|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#121
|
|||
|
|||
3-وضع المرأة المهين: [ لم يتعرض كائن للإهانة والمهانة مثلما تعرضت له المرأة على أيدى الفقهاء القدامى، وبرغم إنصاف القرآن والرسول –صلعم- لها إلا أن التراث البدوى الجامد والأعراف والتقاليد الصحراوية كانت أحياناً أقوى وأعنف، وفى كتب الفقه المقررة على المدارس الثانوية أمثلة لاتحصى على هذه المهانة التى تعامل بها المرأة المسلمة، فيكفى أن نقرأ صفحة 125 من كتاب الروض المربع بأن الزوج لايلزمه كفن إمرأته أى ليس واجباً عليه دفع ثمن كفن زوجته!، أما السبب فيورده الكتاب قائلاً" لأن الكسوة وجبت عليه بالزوجية والتمكن من الإستمتاع وقد إنقطع ذلك بالموت "، يعنى تخيلوا معايا الست اللى عاشت تخدم الراجل عمرها كله مش ضرورى يدفع لها الكفن لأنه تزوجها علشان المتعة فقط!، وفى نفس الكتاب تحت عنوان النفقات نقرأ "لا يلزم الزوج لزوجته دواء وأجرة طبيب إذا مرضت لأن ذلك ليس من حاجتها الضرورية المعتادة، وفى ص 355 له أن يمنعها من حضور جنازة أبيها أو أمها ومنعها من إرضاع ولدها من غيره يعنى ببساطة ممارسة سادية وخلاص، وله أيضاً أن يضربها ضرباً غير مبرح عندما ترد عليه بتبرم، وعارفين الضرب غير المبرح الذى يقرره الكتاب إنه عشرة أسواط يعنى أقل من دستة كرابيج!، وطبعاً ديتها نصف دية الرجل ص 417، وحتى العقيقة أقل، ففى الذكر شاتان وفى الجارية شاة، أما فى باب عشرة النساء فستقرأ العجب العجاب، فعن عدد مرات الجماع يقول الكتاب " يلزمه الوطء إن قدر عليه كل ثلث سنة مرة " يعنى كل أربعة شهور ولو عاجبها وليس لها أن تعترض، ويجيز الكتاب التزوج بفتاة عمرها أقل من تسع سنين ص 370، وتمتلئ الكتب المقررة بكلام كثير ومفصل عن الجوارى وأحكام الزواج منهن وديتهن وعوراتهن التى تختلف عن عورة الحرة 000الخ، وأغرب ماقرأته عن الزواج كان تفضيل الزوجة يتيمة الأم وليست يتيمة الأب لأن الأم تفسد الزوجة، وبالطبع يضيق المجال عن ذكر كوارث أخرى فيما يخص المرأة والله يكون فى عون تلميذات الأزهر اللاتى تتم إهانتهن ومرمطتهن فى هذه الكتب كل حصة. 4-التمييز الدينى العنصرى : [ فى هذا الوقت الحساس وفى هذا الجو المتوتر نجد كتباً مليئة بالإستفزاز والشحن ضد الآخر وخاصة مايسمونه بالذمى، والتمييز صفة غالبة فى هذه الكتب تبدأ بتمييز القرشى عن كافة البشر ففى الحديث عن الأولى بالإمامة يكون الأقرأ ثم الأفقه فالأسن ثم إذا تساوى السن يتقدم القرشى، وللقرشى أفضليات عديدة فى كتب الفقه، ومن التمييز القبلى إلى التمييز الدينى الأخطر والأفدح، وبعد أن قرأت المكتوب فى هذه الكتب عن الذمى عرفت سبب ماقاله المرحوم مصطفى مشهور مرشد الإخوان المسلمين عن المسيحيين ومنع خدمتهم فى الجيش، وتأكدت أن أصول حديثه موجود على صفحات هذه الكتب الأزهرية، فلو قرأنا المكتوب فى صفحة 199 مثلاً سنعرف السبب، يقول الكتاب فى باب عقد الذمة وأحكامها " معنى عقد الذمة إقرار بعض الكفار على كفرهم بشرط بذل الجزية 000ويمتهنون عند أخذ الجزية ويطال وقوفهم وتجر أيديهم وجوباً لقوله تعالى " وهم صاغرون "، وفى ص 200 يأخذ التمييز الدينى صورة بشعة لو طبقت ستؤدى بالمجتمع إلى التهلكة فيوصى الكتاب بألا يدفنوا فى مقابرنا ولابد من حذف مقدم رؤوسهم وشد الزنار ودخول الحمامات بجلجل أو خاتم رصاص برقابهم ويركبون الحمير لا الأحصنة وبغير سرج، ولايجوز تصديرهم فى المجالس ولا القيام لهم ولا مبادئتهم بالسلام ولاتهنئتهم ولاتعزيتهم أو عيادتهم ويمنعون من إظهار ناقوسهم ويلجئون إلى أضيق الطريق...الخ، وهكذا فعمر عبد الكافى وأمثاله معذورون إذا أفتوا بمثل هذا الكلام المثير المطبوع للبراعم الصغيرة التى من المفروض أن تنهض بالوطن لاأن تؤجج فيه نيران العنصرية، وكيف يطالب شيخ الأزهر الأئمة خريجى جامعاته بألا يصفوا أبناء الديانة اليهودية بأنهم أبناء القردة والخنازير وفى نفس الوقت تحرض هذه الكتب على كراهية أبناء الأديان الأخرى؟!، وأعتقد أن الشيخ طنطاوى لايوافق على أن تزدحم كتب الفقه بأحكام الرق والعبيد ونحن فى القرن الواحد والعشرين وفى ظل مواثيق حقوق الإنسان التى وقعت عليها مصر، والتفسير موجود عند واحد فقط هو شيخ الأزهر الذى لاأفهم كيف يرضى عن هذا المنهج فى التفكير ؟، وأعتقد أن القوى الرجعية داخل المؤسسة التى يرأسها أقوى من أن يعاندها أو يقف فى مواجهتها فرضخ فى النهاية لمطالبها، ولذلك كتبنا هذا التحقيق على الملأ لتناقش القضية بشكل أوسع لأنها لم تعد قضية شيخ أزهر بل هى قضية مجتمع إما أن تنفتح له أبواب المستقبل أو يظل قابعاً فى كهف الماضى يجتر خرافاته ويموت بأسفكسيا الجهل |
#122
|
|||
|
|||
هل مصر فى طريقها لحرب داخلية؟
وهل يصبح الإخوان دولة داخل دولة؟ ------------------------------------------------ المصرى اليوم «ميليشيات إخوانية» تستعرض مهارات القتال داخل جامعة الأزهر كتب أحمد البحيري طابور شبه عسكرى لميليشيات الاخوان فى استعراض قوة في تصعيد جديد للمواجهة بين جماعة الإخوان المسلمين والأمن داخل الجامعات، أدي أمس طلاب من «الاتحاد الحر» لجامعة الأزهر عرضا بأزياء شبه عسكرية أمام مكتب الدكتور أحمد الطيب رئيس الجامعة، احتجاجا علي فصل خمسة من طلاب الاتحاد لمدة شهر. وارتدي نحو ٥٠ طالبا زيا أسود، ووضعوا أقنعة علي رؤوسهم مكتوبا عليها «صامدون» وأجروا استعراضا لمهاراتهم في لعبتي الـ«كونغ فو» و«الكاراتيه»، بينما تابعت قوات الأمن العرض الذي اصطف فيه الطلاب في طوابير منظمة تشبه طوابير الميليشيات. وبدأ الطلاب اعتصاما مفتوحا، في المدينة الجامعة صباح أمس وشارك فيه نحو ٣ آلاف طالب، انتقلوا إلي مقر الجامعة وتظاهروا أمام مكتب رئيسها ومبني كلية الطب. وردد المتظاهرون هتافات «لما طالبنا بالحرية فصلوا الطلبة من الكلية» و«يا عميد يا عميد إحنا طلبة مش عبيد» و«نار نار طب الأزهر قايدة نار». وكثفت قوات الأمن وجودها أمام المبني الذي يضم مكتب رئيس الجامعة لمنع المتظاهرين من دخوله، والتقي طلبة الاتحاد الحر الدكتور محمد حمدي إمام وكيل كلية الطب لشؤون التعليم والطلاب الذي أكد لهم أنه لن يستطيع إلغاء قرارات الفصل، ثم انتقل الطلاب مرة أخري إلي المدينة الجامعية لمواصلة اعتصامهم. وفي أسيوط، احتشد أكثر من ٢٥٠ طالبا من المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين، أمام المبني الإداري للجامعة أمس، احتجاجا علي فصل عدد من زملائهم، واستبعاد العشرات منهم من الاتحادات الطلابية، وإحالة عدد آخر إلي مجالس تأديب. مبليشيات الارهاب وقد حاول مسؤول من إدارة الحرس الجامعي إبعاد الطلاب عن مدخل المبني الإداري للجامعة الذي يحتشدون أمامه، نظرا لانعقاد المؤتمر الدولي لأمراض الماشية في ذات الوقت، ولكنه فشل في تفريقهم. وأحالت جامعة أسيوط ٢٤ طالبا من المنتمين إلي الإخوان لمجالس تأديب بتهمة الانضمام إلي جماعة محظورة والمشاركة في المظاهرات والاتحاد الطلابي الحر. |
#123
|
|||
|
|||
الشيخ حسن البنا أستاذ علم الإرهاب الدولى الأب الروحى للتنظيمات الإرهابية الإسلامية المسلحة، والتى أفرخت جميع التنظيمات المعروفة حاليا والمسئولة عن كل ما ألم بالعالم من خراب ودمار السلطات المصرية تعلن عن كشف تنظيم إخواني يدرب عناصره في العراق وفلسطين الجماعة تتخوف من العودة إلى المحاكمات العسكرية القاهرة: «الشرق الأوسط» وسط تخوفات إخوانية من إحالة نشطائها الذين تم إلقاء القبض عليهم خلال الأيام الماضية إلى المحاكمة في قضايا جديدة سواء عسكرية أو جنائية للجماعة، كشفت تحريات مباحث أمن الدولة خلال التحقيق مع المتهمين أن 12 من بين 25 ألقي القبض عليهم شكلوا تنظيما إخوانيا جديدا يعد أحدث تنظيمات الجماعة السرية، وأن التنظيم الذي يقوده عضو مكتب إرشاد الجماعة الدكتور رشاد البيومي أعد مخططا يعتمد على اختراق القطاعات الجماهيرية والطلابية والنقابية والسياسية تمكنه من الاستيلاء على مقاليد الأمور والسيطرة عليها تحت زعم العمل على إقامة دولة إسلامية. وأكد محضر التحريات أنه تم التوصل إلى شكل اللجنة المسؤولة عن عملية الاختراق وتم تحديد المسؤول عنها وهو الدكتور رشاد البيومي وأن هذه المجموعات تستأجر بعض الشقق لعقد الاجتماعات السرية الخاصة بالتنظيم لتنفيذ المخطط في المحافظات التي تقع فيها الجامعات الطلابية الكبرى بشكل لا يلفت الانتباه وكذلك لتفادي الرصد الأمني لتحركاتهم. وأوضح المحضر أن هذه المجموعات بدأت في استقطاب عناصر أخرى واعدوا برنامجاً تدريبياً يتمثل في تدريبات في الخلاء والسير في الصحراء والترويج لفكره الجهادي في أوساطهم واقناع بعضهم بالسفر لبلاد النزاعات، مثل فلسطين والعراق وتلقينهم تدريبات عسكرية على استخدام السلاح وفنون القتال وحرب العصابات للاستفادة منهم عندما يتمكن الإخوان من السيطرة على الحكم. وأشارت التحريات إلى أن المجموعات المقبوض عليها جمعوا تبرعات واشتراكات شهرية وأسسوا شركات للانفاق على أنشطتهم وتم تحديد إحدى هذه الشركات وهي شركة الاتصالات 2I التي تقوم بتمويل أنشطة الجماعة وهي الشركة التي تم غلقها، كما أن البيومي كلف المجموعات بإعداد مظاهرة ليوم 3 من الشهر الحالي، وعقد اجتماع تنظيمي صباح يوم المظاهرة وتم القبض عليهم. وفيما أنكر المتهمون كافة التهم التي وجهتها إليهم النيابة قبل أن تقرر حبسهم 15 يوما على ذمة التحقيقات أبدى محامي الجماعة عبد المنعم عبد المقصود دهشته الشديدة من الاتهامات الموجهة للجماعة وقال: إن الجميع يعلم أن الإخوان ليس لهم علاقة بالعنف أو الأسلحة وأنهم ينهجون العمل السلمي العام بشهادة الجميع، مؤكداً أن هذه الاتهامات ليس لها اساس من الصحة وهي أقوال مرسلة. وطالب بتقديم دليل واحد لاثبات مثل هذه التهم، وقال: نعلم أنه لا توجد أي أدلة لان الأمر كله خصومة سياسية ومحاولة لتخويف الإخوان بعد تزايد نشاطهم السياسي أخيرا ووجود تجاوب ملحوظ لهم مع الشارع المصري. وأكد عبد المقصود أن هذه التحريات لم تحو معلومة واحدة عن شخص سافر أو كان يستعد للسفر أو حيازة أي أسلحة، مشيراً إلى أن شركة (2I) ليس لها علاقة بالإخوان وهي مملوكة لعدد من الخليجيين، وقال إن عبد المجيد مشالي المقبوض عليه لا يملك سوى 5 في المائة من أسهمها، مشيراً إلى أنه دفع ببطلان أذون الضبط والتفتيش وعدم صحة التحريات لبنائها على أقوال مرسلة، وطالب بإخلاء سبيل المتهمين، لكن النيابة رفضت. |
#124
|
|||
|
|||
جمهورية مهدى عاكف GMT 9:15:00 2006 الجمعة 18 أغسطس
صبحى فؤاد -------------------------------------------------------------------------------- منذ خمسين عاما او اكثر والاخوان المسلمين فى مصر يخططون فى السر والعلن للوصول الى الحكم فى مصر ويسعون بكل جهدهم وطاقاتهم بصبر عجيب يحسدون علية لتحقيق هذة الغاية المقدسة. وفى الاونة الاخيرة وبفضل وجود السيد محمد مهدى عاكف فى منصب المرشد العام لجماعة الاخوان والتعاون بينهم وبين النظام فى مصر اصبح حلمهم اقرب الى التحقيق من اى وقت مضى. ولم يعد من المستبعد بعد رحيل الرئيس مبارك نجاح الاخوان المسلمين فى الاستيلاء على الحكم واعلان اول جمهورية اسلامية اخونجية فى تاريخ مصر برئاسة السيد مهدى عاكف ونائب لم يعلن عن اسمة بعد ولكن من المتوقع ان يكون مسلم الديانة ماليزى او اندونيسى الجنسية. وفى الشهور القليلة الماضية تفضل السيد عاكف باعطاء بعض التفاصيل العامة وتحديد ملامح جمهوريتة الاسلامية الاخونجية القادمة والتى لن تكون قاصرة فقط على مصر وانما سوف تشمل كل الدول العربية والاسلامية فى كل ركن من اركان العالم..ومن ابرز واهم معالم هذة الجمهورية الاسلامية انة لن يكون هناك مكانا فى هذة الدولة الجديدة لابناء الديانات الاخرى من مسيحيين ويهود وبوذيين وغيرهم.. فاما ان يتركون دياناتهم او يرحلوا الى مكان اخر واذا رفضوا الرحيل فان جيش المهدى المكون من عشرة الاف عنصر مسلحون بالسيوف والمطاوى والسنج والجنازير سوف يتولون شأن هؤلاء الكفرة الذين يرفضون اعتناق الاسلام ولا يريدون دخول الجنة. وطبقا لمصادرنا الخاصة فانة فور تولى السيد مهدى عاكف رئاسة الجمهورية سوف يقوم مشكورا بالغاء الدستور وكافة القوانين العلمانية وتطبيق الشريعة الاسلامية بكل حدودها ونصوصها وحذافيرها بلا تهاون او رحمة او تردد على الكبير والصغير والغنى والفقير والوزير او الغفير على السواء حتى لو ادى الامر الى قطع ايادى نصف سكان مصر ورجم ملاين اخرى منهم بسبب شقاوتهم او خروجهم على عاداتنا وتقاليدنا الشرقية والاسلامية المحافظة. وسوف يقوم السيد عاكف باصدار اوامرة بغلق جميع الصحف والمجلات ودور السينما والمسرح والملاهى واماكن الترفيهة والاندية الرياضية فى كل انحاء القطر المصرى باستثاء جريدة واحدة تعكس فكر وتعليم وفلسفة واخبار وانجازات الاخوان. وكلنا بطبيعة الحال نتفق مع السيد عاكف والاخوان المسلمين فى غلق هذة الاماكن لانها تنشر الفسق والفساد والانحراف الاخلاقى والابتعاد عن الدين وتجعلنا ندخل النار بدلا من دخول الجنة والتمتع بجوها الجميل وحورياتها الفاتنات الساحرات. وجمهورية السيد مهدى عاكف لن يكون فيها احزاب معارضة اومعارضين بكل تأكيد.. ولن يسمح لاحد ابدا ايا كان بالاعتراض او فتح فمة ولو بكلمة واحدة والا سيضرب بحذاء السيد المرشد العام. وبعد انتهاء السيد مهدى عاكف من اصلاح الاوضاع الداخلية فى مصر بنجاح ورفع علم الاخوان على جميع مؤسسات الدولة وتعليق صورة فى كل مكان سوف يتجة بجيشة صوب فلسطين ويحررها من اليهود الملاعين. فى ساعات قليلة بدون الحاجة الى طلب مساعدة من رجال حماس او السلطة الفلسطنية. ثم يواصل الزحف بجيشة فى اتجاة جنوب لبنان لدعم جيش حزب اللة والوقوف صفا واحدا معة حتى يتم طرد اخر جندى من قوات الامم المتحدة والموارنة والدروز ايضا من كل بقعة فى لبنان وضمة الى الجمهورية الاخونجية. بعدها سيزحف جيش المهدى وحزب اللة الى ايران ويعلنون انضمامهم الى جيشها الثورى ثم يتجة الجميع معا الى افغانستان واقامة تحالف عالمى مع جيش بن لادن والظواهرى لمحاربة الكفرة الامريكان والانجليز وغيرهم حتى يتم هزيمتهم وطردهم من افغانستان واعادة الطلبان الى الحكم من جديد. وعند الانتهاء من تحرير افغانستان وطرد الامريكان منها سوف يعلن السيد مهدى عاكف من كابول للعالم اجمع بشرى ولادة الامبراطورية الاسلامية الاخونجية العالمية.. ومواصلة الجهاد والفتحوات شرقا وغربا حتى تنضم بقية دول العالم الى امبراطوريتة الاسلامية العظمى. واخيرا ربنا يستر على مصر والعالم من فكر السيد مهدى عاكف واعوانة وطموحات الاخوان المسلمين واحلامهم وتطلعاتهم... صبحى فؤاد |
#125
|
|||
|
|||
إن الاستخلاص الحقيقي مما سبق يؤكد أن هزيمة الإخوان لن تكون بالحملات الإعلامية الضخمة، وبالاعتقالات لكوادرها، وإنما بمشروع وطني حقيقي يعيد لمصر هيبتها وريادتها الإقليمية، ومازلت علي قناعة بأن جماهيرية الإخوان تناقصت بعد قيام ثورة يوليو وحتي نكسة ١٩٦٧ ليس بقسوة الحملات الأمنية وإنما بفعل مشروع وطني حقيقي للبناء، وضمن شواهدي علي ذلك ما رأيته في قريتي -مازلت أعيش فيها- من مد إخواني بين الشباب العاطل في الانتخابات البرلمانية الماضية، وهي نفس القرية التي انتقلت فيها خلية نشطة للجماعة إلي تأييد كامل للثورة حين أعلنت أول قرار للإصلاح الزراعي، فيما يعني أن الشروط الصحية لصرف الجماهير عن الإخوان تكمن في قيام الدولة بتنمية حقيقية وتكف عن الانحياز للأغنياء علي حساب الفقراء.. تنمية توفر فرص عمل حقيقية للعاطلين، وتزدهر في ديمقراطية حقيقية وانتخابات حرة، ووقتها فقط ستجد كوادر شعبية حقيقية لا تتمسح بالدين.. كوادر ليست كتلك التي ذرفت الدموع أثناء مناقشة قضية الحجاب، وتقطع ألسنتها في مواجهة فساد المسئولين.
http://www.katibatibia.com/Events/ekhwanautumn.htm |
#126
|
|||
|
|||
عصام العريان: هدفنا هو إقامة دولة إسلامية في مصر
القاهرة: مايكل سلاكمان ما الذي يجعل الشخص يدخل السجن من اجل معتقداته ويقويه على الاحتفاظ بها بينما تمر نقاط مهمة في الحياة من زيجات وميلاد ووفيات؟ فقد اضاع الدكتور عصام العريان، القيادي البارز في جماعة الاخوان المسلمين بمصر، 6 سنوات ونصف السنة، من الحرية بسبب نشاطه السياسي. وبهذه الطريقة اصبح شريكا لهؤلاء الذين سجنوا من اجل الدعوة للتحرر من الظلام في الاتحاد السوفياتي. إلا ان جهود العريان من اجل الديمقراطية لا تعجب هؤلاء في الغرب، ولا سيما الولايات المتحدة واوروبا، لانه، بينما يدعو لاجراء انتخابات حرة وحرية التعبير وحكم القانون، فإنه يعترف بصراحة انه يريد هذه التغييرات السياسية من اجل فرض الشريعة في مصر. ويعتقد نقاده ان المنظمات الدينية مثل منظمته تريد استخدام آليات الديمقراطية للوصول الى السلطة، ولكن ليس لديها أية نية لدعم القيم والممارسات الديمقراطية. وقال العريان، 52 سنة، في رده على سؤال بخصوص دوافعه «انه من الواجب القيام بذلك، فهو واجب ديني. لقد كانت أولى خطواتي في هذا الطريق قبل 35 سنة، لإنقاذ نفسي. بالطبع ربما يكون من الصعب فهم ذلك، ولكن الهدف هو انقاذ شعبنا». وقال «ان الاسلام جاء لتحرير الناس من العبودية لكي يصبحوا عبيدا لله فقط». واذا ما تحقق هدفه، فإن الاخوان سيتبعون خطوات حركة حماس، الفلسطينية التي فازت في الانتخابات البرلمانية في يناير (كانون الثاني) الماضي. وهو ما يقول النقاد، انه هو المشكلة بالضبط. فقد اوضحوا ان الاخوان المسلمين، يعلنون ولاءهم للديمقراطية فقط للوصول الى السلطة، وبعدها ينوون القضاء على الممارسات الديمقراطية. والعريان واضح بخصوص اجندته: تحويل مصر الى رؤيته للدولة الاسلامية، حيث لا يصبح القرآن هو المصدر الاساسي للقانون فقط، كما هو الأمر في مصر الآن، ولكن يصبح هو القانون. ولكنه يرفض هؤلاء الذين يقولون ان الاخوان المسلمين يعادون الديمقراطية. واوضح في المقابلة الصحافية في مكتب الاخوان المسلمين على ضفاف نهر النيل «الهدف الرئيسي للاسلام هو تحرير الناس. والطريقة التي تطبق بها الحريات في حياتك الآن هي الديمقراطية. وشعرت الحكومة بالقلق وواجهت تحركات الإخوان. وشعر العريان وهو في طليعة الجيل الجديد بشدة تصرفات الحكومة. وحصل في النهاية على درجة الماجستير في علم الباثولوجيا ولكنه لم يتمكن من انهاء تدريبه الطبي لأنه دخل السجن. * خدمة «نيويورك تايمز» |
#127
|
|||
|
|||
الإخوان المسلمون والإنزلاقات
بقلم: دكتور الكسندر نارتوف Dr. Alexander Nartove Alnartovea@hotmail.com 19 كيهك 1723 للشهداء - 28 ديسمبر 2006 ميلادية ((نفاق وتملق المثقفون والعلمانيون للإخوان المسلمين )). بداية للتعريف بالإخوان المسلمون تعريفاً إجرائياً، يتناسب مع حديثنا عنهم هنا، ومن خلال منظورهم وواقعهم وتاريخهم، نقول بأن الإخوان المسلمين هم: (( جماعات انبثقت من الإسلام السياسي- الجهادي- العقائدي-السني، وتم إنشاؤها من قبل أفراد اندسوا على مجتمعاتهم للتخريب ولعدم الاستقرار في هذه المجتمعات، وبتمويل غربي في البداية، ومن ثم بإشراف وتخطيط أمريكي وتمويل عربي-نفطي، ويأتي على رأس الدول الغربية التي ساهمت في نشأت هذه الحركة ( الحزب ) كل من : بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، وبرغم كل ما يظهره الإخوان المسلمون من التزام ديني ووطني وحرصهم على الإسلام، وكراهيتهم للغرب ولأعداء الإسلام، إلا أنهم مسيرون بفكر وتخطيط وتنظيم خارجي، يهدف إلى خدمة أعداء الأوطان والشعوب ولكن بثوب ديني إسلامي، وهو أقصر الطرق للسيطرة على عواطف الدهماء والغوغاء من عامة الناس ومن يميلون للتدين. وقد انتظم لهذه الجماعات الإسلامية أفراداً لا يعرفون الأهداف البعيدة والحقيقية لمنشأ الإخوان المسلمين، فالتبس عليهم الأمر، ولم يتمكنوا من كشف حقائق الإخوان المسلمون، فتحولوا من شركاء لبعض الدول إلى أعدائها، أو من خصوم لدول إلى إقامة صداقات معها، وبالتالي بات توظيف جماعة الإخوان المسلمون في محاربة خصوم منشئها وممولها وحاميها أو حاضنها، أي الاستفادة منهم في الشئون والقضايا الدولية، لتخدم ( الآن في المرحلة الراهنة ) المصالح الأمريكية العليا والأمن القومي الأمريكي، بالرغم من الضرر الذي قد يصيب شعب الولايات المتحدة الأمريكية نفسه، أو ما يصيب حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية من هزائم وزوال ونهاية، ولتقريب الفهم لما نقول، ما قامت به الولايات المتحدة الأمريكية من إدخال جماعة الإخوان المسلمون في مختلف الجوانب العسكرية والسياسية والاقتصادية في مصر، ومن تكوين جبهة الإنقاذ في الجزائر، ولا ننسى الحلف الذي قام بين البشير والإخوان في السودان، وما قامت به أمريكا في جذب عبد الله عزام وابن لادن وهم ما يسمون الآن بالقاعدة، وكذلك ما تلحن على أنغامه الولايات المتحدة الأمريكية مع الجماعات الإسلامية في الصومال، وما فعلته مع محمد زياد بري من قبل والانتهاء منه، ومع محمد عديد والتخلص منه، ومع الإخوان وأنور السادات، والتخلص من السادات. وكل ما شهده العالم العربي-الإسلامي، من ويلات ونكبات وفساد وهزائم، تتحمله جماعات الإخوان المسلمين، بداية من إقحام الحكومات العربية ( العاجزة ) في حروب ليست أهل أو مؤهلة لها، أو من حروب أهلية وفتنة داخلية، كما حصل في الجزائر والعراق ومصر ولبنان ( الآن )، امتداداً إلى ما حصل في الشيشان والبوسنة وألبانيا وأفغانستان وما يحصل كذلك الآن في باكستان، وما يفتعلونه في تركيا، لإذلال ما توصلت إليه تركيا من حريات وتطورات عديدة، وكل ذلك يتم بمباركة أمريكية، وبتمويل عربي- بترولي، وهذا كله يحصل باسم الإسلام والجهاد في سبيل الله، ويمثلهم أهل السنة والجماعة، فهذه الجماعة الإسلامية، هي وسيلة ورأس حربة ضد الشعوب تسيطر عليها الولايات المتحدة، وتستخدمها في الوقت والمكان الذي تريده، بغض النظر عن النتائج. |
#128
|
|||
|
|||
سنتناول في حديثنا على جماعة الإخوان المسلمين في أمرين اثنين ، مع ذكر العديد من الأمثلة، ليتمكن القارئ من فهم حقيقة هذه الجماعة، ونركز حديثنا لمن انضموا مع الإخوان لسذاجتهم أو لمن غرر بهم من حيث لا يعلمون، ونأمل منهم أن يعيدوا النظر في الولاء لهذه الجماعة، لكيلا يكونوا مشاركون ومساهمون في هدم مجتمعاتهم بمعول إسلامي-جهادي، وعليه نتحدث عن الإخوان المسلمين، في جزأين ( حتى لا يشعر القارئ بالملل )، على النحو التالي:الجزء الأول: نفاق وتملق المثقفون والعلمانيين ( العرب-المسلمون ) في تعاملهم مع الإخوان المسلمين.الجزء الثاني: استغلال أمريكا للإخوان المسلمون لمصلحتها، وفي حربها القذرة، ضد أعدائها. الجزء 1/ 2 (نفاق وتملق المثقفون والعلمانيون للإخوان المسلمين ). لا شك بأن كثير من ذوي المصالح في العالم العربي-الإسلامي يهمهم المحافظة على مناصبهم ومكتسباتهم التي كسبتها بطرق غير شرعية أو باحتيال على الشعوب، فالذين كسبوا منافعهم بطريقة رسمية مشرعنة دينياً يخافون على أنفسهم من انقلاب الإسلاميين عليهم، والتشكيك في نواياهم، ولذلك فهم حريصون على تقديم الولاء المستمر لمن أوصلهم لتلك المناصب، وهم جماعة الإخوان المسلمون، ومن بين هؤلاء الذين يخافون على أنفسهم: هم المثقفون ومن يدعون بأنهم علمانيون ومتحررون من العقد الاجتماعية والدينية، ومنهم أصحاب النقابات المهنية كنقابات الأطباء والمهندسون والمحامون والعمال وسواهم، فلم يتم انتخابهم لتلك المهمات بدون موافقة الإخوان المسلمون لهم، أو بدعمهم من تحت الستار، كما يكسبوا مقاعدهم في فوز منصب نقيب العمال أو نقيب المهندسين، في مختلف الدول العربية-الإسلامية، ومنها في مصر، وفي الكويت والبحرين والغرف التجارية في دول أخرى وهذه الدول كأمثلة فقط لا الحصر، وكما هو حاصل كذلك في البرلمانات والنواب والبلديات والولايات ( في الجزائر )، والسبب بسيط جداً، أن الغالبية العظمى من الغوغائيين والذين لهم حق الانتخابات هم محسوبين على التيار الديني-الإسلامي، ولهذا فإن كل تنديدات ومطالب أصحاب النقابات تكون تنديدات اخوانجية، وإن لم يبرز اسم الإخوان على السطح. فقد وصل ببعض المتأمركين السفر إلى الولايات المتحدة لكي يبيح للإخوان المسلمين بتكون حزب صريح معلن لهم، لأنهم يعلمون بأن أسلم طريقة للنجاح هي بإرضاء إخوان المسلمون، فقد وصلت بأناس كنا نظنهم بأنهم من العلمانيين أو المناهضين للحكومات العربية المتسلطة، أن قاموا بالتحالف مع الإخوان المسلمين لكي يصلوا إلى أهدافهم، ومنهم سعد الدين الحريري وعبد الحليم خدام، وما يسمونه بالمقاومة في العراق، ومنهم والبعثيين، ومنهم بعض المنشقين في السودان كالترابي والمهدي والبشير نفسه، لذلك فالكل منهم يسترضي الإخوان المسلمون لكي يفوزون بالمنصب، ويلبون ما تطلبه جماعة الإخوان، حتى لا يفتضح أمرهم أو حتى لا يفقدوا ما وصلوا إليه. وإن لم يؤدي هؤلاء الطاعة برضاهم، فهناك وسائل يتبعها الإخوان لأجل الضغط على مخالفيهم ومنها التهديد والوعيد والمقاطعة وسحب التأييد، أو بتشويه سمعتهم ونزاهتهم، وبذلك يبقى هؤلاء يسيرون في ركب الجماعات الإسلامية (الإخوان المسلمون)، فلو سلسلنا تاريخ مصر بعد انتهاء حكم الملك فاروق، إلى أن أتى الرئيس المصري السابق محمد أنور السادات ومن بعده الرئيس الحالي: حسني مبارك، سنجد أن شوكة الإخوان المسلمين في مصر قد تقوت وتعززت وأصبح لها ثقلها في النواحي المختلفة وبرز أهمها علناً تكتلاتهم وأعدادهم في البرلمان ومجلس الشعب المصري الحالي، وأصبحوا يملون برأيهم على الحكومة، بالرغم من أن حزبهم محظور رسمياً أو على الملأ، فأصبح المثقفون والعلمانيون على قناعة تامة، بأن أقصر الطرق لهم لتحقيق الأهداف التي يسعون إليها لا يتحقق إلا بمحاباة أو مداراة و مجاملات الإخوان، أو بتنازلاتهم ومغازلاتهم للإخوان المسلمون، ولهذا زادت شوكة الإخوان في الدول العربية والإسلامية ومنها: في مصر والخليج ولبنان والعرق والجزائر والصومال وغيرها من الدول مثل باكستان وتركيا. ويخطأ خطأً كبيراً من يظن بأن الإخوان المسلمين هم ذوي اهتمام بمصالح الشعوب التي يتواجدون بينهم، بل أن كل اهتمام الإخوان المسلمون هو خدمة أطراف خارجية على حساب الشعوب، وأدل ما يؤكد لنا ذلك ما قامت به أمريكا في أفغانستان من استغلال الإخوان المسلمون في حربها ضد الاتحاد السوفييتي ومحاربتها الشيوعية العالمية، ومحاربتها الحركات الوطنية الاستقلالية الأخرى على مدار أكثر من خمسين عاماً، وما يدور الآن في لبنان يجسد صدق قولنا، بوقفة الإخوان المسلمون مع سعد الدين الحريري لتعميق الانقسامات والفتنة المذهبية، وإعادة إحياء الجيش العربي بقيادة أحمد الخطيب، الذي انشق عن الجيش اللبناني أثناء الحرب الأهلية الماضية، وفي ظل هذه الأحداث الراهنة، بين تجاذب التحالفات فيما بينهم، فنجد تحالفات مع الإخوان المسلمين مع تيار المستقبل، ويناقضهم حزب الله وحلفائه، وما تقوم به الدول العربية كذلك في تقوية السنة في العراق، وتقديم المال والسلاح للجماعات الإسلامية في الصومال، وهذا كله يعني تواطؤ الجميع مع الإخوان (السنة)، حتى يحافظون على مناصبهم وزعاماتهم ومصالحهم، ورؤوس الإخوان الكبيرة والمخفية تقدم ولاءاتها للولايات المتحدة الأمريكية. وما أسهلها على المسلمين قاطبة، بأن يتقلبوا من حال إلى حال بسرعة وبسهولة متناهية، وبدون تأنيب ضمير، فمن كان منهم يميل إلى الاشتراكية والشيوعية يتحول بين ليلة وضحاها إلى متزمت ديني ويطلق لحيته ويبني من المساجد ويدعم الجماعات الإسلامية، بعدما زجهم في السجون، فكيف يتمكنون من تقليب عقولهم بهذه السرعة؟ وما هو هذا الدين الذي يقر ويبيح لهم النفاق والتملق والكذب والخداع بلا أدنى شعور بالندم أو الحياء؟؟، فبعد أن أظهروا ولاءهم لأمريكا تحولوا إلى أعداء لها بعد أن طعنتهم الولايات المتحدة، وها هم الآن يعودون مرة ثانية إلى أحضان الولايات المتحدة الأمريكية، فهل تناسوا أو يتناسون ضربات الأمريكان لهم في كل مكان؟ وهذا ما نلاحظه في كل من العراق ولبنان ومصر والصومال وباكستان وغيرها، فنجدهم يتزاورون ( يزورون ) الولايات المتحدة تباعاً بحجة الدفاع عن أهل السنة ( المظلومين )، وإلا فكيف يستقبل جورج بوش ممثلاً عن أهل السنة العراقيين؟ ويستقبل جورج بوش من يتوسط بين المسلمين والولايات المتحدة لمدهم بالمال والسلاح؟، ويستقبل كذلك بعض الزعماء عرب ممثلاً آخر عن سنة العراق، وسنة سوريا وسنة مصر؟، وكيف يتم توصيل المدد المالي والعسكري لأهل السنة في العراق ولبنان؟ |
#129
|
|||
|
|||
وكيف أعطي الحريري الضوء الأخضر في إحياء الجيش العربي في لبنان من جديد، وتزويده بالمال والسلاح والخوذات والبدلات العسكرية الإسلامية السنية؟؟ وكيف يسمح لفتح الإسلام أن تقيم معسكراتها في لبنا، في الوقت نفسه يحرم على الفلسطينيين التنقل أو العمل أو الحياة في لبنان؟ الموضوع يطول في كشف ألاعيب الإخوان المسلمون بالشعوب العربية-الإسلامية، وكذلك بتلاعب الولايات المتحدة في الإخوان المسلمون، فالكل يلعب على الشعوب العربية-الإسلامية المغفلة والتي تجعل من الإسلام شعاراً لها!!! يقيناً وصلت طبقة المثقفين والعلمانيين العرب-المسلمون، بأنهم لا يمكنهم الوصول إلى أعلى المناصب والمراتب الوظيفية أو الوزارية أو حتى لرئاسة الجمهورية، بدون رضا وموافقة أو تأييد من حزب الإخوان المسلمين، ليس ذلك فقط في مصر، بل في كل دول الأعراب والمتأسلمين، وهذا ما حصل بالضبط مع رئيس مصر السابق ( محمد أنور السادات )، فلم يتمكن من توقيع اتفاقيات كامب ديفيد، بدون مباركة حزب الإخوان المسلمين، فأدخلهم في القرارات الحاسمة، وما يفعله الملك سعد الدين الحريري مع أهل السنة في لبنان، وما فعلته المحاكم الإسلامية في الصومال، وما فعل حسن الترابي والبشير في السودان؟؟؟ فكلهم يتمسح بالإخوان المسلمين للوصول لمبتغاهم. هذا من جانب ذوي المصالح الداخلية من مثقفين وعلمانيين عرباًومسلمين، وكذلك الحال بالنسبة للقوى الخارجية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، فهي تعلم كذلك علم اليقين بأنها يمكنها تثبيت قدميها في مناطق الأعراب والمتأسلمين، والسيطرة على ثرواتهم من خلال الجماعات الإسلامية، وعلى رأسها جماعة الإخوان الفاسدين إخوان الشياطين، والذي يلقبون أنفسهم بالإخوان المسلمين، فهل تعني كلمة المسلمين الشياطين، فلبسوا ثوب الشياطين ودخلوا على شعوبهم لكي يحتالوا عليهم ويوهمونهم بالجنة والعتق من النار، إذا ساروا خلفهم؟؟ ألا تعلم الشعوب العربية-الإسلامية التي ( قد ) تغضب على احتلال الأمريكان للعراق، بأن الولايات المتحدة لم تحتل العراق إلا بموافقة فقهاء المسلمين؟ وبمباركة من إخوان الشياطين، في محاربتهم البعثيين؟ وما يدور الآن في باريس من تحزبات بقيادة حزب الإخوان المسلمين السوري وعبد الحليم خدام، لحياكة مؤامرة جديدة في سوريا ولبنان، ولتدمير وتخريب جديد هو بمباركة إسلامية من الدرجة الأولى، وبفتاوى إسلامية، وبأموال إسلامية، وباستشهاد من آيات قرآنية إسلامية، وبأحاديث نبوية محمدية شريفة إسلامية؟؟ كل ذلك يعني لنا، أن هؤلاء هم أحزاب الشياطين ( المسلمين )، بل إن الشياطين لديها عقول وضمائر، ولكن هؤلاء أتباع الإسلام، نشك أن يكون لهم ضمائر وعقول الشياطين، فقد تغلبوا على الشياطين في وساخاتهم ولعنتهم وتآمرهم وخيانتهم وحقدهم وكراهيتهم لغيرهم، ولشعوبهم أنفسها، وهم ما يستحقون أن يطلق عليهم بما يسمونه في دينهم بالخبث والخبائث، فبعد أن يذكر أحدنا اسم أحدهم فليقول بعدها ( غفرانك ). ألا يعلم العرب-المسلمون بأن الصراع العربي - الاسرائيلي، يمكن حله بسهولة، لولا رفض الإخوان المسلمون لكافة الحلول، حتى لا تتضرر مصالحهم؟كل هذه الحقائق، ينبغي أن لا تغيب عن أي إنسان في العالم العربي-الإسلامي، حتى في باكستان الإسلامية، فقد تمكن برويز مشرف من بيع بلده وعلمائه، من خلال موافقة رجال الدين الاسلامي، فهؤلاء ( عصابات إخوان الشياطين ) هم السوس الذي ينخر في المجتمعات، وهم عملاء وضد مصلحة الشعوب!! هل يعلم الأعراب-المتأسلمون، من الذي كان يساعد الرأسمالية والامبريالية ضد الشيوعية؟ هل يعلم الأعراب-المتأسلمون من أسس القاعدة وابن لادن، ومن قبله عبدا لله عزام؟هل يعلم الأعراب-المتأسلمون من الذي خلق الزرقاوي؟هل يعلم الأعراب-المتأسلمون أن الحرب الأهلية العراقية الدائرة رحاها الآن، من ورائها؟إنهم هم أنفسهم الأعراب- المتأسلمون كل هذه على الأعراب-المتأسلمون ألا ينسوا بأن الإخوان المسلمون، هم ضد مصلحة الشعوب، والشعوب ما هي إلا مصيدة وفخ في أيدي جماعات دموية لتحقيق مصالحها ومصالح من يمولهم بلا رحمة أو إنسانية أو ضمير!! وهدفهم من كل ذلك ليوقفوا عجلة التطور وازدهار المجتمعات والشعوب، وانفتاحها، وبقاء كلمتهم هي العليا، وكلمة الشعوب هي السفلى. |
#130
|
|||
|
|||
معذرة للعلماء والمثقفون والعلمانيين، الذين مشوا مع التيار البوشي (جورج بوش) ومع المصلحة الأمريكية، لأنهم يعلمون بأن الدخول على الشعوب، والضحك على الذقون، واللعب بالعقول، سيكون عن طريق الإخوان المسلمون. فرضا الله لا يتم إلا برضا الإخوان المسلمون، ورضا الإخوان المسلمون لا يتم إلا برضا الأمريكيين، لذلك على الأعراب- المتأسلمون أن يطيعوا أمريكا ويكسبون رضاها، ووسيلتهم السريعة هو السير تحت كنف الإخوان المسلون.
إنها لعبة اسمها، اللعبة الاسلامية، في تخدير الشعوب، وصدق ماو تسي تونغ، عندما وصف الدين بأنه ( أفيون الشعوب )، وهذا هو حال إخوان الشياطين ( المسلمين ) في عالمهم العربي-الاسلامي. فقد قيل بأن تحرير القدس لا يكون إلا عن طريق بيروت، وأن تحريرفلسطين لا يتم إلا عن طريق بغداد، والآن تثبيت الاستعمار بوجهه القبيح، لا يتم إلا عن طريق الإخوان المسلمين. فلا عزاء للشعوب العربية-الإسلامية، ولا ندم عليهم، ماداموا يسرون كالنعاج والبغال والحمير خلف جماعة الإخوان المسلمون، فهؤلاء هم ممثلو الله في الأرض، ، وماداموا يمثلون الله ورسوله محمد صلعم الله عليه وسلم، فلا عجب، ومن أطاع محمد وربه وولي أمرهم، فهو مخلد في جنة عرضها السموات والأرض، مليئة بالمخدرات والمسكنات والخمور والعذارى وال*****.فالإسلام هو الحل الأمثل، للوصول إلى المناصب والمراكز والفوز بالترشيح وفي البرلمانات العربية-الإسلامية، وهذا ما يحصل في دولهم ومنها ما يجري مع حكومة مصر ومع بعض أحزاب مصر العربية-الإسلامية.. فالإسلام هو طريق تحقيق الفوز والنصب والاحتيال، بل هو الحل لكل المشكلات العالقة، وسنرى في المستقبل القريب كيف ستستخدم الولايات المتحدة الأمريكية الإسلام، للتخلص من الورطة التي هي فيها في العراق، كما تخلصت من وحلها في ارض الأفغان ( أفغانستان ). وأخيراً اقرؤوا معها الخبر العاجل التالي: خبر عاجل: برز في هذه الأيام ظهور تنظيم جديد منشق عن منظمة فتح الانتفاضة، وسميت بــ ( فتح الإسلام )، وتم تجهيزها وتثبيتها في لبنان، وليس في مكان آخر، ويشرف عليها ( خالد العملة ) وهو منشق سابق عن حركة فتح التي كان يرأسها ياسر عرفات، وهذا التنظيم الجديد، من مهماته محاربة الشيعة في لبنان، ويضم من بين مقاتليه أفراد من مختلف الدول العربية ( مصر العروبة، والجزائر، والسودان، ولبنان والعراق والصومال واليمن، ودول الخليج العربي-الفارسي، ومن المغرب ، وغيرها ) ، وأهداف هذا التنظيم كما يبدو تتلاقى مع أهداف القاعدة، بل هو فرع من فروع القاعدة في لبنان ليكون الفرع الثاني لأحد فروع القاعدة الذي ظهر في أرض ما بين النهرين-دجلة والفرات- أرض العراق، كما ظهر من قبل فرع القاعدة في أرض الجزيرة العربية. مما حدا بسوريا القيام بإلقاء القبض على ( خالد العملة )، وزجه في الحبس، حتى تحقق عدة أهداف من وراء ذلك، وهذه الأهداف هي: 1- إرضاء أمريكا، بأن سوريا ليس لها ضلع في الإرهاب، وأنها تحارب لا القاعدة. ولا تؤوي على أراضيها إرهابيين. 2- أن سوريا أرادت من تقويض ( فتح الإسلام ) في لبنان، حتى لا يكون طرفاً في محاربة حزب الله، وألا يكون رأس حربة في يد آل الحريري وأهل السنة، في حربهم على سوريا وعلى حزب الله. خاصة وأن هذا التنظيم، كل أعضائه من السنة المسلمين. 3- أن هناك اتفاقيات ووساطات بين الولايات المتحدة وسوريا، لإبراء ذمتها من دم الحريري، والتخفيف عنها في المحافل الدولية، وإنقاذها من ضربات مستقبلية من قبل اسرائيل ومن الجيش الأمريكي، ومن يتابع إقامة العلاقات وإعادتها بين سوريا والعراق، وما يمكن أن يتم كذلك بين إيران والعراق، واستعداد إيران الإسلامية، من إنقاذ الولايات المتحدة من المستنقع العراقي الذي زجت نفسها به، يدرك، بأن العرب-المتأسلمون، كلهم سنة وشيعة، علمانيون ومثقفون هم أذناب وجواسيس على بعضهم، ولذلك لا يمكن الثقة بهم، مهما تلونوا وتغيروا وادعوا. نصل إلى نتيجة، بأن أمريكا تستنفذ الجهود والأموال العربية-الإسلامية، في محاربة أعداء الأمريكان، وفي نفس الوقت في خلق صراع داخلي، بين العرب والعرب أنفسهم، وبين المسلمين والمسلمين أنفسهم، والآن تبرز على السطح الصراع الأبدي بين السنة والشيعة. وهي النقطة الثانية التي سنناقشها في الجزء الثاني ((استغلال أمريكا للإخوان المسلمون لمصلحتها، وفي حربها القذرة، ضد أعدائها )) انتهى الجزء الأول (نفاق وتملق المثقفون والعلمانيون للإخوان المسلمين ). وإلى الملتقى واقبلوا احترامنا |
#131
|
|||
|
|||
#132
|
|||
|
|||
هل الأقبــــــاط خائفون من الإخوان المسلمين؟
كتب جورج فايق الخميس, 04 يناير 2007 جورج فايق خير الله ما أجعله خير هل أعلن الأخوان المسلمين عن قيام دولتهم بمصر؟ فما بالنا نجد تصريحاتهم تملأ الدنيا ضجيجاً فهم يطمئنوا فئة ويحذروا أخرى وكأنهم شكلوا وزارة كوزارة حماس التي رفضها العالم أجمع وكان رفض العرب قبل الأجانب هل استولت جماعة الأخوان على الحكم لا قدر الله؟ هل سمح لها عدد مقاعدها بالحكومة أن تشكل حكومة إرهابية لا سمح الله؟ يبدو أن عدد مقاعدهم في البرلمان الذي وصل إلى 88 مقعد نتيجة انتخابات لم يشارك فيها أكثر من نصف الشعب قد ذهب بعقل الأخوان وجعلهم يتصورون أنهم أصبحوا قاب قوسين من الاستيلاء على الحكم وبدوا يتصرفون على هذا الأساس فتصريحاتهم عن سياستهم ومنهجهم هنا وهناك ملأوا الدنيا بيانات عن موقفهم من كل شيء وكأن دولتهم أعلنت وهذه بعض تصريحاتهم التي أدلوا بها مؤخراً: • المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين الإخوان قادرون على تشكيل حكومة ولكن ليس الآن لو أنا خططت لعرض عسكري لكان مخالفاً لأن الوقت والمكان غير مناسبين. نعم عنيت ما قلت عن إرسال 10 آلاف جندي للبنان وأعني أكثر من ذلك نحن قوة لا يمكن إنكارها؟ حماس هم إخوان مسلمون، تقديري وميزاني لتصرفاتهم وعقولهم ويجعلني فخوراً بهم رمينا طوبة الرئيس ونجل الرئيس فهو لم يأت بشيء ولم يجدد شيء التنظيم الدولي للإخوان قائم وبصورة أكبر من الأول غصب عن الدنيا كلها، ولو خرجت خارج البلد سترأسهم بعض الأقباط هدد بالرحيل إذا وصلنا إلى السلطة مع السلامة الأقباط ليسوا محرومين لا اقتصادياً ولا سياسياً ولا اجتماعياً، هم يتمتعون بحريات أكبر من المسلمين أنا أقود سيارتي في كثير من الأحيان وأذهب لشراء الفول والطعمية بنفسي كغيري من المصريين. • مكارم الديري أستاذة بجامعة الأزهر وأحد أعضاء جماعة الإخوان ماذا يعني أن يرحل الأقباط عن مصر لو وصل الإخوان للسلطة ها يرحلوا ليه؟! هذا حديث غير منطقي بالمرة فمصر أرضهم ووطنهم، ولن نفرض شيئاً على أحد.. ويحاول البعض تشويه صورتنا والتأكيد على أننا لو وصلنا للسلطة سترتدي المسيحيات الحجاب وما غير ذلك ولكن الحقيقية.. أننا لو وصلنا للسلطة لن ترتدي المسيحيات الحجاب.. ولا المسلمات أيضاً.. لأن ذلك التزام شخصي ولا يعني فرضه بالقوة على المواطنين.. ولكن في نفس الوقت يجب على المجتمع أن يكون حريصاً على الالتزام بالقيم.. والأقباط لهم خصوصياتهم الدينية ولا يحول بين أدائهم لشعائرهم أحد ومن حقهم أن يفعلوا ما يشاءون ولكن عليهم مراعاة مشاعر المسلمين وفي نفس الوقت يجب على المسلم مراعاة مشاعر الأقباط وباختصار المسلمين والأقباط أحرار فيما يفعلونه. ولسنا في حاجة إلى تنظيم سري أو تنظيم مسلح.. لأننا كسبنا الشارع المصري وندعو إلى سبيل ربنا بالحكمة والموعظة الحسنة.. ونرفض العنف. هناك تصريحات أخرى كثيرة سوف نعقب عليها في حينها فتصريحاتهم كثيرة ووفيرة والحمد لله. بداية لا يستطيع أحد أن ينكر أن أي انتخابات نزيهة في هذه المنطقة الموبوءة الملقبة بالشرق الأوسط كفيلة بنجاح التيار ديني نتيجة لهوس أهل هذه المنطقة بالدين ومن هنا تأتي ثقة الإخوان من توليهم الحكم سواء أن قصرت أما طالت مدة انتظارهم أسوة بفرعهم الفلسطيني حماس الذي اختاره الشعب الفلسطيني لحكمه بمطلق حريته وقال العالم كله لهم نحن نحترم إرادتكم وحرية اختياركم في انتخاب حماس ولكن نحن أيضاً لنا مطلق الحرية في عدم التعامل معهم ولذلك توقفت المساعدات عن الشعب الفلسطيني وتوقف صرف الرواتب وعمت الفوضى وجاع الشعب ولكنه جاع باختياره وديمقراطيته وزعماء حماس ما زالوا جاثمين على نفس الشعب بطونهم ومنازلهم مليئة بالطعام ويقولوا للشعب الجوع ولا الركوع، هل هذا الفخ الذي يريد الإخوان أن تقع فيه مصر؟ يختارهم الشعب المغيب عقلياً ودينياً في لحظة نشوى ودروشة دينية وليفيقوا على الحصار والرفض العالمي للتعامل مع مصر وهروب المستثمرين والسائحين فيوم تولي الأخوان للحكم في مصر هو بمثابة كتابة شهادة الوفاة لبلدنا العزيزة ولا عزاء لأحد فسوف يجعلوها خربة ينعق فيها البوم وإيماني أن الله لن يسمح بحدوث ذلك لمصر ورجعونا إلى سؤالنا الأول هل الأقباط خائفون من الإخوان المسلمين؟ بالطبع هناك قلق بين الأقباط من هذه الجماعة المحظورة كما يقال عنهم ولكن الأقباط ليسوا خائفين كما يعتقد ويتوهم الإخوان المسلمون ويتفضلون بطمأنتنا كل حين فنحن خائفون على مصر كلها منهم لأننا نعرف منهجهم وهدفهم ونعلم أن مناداتهم بالديمقراطية والحرية الآن ما هي إلا وسيلة للوصول للحكم ومتى قفزوا إلى الحكم سلَّطوا سيفهم إلى كل من يعارضهم وأعيدها مراراً وتكراراً لسنا خائفين من الإخوان المسلمين بل خائفين على مصر منهم وأن لا قدر الله حكم الإخوان مصر قد يرغب القليل من الأقباط في الرحيل للخارج وحتى السفر للخارج لم يعد ممكن وأصبح صعب جداً وقد يرتد القليل جداً من الأقباط ويترك المسيحية ولكن الغالبية الساحقة باقية في مصر وعلى مسيحيتها تدافع عن كنيستها وأرضها إلى آخر قطرة دم ومتى تحول الاضطهاد والاستهداف لنا علانية على يدهم فسوف يفاجئون برد فعل الأقباط المسالمين جداً وكفا الله مصر شر هذا اليوم لأن أرض مصر عزيزة علينا ولكن صدقوني يوم أن تتولوا الحكم وتستهدفون الأقباط فلن يقفوا مكتوفي الأيدي يتفرجون عليكم تقتلونهم أو تهتكوا أعراضهم أو تعتدوا على كنائسهم أو تفرضوا عليهم جزيتكم أو دينكم فهذا زمن وولى بلا رجعة ويكفيكم الله شر قتال من لا يملك إلا الدفاع عن نفسه وحق بقائه فيتحول إلى أسد كاسر في الدفاع عن نفسه وأسرته يوم أن تتحول مصر إلى طالبان أخرى على يدكم، الأقباط لن يصمتوا أو يستسلموا ويخضعوا لكم بل سوف يقاوموا بكل قوتهم وأستعير كلمة طارق بن زياد غازي الأندلس وأقولها لكم يوم توليكم الحكم واستهدافنا سوف يصبح الموت أمامنا والإخوان خلفنا وليس هناك مفر إلا المواجهة ولن ننتظر الاستشهاد والموت إنما سندافع بكل قوتنا لأنه لا خيار لنا غير ذلك ولن نرحل أو نستسلم وسوف نكون صامدون كما يقولوا مجاهديكم في فلسطين وفي جامعة الأزهر وكفى الله مصر شر هذه المواجهة وكفوا عن طمأنتنا فنحن لسنا خائفين منكم وفي نفس الوقت لن تصلوا للحكم لا تشغلوا بالكم بأمور لن تحدث. |
#133
|
|||
|
|||
ان الأستاذ جورج فايق معه كل الحق فى كل كلمة قالها. فان تلك التصريحات الوهمية هى لأناس محبى الظهور ويعشقون انشغال الرأى العام بهم. أما يكفيهم أن تعلنهم روسيا جماعة ارهابية وليس فقط محظورة؟!!
بالاضافة الى أنهم خسروا الكثير من شعبيتهم ومن تعاطف الجميع معهم بعد الاستعراض الذى قدموه فى ساحة الأزهر وقد فضحهم أحمد الطيب فى حديثه الاعلامى حين قال انهم ينفقون أموال ضخمة ويسددون الرسوم للطلاب غير القادرين ويشترون لهم الكتب...الخ فكسبوا التعاطف ولكن لم يسألهم أحد من أين لكمك هذا؟ وما هى مصادر تمويل الجماعة؟!! ولقد وجهت لهم تهم خطيرة مؤخرا وهى غسيل الأموال والتجارة غير المشروعة. |
#134
|
|||
|
|||
من وثائق وفضائح خيانه الاخوان للشعب المصري في وقت الحرب
|
#135
|
|||
|
|||
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|