|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#76
|
|||
|
|||
خوسرو خودادي (إيران) منذ نعومة الاظفار، والتساؤلات تتزاحم في رأس خوسرو خودادي. فكل ما كان يحيط به كان يفرض عليه سؤالا ملحاً "ماهو الهدف من هذه الحياة، وما المقصود منها؟" ما الذي جعل الزهور ملونة هكذا؟ ما الذي يخبئه الكون خلف هذه النجوم؟ إلى أين يذهب الإنسان بعد الموت؟ من هم هؤلاء الذين يظهرون لنا على شاشات التلفزيون؟ أين يذهبون بعد إنتهاء البث؟ الا ان خوسرو لم يكن يحصل على أجوبة شافية لتساؤلاته العديدة، فبدأ اليأس يدب في عروقه، سيما وانه كان شخصاً مرهف الحس. ذات يوم، كان خوسرو مارا امام احدى الكنائس المسيحية، فقرر الدخول اليها معللا نفسه بامكان الحصول على اجوبة لتساؤلاته. هناك وجد بعضاً من السيدات المسنات وقساً متقدماً في العمر، قدم اليه صندوقاً مليئاً بكتب مكتوبة باللغة الفارسية، كان بينها ايضا نسخة من الانجيل المقدس، العهد الجديد. قرأ خوسرو الانجيل بكامله، الا ان القراءة وحدها لم تكن كافية ليجد فيها الاجابات التي يبحث عنها لتساؤلاته. فوضع انجيله جانبا وهو يشعر بيأس شديد. وفيما هو على هذه الحال اخذته غيبة، واذا به يرى رجلا آتيا اليه كما في رؤيا، فمد يداه نحوه وقال له "خذ يداي، وكل شيء سيتغير بصورة نهائية. تقدم خوسرو وأمسك بيدي الرجل، وإذا برعشة يصفها خوسرو "بالكهربائية" سرت في جسده، فسجد على ركبتيه مستسلما لبكاء شديد. ولما سمع والداه اصوات الانين منبعثة من غرفة خوسرو، اسرعا اليها ليطمئنا على ابنهما، وقد اذهلتهما المفاجأة عندما رأياه يبكي لأول مرة منذ سنوات طويلة. لم تكن الرؤيا التي رآها خوسرو حادثة عرضية. قصد خسروالقس الذي اعطاه الكتب وقص عليه تجربته الفريدة. مرت أعوام على هذا الإختبار وخوسرو ينمو في الايمان كتلميذ للرب يسوع، الى أن أصبح هو نفسه قساً! غير أن قسوة الإضطهاد في إيران دفعته الى الهرب إلى تركيا مع زوجته وطفليه. وهناك ايضا واجه خوسرو وعائلته المصاعب والأضطهادات، لكنهم تمكنوا بفضل صبرهم ومحبتهم من ربح نفوس كثيرة للمسيح. وقد أسس خوسرو العديد من الكنائس في تركيا، قبل أن يضطر للهرب مرة أخرى، حيث قرر اللجوء إلى أوروبا. سافر خوسرو وعائلته من تركيا إلى البوسنة، ومن هناك واصلوا رحلتهم سيرا على الاقدام وسط الجبال الوعرة. وفيما هم يعبرون أحد الجسور، تعثرت قدما جوزيف إبن خسرو الوحيد، فسقط في مياه النهر المثلجة. فما كان من خوسرو الا ان ألقى بنفسه في النهر لإنقاذ ابنه من الغرق. غير ان قوة التيار وعمق المياه واسدال الظلام ستائره في تلك الساعة، حالت جميعاً دون نجاح خوسرو في العثور على ابنه جوزيف. وفيما هو على هذه الحال، قفزت زوجة خوسرو الى النهر في محاولة مستميتة لمساعدة زوجها وانقاذ ابنهما، إلا انها كادت ايضاً تواجه خطر الغرق لشدة التيار. وفيما هما على هذه الحال المأساوية، شعر خوسرو فجأة كما لو أن شخصاً وضع ابنه جوزيف بين يديه. كما أحس بأن هذا الشخص الذي لا يراه بعينيه كان يساعده للوقوف على رجليه وسط المياه العميقة، ويعينه على حمل إبنه والوصول به سالما الى ضفة النهر. خرجت العائلة كلها بسلام، وتابعت رحلتها التي لم تخل من مخاطر أخرى عديدة، الى ان وصلت بأمان تام الى اوروبا. امتلات ذاكرة خسرو بصور لم تعد تفارقه لليدين اللتين لم يتمكن من رؤيتهما، وقد انقذتاه وعائلته باسرها من الغرق المحتم في تلك الليلة الحالكة، كما عن اليدين اللتين شاهدهما في رؤياه للسيد المسيح. وفي احدى المرات فيما كان خوسرو يسرد اختباراته، سأله احد المتشككين عما إذا كانت الرؤى التي يراها من نسج خياله الخصب ام انها حقيقة واقعة. فأجابه خوسرو بسؤال عما اذا كان يرتدي أي ملابس. وبينما ظهرت علامات الاستغراب على وجه المتشكك من كلمات خوسرو، فهم الحاضرون تماما المعنى المقصود من السؤال. فقد كانت رؤى خوسرو جلية وواضحة كهذا المثل بل وأكثر! إن الرب الذي مد يديه إلى خوسرو لا يزال يمدهما اليك الآن. لقد مد السيد المسيح يداه يوماً على الصليب فيما كانت المسامير تنغرز فيهما، معلنة عن حبه وغفرانه المقدم لك مجانا. وهو يناشدك الآن ان تقبل اليه وتتعرف عليه. فالمسيح يسوع يرغب بان يمنحك غفراناً لخطاياك جميعاً وان يحررك منها ويهبك الإنتصار على قيود الشر والغضب، وعلى كل شهوة ونجاسة وعادة رديئة هزمتك واذلتك. هل تقبل اليه اليوم وتقبله في قلبك بالايمان مخلصا؟ هل تمد يدك لكي تصافح يده وتسلمه كيانك فيصير ملكاً على حياتك؟ إنه يعلم أين تعيش ويفهم قلقك ومخاوفك وأوجاع قلبك. يسوع يحبك ويريد أن يكون صديقك. يريد أن يكون مخلّصك. وهو في جميع ما وعد آمين. http://www.dreamsandvisions.com/khosro.aspx |
#77
|
|||
|
|||
خليل (مصر) بدأ خليل (إسم مستعار) تعلم القرآن في سن مبكرة. وقد اوجد ذلك فيه ما اسماه الحب لكلمة الله. وكلما تقدم فيه العمر كان يزداد رغبة في قراءة الكتب الإسلامية وتفاسير القرآن. وبمقارنة صفات المسلم طبقا لتعاليم الشريعة مع ما كان يراه في المسلمين، إكتشف خليل أن والديه يعتبرون كفارا! كما بدأ يقتنع بأن عدم الالتزام بما يوصي به الاسلام يعتبر كفرا، كعدم ارتداء المرأة للحجاب، او عدم اطلاق الرجل للحيته. واعتبر خليل ان المسيحيين هم أشد أعدائه، فكان يشترك في مهاجمتهم والتعدي عليهم وعلى الكنائس. كما انتسب الى الجماعات الإسلامية التي تهدف إلى تقويض انظمة الحكم العلمانية، وتأسيس حكومات إسلامية. هذه الجماعات لم تتورع عن خطف اشهر الكتَّاب المُسلمين المعتدلين الذين تجرأوا على انتقاد هذه الجماعات في كتاباتهم. القت السلطات الامنية القبض على خليل وعلى معظم اعضاء جماعته، حيث امضى عامين في السجن، تعرض فيهما لاشد التعذيب. وبعد اطلاق سراحه، ترك خليل مصر حالا وسافر الى اليمن، برفقة احد الاصدقاء من المسلمين المتطرفين. وهناك، واصل من احدى قواعد الجماعات الاسلامية، المشاركة في التخطيط لعمليات مسلحة يتم تنفيذها في مصر. !كتشفت السلطات المحلية خطط الجماعات الاسلامية مرة جديدة، فعاودت القاء القبض على معظم اعضائها، الامر الذي ادى الى تجميد العمليات ذات الطابع العسكري، وتخفيض حجم النشاط الاسلامي عند عودة باقي النشطاء الاسلاميين الى مصر. وقد شعر خليل وجماعته بالتقصير في خدمة الاسلام، عندما قرأوا مقالة في احدى الصحف القاهرية، تتحدث عن القاء القبض على مسيحيين في مصر يقومون بأعمال التبشير. وعلى الرغم من تضاؤل اعدادهم، قررت الجماعات الاسلامية مواصلة الحرب الفكرية ضد المسيحيين، من خلال اجراء البحوث ونشر الكتب التي تثبت أن محمدا هو رسول حقيقي مرسل من الله، وأن الكتاب المقدس الذي يؤمن به المسيحيون واليهود هو كتاب محرف. إختار أمير الجماعة الاسلامية خليل لكي يقوم بأعمال البحث، على ان يتم نشر ما توصل اليه في كتاب. لم يبد خليل حماسا في بادىء الامر، الا انه رضخ اخيرا وأخذ على عاتقه القيام بهذه المهمة التي وصفها بالقول " انها اكره شيء يجب علي أن اعمله". خلال قراءة خليل للكتاب المقدس ومقارنته بالكتب الإسلامية العديدة التي قرأها، أذهلته الحقيقة التي إكتشفها واقتنع بها، وهي أن الكتاب المقدس لم يكن كتاباً محرفا. وعلى العكس من ذلك، فقد إندهش خليل من تعاليم الكتاب المقدس عن الغفران، والمحبة غير المشروطة التي ظهرت في حياة وتعاليم الرب يسوع. وكم اصابه الذهول بصفة خاصة عندما قرأ عن اعلان المسيح لإتباعة منذ ما يربو على الفي عام، بشأن الاضطهاد الذي سيواجهونه، والذي يعانون منه الآن تماماً كما تحدث عنه الرب يسوع. وقد اعانت قراءة الكتاب المقدس خليل ليفهم السبب في عدم رد المسيحيين الإساءة بالمثل للمسلمين، وسهولة غفرانهم ونسيانهم لما يواجهونه من اعتداءات. الا انه بقدر ما كان يبغض خليل قراءة الكتاب المقدس، بقدر ما أحب رسالته وتعاليمه. على الرغم من كل ذلك، كان ينبغي على خليل أن يكمل مهمته، فواصل ابحاثه بعزيمة لا تلين لكي يبرهن أن يسوع المسيح ليس هو الله، وأنه لم يصلب على الصليب. درس خليل القرآن بدقة من اجل هذا الغرض، فجمع كل ما يتعلق بالله وصفاته. ثم انتقل الى اجراء بحث في القرآن عن صفات وشخصية المسيح. وكم اصيب خليل بالدهشة عندما اكتشف من القرآن نفسه، ان صفات الله كالخالق، الشافي، المعطي، الوحيد الذي يقيم الأموات إلى الحياة، صانع المعجزات، الوحيد العادل في قضائه، هي نفسها الصفات التي يطلقها القرآن على المسيح ايضا، الامر الذي يبرهن بما لا يدع مجالا للشك بان يسوع المسيح هو واحد مع الله . هذه الاكتشافات المذهلة زادت حياة خليل تعاسة. فهو أحب الإسلام طوال حياته، وآمن دائماً أن الطريق الوحيد إلى الله هو من خلال محمد. ولكن الان بعد اكتشافه ان يسوع والله هما واحد، فمن يكون محمد، واين هي الطريق إلى السماء؟ زار أمير الجماعة خليل في بيته يوما ليرى اين صار في ابحاثه، فاكتشف مستندات كتبها خليل، تتناول الوهية يسوع المسيح، وتؤكد على ان القرآن ليس كلمة الله...الخ. لم يصدق الأمير ما رأته عيناه، وهدد خليل بالقتل ان هو اطلع اي مسلم على افكاره الهستيريه . كما اعتبره من تلك اللحظة كافراً. إلا أن ذلك لم يغير من قناعة خليل الكاملة ان المسيحية هيًّ الطريق الصحيح. ولأنه أراد معرفة المزيد، قرر الانضمام إلى احدى الكنائس. ولكن بسبب ذيوع شهرته كمسلم ملتزم، لم يصدقه أحد. ورفض الكل مقابلته، حتى القساوسة! فاصيب بإحباط شديد، واعتقد أنه ربما كان مخطئاً في كل شئ، وان الإيمان المسيحي ليس هو الطريق إلى السماء. إلا أن صوتاً كان يرن في داخله، يحثه دائما على عدم النظر الى الناس من حوله. في احد الايام، بينما كان خليل يجري مكالمة هاتفية من احد المقاهي، سرق احدههم حقيبته دون علمه. كانت الحقيبة تحتوي على كامل ابحاثه، اضافة الى كتابه المقدس وهويته الشخصية. تملك الرعب خليل لان كتاباته الموجودة في الحقيبة تعتبر تعاليم تجديفية، ما يشكل خطرا كبيرا عليه، سيما وأن بطاقة إثبات شخصيته كانت في الحقيبه. عاد مسرعاً إلى بيته وهو متعب وممزق. وعندما دخل إلى حجرته بدأ للتو صلاة التوبة لله عن كل ما اقترفه من آثام، اعتقادا منه ان الله يعاقبه لإنه تجرأ على التفكير بأن محمداً لم يرسله الله وأن القرآن ليس هو كلمة الله. وبعدما توضأ سحب سجادته لكي يصلي، ولكنه لم يستطع أن يحني ركبتيه، ولا ان يفتح فمه بكلمة من كلمات القرآن. فجلس وقال "يارب أنت تعلم أني احبك، وأنا اعرف أنك تريدني أن اسير في الطريق القويم. لم اعد أحتمل المقاومة. وكل ما عملته قد عملته لكي أرضيك. أرجوك ان تنتشلني من ظلمتي". نام خليل تلك الليلة نوماً لم يختبره لسنوات عديدة مضت. وفي حلمه رأى رجلاً تقدم اليه وقال له أنه هو الشخص الذي يبحث عنه. لم يعرف خليل من هو هذا الرجل، الذي دعاه ايضا الى ان يأخذ كتابه المقدس. اجاب خليل "لقد اضعت الكتاب وكامل أوراقي. فأجابه الرجل "الكتاب لم يفقد على الأطلاق. إفتح خزانتك وستجده. أما باقي أوراقك فسترجع اليك في نهاية هذا الاسبوع". إستيقظ خليل من حلمه وقام الى خزانته وفتحها، فوجد كتابه المقدس الخاص به موجودا على احد الرفوف. ولما تأكد ان الرجل الذي رآه في حلمه هو يسوع، أسرع إلى حجرة أمه، فأيقظها متوسلا اياها ان تغفر له اساءاته اليها طوال السنوات الماضية، وكذلك معاملته القاسية لعائلته. ولم يقف سعيه للتصالح مع الآخرين عند هذا الحد فحسب، بل عندما أشرق له صباح يوم جديد، خرج خليل إلى الشوارع يلقي التحية على الجميع، اصدقاء وغرباء على السواء! كما قصد أصحاب المتاجر المسيحيين الذين طالما سرقهم وأساء اليهم، طالبا عفوهم. في الشهور التالية بدأ ايمان خليل بالمسيح ينمو ويثبت، وبدأ يكسب ثقة سكان المحلة المسيحيين تدريجا، وأنشأ علاقة متينة مع الكنيسة، حيث اعتمد بناء على وصية المسيح. وفي مصر، حيث لا يزال يعيش، تعرض خليل للاضطهاد والاعتداء الجسدي والتهديد بالقتل. الا ان لسان حاله ما كان يؤمن به الرسول بولس وكتب عنه، وهو انه لا يملك شيئا لا يمكن التضحية به في سبيل من ضحى لإجله بكل شئ! عزيزي، ربما تشعر أنك تقف على مفترق طرق، وكأن ظلمة حالكة تحيط بك بينما تبحث عن الحق. تشعر وكأن صراعاً اليماً يمزق كيانك وليس من دليل أو معين. قد يبدو الإيمان المسيحي محبباً لك ولكنك تحتاج إلى معونة الهية وارشاد من السماء لكي تبصر هذا الحق وتؤمن به. أنت على حق. فقد اعلن السيد المسيح أنه بدون النعمة الالهية والارشاد السماوي لا يستطيع احد أن يقبل اليه أو يؤمن به. لا تيأس فإن كل من بحث عن الحق باخلاص وجده. وإن كنت تسعى أن ترضي الله من كل قلبك، غير خائف من رأي الناس بك، وإن كنت لا تخشى تهديداً من البشر أو تخاف من الاضطهاد، ستجد الجواب بكل وضوح. لماذا لا ترفع صوتك اليه الآن طالباً معونته، ليعلن شخصه لك؟ http://www.dreamsandvisions.com/khalil.aspx |
#78
|
|||
|
|||
الكنيسة القبطية وتمجيد الشهداء
الكنيسة القبطية كرمت شهدائها فى عصر الإحتلال الرومانى وعصر الإحتلال البيزنطى ويعملون تماجيد أمام صور هؤلاء الشهداء ولكنها لم تكرم الشهداء الذين سقطوا فى اثناء عصر الإحتلال الإسلامى فى مصر وما زالت أسمائهم وصورهم خارج مبانى الكنيسة وخارج صلوات شعب الكنيسة ما عدا الشهيد بشنونة فى العصر الفاطمى والشهيد سيدهم بشاى فى أيام محمد على وجيلنا يذخر بالشهداء خاصة شهداء الكشح وأبو قرقاس وغيرها وشهيد الإسكندرية وهو يواجه الأقباط بمفردهم السيف القرآنى الإسلامى هذا السيف الذى أستعمل فى قتل الأقباط بالأسكندرية بالطريقة الإسلامية المأخوذة من الطريقة الوثنية فى قتل المسيحيين حيث التى يضرب المسلم سيفه فى غير المسلم هى الرقبة والجانبين أسفل البطن حيث يتسبب النزيف الداخلى فى قتل غير المسلم طبقاً لشريعة الإسلام الوحشية تنفيذ ما جاء فى القرآن وخاصة آية السيف التى فى سورة التوبة رقم 29 " قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " هذه الآية قد ألغت ونسخت كل آيات القرآن التى تحث على السلام وأن أهل الكتاب فيهم مودة ورحمة وأن الرهبان عيونهم تذرف الدموع إلى آخرة من الآيات المنسوخة والملغية التى لا لزوم لها وقد تعجب بعض الأقباط من تشابه طريقة قتل شهيد الأسكندرية نصحي عطا جرجس وتأكد العسكرى الرومانى الذى كان يحرس الصليب من موت المسيح فضربه بحربة فى جنبه وهذا فى حد ذاته برهان يؤكد الخلفية الوثنية التى جاء منها الإسلام . يقوم السيد المسيح والقديسين بالظهور للمسلمين فى فى مصر والشرق الأوسط فى ظاهرة روحية فريدة لم تحدث من قبل وظهور العذراء مريم المتكرر فى الزيتون ابريل 1968 م وأسيوط وغيرها أدى إلى أعتناق الكثير من المسلمين المسيحية , وإزاء هذه التطورات والعلامات الواضحة تغير الكنيسة منهجها القديم وتدرب القادة والكهنة فى دورات تدريبية لدراسة التعامل مع الأعضاء الجدد فبعض الكنائس القبطية فى مصر تقفل أبوابها أمام العشرات من المسلمين الذين يريدون إعتناق المسيحة وسمعت أن أحد الكهنة فى صعيد أرادت أحدى المسلمات أعتناق المسيحية فأبلغ أهلها فذبحوها وقد أنطبق قول المسيح لا تدخلون ولا تدعوا الداخلين يدخلون , وتنموا كنائس صغيرة فى مصر على خبرتهم القديمة فى التبشير وبالتالى تفقد مصر جذورها الأصيلة الوطنية , والمسلمين أصلاً هم أقباط أسلموا نتيجة لفقرهم وعدم قدرتهم دفع الجزية أو أن العرب المسلمين عند غزوهم مصر قتلوا الرجال الأقباط وأخذوا نسائهم وبناتهم وأولادهم الصغار سبايا وفيئة . المسلمين فى مصر كانوا أقباطاً جنى عليهم الإسلام وأعطاهم أسم موالى . فى التاريخ أعتنق مسلم واحد المسيحية فى عصر الإحتلال الفاطمى رشمة البابا قسا أسمه الواضح أبن الرجا هل يجرؤ أحد من اساقفة اليوم على رسامة أى من الألاف من المسلمين المصريين الذين أعتنقوا المسيحية قساً حتى فى خارج مصر |
#79
|
|||
|
|||
http://servant13.net/audio/shahada/kaled.wma
قصة ايمان الاخ خالد السعيد : خالد السعيد كاتب وباحث سعودي saeed_1619808899@yahoo.com : البريد الالكتروني - خالد السعيد http://www.rezgar.com/m.asp?i=458 |
#80
|
|||
|
|||
الاخ كوبتك اتابع كل ما تكتبه واشكرك على كل ما تكتب و المجهود الواضح الذى تبذله لتوضح لنا حقائق ربما يجهلها الكثير منا و انا منهم الرب يباركك و اتمنى ان تحقق مواضيعك الهدف منها و ان يقرأها و يستوعبها كل ذى عقل و لك منى كل تحية
|
#81
|
|||
|
|||
استمع الى تعليق القمص زكريا بطرس على اختبار الاخ كاروز
http://www.islam-christianity.net/pt/15-06-06/03.ram آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 25-01-2008 الساعة 02:50 PM |
#82
|
|||
|
|||
تعليق القمص زكريا على اختبار الاخ بنتاؤور
شهادة بنتاؤر http://www.islam-christianity.net/is...stimony/09.ram http://www.islam-christianity.net/is...stimony/10.ram ما هو معنى بنتاؤور : من هو بنتاؤور انه شاعر فرعونى ترجمت عنه ارق قصائد الحب والغزل من على صفحات البردى ودعنا نتواصل ونستمر آخر تعديل بواسطة copticdome ، 04-07-2006 الساعة 06:18 AM |
#83
|
|||
|
|||
شاهد فيديو القمص زكريا بطرس على قناة MEMRI
clips : http://memritv.org/search.asp?ACT=S9&P1=753 : http://memritv.org/search.asp?ACT=S9&P1=751 : http://memritv.org/search.asp?ACT=S9&P1=718 http://memritv.org/search.asp?ACT=S9&P1=826 آخر تعديل بواسطة copticdome ، 05-07-2006 الساعة 01:23 PM |
#84
|
|||
|
|||
آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 25-01-2008 الساعة 02:51 PM |
#85
|
|||
|
|||
الحكومه المصريه تلقي القبض على 22 متنصريين من( الاسلام إلى المسيحيّة )و تبحث عن 80 آخرون
بيان صحفى --- منظمة أقباط الولايات المتحدة --- إصدار فورى للإتصال: كريستين تادرس ت: 2027373660 واشنطن دى سى فى 23/1032004 - تلقت منظمة أقباط الولايات المتحدة إتصالات عديدة من أقارب و أصدقاء أكثر من عشرين مصريا تحولوا سرا من الإسلام إلى المسيحية و قامت الشرطة المصرية بإلقاء القبض عليهم منذ 20 أكتوبر الحالى. لقد بدأت الإعتداءات بالقبض على رجل و زوجته تحولوا سرا من الإسلام إلى المسيحية. الرجل يدعى يوسف صموئيل مكارى سليمان و إسمه السابق عندما كان مسلما هو محمد أحمد إمام الكردى و تدعى زوجته مريم جرجس مقار و إسمها السابق هو ساهر السيد عبد القانى و لهما إبنتين هما سارة و مارينا (وكانتا تسميان سارة و شيماء) . لقد تحولوا جميعا إلى المسيحية و كانوا يعيشون كمسيحيين فى الخفاء. و لقد تم إلقاء القبض على الزوجين من قبل اللواء طه عفيفى فى وحدة مباحث التحقيقات الجنائية فى قسم الشئون المدنية لشرطة الإسكندرية. و لقد أقر المحامون الذين تمكنوا من زيارة الزوجين أن مريم قد تعرضت لإعتداءات جنسية و محاولات إغتصاب من قبل بعض ضباط الشرطة كما تعرضت هى و زوجها للضرب و الإيذاء الجسدى. و لقد تم فتح التحقيق فى القضية رقم 3793 لعام 2003 فى قسم الموسكى فى القاهرة بعد تحويل الزوجين من الإسكندرية. بعد القبض على يوسف و مريم قام البوليس بالقبض على الأشخاص الذين ساعدوهم فى الحصول على بطاقات شخصية جديدة بأسماء مسيحية . و باستخدام أساليب التعذيب البشعة إستطاع البوليس أن يحصل على أسماء أكثر من مائة آخرون من الذين تحولوا إلى المسيحية و حصلوا على بطاقات شخصية بأسماء مسيحية. و سارعت الشرطة بإلقاء القبض على عشرين آخرين ممن تحولوا إلى المسيحية فى الإسكندرية وحدها. رسميا تهمة هؤلاء المتنصرين الإثنين و العشرين المقبوض عليهم هى "تزوير أوراق البطاقات الشخصية" لأنهم حصلوا على بطاقات شخصية تحمل أسماء مسيحية. كانت تقارير مبدئية قد أفادت أن المحامين الموكلين عنهم تمكنوا من التفاوض لإطلاق سراح يوسف و لكننا عرفنا أنها معلومات خاطئة و مازال يوسف و مريم فى السجن فى حين تمكث إبنتاهما لدى بعض الأصدقاء. و تخشى منظمة أقباط الولايات المتحدة أن يسعى البوليس المصرى فى الأيام القليلة القادمة للقبض على مائة على الأقل من الذين تحولوا عن الإسلام. و كما يقول السيد مايكل منير رئيس منظمة الأقباط: "من المثير للسخرية أنه بينما ينص الدستور المصرى على حرية المواطنين فى تغيير ديانتهم فإن الحكومة المصرية تستمر فى تعديها على الدستور من خلال ملاحقة المتنصرين ووضعهم تحت كثير من الضغوط و التعذيب و الإغتصاب لإجبارهم على التخلى عن إيمانهم الجديد. و بالإضافة إلى ذلك فإن عدم إعتراف الحكومة قانونا بالتحول من الإسلام إلى المسيحية يؤدى إلى أن يقفد المتنصرون كل حقوقهم أو ميراثهم أو وظائفهم". و سوف تقود منظمة أقباط الولايات المتحدة حملة فى الكونجرس الأمريكى لكشف هذه التعديات المتكررة من قبل الحكومة المصرية على حقوق المواطنين و حرياتهم عن موقع الكلمة http://www.servant13.net/memory/eggover.htm آخر تعديل بواسطة copticdome ، 06-07-2006 الساعة 01:23 PM |
#86
|
|||
|
|||
شهادة اختبار Peter.Abailard
الأمر الثاني أنا لست بصدد الدفاع عن البابا ولا الكنيسة القبطية لأني أولا لست من رعيته ولا من أعضاء كنيسته، فأنا مصري المولد، ولدت مسلم الديانة وأخترت المسيحية بكامل حريتي دون ترغيب ولا ترهيب ولم أنتمي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=49679 |
#87
|
|||
|
|||
اين هي الحرية ياشعب مصر
اذا كان الحال دائما يتوقف عند المسيحين او بحق التعبير ( المسلم الذي يعتنق المسيحية ) اذا ما هو حال الذين يدخلون الاسلام بغير ارادتهم . هل حالهم هو خطفهم وعدم اظهارهم ومن يوقف نزيف دماء الابريا المسيحين الذين يقتلو بسبب انهم مسيحين اه منكم ياشعب مصر . في زمن ( الهمجية الشرعية ) |
#88
|
|||
|
|||
منظمة مسيحى الشرق الأوسط
حلم الهيئه الكبير على وشك الظهور للنور منذ نشأه هيئه مسيحى الشرق الاوسط وعمرها الذى لم يتجاوز الثلاث سنوات كنا نعمل جاهدين لرفع الظلم عن اهلنا فى الشرق الاوسط كافه ومصر خاصه حيث ان عدد الاقباط فى مصر يتجاوز عدد كل المسيحيين فى بلاد الشرق الاوسط مجتمعه . وان ما يتعرض له الاقباط فى مصر لم يتعرض له اى مسيحى اخر من تنكيل وتعذيب واضطهاد مباشر او غير مباشر .. ولذلك وبالرغم من الحروب التى شنت علينا سواء من الحكومات العربيه او من المسلمين او حتى من بعض المسيحيين لكى ننحرف عن اهدافنا او حتى نلين فى دفاعنا عن اهلنا ...وبالرغم من امكانيتنا المحدوده جدا كنا نقتطع من رزق اسرتنا لكى نستمر فى المسيره التى بدأنا فيها بأقامه اول مؤتمر مسيحى فى يوليو 2004 وشرفنا فيها رؤساء الهيئات القبطيه امثال د. سليم نجيب وا. ميلاد اسكندر وا. سليمان يوسف ..ومن الصحفين الاقباط ا. سامى عطوان .. وكان نجمى المؤتمر الاب المبارك القمص زكريا بطرس وامنا المحبوبه ناهد متولى ونجح المؤتمر كما لم ينجح مؤتمرات قبطيه من قبل او من بعد وفتح الطريق للاقباط ليقيموا مؤتمرات من بعده بعد ان شعروا بأهميه المؤتمرات وحتى الان مازالت توصيات المؤتمر هى السمه الغالبه فى جميع المؤتمرات اللاحقه .. ثم قمنا بطباعه كتاب صغير باللغه الانجليزيه تحت عنوان المضطهدون وقمنا بتوزيعه مجانا على كل المنظمات القبطيه وكل رجال السياسه سواء فى كندا او امريكا وبعض بلاد اوربا .. بل وصل الامر ان عدد كبير من طالبى اللجوء الدينى من الاقباط فى بلاد المهجر استعانوا بهذا الكتاب كوثيقه تدين الممارسات القمعيه فى مصر .. وتم ايضا عمل العديد من السايتات على الانترنت ومن شده هجوم الهكر الحكومى الاسلامى اضطررنا لشراء سيرف خاص بينا خرجت منه العديد من السايتات التى تفضح الممارسات القمعيه فى مصر بالصوت والصوره ومن موقعنا على برنامج المحادثات فى البال توك التى ندفع فيه اكثر من سته الاف دولار امريكى سنويا قمنا بأذاعه الاخبار فى مصر قبل ان يعلم بها المصريون انفسهم ...وكنا نذيع على الهواء من موقع الاحداث بواسطه مراسلينا فى كل مكان .. ولكن كل هذا وبالرغم من امكانيتنا شبه المعدومه لم يحقق لنا ما اردنا .. ومن موقع مسؤليتنا التاريخيه امام شعبنا توجهنا للبرلمان الاوربى ومنظمات حقوق الانسان كما خاطبنا العديد من رجال السياسه الامريكيه ... ولم يكن امامنا سوى حل واحد الا وهو مشروع المنظمه الكبير وهو اخراج كتاب شامل يحتوى على كل الممارسات العنصريه ضد الاقباط ويشرح بالتفاصيل حادثه حادثه مؤرخه ومثبته بالدليل منذ عهد قيام الثوره وحتى يومنا هذا ومترجم باللغتين الانجليزيه والفرنسيه ومرفق معه اسطوانه للمستندات الكثيره والصور لمواقع الاحداث ... واليوم فقط انتهينا من عمل الكتاب باللغه العربيه وعلى وشك الانتهاء من الترجمتين . والمشكله الكبيره هى الامكانيات الماديه ... فالمشروع سيكلف الالافات من الدولارات حتى يخرج الى النور بالصوره التى تليق بالقضيه خصوصا وهو سيوزع على كل رجال السياسه والاعلام فى العالم كله بدء بالجمعيه العامه للامم المتحده ومجلس الامن والبرلمان الاوربى .. كما اننا سنرسل نسخ لجميع هيئات حقوق الانسان كما اننا سنرسل نسخ لكل المنظمات القبطيه سواء المختلفين معنا او المتفقين ... حيث ان هذا الكتاب ملك للتاريخ والشعب القبطى كله ... والوحيد الذى ساهم معنا فى جزء صغير من مصاريف الكتاب الباهظه بالنسبه لنا و القليله جدا بالنسبه الى غيرنا هو الدكتور منير داود حيث ارسل لنا سته الاف دولار امريكى كتبرع لاصدار الكتاب ولاول مره ومن على موقعنا هذا نناشد الجميع المساهمه الفوريه لاصدار هذا الكتاب ... حيث ان مصاريف الطباعه والترجمه واخراج الكتاب اكبر من امكانيتنا المتواضعه ... وان الكتاب سيوزع مجانى على الجميع ومرفق به اسطوانه المستندات ... ونحن كمنظمه على ثقه بأن الهيئات والافراد من المسيحيين لن يتأخروا فى هذا العمل الذى سيكون ضربه موجعه للارهاب والعنصريه التى يواجهها اهلنا فى مصر . http://www.meca-me.org/newsdetails.php?id=374 آخر تعديل بواسطة copticdome ، 14-07-2006 الساعة 05:40 AM |
#89
|
|||
|
|||
إقتباس:
يانونو انا عاوز منك دليل من الكتاب المقدس ان المسيح امر بالقتل بس متجيبش حروب العهد القديم ماشى انا اعوز اسمع منك ان المسيح قال اقتل باباى يا نونو |
#90
|
|||
|
|||
قصه اسلام
لا ادري لماا حذف موضوع " هناك من اسلم ايضا "
الذي اردته ردا لموضوعكم اهو خوف من الحق؟ آخر تعديل بواسطة سحابة عابره ، 14-07-2006 الساعة 08:20 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 5 (0 عضو و 5 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
نتائج التنصير في مصر مرضية للغاية | Bohira | المنتدى العام | 16 | 01-07-2007 08:02 AM |
الخوف من التنصير فى مصر | boulos | المنتدى العام | 13 | 28-12-2006 05:00 AM |
كيف نقاوم التنصير في العراق ؟ | makakola | منتدى الرد على اكاذيب الصحافة | 8 | 02-10-2005 03:44 AM |
ألحق يارسول اللات: انتشار ظاهرة التنصير في المجتمع المغربي | Pharo Of Egypt | المنتدى العام | 2 | 12-05-2005 06:14 PM |