افضل ما لديك وقد يكون هذا الشئ ابنك او زوجتك او ابيك او امك ، او شئ تمتلكه فمن الممكن ان تشعر فى ذلك الوقت بأحساس مرعب يمتزج بالوحدة والوداع والفراق والألم والأفتقاد والحزن دون معزى فأن لم تكن حتما قريب من عرش النعمة المتمثل فى وجود علاقة حية فعالة بينك وبين الله فسوف لم تشعر بالتعويض الألهى الذى يجعلك تدرك انك غريب فى العالم بل ان مملكتك ليست من هذا العالم كما قال الرب يسوع لأن الأرض التى تنتظرك هى ارض اجمل من الأرض التى تفيض لبنا وعسلا والتى كان قد وعد بيها الله لأبراهيم وصدق فى وعده ونحن ايضا على هذة الأرض نعيش لغاية ولهدف ولرجاء اننا لنا سماء جديدة وارضا جديدة حيث لا جوع ولا عطش ولا بكاء ولا حروب ولا اوبئة ولا مجاعات ولا كوارث طبيعية ولا دموع لذلك عزيزى القارئ ادعوك ان تتأمل مع فنجان قهوة بعين الأيمان ان الله له حق كبير عليك فى هذة الأرض فدع الموتى يدفنون موتاهم ودع الحاقدين والحاسدين والخائفين والسحرة والزناة والملحدين والقتالين يفنون لأن ألهم هو الشيطان أما الهك فهو سلطان الحب والسلام والأمن والأمان المكتوب عنه انه ابرع جمالا من بنى البشر لذلك انسكبت النعمة فوق شفتيه عزيزى اعطى مجال ان تمجد الله من خلال حياتك على الأرض فعندما تحب من حولك فأنت تحب الله ، وعندما تسامح وتغفر وتحب وتصلى لأجل اعدائك فأنت تقدم كل هذا لله وليس للأنسان لذلك دع روح الله يجول فى خاطرك وقلبك وعقلك حتى تكون ألة واداة للبر وللتقوى وللحب وحتى يفرح قلب الله عندما يراك فى دائرة مشيئة وارادة الله القس/ وحيد عازر راعى الكنيسة الأنجيلية الدولية |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|