|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#46
|
|||
|
|||
إقتباس:
عموما مش هيحصل ، لأن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لا تخالف الدسقولية أبدا يوم 29 كيهك للمصريين هو يوم 29 كيهك للمصريين ، وفيه كنائس كتير بتحتفل معانا وقلنا ان الوحدة لا تأتي بتوحيد الأعياد ، بل تأتي بتوحيد التعاليم ، دي أهم مليون مرة من موضوع الأعياد ، وذكرت مثال على كده وهو الكنيسة السريانية الأرثوذكسية . |
#47
|
|||
|
|||
ربنا موجود يجمعنا مايفرقناش يفرحنا مايزعلناش قادر يا رب المجد |
#48
|
||||
|
||||
+++
يا ساويروس انت حتكون ارثوذكسي اكثر من سيدنا البابا ؟؟؟
والدي نزلوا واعتقد سنه 1983 لما انا كنت لسه يادوب قابب على وشه الدنيا وكان في مشروع انوا يوحدوا الاعياد وكان الاقتراح انوا الطوائف الشرقيه تعيد مع الغربيه على عيد الميلاد وعلى عيد الفصح او القيامه تعيد الطوائف الغربيه معنا الكل وافق وسيدنا وافق حتى ولي عارض هم الروم الارثوذكس وبما ان الروم الارثوكس مانعوا فيبقى مش حيسري الموضوع لانهم هم الاكثريه عندنا ساويروس كونوا واحد كما ان الاب واحد نحن يا عزيزي ننظر الى القشور لا الى اللب عندنا كل القرى المحيطه تعيد مع بعض الميلاد مع الكنيسه الكاثوليكيه والقيامه مع الكنيسه الارثوذكسيه ومفيش مشاكل --------------- طبعا ده مش معناتوا انك متعيدش يوم 7 يناير لا يا حبيبي الكنايس بتعمل قداس وبتعيد الناس بس الرسمي الموحد للجميع هو الـ 25 ديسمبير على العموم ساويروس انا بعيد مع الكل فعندنا لما يكون عيد المسلمين بيكون الشغل خفيف فبيجبروني اعيد مع المسلمين ولما بشتغل عنند اليهود بيجبروني اعيد مع اعياد اليهود ولما يكون عيد للغربين علشان بشتغل في مكان يتبع الفاتيكان بعيد معهم وعلى عيدنا لانوا عيدنا فأنا باخذ اجزات الدنيا كده حنعمل ايه انا ما بصدق يكون في عيد علشان نقعد كل العائله و... و... مش العيد برضوا فرح ولا ايه ؟؟؟!!! ------------- اضم صوتي الى صوت الخال كي كي والى صوت مدام انا حر وبالقي مؤيدي الحزب انا ارفض وبشده العنصريه في الاعياد فالعيد فرح وانا اقترح ان يضعوا يوم مناصف للعيدين لكي ننهي هذه المشكله يعني راس السنه 31/12/2005 يكون عيد الميلاد وخلاص
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) آخر تعديل بواسطة Safnat_Fa3nash007 ، 28-12-2005 الساعة 02:48 AM السبب: +++ |
#49
|
||||
|
||||
يامهون هون يامهون
يارب وحد المتفرقين
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#50
|
|||
|
|||
اتمني من كل قلبي وحدة الاقباط اولا و مسيحي العالم في كل شيئ و ليس في احتفالات الاعياد فقط
فتكون كنيسه واحده و راعي واحد هو المخلص الفادي رب المجد يسوع المسيح الخواجه |
#51
|
||||
|
||||
بخصوص الفروق فى حساب تاريخ عيد القيامة، وكل سنة وأنتم طيبين
http://www.zahrira.net/modules.php?n...ticle&sid=1456 ما حقيقة إختلافات المسيحيين في تواريخ الأعياد ؟ أرسلت بواسطة منبر زهريرا الحر في الجمعة 30 كانون الاول 2005 ((بقلم: جميل روفائيل)) قد يتراءى للوهلة الأولى أن هذا الموضوع ليس في مجال إهتماماتي الوحدوية لشـعبنا ، ولكنه في الحقيقـة ليس منفصلا عنهـا ، نظرا للإختلافات الموجودة في مناسـبات الأعياد الدينية لطوائف شـعبنا ، والقصد منه هـو التأكيـد على أن هذه الإختلافات لا تشـكل تفرقة دينية أو طائفية أو مناطقية ، لأنها قائمة على تباينات في التـقاويم التي تسـتند عليها مواعيد المناسـبات الدينيـة ، بدليل وجود كنائس أرثوذكسـية رئيسـية عالمية ، منها البلغـارية واليونانية تـتـفق مع الكنائس الكاثوليكية والبروتسـتانتية في مواعيد تواريخ مناسـباتها الدينيـة إلى حـد كبيـر . ولنأخذ مثالا لهذه الأختلافات مناسـبة رأس السـنة لأنها تشـكل الأسـاس الذي تبنى عليه مواعيد كل المناسـبات الدينيـة ، فإن قضيـة الأختلاف تحصل بسـبب تأخر رأس السـنة لبعض الكنائس بثلاثـة عشـر يوما عـن التـقويم الميلادي الشـمسي المتبـع عالميا في الوقت الراهـن . من المعلوم تاريخيا وعلميا ، أن التـقويم الشـمسي يمثـل دورة كاملة للأرض حول الشمس ، وقد إبتكر البابليون والفراعنة هذا التـقويم أصلا ، وبعـد التطور الذي حصل على العلوم الفلكية في زمن الرومان ومعـرفة أن الأرض تـقطع مسـارها السـنوي بحوالي 365 يوما وربع اليوم ، قام الفلكيون في عهـد القيصـر الروماني يوليوس حوالي عام 45 قبل الميلاد بتصحيح التـقويم الذي وصلهم خصوصا ما يتعلق بربع اليوم ، وقرروا أن تكون كل ثلاث سـنوات متـتالية 365 يوما وسـميت بسـيطة بينما تكون الرابعة 366 يوما وسـميت كبـيسـة ، وأطلـقـوا على التـقويم بعـد التـصحيح تسـمية ( الرومي ) أو ( اليوليوسـي ) أو ( اليوليانـي ) نسـبة إلى يوليـوس قيصر ، وسـاد هذا التـقويم في معظم أنحاء العـالم وتبـنته المسـيحية وأعتـبرت بدايـته مع سـنة ميلاد السـيد المسـيح ( كما كان معروفا ) ، وأخذت به لتحديد مناسـباتها ، سـواء قبل الإنقسـامات المذهبية أو بعـدها . لكنـه تبيـن في القـرن السـادس عشـر وجود خطـأ فلكي بسـيط مدته 13 يوما في التـقويم اليوليوسـي ، تراكم إعتبارا منذ العمل بالتاريخ الميلادي ، بسـبب فائض ثلاثـة دقائـق في كل سـنة لـم يكـن أدركـها الفلكـيون الذين وضعـوا التـقويم القديـم ( اليوليوسي ) بسبب عـدم الدقة الكافية في وسـائل القياسات التي كانت متوفرة في وقـتهم ، ويعـود سـببه إلى أن فتـرة 365 يوما وربع اليوم هي أكبر قليلا من الفترة الحقيقـية لدوران الأرض حول الشـمس وأنه ينبغـي معالجة ذلك بالحسـابات الفلكية الدقيقـة ، وتـقرر أن لا تعـد السـنوات القـرنية ، أي التي تنتهي ب 100 مثل 1600 و 1700 و1800 و1900 . . . ألخ كبيسـة ( بعدم جعل شهر شـباط ـ فبراير فيها 29 يوما وإنما 28 يوما كما هي حاله في السـنوات البسـيطة ) إلا ما يقبـبل منها القسـمة على 400 مثل 2000 فتعـد كبيسـة وذلك لتلافي الخطأ الزمني البسـيط . وكانت الأعياد والمناسـبات الدينيـة المسـيحية حتى وقت إصلاح التـقويم ( أي حتى القرن السـادس عشـر ) في يوم وتاريخ واحد ، وذلك على رغـم عـنف الإنقـسـامات الطائفية ، ما يعـني أن مواعيد المناسـبات المسـيحية لـم تتـأثر بالصراعـات المذهبية وتفسـيرات الأمـور الدينيـة . وتـقرر في حينـه أن يتولى البابا غـريغوريوس الثالث عشـر في عام 1582 حذف الفرق ، وهو 13 يوما ، الذي حصل عن 1582 سـنة مضت منذ بدء التـقويم محسـوبا على ميلاد السيد المسـيح وإتخاذ الأول من كانون الثاني ( ينايـر ) رأسـا للسـنة ، ومواصلة إتباع قاعدة المعالجة المئوية الجديدة للسـنين مسـتـقبلا ، وألغيت تسـمية التـقويم التي كانت مسـتخدمة ، أي ( الرومي واليوليوسـي واليولياني ) وأطلق على التـقويم الناتج عن هذا التصحيح إسـم ( الغريغـوري ) نسـبة إلى البابا غريغـوريوس . ونتيجـة لحذف هذا الخطأ الفلكـي ، صـار التـقويم الغريغـوري متـقدما على اليوليوسـي ثلاثـة عشـر يوما ، وبسـبب الأوضاع الدينيـة المسـيحية السـائدة آنئـذ وعـم إسـتشارة البابـا رؤسـاء الكنائس غير الكاثوليكية بأسـباب التغيـير ، فقـد رفضـت الكنائس الأرثوذكسـية والشرقية غير الكاثوليكية الأخذ بالتـقويم الغريغوري ، وظلت ملتـزمة بالتـقويم اليوليوسـي ، وصارت بداية السـنة الأرثوذكسـية ( الشرقية ) بسـبب ذلك متأخرة 13 يوما عن رأس السـنة الكاثوليكية ( الغربية ) وبذلك أصبحت كل المناسـبات الدينية الأرثوذكسـية ( للطوائف المتمسـكة بالتـقويم اليوليوسـي ) بمـا فـيها أعيـاد الميلاد والدنـح وغيرها ، متأخرة 13 يوما عـن مثيلاتها لدى الكاثوليك ، من دون أي إرتباط لذلك بالقـناعات المذهبيـة ، إذ أن المناسـبات الدينية لمختلف المذاهب هي نفسـها كما كانت عليه حين كانت موحدة الوقت والأيـام قبل العمل بالتـقويم الغريغوري ، على رغم ما يظهر وكأنه يوجد عيدان للميلاد وعيدان لرأس السـنة وعيـدان للدنح أو العماذ . . وهكذا بالنسـبة للمناسـبات الدينية الأخرى ، وإن كان في الحقيقة أن التاريخ واحد ، ولكن مشكلة خطأ 13 يوما التي لا تزال لم تحذف من بعض الحسـابات الزمنية للكنائس الأرثوذكسية والشرقية ، هي السبب في ذلك ، إذ أن السـابع من كانون الثاني في التـقويم الجديد ( الغريغوري ) هو في التـقويم القديم ( اليوليوسي ) 25 كانون الأول ( ديسـمبر ) ، وهذا يعني أن العيد هو في التاريخ نفسـه ، وأن الإختلاف هو فقط في نوع التـقويم المسـتخدم . مثـلا ، عيد الميلاد ، هو في التـقويمين في 25 كانون الأول ( ديسـمبر ) ولذا فإن الفرق الذي نراه الآن ليس في العيد وإنما في نوع التـقويم ، إذ أن 25 من هذا الشهر بحسـب اليوليوسي يصادف بعد 13 يوما من موعـده في الغريغـوري ، من دون أن يكون للأمر أي علاقة بالطقوس المذهبية ، بدليل أن كنائس أرثوذكسية في اليونان وبلغاريا ( يدين بها غالبية السـكان ) وغيرهما ، إنتـقلت لتطبيق المناسـبات الدينية بموجب الغريغوري وهي على أرثوذكسيتها الكاملة ، ولـم تلق إعتراضا على هذا الإنتـقال من باقي الكنائس الأرثوذكسية مثل الروسـية والأوكرانية والرومانية و الصربية والمقدونية والقبطية . . التي بقيت على التـقويم القديم ، إذ أن الكل مؤمن أن إختلاف التـقويم لا يسـبب إختلافا في وحدة المناسـبات الدينية بين كل المذاهب المسـيحية .
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#52
|
||||
|
||||
عيـد الفصـح
ــــــــ وتعـني كلمة الفصح ( النجـاة ) ولا يوجد تاريخ محدد لعيـد الفصح لدى أي من الأطراف والمذاهب المسـيحية ، لكن مناسـبته تكون عادة كل عام في أحد أيام الأحد الواقعة بين 22 آذار ( مارس ) و25 نيسـان ( أبريل ) ويرتبط بعيد الفصح العديد من المناسـبات والأعياد الأخرى ، منها : أنه يسـبق بالصوم الكبير الذي يدوم أربعين يوما ، لكن شـكل هذا الصيام وما هـو مطلوب منه للإلتزام بـه ، فإنـه ليس على نهج واحد لـدى كل الطوائف ، فبعضها يلتزم بكل الأيام بصورة متشـددة ، وبعضها خـفف قليلا أو كثيرا من هذا التـشـدد . وموعد عيد الفصح لكل الطوائف المسيحية يكون دائما يوم الأحد ، وهو مرتبط بحصول القمر بدرا في الأسـبوع السـابق له ، من الإثنين إلى السـبت ، ويحل عيد الفصح ، في بعض السـنوات في يوم واحد لكل الطوائف ، كما حصل قبل سـنتين ، مهما كان نوع التـقويم المسـتخدم ، فإذا ظهر القمر بدرا بعد إنتهاء 13 يوما التي تشـكل الفرق في التـقويمين ، فإن هذا العيد يكون موحدا ، وتكون كل المناسـبات الدينية المرتبطة بموعده ، قبله وبعـده ، موحدة أيضا . وبشكل عام ، فإذا ظهر القمر بدرا خلال الفتـرة من 5 إلى 10 نيسـان بحسب التـقويم الجديد ، أي الفترة ما بين 22 و 27 آذار بحسب التـقويم القديم يكون العيد موحدا ، وهذا يعني أن موعد عيد الفصح يرتبط بأمرين : الظاهرة الفلكية والإختلاف بين التـقويمين القديم والجديد ، ولهذا فإنه قبل العمل بالتـقويم الجديد كان الإحتفال بعيد الفصح موحدا مهما كان الإنتماء الطائفي والمذهبي . وبالنسبة للعام الحالـي ، فإن القمر سـيكون بدرا في 12 نيسـان ( بحسـب الغريغوري ) ما يجعل الأحد الذي يليه يوم 16 نيسـان وهو العيد بموجبه ، في حين سـيكون بالنسبة للطوائف التي تلتزم التـقويم القديم ( اليوليوسي ) بعـد ذلك بأسـبوع أي في 23 نيسـان . و ترتبط بوقت حلول عيد الفصح ، الأوقـات التي تحدد لجمعة لعـازر وهي الجمعـة الثانية قبل العيد ، ولعـازر هو الشـخص الذي كان ميتا وأحياه السـيد المسـيح كما ذكر في الإنجيـل ، وأحد السـعانين وهو الأحد السـابق للعيد ، وكلمة السـعانين مأخـوذة مـن ( هوشيعـنا ) أي ( خلّـصنا ) ولهذا يشـتهر بكلمة ( الشـعانين ) وفي هذا الأسـبوع يوجد خميس الفصح ، وتليه جمعـة الآلام التي تسـمى أيضا الجمعة العظيمة ، ثـم سـبت النور التي تسـبق أحد الفصح . ومن الأعياد والمناسبات التي ترتبط بوقت حلول عيد الفصح وتأتي بعده ، جمعة الشهداء المعترفين وهي الجمعة الأولى بعد العيد ، ثم الأحد الجديد وهو يوم الأحد الذي يلي الفصح ، وعيد الصعود الذي يصادف عادة يوم الخميس بعد 40 يوما من أحد الفصح ، وعيد العنصرة ومعناه ( الإجتماع والمحفل ) وهو تذكار حلول الروح القدس على تلاميذ السيد المسيح ويقع بعد عيد الفصح بخمسـين يوما . ويبقى أمر توحيد عيد الفصح ، أسـوة بمتطلبات توحيد المناسـبات والأعياد المسيحية الأخرى ، مرتبطا بإلـتزام التـقويم الجديد الذي تم إستحداثه لتلافي الأخطاء المذهبية التي أثبت التطبيق وجودها ، والتي بمرور الزمن كان يمكن أن تؤثر على الشكل المناخي المرتبط بتلك المناسبات ، مثلا عيد ميلاد السيد المسيح المرتبط بوقت سقوط الثلج والبرد ، كان سيتحول إلى الربيع وحتى إلى الصيف بمرور الزمن لو إسـتمر العمل بالتـقويم القديم ، وهذا كان سـيتعارض مع ما هـو مذكور دينيا في الإنجيل بالنسـبة لحصول هذه المناسـبات في واقعها الأصلـي
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#53
|
|||
|
|||
عيد الميلاد: 25 ديسمبر أم 7 يناير؟ ولماذا وهذا الإختلاف؟!
عيد الميلاد: 25 ديسمبر أم 7 يناير؟ ولماذا وهذا الإختلاف؟! يقول الأنبا إبرآم الأسقف الحالي: يحتفل الأقباط بعيد الميلاد يوم 29 كيهك حسب التقويم القبطى. ##################### آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 07-02-2008 الساعة 02:36 AM السبب: تم الدمج مع موضوع مماثل |
#54
|
|||
|
|||
بسم الاب البادى والابن الفادى والروح القدس علية قوتى واعتمادى
انا اتمنى ان يتوحد يوم عيد الميلاد المجيد بس على المستوى الشخصى انا مش بعرف احس بعيد الميلاد الا بعد راس السنة الميلادية لية منخلهوش موحد يوم 7/1/ من كل سنة ميلادية |
#55
|
|||
|
|||
إخوتي الأحباء.......كل سنة وأنتم طيبين
في الحقيقة إستمتعت معكم بهذه المناقشات الجميلة والتي أدلى كل بدلوه في هذه المناسبة السعيدة لنا جميعا مسلمين ومسيحيين وخاصة للأب المحترم ساويرس وأسئلة الأخ الفاضل k.k وما أضافه لنا الأخ الفاضل مكاكولا.... وطبعا كلامكم لا يمكن أن يكون بعده كلام لأنه قد إستوفى هذا الموضوع الهام حقه من كافة النواحي تقريبا وأنا بصفتي مسلم ممن يؤمنون بالسيد المسيح أحب أن أستفسر عن بعض الإستفسارات التي تخطر بذهني وكثيرا ماتجول بمخيلتي وقد كانت آراء الأب سويرس الرائعة تجيب على كثير من هذه التساؤلات الواحد تلو الآخر....ولكن مازال هناك بعض الأسئلة : *طالما أن يوم 25 ديسمبر أو 7 يناير أو 29 كيهك هو عيد رمزي للسيد المسيح وليس تاريخا حقيقيا لمولده المبارك..فلماذا هذا الإصرار من كل طرف على التشبث بموقفه وكأنه تاريخ حقيقي لاجدال فيه؟؟ *طبعا من الناحية العلمية هناك إستحالة أن يتم توحيد هذا التاريخ عالميا لأن هذا التاريخ مُصمم على أن يقع في وقت يبدأ الليل فيه في النقصان والنهار في الزيادة وهو مايُسمى علميا وفلكيا"بالإنقلاب الشتوي" أو"winter solistice" ويكون ميل الأرض فيه على أقصى إنحراف بالنسبة للشمس أو بمعنى آخر تكون الشمس متعامدة على مدار الجدي بالنصف الجنوبي من الكرة الأرضية ففي نفس اللحظة التي يبدأ فيها النهار في الزيادة والليل في النقصان بالنصف الشمالي من الكرة الأرضية يحدث العكس في النصف الجنوبي (بأستراليا ونيوزيلاندا على سبيل المثال) أي يبدأ النهار في النقصان والليل في الزيادة لذلك أعتقد من الإستحالة توحيده عالميا بتلك المواصفات. *كما ذكر الأب الفاضل ساويرس أن أصل يوم 25 ديسمبر(الإنقلاب الشتوي) كان يوم للإحتفال بأعياد السمش بالإمبراطورية الرومانية وهذا صحيح ..ولكن الأمر الأكثر غرابة أنه كان يوما مقدسا للكثير من الوثنيات الأخرى لنفس الفكرة وعل سبيل المثال الإله المخلص الفارسي الأصل "ميثرا"و"بوذا" وإله مصر المخلص"حورس"..وهذا التاريخ مبني على فكرة زيادة طول النهار على الليل أو تغلب النور على الظلمة وهذا قد يتضح من هذا الرابط بموسوعة الويكيبديا الإسرائيلية تحت عنوان" cultral aspects": http://en.wikipedia.org/wiki/Solstices *تاريخيا أول من أصدر تعليماته لمجمع نيقية سنة 325 ميلاديه بالحفاظ على هذا التاريخ المقدس بالنسبة للإمراطورية الرومانبة كان الإمبراطور "قسطنتين1" والذي كان يؤمن بالعديد من الديانات الوثنية في نفس الوقت الذي إعتنق فيه المسيحية حتى أنه لم يتم تعميده طوال فترة حياته إلا على فراش الموت.فلماذا التمسك بهذا التاريخ وخاصة وأن الدلائل تشير على أن التاريخ الحقيقي كان قبل ذلك حينما كان الرعاة يرعون ليلا ومن المعروف أن منطقة الشام تكثر فيها الثلوج في هذا الوقت من السنة....بالمناسبة بعض المفسرين الإسلاميين يقول أنه كان في شهر سبتمبر تقريبا حينما قال الوحي للسيدة مريم كما ذُكر بالقرآن"وهزي إليك بجزع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا" والرطب الجني هو الذي يجنى من الشجرة ولم يصبح تمرا بعد وهذا يحدث تقريبا في شهر سبتمبر....هذا والله أعلم ......... شكرا لكم وكل سنة وأنتم طيبون |
#56
|
|||
|
|||
نا أضم صوتى لصوت أمير وصفنات بأن نجعل عيد الميلاد المجيد هو نفسه عيد رأس السنه الميلاديه لأن بصراحه اليوم ده بيكون يوم جميل ومليان مشاعر فرح بإستقبال العام الجديد .. وبكده يكون العالم كله مسحيين ومسلمين يحتفلوا سويا بهذا الميلاد السعيد المبارك لمخلصنا وإلهنا يسوع المسيح له كل المجد. وأضم صوتى لصوت الأخ الخواجه بالدعاء للم شمل جميع المسيحين على وجه الأرض وتوحيد كل الطوائف فى جسد المسيح الواحد وعدم إجتزائه .. أمين يارب |
#57
|
||||
|
||||
كلمات البابا
كلمات البابا عن الموضوع إقتباس:
بقية الحديث يوجد هنا http://elmassry.com/articals.php?id=669
__________________
مهم لحماية جهازك...شرح برنامج X-NetStat هدية لاحبائى الاعضاء ..برنامج يزيل البرامج من جذورها Total Uninstall تحويل الصورة الماخوذة من السكانرالى ملفات وورد بالشرح آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 27-12-2007 الساعة 12:14 AM |
#58
|
|||
|
|||
متي كان تـــــــــاريخ ميــــــلاد المسيــــــــــح ! ؟
متي كان تـــــــــاريخ ميــــــلاد المسيــــــــــح ! ؟
مهندس / نبيل المقدس متي كان تـــــــــاريخ ميــــــلاد المسيــــــــــح ! ؟ لم يذكــــر الكتاب المقدس أي علامة مباشـــرة تعرفنـــــا فى أي يوم وفى أي شهـــر ولـــــــد المسيح ـ أو بعبارة لاهوتيــــة متى تجســــد رب المجـــــــد؟ لكن عندمـــا نتتبع الكتاب المقدس ونركـــز على بعض الأحداث التاريخية, والتقاليـــد القديمة لشعب إسرائيل. وكذلك نتتبع الأحوال الجوية لشهور اليهود فى المنطقة يمكننـــا معرفة تاريخ ميلاد الرب يسوع. والغريب فى الأمـــر أن الكنيسة الأولى ظلت لا تحتفل بعيد الميلاد حتى سنة 336 بعد الميلاد ـ لأنهم رأوا أن الاحتفال بعيد القيامــة أهم بكثير من ولادته، حيث اعتبروا أن الموت والقيامة هما رسالة المسيح الأصلية, فأصبح إحيـــاء ذكرى الموت والقيامة هو جوهــر الموضوع. لكن التفكيـــر فى تاريخ الميلاد الصحيح بدأ فى أواخـــر القرن الثالث ـ وكان الجدال والحديث محصوراً بين الآباء فقط ـ وقد تقدم مجموعة منهم بتواريخ تميل إلى العشوائية أكثر من الدراسة الصحيحة التى تؤدى إلى تاريخ ميلاد المسيح. لكن أحدهم قدم اقتراحاً بأن يكون يوم 25 من شهر ديسمبر هو ميلاد الرب يسوع ـ هذا الاقتراح لم يأتى عشوائياً أو بالصدفة ـ بل اختاره لكي يمحو عيداً كان المسيحيون يحتفظون به كعيد منذ كانــوا يعبدون أوثاناً. وهذا اليوم هو عيد ميلاد إلــه الشمس التي لا تغيب أو لا تقهـــر, nativityof the unconquerable sun واستبدلوه بعيــــد ميـــلاد شمس البــــر والذي كان يُقصد به الرب يسوع ( Sun of Righteousness). وقد تم تعميم هذا اليوم لجميع الكنائس المنتشرة في الغرب, وقد تم عمل أول قداس لميــــلاد المســـــيح في 25 ديسمبر في روما سنة 435 بواسطة البابا "سيكتوس الثالث" (Pope Sixtus 111.) . تعالـــوا نتتبع بعض الأحداث المذكـــورة فى الكتاب المقدس لكى نستنتج منه تاريخ ميلاد يسوع: ـ ** الرعــــــــــاة قدمت السيدة سارا روهين Sara Ruhin رئيسة مركــز الخدمات الجوية فى إسرائيل سنة 1999 أن منطقة بيت لحم تتراوح درجة حرارتها فى شهر ديسمبر إلى – 1 درجة مئوية, وكذلك شهري يناير وفبراير تكون درجة الحرارة فيهما باردة. فكان من عادة اليهود عموماً أن يبقوا فى منازلهم مدة هذه الثلاثة شهور تجنباً للبرودة وهطول الأمطار. هذا دليل قاطع لإثبات أن مولد يسوع لم يكن فى ديسمبر. فنجد فى الآية التى ذكرها لوقا فى إنجيله 2: 8 [وكان فى تلك الكورة رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم.] نلاحظ هنـــا أنه من المستحيل أن يرعى الرعاة قطيعهم من الأغنام فى مثل تلك الظروف الجوية. فمن التراث اليهودى نعلم أن موسم الرعى كان يبدأ من شهر إبريل إلى آخر شهر سبتمبر. نستنتج من ذلك أن ميلاد المسيح لم يكن خلال مدة الشتاء. ** عمليـــة الاكتتــــاب تـعتبـــر عملية الاكتتاب التى أمر بها أوغسطس قيصـر إحدى أعظم الشواهد التى تنفى ميلاد المسيح يوم 25 ديسمبـــر. فى لــوقا 2: 1ـ 7, حيث يحكى لنــا هذا الفصل الكتابي عن عمليــة الاكتتاب التى جعلت يوسف يصعد من مدينة الناصرة إلى مدينة داود التى تـدعى بيت لحم لكونه من بيت داود هو وعشيرته, ليكتتب مع مريم, وبينما هما هناك تمت أيامها لتلد, فولدت ابنها البكــر وقمطته وأضجعته فى المذود حيث لم يكن لهما مكان فى أى منزل. |
#59
|
|||
|
|||
متي ؟
علينــا أن نعرف أن من عادات الرومان واليهود أنهم يخصصون لمثل هذه الأمور التى تحتاج أن يترك الناس أمورهم بعد نهاية موسم الحصـــاد الذى يبدأ من شهر سبتمبر إلى شهر أكتوبر, لكى لا يتأثر اقتصاد البلاد ـ بالإضافة أنه فى هذا الوقت يكون المناخ جيداً جداً ومناسبا ً لهؤلاء الذين يحتاجون التنقل من بلد إلى بلد لتجنب وحل الطرق والدروب الناتج عن سقوط أمطـــار. بذلك يسهل للشعب بأن يقوموا بواجبهم القومى بدون مشاكل أو وقف الحال. نستنتج من ذلك أن ميلاد المسيح لم يكن فى شهـر ديسمبر بل يحتمل أنه كان فى شهر سبتمبــر بعد نهاية موسم الحصاد. *** مجوس من المشرق علينا أولاً أن ندرس كلاً من: كلمـــة المجوس, و بلاد المشرق اللتين جاءتا فى متى 2: 1ـ 3 [لما ولد يسوع فى بيت لحم اليهودية فى أيام هيرودس الملك إذا مجـــــوس من المشــــــرق قد جاءوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ملك اليهود, فإننا رأينا نجمــه فى المشرق وأتينا لنسجد له.] جاءت كلمـــة المجوس فى اللغة الأصلية اليونانية بمعنى ماجوى Magoi وهى تكافئ أو تعادل فى العبرية Rabbi أي معلم أو حاخام يهودي, ولا ننسى أنها جاءت فى اللغة الإنجليزية بمعنى رجال حكمـــاء Wise man. نستنتج من ذلك أن هؤلاء الثلاثة الحكماء ما هم إلا من معلمى اليهـــود لأنهم اهتموا جداً بهذا الأمــر. لكن علينا أن نسأل أنفسنا: من أين أتوا؟ وإن كان مجيئهم من بلاد المشرق, فأين تقع هذه البلاد؟ كانت مدينة بابل بالنسبة للشعب الذى يعيش فى إسرائيل هى بلاد المشرق. والغريب فى الأمــر أنه بعد ما انتهت عملية السبي لليهود لم يرحلوا إلى إسرائيل بل بعض منهم، وبعد حوالي 63 سنة رجعوا إلى موطنهم . أما الباقى وهم الأغلبية بقوا واستقروا فى بابل حيث رتبوا حياتهم على العيش فى بابل. فكانــوا يمارسون حياتهم الروحية والتقليدية بحرية, وكانت إحدى هذه التقاليد أو الأعياد هو ما يسمى بعيد المظال. *** عيـــــــد المظـــــــال The Feast Of Tabernacles كان اليهود يحتفلون بهذا العيد مرة كل سنة لإحياء ذكرى فترة التيه فى سيناء. وكان هذا العيد يستمـــر لمدة ثمانية أيام يبدأ من 15 شهـــر تيسرى Tisri والذي يقابله يوم 29 سبتمبر. وكان جميع اليهود فى أنحاء العالم يحتفلون به فى وقت واحد ـ ومنهم بالطبع الذين هم فى بابل. فى هذا العيد كان اليهود يصنعون مظلات أو عششاً Sukkah بعيداً عن الأراضي الخضراء أى فى الصحراء كما تواجد آباؤهم فى سيناء الصحراوية,
|
#60
|
|||
|
|||
متي ؟
وكانوا يمكثون فى هذه العشش ثمانية أيام, يأكلون ويشربون ويمارسون حياتهم الطبيعية فى هذه العشش. وكانوا يحرصون على ترك فتحة فى أعلى سقف العش لكي يتطلعوا إلى السمــاء آملين أن يروا النجم الجديد الذي ينذرهم بقدوم الملك الذي سوف يخلصهم من العبودية. هذا السبب جعل هؤلاء المجوس اليهود يأتون من بابل (بلاد المشرق) إلى اليهودية لأنهم رأوا النجم الجديد بينما هم موجودون فى عشهم فى أول أيام عيد المظال الذى يبدأ فى 29 سبتمبـــر. هــذا الحدث ربمـــا يثبت أن مولـــد الرب يسوع كان فى أول أيام عيد المظال الذى يبدأ فى 29 سبتمبـــر! *** وحــــل بيننـــــــا فى إنجيـــل يوحنا 1: 14 [والكلمـــة صار جسداً وحــــل بيننـــــا ورأينا مجده كما لوحيد من الآب مملوءاً نعمة وحقاً.] . جاءت كلمتي وحل بيننــــا فى اللغـــة الأصلية وهى اليونانية بمعنى [... وخيــم فى وسطنـــا ورأينـــا مجده...]. وباللغـــة الإنجليزية (….and tabernacled among us..) . والمعروف أن الرسول يوحنــا كان لا يضع فى إنجيله كلمة أو حادثة إلا وتحمل معنــــاها الروحي. فكونه يذكر أن الكلمة تجسد ونصب خيمة فى وسطنا دليلاً على أن المسيا المنتظــر حل بيننـــا فى أول أيام عيد المظال. فهو أجمل تعبير كتبه يوحنا بميعاد ولادة يسوع, فى اليوم الذى وعد الله شعب اليهود به وهو أول أيام عيد المظال عندما يظهر نجم جديد فى السماء يأتى المسيا المنتظــر حسب تقاليد وعادات اليهـــود. هذه الآيـــة ربمـــا تثبت أن مولــــد الرب يسوع كان فى أول أيام عيد المظال الذى يبدأ فى 29 سبتمبر! ** ميلاد يوحنــــا المعمــــــدان يُعتبر حدث ميلاد يوحنا المعمدان والذي ذكر في لـــوقا 1: 5ـ 17 من أكثر الشواهد على أن ميلاد يسوع المسيح هو فى 29 سبتمبر. فلنتتبع ما قيل فى هذا الأصحاح بعناية. لكن قبل أن ندخل فى دراسة هذا الأمر علينا أن نعرف الشهور اليهودية وهى مبنية على أن حساب الشهور يكون طبقاً لظهور القمر شهرياً,
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|