التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين

[honeyweill]

قصة هروب ابنة امام لانكشاير بعد ان اصبحت مسيحية

08/12/2007

كتب / زيد بنيامين
36% من الشباب البريطانيين المسلمين يدعون الى قتل المتنصرين
قصة هروب ابنة امام لانكشاير بعد ان اصبحت مسيحية
زيد بنيامين من دبي: تعيش ابنة امام مسجد في بريطانيا في حالة خوف كبير ومستمر.. منذ ان قررت السير في طريق جديد.. هو المسيحية.. هرباً من تزويجها بالقوة من رجل اختاره لها والدها (امام مسجد لانكشاير) ... الابنة البالغة من العمر 31 عاماً قررت ان تكون رحلة الهرب في حياتها باتجاه جديد لم يختاره لها احد ويمكن ان تدفع من اجله ثمنا باهظا هو حياتها....
تعود القصة الى اعوام خلت حينما كانت (هانا – وهو اسمها المستعار) تعيش مع اسرتها في شمال لندن وحينما بلغت السادسة عشرة كان القرار الذي اتخذه والدها (امام المسجد) هو تزويجها وبالقوة من رجل غريب وبالفعل كانت الامور تسير باتجاه هذا المصير الذي رفضته الابنة وقررت بموجبه الهرب من المنزل وظلت على هذا الحال على مدى 15 عاماً تنقلت خلالها 45 مرة الى اماكن مختلفة هرباً من تهديدات العائلة بالقتل..وتقول ان التهديدات قد اخذت منحى جديدا منذ شهر مضى كان من الضروري على اثره ان تطالب بحماية الشرطة..
هانا قررت الحديث عن قصتها في عشاء خيري نظم من اجل الدعوة لمزيد من الحرية الدينية في بريطانيا وهي بلد الحريات حيث تقول ان هناك الكثير من المسلمين في هذا البلد يريدون اعتنقاء الدين المسيحي لكنهم يخافون من عواقب ذلك فيختارون ان يكون الانتماء الى المسيحية سرياً لان الاسلام يوصي بقتل كل من يتركه...
هانا تقوم اليوم بالعمل في مجموعة تضم مختلف التوجهات الدينية حيث تتحدث في الكنائس عن الاسلام، هي ابنة امام لانكشاير حيث يطالب اخوانها السبعة بان تعود الى الاسلام فيما اختارت هي رفض ذلك..
تقول هانا التي هوجم منزلها عام 1994 بالسكاكين والمطارق انها تخاف على حياتها بعد ان تجددت التهديدات ضدها مؤخراً "لقد تركت منزلي ولم اجد مكاناً اذهب اليه... لقد اعطاني المعلمون الدينيون الذين اعمل معهم مكاناً جديداً لاعيش فيه.. ويدعونني للبقاء في منزلي ايام الاحد ايضاً"..
وتؤكد هانا ان حياتها كانت على هذه الطريقة.. سلسلة من الاختفاءات والظهورات المتتالية منذ ان اختارت دينها الجديد قبل 15 عاماً..لذلك يجب ان تبقى بالقرب من الشرطة...و قد جاءت اخر التهديدات من اخيها عبر رسالة قصيرة يقول فيها انه لن يكون مسؤولا عن تصرفاته ان لم تعد الى الاسلام.
وتقول هنا انها تبحث عن الرجل المناسب لتتزوجه.. لان ذلك يمنحها فرصة تغيير اسمها والعيش بعيدا عن التهديدات القادمة من عائلتها ..
"اعلم ان القرآن يقول انه يجب قتل كل من اختار طريقه بعيدا عنه ولذلك افهم ان عائلتي تتبع القرآن.. انهم يتبعون الاسلام حرفيا..".
وتقول دراسة للشرطة البريطانية ان 36% من شباب مسلمي بريطانيا والذين تتراوح اعمارهم بين 16 و 24 عاماً يعتقدون ان الذين يتحولون عن الاسلام لاية ديانة اخرى يجب ان يتم قتلهم في بلد يدعم الحريات الدينية كبريطانيا حيث تقول الشرطة ان بعض اجزاء بريطانيا تشهد تطبيق (الشريعة الاسلامية) فيما يخص موضوع القتل هذا دون ان تتخذ الشرطة اجراءات حاسمة..
وتقول هانا "انا مصممة على ان اعيش حياتي بالطريقة التي اريدها لان يجب ان اتمتع بالحرية في هذا البلد..في حال اخترت القدوم الى هذا البلد كما فعل والدي الذي جاء من باكستان فان عليك ان تحترم القوانين اي ان تحترم حرية الناس الاخرين".. وتضيف "وضعي غير مستقر ولكنني لن ادعه يخفيني مع الحقيقة التي تقول انني لا استطيع العيش بحرية..انني اشعر انني قد خسرت عائلتي وهذا الامر صعب للغاية"...
هانا تؤكد انها تشعر بالاكتئاب في مرات عديدة وتظن ان والدها يصلي لكي يؤثر على عقلها.. ولكنها تؤكد انها تغير ارقام هواتفها بانتظام لكي "امنعه من الاتصال بي"...
هانا ولدت في لانكشاير لوالدين من باكستان .. قاموا بتربيتها في اجواء اسلامية "خانقة" كما تصفها.. حيث كان عليها ارتداء الحجاب في سن صغيرة وقراءة القران طوال الوقت ... وارسلت الى (المدرسة) وهي مدرسة دينية لتلقي العلوم الدينية فقط.. هانا قررت الهروب من المنزل حينما بلغت السادسة عشرة بعد ان علمت ان والدها يدبر لها زواجا من رجل دون استشارتها او حتى ان تعلم بالامر ... حيث استقبلها احد مدرسي الدين المسيحي وقررت ان تتحول الى المسيحية .. فيما تقول عائلتها ان قرار هانا بالانتماء الى المسيحية هو قرار خاطئ جاء من "مراهقة طائشة"..
حينما قررت هانا الاستمرار في الدراسة في (جامعة مانتشيسر) جاء والدها ومعه 40 رجلاً ليقوموا بتهديدها "لقد رايت عمي مع 40 رجلا اخرين يحملون بيدهم عصي حديدية، والمطارق والسكاكين، اما الوالد فكان يصرخ عبر صندوق البريد الحديدي امام بيتي قائلا ساقتلك ومن ثم بدأ الهجوم على بيتي ويصرخون سنقتلك ايتها (العاهرة)!.. لقد اقتنعت انني كنت ساموت لامحالة ولكن بعد عشر دقائق قرر الرجال ترك المنزل والرحيل"..
بعد هذه الحادثة قررت هانا ان تقوم بالحديث عن الاسلام في الكنائس المسيحية في الوقت الذي لم تقم فيه الشرطة البريطانية باي خطوة لاعتقال اي رجل ساهم في الهجوم على بيتها.

ربنا يحميكي يا هنا نورت حظيره المسيح والايمان وشرفتي المتنصرين





http://www.copts-united.com/newsnet/...rom=&ucat=125&

[الحمامة الحسنة]

بعد هذه الحادثة قررت هانا ان تقوم بالحديث عن الاسلام في الكنائس المسيحية في الوقت الذي لم تقم فيه الشرطة البريطانية باي خطوة لاعتقال اي رجل ساهم في الهجوم على بيتها.

المسيح هو إللى يحميكِ يا هانا من غدر الشيطان وأتباعه ..أعداء المتنصر دائما هم أهل بيته الذين ينقلبون عليه ولايعملوا إعتبار لصلة الرحم التى يتشدقون بها ليل نهار وهم لايفهمون غير الغدر والخيانة وإراقة الدماء حسب الشريعة المحمدية الشيطانية التى لاتعرف أى رحمة ولا أى دين ولاأى إيمان ..أبنا ظلام دامس لايعرف النور طريقه إليهم .

[BIANCO]

وقد ظهرت السيدة العذراء لميرنا خمس مرات و أعطتها رسائل لكل العالم, و كانت لها هيئة جميلة وهى ترتدى رداء ابيض وحزام أزرق و على رأسها غطاء وكانت تعطى لميرنا رسائل وهى فى غيبوبتها و كانت ميرنا ترددها ببطء بعد سماعها, وأوصتها أن يصلوا بأستمرار و يكون لهم ركب ساجدة وحياة مملوءة بالمحبة و السلام وقالت لهم "لا تدعوا قلبى ينقسم على انقسامكم".

رسائل أوجزت، في صيغةٍ مكثّفة، الحقائق المسيحيّة الكبرى:
* الثالوث القدوس - الخلق - التجسّد
* الأُبوّة الإلهية - شفاعة مريم العذراء
* استحقاق السماء - العودة الى الربّ
* ضرورة الصلاة المستمرّة والصوم
* قدسيّة الزواج
* دعوة ملحّة إلى وحدة الكنيسة
* دور العلمانيّين في صنع الوحدة

لابد ان نطالب جميع الطوائف للعمل على وحدة الكنيسة و التغاضى عن الخلافات الغير جوهرية .

[honeyweill]

احسان جامي
تنص الشريعة على عقوبة الإعدام في حق من يتخلى عن الإسلام، غير أن العقوبة نادرا ما نفذت سواء في القرون الوسطي أو في الوقت الحاضر. هناك حالة معروفة تتجلى في إعدام المفكر الإسلامي السوداني محمود طه، الذي أُعدم شنقا في العام 1985، باعتباره مرتدا عن الإسلام، وذلك بحكم الشريعة الإسلامية التي كانت قد طبقت للتو في السودان.


الحزب الليبرالي الفي في دي، في تأسيس اللجنة المركزية للمسلمين السابقين. يدعم المؤسسين اثنان من نقاد الإسلام المعروفين وهما رجل القانون أفشين إليان والفيلسوف بول كليتور.
يعتبر التخلي عن الدين أكبر المحرمات داخل المجتمع الإسلامي، حسب جامي. تخلى آلاف المسلمين من غالبية الشباب في هولندا عن دينهم دون أن يتجرؤوا على الاعتراف بذلك، خوفا من ردود الفعل الرافضة، المقرونة بالتهديد.
يقول جامي إن في هولندا عددا كبيرا من المسلمين الذين يواجهون تهديدات عدوانية تصل حد التهديد بالقتل. وتؤكد زميلته لبنى برادة (31) ذلك قائلة: "ما عاد كثير من المسلمين يمارسون طقوسهم الدينية، ولكن التخلي عن الدين أمر حساس للغاية. نود ألا يُهدًّد من يتخلى عن الإسلام مباشرة بالقتل".
يعتقد جامي أن المسألة متعلقة بمشكل ضخم، يظل جزء كبير منه متواريا، تابو، كما المثلية الجنسية في الماضي. لا يتحدث
المجتمع الإسلامي عن المسألة، ولا المنظمات الممثلة له، مثل هيئة التواصل بين المسلمين والحكومة، إنها تسكت عن الأمر بكل الأشكال.
يريد المؤسسان بلجنتهةا هذه اقتحام المحظور، وإمكانية الحديث عن التخلي عن الدي داخل المجتمعات الإسلامية، كما يريدان من الحكومة الهولندية أن توضح على أساس الحق الدستوري في حرية الدين أنه حق


إحسان جاميو من حزب العمال الهولندي, عضو المجلس البلدي في ليدزندام و فوربيخ
للمسلمين السابقين أيضا. و لا يقتصر اعتبار التخلي عن الدين من المحظورات على المجتمع الإسلامي فقط، غير أن السياسيين الهولنديين أنفسهم يترددون في طرح المسألة، خشية من الاستفزاز و الوصم. يؤاخذ جامي على حزبه حزب العمل كونه يتجاهل المشكل. ويرى جامي أنه يجب على الحكومة الهولندية وعبر إرشادات تُقدم في المدارس والمساجد والبرامج الإذاعية الحكومية الحكومي توعي المسلمين بحقهم في حرية الدين. "لا نرغب بذلك في أن يتخلى جميع المسلمين عن دينهم، لكن نتوق إلى أن يكون كل واحد حرا في ما يريد".

ولدت فكرة هذه المبادرة من ألمانيا، حيث أسست الإيرانية مينا أحادي في فبراير الماضي جمعية تشبه هذه تحت اسم " تخلينا". ومنذ ذلك الحين، تتلقى أحادي وزملاؤها تهديدات بالقتل و ويعيشون تحت حماية دائمة من الشرطة.

هناك مواقف نقدية من هذه الجماعة وانشطتهم، فرئيس المجلس الإسلامي الهولندي، عبد الله هازلهوف، ينظر إلى المبادرة كما لو كانت مجازفة سياسية. يعتقد أن المؤسسين يستغلون مشاعر الخوف و يطمحون إلى تحقيق مكاسب سياسية. وحسب هازلهوف، لا يتعرض المسلمون الذين يتخلون عن دينهم في هولندا لمشاكل تٌذكر.

لا تزال اللجنة في طور الإنشاء ولم ينضم لها أعضاء غير مؤسسيها وليس لها موقع اليكتروني. ستصاغ خطة للعمل خلال الأشهر المقبلة وتقدم رسميا في شهر سبتمبر. يريد جامي توجيه دعوة لرئيس الحكومة بالكنينده وسؤاله ضمان الندوة المفتوحة حول حرية الدين واللادين.




مفردات البحث: تخلوا عن دينهم دون أن يتجرؤوا على الجهر بذلك. من المرحج جدا أن يتعرضوا لتهديدات جدية إذا جهروا بتخليهم عن الإسلام وهو ما يسمى الردة عن الإسلام فق المصطلح الإسلامي. هذا ما صرح ، مئات ربما آلاف المسلمين

http://arabic.rnw.nl/currentaffairs/current04050702

[honeyweill]

http://www.light-dark.net/tabsher.html

التبشير يجتاح العالم الإسلامي و اسرة داعية اسلامى تتنصر بالكامل

سعودى ترك الاسلام و اصبح مسيحى فى اتصال بالبى بى سى
http://www.youtube.com/watch?v=pXiY5...S/Default.aspx

[honeyweill]

A Journey from Islam to Christianity
By Gary Lane
CBN News
December 7, 2007

: http://www.cbn.com/CBNnews/282531.aspx

فيديو المتنصر المغربى ادم الذى القاه المتطرفون بكندا من الدور الخامس واصبح مقعدا مدى الحياه ( لقاء بالانجليزيه مع قناه امريكيه ) .
امه ارسلت له خطابات التهديد بالقتل - المتطرفون ذهبوا ورموه من الدور الرابع في احدي المولات بكندا - شاف ايام كثيره من التعذييب المتواصل باشراف والدته المحمديه

Watch Low Band CWN.com - Muslims who convert to Christianity face harsh persecution. Even those living in western countries aren't safe from retribution.

One man paid a heavy price for rejecting Islam to follow Christ, and his suffering came from those who once loved him the most.

Adam will never walk again.

His legs bear the scars of many operations to repair devastated muscle, tendon, and bones.

He suffered these injuries when he was thrown off a fourth-floor balcony at a shopping mall.

It’s a miracle he survived.

What’s more shocking is that the person who ordered the attack was his own mother.

“I received a letter from my mom, threatening me that she was going to kill me if I do not go back to Islam,” he said.

Adam is a Christian living in Canada, but he was born and raised a Muslim in Morocco.

“I was raised in a very strict family, I was punished all the time If I failed to comply by the teachings of Islam,” Adam began. “I remember it was Ramadan and I did not pray, and for that my mom hit me on my nose, and she broke it and it is still broken until now.”

At age 20, Adam moved to Canada and met many Arab Christians.

He also started watching Christian TV programs that challenged the teachings of Islam.

That led him to an Internet chat room, called “Pal Talk.”

“That's when I started gaining a lot of information about Islam that I felt were really strange and that's when I was convinced that this religion can not be from God,” Adam explained. “How can a religion that is based on killing and slaughter and terrorism come from God?”

He took his questions to a sheik in Canada and received a startling answer.

“I told him that this religion can not be from God and that I thought that Bin Laden and Al Zawaheri are terrorists. He replied ‘no they are not terrorists, they are the real Muslims.’ That's when I decided to leave Islam.”

Through Pal Talk and the ministry of father Zakaria Boutrous, Adam discovered the Bible and Jesus Christ.

“I finally felt like I found what I have been looking for all my life. I found a loving God, who died for me on the cross. I dedicated my time to study the Bible and pray and that's how I found my way to Jesus Christ.”

In most cases, that would be the happy ending of the story, but for this Muslim turned Christian, it was the beginning of many trials.

His wife of six years left him and his family began a campaign to force him to return to Islam.

They even had him arrested when went to Morocco for a visit.

“I was tortured everyday. Tthey used to hang me upside down and beat me up. After 21 days my mom came and asked me if I have changed my mind, I said that I would never forsake Christ even if she wanted to kill me.”

But the most vicious attack came after he returned to Canada.

A young Moroccan man, who said he was new in town, asked Adam to take him to a mall downtown so he could meet his cousin.

At the mall, Adam shared his faith with the two men.

As he was preaching the gospel, they pushed him off a balcony and he plunged four-stories to the hard floor below.

He didn't wake up for 15 days and has spent the last seven months in hospitals.

Doctors say he'll be confined to a wheelchair for life.

But Adam is not angry with the men who attacked him or his family.

“Even with all the pain, hurt and suffering I still rejoice because I know that I'm believing in the real God,” he said.

“What hurts most (is) knowing that my mom and my whole family believe in the wrong God. I always pray to God and ask him to bring them to Him and that's the only thing that will heal my wounds.”

And even from his hospital bed he's ministering to Muslims

He logs on to Pal Talk every day to tell them the truth about Islam.

He has a special message for former Muslims now following Jesus Christ.

“Jesus did not promise us virgins and he did not promise us rivers of wine. Instead he said ‘In the world you will have tribulations but be of good cheer. I have overcome the world.’ Believe me I felt the hand of God working through all the troubles I went through, I was denied by parents, friends and country, but with Christ all things are better.”

[honeyweill]

يوسف عبد العزيز النجار ابن اخو زغلول النجار يتنصر ويترك الاسلام-ومباحث أمن الدوله تقبض عليه وتعذبه http://www.copts-united.com/gnewss/m...from=&ucat=12&

هل كان رسول الإسلام على خلق ؟ ، هل كان رسول الإسلام يستحق لقب أشرف المرسلين ؟ ، أذكر خمسة دلائل من مكارم أخلاق نبي الإسلام Islamyat Only = http://www.search-the-books.com/why_i_left_islam.htm لماذا تركنا الأسلام

إختبار الأخت شاين-عبور من الظلمه للنور بعد عناء وألام من الاسلام وجرائم السعودين البشعه http://files.ww.com/files/26488.html


زيادة معتنقي الكاثوليكية والفاتيكان يخترق أفريقيا - ارتفع عدد المسيحيين الكاثوليك في العالم إلى 1.098 مليار نسمة بنسبة زيادة تقدر بنحو 45% على مدى نحو ربع قرن http://www.aljazeera.net/news/archiv...chiveId=325743


إختبار الأخ ميزو-إختبار عقلانى بعد دراسه ومقارنه وصلاه وبحث لمعرفة الحقيقه http://files.ww.com/files/26487.html

[honeyweill]

المشاركة الأصلية بواسطة honey

A Journey from Islam to Christianity
By Gary Lane
CBN News
December 7, 2007

: http://www.cbn.com/CBNnews/282531.aspx

فيديو المتنصر المغربى ادم الذى القاه المتطرفون بكندا من الدور الخامس واصبح مقعدا مدى الحياه ( لقاء بالانجليزيه مع قناه امريكيه ) .
امه ارسلت له خطابات التهديد بالقتل - المتطرفون ذهبوا ورموه من الدور الرابع في احدي المولات بكندا - شاف ايام كثيره من التعذييب المتواصل باشراف والدته المحمديه

Watch Low Band CWN.com - Muslims who convert to Christianity face harsh persecution. Even those living in western countries aren't safe from retribution.

One man paid a heavy price for rejecting Islam to follow Christ, and his suffering came from those who once loved him the most.

Adam will never walk again.

His legs bear the scars of many operations to repair devastated muscle, tendon, and bones.

He suffered these injuries when he was thrown off a fourth-floor balcony at a shopping mall.

It’s a miracle he survived.

What’s more shocking is that the person who ordered the attack was his own mother.

“I received a letter from my mom, threatening me that she was going to kill me if I do not go back to Islam,” he said.

Adam is a Christian living in Canada, but he was born and raised a Muslim in Morocco.

“I was raised in a very strict family, I was punished all the time If I failed to comply by the teachings of Islam,” Adam began. “I remember it was Ramadan and I did not pray, and for that my mom hit me on my nose, and she broke it and it is still broken until now.”

At age 20, Adam moved to Canada and met many Arab Christians.

He also started watching Christian TV programs that challenged the teachings of Islam.

That led him to an Internet chat room, called “Pal Talk.”

“That's when I started gaining a lot of information about Islam that I felt were really strange and that's when I was convinced that this religion can not be from God,” Adam explained. “How can a religion that is based on killing and slaughter and terrorism come from God?”

He took his questions to a sheik in Canada and received a startling answer.

“I told him that this religion can not be from God and that I thought that Bin Laden and Al Zawaheri are terrorists. He replied ‘no they are not terrorists, they are the real Muslims.’ That's when I decided to leave Islam.”

Through Pal Talk and the ministry of father Zakaria Boutrous, Adam discovered the Bible and Jesus Christ.

“I finally felt like I found what I have been looking for all my life. I found a loving God, who died for me on the cross. I dedicated my time to study the Bible and pray and that's how I found my way to Jesus Christ.”

In most cases, that would be the happy ending of the story, but for this Muslim turned Christian, it was the beginning of many trials.

His wife of six years left him and his family began a campaign to force him to return to Islam.

They even had him arrested when went to Morocco for a visit.

“I was tortured everyday. Tthey used to hang me upside down and beat me up. After 21 days my mom came and asked me if I have changed my mind, I said that I would never forsake Christ even if she wanted to kill me.”

But the most vicious attack came after he returned to Canada.

A young Moroccan man, who said he was new in town, asked Adam to take him to a mall downtown so he could meet his cousin.

At the mall, Adam shared his faith with the two men.

As he was preaching the gospel, they pushed him off a balcony and he plunged four-stories to the hard floor below.

He didn't wake up for 15 days and has spent the last seven months in hospitals.

Doctors say he'll be confined to a wheelchair for life.

But Adam is not angry with the men who attacked him or his family.

“Even with all the pain, hurt and suffering I still rejoice because I know that I'm believing in the real God,” he said.

“What hurts most (is) knowing that my mom and my whole family believe in the wrong God. I always pray to God and ask him to bring them to Him and that's the only thing that will heal my wounds.”

And even from his hospital bed he's ministering to Muslims

He logs on to Pal Talk every day to tell them the truth about Islam.

He has a special message for former Muslims now following Jesus Christ.

“Jesus did not promise us virgins and he did not promise us rivers of wine. Instead he said ‘In the world you will have tribulations but be of good cheer. I have overcome the world.’ Believe me I felt the hand of God working through all the troubles I went through, I was denied by parents, friends and country, but with Christ all things are better.”

إختبار الأخ أدم-من عائله سلفيه متشدده-تعرف على حقيقة الاسلام من خلال البالتوك-سجن وتعذب فى المغرب-عاد لكندا-ارسلت العائله قتله اسلاميين ليتخلصوا منه

http://files.ww.com/files/42149.html
http

://files.ww.com/files/42149.html

حكي الاخ المتنصر ادم اختباره من سريره بالمستشفي في تورانتو بكندا في غرفه نشره الاخبار القبطيه - فوتوك - يوم 12-12-2007

[honeyweill]

http://files.ww.com/files/41416.html


الشيخ الارهابى محمد يترك نبى الاسلام بقرأنه-يصبح القس محمد ويبشر بالكتاب المقدس-حلقه يشرح فيها جزء من سفر التكوين
.................................................. ......




البرنامج يبث الساعة السادسة مساءً بتوقيت GMT على قناة الحياة ، بإمكانك متابعة
البث المباشر من هنا :
http://www.lifetv.tv/

تردد القناة

http://www.lifetv.tv/Help.asp?id=7

موقع البرنامج

http://www.islamexplained.com/

بعض من اعتنقوا المسيحية و حصلت لهم معجزات

http://www.lifetv.tv/testimonies.asp?id=2

[honeyweill]

ماجد الشافعي الذي فضح الامن المصري وكيفيه تعذيب المتنصرين.

http://au.youtube.com/watch?v=a6tKXKkUcVo

.................................................. .....
http://files.ww.com/files/41970.html

اختبار الأخ يوحنا الحبيب..من عائله اسلاميه ملتزمه-محب للقرائه..تعلق بالكتاب المقدس-رؤيته للسيد المسيح وشفاء من مرض خطير- إضطهادات من العائله وأمن الدوله
.................................................. ......

[honeyweill]

http://light-dark.net/fcv/video/montasren2.wmv

شاهد اختبار نسرين والتحول الى نور المسيح

.......................................

[الحمامة الحسنة]

المشاركة الأصلية بواسطة honey

http://light-dark.net/fcv/video/montasren2.wmv

شاهد اختبار نسرين والتحول الى نور المسيح

.......................................

عزيزى هُنى .. الرابط لايعمل .. أشكرك لو حاولت وضعه ثانية .

[honeyweill]

كتبت الأخت رين ..

سلام و نعمة رب المجد يسوع

أشكر لكم ترحيبكم بانضمامي الى أسرة الرب يسوع وهنا أود أن أشارككم وتشاركوني اختباري في الرب الذي و عدتكم أن أكتبه لكم..

أشكر الجميع على ما لاقيته من ترحاب غالي على قلبي كثيرا فوق ما تتصوروا لأنه في الحقيقة في بعض الأخوة ومنهم آباء في الكنيسة
كانوا عكس ذلك تماما ابتعدوا عني بعض الشئ عندما عرفوا اني جديدة في الايمان..
الرب يهديون لحتى كل نفس تقوى و تكرز بالمسيح و تشهد له بكل حرارة و بمثل حرارة نار روح قدسه التي نزلت على التلاميذ يوم الخمسين
و متل ما اوصانا و طالبنا به .."أذهبوا و اكرزوا لجميع الأمم " .. هللويا مبارك اسمك يارب

وفي كتيرين ايضا ربنا يباركهون ساعدوني اني أعرف الرب و قدموا لي كل معونة للبحث في المواقع حيث كانت كل مصادري للمعرفة ..
فالحمد لله على خدمة الانترنيت التي باذنه تبارك اسمه راح تكون طريق للكثيرين ليقرأوا ويعرفوا من هو السيد المسيح..
و كتيرين مثلكم احبائي احاطوني بكل رعاية و محبة واستقبلوني بفرحة كبيرة و منهم أيضا أباء في الكنيسة ربنا يباركهم و يمنحهم المزيد من نعمته
و محبته و الثبات فيه ..

و أرجوكم أخواتي الأحباء أن تعلموا أنه يجب على كل نفس معمدة بروح القدس انها تتقد بهذه الروح المقدسة يلي انعم الله بها علينا وليس بسبب
بر منا أو صلاحنا .. هذه النعمة المجانية لازم نقدمها بحرارة.. بحراراة نار روح القدس الي منحنا اياها رب المجد بمجرد الايمان بخدمته لبني البشر..

تبارك اسمه

أما عن اختباري اخوتي الأحباء فاعذروني لأنه سيكون طويل بعض الشئ

كنت من بيئة متدينة و أقرأ القرآن و أقوم بالعبادات كلها و حتى حجيت الى البيت الحرام من 10سنين تقريبا .. و في نفس الوقت كنت أقبل الطرف
الآخر بل بالعكس كنت أعتبر ان كتير من الطرف الآخر أحسن من كتير مسلمين لأقترابهم من الله فقد كان لدي العديد من الأصدقاء المسيحيين
المؤمنين بحرارة و كنت كتير انظر الى الصليب المعلق في صدورهم أو في السيارات و أتأمل هالأمر..

لما كنت أقرأ القرآن كنت اتوقف عند بعض الآيات و لا أجد لها تفسير يقبله عقلي لا في الكتب و لاعند المشايخ ..

و متل كتير من المسلمين كنت أحس انو السيد المسيح شخصية أعظم من أي نبي آخر على الآطلاق لأنه دخل الدنيا و خرج من الدنيا باعجاز الهي كبير ..
و أسأل نفسي يا ترى لم كان هذا الآعجاز .. و كانت كتير تستوقفني الآيات القرآنية التي تخبر عنه لحتى وصلت الى قناعة انما السيد المسيح قد صلب
و قتل فعلا وليس الشبيه.. لأنه قد وصعد الى السماء و التفسيرات يلي قريتها عن الآية يلي بتقول "و ما صلبوه وما قتلوه انما شبه لهم "
انما تعني قد خيل لهم انه قتل بل هو لم يقتل بتعليل أنه قد قام من الآموات بعد صلبه ( أي أن حادثة الصلب والقتل انما تدل و تؤكد قوة الله) و ذلك استنادا

الى الآيات التي جاءت بأكثر من موضع يلي فيها عبارة " توفيناه و رفعناه ".. هيك كان تفسيري لهالأية استنادا الى الآيات الأخرى و كذلك لأنه من غير

المعقول ان ملايين البشر الذين يؤمنون بهالحقيقة يكونوا على خطأ و خاصة أن القرآن في سورة 5 - 86 قال "يا أهل الكتاب لستم على شئ ان اقمتم التوراة

و الانجيل" و الانجيل ما بكرز غير بصلب السيد المسيح و قيامته و الخلاص من وراء هذا العمل ّ فكيف هذا !! ..

فالقرآن بهذه الاية قد اقر بان الانجيل ما فيه شي خطأ بدليل هذه الآية .. ومن هنا كنت أرى ان الايمان المسيحي صحيح و ان المؤمنين المسيحيين
ربما فقط يغالون بمحبة المسيح بوصفه رب و كنت انظر الى الاسلام انه دين مكمل لما قبله.. و كمان لكل " أمة بعثنا رسول "." ولهم دينهم و لي دين"...

فقد كان لدي قصر نظر في هذا الأمر لأن الله واحد ويجب أن تكون اوامره و احدة و غير متغيرة .. الا انني لم اقدر أن اناقش هذا الأمر في ذهني
وذلك لأني كنت اؤمن كليا ان ما جاء في الاسلام هو وحي من الله و ما علي الا ان اطيع ما جاء به هذا الوحي ..

المهم أحبائي مرة جاءني أحد الأخوة في الرب ربنا يباركه مليون سؤال تصارع في رأسي و عندها قررت أن ابحث بنفسي و لا أستمع لأحد
غير ما يقوله لي ربي و يرشدني عليه .. و بدأت مشواري في البحث وقراءة.الإنجيل ..آراء كتيرة عن شبهات و تدحيضات متضاربة في بعض الأحيان


قريت كتير و تعذبت كتير كنت في صراع نفسي كبير لا يعلم فيه الا هو ..كنت ابكي طول الليل و اصلي للخالق من خلق السموات و الأرض و أقامها و

خلق كل الخليقة أن يدلني الى الحقيقة .. قريت عن كل الشبهات في الدينين و كنت يوم أشوف ان الحقيقة هون و في الليلة التانية اشوف الحقيقة في الايمان

[honeyweill]

الثاني .. صراع عنيف و ولادة حقيقة و آلام شديده لولادة روح جديدة فيني .. إلي اليوم الذي بدأت فيه بقراءة الكتاب المقدس و من اولى الايات في سفر

التكوين بدأت نور الحقيقة يشع أمامي " سيأتي من نسل المرأة من يسحق رأسك" و بدأت افكر و من هو غير المسيح الذي جاء من نسل المرأة ..
إذاً لقد خبر الله الانسان بخطته من أولى الآيام .. و لماذا هذه الحقيقة مخفية عن المسلمين و لمذا لم بخبر بها القرآن .. و من هو المستفيد من اخفاء هذه

الحقيقة عن الانسان..

أكملت القرآة الى سفر اشعياء و هنا أبرقت نور الحقيقة كاملة امامي و لم يعد عندي أدنى شك في الايمان المسيحي الذي اخبر الله عنه الانسان قبل 700 سنة

من مجيئ المسيح ..

أما عن التبشر بمحمد فوجدت انه ليس له و جود في الكتاب المقدس انما ائمة الاسلام الذين قالوا ذلك و استشهدوا بآيات من التوراة والانجيل أخذوا جزء
من الآيات و فسروها و عملوا مثل لما الواحد بياخذ جزء من الآية القرآنية التي تقول " لا تقربوا الصلاة " .. وتركوا الباقي " و أنتم سكارى" متل ما ادعوا

ان هناك نبوؤة أخبر بها السيد المسيح عندما كان يتحدث للمرأة السامرية عن تغيير مكان السجود و تركوا الآية التي تليها و التي يقول فيها السيد المسيح أن

الساعة هي الآن" ... يعني ليس بعد حوالي 600 عام كما هم أخبروا في تفنيداتهم ..
و لو قالوا ان اليهود قد حرفوا العهد القديم و كان في ذكر لاسم محمد تحديدا فيه .. و قد بينت ايماني بعدم تحريف الكتاب في مقال كتبته بعنوان " محرف !

.. أليس من المنطق؟ "
بل كان يكفيني أن القرآن نفسه قد أقر بصحة الكتاب المقدس و قال لأهل الكتاب أنهم ليسم على شئ أن طبقوا كتابهم كما ذكرت سابقا .. و كان يكفيني أن

القرآن قد ناقض نفسه في أكثر من موضع بهذا الخصوص تحديدا و في أمور كثيرة أخرى..

قريت الكتاب المقدس كامل بتمعن و دراسة و قريت التفسيرات خاصة انجيل يوحنا و الرؤيا و أحمد الله ان عذابي لم يطل كثيرا فقد بدأت الرحلة في 18

ديسمبر الماضي و آمنت بالمسيح في 4 يناير و ياللصدف اني اول مرة قرأت عن حادثة صلب المسيح انت صباح عيد الأضحى و كم بكيت و أنا عم أقرا

بسبب محبة الله الفائضة .. والانسان غير قادر أن يؤمن فيها.. يا للخسارة

و غير هيك أخوتي في الرب الأحباء الى قلبي :
ففي فترة تشتتي و عذابي و صلاتي للخالق أن يريني الحقيقة رأيت أكثر من منام و كلها دلتني الى أن الله ينتشلني من الموت الى الحياة .. وفي آخر منام رأيته و كل من حدثتهم عنه قالوا لي أنها رؤيا و ليست منام فقد رأيت فيه الرب ينزل من السماء ياااااه نور مبهر و كذلك الصليب من نور في وسط السماء و قد رأيت ملاكا اسمه انجيلا ترفعني و تخلصني من الظلام و الوحوش الانسانية الذين أحاطوا بي و بأختي من كل جهة في نفق مظلم وحين خرجنا و انا أضع رأسي بكل راحة على ذراع الملاك ظهر الصليب من نور في السماء و بدا الناس في هرج وغوغائية . حينها سألت أنجيلا ماذا ستفعل و كيف ستقاوم فقالت لي انظري الى قدمي و حين نظرت رأيت قدماها على شكل منجل فولادي لماع ..و من ثم رأيت أطفال على مسرح في الهواء الطلق ينشدون و يغنون و أنا معهم و أمام جمهور كبير و حينها ظهر نور الرب في السماء والكل بدأ يهلل ويصلي .. وصباحها رغم ان ابني كان يوقظني لأنني كنت أنادي انجيلا أنجيلا الا انني بقيت لبعض الوقت انتقل ما بين الحقيقة و المنام و لم اقدر ان اصحى بسرعة و كنت اشد ابني من يده ليرى ما أرى وانا أنادي انجيلا أن تأتي لترى معي نور يسوع .. نور نور شديد والرب النازل من المساء .. صحيت و انا ابكي من فرحتي و مازلت اذكر هذه الرؤيا و تاخذني بالروح الى الرب تبارك اسمه ..

أحمده و أشكره على خلاصي .. و لأنه أحبني أولا و قرع على بابي و تعشى معي و انا الخاطي الذي لم أعرفه ..
أشكرك يا ملك الملوك ورب الأرباب على نعمتك و تنويرك لي بصيرتي لكي أراك و اعرفك و اقبلك الها و ربا و مخلصا يامن حمل عني خطاياي و آثامي

و قبل ان يسفك دمه الطاهر و هو البار على الصليب ليمنحني الحياة وينجيني من الموت الأبدي و يمنحني نعمة بنوة الله و يسكنني ملكوت الله .. آمين

هللويا مبارك اسمك يا رب

سلام ونعمة رب المجد يسوع المسيح معكم جميع
اختكم رين

[honeyweill]

كشف تقرير للتلفزيون الفرنسي TV5 أن نحو عشرة آلاف مغربي يعتنقون
المسيحية سنوياً في فرنسا و يقبلون المسيح كمخلص و فادي لهم ..
و قد بدأ المسيحيون الجدد بتأسيس كنائس مغربية في باريس و ضواحيها
تقول إحدى المسيحيات الجدد من المغرب في التقرير ، أنا الآن مسيحية و أقولها بحرية ..

عامر بو عزيز راعي الكنيسة و هو من الجزائر يقول أنه اعتنق المسيحية
منذ عشر سنوات عندما كان في الجزائر، وهو من أسّس هذه الكنيسة سنة 1998.
هذا الراعي حكيم ولا يُريد معارضة الإسلام بالمسيحيّة (لا يرغب في المشاكل)
فالإنجيل يغفر لمن يحكم علينا.
(الراعي بوعزيز): يعتقد أن الإنسان بحاجة إلى أن يعلم ويختبر توبة حقيقيّة، وأن يعلم أن الله
هنا ليس ليحكم عليه بل ليسنده.
يشرح أحد المسيحيين الجدد أن القرآن يتكلّم عن النبي المسيح إلا أن الإنجيل يشرح أكثر
عن حياته.

تابعوا التقرير من هنا
http://www.topchretien.com/topinfo/d...?/11969/vote3/

و أطلب من الله أن تبنى و تؤسس كنيسة للمسيحيين المغاربة في كل مدينة أوروبية
و أطلب من الكنائس العربية في المهجر و عددها بالآلاف أن تساعد هؤلاء المسيحيين
الجدد و تدعمهم و تعطيهم مكان ليقيموا اجتماعاتهم بلغاتهم المحلية و تنشر إعلانات و كتب
و محاضرات و ندوات لمساعدة من يريد التعرف على الإيمان المسيحي بلغته المحلية
و نسأل الله أن تكون هناك إذاعات و تلفزيونات مسيحية لهم بلغتهم و لهجتهم المغربية تبث
لأوروبا و لوطنهم الأم ... آمين