|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#46
|
|||
|
|||
ولهم أخطاء كثيرة هداهم الله وعفا عنهم كما أن لهم ميزات يمكن استغلالها لإرشادهم إلى الحق. |
#47
|
|||
|
|||
واذا كان انطلق القطار من محطته الاولي .....كيف نوقفه ؟
قطع تسلسل هذه الاحداث رنين تليفون والنبوي استدعاني لمكتبه . ووضح من حديثه نه في (ورطه شديده) ويبدو انه اقتنع السادت بفكره التحفظ وضرورتها لتثبيت النظام الذي بدا يهتز بشده لكنه بد مقتنا بم قلته ولكن ضايقته صراحتي وشر الي انه كن يجب الكلام الملفوف وقول شهادتي للتاريخ ان النبوي حاول ان يقلل من حجم لاعتقالات ويخفف حدتها وسالني فقلت له ن الحل الوحيد هو تمسك العصا من المنتصف بحصر الاعتقالات في اقل عدد ممكن وان تقتصر علي عمليات العتقال علي المسهمين بشكل مباشر في الضطرابات السياسه والامنيه وابدي قتناعه ولكنه رهن امر السادات بعد لعرض عليه واتصلت فورا بالزميل محمود الجوهوري وهو زميل لن في امن الدوله وانتقل للعمل في حرس السدات ومقربا منه وابلغته تخوفي من احتمالت تسع حجم الاغتيالات السياسيه بعد بعد تنفيذ خطه لاعتقالات وعلمت بعد ذلك انه تقلص لعدد لي 1536 فقط وهي ضربه وجهت للارهابين فقط كانت كلها علي الاخوان وقليل من رؤساء الاحزب ولصحفين واكدت لنفسي انها بدايه العد لتنازلي للمنصه نبوي سماعيل هو الذي صنعه وقتنع السادات بها وفي اجتماع عقد بالاسكندريه قبل تنفيذ الاعتقالات طلبت شهاده السيد منصور حسن وزير الاعلام في لك الوقت الذي حضر الاجتماع لانني لم اكن متاكدا من ان احمد سرحان نقل تخوفاتي للسادات حاول النبوي بالغاء فكره اعتقال بالكامل - امم منصور حسن - وقصرها علي 20 او 30 شخصا ولكن النبوي هو لذي اصر علي تنفي ولكنه ترجع عن العدد الهائل واكتفي ب1536 وطبقا للتوجيهات التي حددها بنفسه شملت العتقالات كل كتب مقالت هجم فيها السادات والنظام واعضاء هيئه التدريس والنقابات الذين عقدو اجتماعات ضد السادات والاخوان والجهاد وتمت الاعتقلات بموجب ذلك السؤال لذي كن يواجهنا ما مصير هؤلاء لمعتقلين ؟ فلم يحدد لهم تهمه معينه ولكن المديعي الاشتراكي وجهه تهمه وهميه اسمها ازدراء المجتمع ولم يكن لديه ادله اتهام للبقاء عليهم في السجن لفم يكن لديه اي امكانيه لاقناع السادات الغاضب ووزير داخليته بن محكمتهم مستحيله كنت عمليه امنيه غير مدروسه وتمت بتخبط شديد ومست لاجهزه المختلفه عدوي الاعتقالات فضبضت قضيه اخري اسمها (تفاحه) بزعم انها تجسس لصلح المخابرات الوفيتيه ونجح لنبوي في اقناع الاجهزه الاخري انها خيوط مؤامره واثبتت التحقيقات عدم وجود معلومات او اتصلات في قضيه التجسس المصنوعه ولغريب ان اللعتقالات كانت كارثيه لانها ابتعدت عن الجمعات وذهبت للمثقفين ومن اسماء كثيره منها الدكتور كمال الابراشي وهو مفكر وسياسي ووطني جد ا وتهمته انه يتكلم في السياسه مع بعض الناس ولم يجدوا تهمه يلفقوها له فهل يتصلح كل هؤلاء والسادات ؟ |
#48
|
|||
|
|||
مؤمن بلاش هبل طيب مهي المافيا مجتهده ومنظمه تجيبها تحكمك
عايز الارهابين يحكموك انت حر لكن احنا مش هنسمحلهم حتي لو لناس انتخبوهم في ساعتها سلاح هيتكلم وليه سلاح في امريكا اظن دي لوحدها تاكل بلاد لاني مش هبكي علي بلدي وهي تحت رحمه الاخوان |
#49
|
|||
|
|||
ســــــــــــاعه الصفر
ساعه الصفر
في توقيت واحد ... السادات ذاهب الي المنصه وعبود الزمر الي ميدان لتحير عرفنا ساعه اغتيال السادات ولم نعثر علي النبوي لابلاغه احمد رشدي هو الذي نفذ الخطه ..بتكليف من حسن ابو باشا عصم القميري خطط لانقلاب جديد بقياده كبار رجال لدوله انقذنا السجن الحربي قبل لحظات من اقتحامه من الاخوان لتهريب الارهابين منتصر الذيات : قاله بالصوت والصوره لاخوان خدعوني وهم خرجون عن الدين القدر وحده هو الذي نقذ مصر من يدي الاخوان بعد المنصه ولو كانت نفذت خطه الجاتوه الاخوانيه لكانت راحت مصر وكان من الصعب وقف عمليات لتخريب الارهابي والسيطره علي الموقف ففي نفس الوقت لذي اتجه فيه موكب السادات الي العرض العسكري بمدينه نصر حيث المنصه وتسلل عبود الزمر الي ميدان التحرير متخفي واتجه يحمل كميات من الجاتوه المحشوه بالمخدرت الي مباني كتيبه حرس وزاره الدفاع في لجبل الخضر وكانت الخطه لموضوعه لاغتيال السادات هي القيام بتقديم الجاتوه لطاقم حراسه وزاره الدفاع مدعيا نه رزق بطفل ويتم بعدها تخديرهم في توقيت موكب لتحرك مجموعه من الافراد للسيطره علي لكتيبه ولاستيلاء علي اسلحتها ومدرعاتهم والمعروف ن هذه الوحده جيده التسليح ولكن شاء القدر ان تكون كميه المخدر كبيره كما نها وضعت بليل مما جعل مذاق الجاتوه مرا ولم يستطيع طاقم الحراسه كله الا جندي وحد لقي حتفه فورا اول ما قام باكل الجتوه وبصق الباقون لجاتوه من فمهم وعندما ذهبت لمجموعه التي جاءت للاستيلاء وجدت الجنود في اماكنهم ولم يجدوا الجندي المكلف بتخديرهم لانه خف وهرب عندما فشلت العمليه فحاولوا لاصطدام بالطاقم ولكنه تصدي لهم علي لفور ولم تتم الستيلاء علي الاسلحه وفشلت العمليه تماما وكان عبود الزمر ينتظر بقلق في ميدان التحيرر وصول المجموعه لتي استولت علي اسلحه وزاره الدفاع وكان من المتوقع ان تصل اليه بعد مقتل السادات بحوالي 20 او 30 دقيقه وكان يصطحبها مقدمه القوات و القوات الثقيله المكونه من لمصفحت والمجنزرات والمدرعات ليتجه بها الي الاذاعه والتلفزيون للاستيلاء عليها واعلان الدوله المزعومه وكان البيان المجهز كالاتي :- بعد لاستيلاء علي الازاعه والتلفزيون تم تجهيز بعض العناصر في لمساجد ليشعلوا هتفات لله واكبر التي تحرض النس علي الخروج في الشوارع وكانها ثوره اسلاميه شعبيه كما كنو يخططون وعندما تاخر وصول المدرعات من ميدان القبه الي ميدان التحرير فكر عبود في الذهاب لي الازاعه والتلفزيون واحتلاله هو وتباعه وذهب بالفعل الي انه فوجي في موقع بالميدان بالواء احمد رشدي وزير الدخليه الاسبق يقود مصفحته متجها بها الي لازاعه والتلفزيون تنفيذا للخطه 100 فدرك ان محاوله الانقلاب فشلت وان الجيش نزل من الصحراء الي المدن والشوارع ليمؤمن البلد فهرب عبود وترك اتباعه ليهرب كل منهم في حجر ما مختلف اما الخطه 100 هي كالاتي :- تامين القاهره الكبري وضواحيها وعلي وجه لتحديد المنشئات المهمه مثل مبني ماسبيرو للزاعه والتلفزيون وبعض لوزارات الرئيسيه مثل الداخليه والدفاع ومبني مجلس الوزراء وغيرها من مؤسسات الدوله الكبري كنت في هذ لوقت مجمدا ولست مكلف بعمل شيء معين في مباحث امن الدوله بعدما اختلف مع اليوء عليوه زاهر مدير لجهاز كنت اري ضروره ختراق الجماعات الدينيه الراهابيه للاخوان وضربها في العمق وكان هو يري مهادنتها مؤقتا وعدم اثاره قلائل اكثر وعندما عرض الامر علي الوزير نبوي اسماعيل انحاز الي راي عليوه وجمد عملي في متبعه النشاط الارهابي الذي استمر يضرب في مصر 25سنه رغم لتتصال بحسن ابو باشا مساعد اول الوزير ولم يكن مصير السادات تحدد لطلب منه في ذلك لوقت سرعه تنفيذ الخطه 100 ولكني فشلت في العثور عليه ووجدت العقيد حمد عبد الطيف شعروي مدير مكتبه الذي اخبرني بان ابو باش مر فعلا بتنفيذ الخطه 100 وكلف الوء احمد رشدي بتنفيذه وانه بد تامين مبني التلفزيون اثناء ذلك سمعنا ارتطام قويا في فناء وزاره الداخليه ......! |
#50
|
|||
|
|||
كان الارتطام صوته مرعب وقع علينا كالصاعقه تخلينا نهم يهاجمون مبني الوزاره
ولكن سرعان ما عرفنا ان الوزير عاد بسياره لحرس الخاصه وكان يقودها المقدم اسامه مازن بسرعه جنونيه واصطدم في بوابه الوزاره وحدث هذا الارتطام وفي تقديري ان النبوي اسماعيل اخطا وجانبه الصواب فكان من المفترض ان تكون هناك وسيله اتصل بوزير الداخليه اثناء حضوره العرض العسكري وبعد وقوع الحادث كان من الواجب ن يبقي الوزير هناك لاداره الازمه خوفا من وقوع هجوم ثاني او ثالث وكان من الضروري ان ينظم القوات الموجوده في المنطقه بالتعاون والتنسيق مع لمخبرات العسكريه والحرس الجمهوري ولكن الصدمه والمفاجاه اربكت الجميع .... ولا اعلم اذ كان النبوي قد سارع بالعوده لحمايه نفسه م لاعاده ترتيب لاوضاع ومواجهه الموقف وللاسف الشديد كانت السطحيه ولتخبط وعدم التقدير الموقف بشكل صحيح هي لاسباب الحقيقه لصدمه المنصه ووقعت بعض الاحداث التي اكدت ذلك فقبل 5 سبتمبر 1981 بفتره قصيره ضبطت المباحث لجنائيه في مديريخ امن القاهره بعض الاولاد الذين سرقو ا خزينه احد مكاتب البريد واعترفو انهم ينتمون لتنظيم الاسري للاخون المسلمين وجزء اخر منهم تابع لتنظيم الجهاد ولفت هذا الاعتراف نظر الضابط الذي يحقق معهم فاحلهم الي مباحث امن الدوله كي تحقق في جزيئيه علاقتهم بالاخون وتنظيماته ولكن للاسف تم الافراج عنهم في نفس ليوم بسبب عدم كفايه المعلومات دون تقدير خطوره لمعلومات التي ادلوا بها |
#51
|
|||
|
|||
الواقعه الثانيه والكثر خطوره حدثت قبل اغتيال السادات بساعات
عندما تقدم احد الاعضاء من تنظيم الجهاد ببلاغ لمكتب مباحث امن الدوله بمنطقه الساحل بروض الفرج وكان يراسه ظابط يسمي محمد ادرسي وابلغ عن وجود تخطيط لاغتيال السادات في المنصه واتصل عل يالفور محمد بمفتش المباحث امن الدوله فرع لقاهره وابلغه بالموقف وقيل انه تم الاتصال بالنبوي اسماعيل الذي كان موجودا في المنصه ...ولكنها فشلت وحدثت المغالطات الامنيه الي ان و اغتيل السادات في المنصه وهو يحضر العرض العسكري للقوات المسلحه المصريه آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 02-08-2006 الساعة 01:12 AM |
#52
|
|||
|
|||
soooooooooon
قريبا : امن الدوله ان الاخوان
قتله الرؤساء انتظرونا |
#53
|
||||
|
||||
فقبل 5 سبتمبر 1981 بفتره قصيره
ضبطت المباحث لجنائيه في مديريخ امن القاهره بعض الاولاد الذين سرقو ا خزينه احد مكاتب البريد واعترفو انهم ينتمون لتنظيم الاسري للاخون المسلمين وجزء اخر منهم تابع لتنظيم الجهاد........... انهم لصوص قتلة لا شرف لهم
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#54
|
|||
|
|||
الاخوان ....قتله الرؤساء
عاشق كفر بطا المنوفيه انتقم من محبوته تبير انقلاب يقوده كمال الدين حسين وزكريا
30 دقيقه فقط انقت حياه عبد الناصر من القناص الاعمي اول محاوله اغتيال السادات قادها وكيل نيابه من المغاره سوهاج سفير دوله اجنبيه يعترف علي شريط كاسيت : سنقتل السادات بسياره متحركه خطه اخوانيه لاغراق عبد الناصر في ميدان رئيسي بنافوره من المنشورات الاسلحه الفاسده انقذت السادات ونيكوسون من الموت علي الكورنيش 11 محاوله اغتيال تعرض لها جمال عبد الناصر 8 منهم اخوان و 3 من المجايب الاخوان لانهم جعلوا احلامهم في الوصول الي السلطه كمن يريد الصعود الي القمر بدابه فخخطوا لاغتياله والتخلص من زعيم مصر والامه فخططوا للتخلص منه واغتياله بدل المره مرات ولكن زراع عبد الناصر الطويله والقويه اصطادتهم في اوكارهم كما الفئران والمجاديب هما اشبه بجنرالات مسجد الحسين والفارق الوحيد انهم لم يكتفوا بالنياشين الزجاجيه والاسلحه الشبيه بل حملوا قنابل ومتفجرات حقيقيه لم يكن يحدث حادث المنشيه تمثيليه لان شهر العسل بين عبد النار والاخوان كان في ايامه الاولي لم يختلفوا معه حول البرنامج ولم يطلبوا منه الا ان تغلق دور السينما ويفرض الحجاب علي النسا ء قهرا وان تحكم الثوره بما نزل الله حكما مطلقا علي حد قولهم بل لقد ايدوا حل الاحزاب السياسيه وطالبوا بقايام الدكتاتوريه الدينيه الاسلاميه لكي يكون الاجبار علي الجميع تنفيذ مطالبهم ولكن كانوا متصورين انهم قادين علي السلطه وعلي الثوره والقضاء علي النظام الجديد قبل ان يبدا وكان انفجار الصدام بينهم وبين السلطه في العمليه الارهابيه لاغتيال عبد الناصر وكان عبد الناصر يقول يا اهل الاسكندريه الامجاد اتحدث اليكم ونحن نحتفل بعيد الجلاء وهنا سمع دوي 9 رصاصات وجهت لعبد الناصر وانطلق صوت عبد الناصر دمي فداء لكم فداء لمصر لن تكون حياه مصر معلقه بحياه عبد الناصر بل هي بكفا حكم فمصر اليوم قد حصلت علي عزتها وكرامتها وحريتها وبعد الحادث بعشر دقائق اصرت الجماهير ان تري ناصر وبعد ان قبض علي الجاني فخرج الي الشرفه وقال الحمد لله الذي اراد لمصر العزه ولن يخذلها ابدا وكان الصدام مروعا بين عبد الناصر والاخوان فقد صدرت احكام باعدام سبعه من قادتهم محمود طلعت سمكري في امبابه ويوسف طلعت تاجر حبوب بالاسماعليه وهنداوي محامي بامباه وابراهيم الطيب محام وعبد القادر عوده محام ايضا ومحد فرغلي واعظ في مسجد وحسن الهضيبي المرشد العام للاخوان في هذا الوقت الذي خفف عليه الحكم الي الاشغال الشاقه المؤبده وطال عبد النصار فلول الخوان من الجحور حتي وصل عددهم الي 2943 طالهم عبد الناصر ولم يلتقط الاخوان انفاسسهم بعد هذه الضربات الساخنه الا في عام 65 وبعد الافراج عن مجموعه من قادتهم المحبوسين في قضيه المنشيه وعاد تنظيم السري للاخوان بقياده الخمس صقور جارحه هم سيد قطب يوسف هواش عبد الفتاح اسماعيل عبد المجيد عبد السميع وعبده عشماوي آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 02-08-2006 الساعة 01:13 AM |
#55
|
|||
|
|||
تابع قتله الرؤساء
عام 1965 كانت الارض ثابته تحت اقدام عبد الناصر في الداخل مهتزه بشده في الخارج خصوصا في جبهه اليمن التي تصور عبد الناصر انه ارسل جزءا من جيشه اليها للمسانده لكنه فوجيء بتورطه في حرب شرسه
وفي هذا التوقيت المباغت خطط الاخوان للتخلص منه ثلاث مرات الاولي تجنيد احد عناصر شرطه رئاسه الجمهوريه واسمه اسماعيل الفيومي وكان يجيد الاطلاق الذاتي للنيران ويمكنه اصابه الهدف من بعيد او علي عينه عصابه سوداء وصلت معلومات عنه دون ان نعرف اسمه وانه ينتظر عبد الناصر في مطار القاهره فور وصوله من موسكو وكان الموقف صعبا وخطيرا فطائره الرئيس في الجو ونحن لا نعرف اسم القناص ولا مكانه وهدنا التفكير الي مراجعه كشوف الرمايه لعناصر الحرس الجمهوري وكتشفت اسمه وانطلقنا في سباق من الزمن نبحث عنه في كل مكان حتي عثرنا عليه معدا سلاحه في موقع مستتر بالقرب من مكان الهبوط وبعد 30 دقيقه هبط عبد الناصر ونجا من الغتيال بمعجزه الثانيه هي تفجير القطار الذي يقل عبد الناصر من القاهره الي الاسكندريه واستخدموا لاول مره شحنات يتم تفجيرها عن بعد باستدام اجهزه الاسلكي علي بعد اكثر من كيلوا متر وضبطنا المتفجرات والجناه قبل شروعهم في التنفيذ والثالثه اغتيال عبد الناصر اثناء مرور ركبه من المعموره حيث كان ينزل الي راس التين المكان المخصص للاحتفال بمناسبه خروج الملك من مصر يوم 26 يوليو وضعت مجموعه الاغتيال الولي ف يمحل اندريا امام السرايا المنتزه والمقام مكانه الان فندق شيراتون المنتزه بالاسكندريه وكان الاغتيال سيتم في لحظه عبور الموكب بهدوء من دوران هذه المنطقه فيمكن علي الاخوان هنا وقتها اصطياده بسهوله بالبنادق والمدافع الاليه المدعومين بها من اخوان الخارج ووضعت مجموعه الاغتيال الثانيه في محل بترو في سيدي بشر منطقه ضيقه ومزدحمه وتعتبر عنق زجاجه ونموذجيه لاصطياده الهدف والذوبان في الجماهير المزدحمه وقبل ساعه الصفر كنا فوق راسهم .......... وقد قدم اعضاء الاخوان المكلفين بالتنفيذ الي المحاكمه التي قضت بالاعدام الي سبعه وكان هم سيد قطب وعبد الفتاح اسماعيل ومحمد هواش وقد اذ حسن الهضيبي لصغر سنه ثلاثه سنوات اما القناص اسماعيل الفيومي فقد توفي في السجن اثناء محاكمته ...... 1967 انكسرت شوكه عبد الناصر بسبب النكسه ولكن بعد ان قلم اظافر الاخوان ونزع انيابهم واضعفت زراعه القويه الطويله الاخوان وافقدتهم شهيتهم تماما ولكن كانت اول محاوله اغتيال بعد النكسه التي هدت عبد الناصر قادها الاخواني صقر سليمان ابو بكر مقاول من مدينه السويس و وكان متعاطف مع الاخوان وكان هذه سمعه موجوده عليه تم تجنيده بمعرفه عودته باحدي مجموعات الاخوان في السويس وابلغنا احد المصادر بذلك فكلفناه بتسجيل القاءات باحدي الشقق في شارع سليمان باشا بالمنزل المجاور لسينما مترو كانت اجهزه التسجيل في ذلك الوقت من النوع البدائي جدا ووضع الجهاز بطريقه معينه في احد الكراسي لكنه اصدر صوتا غريبا اثناء التسجيل مما جعل صقر يقلب الفرقه بحثا حتي اكتشفه واوقفنا العمليه عند هذا الحد واعترف صقر تفصيليا بمحاوله شراء متفجرات من منطقه حلوان لاغتيال عبد العنار ولكن جهاز التسجيل هو الذي فشل وافشل محاوله ضبطهم متلبسين وجاءت محاوله الغتيال الثانيه بعد النكسه من المانيا كانت عندما نجح الاخواني السيد سالم المقيم في المانيا في تجندي شاب مصري مسيحي سافر للتدريب هناك ويدعي س ا عبد الملك واقنعه ان النظام في مصر فاشستي واغراه بالمال وبسياره فارهه هديه سينقلها له الي القاهره وبداخلها بندقيه حديثه مزوده بتلسكوب مخباه بطريقه سريه في السرياره وكان الاتي :- آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 02-08-2006 الساعة 01:14 AM |
#56
|
|||
|
|||
وصلت السياره وبداخلها السلاح وقام باستاجار غرفه في فندق افرست بميدان رمسيس انتظارا لوصول ركب الرئيس واطلاق النيران عليه بالقرب من محطه كوبري اليمون وزوده بمدفع منشورات دخل لمصر اول مره مثل مدافع الصواريخ في الاحتفالات وهو يقوم باطلاق نافوره من المنشورات علي مساحه كيلوامتر مربع
واستعان باتين من اصدقائه هما محمود السيد زارع ومحمد ابو الذهب وقبل ساعه الصفر قبضنا عليهم وقدموا للمحاكمه والمجاديب ايضا اكتفوا بالجنون بعد ان مستهم عظمه عبد الناصر ودبروا له اكثر من محاوله اغتيال وهميه اشهرهم عاشق كفر بطا احدي قري المنوفيه الذي احب ابنه الثري بحيري عبد المجيد بحري يمتلك حديقه بفناء 30 فدان وفوجنا بالعاشق يخطرنا بمحاوله اغتيال السادات بقياده بحيري فقمنا بتزويده باجهزه اتصال لتسجيل القاءات السريه مع قائد التنظيم بحيري وبالفعل وصلتنا الشرائط التي تتحدث فيها بالتفصيل عن خطه انقلاب يشارك فيها كمال الدين حسين وزكريا محي الدين واصر عبد الناصر علي عدم الاقتراب من هذه الشصيات وعدم اتخاذ اجراءات حيالها الا بعد العثور علي دليل قاطع للمؤامره وكانت ساعه الصفر الوهميه في احتفالات عيد النصر في 23 ديسمبر 1966 في مدينه بور سعيد فتحركنا علي الفور وكان عبد الناصر في تلك الحظات يستقل القطار الي بورسعيد واتخذنا واجراءات امن مشدده في المدينه وتم تغير مسار الرئيس واعتقلنا عناصر التنظيم الوهمي وقائدهم بحيري واثناء استجواب العاشق واكتشفنا تضارب اقواله واهتزاز شخصيته ثم انهار اعترف انه خطط للايقاع ببحيري لانه رفض تزويجه ابنته وقدمناه للمحاكمه بتهمه ازعاج السلطات وحكم عليه بالحبس وتم الافراج فورا عن بقيه المعتقلين آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 02-08-2006 الساعة 01:15 AM |
#57
|
|||
|
|||
تنظيم الجهاد
سنبدا بتمويل التنظيم
تنظيم الجهاد احدي جماعات المنشقه عن الاخوان وهي فكر اخواني ولكن معدل السادات انتحر قبل ان يطلق عليه خالد الاسلامبولي الرصاص التمويل من تبرعات المساجد والتسليح بالقنابل حتي المطاوي تعليمات لاعضاء التنظيم بحلق الحيه والهروب من المنازل ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تمويل التنظيم :- كان يعتمد التنظيم علي التمويل من خلال تبرعات المساجد وما يدره مشروع الاسواق الخيريه من ربح وبعد تصفيه هذا المشروع اثر احداث الزاويه الحمرا اتفق كل من زهدي وناجح ابراهيم وفؤاد الدواليبي علي تطوير عمليه التمويل عن طريق قتل بعض المسيحين الذين يتاجرون في الذهب ونهب وسرقه محتويات محلاتهم وعرضوا الفكره علي كل من محمد عبد السلام وعبود الزمر فوافقا علي تنفيذها وتنفيذا لذلك توجها كرم زهدي وعاصم عبد الماجد وصحبه محمد عبد السلام فرج الي بلده الدلنجات حيث اشتريا بندقيتين ومسدسين وعدد الف طلقه - عاد بها كرم زهدي حيث التقي بعلي الشريف وكلفه بالقيام بعده عمليات في هذا الاتجاه وفعلا وضع الشريف خطه ضد بعض المسيحين في بلده نجع حمادي وقاموا بتنفيذها بمعاونه كل من ابو بكر عثمان حسن ومحمود فرج دسوقي ومحمد عبد العظيم محمود حيث نجحوا في الاعتداء وقتل واصابه بعض اصحاب المحلات المسيحين :- هم فؤاد صادق غالي فوزي مسعود اسكاروس ظريف بشير شنوده واثناء تنفيذهم العمليه اصابوا ايضا بعض المسلمين الذين تصدوا لغزوتهم ضد اهالي البلده من المسيحين والمسلمين.. محمد علي وافراح محمد علي سليم محمد علي وعبد الحميد احمد جهلان وعقب ارتكاب الجرائم هربوا بسياره بيجو كان يقودها عضو التنظيم الاخواني اسماعيل نور قاموا بتسليم المسروقات الي كرم زهدي الذي باعها واعتبروا هذه الاموال للصرف علي الجهاد في سبيل الله والتمويل للتنظيم آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 02-08-2006 الساعة 01:09 AM |
#58
|
|||
|
|||
وقام عبود الزمر ونبيل المغربي بوضع خطه خبيثه اخري
لقتل صاحبه محل مجوهرات بشبرا الخيمه وهي ميرفت شكري راغب وتم تنفيذ المخطط فيها 31 يوليو سنه 1981 حيث استقل نبيل المغربي وحسن عبد الغني وابراهيم حلاوه ونبيل عبد الفتاح وابو بكر ومحمد غريب ومحمد فايد بينما ركب صالح جاهين وامين احمد عيسي دراجه بخاريه وسار خلف السياره للتدخل اذا لزم الامر لو حاولوا الاهالي في البلده صد الغزوه واعتراضهم وركب عبود الزمر سيارته بعد ان اتفق معهم علي انتظارهم في مكان محدد لنقل المسروقات والسلاح عقب الحادث وفور وصولهم مكان الحادث وضعوا جوارب علي وجوهم للتخفي وقفازات في ايديهم وترجلوا من السياره عدا محمد غريب فايد ودخل كل من حسن شنن- ونبيل عبد الفتاح ابو بكر وابراهيم حلاوه الي داخل محل المجوهرات ووقف نبيل مغربي خارج المحل يطلق طلقات ناريه حتي يردع كل من يتصدي له من الاهالي الذي بدا صراخهم يعلوا وفي الداخل قاموا بطلاق النار علي كل من ميرفت شكري راغب فرج الله عبد المسيح واستولوا علي ما في المحل وعند خروجهم اطلقوا النار علي بعض المسيحين الذين هاجموهم واعترضوهم واصابوا الكثير واضطروا الي تغير الخطه والتوجه الي منزل محمد عبد السلام فرج والذي قام بدوره بتصريفها بحوالي خمسه الاف جنيه (فليرحم الله كل شهداء الكنيسه علي يد القتله اتباع محمد ) |
#59
|
|||
|
|||
محاوله تغير دستور الدوله وشكل الحكومه وقلب نظامها الجمهوري بالقوه
علي اثر القرار الجمهوري رقم 493 لسنه 1981
يوم 2-9-1981 بالتحفظ علي عدد 1536 شخصا من القوي السياسيه والفكريه المعارضه للنظام كان من بين شملهم القرار كل من كرم زهدي ناجح ابراهيم عبد الله فؤاد الدواليبي علي الشريف ومحد عاصم درباله عاصم عبد الماجد اسامه ابراهيم حافظ حمدي عبد الرحمن عبد العظيم طلعت فؤاد قاسم واحمد سليم خليفه وابو بكر عثمان عبد الرحمن ورفاعي احمد طه وغيرهم وكان معظم هؤلاء من القيادات تنظيم محمد عبد السلام فرج الله ومن اعضاء مجلس شوري التنظيم وقد امكن ضبط طلعت فؤاد قاسم يوم 3 سبتمبر سنه 1981 بمعرفه النقيب محمد لطفي السيد ظابط مباحث امن الدوله بقنا فكان ذلك سببا في اعتقاد قيادات التنظيم بان امرهم سيتم اكتشافه وانه من واجبهم البدء في اعداد مواجهه اجراءات السلطه فقام اعضاء مجلس الشوري التنظيم بالصعيد بان امرهم سيتم اكتشافه ةانه من واجبهم البدء في اعداد العده لمواجهه اجراءات السلطه فقام اعضاء مجلس الشوري التنظيم بالصعيد بعقد اجتماع في منزل احمد سليم خليفه بالغانايم وحضر الاجتماع كل من ابو بكر عثمان حسن محمود فرج دسوقي وكان ذلك يوم 6 سبتمبر سنه 1981 واثناء اجتماعاتهم داهمت قوه من مباحث امن الدوله بقياده الرائد ممدوح السيد مقلد منزل احمد سليم خليفه غير ان الباقين تمكنوا من الهرب وكان قد سبق ضبط نبيل المغربي يوم25 سبتمبر سنه 1981 ومعه المدافع الرشاشه طبقا للرويه السابقه كما كان قد تم تفتيش منزل عبود الزمر بشارع عفيفي بالجيزه وضبطت به كميات من الاسلحه والذخائر ولم تكن المباحث تعرف ان هذا الوكر خاص بعبود الزمر الا بعد تفتيش وسبب تفتيشه انه كان احد المواقع التي تردد عليها نبيل مغربي اثناء مراقبته بعد بلاغ سائق التاكسي ونتيجه لذلك هرب عبود الزمر من عمله بالمخابرات العسكريه الحربيه واختفي في شقه استاجرها لع عبد الله محمد سالم بشارع المدينيه المنوره بالهرم ونتيجه لكل ذلك فقد اجتمع عبود الزمر ومحمد عبد السلام فرج واصدروا تعليمات الي جميع اعضاء التنظيم بحلق الحيه والهروب من مساكنهم مع مداومه الاتصال فيما بينهم واتفق عبود الزمر ومحمد عبد السلام علي تعيجيل بالعمل علي تحيقيق هدفهم من انشاء التنظيم وهو قلب الحكومه واقامه الدوله الاسلاميه المزعومه وكان ذلك علي النحو التالي :- |
#60
|
|||
|
|||
1- اغتيال رئيس الجمهوريه
2- السطوا علي اسلحه بعض كتائب الامن العسكريه 3-مهاجمه الامن المركزي وقسم تاني اسيوط 4- مهاجمه مباحث التموين والامن المركزي وقسم اول اسيوط 5- مهاجمه تشكيل قوات الامن بمنطقه اخناتون |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|