انتخابات الرئاسة الأمريكية 2008......(مدموج)

[HAMOUKAS]

المشاركة الأصلية بواسطة elasmar99

عزيزي قد يكون معك حق, قد يكون اوباما مسلم ولاكن هل يغير ذلك شيئا من الديموقراطية الامريكية ؟ نحن نحكم على اوباما بناء على جرائم حكام شرق اوسطين.
رئيس الولايات المتحدة ليس امامه إلا إحترام الدستور الامريكي ومراعاة مطالب رجال الكونجرس وهنا لايكون لديانتة هو شخصيا إلا اقل تاثير او عدمه.

الجمهوريون يهاجمون "باراك حسين أوباما"


فتح ماكين النار على أوباما متهماً إياه بأنه سيترك العراق ساحة مفتوحة أمام “القاعدة” بدعوته إلى الانسحاب منه، في حين اتهم الجمهوريون في ولاية تينيسي “باراك حسين أوباما” بأنه يهدد “إسرائيل”.

وماكين (71 عاماً) الذي بنى حملته الانتخابية على دعمه للحرب في العراق، اتهم سيناتور ايلينوي براق اوباما بأن نظرته للمسألة العراقية تتسم ب”خجل اليأس” بدل “جرأة الأمل” عنوان كتاب صدر لأوباما وصنف بين الكتب الأكثر مبيعاً.

وشن سيناتور اريزونا الذي قد يضمن رسمياً الفوز بترشيح الحزب الجمهوري بعد الانتخابات التمهيدية المقررة الثلاثاء المقبل، هجوماً معمما على المرشحين الديمقراطيين، غير انه خص أوباما (46 عاما) بأشد الانتقادات. وقال “سمعنا مساء أمس أوباما يقول انه بعد سحب القوات الأمريكية من العراق، سيحتفظ بحق التصرف إذا ما اقام تنظيم القاعدة قاعدة في العراق. فهل يجهل أوباما ان القاعدة موجودة على الدوام في العراق وان عسكريينا يقاتلونها بنجاح كل يوم وان سياسة الانسحاب من العراق ستشجع القاعدة وستضعف بلادنا؟”.

وتقع الحرب في العراق في صلب الحملة الانتخابية التي يخوضها المرشحان. ويؤيد ماكين منذ البداية استراتيجية تعزيز القوات التي أعلنتها إدارة بوش في كانون الثاني/يناير 2007.

أما أوباما، فجعل من الحرب في العراق منذ العام 2002 محور ترشيحه، معتبراً انها تؤشر إلى قدرة على تمييز الأمور يتفوق بها على منافسته هيلاري كلينتون التي صوتت لصالح الحرب في تشرين الأول/أكتوبر 2002. وهو يدعو اليوم إلى سحب القوات القتالية تدريجياً خلال العام 2009.

من جهة ثانية، وصف الجمهوريون في ولاية تينيسي أوباما بأنه يشكل تهديداً ل “إسرائيل، مركزين على ابراز اسم والده “حسين”.

جاء ذلك في وثيقة نشرت الاثنين وظهرت على المدونات السياسية على الانترنت الأربعاء. وتضمنت الوثيقة صورة لأوباما وهو يرتدي الثوب الصومالي التقليدي لاثبات ان سيناتور ايلينوي لا يمكن الثقة به. وقال بيل هوبز مدير الاتصالات للحزب الجمهوري في تينيسي “لا يوجد شيء في تاريخ باراك أوباما أو في اختياره لمستشاريه يوحي بأنه سيكون صديقاً ل “إسرائيل””.



وأضاف “على العكس، فإن أنصار “إسرائيل” يجب ان ينظروا إلى اية إدارة محتملة يرأسها أوباما بحذر بالغ، لأن حليفة أمريكا تتعرض للخطر من قبل اليسار المعادي لليهود”.

Connection Revealed:

Raila Odinga as the Link Between
Obama bin Laden & Osama bin Laden!

لكن الواضح أن الغباء الإسلامى يسيطر على چييناته أكثر بكثير مما توقعنا وها قد انفضح أمره بسرعة مذهلة : انفضح أنه كان ذهب لكينيا وأطلق الخطب هناك بذات الطريقة التى يضحك بها الآن على بالشباب الأميركى ، لكن فى المؤتمرات الانتخابية لزعيم قبيلته المسلم وابن عمه رايلا أودينجا

[HAMOUKAS]

Republican presidential hopeful, Sen. John McCain, R-Ariz., speaks at a news conference with Rev. John Hagee, a televangelist from Cornerstone Church, in San Antonio, Texas, in this Feb. 27, 2008

يؤمن بـ"هرمجدون" ويؤيد "إسرائيل" .. زعيم إنجيلي يعلن دعمه لماكين

فاز المرشح الرئاسي الجمهوري جون ماكين بتأييد الزعيم الإنجيلي في تكساس جون هاجي، والمعروف بتأييده لإسرائيل، فيما قد يعزز موقف ماكين بين المحافظين الدينيين الذين ترددوا في تأييده.
وهاجي الذي يرأس كنيسة تضم 19 ألف عضو في سان إنتونيو معروف بتأييده الصريح لإسرائيل وبكتاباته عن الشرق الأوسط، حيث يؤمن بوقوع معركة "هرمجدون" وحدوث صدام دموي بين الشرق والغرب قبل عودة المسيح.
ونقلت وكالة رويترز عن ماكين قوله: شرفني جدًا تصديق القس جون هاجي اليوم، وأضاف: كان الزعيم الأكثر حماسة لحركتنا الإنجيلية المسيحية في كثير من المجالات لكن بصورة خاصة، وأكثر خصوصية علاقاته الوثيقة ودفاعه عن حرية واستقلال دولة "إسرائيل".
وقال هاجي وهو يقف بجوار المرشح الجمهوري إنه معجب بموقف ماكين المؤيد لإسرائيل والتزامه بتعيين قضاة محافظين ومعارضته للإجهاض.
وأضاف: النصر في متناول أيدينا لأن جون ماكين يعرف أنه ليس خطأ على الإطلاق أن تفعل الشيء الصواب.
والمحافظون المسيحيون جزء مهم من القاعدة الجمهورية لكن كثيرين منهم ترددوا حتى الآن في تأييد سناتور أريزونا.
وعقب انتصاراته في الانتخابات التمهيدية في طول البلاد وعرضها يوم الخامس من فبراير أصبح ماكين المرشح الجمهوري شبه المؤكد لكن كثيرًا من الإنجيليين ما زالوا يؤيدون منافسه مايك هاكابي وهو منصر معمداني ومحافظ سابق لأركنسو.
وقال العديد من الزعماء المسيحيين المحافظين: إنهم لن يصوتوا لماكين في انتخابات نوفمبر إذا كان هو المرشح.
وحظي تأييد ماكين لحرب العراق بإشادة من هاجي الذي سبق أن دفع آلاف المسيحيين الإنجيليين إلى واشنطن للضغط لصالح "إسرائيل".
هرمجدون:
وكتب هاجي أن الأحداث في الشرق الأوسط تشير إلى نبوءة إنجيلية يجب أن يرحب بها المسيحيون.
وفي كتابه "العد التنازلي للقدس.. تحذير للعالم" تنبأ هاجي بأن تغزو جيوش روسية وعربية "إسرائيل" وأن يدمرها الرب، وستكون "إسرائيل" حينئذ موقع معركة بين الصين والغرب الذي سيكون تحت قيادة المسيح الدجال كرئيس للاتحاد الأوروبي، وكتب أن المسيح سيعود إلى الأرض في المعركة النهائية.
وقال هاجي للصحافيين: دعمنا "لإسرائيل" ليست له علاقة على الإطلاق بسيناريو نبوءة في الأزمنة الأخيرة، وأضاف: إنهم ديمقراطيون في الشرق الأوسط ويستحقون الدعم من أمريكا وشعب أمريكا المسيحي

http://video.aol.com/partner/cbs/mcc...ffhgQtxWvTM_GZ

[وطنى مخلص]

تمت المهمة و فى إنتظار مهمة جديدة

فى خطاب مفعم بالمشاعر الصادقة و التأييد المخلص لمرشح الحزب الجمهورى الوحيد للرئاسة الامريكية البطل الامريكى المنتصر الادميرال / جون ماكين
أعلن منذ دقائق جناب القس/ مايك هوكابى انسحابه من المنافسة على نوال ترشيح حزب أصحاب الفيل للرئاسة الامريكية و أعلن جناب القس عن تهنئة أمريكا بثقتها فى بطلها العظيم و عن ثقته الكبيرة فى قدرة البطل الامريكى الادميرال جون ماكين على قيادتها من نصر الى نصر و من تفوق الى تفوق و من قمة الى قمة أعلى و من مكانة رفيعة الى مكانة اكثر فعة و اعرب جنابه عن تأييده المطلق هو و جماهيره و كتلته الشعبية الداعمة لترشيح البطل الامريكى جون ماكين للمقعد الكبير فى المكتب البيضاوى بالبيت الابيض
و غختتم جناب القس / مايك هوكابى كلمته المفعمة بالمشاعر الوطنية الفياضة بتوجيهه كلمة للبطل الامريكى جون ماكين قائلا " إننى لا أهنئك فقط بل أعلن لك العهد الوثيق بالولاء و الاخلاص لك و الالتزام بتوجهات الحزب و التعاون المخلص معك و تحت قيادتك بكل ما اٌوتيت من قوة لتوثيق عضد الوحدة داخل حزبنا الجمهورى العظيم و رص صفوف مواطنينا الامريكيين المخلصين خلف قائدها جون ماكين لتصبح أعظم اٌمة فى التاريخ ليس لاجلنا نحن فقط بل من اجل الاجيال القادمة بالاخص "

هذا و كان البطل الاميركى / جون ماكين قد دخل يومه الانتخابى بالامس و فى حوزته بالفعل 1014 إلكتورا من 1191 إلكتورا جمهوريا يحتاجهم المرشح ليفوز بترشيح كل الكتورات الدولة الامريكية فى حزب اصحاب الفيل وفقا للوائح الادارية الراسخة لحزب اصحاب الفيل التى تقضى بحصول المرشح الفائز بكل ولاية على اصوات كل الكتورات الولاية و لذلك فقد كنا قد قلنا فى تغطيتنا السابقة بأن 80% من المهمة قد تمت بالفعل و الآن و بعد فوزه الساحق بتاييد جماهير حزب اصحاب الفيل فى ولايات تكساس و اوهايو و فيرمونت و رود ايلاند فقد حصل على 1191 ألكتورا بما ينهى المنافسة على نوال تأييد حزب اصحاب الفيل للمنافسة على طريق المجد نحو البيت الابيض مبكرا جدا بما يحافظ لحزب اصحاب الفيل على السير فى طريق المجد من اول خطوة و هم موحدين متآلفين نحو مجد امريكا

اما فى حزب اليعفور فقد حققت اليعفورة البيضاء هيلارى كلينتون عهدها لسيدنا / البـٌـراق حـٌسـيـن اٌوباما الذى كانت قد اعلنته منذ البداية فى شعارها الاشهر : " لا تفرح كثيرا و قابلنى فى أوهايو" فقد حققت اليعفورة البيضاء فوزا ساحقا على سيدنا الـبـٌـراق فى ولاية اٌوهايو ادار من حسمه رؤوس مؤيدى سيدنا الـبـٌـراق الذين كانوا يعدون انفسهم للفوز فيها ! و لم يكد يستفيق سيدنا بـراق النبى من الصدمة حتى اتته الانباء فى اٌوهايو بفوز اليعفورة فى رود ايلاند و فيرمونت و تقدمها الحاسم عليه فى ولاية تكساس بما يؤكد ان يوم الثلاثاء و الاربعاء 4 و 5 مارس 2008 هو من أسود الايام فى حياة الـبٌـراق الاسود
و رغم ان استطلاعات الرأى كانت تؤكد تقدم بـٌـراق النبى فى الشعبية فى اوساط الشباب و المهمشين و الفاشلين فى تلك الولايات الا ان هيلارى كلينتون كانت متيقنة من الفوز و كانت تتحدث عن السخونة التى ستكتسبها حملتها الانتخابية بعد الفوز فى تلك الولايات
تلقى بــراق النبى فى الفترة الاخيرة ضربات قاسية ليس فقط على صعيد انتماؤه لتنظيم المحاكم المحمدية الشرعية الارهابية فى منطقة القرن الافريقى و التابعة لتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى الذى يراسه الارهابى السعودىة الجنسية أسامة بن لادن و الارهابى المصرى الجنسية ايمن الظواهرى و الذى اثبته ارتداؤه لزيهم العسكرى خلال احتفالات محمدية فى كينيا منذ سنتين فقط لا غير
بل ان الفضائح طالت ايضا سمعته المالية حيث اثبتت التقارير الرقابية التى تراجع تمويل المرشحين لحملاتهم الانتخابية انه على علاقة مصالح كبرى بأحد أشهر نزلاء السجون الامريكية فى قضايا الفساد و النهب من المال العام فى امريكا الملقب بعد المجتمع رقم واحد السجين اللص / تــونى رازيقو المسجون فى قضايا اختلاسات و رشاوى و نهب و سلب كبرى
جاءت الضربة التالية عندما كشفت وسائل الاعلام الكندية ان الــبــٌــراق حـٌــســيــن اٌوباما قد ارسل مبعوثه الشخصى اٌوستن جولسبى للتأكيد للمسئولين الكنديين فى كندا و لاصحاب الشركات الاقتصادية العملاقة فى كندا بان الـبـٌـراق حُــســيــن اٌوباما يؤيد بشدة اتفاقية التجارة الحرة بين امريكا و كندا و المكسيك و انه سيسعى الى دعم الاتفاقية بشدة عندما يصل للحكم
هذا فى الوقت الذى كان موضوع رفض الــبــٌــراق حـٌــســيــن اٌوباما لتلك الاتفاقية موضوعا اساسيا لخطبة السياسية التى يمنتزع فيها التصفيق بشدة من السود و المدمنين و الشواذ الذين كان يصف لهم الاتفاقية بانها اتفاقية عنصرية تهدف الى القضاء على مصالح السود و العربان و الاقليات كلها لمصلحة ذوى الاصول الاسبانية فى المكسيك و أمريكا
و كان انكشاف تأييد الـبـٌراق بشدة فى السر للإتفاقية فى السر فى الوقت التى هاجم الـبـٌراق بيل كلينتون فى العلن خلال المناظرة التليفزيونية العلنية بينه و بين اليعفورة البيضاء هيلارى كلينتون لانه وقع تلك الاتفاقية العنصرية المجحفة بالسود و العربان و غيرهم من الاقليات غير الاسبانية فى امريكا ضربة قاسمة لمصداقية الـبـٌراق الذى ظهر للامريكيين مجرد محمدى يمارس فريضة التقية المحمدية

هذا و كان بٌراق النبى قد امضى الايام الماضية فى البحث عن حلول لفلتات لسانه الكثيرة جدا التى كشفت تقيته المحمدية فى العديد من قضايا الامن القومى شديدة الخطورة فمثلا فى ذلــة لسان كبيرة كان بــٌــراق حـٌـسين أوباما قد اعلن انه عندما يتولى الرئاسة فإنة لن يستخدم أى اسلحة استراتيجية لضرب الاهداف الارهابية المحمدية عن بعد بل و سيكون من المستبعد تماما فى خلالا فترة حكمه لامريكا ان تقدم الولايات المتحدة الامريكية على اى ردود عسكرية على ضربات ارهابية محتملة تتعرض لها على يد منظمات الارهاب المحمدى
لذلك فقد أصدر بــٌــراق حـٌـسين أوباما بيانا مكتوبا للصحافة الامريكية بالامس بأنه سيكون مستعدا لإصدار أوامر بتوجيه ضربات عسكرية عنيفة ضد تنظيمات الارهاب المحمدى داخل باكستان إذا عجزت الحكومة الباكستانية نفسها عن توجيه تلك الضربات العسكرية العنيفة الضرورية لتنظيمات الارهاب المحمدى التى تنطلق من اراضيها
غير ان هيلارى كلينتون علقت على بيانه هذا بأن أقواله الاولى كانت دليلا على جهله و بيانه الذى يتراجع بعض الشيئ فيه عنها يدل على سذاجته او اعتقاده ان الامريكيين هم السذج !!
و كان بــٌــراق حـٌـسين أوباما قد ذل لسانه مرة اخرى عندما اعلن انه بمجرد ان يتولى الحكم فى امريكا سيعقد لقاء تاريخى بين زعماء امريكا و زعماء الجمهورية المحمدية الايرانية لعقد مصالحة تاريخية بين امريكا و الارهاب المحمدى
مما اضطر بــٌــراق حـٌـسين أوباما لأصدار بيان موقف و توزيعه على الصحفيين يعلن فيه انه سيستمر على نهج الرئيس الامريكى جورج بوش فى كل قضايا الشرق الاوسط و ايران غير انه سيكون أكثر من جورج بوش حماسا و حيوية
و كان تعليق هيلارى كلينتون على اقواله الجديدة تلك بان بــٌــراق حـٌـسين أوباما يتعامل بمنتهى السطحية مع قضايا استراتيجية شديدة الخطورة
و كان بــٌــراق حـٌـسين أوباما قد تعهد علنا بسحب آخر جندى امريكى من العراق خلال 16 شهراً من توليه الرئاسة
مما اثار مخاوف الامريكيين من سقوط العراق تماما فى يد كل من سوريا و ايران و تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى و تعرض الاكراد لحرب ابادة تركية بالتواطؤ مع تلك القوى المحمدية الثلاثة
لذلك فقد اصدر بــٌــراق حـٌـسين أوباما بيان موقف اعلن فيه انه سوف يبقي بعض القوات الامريكية فى العراق الى الابد لحماية المدنيين الأميركيين و الاستثمارات الامريكية وتدريب القوات العراقية ومحاربة القاعدة ؟؟؟؟
و كان تعليق هيلارى كلينتون على موقفه الجديد بانه متردد بدرجة مذهلة
غير ان من سياساته التى قضى بــٌــراق حـٌـسين أوباما الايام الماضية فى لقاءات مع مستشاريه فى محاولات للبحث عن حل لها لتقليل من وقعها السيئ على الطبقة المثقفة فى امريكا تصريحاته عن نيته إلغاء انتخاب الكونجرس لرئيس المخابرات الامريكية بعد استجوابه لمعرفه توجهات العالمية و اعلانه بانته ينوى ان يجعل المخابرات الامريكية المركزية تحت امرته هو مباشرة ؟؟؟ ايضا تصريحاته الغريبة حول نيته اغلاق منتجعات جوانتانامو بمجرد توليه الرئاسة و اطلاق سراح كل الارهابيين الموجودين بها ؟؟؟غير ان مستشاريه ابلغوه بان تصريحاته تلك لا حل لها و لا يمكنهم تقديم حلول للالتفاف حول اثرها السيئ الذى تركته عنه لدى الطبقة المثقفة فى امريكا و ان عليه الا يكررها بكثرة
و كان من اكثر ذلات اللسان التى فتق بها لسان البــٌــراق هو تصريحه فى مسجد مصرى كبير فى امريكا بانه سينهى النزاع بين امريكا و الاصولية المحمدية فى غضون مئة يوم سيلقى فيها خطب مفعمة بروح التصالح فى اكبر المراكز الاصولية المحمدية فى العالم المحمدى و عهد بمضاعة المساعدات الامريكية للتنظيمات المحمدية الاصولية المستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة الامريكية
اما عن إسرائيل فقد كانت العلاقة مع اسرائيل من نقاط الضعف الكبيرة لدى بــٌــراق حـٌـسين أوباما ففى بيان له اعلن فيه اسماء أوثّق الحلفاء الاجانب لامريكا ذكر فيه اكثر من عشرين دولة يعتبرها بــٌــراق حـٌـسين أوباما ستكون دول حليفة وثيقة خلالا رئاسته و لم يذكر منها اسرائيل التى هى اكثر حلفاء امريكا اخلاصا لمصالحها الاستراتيجية ؟؟؟
و مما زاد الامور سوءا لدى بــٌــراق حـٌـسين أوباما انه سبق له ان تحدث عن المصالحة التارخية مع ايران التى تعلن صباح مساء على لسان رئيسها و كبار قادتها الرسميين نيتها إزالة دولة اسرائيل من الوجود و قتل اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود و القاء جثثهم فى البحر
و كان مما زاد موقف بــٌــراق حـٌـسين أوباما ضعفا كون ابيه إمام محمدى إزهرى كينى و كون زوج امه مهندس اندونيسى محمدى أوصولى و امه تعيش مع زوجها الاصولى فى اكبر دولة محمدية أصولية العالم اندونيسيا
و كان من عوامل ضعف بــٌــراق حـٌـسين أوباما فى هذا الملف ارتباط حملته الانتخابية بتأييد مجموعة كبيرة من الجمعيات الفلس طينية المرتبطة بالتنظيمين الارهابيين حماس المحمدية و الجهاد المحمدى الفلس طينيتين فى امريكا

[AleXawy]

هاكابي ينسحب ويعلن دعمه له.. وهيلاري تفوز في 3 ولايات
المرشح الجمهوري لرئاسة أمريكا ماكين يعد بدحر المتطرفين الإسلاميين

http://www.alarabiya.net/articles/2008/03/05/46502.html

[churchill2]

مش عارف اذا كنت متشائم زيادة عن اللزوم بس انا شايف ان رغم فوز هيلاري في تكساس واوهايو فأن فرصها ماتزال قليلة امام الواد المسلم دة

[وطنى مخلص]

الــبــٌــراق حـٌـسين أوباما بصرف النظر عن كونه محمدى هو طبلة جوفاء أى شوية شعارات رنانة تفقد بريقها تدريجيا فالشعارات مثل المخدرات التى تنتشر بين الشبابا المنحل المتعاطف مع حزب اليعفور اليوم جرعة 1 ملليلتر تصل بك الى النشوة غدا جرعة 1 ملليلتر لا تؤثر فيك شيئا و تحتاج الى 5 ملليلتر حتى تصل الى تلك النشوة

أضف الى هذا انه بينما الاعلام الامريكى بالفعل يركز على عيوب هيلارى و نقاط ضعفها و دموعها اذا خسرت وووو بمنتهى الحرية الا ان هذا الاعلام الامريكى كله تجنب تماما الخوض فى الحياة الشخصية للــبــٌــراق حـٌـسين أوباما التى هى مزبلة متعفة بكل ما معنى الكلمة خوفا من ان يردد لهم الــبــٌــراق حـٌـسين أوباما نغمة الاتهامات بالعنصرية الممجوجة
حتى ان هيلارى كلينتون قامت بتغيير رئيس حملتها اثناء الرحلة حتى تحصل على رئيس حملة قادر على الاتصال بالصحافة و اطلاعها على اخطاءها فى التغطية بعين واحدة ترى عيوب هيلارى دون ان تكون هناك عين اخرى ترى عيوب الــبــٌــراق حـٌـسين أوباما

الــبــٌــراق حـٌـسين أوباما لم يتعرض لاى ضغط اعلامى منذ بدء حملته الانتخابية لذلك فهو عاجز عن الرد عن البلاوى الموجودة فى حياته الشخصية شبه المجهولة التى نجح كثيرا فى اخفاءها سابقا تحت التهديد بسيف اتهامه لمن يحاول كشف خطايا ماضيه بانه شخص عنصرى و دوافعه عنصرية

الا ان البراق بدأ يتعرض للضغط منذ أسبوع تقريبا و عجز عن الرد تماما
بداية من
+ صورته بملابس تنظيم المحاكم الشرعية الصومالية منذ سنتين فقط التى تنفى فكرة انه متنصر منذ عشرين سنة

+ صور ابوه الازهرى بالكاكولا الازهرية و امه المتزوجة من اندونيسى و تقيم باندونيسيا
+علاقته المشبوهة بالارهابى لويس فـٌـرقــــان رئيس تنظيم امة المحمدية الارهابى الذى يقف خلفه و يدعمه !!
+ علاقته باللص الامريكى المشهور نزيل السجون تــونى رازيقو
+ إعلانه انه لن يستخدم القوة للرد على اى هجمات ارهابية تتعرض لها امريكا
+إعلانه عن السحب الفورى لكافة القوات الامريكية فى العراق فى غضون 16 شهر دون تنسيق مع الحكومة العراقية و دون تصفية الارهاب المحمدى هناك
+تضارب مواقفه من اتفاقية التجارة الحرة مع كندا التى يشجبها فى العلن و يؤيدها فى السر
+نيته اجراء مصالحة تاريخية مع احمدى نجاد صاحب القنبلة الذرية المحمدية و الذى يعلن نيته ازالة دولة اسرائيل من الوجود و قتل اليهود و القاء جثثهم فى البحر
+اعلانه نيته اغلاق منتجعات جوانتاناموا و اطلاق سراح الارهابيين الموجودين بها ؟؟
+أعلانه نيته على الاقدام على تصرفات غاية فى الغرابة و الذاجة و الجهل اجراء جولة على كل الدول المحمدية تستمر 100 يوم متصلة يلقى فيها خٌطب رنانة للدعوة لأنهاء العداء المحمدى لامريكا


كل هذا و الرجل لا يمتلك الذكاء الكافى لتسويق هذه الافكار المذمومة امريكيا حتى انهانهى بالامس مؤتمره الصحفى بمنتهى العصبية و انصرف بفظاظة اثناء تكلم الصحفيين معه عندما سالوه عن علاقته باللص تونى رازيقو

فى النهاية امريكا مثل امراة عشقت شاب من اول نظرة دون ان تعرفه على حقيقته فقد كان بالنسبة لها كحلم لكنه كلما تكلم خرجت منه ذلات لسان تكشف عن دنائة اصله و جهله و غباؤه و .......
فى النهاية فان الحب يختفى تدريجيا لان الحلم ينقشع و يبقى الـبـٌـراق على حقيقته و كوابيس الـبـٌـراق لم تبدا بعد
ربما ستبدأ فى بنسالفانيا المتدينة

[HAMOUKAS]

المشاركة الأصلية بواسطة sant1

مش دور الاقباط الان فى امريكا ان يدعموا John McCain فى الانتخابات وان يكثروا من شعبيتة اكثر من اجل امريكا والعالم ؟ انا صح ولا كلامى خلط

نداء الى الأقباط بأمريكا

الى كل قبطى فى الولايات المتحدة يحمل الجنسية الأمريكية ، لقد اتحنا لكم تسجيل أسمائكم فى كشوف الإنتخاب بسهولة من خلال الانترنت، يمكنك الآن ان تسجل وانت فى مكتبك او فى منزلك...لقد اثبتت الإنتخابات الأخيرة ان صوت ناخب واحد يمكن ان يغير النتائج ، فلا تتوان فى التسجيل والمشاركة حتى يسمع المرشحين صوتنا من خلال صناديق الانتخاب ، من اجل جالية قبطية قوية وموحدة فى أمريكا تؤثر فى صناعة القرار...

يمكنك التسجيل من خلال موقع التجمع القبطى الأمريكى ( بالضغط هنا )

[HAMOUKAS]

المشاركة الأصلية بواسطة churchill2

مش عارف اذا كنت متشائم زيادة عن اللزوم بس انا شايف ان رغم فوز هيلاري في تكساس واوهايو فأن فرصها ماتزال قليلة امام الواد المسلم دة

للرفع مرة اخرى وعلشان خاطر العضو churchill2

Obama & Osama partying all night !!!

المشاركة الأصلية بواسطة HAMOUKAS

العرب والمسلمون الآن فى محنة حقيقية لأن الخيار بات بين النقيضين المطلقين : أن يحكم العالم شخص أسود مسلم من أبناء جلدتهم - العبيد - وبين أن تحكمه امرأة ، أى ذلك الكائن الدونى الذى طالما اعتادوا النظر إليها كملك يمين .

الإعلام اليسارى الأميركى والمسلم العربى عايشين فى الوهم باستطلاعات رأى تؤكد اكتساحات هائلة لأوباما لا تحدث أبدا ، كل هذا مع العلم أن أوباما لا يزال فى السباق بانتصارات وهمية ، هذا لأنه يفوز بأصوات السود فى ولايات الجنوب ، وهى الولايات التى لن يفوز فيها الديموقراطيون بأية حال فى الانتخابات النهائية .

سيكون شيئا مذهلا لو وصل هذا الدجال الأسود ( الذى لا يملك سوى ترديد كلمتى الأمل والتغيير مليون مرة فى الدقيقة دون أى محتوى ، ودون أن يجرؤ أحد من أتباعه عن السؤال أى أمل بالضبط أو لماذا التغيير أصلا ، حتى هو نفسه لا يجرؤ على المجاهرة بما ينتويه من لصوصية واسعة لأموال الناس تحت مسمى الضرائب . هو لا يقول شيئا إلا تلك الكلمتين المبهمتين ) .


اما ماكين فهو يلعب اللعبة الخطرة ، أو لعلها أخطر لعبة فى التاريخ السياسى الحديث : أن يطرح برنامجا كلى الليبرالية لا يرضى أحدا !!!!

ربما عليه أن يتخذ مواقف أكثر تشددا فى بعض القضايا مثل الهجرة ، وهى قضية خطيرة جدا لا نفهم كيف يفوت عليه أن الخطر العربى المسلم خطر داهم على الحضارة الأميركية ، إلا أننا فى كل الأحوال نحن نتمنى له النجاح ، بل نتوقع له النجاح . والمطلوب فقط هو طرد المسلمون والعرب من امريكا المهم ، ان امريكا الان تضع نفسها على المسار الصحيح !

[john mark]

القس أثار جدلا بإعلان دعمه للحركة الإسلامية
أوباما يهاجم قسا أرشده للمسيحية بسبب تنديده بـ"إرهاب أمريكا"

واشنطن - وكالات

دان المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية باراك أوباما بشدة تصريحات أدلى بها قس أرشده إلى المسيحية، والذي رأى أن الولايات المتحدة تتحمل مسؤولية اعتداءات 11 سبتمبر/أيلول 2001.

وقال أوباما على الموقع السياسي "هافتينغتن بوست": إنه "يختلف بالرأي ويدين بشدة" تصريحات القس جيريمياه رايت.

وكان رايت العضو في الكنيسة البروتستانتية التي ينتمي إليها أوباما رأى مؤخرا أن "الإرهاب" الأمريكي مسؤول عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول.

وكان القس رايت قد أرشد أوباما إلى المسيحية، وأشرف على مراسم زواجه، كما قام بتعميد بناته.

ورأى رايت أن الأمريكيين السود يجب أن يرددوا "اللعنة على أمريكا" بدلا من "ليبارك الله أمريكا" بسبب المعاملة التي لقيها السود في الولايات المتحدة.

ونشرت مواقع الإنترنت وشبكات التلفزيون بإسهاب خلال الأيام الأخيرة تصريحات رايت.

وكان رايت الذي انسحب من الكنيسة التي يرتادها أوباما في شيكاغو (إيلينوين شمال) أثار جدلا مؤخرا بإعلان دعمه للحركة الإسلامية للأمريكيين السود "أمة الإسلام" التي يقودها لويس فرقان المعروف بتصريحاته المعادية للسامية.

وأعرب أوباما عن اعتقاده أن معارضيه السياسيين سيستخدمون تصريحات القس المسجلة بالفيديو لمهاجمته.

ويخوض أوباما تنافسا ساخنا مع السناتور هيلاري كلينتون على الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية.

http://www.alarabiya.net/articles/2008/03/15/46976.html

[just_jo]

حتى القسيس اللى مختارة الشيخ حسين اوباما........

مختارة لانة زعيم سياسى و مهاجم للبيض و مدافع عن السمر كعرقية

يعنى ميهمهوش الانجيل ......لكنة يستخدمة كوسيلة لتوصيل افكارة ضد امريكا نفسها.........لذلك اختارة عم الحك اوباما عشان متطرف عرقيا لا قسيس ....و لا يمت للتسامح بصلة.

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة old egyption

خلى بالكم من اوباما

هذا هو خازوقك يا ارهابى يا عربانى يا محمدى يا عابد الحجر الانكح و ليس امامك سوى ان تتسلمه من رسول النُكح و الذبح فى دبرك

[just_jo]

الى old Egyption Slut>
اننا ننظر بفخر الى خيرة ابناء امريكا و الحزب الجمهورى البطل جون ماكين......و ستعلم عند وصولة للكرسى من الذى سيتخذ العهر السياسى و سيلة للدفاع عن نفسة من اليد الطولى للولايات المتحدة الامريكية يا بتاع المعزة و رسول النورة "الحلاوة" ....رسول العيال

و لن تقدر على الا ان تستخدم تكتيكات الخادمة مع صاحبها و تكتيكات رسولك الهارب للحبشة ....لتتقى شرة
و تصدر لة مؤخرتك لتنال الشرف السامى....فى المفاخذة
على سنة الحبيب المظفلطة............

العرب دووول بهايم القرن ، موش عايزين يفهموا ان باراك أوباما عمره فى حياته و لا حتى أبوه كانوا مسلمين ، القصة و مافيها ان جد باراك لأبوه كان اسمه أونايانجو و الراجل ده كان بيشتغل طباخ مع الجيش البريطانى و سافر مع الجيش الى أماكن كتيرة خلال الحرب العالمية الأولى و فى زانزيبار تجول الى الاسلام من المسيحية و أضاف لأسمه كلمة حسين و من هنا جاء هذا الاسم ، عم أونايانجو ده اتجوز زوجات كتيييير غير مسلمات ، جدة بارام اسمها أكووما لكن اللى ربت أبو باراك اسمها ساره و لسة عايشة و دى عمرها ما كانت مسلمة ، بعدين سافر أبو باراك الى أميركا و ساب مراته و أبناءه الأربعة فى كينيا فى اوائل 1960 و هناك اتجوز أم باراك اللى اسمها اان ، ( واحدة بدون دين كان اهتمامها منصب على دراساتها الأنثروبولوجى و هو علم دراسة الانسان و ده السبب انها ارتبطت برجل كينى و راجل اندونيسى موش يعنى لا سمح الله علشان حبها فى المسلمين ، بعدين أبو باراك سافر ولاية تانية ماساتشووستس علشان فرصة دراسة أحسن يعنى اداهم بومبة ف أم باراك طلقته و هو رافق واحدة أميركية تانية و راحت معاه كينيا بعدين . أم باراك اتجوزت الراجل الاندونيسى و سافرا اندونيسيا عشان الوكتوراة بتاعتها موش عشان يعنى واقعة فى غرام المسلمين ، يعنى المهم ان باراك أوباما ده محسوب على المسلمين فى الضراء بس ، لكن فى السراء هو بتاع اسرائيل لأنهم ح يمسكوا له ذلة ان اسمه فيه كلمة حسين ، كل ما يحبوا يبتزووه يقولوا انه أصله مسلم ف يقوم باراك متشطر على الدول المسلمة عشان يثبت انه موش مسلم و هكذا ، يعنى الراجل ه هيستخدموه بالريموت كونترول ضد العرب بالضغ على زر كلمة حسين ، و بعدين لسة العرب بيقولوا انه مسلم .....

و انا ميهمنيش دا كلة لان البطل جون ماكين منتصر اكيد

[fanous2102]

تحيه كبيره الي جون ماكين
اوباما ايه ده بس الوضع مشتعل عشان الصحافه
والا التانيه زوجه كلينتون خليهم يخلصوا علي بعض
لاضعاف الحزب بفضائحهم.
جون ماكين سينتصر بالتآكيد
GOD BLESS AMERICA

[HAMOUKAS]

المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص

هذا هو خازوقك يا ارهابى يا عربانى يا محمدى يا عابد الحجر الانكح و ليس امامك سوى ان تتسلمه من رسول النُكح و الذبح فى دبرك

John McCain has stood in the front with the troops in war before, and will do it again.

Man In the Arena

الأستاذ الفاضل ,وطنى مخلص رجل الله تحياتي وتقديري أما بعد : باراك أوباما ولا شك يمثل ظاهره أذ انه أول أمريكي أسود ( مسلم ) يذهب الي ما وصل اليه حتي أنه أصبح قاب قوسين أو أدني ليكون مرشح الحزب الديمقراطي وأنا أتوقع بثقه أن يكون هو الفائز ليمثل الحزب ليتحدي المسمي الجمهوري المخضرم جون ماكين .... وبصرف النظر عن المسمي الديمقراطي ...فبرغم السلبيات المعروفه عن ماكين كسنه وقدراته المحدوده في المجال الأقتصادي الا أنه لا يختلف اثنان علي مهاراته في مجالي السياسه الخارجيه والدفاع ..وهذا سيكون سببا لبقاء الرئاسه الأمريكيه بحوزة الجمهوريين ..... الناس بتنسي أن أمريكا في حالة حرب ..منذ11 سبتمبر ... حربا ضد الفاشيه الأسلاميه وقد تمتد هذه الحرب لأكثر من 50 سنه والشعب الأمريكي بعد أن ينفض مولد الأنتخابات ويأتي يوم الأقتراع سيعطي صوته للجمهوريين لأنهم معروفون بقوتهم في مجالات الدفاع ...علي عكس الديمقراطيون .... فجورج بوش الأبن الذي يصفونه بمناسبه ومن غير مناسبه بأنه عبيط الا أنه أستطاع أن يحفظ أمريكا من ضربه ارهابيه كبري منذ 11 سبتمبر والكل يعلم مدي أشتياق الأرهابيون المسلمون للنيل من أمريكا ...بقدر أشتياقهم للحوريات والغلــمان المخلدون .... باختصار ... الأمريكان لن يعطوا صوتهم لأوباما لأنه مازال يمثل المجهول ولأنه أسمه الأوسط (حسين) وكذا لكونه ديموقراط............... وليس لأنه أسود .... ربنا موجود .

heart

[وطنى مخلص]

اللات ينكحك حور يا ابو قسى

البطل فى ميدان القتال ضد الارهاب المحمدى فى العراق

الجينيرال ديفيد باتريوس المرشح رقم 1 لمنصب نائب الرئيس الامريكى

يا عينى ع الولد

بينما يكتفى البعض بالاقوال و الشعارات هناك ابطالا يصنعون التاريخ و يحركون الاحداث و يعملون على تحقيق مستقبل آمن للحضارة الانسانية هناك من يحملون ارواحهم على اكفهم حتى تستمر الحضارة الغربية زاهرة معطاءة تمد يدا بالامن للانسان و يدا بالعطاء و المعونات
و فى دليلا واضحا على إلتزام البطل جون ماكين بالاستمرار فى قيادة العالم الحر فى حربه ضد همجية الارهاب المحمدى الدموى حال تسلمه صولجان قيادة أعظم اٌمة فى الوجود من البطل جورج بوش و بالتزامن مع الذكرى الخامسة لبدء المرحلة الثانية من مراحل الحملة العالمية على الارهاب الهمجى المحمدى خاض المرشح لرئاسة الولايات المتحدة السيناتور / جون ماكين زيارة الى خط النار فى ميدان القتال فى المعركة بين العالم الحر و الهمجية الارهابية
لم تكن الزيارة مفاجئة لاحد فكل جندى فى الميدان يعرف أن زعيمه الذى كان يوما ما مكانه يحمل مشعل الديمقراطية و الحضارة و العطاء فى يد و فى يده الاخرى مدفعا يوجهه لصدور العدوانيين اعداء الانسان هو معه قلبا و قالبا هو ترسا له حتى ساعة الحصاد هو زخما له حتى النصر
صاحب البطل فى زيارته لأرض الميدان مجموعة من أزهار امريكا اليانعة من مؤيديه من المفكرين الاستراتيجيين و الكٌتاب الكبار و القيادات العسكرية السابقة و الحالية
الهدف الأول للزيارة هو الجندى فى الميدان الذى أن احس للحظة ان قيادته هناك فى البيت الابيض تهمله او تتركه او تنساه فقد زخمه فى المعركة و ضاع اصراره على النصر و نسى المهمة الحساسة التى ارسله فيها الأب و الام هناك فى المزرعة و المصنع فى بلاد الحضارة حتى يكونا آمنين من ارهاب الهمج حتى يتمكن الشقيق و الشقيقة و القريب و القريبة من العيش بحرية و كرامة بذات الطريقة التى أردوا ان يعيشوا بها
و عن ما اذا كانت زيارة المرشح للرئاسة الامريكية لخط النار هى مجرد زيارة خاصة ! كان جون ماكين فى قمة الوضوع عندما قال : إنها بكل تاكيد زيارة رسمية فهو يقوم بواجبه كعضو كونجرس فى تفقد احوال شباب امريكا على خط النار
غير ان جــون ماكين لن ينسى ان يلتقى بقيادات دولة العراق ليطلعهم على افكاره و مخططاته للمراحل القادمة من الحملة العالمية على الارهاب الهمجى و عن أن امريكا ستظل تدعم العراق بلا حدود ما دام العراق مصرا على الاشتراك فى تلك الحملة العالمية على الارهاب
فور ذيوع خبر وجود البطل بين جنده فى ميدان القتال ضد الارهاب المحمدى أعلن علي الموساوى الناطق بإسم رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي انه فور ان علم نور المالكى ان السيناتور جون ماكين موجودا بالعراق سارع بالاتصال بهيئة سيكرتاريته لتهيز لقاء فورى يجمع المرشح للرئاسة الامريكية بمجلس الوزراء العراقى
شعر اعضاء مجلس الوزراء العراقى بحالة نشوة كبيرة بسبب قوة و صلابة الالتزام الذى يبديه الرئيس المقبل للولايات المتحدة الامريكية بالاستمرارا فى الحرب العالمية على الارهابى الهمجى المحمدى الذى يفترس العراقيين افتراسا مكملا طريق رسول اللات الذى كان يسير فيه نظام صدام البائد و ان جون ماكين مصرا على استمرارا تلك الحرب العالمية على الارهاب المحمدى حتى النصر و انه لا بديل عن النصر و ان النصر الظافر فى تلك المعركة هو السبب الوحيد الذى سيجعل امريكا تحت قيادة جون ماكين تتوقف عن الإستمرارا فى حربها على الارهاب الهمجى المحمدى
و لهذا كان الابتهاج الذى استقبلت به القيادة العراقية خبر وجود جون ماكين بين الجنود الامريكيين فى العراق كبيرا جدا فمن وجهة نظر القيادة العراقية فإن وجود جون ماكين هو بطل امريكى حقيقى يحترم عهده و يلتزم بكلمته فى زمن احتدام التسابق فى ميدان التخازل و الخزلان و العار بين المتسابقين من اجل نيل الترشيح لمنصب الرئيس عن الحزب الديمقراطى بـٌـراق حـُـسـين اٌوباما و هيلارى كلينتون
ما يزيد القيادة العراقية سعادة بزيارة البطل جون ماكين هو عمق الفهم لحقيقة التحدى الذى يواجهه العالم الحر فى ميدان القتال العراقى و الذى تجلى واضحا فى قوله تعقيبا على تحسن الوضع الامنى نتيجة لحزم الجنيرال ديفيد باتريوس فى تنفيذ خططته الامنية فى بغداد و نجاح فكر ديفيد باتريوس فى شق الصف السنى و استقطاب اعداد هائلة من السنة للانضمام الى تشكيلات الصحوة السنية المعادية لتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى وز بذلك نكون نقوم بقتل الارهابيين السنة بيد من كانوا مرشحين ليكونوا ارهابيين سنة جدد
حيث قال جون ماكين انه لن يغٌره ابدا هذا التحسن السريع فى الوضع الامنى لانه يعرف ان اقترابه هو (جون ماكين ) من المقعد الرئاسى سيتسبب على مدى قصير فى ارتفاع معدل الاعمال الارهابية الهمجية المحمدية فى بغداد لان التنظيمات الارهابية المحمدية عامة و تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى خاصة ستسارع للقيام بأكبر قدر ممكن من الاعتداءات الارهابية فى العراق فى محاولة يائسة من تنظيمات الارهاب المحمدية الهمجية لتحسين فرص وصول اى من مرشحى حزب اليعفور الاعظم بـٌـراق حـٌـسين اوباما او هيلارى كلينتون الى المقعد الرئاسى الذين تعتبرهما رجالها داخل الولايات المتحدة الامريكية خاصة و ان جون ماكين يعتقد انه كلما احس الارهابيين بانه قد اصبح اقرب للمقعد الرئاسى كلما زاد عزمهم على القيام بالاعتداءات حتى يجبروا الناخب الامريكى على الخنوع و اختيار احد من المرشحين المتسابقين فى طريق الخنوع و الركوع للارهاب و لكن هيهات و اكد ماكين مرارا انه لن يامر ابدا بسحب القوات الامريكية من العراق عندما يصل للحكم لان سحب مبكر للقوات الامريكية من العراق معناه تدمير الشرق الاوسط كله بالاعمال الارهابية المحمدية لتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى و معناه سقوط منطقة الخليج كلها و لبنان و قطاع غزة فى فلك النفوذ الايرانى

لذلك فلم تختلف رؤية اعضاء المجلس التشريعى العراقى لوصول جون ماكين للعراق بحسب الاختلاف العرقى و المذهبى و السياسى فمثلا ظهر
وائل عبد اللطيف العضو الشيعى في البرلمان العراقي على شاشات التليفزيون مرحبا بالزيارة التاريخية مؤكدا ان الزيارة وجّهّت رسالة قوية للارهابيين بان أمريكا تحت قيادة جون ماكين ستكون اكثر اصرارا على الاستمرارا فى الحرب العالمية على الارهاب داخل الميدان العراقى كما وجّهّت الزيارة رسالة قوية لأيران مفادها ان الاعتقاد السائد فى ايران ان امريكا ستغادر العراق و تتركه لقمة سائغة بين انيابها بمجرد انتهاء ولاية جورج بوش هو وهم كبير
بينما اتفق معه زميله العربى السٌنى جلال الدين الصغير الذى هو من اكثر داعمى تنظيمات الصحوة السنية المعادية لتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى ((التى كان انشاؤها احد الافكار الراجحة للجينيرال ديفيد باتريوس)) فى ذات الرأى و ذات الابتهاج بوصول جون ماكين
غير ان أهم ما فى زيارة البطل جون ماكين للعراق هو اجراء لقاء عاجل و مطول مع القائد الأعلى للقوات المسلحة الامريكية فى العراق الجينيرال ديفيد باتريوس التى تدور الترشيحات حول انه هو المرشح الاول لتولى منصب نائب رئيس الولايات المتحدة الامريكية فى حالة تولى البطل جون ماكين للمنصب الرئاسى

هذا و قد قطع نائب الرئيس الامريكى الحالى السيد ريتشارد تشينى زيارته للندن توجه على عجل لميدان المعركة ليشترك فى الاجتماع بين جون ماكين و المرشح لنيابته الجينرال ديفيد باتريوس و من المرجح ان يشترك فى بعض مراحل الاجتماع ايضا السفير ريان كروكر السفير الامريكى فى بغداد

و يرجح ايضا ان يشترك السيد ريتشارد تشينى فى الاجتماع بين المرشح للرئاسة الامريكية جون ماكين و بين اعضاء مجلس الوزراء العراقى بقيادة نورى المالكى
هذا و يتوجه السيد ريتشارد تشينى بعد مشاركته فى بعض فعاليات زيارة المرشح للرئاسة الامريكية جــون ماكين للعراق الى سلطنة عمان و السعودية و تركيا على ان يتوجه منهم الى اسرائيل للمشاركة بالاحتفال العالمى بمرور اربعين سنة على وحدة اورشاليم و ستين سنة على بعث دولة اسرائيل للوجود
هذا و يعتبر نجاح جون ماكين فى تغيير نظرة المواطن الامريكى الى الميدان العراقى للحرب العالمية على الارهاب الهمجى هو اكبر زخم يحشده لنفسه قبيل الانتخابات الرئاسية القادمة فبينما يسارع الفئران للفرار من السفينة التى يظنونها غارقة حتما و لا محالة فان القبطان المسئول يتركز جهده فى اقالة السفينة من عثرتها و سد الثقوب فى ارضيتها و أعادتها الى مسارها الطبيعى لتقهم الامواج و الانواء حتى تصل لميناء الامان.

و قد أظهر إستبيان رسمى للرأى أجراه معهد بيو لأبحاث و دراسات الراى العام منذ أيام أن ثمانية و أربعين بالمئة من المواطنين الأميركيين متاكدون من أن الحرب العالمية على الارهاب الهمجى فى الميدان العراقى تدور بشكل جيد أو جيد جدا و ان النصر في هذا الميدان من ميادين تلك الحرب قد بات وشيكا و ان توسيع ميدان المواجهة مع الارهاب المحمدى الى العراق كان قرارا صائبا
بينما كانت نسبة المواطنين الامريكيين الذين يقنعون بهذا هى ثلاثين فى المئة فقط فى ذات الوقت من العام الماضى

بينما انخفضت بوضوح نسبة المواطنين الامريكيين الذين يعتقدون ان بدء الحرب فى الميدان العراقى كان قرارا خاطئا من البداية! هذا العام عن نسبة الذين كانوا يعتقدون فى هذا الراى بالعام الماضى

و على صعيد آخر فكما جاءت نتائج وجود البطل الامريكى جــــون مــــاكين على خط النار فى الميدان العراقى و اجتماعه بالضباط و الجنود و القيادات العسكرية الامريكية فى ميدان القتال ضد الارهاب المحمدى و مراجعة مخططاته معهم بنتائج ايجابيه حول نظرة الامريكيين لفكرة فتح ميدان القتال العراقى فى الحملة العالمية على الارهاب المحمدى فى بداية العام الخامس لبدء المواجهات ضصد الارهاب المحمدى فى هذا الميدان
فقد جاء ذلك ايضا بنتائج ايجابية على طريق المجد الذى يخوضه البطل جون ماكين فقد اظهر استطلاع الرأىة الواسع النطاق الذى اجرته وكـــالـــة رويترز العالمية للانباء و تحليل الراى العام بأنه بينما ينشغل الاعلام العربانى بمزاعم تقدم بــــراق رسول اللات فى استطلاعات الراى فإن الأمريكيين لهم رأى آخر مختلف تماما حيث افاد هذا الاستطلاع الموثوق بأن كلا من بــٌـــراق حـٌــسين اٌوباما و هيلارى كلينتون يحتلان بجدارة ذيل قائمة فى السباق على استقطاب عقول الامريكيين للفوز بالمكتب البيضاوى
فقد افاد الاستطلاع بانه فى حالة نجاح ترشيح حزوب اليعفور لــبـــٌــراق حـٌـسين اٌوباما فان ستة و اربعين بالمئة من الامريكيين سينتخبون البطل المغوار جون ماكين مقابل أربعين فى المئة فقط من الامريكيين هم الذين سيؤيدون الــبـُـــراق الاسود
بينما اذا رشح حزب اليعفور الاعظم اليعفورة البيضاء هيلارى كلينتون فأن نسبة مؤيدى مرشح اليعفور الاعظم ستنخفض الى سبعة و ثلاثين بالمئة فقط من الامريكيين فقط مقابل سبعة و اربعين فى المئة منهم سيصوتون للبطل الامريكى جون ماكين الذى سيكمل الحرب العالمية على الارهاب المحمدى حتى النصر

و بعد ان اتم البطل الامريكى جون ماكين زيارته الناجحة الى خط النار فى الحرب العالمية على الارهاب الهمجى فى الميدان العراقى أنتقل الى دولة من اكثر الدول تعاونا و بصدق مع اجهزة المخابرات الامريكية المركزية فى الحرب العالمية على الارهاب الهمجى و المقصود بهذا المملكة الاردنية الهاشمية و تاتى تلك الزيارة بعد اتصال تليفونى اجراه الملك عبد الله ابن الحسين ملك المملكة الاردنية الهاشمية بالبطل الامريكى جون ماكين دعاه فيها الى زيارة المملكة الاردنية الهاشمية على وجه السرعة لاجراء مباحثات هامة حول الوضع الراهن و تعقيدات و تشابكات الشرق الاوسط و العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة الامريكية و المملكة الاردنية الهاشمية هذا و هذا و سيبقى البطل الامريكى جون ماكين فى ضيافة الملك الاردنى نهارا واحدا ينتقل بعدها الى دولة اسرائيل فى اطول مراحل زيارته للشرق الاوسط حيث سيشارك فى الاحتفالات الكبرى بمناسبة إنتهاء اربعين عام من زمن اورشاليم و ستين عام على بعث دولة اسرائيل
للحياة مرة اخرى فيما يعتبر اول زيارة رسمية لمرشح للرئاسة الامريكية الى دولة اسرائيل فى التاريخ خلال عام الانتخاب بما يؤكد على ان امريكا تعول كثيرا على الدور الاسرائيلى فى الحرب العالمية على الارهاب فى المرحلة الثالثة لتلك الحرب التى توشك على البدء و تشير كل الاشارات التى ترشح عن القيادة الامريكية انها باتت قاب قوسين او ادنى و المعنى هو ان الملف الايرانى ×السورى سيفتح قريبا
خاصة و ان المفكرين الاستراتيجيين الاسرائيليين و الامريكيين متفقين على ان الارهاب لن يتوقف فى العراق تماما الا اذا تم تجفيف منابعه فى ايران و سوريا و ان الدخان المتصاعد فى العراق هو دخان لنيران مشتعلة فى ايران و سوريا يجب اطفاءها حتى ينقشع هذا الدخان الكثيف
و كانت اسرائيل قد نجحت فى حرب الوعد الصادق مع تنظيم حزب الله الارهابى الايرانى الذى يسيطر على جنوب لبنان فى ابعاد هذا الذنب الايرانى عن حدودها اربعين كيلو متر و عزله عنها بعشرات الآلاف من القوات الغربية التى ستفصل بينهما و إغراقه فى مشاكل داخلية عظمى مع الشعب اللبنانى بما سيحيد هذا الذنب الايرانى تماما فى المعركة
فإذا اضفنا الى هذا إقالة الأدميرال ويليام فالون الذى تخازل عدة مرات فى مواجهات صغيرة مع وحدات الحرس الثورى الايرانى فى الخليج الفارسى نستطيع ان نفهم اهمية المباحثات الاستراتيجية التى سيجريها جون ماكين فى اسرائيل
هذا و رغم ان جولة الزعيم الامريكى جون ماكين للشرق الاوسط ستطول لعشرة ايام فلا يرجح ان تشمل مصر التى تظهر تأييدا كبيرا للمرشح بـٌـراق حـُـسـين اُوباما الحائز على تبريكات و صلوات و تمنيات و دعوات المساجد فى مصر و كينيا و تورا بورا على السواء كما يبدو ان احدا فى امريكا لم ينسى الفعلة المصرية الشائنة التى إفتعلتها اجهزة الامن المصرية قُبيل زيارة الرئيس الامريكى جورج بوش الاخيرة لمصر من قيام اجهزة سيادية مصرية بالزج بعناصرها الاراجوزية من اعضاء مجلس الشعب و اصحاب الصحف الخاصة _الذين يظهرون للبسطاء و الجهلاء على انهم عناصر معارضة بينما هم فى حقيقتهم التى تعرفها امريكا و يعرفها المثقفين المصريين من عناصر الاجهزة الامنية المصرية _ للقيام بحملة شغب خطابى لتوجيه السباب و الإهانات للرئيس الامريكى و الزعم بانه غير مرغوب فى زيارته للقاهرة و الانكى ان بعض المسئولين الرسميين فى السلطة قد شاركوا فى تلك المسرحية الأراجوزية التى تشبه وصلات الردح و فرش الملاية بين النسوة السوقيات فى الاحياء العشوائية للقاهرة
كانت الاجهزة الامنية المصرية تظن وقتها ان مسرحيتها المكشوفة تلك ستمر مثل الاحتجاجات الشعبية من التنظيمات الشيوعية الماركسية اللينينية التى تشوش احيانا على بعض زيارات الرئيس الامريكى لبعض دول العالم الحر ففات على تلك الاجهزة السيادية المصرية ان امريكا تستطيع ان تفرق جيدا بين احتجاجات شعبية من تنظيمات شيوعية حاقدة مارقة فى العالم الحر و بين مسرحيات أراجوزية مفتعلة من السُلطة الحاكمة فالجميع يعرف من الذى يحرك الاراجوز فى مصر و من الذى يُرَقِص القرد !. وقتها الغى الرئيس الامريكى زيارته لمصر نهائيا و بعد ايام من الاستجداء و الاعتذار و تنصل السلطة الحاكمة فى مصر من فعلتها قبل الرئيس الامريكى القيام بزيارة وهمية مدتها عشرة دقائق فقط لشرم الشيخ نزل خلالها بسيارته من الطائرة الى الممر فى المطار لتعود به السيارة الى الطائرة و ينطلق عائدا للولايات المتحدة بعد نصف شهر قضاه فى الشرق الاوسط بات خلاله فى كل دولة من الدول الحليفة ليلتين !!
و بعد ان ينهى جون ماكين زيارته التاريخية لاسرائيل سيكون امامه ملف واحد يجب ان ينهيه هذا الملف هو تعيين اسم نائب الرئيس الذى سيضعه بجوار اسمه فى البطاقة الانتخابية

عادة ما يختار المرشح للجلوس فى الكتب البيضاوى نائبه على احد الاسس التالية
(1) يختار المرشح للجلوس فى الكتب البيضاوى منافس قوى له يقبل ان يتنازل له فى الانتخابات التمهيدية داخل حزبه مقابل ان ياخذه معه كنائب للرئيس عند فوزه فيما يعرف بالصفقة الانتخابية
و فى حالتنا تلك فلا القس :ميت رومنى و لا القس :مايك هوكابى تنازلا للبطل جون ماكين حتى يصبح لزاما عليه ان يختار احدهما نائبا للرئيس

(2)يختار المرشح للجلوس فى الكتب البيضاوى نائبا له شعبية كبيرة فى قطاع معين من قطاعات الشعب الامريكى هو اى المرشح للجلوس فى الكتب البيضاوى ليس لديه اى شعبية فيه حتى يدعم بهذا النائب شعبيته و فى هذه الحالة فالتفكير ينصب على البروفيسيرة كوندوليزا رايس بأعتبارها امراة شديدة الذكاء يستطيع ان يحرق بها شعبية هيلارى كلينتون الاقل ذكاء بين النساء و أيضا بأعتبارها إنسان أسود البشرة و لكنه شديد الثقافة و الرقى و امريكى قُح لا ريب فيه يستطيع جون ماكين ان يحرق بها شعبية بـٌـراق حـٌـسـين اٌوباما فى اوساط السود خاصة و ان بـٌـراق حـٌـسـين اٌوباما تحوم شكوك شبه مؤكدة حول امريكيته باعتباره شخص كينى نشأ فى كينيا لاب كينى و ام متجنسة بالجنسية الاندونيسية و تعيش فى اندونيسيا الى اليوم ! بما سيجعل البروفيسيرة كوندوليزا رايس كورقة الجوكر التى تستطيع ان تحل محل مختلف الاوراق على مائدة اللعبة
كما قد يكون الاختيار هو الحاكم تشالى كريست حاكم ولاية فلوريدا فمن ناحية ولاية فلوريدا هى اهم ولاية فى الانتخابات الرئاسية الامريكية فهى التى تحسم الانتخابات دائما لانها تكون آخر ولاية يتم الفرز بها و تشارلى كريست له شعبية جبارة فى ولاية فلوريدا و سيكون إختيار جون ماكين له كنائبا له ضمانة بنسبة 100% للفوز بإلكتورات تلك الولاية التى تحسم الانتخابات دائما فى السنوات الاخيرة
(3) يختار أحيانا المرشح للجلوس فى الكتب البيضاوى نائبا له يكمل نقصا فى شخصيته مثل اختيار جون إف كينيدي ((المشكوك فى علمه و ثقافته و رباطة جاشه و قدرته على مواجهة الصعاب بل و اخلاقه و علاقاته النسائية بل و علمه بالشان الاستراتيجى )) لليندون جونسون المحلل الاستراتيجى القدير ذو الثقافة الموسوعية و الالتزام الاخلاقى و الوطنى و المعروف عنه قدرته على مواجهة الصعاب بقوة و ثبات
غير ان فى حالة جون ماكين فهذا الاحتمال غير قائم نظرا لان هذا البطل الاميركى شخصية متكاملة اسطورية بحق لا يوجد بها اى ينقص يحتاج لمن يسنده فيه
(4)يختار المرشح للجلوس فى الكتب البيضاوى اذا كان كبيرا فى السن او معتل الصحة شخصا على شاكلته تماماو يتبعه فى ذات الطريق السياسى و نفس النهج الفكرى و نفس السمات الشخصية و نفس التاريخ الوطنى على ان يكون مفعم بالصحة متوسط العمر (ليس صغيرا او شابا لامعا و لكنه بعد أغر لانه اذا كان الرئيس معتل الصحة فإحتمال ان يفاجأ النائب بنفسه جالسا على الكرسى الرئاسى بمفرده هو احتمال قائم و ماثل فى الاذهان بصورة دائمة )
و هنا يكون المرشح الاقوى و ربما الوحيد المؤيد بقوة للفوز بشرف اختيار جون ماكين له نائبا هو الجينيرال ديفيد باتريوس قائد القوات الامريكية فى العراق الذى كان إجراء مباحثات إستراتيجية مطولة معه هو الهدف الاول و الاسمى من كل تلك الجولة الشرق اوسطية الطويلة للبطل جون ماكين
و لكن لا يمكن ان ننسى فى هذا المجال ايضا المفكر الاسراتيجى الكبير و الصحفى الشهير السيناتور جو ليبرمان المعروف عنه رجاحة الراى و قوة الشخصية و قد رافق جو ليبرمان جون ماكين فى زيارة العراق الاخيرة تلك و حضر معه كل المقابلات التى اجرها هناك و كان بالفعل سندا كبيرا له و لا ننسى هنا ان من العوامل الجيدة فى ملف جو ليبرمان هو انه وجه اعلامى مرموق سريع البديهة متحدث لبق لا يتلعثم كاتب موهوب لا ينضب معينه يعرف جيدا كيف يدافع عن وجهة نظره و يجيد فن اقناع الىخرين بآراؤه بما سيجعله فارسا من فرسان المناظرات التليفزيونية و لا محالة يستيطع ان يفترس بسهولة كلا من بـٌـراق حـٌـسـين اٌوباما و هيلارى كلينتون فى اى مناظرة تليفزيونية