|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#61
|
|||
|
|||
بنحب كل الناس
إقتباس:
لأن الكتاب المقدس بتاعنا بيأمرنا بكده أحبوا أعداءكم وصلوا لأجلهم أيه رأيك بقى
__________________
samozin |
#62
|
||||
|
||||
إقتباس:
بس ياريت تفهم اننا لما بنكرة بنكرة من انفسنا كبشر وهذا مخالف لأمر الأنجيل اللذى يأمرنا بالمحبة الخالصة اما انتم ايها المصلمون فكرهكم لغير المصلم بل وكرهكم لأنفسكم ذاتها نابع من كتابكم وتعاليم رسولكم وسنتة الغير شريفة وتنفيذا لأوامر الهكم الغاضب الكارة الكاذب المدلس احسن الخالقين فهمت الفرق يا كتموتو يا صغنن
__________________
مادام الله يعرف ما يحيط بك اذن اطمئن
قداسة البابا شنودة الثالث كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون |
#63
|
|||
|
|||
خد دى على صدرك يا معتز بس أوعى صدرك يوجعك :
إقتباس:
ها : تحب تروح لدكتور أمراض "صدر" ؟؟؟؟؟ |
#64
|
||||
|
||||
إيه التعاليم الإسلامية الماكرة ده..؟؟؟ ده تعاليم ثعلبية خبيثة ..هذا يوضح أنهم يتعاملون معنا لهدف خبيث وعند عدم الإستجابة لهم يكشرون عن انيابهم .. ياسلام ولسة ياما نشوف منهم من مكر وخبث وأفعال شياطين .." أحترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم فى ثياب الحملان لأنهم من داخل ذئاب خاطفة من ثمارهم تعرفونم ، هل يجتنون من الشوك عنبا ومن الحسك تينا"..أنت يارب يسوع أعلم بهم وبمكرهم وخبثهم ..نشكرك يارب أنك حذرتنا من هؤلاء الكاذبين والمنافقين. |
#65
|
|||
|
|||
إقتباس:
هذا شئ مشروع و اسمه : التقية لو يعلم المسلم كم من تعاليم اسلامية حقيرة تتنافى مع أبسط المبادئ الفطرية عند البشر الأسوياء لترك الاسلام بلا رجعة التقية ----مبدأ اسلامى جعله اللات -----عند البشر الأسوياء = كذب و حقارة الكذب الصحفى = تقية الصحفى المسلم الحق هو الذى يكذب فيما ينشره ليجمل صورة الاسلام و هذا مشروع اسلاميا و مرفوض مسيحيا و يهوديا و لا دينيا و كنفوشيوسيا و بوذيا و و و و |
#66
|
|||
|
|||
فرق تسد
اخوتى الاعزاء، رجاء محبة ان لا ناخذ اخبار الكنيسة من غير مصادر كنسية موثوق فيها، فالجرائد الصفراء والخضراء المحمدية يبثون كل يوم سمومهم عن طريق بث المعلومات والاخبار الكاذبة والاشاعات، بغرض بث الفتنة بين الكنيسة واولادها، وهذا اسلوب محمدى معروف.
فرجاء محبة ان لا نقع فى هذا الفخ الشيطانى، ونردد ما يبثوه من اكاذيب مغرضة وان نشارك معهم فى خطتهم بدون ان نعلم، مرة اخرى رجاء عدم نشر اى اخبار او معلومات كنسيةاو قبطية من مصادر اسلامية. |
#67
|
|||
|
|||
سلام وتحية للجميع
أريد أن أسأل من يعتقدوا أن الكنيسة خائفة ولا تريد التبشير سؤالا واحدا... لماذا تبنى المعموديات الجديدة فى الكنائس بسلم داخلى؟ هل يستطيع النونو الطلوع والنزول عليه؟ الكنيسة تخاف على الشعب هذه حقيقة ولكنها ليست السبب الوحيد لتينى هذه السياسة قد يكون كلامك صح فى موقف ما ولكن بسبب الأسلوب يرفضه الآخر بل ويقف ضدك وعلى الرغم من أنك تريد مصلحته إلا أنه يراك عدوه اننا لسنا فى معركة تبشيرية كل هدفها مين يكسب المناقشة ازاى هو يقبل الكلام معاك؟ وازاي يفهم ما تقول صدقونى... ليس المهم أن تكسب المناقشة ... بل أن تكسب من تناقشه آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 27-08-2007 الساعة 09:41 AM السبب: larger font |
#68
|
|||
|
|||
إقتباس:
سلام و نعمة يا اخ انطون .. بحق ما اجمل ما كتبت ((( ليس مهم ان تكسب المناقشه . بل ان تكسب من تناقشه )))
اي ان تكسب الشخص الذي تحاوره و تناقشه .. اتمني ان يكون النقاش هنا منطلق من هذه الحكمة
__________________
واجب علي جميع المصريين المساهمه في بناء مصر لتكون دولة ديمقراطية . ليبراليه . منتجه . و لنتعاون جميعا حتي تتغلب رسالة الحب و النور و الحياة علي ثقافة الكراهية و الظلم و الموت
|
#69
|
|||
|
|||
ليس المهم أن تكسب المناقشة ... بل أن تكسب من تناقشه
أنها مقوله رائعه أحيى أخى انطون عليه , و ان كنت أعتب عليه أنه نسى أن يذكر أنها من أقوال البابا شنوده الثالث , احكم و انضج و أذكى من يحيون داخل حدود مصر المحروسه فى العصر الحالى و ربما عصور سابقه , و هى واحده من مقولات رائعه كثيره له , حفظه الله لما و ادامه أزمنة عديده . كما أننى أتفق مع أخى العزيز الخواجه فى أننا يجب أن نتحلى جميعا بتلك الروح فى حواراتنا و فى حياتنا عموما , خاصة و أن توصيل صورة المسيح الحقيقيه تكون بالسلوك قبل الكلام , كما أن تغيير القلب و انارة البصيره هى فى الاساس عمل النعمه داخل الانسان و تتم بعمل الروح القدس داخله و ليس بالكلام او الحجه و المهاترات . و الرب قادر ان يضيئ بنوره على كل المسكونه , ناقضا اعمال الظلمه و مكائد ابليس المفدى
__________________
الانفصال هو الحل
الانفصال هو الحل الانفصال هو الحل الانفصال هو الحل |
#70
|
||||
|
||||
سيبوهم يهرتلوا :
فالمسيح يكشف عن ذاتة بأروع الطرق والوسائل.. صحيح إحنا لينا دور ومش صغير لكن احنا بنعمل حاجة صغيرة والمسيح بيعمل حاجاااات تفوق الوصف : أقروا هذه القصة (منقولة) وستعرفوا كم هو جميل : أحبائي فى المسيح هذه شهادتي عن أسرة تعايشت معها أصعب اللحظات, ورأيت في أفرادها المسيح وجها لوجه, وكم تعلمت منهم, وخاصة من الطفلة الصغيرة, كيف يكون المسيحي الحقيقي, لقد كنت أشعر وأنا أتناقش مع الطفلة كم إني صغير أمام عملاق, برغم الشعر الأبيض الذي يبن سنين عمري, ورغم حداثة سنها الذى لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة, هكذا هو يكون المسيح, له كل المجد الإكرام والسجود, ولنبدأ قصة من أعجب القصص تعارف احمد وهناء(الأسماء غير حقيقة) وارتبطا برباط الحب وتزوجا, ورزقهم الرب بطفلة جميلة أسمياها "هدى", كانت حياة الأسرة عادية مثلها مثل آلاف الأسر, وكانت الأم من المسلمات المتعصبات, تكره المسيحيين وكل ما يمت للمسيحية, مثلها مثل ملايين المسلمين, وتنعتهم بالكفار. وحدث ذات يوم والطفلة فى شهور حياتها الأولى أن اَضطرت الأم للنزول للسوق لجلب احتياجات الأسرة, وكانت الطفلة نائمة, فلم ترد الأم إيقاظها فتركتها نائمة ولكن لأنها خافت من أن تسقط من على الفراش, أنزلتها بفرشتها ووضعتها على الأرض وأسرعت بالنزول لتأتي قبل استيقاظ الطفلة, وبالفعل أتمت مشترياتها وعادت سريعا للمنزل, فأسرعت لغرفة نومها لتطمئن على طفلتها, فهالها ما رأته, رأت الطفلة على السرير نائمة بهدوء الملائكة, فزعت الأم مما رأته, فقد تركت الطفلة على الأرض, فكيف صعدت على الفراش مع الفرش الذى كان أسفلها, لابد أن بالبيت عفاريت, هكذا ظنت, فأخذت طفلتها وتركت البيت مذعورة, وطلبت زوجها تخبره بالأمر, فجاء وهدأ من روعها وإن لم يكن لديه مبررات لما حدث. صارت أمور الأسرة عادية ما عدا أمر واحد يختص بالطفلة, أنها كانت تصرخ وتبكي كلما سمعت قرآن فى تليفزيون الأسرة, وتتهلل كلما سمعت أصوات الكنيسة المجاورة, فظن الأبوان أن على الطفلة عفريت نصراني, على حد قول الأبوين, فكانا يأخذان الطفلة للأضرحة والمشايخ لإخراج ما عليها من عفاريت, ولم تتغير أحوال الطفلة, وظلت على ما هي عليه والأسرة فى حيره من أمرها, وتوالت الشهور وبدأت الطفلة تتعلم الكلام والمشي. وهنا طرأ أمر عجيب أخر, فقد كانت الطفلة كلما كان هناك قرآن فى التليفزيون تسرع لإطفائه قائلة "أقفلوا القرف ده" فكانت الأم تنتهرها وكثيرا ما كانت تضربها, فلم تتراجع الطفلة عن تصرفاتها, وظلت الأسرة على معتقدها بأن البنت ملبوسه بعفريت نصراني وظلت تعالجها بزيارة الأضرحة والمشايخ, لكن بلا فائدة. وكبرت الطفلة وصارت الأم تأخذها معها عند نزولها من البيت, وكان بالحي الذى تقطنه الأسرة كنيسة, وكانت الطفلة كلما مرت بجوار الكنيسة تترك يد أمها مهرولة وتدخل الكنيسة والأم تلاحقها, وكانت تعنفها كثيرا وتضربها على تصرفاتها دون جدوى. فى أحد المرات حدثت المفاجئة التى أذهلت الجميع, فقد جرت الطفلة ودخلت الكنيسة ورفضت الخروج, فأخذتها الأم عنوة وتوعدتها بعلقة ساخنة عند رجوعهم للبيت, وبالفعل ما أن جاءا للبيت حتى انهالت الأم بالضرب على البنت, وكان عمر البنت حينئذ حوالي سنتان, ولم تشفع توسلات الطفلة لتوقف الأم ضربها, ففوجئت بالطفلة تقول لها " بتضربيني ليه, أنا مسيحية وأنا فى بطنك". ذُهلت الأم من عبارة الطفلة ذات السنتان وصرخت " مسيحية, أزاي, أحنا مسلمين يا بنت" فقالت الطفلة: "لا, أنا مسيحية من قبل ما تولديني, أنا مسيحية وأنا لسه فى بطنك, المسيح بيحبك يا ماما". توقفت الأم وأسرعت إلى التليفون لتستدعي زوجها, فأتي الأب مهرولا, وسمع الأم, وسأل الطفلة عما قالته لأمها, فأعادت الطفلة نفس كلماتها " نعم يا بابا, أنا مسيحية من قبل ما أتولد, والمسيح بحبنا, بيحبك يا بابا أنت وماما". ولم يدري الأب ماذا يقول, من أين أتت الطفلة بهذا الكلام, فالطفلة صغيرة حتى تتكلم فى هذه الأمور, فترك البنت وأوصي زوجته بالتعقل فى مواجهة هذا الأمر, وكان الأب قد أصيب من قبل بالسرطان وكانت حالته الصحية سيئة للغاية. استمرت الفتاه فى سلوكها وفي دخلوها للكنيسة, حتى أن خدام الكنيسة اعتادوا على دخولها, وصارت صديقة لهم, وكم كان الأمر غريبا ومحرجا للجميع, وذات يوم أخذت الطفلة صورة صغيرة للقديس مار جرجس, ملصوقة على حامل بلاستيك صغير, وأصرت على أخذها ووضعها على الكمود بجانب فراشها, كانت الفتاة ذات شخصية قوية لا يتخيلها أحد, حتى الأم كانت تخاف منها وتطلب من زوجها ألا يتركها بمفردها معها, فكان الأب يتعجب من الأم التى تخاف من طفلة لم تتعدي الثلاث سنوات, وكانت الطفلة تتكلم مع أبويها بكل قوة وجراءة, بالرغم من الضرب الذى تناله من الأم, لكنها لم تكن تبالي. وتطورت الأمور, فقد صارت الطفلة تدخل فيما يُسمي بحالة الدهش, وهي حالة تواصل مع السماويات وعدم الإحساس بكل ما يدور حول الإنسان من أمور أرضية, فكانت أحيانا تكون مع والديها بجسدها, لكنها لا تسمعهم ولا تراهم ولا تستجيب لأي أمر كان, لكنها تتكلم وتمرح مع كائنات لا يراها سواها, والأسٍرة تكاد تجن. وحدث ذات يوم أن الأم فقدت سيطرتها وضربت البنت قلم على وجهها طرحها أرضا, فقامت وقالت لأمها: أنت بتضربيني ليه؟ . فأجابت الأم : لما أكلمك تردي علىّ وبلاش أمور الهبل اللي بتعمليها دى, فأجابتها الطفلة بكل هدوء: يعيني أسيب مار جرجس واقعد أتكلم معك, جنت الأم وصرخت : فين هو مار جرجس ده, ما تخليه يوريني نفسه. فإذ بالطفلة تتوجه للناحية الآخري وتتكلم وكأنها تكلم شخص ما وتقول له: سامع, أتفضل وريها نفسك!!!, ثم التفتت بعد برهة وقالت للأم: حاضر, حيوريك نفسه, وانتهي الموقف على ذلك. فى تلك الليلة, استيقظت الأم أثناء نومها, وكعادتها ذهبت لتطمئن على طفلتها, فعادت مذعورة لتيقظ زوجها قائلة: أحمد ألحق, روح شوف البنت, أستيقظ الأب مذعورا وجري ليري ما يحدث, وعاد وهو يكاد يرتجف, فقد كانت غرفة الطفلة مضاءة بنور كنور الشمس, ومصدر النور صورة ما ر جرجس الموضوعة بجانب فراش الطفلة, الحجرة ممتلئة ببخور رائحته لا توصف. هدأ الأب من روع زوجته وجلسا على الفراش حتى الصباح دون أن يجرءا على الخروج من غرفتهم حتى استيقظت الطفلة وجاءت إليهم قائلة لأمها: وراك نفسه ولا لأ, فلم تتمالك الأم نفسها وأخذت تبكي. مضت شهور تصفها الأم بأنها أصعب شهور حياتها, كيف هذا, أيمكن أن تكون المسيحية ديانة حقيقية, ماذا إذن عن الإسلام, آلاف الأسئلة, وفي نفس الوقت تتواصل أمور الطفلة التى تخرج عن نطاق العقل. يتبع.. آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 27-08-2007 الساعة 09:44 AM السبب: تم الدمج مع موضوع مماثل |
#71
|
||||
|
||||
ففي ذات يوم أستيقظ الأب بعد الظهر وخرج من غرفة نومه, فوجد أبنته جالسة على سور البلكونة, وتسند ظهرها على قائم تندة البلكونة, أي أنها تجلس على حافة سور البلكونة, والشقة فى الدور التاسع!!!تسمر الأب فى موضعه, خاف أن يتنفس بصوت عالي لئلا تفزع البنت وتسقط من هذا العلو, أما البنت, فكانت تترنم والدموع تملأ وجهها, أستمر هذا الوضع لحوالي نصف ساعة والأب مُسمر فى موضعه, لا يعرف ماذا يفعل, ومرت الدقائق وكأنها ساعات, حتي استدارت الطفلة وقفزت ونزلت من على السور, فجري أبوها واحتضنها وهو يبكي ويكاد يموت من شدة الانفعال وهو يوبخ أبنته على ما فعلته, فأجابته وهي تربت عليه: أنت خفت ليه يا بابا؟ أنت مفتش كل اللى كانوا حولي؟ فأجاب الأب وهو يبكي: لا ماشفتش يا بنتي حادثة ثانية تفوق كل عقل, ذات يوم اختفت البنت من المنزل, بحثوا عنها فى كافة أرجاء الشقة, فلم يجدوها, سألوا الجيران والبواب لعلها غافلتهم وخرجت من الشقة, فكانت جميع الإجابات بالنفي, وفجأة وجدوا الطفلة فى وسطهم, أحتضنها أبوها وأمها وهم يصرخون: أين كنت فين يا بنت؟ فأجابت بكل هدوء: جاء مار مينا والبابا كيرلس والقديسة دميانة وطلعوني فوق لبابا يسوع, لكني وقفت قدامه ودبدبته برجليا وقلتله: عوزني, جبني أنا وبابا وماما, لوحدي ماينفعش!!!! فرجعوني تاني. بعد ذلك بدأت رحلة الأب والأم فى البحث عن المسيح, قرءا الإنجيل, وأنار نور المسيح قلبهم وفكرهم وحياتهم, وبعد مشوار طويل أتعمدت الطفلة, وبعدها تعمد الأب والأم. لقد تعرفت على تلك الأسرة. وسمعت منهم ما قصصته عليكم, وسمعت ما هو أكثر من ذلك, وعندما تشاء إرادة الرب سينشر كل شئ لقد رحل الأب إلى السماء بعد رحلة تنقية لا أستطيع أن أقصها لعظمة ما رأيته خلال رحلة المرض هذه, وكم كانت السماء فى متناول أيدينا أثناء تلك الرحلة. والأم والطفلة يعيشان الآن حياة مسيحية رائعة, ونحن جميعا فى انتظار ما سيفعله الرب بهذا الإناء المختار, دميانة,هدى سابقا لكن هناك ما يجب أن أضيفه, جمله قالتها الأم لي لا يمكن أن أنساها: أنتم ربنا حايسامحكم على كل شئ, لكن مش حيسامحكم على شئ واحد, وهو أنكم تركتمونا مسلمين, مبتبشروش ليه بالمسيح, خايفين من أيه, هو مسيحكم ضعيف مش حايعرف يحميكم؟ صلوا من أجل هذه الأسرة ونفس السؤال انقله إلى الكنيسة, شعباً وكهنة, لماذا نحن لا نبشر المسلمين بالمسيح, فالقديس بولس قال: لأَنَّهُ إِنْ كُنْتُ أُبَشِّرُ فَلَيْسَ لِي فَخْرٌ إِذِ الضَّرُورَةُ مَوْضُوعَةٌ عَلَيَّ فَوَيْلٌ لِي إِنْ كُنْتُ لاَ أُبَشِّرُ (1كو 9 : 16) |
#72
|
|||
|
|||
الاخ او الاخت / kittyy
شكرا كتير على القصة الجميلة ده فعلا دور الكنيسة على الارض هى البشارة والكرازة بالمسيح وهذة هى وصية المسيح لنا اذهبوا للعالم اجمع واكرزوا بالملكوت .هذا واجب على الكنيسة على كل مسيحى حقيقى ويل لنا ان لم نبشر بخلاص الرب . وليكن لسان حالنا دائما ... نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس . فعلينا من الان ان نحمل سيف الروح الذى هو كلمة الله ونخبر بها العالم ليكن لنا ان نفتخر عند استعلان مجد الرب باننا جاهدنا الجهاد الحسن وحفظنا الايمان واكملنا السعى ليساعدنا الرب لنسعى عنة كسفراء كأن الله يعظ بنا ونخبر بكم صنع الرب من اجلنا خلاصنا عظيما ورحمنا لننال الحياة الابدية فى اسم ابنة القدوس يسوع المسيح لة المجد . |
#73
|
||||
|
||||
عظيمة هى أعمالك يارب يسوع لخائفيك وللطالبين معرفة حقيقتك وللطالبين رحمتك .. تحنن علينا يايسوع وإظهر ذاتك لمحبيك وللذين يطلبونك .. مجد إسمك يا إلهى على كل البشرية ..وإظهر محبتك ومجدك جليا اكثر واكثر. ليتمجد إسمك القدوس إلى أبد الأبدين آمين.. شكرا ياكيتى على القصة الرائعة التى يتمجد بها الرب يسوع . |
#74
|
|||
|
|||
إقتباس:
الله جميله جميله جميله جدا ومن اجمل الردود علي الموضوع
يا كيتي انا وضعت الموضوع ولم اقدم اي تعليق وبصراحه كنت خايف لحد في وسط الخناقه يطخني عياريين لكن ردك بجد شدني اتدخل لابدي اعجابي واقول للردود اهدوا شويه الاختلاف في الراي لايفسد للود قضيه وشكرا آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 27-08-2007 الساعة 09:45 AM السبب: تصغير الخط |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|