الفلسطينيون يحـتلون سيناء بعد تفجير السياج الفاصل واطلاق النار علي جنود مصريين

[honeyweill]

عملية ديمونة نتيجة الخلل علي الحدود المصرية مع ارهابيوغزه الحماسيين الاخوان تدخل مصر في مواجهه مع اسرائيل وحرج امام المجتمع الدولي

حلوي وورود بعد العملية في غزه الاخوانية

رام الله- غزة- وكالات

تضاربت المعلومات حول المكان الذي خرج منه الفلسطينيان اللذان نفذا العملية الانتحارية في مدينة ديمونا الاسرائيلية الاثنين 4-2-2008، والتي أدت لمقتلهما مع اسرائيلية.

فبينما قال المتحدث باسم كتائب شهداء الأقصى أبو فؤاد إنهما جاءا من مصر، مشيراً إلى أن التخطيط للعميلة تم منذ شهر، ولكنها صارت قابلة للتنفيذ بعد فتح الحدود بين القطاع ومصر.‎


إلا أن القيادي في كتائب شهداء الأقصى أبو الوليد، الذي أكد مسؤولية الكتائب عن العملية، تحدث أيضاً عن أن منفذيها هما من داخل غزة. وأضاف ""تم تنفيذ العملية بالتعاون مع كتائب ابو علي مصطفى (الجناح العسكري للجبهة الشعبية) وسرايا المقاومة الوطنية" وهي فصيل عسكري جديد حسب القيادي في كتائب الاقصى.

وبعيد ظهر الاثنين، اعلن ناطق باسم كتائب شهداء الاقصى في مؤتمر صحافي عقده في غزة "تبني كتائب الاقصى وكتائب ابو علي مصطفى وسرايا المقاومة الموحدة عملية ديمونا" موضحا ان شخصين شاركا في العملية الانتحارية هما لؤي زكي الاغواني (22 عاما) من مدينة غزة وموسى خليل عرفات (24 سنة) من منطقة عبسان شرق خان يونس جنوب قطاع غزة.

أما المسؤولون الاسرائيليون فتحدثواعن امكانية أن يكونا المفجران دخلا الاراضي المصرية بعد تفجير الحدود بين مصر وقطاع غزة. ثم تسللا الى اسرائيل من مصر عبر الحدود التي لا سياج فيها، ليصلا الى ديمونا.


فيديو وحلوى

وقتل 3 اشخاص على الاقل، واصيب 10 بجروح، في العملية الانتحارية التي وقعت الاثنين في مركز تجاري في ديمونا جنوب اسرائيل، على ما افادت مصادر الشرطة وفرق الاغاثة الاسرائيلية. وقالت الشرطة انها حالت دون وقوع انفجار ثان في المركز التجاري، عندما قتلت بالرصاص زميلا للمهاجم الانتحاري، قبل أن يتمكن من تفجير حزام ناسف.

وقال أحد المهاجمين في شريط فيديو صوره قبل الهجوم انه يريد توجيه ضربة لما وصفه بأنه حصار اسرائيلي لقطاع غزة الذي تسيطر عليه حماس، المعارضة لمحادثات السلام التي يجريها الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع الدولة اليهودية.

وظهر لؤي الاغواني (20 عاما) أحد منفذي التفجير الانتحاري في ديمونة، وهو من مدينة غزة في شريط فيديو مرتديا ملابس عسكرية، ويمسك ببندقية هجومية وقال انه يتطلع أن يعيد ما فعله الكرامة للشعب الفلسطيني. وناشد الاغواني الذي كان يقف وفي خلفيته لافتة كتائب شهداء الاقصى عباس وخالد مشعل زعيم حماس، انهاء الانقسامات الداخلية.

ووزع شبان من أنصار فتح الزهور والحلوى على السيارات المارة في مدينة رفح بقطاع غزة احتفالا بهذا الهجوم. وأدان عباس الهجوم في ديمونة كما أدان أيضا غارة عسكرية نفذتها اسرائيل في وقت سابق اليوم بالضفة الغربية.


ديمونا النووية

وتقع مدينة ديمونا، التي شهدت الهجوم، في قلب صحراء النجف بين الضفة الغربية شمالا والاردن شرقا وغزة الى الشمال الغربي وشبه صحراء سيناء المصرية الى الجنوب الغربي. وقد ذاع صيتها في انحاء العالم بفضل مركز الابحاث النووية الاسرائيلي الواقع في صحراء النقب والقريب من مركز البلدة.

ويبلغ عدد سكان البلدة نحو 40 الف نسمة وتقع على بعد 12 كلم من المفاعل النووي السري الذي يعتقد ان اسرائيل انتجت فيه الترسانة النووية الوحيدة في الشرق الاوسط رغم انها لا تؤكد او تنفي ذلك.

ولهذا السبب كانت ديمونا هدفا لصواريخ سكود التي اطلقها نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين على هذه البلدة خلال حرب الخليج عام 1991 الى جانب عدد من المراكز السكانية في اسرائيل.

تأسست البلدة في الخميسنات كاحدى البلدات التي اقامتها اسرائيل لاستيعاب المهاجرين اليهود من شمال افريقيا, ووفرت ديمونا السكن لعمال الصناعة الكيميائية للبحر الميت على بعد 35 كلم شرقا, كما اصبحت مركزا لصناعة الاقمشة. ومع تدفق المهاجرين اليهود من دول الاتحاد السوفياتي السابق في التسعينات, شهدت البلدة زيادة جديدة في عدد السكان, ولكن وخلال السنوات الاخيرة عانت البلدة من انخفاض التوظيف في مصانعها القديمة وتعاني حاليا من ارتفاع نسبة البطالة.

وتعتبر البلدة مركزا للعبرانيين السود الذين جاءوا الى اسرائيل من شيكاغو, ولكن لم تعترف الحاخامية الارثوذكسية بيهوديتهم. كما ان المنطقة المحيطة بديمونا هي مركز لبدو اسرائيل الذين يشكلون نحو 25% من سكان المنطقة. وازداد استياء البدو في الفترة الاخيرة. وتصنف اسرائيل البدو بشكل منفصل عن عرب اسرائيل في احصاءاتها كما بامكانهم التطوع في الخدمة العسكرية.

ويشتكي البدو من خسارتهم اراضيهم من خلال مصادرتها من قبل الدولة والمجالس المحلية, والحظر على زواجهم من فلسطينيات من الضفة الغربية اضافة الى انتشار البطالة بين صفوفهم.

[elasmar99]

وكالعادة اثبتت إسرائيل انها قادرة على الدفاع عن شعبها ورد الصاع صاعين عندما قتل الطيران الإسرائلي اليوم, بعد حوالي ساعتين على وقوع العملية الإرهابية وقتل فتاة إسرائيلية, عامر قرموط (أبو الصاعد) احد قادة الإرهاب الإسلامي في غزة ستان.

[elasmar99]

بعد حكم المحكمة العليا توجهت اليوم 106 شاحنة إسرائيلية محملة بالمواد التموينية والادوية والوقود الي قطاع غزة لمساعدة سكان القطاع بعد ان اغلقت القاهرة المعابر.
ولازال بعض اعضاء الكنست يطالبون بإلقاء اعباء القطاع على مصر ومصر لا تريد تحمل مسؤلية القطاع خاصة وان متوسط دخل الفرد في مصر اقل بكثير من المساعدات الإجتماعية التي يحصل عليها العاطلون عن العمل في غزة ونسبتهم تذيد عن 29%

[abomeret]

الأخت الكبري.. الملطشة

بقلم د. لميس جابر ٢/٢/٢٠٠٨
أنا غير سعيدة ولا فخورة بدور مصر الأخت الكبري والشقيقة الحبيبة الطيبة حمالة الأسية.. لقد أصبح هذا الدور وسيلة للانتهاك والتجاوز والبلطجة ومبررا للاجتياح وأصبحنا الأخت الملطشة.

وهذه الشعارات أصبحت كلمات جوفاء ممجوجة لا تحمل سوي مظاهر ضعف ودعوة صريحة لتعدي أهل الجوار أيا كانت ظروفهم، ماذا يعني أن يفجر الإخوة الأشقاء سكان غزة الحواجز الدودية المصنوعة من الحديد والأسمنت بالمتفجرات ويندفعوا عبر حدودنا عنوة وبالذراع وإذا كان عاجبك يا أخت يا كبري.

وكيف يتحمل جنودنا الضرب بالأحجار وتشق رؤوسهم ويذهب البعض منهم إلي المستشفيات في حالة خطيرة ضحية انتفاضة جوعي غزة الأشاوس علي مصر؟ ويا فرحتي بشكر السيد أبومازن علي حسن التعامل مع الفلسطينيين والقلب الكبير والإنسانية، وهل إذا اعتدي مواطنون مصريون علي جنودهم وأشقائهم المصريين بالضرب بالأحجار سيكون رد الفعل إنسانيا كبير القلب محلي بضبط النفس؟

وإذا كان الاجتياح الأول لحدودنا في رفح نتيجة لطول الحصار الإسرائيلي وعلي حد قول السيد مشعل في لقائه التليفزيوني إنه كان لابد لهم أن ينفجروا ويخرجوا من السجن الكبير الذي عانوا منه شهورا طويلة لماذا تواصل الاجتياح عدة أيام بعد ذلك حتي تعدي الرقم ثلاثمائة ألف فلسطيني؟ ولماذا صدروا السيدات المنتقبات والأطفال في واجهة طابور الاجتياح حتي يتردد جنودنا جنود الأخت الكبري الطيبين في مواجهتهم وإيقافهم بقوة وحسم وعنف؟ ولماذا تسرب الآلاف منهم هاربين إلي داخل بيت الأخت الكبري في مدنها وضواحيها بالعافية و«لوي الذراع»؟

ولماذا أخذ الكثيرون منهم وعوداً من مسؤولين في غزة بتسفيرهم من مصر إلي الجهة التي يريدونها؟ وعندما سئل السيد مشعل عن المشتروات من أغذية واحتياجات وأدوات كهربائية ومن أين لهم بكل هذه الأموال وهم محاصرون وعاطلون، قال ببساطة المناضلين إن سلطة حماس التي تفرض سيطرتها علي غزة منذ شهور قد أعطتهم أموالا عشان يبشرقوا علي نفسهم!!

إذن لقد تم هذا الاجتياح بمعرفة ومساعدة وموافقة السيد مشعل وكمان أمدهم بالأموال وليس كما قال انفجارا شعبيا وحلة بخار تغلي والذي منه، ثم يأتي السؤال الملح والمنطقي لماذا لم تنفجر حلة البخار في وجه إسرائيل العدو والمحتل الحقيقي وقررت الحلة أن تدوا مائة وثمانين درجة لتنفجر في وجوهنا وتجتاح حدودنا متجاوزة القانون ومنتهكة حرمة دولة أخري، وكلمة السر الأخت الكبري.

أما أخطر ما في هذا اللا معقول هو أن يرفع المحاصرون والجوعي والعطشي والمرضي العلم الفلسطيني فوق أبنية ومؤسسات مصرية ولابد أن نتوقف هنا كثيرا فالمسألة ليست لبناً وخبزاً وأدوية وراديو ترانزيستور وموبايل.. المسألة احتلال بالقوة والهمجية، صريح وواضح، وهؤلاء الجوعي المحاصرون لم ينفجروا في وجه محتليهم وقاتليهم وفضلوا رفع علمهم الوطني فوق مبان ومنشآت مصرية، والأخ مشعل يلف ويدور ويناور ويتحدث عن السجن والضغط والأخت الكبري ـ موقف مصر العظيم ـ أكاد أشتم روائح مريبة.. هناك من قالوا إن إسرائيل تصدر مشاكلها لنا وأنها راغبة في تنفيذ خطة «الترانسفير» وهي إحلال الفلسطينيين في دول الجوار القريبة منهم ونخلص، وهذا هو تفكير إسرائيل منذ زمن..

لكن ماذا عن العلم الفلسطيني الذي اقتحم الجوعي منازل مصرية ومؤسسات مصرية ليرفعوه؟ أهو اتفاق أم ماذا؟ عموما لا يهم أن يتفقوا أو يختلفوا أو يأكلوا بعضا فكلاهما لايريد أن يحل القضية لكن المهم هو حدودنا وأراضينا وكرامتنا وجنودنا والصبر الجميل الذي نفد.. باتت الحقيقة واضحة فالطرفان يرتزقان من القضية، إسرائيل تحولت إلي مخزن مهول للأسلحة الحديثة والنووية والعتاد والأموال تتدفق عليها من أمريكا وأوروبا من أجل أمنها وسلامتها ووحشية الفلسطينيين الذين يضربون المستوطنات بصواريخ القسام التي لا تصلح إلا للفرقعة في الأعياد والمناسبات السعيدة، والإخوة فتح وحماس وعباس ومشعل ينتفعون بأموال القضية التي تنهال عليهم من كل بلد عربي وكأنها فِردة والحال كده عال العال وسيبقي كما هو عليه.

لكن هذا لا يمنع أن في كل ضربة قوية لإسرائيل أن يصرخ الشعب الفلسطيني «وينكم ياعرب» «وينك يامصر» ثم يمزقون العلم المصري ويدوسون صورة الرئيس المصري، لم أقرأ وأزعم أنه لا توجد حادثة واحدة في تاريخ الإنسانية تحكي عن شعب ذهب ليحرر شعبا آخر من باب المجاملة والإخوة والجدعنة ومشكلة فلسطين ستظل كما هي لأنها منذ بدايتها وهي ترفع شعار «هيا ياعرب» حررونا، ولن يحدث بالطبع وسيظل زعماء الفتح والحماس يتنازعون علي الأموال والغنائم والمعونات والفردة ويقفزون إلي أوسلو ومدريد وأنابوليس وشرم الشيخ ويحصلوا علي الأسلحة لضرب بعضهم البعض ويرفعون شعارات الوطنية والقومية من أجل ذر الرماد في العيون والقضية باقية باقية إلي أن يقضي الله أمرًا كان مفعولا.
http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=92085

[honeyweill]

المشاركة الأصلية بواسطة elasmar99

وكالعادة اثبتت إسرائيل انها قادرة على الدفاع عن شعبها ورد الصاع صاعين عندما قتل الطيران الإسرائلي اليوم, بعد حوالي ساعتين على وقوع العملية الإرهابية وقتل فتاة إسرائيلية, عامر قرموط (أبو الصاعد) احد قادة الإرهاب الإسلامي في غزة ستان.

ستتم تنفيذ عمليات قريبا في سيناء وسيكون الجزء الثاني من التصعيد الارهابي الاخواني الحماسي بعد فشل المفاوضات بالغاء الحدود مع مصر وردا علي طرد الفلسطينيون واغلاق الحدود في وجههم بعد الضغط الاعلامي القبطي والعلماني علي الانترنت والصحافة ضد تهاون الحكومة المصرية مع التعامل بحزم مع الفلسطينين


الاموال التي ذهبت للتجار وتقدر بنصف مليار شيكيل دخلت سيناء وهي ثمن شراء البضائع المصرية التي غلي اسعارها ونفذت من الاسواق تم اكتشاف كارثة بانها كها مزوره

هل يا حماس التزوير حلال ام حرام ومن المسئول عن المصريين المصابيين وبينهم ضباط مصرييين ومن يدفع ثمن خراب بيوت التجار الذي باعوا الاف الاطنان من البضائع كلها باموال مزوره تجتاح الاراضي السيناوية المصرية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عملية ديمونة هي غضب حماسي اخواني من السلطة الفلسطينية والحكومة المصرية
لتضعهم في مواجهه المجتمع الدولي

مبارك يارب تكون ارتحت بعد ما سمحتلهم بالدخول اول مره وحماس الان ترفض ان يكون عليها مسئولية بل ترمي المسئولية علي من قتل المواطن الفلسطيني من المصريين وتقول ان الاصابات هي نتيجة رمي الحجاره وليستاطلاق الرصاص علي الجنود الحرس المصري للحدود

ياريت يامبارك تكون ارتحت دلواتي بعد ماخربتها وقعدت علي تلها وحماس بتقول انها لن تعود للسجن مره اخري ولن تسمح باغلاق الحدود يعني سيناء فلسطينية بالقوه

[honeyweill]

المسئوليين المصريين :
حماس رفعت العلم الفلسطيني وعلم حماس علي ارض سيناء
الفلسيطينون ادخلوا الي الاراضي المصرين ملايين الاموال المزوره
الفلسطينون يردون ادخال مصر في مستنقع مشكلة حماس وفتح واسرائيل
......................................
غضب في الشارع المصري باستثناء الاسلاميين من الفلسطينيون وتحول التعاطف معهم الي غضب بعد ان شاهدوا الفلسيطيون بالالف يلقون بالحجاره علي المصريين ويرموهم بالرصاص في الاشتباكات العنيفة علي معبر رفح (صلاح الدين)
......................................
نوما هاديء يامبارك

[elasmar99]

الغضب بين بدو سيناء والفلسطينين في حيفا والعريش بسبب دفع حماس لثمن البضائع بدولارات مزورة مصدرها في الغالب إيران في إزدياد مستمر. وتجار العريش وحيفاء لا يبيعون بضائعهم بالشيكيل كما تدعي بعض الصحف المصرية. الدولارات المزورة وصلت الى تجار القاهرة وتسببت في مشاكل وفقدان للثقة بين التجار واعتقد ان حماس سوف تدفع ثمنا غالي لهذا العمل الوقح. وبدو سيناء لا يرحمون عديم الشرف.

[elasmar99]

قال وزير الزراعة الإسرائيلي شالوم سمحون ان إسرائيل تدرس إمكانية فرض منع تام على تصدير المنتج الزراعي من غزة الى اوروبا ودول اخرى عن طريق إسرائيل وذلك بسبب فتح الحدود مع مصر مما تسبب في دخول منتجات زراعية مصرية الى القطاع دون رقابة وغير مستوفية لشروط التصدير وهي تعامل في معظم الاحيان بمبيدات حشرية تجعلها غير صالحة للتصدير. نفس الشيئ بالنسبة لمنتجات اللحوم بعد ان دخل القطاع حيوانات مصرية غير خاضعة لشروط البيطرية المطلوبة للحوم التصدير. كما كتب مدير الخدمات البيطرية في وزارة الزراعة موشي حايموفيتش في رسالة تحذير انه يوجد في مصر امراض خطيرة منتشرة بين الحيوانات والطور مثل انفلونزا الطيور وان بعض هذه الامراض خطيرة على الإنسان وقد تؤدي الى الوفاة..
حماس واذكياء إخوان الخراب خربوا بيوت الفلاحين الغزاويين وبيوت تجار رفح والعريش وخربوا بيوت الغلابة العاملين في السياحة. فعلا إخوان الخراب افضل خبراء خراب في العالم. مبروك على الإخوان خراب غزة وعقبال مصر قريبا إن شاء اللات. وهي لسة ما خربتش؟

[ABDELMESSIH67]

http://www.masrawy.com/News/MidEast/Reuters/2008/February/4/412242.aspx

مقتل فلسطيني في اشتباك مع جنود مصريين عند حدود غزة

رفح (قطاع غزة) (رويترز) - قال شهود عيان ومسعفون ان مسلحين فلسطينيين ملثمين تبادلوا اطلاق النار يوم الاثنين مع قوات الامن المصرية عند الحدود بين مصر وقطاع غزة وان فلسطينيا قتل وأصيب 52 شخصا آخرين بعد يوم من قيام مصر باغلاق الحدود.

وأصيب ما لا يقل عن 38 فردا من الشرطة المصرية و14 فلسطينيا بجروح في الاشتباك الذي وقع على الحدود في رفح.

وذكر مسؤولون طبيون محليون ان القتيل مدني فلسطيني.

ووصف الشهود تبادل اطلاق النار بأنه قتال عنيف في معبر رفح على الحدود.

وفي رواية شبه رسمية قالت وكالة أنباء الشرق الاوسط ان "مجموعات مسلحة من الفلسطينيين قامت اليوم بمحاولات لاختراق الحدود الدولية عند معبر رفح من خلال ثغرات جديدة للدخول الى الاراضي المصرية."

وأضافت أنهم "قاموا باطلاق النار ورشق القوات المصرية بالطوب والحجارة الا أن القوات المصرية تصدت لهم ومنعتهم من اختراق الحدود أو الدخول الى الاراضي المصرية."

وتابعت أن الشرطة المصرية قامت "باطلاق النيران والقنابل المسيلة للدموع لمنع المجموعات المتدفقة على الحدود (من الدخول)."

وقالت الوكالة "لا يزال الفلسطينيون يتربصون بقواتنا في محاولات لاختراق الحدود ودخول الاراضي المصرية من خلال ثغرات جديدة الا ان القوات المصرية متمسكة بضبط النفس في التعامل معهم."

وأحدث فلسطينيون فتحات في الحاجز الحديدي على الحدود باستعمال المتفجرات يوم 23 يناير كانون الثاني وسمحت مصر للفلسطينيين بدخول أراضيها للتبضع تحديا لحصار فرضته اسرائيل على القطاع.

ونفت حركة المقاومة الاسلامية (حماس) أن لها اي دور في القتال.

وبدأ القتال بعد أن أوقف رجال الامن المصريون تدفق الفلسطينيين والمصريين العائدين الى ديارهم ورد عليهم الحشد بالقذف بالحجارة مما جعل القوات المصرية تطلق عليهم قنابل الغاز المسيل للدموع. وقال سكان من رفح ان صوت اطلاق النار دوى بعد ذلك.

وقال أحد سكان الجزء المصري من بلدة رفح الحدودية لرويترز هاتفيا "أغلقنا أبوابنا ونوافذنا. الناس هنا خائفون لان الغاز المسيل للدموع يمكن أن يسبب الاختناق للاطفال."

وأضاف مشترطا عدم نشر اسمه خوفا من ملاحقة الشرطة "نشعر بالقلق أيضا اذا عبر أناس من الجانب الاخر أن يؤذونا."

وقال مسؤولون أمنيون مصريون ان الفلسطينيين القوا قنابل حارقة ايضا على القوات المصرية وعلى الجدار المعدني الفاصل بين مصر وقطاع غزة.

وتواجه الحكومة المصرية موقفا صعبا يتعين عليها فيه تحقيق التوازن بين حرصها على ألا ترى أنها تساعد الحصار الاسرائيلي لكنها تتعرض لضغط أمريكي واسرائيلي للسيطرة على الحدود. كما تخشى انتشار التأثير الاسلامي ومن الاثار المترتبة على وجود عدد كبير من الفلسطينيين لا يحملون أوراق هوية في أراضيها.

ووصف سامي أبو زهري المسؤول في حماس الاشتباك في معبر رفح بأنه "مؤسف" وأضاف أن الحركة تجدد دعوتها لضبط النفس.

وفي رام الله أصدرت الرئاسة الفلسطينية بيانا أدانت فيه اطلاق النار ووصفته بأنه "جريمة يندى لها الجبين وتجلل مرتكبيها بالعار".

وأضاف البيان "ان السلطة الوطنية تدين هذا العمل الاجرامي الجبان فمصر وجيشها هم أشقاؤنا وأهلنا الذين يقفون معنا في السراء والضراء. والعدو المحتل الذي يحاصر غزة ليس مصر. فأي انحراف وأي خيانة تنفذها الزمرة الانقلابية في حماس ضد سيادة وأمن مصر.."

ونقلت وكالة الانباء الفلسطينية (وفا) عن الرئيس الفلسطيني محمود عباس قوله "يجب عدم تحميل مصر مسؤولية قطاع غزة والعودة الى الاتفاق الخماسي الذي وقع عام 2005 وفتح بموجبه معبر رفح بشكل قانوني."

وتراجع التوتر بعد أن ذكرت حماس أن المسؤولين المصريين وافقوا على اجراء المزيد من المحادثات. وقال مسؤول أمني مصري ان المصريين في غزة سمح لهم في وقت لاحق بعبور الحدود عائدين الى الاراضي المصرية.

واستعملت مصر الاسلاك الشائكة وقضبان الحديد يوم الاحد لاغلاق الثغرة الوحيدة الباقية في مدينة رفح التي تشطرها الحدود.

لكن السلطات المصرية قالت يوم الاحد انها ستسمح لسكان غزة الذين دخلوا أراضيها وللمصريين الذين دخلوا غزة بالعودة الى ديارهم.

وتعرضت حماس التي سيطرت على قطاع غزة في يونيو حزيران بعد قتال مع قوات حركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس لضغط من مصر لوقف تدفق مئات الآلاف من الفلسطينيين عبر الحدود.

(شارك في التغطية علاء شاهين في القاهرة ونضال المغربي في غزة ويسري مصطفى في الاسماعيلية

[El-Basha]

المشاركة الأصلية بواسطة abomeret

الأخت الكبري.. الملطشة

بقلم د. لميس جابر ٢/٢/٢٠٠٨
وإذا كان الاجتياح الأول لحدودنا في رفح نتيجة لطول الحصار الإسرائيلي وعلي حد قول السيد مشعل في لقائه التليفزيوني إنه كان لابد لهم أن ينفجروا ويخرجوا من السجن الكبير الذي عانوا منه شهورا طويلة لماذا تواصل الاجتياح عدة أيام بعد ذلك حتي تعدي الرقم ثلاثمائة ألف فلسطيني؟ ولماذا صدروا السيدات المنتقبات والأطفال في واجهة طابور الاجتياح حتي يتردد جنودنا جنود الأخت الكبري الطيبين في مواجهتهم وإيقافهم بقوة وحسم وعنف؟ ولماذا تسرب الآلاف منهم هاربين إلي داخل بيت الأخت الكبري في مدنها وضواحيها بالعافية و«لوي الذراع»؟.
[/url]

هذا ما قلناه قبل كده هنا من أساتذت منتدنا .... أن ده هدف و حركه مقصوده من حماس بدعم أيراني بمساعده أخوان الخراب في مصر بالأضافه لتقاعس و قصر نظر حكومه مبارك ...

[elasmar99]

احد سكان الكيبوتز سيديروت يشتكي للمصور من سقوط صواريخ الحلل انحاس وعلب السردين امام بيته. هل هذه الصواريخ القص واللصق سبب كل المشاكل؟ لا اعتقد لانها لا تسبب لإسرائيل اي خسائر تذكر اكثر من الإزعاج. اما دخول الإنتحارين من خلال حدود مصر إسرائيل الى العمق وقتل الاطفال والنساء كماحدث اخيرا فهذا هو العمل الإرهابي الذي تخشاه إسرائيل وتردعليه فورا وبكل قوة كرادع للإرهابيين. السؤال الان هو كيف سيكون ردجيش الدفاع الإسرائيلي؟ هل سيقتلون هنية؟
ماذا لو ارسل هنية نصف مليون غزاوي وغزاوية عبر حدود مصر إسرائيل الشبه مفتوحة لإحراج الإسرائيليين؟ هل سيطلق الجنود الإسرائيلون النار عى النساء والاطفال الذين يستخدمهم هنية دائما كدرع بشري لتحقيق اهدافه؟ ماذا سيكون موقف الحكومة المصرية إذا كان هذا السيناريو هو تخطيط هنية واصدقاءة في مصر؟ الايام والاسابيع القادمة ستحمل لنا الإجابات بإذن اللات.

[honeyweill]

الحكومة المصرية وقوات الحرس الحدودي قاموا بوضع كتل حديدة ضخمة جدا حجم الكتلة الواحده بحجم عربة القطار علي طول الحدود مع غزه ويقدر حوالي عدد الكتل الحديدة انهم اكثر من الفي او يذيد ويصفها الفلسطينون انها خط برليف الجديد
.........................................
فيما قامت القوات المصرية باغلاق تام للحدود مع غزه وتجميع الف وخمسمائه فلسطيني
في العريش لتسفيرهم خارج مصر .
.........................................
نقلاعن مراسلينا http://www.alarabiya.net/articles/2008/02/04/45163.html

[samozin]

اخرجوا منها سالمين

بقلم حمدى رزق ٥/٢/٢٠٠٨

كما دخلتموها أول مرة، وإن لم تخرجوا لنخرجنكم منها أجمعين، إلا أزواج وزوجات المصريين، بيننا نسب وقربي، للصبر حدود وللوطن حدود، والحدود حرمات، يحوم حول الحِمي يوشك أن يواقعه، إن الحدود حمي، إن الحدود حرمات، من يرتكب الحرمات وجبت عليه الحدود.

ما نسمعه عجب، سكتنا لهم علي اقتحام الحدود، رفسوا بأقدامهم الجدار، قدموا علي بيات ليلة مرت ليال عشر والشفع والوتر ولا يغادرون، للضيف ثلاث، ويا بخت من زار وخفف، سيناء دار أبونا والغزاوية جُم يطردونا ويرفعوا العلم علي الأرض التي حررت بالدماء.

لم يعد في الصدر حنان، لم تعد حبال الصبر تتحمل غزوات الغزاوية، دولارات مزيفة وأحزمة ناسفة وانتحاريون.. عارفين طريقهم ومسلكين، مخرمين في الأراضي المصرية، بردا وسلاما علي المصريين.. آخرة المعروف، آخرة فتح الحدود..

أخرجوهم منها سالمين رغم أنف المتعاطفين، مصر لم تحتل غزة، تل أبيب هي التي تحتل وتقتل وتسفك الدماء، الأراضي المصرية ليست مسرحا للعمليات، المشرحة مش ناقصة قتلي مصريين بأيد فلسطينية، يقال إن الانتحاريين سيتدربون علي جودة العمليات الانتحارية علي أهداف مصرية، استعدادًا (إن شاء الله) لتنفيذها في أهداف إسرائيلية بعد حين.

يقال إن عناصر القاعدة كانت قاعدة علي قلب القطاع، ولأن الأيدي البطالة نجسة، قررت العمل علي الأراضي المصرية، ويقال إن المزورين المحترفين بعد أن فشلوا في تمرير بضاعتهم المزيفة إلي الأراضي الإسرائيلية بفعل الحصار، كانوا لابد من تصريف بضاعتهم في الأراضي المصرية.. الاقتصاد المصري يعد هدفا حيويا بديلا عن الاقتصاد الإسرائيلي، لماذا لايذوق المصريون الحرمان؟

المصري هو العربي الوحيد الذي يخرج اللقمة من فمه للغزاوي، ولكن إذا قدم المصري صباعه أكل الغزاوي ذراعه، وإذا قدم الذراع اليمني قضم معها اليسري، وإذا صار المصري عاجزا عن الحركة، ابتلع الغزاوية سيناء كاملة.. لأول وهلة رفع الغزاوية العلم الفلسطيني علي الأراضي المصرية، نسوا أنفسهم.

لا تأخذنكم بالمزورين شفقة، ولا بالانتحاريين رحمة، ولا بمرتدي الأحزمة الناسفة لين، هؤلاء ليسوا غزاوية مأزومين، بل مجرمين، إرهابيين، مزورين، ما ذنب بقال سيناوي بسيط هبط عليه الغزاوية بليلٍ، فباع واشتري، فيضيره الغزاوية في أكل عيشه بـ١٠٠ دولار مزيفة، ليتها تقف عند حدود خسارة الدولارات، يمكن يلبس قضية تزييف متقنة.

أفهم أن الغزاوية ضغطوا علي الحدود طلبًا للطعام وللشراب، فإن ملأوا البطون وارتووا من ماء النيل عادوا من حيث أتوا، ولكن أن يضبطوا في بني سويف متحزمين بأحزمة ناسفة، يصبح تساؤل الدكتور زكريا عزمي في مجلس الشعب محل اعتبار: «رايحين يعملوا إيه في كفر الشيخ؟» .. يفجروا يا دكتور زكريا، فاكرينها من كفور الضفة، بدلا من الاتجاه بالأحزمة شمالا، يتجهون جنوبا.. ويل للانتحاريين.

يعوزني تفسير: دخلوا وخرجوا ودخلوا وخرجوا.. عشرة أيام داخلين خارجين، آكلين شاربين نايمين، قررنا إغلاق الحدود، لماذا الإصرار علي فتح ثغرة في الحدود جنوبي بوابة صلاح الدين؟ ما يجري عند البوابة لا علاقة له بحطين ولا صلاح الدين، ولا بالدين نفسه.. فتح ثغرة في الحدود المصرية وإطلاق الأعيرة النارية لترويع جنودنا البواسل علي الحدود تطليع دين، وللصبر حدود، ليت جنود وضباط الحدود البواسل يروون شطرا من عذابات الحدود المفتوحة، وتجاوزات وتطاولات وبذاءات نفر مفلوت من الغزاوية، يتصرفون وكأنهم منتصرون علي الاحتلال المصري، من يقرأ المدونات الغزاوية يفجع، أخرجوا منها سالمين طوعًا أو كرهًا.

[elasmar99]

المشاركة الأصلية بواسطة honey

الحكومة المصرية وقوات الحرس الحدودي قاموا بوضع كتل حديدة ضخمة جدا حجم الكتلة الواحده بحجم عربة القطار علي طول الحدود مع غزه ويقدر حوالي عدد الكتل الحديدة انهم اكثر من الفي او يذيد ويصفها الفلسطينون انها خط برليف الجديد
.........................................
فيما قامت القوات المصرية باغلاق تام للحدود مع غزه وتجميع الف وخمسمائه فلسطيني
في العريش لتسفيرهم خارج مصر .
.........................................
نقلاعن مراسلينا http://www.alarabiya.net/articles/2008/02/04/45163.html

ومن فين جابت مصر الحديد ده كله ؟ كلام إشاعات تاني؟

[abomeret]

«معهد واشنطن»: مبارك منع «حمام الدم» في أزمة غزة

كتب محمد عبدالخالق مساهل ٥/٢/٢٠٠٨
قال معهد «واشنطن لدراسات الشرق الأدني» إن الرئيس مبارك ليست لديه «شهية» لخوض صراع شامل مع حركة حماس، وأن تكلفة الصراع سوف تكون باهظة بالنسبة له، سواء فيما يتعلق بالجبهة الداخلية، أو وضع مصر في العالم العربي.

وتحدث المعهد في تقرير له أمس الأول عن التكتيكات المصرية التي اتخذها الرئيس مبارك إزاء أزمة غزة قائلاً: «الرئيس المصري أمر قواته مبدئياً بأن تفسح الطريق للأعداد الهائلة من الفلسطينيين لعبور الحدود، للحيلولة دون وقوع حمام الدم، مضيفاً: «صدرت تعليمات للقادة المصريين بعدم إطلاق النار رداً علي إصابة ٣٠ جندياً بطلقات حماس».

ولفت التقرير إلي أن الرأي العام في مصر، علي الأقل الذي عكسته وسائل الإعلام، كان مؤيداً للغاية قرار مبارك تجنب سفك الدماء، والسماح للفلسطينيين بكسر الحصار، مستدركاً بأن جميع المحاولات لوقف الغزو أثبتت أنها غير مجدية، في حين وقعت حوادث أكثر عنفاً، وانتشر النقد لحماس علي نطاق واسع.

وذكر التقرير أن غزة تبدو الآن لكثير من المصريين تهديداً محتملاً للجبهة الداخلية، حيث إنها من الممكن أن تعمل كقاعدة آمنة لجماعة الإخوان المسلمين والجماعات الإسلامية المتطرفة.

وأشار إلي أن الاستراتيجية المصرية تطورت لاحقاً إلي مرحلة الاحتواء، بهدف إرغام كل الفلسطينيين علي الخروج تحت تهديد الاعتقال.

وأكد المعهد أن القاهرة مثل حماس تعي أنه ليست هناك عودة للوضع الراهن، لذا فإن إعادة غلق الحدود بموافقة حماس هي مسارها المفضل إلي جانب التركيز علي اتفاق يقضي بالإبقاء علي معبر رفح مفتوحاً، لافتاً إلي أن ذلك من شأنه أن يوفر لغزة منفذاً لا يخضع للإشراف الإسرائيلي.

وأضاف التقرير: «يبدو أن القاهرة توصلت إلي نتيجة مفادها أنها لا تستطيع الاستمرار كشريك في حصار حماس».

وأشار إلي أن مصر سارعت في صياغة سياسة جديدة تجاه قطاع غزة هذا الأسبوع، وذلك بعد أن تحدتها حماس بفتح أكثر من ١٢ نقطة للعبور علي طول الجدار الحدودي مع إسرائيل.

ونبه إلي أن نحو ٧٥٠ ألف فلسطيني تدفقوا إلي الركن الشمالي الشرقي من شبه جزيرة سيناء منذ ٢٣ يناير الماضي لينفقوا ما يقرب من ١٣٠ مليون دولار في الأسواق المحلية، مشيراً إلي أن عشرات الآلاف من المصريين استغلوا عدم توافر ضوابط أمنية أو جمركية علي الهجرة وقاموا بالعبور إلي غزة.

وأكد التقرير الأمريكي أن هذه الحشود الضخمة من الفلسطينيين انتابها صخب غريب للتسوق في مصر واشترت كل البضائع المتوافرة والغاز والوقود بأسعار أرخص بكثير مما يباع في غزة.

وقال التقرير إن هذا النشاط المفاجئ أدي لرفع الأسعار وسط تنامي شعور بالسخط من جانب السكان المحليين، لافتا إلي وقوع العديد من أحداث العنف تشمل إطلاق مسلحي حماس النار علي الشرطة المصرية المرابطة علي الحدود في رفح والمناوشات بين الفلسطينيين والبدو القبليين، الذين صاروا أكثر قلقاً بشأن ما سماه التقرير «غزواً» وتمنوا أن يطاردوا الزائرين.

واستدرك بأن النشطاء السياسيين المصريين، خاصة قيادات وكوادر الإخوان المسلمين، سارعوا إلي غزة ليظهروا تضامنهم مع حماس، بينما حشدوا أكثر من سبعين تجمعاً في جميع أنحاء مصر للاحتجاج علي غلق الحدود مجدداً مع غزة.
http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=92513