دير الانبا انطونيوس - القصة الحقيقية للمباحاثات

[fanous2102]

حسنى مين ياجماعه...هو فى حاجه بتتم من وراه...
علينا بالصوم والصلاه...وكمان أكبر عدد يتجه للدير واللى يحصل يحصل....وكمان نروح للكاتدرائيه ونعمل دوشه كبيره زي بتاعه مهران..عشان يعرفوا الارض ومصر كلها بتاعه مين...وزي ما يكون يكون

[elnesr]

الأنبا يسطس كان مفروض يبقي في ديره وممثل الحكومة يأتي ليعتذر له هناك
الأنبا يؤنس يجب توجيه اللوم اليه لقبولة التفاوض بعد الاستبعاد المشين للاسقف صاحب الموضوع

جناب المحافظ سيتم اقالته في اقرب تغيير وهذه لعبة سياسية لا يدركها
فبعد استخدامه كمخلب قط يتم توديعه في اقرب حركة محافظين.

ما زلنا كمسيحيين ننتظر الاعتذار العلني من الحكومة مصحوبا بإقالة للمحافظ فورا
الوقت معناه موافقة ضمنية من الحكومة علي ما فعله المحافظ


النسر

[KnightRider]

الأنبا يسطس كان مفروض يبقي في ديره وممثل الحكومة يأتي ليعتذر له هناك
الأنبا يؤنس يجب توجيه اللوم اليه لقبولة التفاوض بعد الاستبعاد المشين للاسقف صاحب الموضوع

انا موافق علي الكلام دة تقريبا ولكن يمكن من منطلق التواضع والتسامح والاخلاق المسيحة راحوا الاسقافة من اجل ان تحل المشكلة ولكن هو كان من المفروض والصح ان هما اللي يرحوا الدير وبعدين ازاي الانبا يؤانس يتتم المقابلة من غير وجود رئيس الدير
هنقول من الج ان عايز يلم الموضوع وبعدين ماهو باين علي الناس دي انها مش عايزة تتلم

واخيرا وليس اخرا
ربنا هو القادر ان يحل المشكلة
وممكن الكنائس هنا وفي المهجر تعمل قداس في يوم محدد وتصلي من اجل الدير
بس عدو الخير شادد حيلة قوي وعرف يلعبها
ولكن هذا الجنس لايخرج الا بالصلاة والصوم
فاليقترح البابا بصيام من اجل الدير وكمان ان يصلي قداس في كل كنائس مصر والمهجر في ميعاد محدد
من اجل دير ابو الرهبان الانبا انطونيوس
وربنا يرحم

الاخوه الاعزاء

اسمحوا لى ان اختلف معكم. فبالرغم من حزننا لما حدث فى الاسبوع الماضى الا ان كاتب المقال الاخير (lol_56) غير معروف الهويه و هناك بعض الاسئله بخصوص مقالته و التى اشك فيها شخصيا:
1- عنوان هذا الموضوع (...القصه الحقيقيه للمباحثات). من هو كاتب المقاله؟ فلابد ان يكون قريب جدا من احد اطراف المباحثات (ربما من طرف المحافظ نفسه!!)؟
2- لماذا يستخدم كاتب هذا المقال اسلوب هزلى فى موضوع فى غاية الاهميه؟ عليه فقط ذكر الحقائق (اذا كانت فعلا حقائق).
3- لا اصدق ان البابا لا يعلم شيئا عن هذا الموضوع
4- المقاله اظهرت الانبا يونس (هل يقصد الانبا يوأنس؟) فى حالة استسلام تام!
5- ارجو ان تقرأوا المقاله مره اخرى بتأنى و ان تحللوها و تنقدوها جيدا بدون تحيز


اخيرا الوم المنظمه هذه المره لاعتمادها فى النشر على شخصيه غير معروفة الهويه بينما قامت الاسبوع الماضى بتغطية الحدث معتمده على حقائق من فم رئيس الدير و مدعمه بالصور

ارجو ان تعيدوا قراءة المقاله مع تحليلها و نقدها بدون مزج عواطفكم مع اتجاه كاتب المقاله الوهمى

و شكرا

[Pharo Of Egypt]

[r]آخر أخبار حادثة الأعتداء علي دير الأنبا أنطونيوس [/r]
[r]
القصة الحقيقية للمباحاثات التى قيل انها تمت بين الدولة و ممثلى الكنيسة يوم الخميس 20 اغسطس 2003

--------------------------------------------------------------------------------
8/25/2003

عندما تحدثت عن الماساة التى تمت يومى الثلاثاء و الاربعاء 18 و 19 اغسطس , كنت اعتقد ان الامر واضح و ان المصيبة التى حدثت كانت واضحة....

و عندما طلبت الحكومة عقد اجتماع مع رئيس دير الانبا انطونيوس يوم الخميس 20 اغسطس توارد الى الاذهان انها بصدد الاعتذار عما فعله احد ممثليها السيد اللواء رئيس جمهورية البحر الاحمر ( المحافظ سابقا )

و توارد للاذهان ان الحكومة بصدد معاقبتة عما فعل او إقالته و خاصة انه اساء الى سمعة البلد و السياحة

و توارد للاذهان ايضا ان الحكومة سترد الامور الى نصابها

توارد للاذهان الكثير......................

و لكن اليكم تفاصيل المأساة الجديدة او المصيبة الكبيرة

طلبت الحكومة الاجتماع مع رئيس الدير الاسقف الانبا يسطس و ممثل البابا الاسقف الانبا يؤنس فى احد فنادق الاسكندرية

و فى الميعاد المحدد فى الساعة الواحدة حضر الاثنان و لكن مالم يعرفاه ان الحكومة كانت عاملة لهم كمين ... إزاى ؟ ...

تبين ان ممثل الحكومة الوزير مصطفى عبد القادر وزير الدولة للتنمية الادارية و هو لواء ( شوفوا الصدف ) و محافظ الاسكندرية و هو ايضا لواء ( مش بقولكم شوفوا الصدف ) و طبعا عارفين ياشطار ان السيد اللواء رئيس جمهورية البحر الاحمر ( المحافظ سابقا ) هو ايضا لواء

يعنى بالبلدى ممثلى الحكومة هم ثلاث لواءات اصحاب و حبايب و تلاقيهم كمان دفعة واحدة

و حضروا و طبخوا الموضوع و كانت ريحة الطبيخ تقرف و هوا البحر ماقدرش يغيرها و عندما حضر الاسقف الانبا يسطس رئيس الدير و الاسقف الانبا يؤنس ممثل البابا كان فاضل يوكلوها لهم

اول حاجة قعدوهم فى الصالون , اصل البهوات مشغولين و طبعا ماقالوش ليهم مين البهوات لان الاسقفان مايعرفوش مين اللى هايقعدوا معاهم ... هما يعرفوا ان فيه ممثل حكومى هايقعد معاهم وبس ...

و بعد طول انتظار خرج من جوة الوزير و سلم عليهم و سأل مين فيكم ممثل البابا فرد عليه الاسقف الانبا يؤنس و قال .. انا فقال له اتفضل معايا و شاور للانبا يسطس لو سمحت انتظر شوية و انتظر الاسقف الانبا يسطس كتيييييييييييييييييييييير............

و بعد ساعة ..... اثنين .... خرج الاسقف الانبا يؤنس و هو بيشر عرق , رغم التكييف المركزى . وقال له اصل السيد محافظ البحر الاحمر ( آسف اقصد السيد اللواء رئيس جمهورية البحر الاحمر ) مش عايز يقابله . على فكرة الكلام ده حصل بجد و مش هزار

يادى المصيبة الاسقف الأنبا يسطس , الرجل اللى اتهان هو و رهبان ديره و عاوزين يهدوا له ديره و سور ديره ييجى علشان يقابل مسئول الحكومة علشان يحل المشكلة و يعاقب المحافظ اللى عمل المشاكل دى كلها يكتشف ان القعدة تتم من غير حضوره و كمان بحضور المحافظ اللى عمل المصايب دى كلها

يعنى بالبلدى القاتل زعلان لان المقتول بيقول آى

لأ و كمان مطلوب منه انه ( يبوس ايد المحافظ ) , ولا بلاش بوس الايد , يعتذر كفاية

ولسه كمان . المفروض ان الاسقف الانبا يسطس يسترضى المحافظ الغلبان و يديله ثلثين الدير و فيهم السور كمان

ليه .......(و ده بجد و مش بهزار ) لان البيه المحافظ بيموت فى الشجر و عاوز يزرع شجر فى الجبل , لأ و ايه كمان .. ماعجبوش ولا متر فى المحافظة كلها الا اللى فى الدير وما حبكتش يزرع الشجر غير فى الدير , يا سلام ع الهمة والنشاط بتاع الباشا المحافظ

ساب المحافظة كلها بما فيها الغردقة عروس البحر الاحمر و محافظة البحر الاحمر وكل المدن اللى فيها و اللى محتاجة شجرة واحدة توحد ربنا....... ساب كل ده و عاوز يزرع الشجر فى الجبل

خلو بالكم عاوز يزرع شجر فى الجبل اللى مافيهوش ولا نقطة مية واحدة ,... يكونش ها يحط تمثال رمسيس هناك بالمرة عشان يرويها بالراحة؟

المهم سأل الاسقف الأنبا يسطس انا هاقعد مع مين . قالوا له خلاص , قعدنا . ....هانقعد ليه تانى هاهاهاهاها........ و على فكرة احنا كمان كلمنا البابا و قلنا له كله تمام .

ياللا . سلام ..... سلام

وكل ده و الاسقف الانبا يؤنس بيشر عرق ( يمكن التكييف لما سمع الكلام ده إتحرق ) واضح انهم اكلوا الراجل جوه و مصمصوه و قالوا له روح ياشاطر و عملوا مكالمة منظر للبابا اللى بيزور امريكا و مايعرفش ايه اللى حصل

الاسقف الانبا يسطس سمع الكلام بهدوء و مشى و الاسقف الانبا يؤنس مش عارف يتكلم , و آدى قعدة و السلام

بصراحة مش قعدة مية مية؟؟؟

الحكومة تعلن انها هاتتدخل لحل المشكلة و عمل قعدة مع رئيس الدير للإعتذار عما حدث من المحافظ . بس ده اعلان كدة وكدة .

و الحقيقة انها عملت قعدة مع روحها و قررت ان الدير و رهبانه غلطانين و لازم يدوا فرصة للمحافظ الغلبان يمارس هوايتة فى التدمير و التخريب و هدم الدير على سوره على رهبانه و على الاسقف الانبا يسطس اللى ماقعدش مع حد عشان ما يقولش للقاتل آى , اصل القاتل مشاعره رهيفة ومش ها يتحمل , وعليه انه يختار اى طوبة من السور او الدير اللى المحافظ عاوز يهدهم و يخبط فيها دماغه و لو قال آى ماحدش هايكلمه و الرهبان يشوفوا لهم جبل تانى بعيد عن الجبل بتاع المحافظ علشان مايصطبحش بيهم ولا يشوف خلقتهم

مش قلت لكم مأساة

طبعا الاسقف الانبا يؤنس اللى يقابله و يسألة , مرة مايبقاش عارف يقول له إيه , على فكرة انا انصحة انة يروح ديره يروق دمه شوية قبل ما المحافظ اياه ما يحط عينه عليه و خاصة ان ديره فى البحر الاحمر برضو

و الأسقف الانبا يسطس بيسأل نفسه , لما الحكومة مش عايزة تقعد معايا , طلبت منى الحضور ليه؟

الرهبان قالوا ده ديرنا و مالناش مكان تانى نروحه يبقى نموت هنا احسن و فى اى وقت تقرا التحليل لبعض و لو عاوزين يدوسونا احنا جاهزين للاستشهاد

مش قلت لكم مأساة جديدة و مصيبة كبييييرة

لا الحكومة قعدت مع حد ولا حاجة , و هيييييييييييييييه ... ضحكنا عليكم

وطبعا السيد اللواء رئيس جمهورية البحر الاحمر ( المحافظ سابقا ) خرج نافش ريشه على الآخر ومارضيش يسلم على الاسقف الانبا يسطس و مشى

ومعاه السادة الزملاء و الاخوة اللواءات اللى بيطيبوا خاطره يا عينى لأنة شاف وش الاسقف الانبا يسطس و معنى كده ان القعدة ماكانتش قعدة ولا يحزنون ولا حتى وقفة

وحتى هذه اللحظة لم يتم وقف السيد اللواء رئيس جمهورية البحر الاحمر ( المحافظ سابقا ) عند حده ومين عارف ممكن يعمل إيه بين يوم و ليلة , حتى الآن الموقف معلق , و البابا مش عارف الحقيقة لانه مسافر , ملحوظة لابد منها: اللى طلب بناء السور اصلا هم المحافظ السابق و مباحث امن الدولة خوفا من العمليات الارهابية و المستندات اللى بتقول كدة تسد عين الشمس و متقدمة فى قضايا كتييير ضد المحافظ المرة دى مالقيتش دموع علشان ابكى المأساة الجديدة و ماعرفش اقول إيه لكن على رأى اخواتنا المسلمين ( حسبى الله و نعم الوكيل ) فيك يا اخى آسف ..اقصد يا فخامة السيد اللواء رئيس جمهورية البحر الاحمر ( المحافظ سابقا )

ملحوظة تانية

حنى هذه اللحظة مازال المحافظ مصراً على هدم السور , أهى طقت فى دماغه وخلاص وما تسألش ليه , و كل موظفيه و الشرطة و مباحث امن الدولة و محافظ الاسكندرية التى تمت المقابلة بحضوره , الكل عارف و متأكد من ذلك , و هو بيقول ده عينى عينك


كاتب المقاله( lol_56) لايعبر عن رأي المنظمه*

[/r]
http://www.copts.net/arabic/detail.asp?id=145

[sce37]

تعليق على تلميح
أختيار محافظ البحر الأحمر تم على أساس قرابته للمحجوب محافظ الأسكندرية
و كان منتظر منه أن يفعل أعمال ايجابية مثل قريبه
أما الأنبا يؤنس يبدوا أنه صدق نفسه كمندوب للبابا و فرط فى كرامة أخيه بأن قبل الأجتماع بدون دخول صاحب الشأن
بل و قبل التفاوض مع ناس ليسوا على المستوى
و نحن نطلب من الحكومة سرعة أقالة المحافظ الأحمق غير الدبلوماسى

[pavnoti]

Copts.Com

نحن نرفض هذا الاتفاق , لا يجب المساس بالدير
بقلم : مايكل منير *
منظمة أقباط الولايات المتحدة إختارت اليوم ان تعلق على الاقتراح المقدم من محافظ البحر الأحمر الى القيادة الكنسية أثناء الإجتماع الذى عُقد يوم الخميس الماضى ( 20-8- 2003) أثناء الإجتماع الذى حضره ايضا محافظ الإسكندرية. إن محافظ البحر الأحمر مازال مصراً على ان يأخذ قرابة المائة وخمسون (150) فدان من الأراضى المحيطة بالدير وبداخله ليزرعها !!. إن إقتراحه يعتمد على بناء سوراً جديداً من داخل النطاق الحالى للدير وزراعة الأرض الواقعة بين السورين. هذا العرض سيؤدى الى انتزاع أكثر من 150 فدان من الأراض الواقعة داخل أسوار الدير.
إن القيادة الكنسية التى حضرت الإجتماع أعطت موافقة مبدئية على الإقتراح المطروح , إلا أن رهبان دير الأنبا أنطونيوس قد رفضوا هذا الإقتراح رفضا قاطعا ومنتظرين عودة قداسة البابا شنودة من الولايات المتحدة الأمريكية الى مصر لحل هذه المسألة.
ولدى بعض الملاحظات التالية للإدلاء بها:
1- من الغريب انه فى بلد تبلغ مساحة الصحراء فيه 94 % من أراضيه ألا يجد محافظ البحر الأحمر مكانا مناسباً لزراعة أشجاره إلا فى الأرض الواقعة داخل السور المحيط بهذا الأثر القومى التاريخى.
2- إن النية هنا واضحة: وهو جلب وسائل المدينة والعمران قرب الدير وتعكير صفوه والإعتداء على هدوء هذا المكان المقدس . إن خطة المحافظ ستتطلب عمالا لزراعة الأرض ولنقل المياه من مناطق على بعد أكثر من 100 كيلومتر لرعاية الأشجار. وهؤلاء العمال بالطبع سيتطلبون منازل للسكن فيها ومساجد للصلاة.
وليس من الصعب تخيل انه بالتدريج سيقوم المحافظ بتشجيع الخريجين الجدد وطالبى العمل ان يعملوا فى الرقع الأرضية المحيطة بالدير وبالمساحات المجاورة. إنه من الواضح ان الرغبة فى " أسلمة" المناطق المناطق المحيطة بالدير هى التى تُملى أفعال وتصرفات المحافظ . إن حقيقة أن دير الأنبا أنطونيوس مازال قائما بعد مضى قرون عدة كأول دير فى العالم يبدو انها فى غاية الأهمية للمحافظ – وينوى فى سريرته ان يفسد هدوء هذا المكان المقدس بنقل العمران اليه.
3- قام رجل أعمال قبطى بالتبرع بالملايين لإنشاء السور المحيط بالدير . وقام رجل أعمال آخر بالتبرع بالملايين لتمهيد الطريق المؤدى الى الدير بطول 20 كيلومتراً ليسهل الطريق على زوار الدير. وبوجود هذه البنية الأولية فإن المحافظ يفكر الآن ان يستغلها لبناء المناطق المجاورة للدير خاصة وانها ستأتيه دون تكلفة.
4 - إن المائة وخمسون فدانا التى ينوى المحافظ ان ينتزعها مليئة بالصوامع والمغارات التى يتعبد فيها الآباء الرهبان , وخلال العشر سنوات الأخيرة قام الدير بإستعمال التصريح الممنوح له من المحافظ السابق فى بناء هذه الصوامع والسور المحيط بالدير, إلا أن المحافظ الحالى رفض الإعتراف بالتصريح الممنوح سابقا ويصر على مصادرة الأرض من الدير.
إن مثل هذه التصرفات تؤكد على المعاناة التى يتجلدها الأقباط بمصر , حيث ان التصاريح تُمنح وتُلغى على حسب مزاجية وهوى حكامها.
5 – يدعى المحافظ أنه علم بمخالفة البناء منذ عهد قريب فقط وبأن بناء السور قد تم فى السر , وفى ضوء هذا المنطق فإن المحافظ يريد ان يقنعنا بأن الرهبان قد قاموا بنقل الأسمنت والماء ومواد البناء الكافية لبناء سور بطول 4000 متر وبإرتفاع 3 متر وعلى مدار فترة امتدت 10 سنوات فى سرية تامة!
6- رداً على إعتراض الأنبا يسطس على المحافظ , فإن نيافته يلقب ب "عدو الدولة "وبأنه "يتصل بعناصر خارجية" وينوى "الإساءة الى الوحدة الوطنية بمصر" وهذه الاتهامات لا تفاجئنا. فكل رجل دين مسيحى شجاع اتخذ موقفا مصرا على المحافظة على حقه وحق مجتمعه صار صيدا ثمينا لهكذا توصيف. نيافة الأنبا ويصا والمتنيح الأنبا مكاري و الأنبا توماس وكل كاهن لم يقف مكتوف الأيدى واتخذ موقفا كان عرضة لهذه الاتهامات. إلا أنهم أبطالنا ومثلنا الأعلى , انهم يبعثون الروح فى المظلومين.
وفى ضوء ما أوضحناه أعلاه , فإنه يتحتم علينا رفض إقتراح تم إتخاذه فى سرية خلف الأبواب المغلقة. أن هذا العرض سيؤدى بلا أدنى شك الى التعدى عل قدسية وحرمة وهدوء هذا المكان المقدس. ونحن نندد بالإتفاق المشين ونؤكد أنه يمثل هزيمة للأقباط ولمستقبلهم فى وطنهم. وبدلا من منح المحافظ الطرق القانونية لتنفيذ خطته بتدمير هذا المكان المقدس نحن نناشد الدير وقيادته ان يتمسكوا بالدفاع عن الدير وبحمايته. ولو أنه – بعد مقاومتنا – قد أصبح تدمير السور أمراً واقعا فإن أفعال المحافظ ستلطخ سمعة مصر وحكامها.
وكلمتى الأخيرة موجهة الى الرئيس مبارك. السيد الرئيس : ان هذه ليست المرة الأولى التى يتحدى فيها أحد المحافظين أوامرك. لقد أمرت سيادتكم بسحب قواته يوم 6 أغسطس الجارى , وبالرغم من ذلك عادت القوات يوم 18 – 19 . وقد أمرتهم بالإنسحاب مرة أخرى , إلا أن المحافظ مازال مصراً على هدم السور. إن هذا السلوك المتضارب للمحافظين رأيناه فى مدينة العبور , وفى شرم الشيخ , وفى سوهاج , وفى المنيا , والآن فى البحر الأحمر.

السيد الرئيس: هل ستجازى هؤلاء الأشخاص أم ستدعهم يفتكرون أن بإمكانهم تنغيص حياة الأقباط بلا رادع
وهم متمتعين بحصانتهم؟
وفى الوقت الذى لم ينتخب الشعب المصرى أيا من هؤلاء المحافظين , فإننا نأمل ألا يمثل تعيينك لهؤلاء الأشخاص قدرتهم على حكم عوام المصريين كما يحلو لهم.
* رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة
Subscribe to the Copts Daily Digest at http://www.copts.com/digest.asp

[l]We reject this agreement, keep the Monastery intact
By: Michael Meunier

Today, U.S. Copts Association chooses to comment on the proposal issued by the Governor of the Red Sea and delivered to Church officials during a meeting held last Thursday (08/20/03) in a meeting that included the governor of Alexandria. The governor of the Red Sea continues to insist on cultivating approximately 150 acres of land within and around St. Anthony’s Monastery’s fence. His proposal would create a new fence within the existing enclosure and allow for the cultivation of the land in between the two walls. This offer would serve to eliminate over 150 acres of land lying within the Monastery walls.
Church leadership in attendance during the meeting yielded tentative agreement to the proposal; however, the Monks of St. Anthony refuse this proposal and are waiting for H.H. Pope Shenouda to return to Egypt from the U.S. to resolve this matter.
I have the following observations that I would like to make:
1- It is interesting to note that in a country whose terrain is 94% desert land, the governor of the Red Sea finds no suitable site in which to plant his trees, apart from the land within the fence of this national historic site.
2- The intentions here are clear: to bring development and civilization to the Monastery and compromise the serenity of this holy site. The governor’s plans will require workers to cultivate the land, transport water from as far as 100 KM, and maintain care of the plants. Such workers will in turn require homes to live in and mosques to attend. It is not difficult to imagine that gradually, the governor may even provide incentives to new graduates and job seekers to labor in his plots of land and in the surrounding areas. It is evident that desires to Islamize the areas immediately surrounding the monastery are dictating the actions and behaviors of the local governor. The fact that St. Anthony’s Monastery stands centuries later as the first monastery in the world seems insignificant to the governor – He is intent on disturbing the site’s holy silence with the transport of development.
2- A Coptic businessman donated millions to construct the monastery’s encompassing fence. Another businessman donated millions to develop a 20KM-long road to facilitate the journey for the monastery’s visitors. With these basic constructions in place, the governor now ponders the potential of developing the monastery’s surrounding areas, especially that it will be at no cost to him.
3- The more than 150 acres that the governor wishes to claim is presently populated with numerous cells and caves inhabited by monks. For the past 10 years the monastery has used its permit, acquired from the previous local governor, to build these cells, and the encompassing fence. The present governor refuses to acknowledge the validity of the permit and insists on seizing the land. This behavior only underscores the suffering that Christians endure in Egypt, where permits are given and taken away at the whims of its rulers.
4- The governor claims that the construction violation just came to his attention recently, and that the construction of the fence must have been secretly undertaken. In light of this logic, the governor would like for us to believe that the monks transported cement, water, and adequate building material for the construction of a 4000 meter-long and 3 meter-high fence over a period of 10 years in complete secrecy!
5- In response to Bishop Yustos’ protest against the governor, the bishop is being labeled an enemy of the State – the man who ‘contacted foreign elements’ and intends to ‘harm Egyptian national unity.’ These labels come as no shock. Every courageous religious leader who has taken a stand and insisted on the protection of his (and his community’s) rights has been the prey of such categorizations. Bishop Wissa, the late Bishop Makary, Bishop Thomas, and every other priest who spoken out has been labeled as such. However, they are our heroes – they are those who are transforming the thoughts of the oppressed.
In light of the rationale laid out above, we must reject the proposal made behind closed doors. The offer will no doubt lead to the destruction of the sanctity and tranquility of this holy site. We denounce this doomed agreement and assert that is signifies a major defeat for the Copts and their future in their homeland. Instead of giving the governor legal means through which to destroy this holy site, we urge that the monastery and its leadership continue to fight for its protection. If, after we have resisted, the destruction of the fence then becomes reality, the actions of the governor will tarnish the reputation of Egypt and its rulers.
My final word is to President Mubarak. Mr. President, this is not the first time one of your governors has defied your orders. You ordered that his troops retreat on August 6th. Despite this, troops returned on August 18-19. You ordered retreat once again, yet the governor still pursues his intentions to destroy the fence. This contradictory behavior of the local governments has been exhibited in El-Ubor city, in Sharm El-Sheikh, in Sohag, in El-Minia, and now in the Red Sea. Mr. President, will you chastise these individuals or allow them to think that they may harass Copts with impunity? While the Egyptian people have not elected these governors, we hope that your appointment of these individuals does not signify their ability to rule Egypt’s populace as they wish.



.[/l]

[pavnoti]

شكرا admin one
بعض وسائل الاعلام التى اورت النبأ لازالت تذكر ان المشكله حلت برجاء اعاده الاتصال بهم وتوضيح الحقائق

http://www.metimes.com/2K3/issue2003...es_in_land.htm

http://www.assistnews.net/Stories/s03080084.htm

[knowjesus_knowlove]

لن نقبل تضييق دعاة الشيطان علينا فى طرقنا وكنائسنا بعد اليوم

لا يوجد أحد يقص هذه الحادثة بطريقتكم الشاذة سوى أقباط هذا الموقع: كلكم لا تعترفون بالحقائق الثابتة:


150 فدان التي تتكلمون عنها تم استرجاعها عن حق بعدما سرقت من طرف أهل الدين بالدير! والسارق يجب أن يقدم أمام العدالة.


والسلام

[fanous2102]

لايجوز المساس بسنتيمتر من أرض الدير النهارده ديرالانبا أنطونيوس وبعدين ياخدونا لفه...وبعدين المحافظ الحدق بيعمل كده والبابا فى أمريكا...عامل زي الحرامى اللى بيسرق فى وجود صاحب البيت بالخارج....والا الحكومه بتعمل دوشه للمداريه على فضايح نواب مجلس النهب (الشعب سابقا )..مهو كل فساد نظام يظهر يتحرشوا بالاقباط.

[Pharo Of Egypt]

كاتب الرسالة الأصلية : kalahari

والسارق يجب أن يقدم أمام العدالة.

يايعفور يامحمدي أوافقك علي ماقلت .. أطالبك برجوع مصرنا إلي أصحابها الأصليين من يد القتلة أحفاد القتلة اللصوص وتقديمهم إلي يد العدالة
لذللك سيقدم للعدالة بدئ من رسول الشيطان محمد ومرورا بالعصابة المحمدية المتسميين بالصحابة وبعمربن العاق إبن الزني والسفاح وكل حكام المسلمين القتلة واللصوص من بعده إلي يومنا هذا.

قس علي هذا العراق والشام وشمال أفريقيا

[koukikou]

هل هم أغبياء إلى هذا الحد أم إنه عمى القلوب...

إحنا يادوب فى الذكرى الثانية لموضوع النبأ عندما ظنوا إنهم بكذبة و تلفيقة عملوا فضيحة للمسيحيين و لكن إلهنا المنتقم و نحن صامتون إستعملهم أنفسهم كسلاح يرتد إلى نحورهم و قلب الدنيا على رؤوسهم و من يومها و كرامتهم فى التراب و شرفهم فى الوحل و مهانين و مشكوك فيهم و يعاملوا معاملة المجرمين فى كل مكان فى العالم
كانت كام كلمة فى جريدة درجة عاشرة جرحونا و شوفوا ربنا عمل فيهم إيه!!
لكن يا ترى ممكن يتعظوا و الا عمى القلوب طامس خالص على البصيرة

تخيلوا بقى لو فعلا يلمسوا دير الأنبا أنطونيوس - و الا مفيش داعى نتخيل لإننا أول مرة و إحنا زعلانين من موضوع النبأ ما كانش حد ممكن يتصور و لا يخطر بباله ما صنعه بهم إلهنا بعدها بأيام و أكيد إن هذا المكان المقدس الذى يتهددونه الآن سيكون إنتقام السماء له أعظم

[LittleOne]

من ضمن ما يجب اننا نركز عليه هو



4- إن المائة وخمسون فدانا التى ينوى المحافظ ان ينتزعها مليئة بالصوامع والمغارات التى يتعبد فيها الآباء الرهبان , وخلال العشر سنوات الأخيرة قام الدير بإستعمال التصريح الممنوح له من المحافظ السابق فى بناء هذه الصوامع والسور المحيط بالدير, إلا أن المحافظ الحالى رفض الإعتراف بالتصريح الممنوح سابقا ويصر على مصادرة الأرض من الدير

مش كل ما يتغير محافظ او رئيس ها تعانى عشان نرضى كل مسؤل جديد
النية واضحة و احنا مش ها نتنازل عن احقيتنا فى أرضنا اللى صرفنا عليها السور و ينينا الصوامع و رصفنا الطريق
اللى عاوز يلعب بالأفياط يدور له على مجال تانى غيرالسياسة لأنها مش ها تساعده ينفذ خططه

" ان كان الرب معنا فمن علينا "