|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#106
|
|||
|
|||
إقتباس:
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#107
|
|||
|
|||
كفاية مركز النور الموجود في العباسية أسفل مسجد النور في ميدان العباسية ، مصدر لتخريج الإرهاب و الإرهابين ، المتخلفين .
|
#108
|
||||
|
||||
نص عريضة الدعوى المرفوعة من محمد احمد حجازي ضد وزير الداخلية
المكتب الدولي لأعمال المحاماة
عوض شفيق وممدوح نخلة المحاميان بالنقض 19 شارع عدلي بالقاهرة نص عريضة الدعوى رقم 35647 لسنة 61 قضائية المرفوعة من محمد احمد حجازي ضد وزير الداخلية الطالب مواطن مصري آمن بالحرية والدستور المصري ومواثيق حقوق الإنسان وبكافة الأديان السماوية التي شرعها الله عز وجل على عباده إلا انه منذ أربعة سوات إعتنق الديانة المسيحية إيمانا منه بأن الأديان السماوية شرعت للمحبة والسلام وإنها علاقة العبد بخالقه وليس للتناحر أو التنافس أو أفضلية دين على آخر ، حيث وجد الطالب أن ضالته المنشودة قد وجدها في الدين الجديد مما حذا به إلى تغيير ديانته وقد تقدم إلى السجل المدني لاستخراج بطاقة الرقم القومي تفيد بديانته الجديدة إلا أن السجل المدني رفض ذلك مما يحق له رفع هذه الدعوى للأسباب الآتية :- أسبــــــاب الطــــــعن أولا / مخالفة القرار المطعون عليه للدستور :- نصت المادة 40 من الدستور على أن ( المواطنون لدى القانون سواء وهم متساوون فى الحقوق والواجبات العامة بينهم في ذلك بسبب الجنس او الأصل أوالغة او العقيدة او الدين ) كما نصت المادة 46 على أن تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية )ويستفاد من هذا النصوص أن الدولة لا تفرق بين مواطنيها ولا تميز بينهم بسبب اعتناقهم لدين معين فجميع معتنقي الأديان المختلفة إمام القانون سواء إذ إن الدين لله والوطن للجميع وان الديان واحد وهو الذي يحاسب في الآخرة جميع البشر إمام القانون لا يحاسب الشخص بحسب اعتناقه ديانة معينة ولكن المعيار هو المواطنة واحترام الدستور والقانون والمقصود بحرية العقيدة وممارسة الشعائر الدينية هي حق مطلق فلم يقيد الدستور هذه الحرية وفقا لإحكام القانون) بينما عبارة حرية ممارسة الشعائر الدينية جاءت على إطلاقها وبالتالي فانه لم يقيدها بأي قيد لصالح اى دين إلا أن جهة الإدارة في هذا الشأن تكيل بمكيالين فعندما يعتنق احد المواطنين الدين الاسلامى يتم تسهيل كافة الإجراءات له وفى ساعات قليلة يتم تغيير اسمه وديانته ويعطى له بطاقة الرقم القومي كافة المستندات الأخرى بينما إذا حدث العكس تتعنت معه جهة الإدارة وترفض تغيير بياناته بحجة انه مرتد رغم أن القانون المصري لا يوجد به ما يسمى بالردة الأمر الذي بعد هذا التصرف من جانب الإدارة مخالفا للقانون والدستور ثانيا/ مخالفة القرار المطعون عليه للقانون نصت المادة 48 من القانون رقم 143 لسنة 1994 بشأن الأحوال المدنية على ان يجب على كل من يبلغ ستة عشر عاما من مواطني جمهورية مصر العربية ان يتقدم بطلب الحصول على بطاقة تحقيق شخصية من قسم السجل المدني الذى يقيم بدائرته وذلك خلال ستة أشهر من تاريخ بلوغ السن ونصت المادة 53 من ذات القانون على إن إذا طرا تغيير على اى بيانات بطاقة تحقيق شخصية المواطن أو اى من بيانات حالته المدنية وجب عليه انه يتقدم خلال ثلاثة أشهر من تاريخ التغيير إلى قسم السجل المدني الذي يقيم بدائرته بتحديث بياناته كما نصت المادة 47/2 من نفس القانون على انه (يكون إجراء التغيير أو التصحيح في الجنسية أو الديانة أو المهنة بناء على أحكام أو وثائق صادرة من جهة الاختصاص) وحيث أن جهة الإدارة تمتنع عن تغيير بيانات الطالب وتحديثها بناء على التغيير الذي طرا على ديانته مما يعد قرارا سلبيا مخالفا للقانون المذكور ثالثا / مخالفة القرار المطعون عليه لمواثيق حقوق الإنسان نصت المادة 18 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي تم نشره والموافقة عليه في 10 ديسمبر 1948 والذي وقعت عليه مصر سنة 1981 وأصبح جزء من تشريعها الداخلي طبقا للدستور المصري على أن (لكل شخص حق في حرية الفكر والضمير والدين ويشمل هذا الحق حرية تغيير دينه او عقيدته وحرية ممارسة الشعائر الدينية وان يظهر دينه او عقيدته فى التدريس والممارسة والعبادة) كما نصت المادة 18 من الاتفاقية الدولية بشأن الحقوق المدنية والسياسية والتي تم إقرارها فى 16 ديسمبر 1966 على ان (سيكون لكل شخص الحق فى حرية الفكر والضمير والدين وهذا الحق يشمل الحرية فى ان يتبنى اى دين او عقيدة من اختياره سواء فرديا او بالاشتراك مع آخرين ان يظهر علانية او سرا دينه او عقيدته فى العبادة والشعائر والممارسة والتعليم) كما نصت الفقرة الثانية من نفس المادة على ان يجب ألا يتعرض احد لقهر سوف يفسد حريته في ان يتخذ او يعتنق دينا او عقيدة يختارها . رابعا/ مخالفة القرار المطعون عليه للفقه فقد صرح فضيلة المفتى الدكتور على جمعه مؤخرا بان لا أكراه في الدين وان الإسلام لا يعرف الردة ولا عقوبة على المرتد في القرآن الكريم ... وان الإسلام لا يجبر احد على الدخول فيه او البقاء فيه غير مقتنع بدينه. ولما كان الطالب لا يرغب في البقاء في الإسلام وهذا ليس إنقاصا من الإسلام ولا إعلاء من شان دين على دين آخر كما إن بقاء الطالب من عدمه في دين لن يزيد أو ينقص من شان هذا الدين او أعداد تابعية بينما الإصرار على بقاءه فى دين معين يزيد من عدد المنافقين في المجتمع فكيف يكون الشخص مؤمن في قلبه بعقيدة بينما الأوراق الرسمية تظهر عقيدة أخرى خلاف ما يؤمن بها !! توافر ركن الجدية والاستعجال لاشك أن بقاء الطاعن وإجباره على حمل بطاقة شخصية تحوى بيانات مخالفة للواقع والحقيقة يضر به اشد الضرر سواء في حقه في الزواج أو التنقل أو السفر كما انه يضر أيضا بالمجتمع إذ انه من الناحية الشكلية له عقيدة تخالف ما يعتنقه ويؤمن به الأمر الذي يتوافر معه ركن الاستعجال إذ يترتب على عدم إعطائه الطالب بطاقة شخصية بالبيانات الجديدة نتائج خطيرة يتعذر تداركها فيما بعد . بناء عليه يلتمس الطالب الحكم بالآتي :- أولا / بقبول هذا الطعن شكلا ثانيا / بصفة مستعجلة وقف تنفيذ القرار السلبى المطعون عليه فيما تضمنه من عدم تغيير ديانة الطاعن من الإسلام إلى المسيحية مع كل ما يترتب على ذلك من آثار . ثالثا/ وفى الموضوع إلغاء القرار المطعون عليه مع كل ما يترتب عليه من آثار. رابعا / إلزام الجهة الإدارية بالمصروفات ومقابل أتعاب المحاماة . آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 14-08-2007 الساعة 12:59 AM السبب: larger font |
#109
|
|||
|
|||
شكرا يا جيني علي هذا النص . فهو دليل موثق بنصوص و مواد القانون و الدستور المصري المُغيب .
|
#110
|
||||
|
||||
والنتيجة ايه بعد ما نخلة اتخلى عن محمد وانسحب من القضية ؟؟؟؟؟؟
|
#111
|
|||
|
|||
المستشار ممدوح نخله انسحب بعد ما تم الضغط عليه من جهات كبري بجانب تعرضه للقتل من جانب الإرهابيين ، وبجانب قيام الإرهابي يوسف البدري برع دعوة قضائية ضده و المطالبة بغلق مركز الكلمة لحقوق الإنسان .
|
#112
|
|||
|
|||
لا يوجد قانون في مصر بل **** الشارع والدهماء تحركهم مشايخ الاخوان لتحقيق الارهاب للاقباط وللحكومة وتخويفهم من الشارع لتحقيق مكاسب سياسية ودينية والسيطرة علي عواطف الشعب باسم الدين وهو هوس اسلامي معروف وسيرتد الارهاب الي نحور اصحابة قريبا وستكون مصر فوضي اذا استمر الحال هكذا ولن ينفع الندم آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 14-08-2007 الساعة 01:02 AM |
#113
|
|||
|
|||
واضح ان اصحاب العمائم هم من يتحكموا في مصر و ليس هناك اي سلطه للمدنيين او العسكريين فشيوخ الفتاوي و التكفير و الفتنه و العنصريه هو من يتحكم بصوره حقيقيه في مقدرات و مصائر الشعب و هم من يقود مصرنا الي التخلف و الجهل و البداوه والتقهقر ... عقول متحجره متعفنه خارج نطاق الزمن و المعقول و التحضر و التمدن فهم كالعميان .. لهم اعين ولا يبصرون و اذان ولا يسمعون و عقول ولا يتعقلون كم انت مظلومه و مثقله و متعبه يا بلدي من هؤلاء (( و مصراه )) (( و قبطاه ))
__________________
واجب علي جميع المصريين المساهمه في بناء مصر لتكون دولة ديمقراطية . ليبراليه . منتجه . و لنتعاون جميعا حتي تتغلب رسالة الحب و النور و الحياة علي ثقافة الكراهية و الظلم و الموت
|
#114
|
|||
|
|||
أنا وزينب والتنصير ـ فاطمة عبد الرءوف "أم ثائر"
فاطمة عبد الرءوف "أم ثائر" : بتاريخ 15 - 8 - 2007 التقيتها مرة واحدة .. كان ذلك في أحد أمسيات الشتاء قارصة البرودة .. كانت الساعة تقترب من منتصف الليل عندما طرقت زينب في صحبة زوجها محمد حجازي بيتنا في حلوان.. هي فتاة تميل إلى الطول نحيفة سمراء البشرة ترتدي حجابا وملابس فضفاضة.. بعد التحية وتناول العشاء جلسنا جميعا سويا بدأ زوجي أسامة الهتيمي الكلام حيث وجه حديثه لمحمد حجازي يسأله عن مشكلته التي يكتنفها الكثير من الغموض. وما أن بدأ محمد يسرد تفاصيل المشكلة حتى التقطت زينب طرف الحديث في البداية بدا صوتها مرتبكا في غير تلعثم ثم ما لبثت أن هدأت وحكت طويلا طويلا عن المخطط الرهيب الذي وقعا في شباكه . قالت زينب بعد زواجي ومحمد في المنيا وقدومنا إلى القاهرة كان علينا أن نواجه الحياة وحيدين حيث إن أهلي أتموا هذا الزواج على مضض وتركوني أواجه الحياة وحدي كما أن أهل محمد ليس لديهم أي استعداد لدعمنا في حياتنا الزوجية .. وهو ما جعلنا نقضي أيامنا الأولى في الفنادق واللوكندات حتى إذا نفذت نقودنا واجهنا مشكلة حقيقية وتراكمت ديوننا إلى أن تعرف محمد على أحد الأشخاص ال***** الذي وفر له فرصة عمل (رش مبيدات في مقر قناة "الإية أر تي" ) كما وفر لنا شقة بسعر مثالي فقط مائة وخمسين جنيها وبدون مقدم أو تأمين واشترينا أثاثا بالغ البساطة وكنا في غاية السعادة آنذاك وشيئا فشيئا بدأنا نكتشف خيوط المؤامرة . في البداية أغرقنا جيراننا ال***** جميعا بالكرم والعطف والحديث حول أننا أصبحنا أسرة واحدة ..هذا الكرم الذي أخذ صورة الإلحاح في الزيارة حيث كانوا يأخذوننا لقضاء العديد من الأمسيات عندهم وأثناء هذه الأوقات كان التلفاز دائما على قنوات التنصير مثل قناة الحياة .. كنت أقول لنفسي هم أحرار فيما يشاهدون ولكن شعوري كان يقول إنهم يتعمدون أن نشاهد ذلك وهذا ما تأكد لي بعهد ذلك عندما بدأوا يلفتون انتباهي إلى ما يبث وأسئلة من نوع أليس ذلك صحيحا؟ ويضيقون علينا الخناق كي نجيبهم بما يريدون ولكننا صمدنا بل إن محمد كان يناقشهم مناقشة شديدة يفند أكاذيبهم وافتراءاتهم على الإسلام ثم فؤجئنا بصاعقة جديدة هي أن هؤلاء الجيران جميعا كانوا مسلمين مثلنا وتم تنصيرهم تلا ذلك دعوة صريحة لا لبس فيها وهي أن نتحول إلى المسيحية مثلهم ورفضنا ذلك كما رفضنا الإهانات التي وجهوها للإسلام وكتابه ونبيه والتي وصلت إلى حد الاستهزاء بالقرآن أمامنا.. كنا نعلم أن العد التنازلي قد حان وأنه لابد لنا من مفارقة هؤلاء ولكن كان الحاجز المادي عائقا لنا فإلى أين نذهب ؟ وقررنا الانتظار قليلا حتى نبحث عن بديل .. ولكنهم لم ينتظروا ذلك فلقد فوجئت بالطرق الشديد على الشقة وكان محمد وقتذاك في العمل وعندما فتحت للطارقين فوجئت بهم يطلبون مني المفتاح الخاصة بالشقة لأن نسختهم ضاعت "كان لديهم نسخة أخرى من مفتاح الشقة" وأعطيتهم المفتاح وأنا في حالة ذهول ثم ما لبثوا أن طرودني ولم أخذ أي شئ معي من الشقة اتصلت بمحمد فلم يستطع أن يفعل شيئا بل إنه فقد عمله هو الآخر ثم ذهبنا أنا وهو نستجدي الأصدقاء ونعيش يوما بيومه وعندما وصلت زينب عند هذه النقطة أخذت تتساءل باستنكار كيف تترك الدولة هؤلاء الناس يتلاعبون بنا هكذا ويقومون بعملية التنصير في هدوء وصمت ألا يوجد أحد يتصدى لهؤلاء الناس ..نستطيع أن نتنازل عن كل شئ إلا ديننا . الحقيقة أنني كنت متعاطفة جدا مع زينب وهذا ما دفعني إلى أن أنفرد بها لتحدثني عن نفسها أكثر ولقد كانت شخصيتها أكثر قوة من شخصية زوجها محمد فلقد كان محمد شبه محبط أما هي فعلى الرغم من كل شئ كانت تبدو متفاءلة أن ثمة جديد قد يغير حياتهما ومما قالته لي عن نفسها أنها تحب كتابة القصة وأنها تشعر أن لديها جديدا تقوله وأنها تبحث عن فرصة ليقيم أحد النقاد إبداعها " من الأمور التي لفتت انتباهي أنها لم تكن تحمل معها أي متاع إلا كتاب أدبي كانت تتشبث به ". حكت لي زينب عن حياتها في المنيا حيث كانت تعاني الاغتراب في أسرتها ولم تكن لها صديقات بالمعنى الحقيقي وازداد هذا الأمر بعدما تعرفت بمحمد في بورسعيد ونشأ بينهما علاقة عاطفية فعندما عادت في الإجازة للمنيا كانت تشعر بالخواء والاغتراب عن كل شئ أو كأن روحها فارقتها هناك في بورسعيد . آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 16-08-2007 الساعة 01:14 PM السبب: تكبير الخط |
#115
|
|||
|
|||
أما عن سبب دراستها في بورسعيد بالذات فلأن والدها الذي ضاقت به سبل الحياة في المنيا كان يعمل في احد المحال التجارية ببورسعيد وكانت حياتها تسير بطريقة تقليدية هناك حتى تعرفت على محمد أثناء الإضراب فانقلبت حياتها رأسا على عقب خاصة وأن لهما اهتماما مشتركا بالأدب فهو يقرض الشعر وهي تكتب القصة وعلى الرغم من هذا الحب فلقد أكدت لي أن الزواج تم في المنيا وبطريقة شرعية تماما وأن ـأسرتها استجابت لها في الزواج من محمد ولكنهم كانوا يريدون أن يأتي مع أهله وأنهم وبمجرد عقد الزواج رحلوا إلى القاهرة .
وأخيرا قالت لي أنا غير نادمة على الزواج من محمد لأنه هو الإنسان الوحيد الذي يفهمني وهو من كنت أبحث عنه "الغريب أن محمد قال لأسامة أن لا يسأله عن فتاة أخرى كان يحبها في السابق أمام زينب التي لا تعرف شيئا عن هذا الأمر". وقالت لي زينب إنها ستقنع بمحمد بالاستدانة مرة أخيرة من أجل توفير أي سكن مهما كان صغيرا وأنها ستعمل معه يدا بيد من أجل توفير نفقات المعيشة وأن العمل متوافر لمن يريد وعلى سبيل المثال العمل في احد المحلات التجارية " وبالطبع ليس العمل كخادمة" وأنها تعمل احتياطها جيدا حتى لا يحدث حمل في هذه الأثناء حتى لا تزيد المسئولية عليهما وحتى تستطيع أن تشارك في العمل . أما عن ثقافتها فقد كانت عادية للغاية فخارج مجال اهتمامها الأدبي كانت مناقشتها معي بسيطة بحيث نستطيع القول بأنها بمستوى الثقافة الشائعة فهي لا تفهم مثلا دلالة القول بأن تحرير المرأة لابد أن يكون من منظور إسلامي وخارج قراءة الأدب تقريبا لم تقرأ أي شئ . في الصباح تأخر أسامة عن عمله ليذهب معهما إلى سمسار المنطقة "عم محمود" الذي سأله هل تضمنهما فأجاب أسامة نعم فأخذهما السمسار إلى شقة صغيرة "56متر" عبارة عن حجرتين وصالة متناهية الصغر وكانت فرحة زينب بها شديدة فلقد حكى لي أسامة أنها كانت تصيح من الفرح بأنها رائعة ..لكن السمسار طلب 700 جنيها فإيجار الشقة 175 جنيها ومطلوب شهرين تأمين وشهر مقدم وشهر للسمسار حاول أسامة التفاوض مع السمسار دون جدوى فاقترح عليهما أن يحاولا جمع أكبر قدر من المبلغ وأنه سيكمل لهما لأن المبلغ كاملا ليس متوفرا معه واتفقوا على ذلك وقبل الرحيل طلب محمد من أسامة مبلغا من المال لأنه لا يملك ثمن المواصلات وهو ما كان . وبعد أن حدث ما حدث بعد ذلك لم تفارقني صورة زينب " المحجبة التي قامت بأداء صلاة العشاء في بيتي " عندما نظرت إليها النظرة الأخيرة من الشرفة وهي تسير مع محمد وأسامة وتكاد تنكمش في نفسها من شدة البرودة فلقد كانت ترتدي "بلوزة" صيفية خفيفة ليس تحتها أي "بلوفر" و"جونلة" خفيفة كذلك وترتدي "صندلا" صيفيا في عز برد الشتاء وفي يدها كتاب تقبض عليه بشدة ولن أنسى نظرة عينيها الأخيرة الحائرة بين أمل قد يقترب ومجهول غامض الأبعاد . ظللت أنا وأسامة بعدها فترة ليست بالقصيرة نشعر بالألم والتقصير خاصة تجاه زينب التي كنا نراها أكثر شفافية وأضعف حالا " محمد كان يرتدي ملابس شتوية ثقيلة " اتصل أسامة كثيرا بالصديق الذي طلب منه استضافة محمد "طارق قاسم" من أجل أن يعرض عليه استضافتهما مرة أخرى أو حتى استضافة زينب لوحدها حتى يتدبر محمد أمره بدلا من بهدلتها في الشوارع لكن كأن الأرض ابتلعتهما فلم يعرف أحد عنهما شيئا حتى حدث ما حدث وهو ما كنت أستشعره في قرارة نفسي بعد الغياب الطويل فلقد بدا لي أنهما لم يفلحا في تدبير المال وأن اليأس لابد سيأخذ بخناقهما ويجعلهما يعيدان الخطى إلى البيت الوحيد الذي آواهما " بيت التنصير الخبيث " .. إنها ردة المرغمين المكرهين الذين انغلقت في أعينهما أبواب الأمل والرجاء واعتصرهما الجوع والبرد وقديما أكره عمار بن ياسر على سب الرسول للنجاة من التعذيب وقلبه مطمئن بالإيمان ومن يدري أين الحقيقة في كل ما حدث .. الله وحده يعلم ما في الضمائر والقلوب . ومن يستمع إلى صوت محمد حجازي في الفضائيات والذي أعلن فيه ردته لابد أن يشعر فيه باهتزاز الصوت ولابد أن يرى النظرات الزائغة في عينيه . على أية حال ألا يتحمل المسلمون جميعا وزر ما حدث ووزر ما سيحدث بعد ذلك إن مبلغ ألف جنية فقط كان سيغير وجه حياة شابين مسلمين في مقتبل العمر . لقد جعل الله عز وجل سهما في الزكاة للمؤلفة قلوبهم فما بالك لمن أوصله فقره إلى الكفر . هذا الشاب لا يحتاج إلى الوعظ قدر احتياجه إلى من يسدد ديونه وإيصالات الأمانة التي أخذوها عليه وهو واجب على المسلمين وعلى أصدقاءه وبدلا من رجمه وسبه لأنه كافر مرتد لابد من البحث أولا عن الأسباب الحقيقية لما حدث وعلاجها وألا تكون السلبية هي شعارنا في الحياة . فوفاء قسطنطين المسلمة البالغة من العمر خمسين عاما تم إجبارها على جلسات الوعظ والإرشاد ولم يتم تهميشها واليأس من إعادتها "ولو بالقوة كما حدث بالفعل ". فما بالنا نحن نقول الإسلام ليس بحاجة إلى محمد وزينب .. صحيح أن الإسلام ليس بحاجة إلى محمد وزينب ولكنهما بحاجة إليه وإذا كان هداية إنسان أفضل من الدنيا وما فيها فإن إعادة إنسان آخر إلى طريق الهدى لا تقل في الأهمية . http://www.almesryoon.com/ShowDetail...Page=13&Part=6 آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 16-08-2007 الساعة 01:13 PM السبب: تكبير الخط |
#116
|
|||
|
|||
طبعا الكلام المكتوب فى هذه الجريده هو عهر صحافى من الدرجه الاولى. لان من خلال كلام محمد حجازى يتضح ان اعلانه لقبول المسيح لم يكن من اجل الحصول على المال اطلاقا.
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#117
|
|||
|
|||
طيب يعرضوا عليه أموال كثيرة و يشوفوا هيعمل ايه
يلعن أبو الكذب و الكذابين احنا مستنيين ايه من أتباع دين يأمرهم فيه الههم الكاذب بالكذب لمصلحة دينه الشيطانى فعلا : دين مقرف و أتباع مقرفين أكتر |
#118
|
|||
|
|||
لماذا لم* يتظاهر المسلمون ضد المرتد* 'محمد حجازي'
http://www.elosboa.com/elosboa/issues/541/01003.asp
تحركت سلطات الأمن علي خلفية قضية محمد حجازي المسلم المرتد إلي المسيحية وهي القضية التي أثارت ردود فعل* غاضبة وأصبحت حديث الناس في مصر وشكلت صدمة للمقربين منه*: أسرته وأصدقائه ببورسعيد،* وتباينت الآراء ما بين مستنكر ومن يري أنه مجرد شاب متمرد ومستهتر يبحث عن الشهرة إضافة إلي معاناته من أزمات مالية ونفسية وما يؤكد بحثه عن الشهرة حرصه علي التصوير مع زوجته وبجوارهما الإنجيل*. العقلاء من المسلمين والمسيحيين يرون أن* 'محمد*' لا يشكل خروجه علي* الإسلام انتقاصا*.. أو مساسا بدين يعتنقه أكثر من مليار نسمة*.. و'بيشوي*' لن يزيد المسيحيين قوة*.. وإنما الأمر لا يزيد علي كونه تلاعبا* بالأديان*.. قد يثير فتنة في بلد مهموم بلقمة العيش*. يقول* 'محمد حجازي*' في أوراقه التي كتبها بخط يده*: بدأت أحداث القصة عندما كنت أبحث أنا وزوجتي عن مكان لنسكن فيه وقد شاء المولي* 'عز وجل*' أن تكون ظروفنا في هذه الفترة في* غاية الصعوبة*.. كنا زوجين بلا مسكن ضاعت كل نقودنا في الفنادق والأوتيلات وأصبح الحصول علي سكن ثابت ضرورة ملحة ولكن من أين لنا أن نستأجر شقة وليس لدينا نقود حتي ندفعها كمقدم لهذه الشقة*!! ويضيف* 'حجازي*': وهذه كانت البداية في أحد أيام البحث عن المسكن جلست أنا وزوجتي نستريح علي كافتيريا* 'الندوة الثقافية*' بوسط البلد والتي شاءت الظروف أن تكون بها في هذا اليوم ندوة الأديب الكبير* 'علاء الأسواني*' استمتعنا بالندوة وأكملنا جلستنا علي الكافتيريا ويبدو أن حديثنا عن صعوبة حصولنا علي مسكن لفت انتباه أحد الجالسين فاقترب مني وعرفني بنفسه*.. وقال*: آسف لقد لفت نظري حديثكما وعندي حل لمشكلتكما*.. قل*: كيف؟ قال*: عندي أصدقاء وأقرباء عندهم شقة خالية ومستعد لتأجيرها مقابل* 200* جنيه في الشهر وبدون مقدم،* وأضاف حجازي في رسالته أنه اعتذر لعدم امتلاكه لمبلغ* المائتي جنيه،* لكن بيتر قال إنه مستعد أن يدفع له لحين تحسن أحواله ويضيف* 'حجازي*': قلت في قرارة نفسي*: أي مصلحة يريدها مني؟*! واصطحبني من توه أنا وزوجتي لمنزل وبدأت الأمور تتكشف*: شقة علي السطوح في منزل يقع في المطرية بمنطقة الرشاح بجوار محل للعب الأطفال ومنذ البداية لاحظت أنا وزوجتي أن المنطقة تعج بالنصاري بطريقة مثيرة للتساؤل،* كل الساكنين في العمارة التي سكنا فيها والعمارة التي بجوارها مسيحيون*! بدأ صاحب البيت وزوجته وكل سكان العمارة بمقابلتنا مقابلة شديدة الحفاوة بل بادروا باستعدادهم لمساعدتنا* في أي احتياج لنا بل انهم جاءوا إليٌ* بعمل في قناة فضائية وكان هذا هو العسل الذي دسوا لنا فيه السم بل ويدسونه لكثير من المسلمين فقد اكتشفنا أن صاحب العمارة وأسرته والساكنين بها يعملون في مجال التبشير وتنصير المسلمين وهنا تذكرت السؤال*: ما مصلحة بيتر هذا في مساعدتي أنا وزوجتي؟ يريدون تنصيرنا أيضا*. ويضيف* 'حجازي*': إن الكارثة الكبري* أنه اكتشف أن كثيرا* من سكان العمارة كانوا مسلمين وقد تم تنصيرهم،* لقد صعقنا أنا وزوجتي حين علمنا* غرضهم من ضيافتنا* .. حاولوا التهدئة من روعنا قائلين لنا*: إن كثيرا من المسلمين والمسلمات يدخلون الدين المسيحي،* كذبتهم وعرفوني علي كثير من السكان ومن* غير السكان من المسلمين الذين تنصروا والذين يأتون لزيارتهم*. ويحكي* 'محمد حجازي*' تفاصيل إهانات للقرآن الكريم وقعت في أحد مؤتمرات المنصرين الذين احتك بهم*. آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 16-08-2007 الساعة 11:40 AM السبب: تكبير الخط |
#119
|
||||
|
||||
كلام كله كذب وإفترى وكلام ملتوى متفبرك للنيل من إنسان احب أن يتطهر من دينه السابق ليصبح إنسان حر وله كرامة فى المسيحية..كلام والد بيشوى كله كذب وبهتان وتدليس كالعادة ، أصعب شيىء أن يصبح عدو الإنسان الأول هم اهل بيته ..نقول على الدنيا السلامة، ألم يقول لنا السيد المسيح أنه فى آخر الأيام سيقوم الأولاد على آبائهم والأباء على الأبناء..نحن فى آخر السنين المُرة. |
#120
|
|||
|
|||
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|