|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#61
|
|||
|
|||
__________________
www.copts.net |
#62
|
|||
|
|||
مش عارف قريت فين .. ( يمكن فى وصية محمد عطا لزملائه فى الهجوم على أمريكا ) إن مبادىء الإسلام تقول إنه عند قتل شخص يتم سلب ماله
|
#63
|
|||
|
|||
ايه آخر الاخبار ؟..ايه اللي بيعمله ال FBI ؟
اوعوا تخلوا الموضوع ينام...دم الابرياء بيصرخ مطالبا بالعداله..لن نتوقف حتي يقبض علي القتله و ينالوا اشد العقاب |
#64
|
||||
|
||||
إقتباس:
وللحصول على الجزية والفردة والإتاوة... هذه مجرد أمثلة ... يقاتل جميع الناس حتى يقولوا أنه رسول الله و إلا قتلهم و أخذ أموالهم حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله. قتل كنانة بن الربيع (زوج صفية بنت حيي) و سرقة كنزه وأتي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكنانة بن الربيع وكان عنده كنز بني النضير فسأله عنه . فجحد أن يكون يعرف مكانه فأتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجل من يهود فقال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إني رأيت كنانة يطيف بهذه الخربة كل غداة فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لكنانة أرأيت إن وجدناه عندك ، أأقتلك؟ قال نعم. فأمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالخربة فحفرت فأخرج منها بعض كنزهم ثم سأله عما بقي فأبى أن يؤديه فأمر به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الزبير بن العوام ، فقال عذبه حتى تستأصل ما عنده فكان الزبير يقدح بزند في صدره حتى أشرف على نفسه ثم دفعه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى محمد بن مسلمة فضرب عنقه بأخيه محمود بن مسلمة .
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#65
|
|||
|
|||
مقتل 5 عرب يعكر صفو بوش عبدالله المغلوث من فلوريدا: ترتجف الناس بردًا في واشنطن ازاء العواصف التي اجتاحت العاصمة الأميركية، هذه العواصف التي تشبه الى حد ما تلك التي هبت على إدارة الرئيس الاميركي جورج بوش بعد مقتل أقباط ومسلمين في الأسابيع القليلة الماضية وتسببت في مشكلة طائفية إمتدت لعدة مناطق في الولايات المتحدة. حيث انتقلت قضية مقتل الأسرة القبطية المصرية إلى مدينة ابوحماد (شمال شرق القاهرة)بعد أن نقلت إحدى الصحف المصرية ما نشر في جريدة أميركية عن تعرض الشيخ طارق يوسف امام مسجد أولي الألباب بمدينة بروكلن في نيويورك لهجوم في كنيسة أرثوذكسية. وعبرالشيخ طارق يوسف الذي أجرت "إيلاف" إتصالا هاتفيًا معه في مقر اقامته في نيويورك، عن امتعاضه من عنوان تصدر صحيفة الوفد المصرية "للأسف نقلت صحف مصرية واقعة مشاركتي في تشييع جنازة الأسرة القبطية المصرية عبر ترجمة غير دقيقة لما نشر في صحف أميركية ما تسبب في قلق وتوتر شهدته مدينة ابوحماد، مسقط رأسي". ورفع امام مسجد مدينة بروكلن القضية على "الاذاعة الاخبارية الأميركية العاشرة" بسبب بثها "اخبارًا مغلوطة" على حد تعبيره،ويقول: "أعيش في خطر يتربص بي ويحاصرني بعد ما أذاعته القناة العاشرة وجريدة نيويورك بوست من معلومات عارية عن الصحة، هناك من فسر وغطى تأديتي لواجب العزاء على نحو غير مسؤول، سأتبع الاجراءات القانونية التي تحميني وتحفظ حقوقي وغيري، توقفت العاشرة من نشر الأكاذيب بعد ان علمت بتحركي القانوني لكن هذا لايكفي". وتابع في حديثه لـ"إيلاف" :" لوكنت أعلم ان زيارتي ستسبب كل هذه الضجة لما فعلت كوني ذهبت لدوافع نبيلة وانسانية، اعتذرت بشدة للأب فريد وعائلة الضحايا بعد أن شعرت بعدم رغبة البعض من وجودي في الكنيسة". و كانت مشاركة الشيخ يوسف في تشييع جنازة أسرة "أرمانيوس" قد أثارت جدلا واسعًا في جيرسي سيتي، حيث تعرض لمضايقة من بعض الأقباط أثناء وجوده في الكنيسة مما أدى الى تدخل رجال الأمن، وقد حاول شقيق المقتولة "أيمن" من تهدئة الموقف لكن فشل وسط صيحات الاستهجان التي ضجت بها الكنيسة. وقد تابعت الصحف الأميركية القضية باهتمام، حيث أفردت لها صحف واسعة الانتشار مثل "النيويورك تايمز" العديد من التقارير والصفحات بينما غابت متابعة الصحف المصرية الرسمية للحادثة،و يرجع امام مسجد "أولي الألباب" السبب إلى :"قضية المرأة القبطية التي اعتنقت الاسلام ثم عادت الى ديانتها الأولى وتسببت قصتها في أزمة مازالت تداعياتها قائمة حتى اللحظة". ولم يكن مقتل الأسرة القبطية المصرية في جيرسي سيتي القضية الوحيدة التي نالت اهتمام وسائل الاعلام الأميركية مؤخرًا بسبب بشاعة الجريمة وغموضها، حيث مازالت الصحافة وقنوات التلفزة المحلية في ولاية لوزيانا الأميركية تتحدث بإسهاب عن مقتل الداعية الاسلامية الأميركية -من أصل فلسطيني- إيمان جمال إسماعيل مهنا إثر تلقيها 33 طعنة في أنحاء متفرقة من جسدها ادت إلى وفاتها وجنينها. ولم تتعرف السلطات الأمنية على الأسباب أو الجاني رغم مرور نحو شهر كامل على الجريمة، لكن وسائل الاعلام المختلفة تشير إلى وجود علاقة بين نشاط إيمان الدعوي والحادثة. ولم تخف ادارة الرئيس الأميركي - الذي يحتفل اليوم رسميًا ببدء ولايته الثانية- قلقها من حوادث القتل خاصة في ظل انعدام الأدلة رغم مرور فترة غير قصيرة عليها. وكانت إيمان قد تخرجت من كلية أصول الدين في الجامعة الإسلامية بغزة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وسافرت فوراً بعد ذلك مع زوجها "فخري ديبة" إلى أميركا وأكملت هناك درجة الماجستير ونالت الجنسية الأميركية، وأنجبت أحمد وعمره تسعة أعوام وعندما قُتلت كانت حاملاً في شهرها السادس. وأسست إيمان مدرسة أكاديمية للدعوة وكانت نشطة جداً في مجال الدعوة إلى الإسلام وخاصة في المساجد والندوات ولها نشاطات خيرية كبيرة في الولاية التي كانت تقطنها. ويقول زوج ايمان بانه عاد الى البيت و وجد الباب مفتوحًا وفجأة وجد دم على الدرج فصعد بسرعة ليجد أمامه إيمان غارقة في بحر من الدماء ولما نظر الزوج إليها وجدها ميتة. وعبرت الجالية المسلمة في لوزيانا عن ضيقها بسبب ايقاع السلطات الأمنية البطيء مما يدفعها للتفكير بتوكيل محام يتابع المستجدات بشكل دقيق. يذكر أن ولاية نيوجرسي الأميركية شهدت مقتل عائلة قبطية مصرية مكونة من 4 أفراد يوم الجمعة الماضية ،حيث نشبت مشادة كلامية وملاسنة وصلت إلى التشابك بالأيادي بين مسلمين وأقباط حضروا تشييع جنازة الضحايا الإثنين الماضي. ولم تتعرف شرطة جيرسي سيتي المحلية على سبب مقتل العائلة المكونة من الأب: حسام أرمانيوس(47 عاما)،أمل جريس زوجته البالغة من العمر (37 عاما)، و ابنتيهما، سيلفيا(15 عاما)، ومونيكا( 8 أعوام). وقد شيع الأسرة المصرية نحو 7000 شخص، من بينهم مايقارب 42 مسلمًا تعرضوا لانتقادات حادة وغضب شديدين، حيث رفع أحد الأقباط : "الإرهابيّون وصلوا إلى بيتنا وخلايا بوش نائمة". وقد اشارت التحقيقات أن الشرطة وجدت الضحايا الأربعة مقتولين ومقيدين، في منزلهم الواقع على طريق85 ،أوكلاند في جيرسي سيتي في تمام الساعة الرابعة فجرا من فجر يوم الجمعة بعد أن ابدى جيرانهم واصدقاؤهم قلقهم بسبب عدم مشاهدتهم طوال 48 ساعة فضلا عن غياب الأب والأم عن عملهما وسيلفيا ومونيكا عن مدرستهما. ورفضت شرطة المدينة الاشارة الى وجود علاقة بين المسلمين ومقتل العائلة القبطية المصرية، حيث قال المتحدث باسم الشرطة الدكتور شارون باتلي: "اصدار احكام في هذه القضية امر سابق لأوانه".وكشفت تقارير مشاركة الضحية حسام في غرف حوار دينية على الانترنت ربما كونت له عداوة مع اشخاص تتبعهم أجهزة الأمن حاليا. ووعدت الحكومة الأميركية بالقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة بينما كثفت الشرطة من أعداد منسوبيها في جيرسي سيتي التي يقطنها نحو 40 الف أميركي من اصل عربي يعتنقون ديانات مختلفة . |
#66
|
|||
|
|||
بحثت عن رسالة محمد عطا فى جوجول فظهر لى 500 رابط شوفت أول 100 ولقيت الرابط ده
"وإذا ذبحتم فاسلبوا من "تقتلوه"، لما في ذلك من سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم" http://www.annaqed.com/attack/death_..._analysis.html شرح لرسالة محمد عطا وتفنيد أدلة بطلانها http://www.annaqed.com/attack/death_...sis_part2.html آخر تعديل بواسطة iwcab ، 20-01-2005 الساعة 02:15 PM |
#67
|
||||
|
||||
القتلة من اتباع محمد
نصف مليون دولار مكافأة لمن يساعد في القاء القبض علىالقاتل او بمعنى اصح القتلة . هذا مبلغ كبير جدا خاصة بالنسبة لعرب كثيرين اقامتهم غير شرعية وليس لديهم مانع من القيام باي عمل للحصول على المال حتى القتل وانا متاكد ان القتلة من هؤلاء البشر ومتاكد ايضا ان عدد القتلة ومن شاركهم ومن ساعدهم يذيد عن الـ 20 شخص و سوف يقع اكثر من نصفهم في غرام المال و من اامعروف ان البوليس لديه حتى الان اكثر من 300 معلومة ساخنة من اشخاص طامعة في المكافاة. القتلة واقعون واقعون واتمنى للإسلام ان يكون القتلة من اتباع محمد.
|
#68
|
|||
|
|||
أقباط يطالبون بمشاركة مصرية في قضية مقتل الأسرة القبطية بأميركا الأقصر (مصر): حجاج سلامة طالب أيوب فؤاد منصور رئيس الجمعية القبطية القامولية بمدينة الاقصر بجنوب مصر اللواء حبيب العادلي وزير الدشاخلية بالعمل على سفر وفد أمني مصري لمتابعة التحقيقات الجارية في الجريمة البشعة التي راح ضحيتها أسرة قبطية مصرية في ولاية نيوجرسي الاميركية الاسبوع الماضي والمشاركة في تلك التحقيقات. وأضاف لـ«الشرق الأوسط» أمس «لو جرح أميركي في مصر لحضر فريق أميركي استخباراتي أمني على الفور». وأعتبر منصور أن المشاركة في التحقيقات «حق لنا كمصريين لاعلان الحقيقة وتفويت الفرصة على المتربصين باستقرار مصر وتماسك وحدة شعبها». وكانت السلطات الأميركية قد اضطرت إلى استدعاء مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) للمشاركة في التحقيقات لكشف غموض الحادث الذي راحت ضحيته الأسرة القبطية المؤلفة من أربعة أفراد. وتشير التقارير الأولية الصادرة عن مكتب المدعى العام لضاحية هدسون في نيوجيرسي إلى أنه ليست هناك مؤشرات تدل على أن الجريمة قد ارتكبت بدوافع الكراهية أو الدين. |
#69
|
||||
|
||||
Coptic Leaders No-Shows At Unity Meeting
Jan 19, 2005 3:57 pm US/Eastern (1010 WINS) (JERSEY CITY) Muslim leaders called a news conference Wednesday to try to defuse religious tensions following the murders of an Egyptian Christian family, but Coptic Church officials, who were invited, did not attend. Organizers said Coptic officials told them they could not make the gathering, billed as an interfaith unity event, due to a religious holiday and a local funeral. The holiday, the Feast of the Epiphany, celebrates Jesus' baptism. Meanwhile, a Coptic church in New York issued a statement alleging the slayings were not being characterized as hate crimes because of "political correctness." Tensions have been running high between Christians and Muslims here following the discovery Friday of the bodies of Hossam Armanious, 47, his 37-year-old wife, Amal Garas, and their daughters, Sylvia, 15, and Monica, 8. Their bodies were bound and gagged, and each was stabbed repeatedly in the neck and head. Authorities are investigating the possibility they were slain by a Muslim angered over postings that Armanious, a Coptic Christian, wrote in an Internet chat room. But prosecutors also stressed that robbery remains a possible motive. No arrests had been announced as of Wednesday afternoon, and authorities did not immediately return phone calls seeking comment. At the news conference, Muslim groups pleaded with the media and the public at large not to rush to judgment, and if Muslims are found to have committed the murders, not to blame an entire religion for the acts of a few individuals. "Whoever committed this crime should be made an example of," said Suzanne Loutfy of Woodbridge, a leader of the Egyptian-American Group. "I would like people to look at a criminal as a criminal. A religion cannot commit a crime; individuals do." "We condemn this heinous crime, and we ask that all members of the Christian and Muslim communities refrain from inflaming the present situation and not place blame until the investigation is completed," added Ghazi Khankan, director of the Council on American-Islamic Relations' New York office. Emotions flared Monday during the funeral for the Armanious family, with some mourners scuffling among themselves inside and outside the church hall. Many in the crowd voiced anti-Islam sentiments, and some yelled them loudly. A visiting Muslim cleric from New York who had come to pay his respects was escorted from the service for his own safety after a heckler started yelling at him. Loutfy said she invited Coptic Church officials to the event on short notice. At 1 a.m. Wednesday, she said, she asked Bishop David, who according to Coptic tradition uses only one name, to attend the news conference later in the day, but he said a religious holiday would make that impossible. The phone rang unanswered at the church's St. Mark Archdiocese Wednesday afternoon. Likewise, the phones rang unanswered at St. George & St. Shenouda Coptic Orthodox Church, where the funeral was held. A fax sent to the church office seeking comment Wednesday afternoon was not immediately answered. The St. Abraam's Coptic Orthodox Church in Woodbury, N.Y., issued a statement Wednesday cautioning against "jumping to conclusions." But the statement also said "some signs point to this incident being a religiously motivated hate crime against Coptic Christians." "If this crime was in fact an attack against a Christian family for their faith and for expressing their beliefs, it can only be viewed as an act of terrorism committed on American soil," the statement read. "The apparent reluctance to consider this a hate crime despite Jersey City's long history of Muslim extremism is concerning. Even more disconcerting is the thought that this crime may be classified as a robbery for reasons of political correctness." Imam Mohammad Qatanani, spiritual leader of the Islamic Center of Passaic County, said what was done to the Armanious family is forbidden by Islam. "Islam is the religion of love and peace, the religion of not hurting, the religion of respecting life and humanity," he said. "What happened is against the religion of Islam, the religion of Christianity, and the religion of Judaism." http://1010wins.com/topstories/local...019160154.html |
#70
|
|||
|
|||
شئ غريب ان الاعلام الامريكي بشكل عام يتجاهل هذه الجريمه الوحشيه...نسمع كثيرا عن قتل شخص واحد او شخصين...ولا نسمع في الراديو او التليفيزيون او الصحف عن مجزره قتل اربعه اشخاص؟؟؟
هل هناك ضغط لاسباب سياسيه؟...تجاهل متعمد..؟؟..ايه الحكايه بالظبط ؟؟عايزين نعرف.. |
#71
|
|||
|
|||
ماهو مكتوب فى المقالة الإنجليزى إنهم هيكتبوا الجريمة سرقة لأسباب سياسية
|
#72
|
|||
|
|||
Family Of Four Murdered In Jersey City
ماذا تفعلون لو فعلأ الجماعات الأسلأمية قتلت هذة الأسرة
|
#73
|
|||
|
|||
أن طريقة التمثيل بالجثث كانت بمثل ما حدث بمذبحة الأقصر حيث قطهت صدور السيدات وقطعت الأيدي و ذبحوا ما ذبحوا حتى أن الرئوس كانت مفصولة عن الجسد وبعيدة عنه أمتار مم يدل على أنهم بعدما ذبحوا ما ذبحوا أخذوا يشوطون الرئوس وكأنها كرات.
ده أسلوم إسلام يا جماعة والمجرمين دول لازم يتعقبوا ولازم يعرف العالم أن الإسلام عندما يفضح فإن أتباعة يكونون كوحوش مفترسة خالية من كل آدمية وشعور ربنا يعيننا جميعا لازم يا جماعة نصوم ونصلي ونوقد الشموع في الكنائس حتى يحفظ الله شعبة وينجية من الإسلام والمسلمين وأن يكشف الله ويفضح إدعاءات المسلمين الجوفاء بأنهم دين سماحة وسلام |
#74
|
|||
|
|||
#75
|
|||
|
|||
ماهو مكتوب فى المقالة الإنجليزى إنهم هيكتبوا الجريمة سرقة لأسباب سياسية
هذا عباره عن مجرد رأى... لا بد من معرفه الحقيقه من سلطات الامن في نيو جرسي |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|