|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#121
|
||||
|
||||
ياحاج يوساب أرجوك إقرأ جيدا وإفهم معنى الكلام كما يقصده الكاتب وليس كما يصور لك عقلك .... أنا لا أدافع عن كمال أتاتورك فرغم أن له الكثير من الحسنات والأعمال العظيمة إلا أنه لايخلو من بعض النقائص كطبيعة كل إنسان ... إلا أن حسناته تفوق سيئاته بكل تأكيد .. فكمال أتاتورك كان هو من أزال الخلافة الإسلامية العثمانية التى قامت بمذابح الأرمن المسيحيين فى عام 1915 بينما أصبح رئيسا للجمهورية التركية الجديدة عام 1923 .... فكيف تظلمه وتتهمه بجريمة ليس له يدا فيها ؟؟؟؟ كل الجرائم التى إرتكبها الأتراك ضد الأرمن قام بها المسلمين الموالين للخليفة فى ذلك الوقت والذين كان يحاربهم أتاتورك حتى قضى عليهم وأقام جمهورية تركيا العلمانية http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...88%D8%B1%D9%83 إقتباس:
ثم إقرأ هذا المقال ياحاااااج ثم قل لى رأيك فيه http://www.ancme.org/articled.aspx?id=286
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#122
|
|||
|
|||
الكلام مش واضح
فى المقالة التانية : ثم قامت حكومة تركيا الفتاة وعلى رأسها جمعية الاتحاد والترقي (الحزب الحاكم) بتطبيق سياسة ابادة رسمية باسم القومية التركية، ذهب ضحيتها مليون ونصف مليون ارمني عام 1915 وكان الهدف منها التخلص من الشعب الارمني والقضاء على ارمينيا. وفى مقالة الويكبيدا : عندما شنت حملة الدردنيل عام 1915 اصبح الكولونيل مصطفى كمال بطلا وطنيا عندما حقق انتصارات متلاحقة و اخيرا رد الغزاة ورقي الى رتبة جنرال عام 1916 و عمره 35 سنة و قام بتحرير مقاطعتين رئيستين في شرق انطاليا في نفس السنة و في السنتين التاليتين خدم كقائد للعديد من الجيوش العثمانية في فلسطين و حلب و حقق نصرا رئيسيا اخر عندما اوقف تقدم الاعداء عند حلب |
#123
|
|||
|
|||
- هتلر قال إن ألمانيا أفضل أمة وبعدين عمل الهولوكوست اليهودى
- وأتاتورك قال إن تركيا أحسن أمة وعمل الهولوكست الأرمنى - والعلمانيين بيقولوا العلمانية أحسن سياسة وعايزين يعملوا هولوكوست للمسيحية |
#124
|
|||
|
|||
يعني ايه الهولو كوست ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ممكن حد يوضحلنا الموضوع شوية . |
#125
|
||||
|
||||
اخ ذهبي الفم
الهولوكست تاريخ طويل عريض بيقول ان الزعيم هتلر الالماني قال ان المانيا بتنحضر بوجود اليهود و ان الشعب الالماني الحكيم ذو الكمال بيفسد بوجود و اختلاط اليهود بهم ثم حاول تجميع اليهود ووضعهم في معتقلات محكمه و حاول تعذيبهم و فتح الغاز عليهم و تجريدهم من الهدوم و بلاوي و دا السبب ان بعد الحرب العالميه كانت عقوبة هتلر وعاميله هو تكوين دوله لليهود و كانت اولي معترفي اسرائيل دوله لليهود هي بريطانيا دا با اختصار بس فيه ناس بتشكك في حركه الهولوكوست و اجتمعوا في ايران و توجد حركه في امريكا هنا نشاءت في حملات تحرير السود في امريكا و قالت ان الشعب الامريكي شعب كامل و لا يحق ان يتساوي مع السود العبيد و بداءت تقتل مش السود بس بل الشواذ و اليهود و الغير كاثوليك الحركه اسمها كلو كلكس كلان بيلبسوا ابيض في ابيض و بيتقابلوا في الغابات ارجوا ان اكون افادتك
__________________
From all the things i have lost i miss my mind the most http://www.youtube.com/watch?v=pMePM...layer_embedded |
#126
|
|||
|
|||
عظيم الشكر علي المعلومات
إقتباس:
فعلا يا اختي الحبيبة Mariam_egypt_coptic انا استفدت منك كتير ، لم اكن اعلم هذه المعلومات التاريخية . واتمني مزيدا منها إن أمكن ، وشكرا علي محبتك الفياضة وزوقك الكريم . |
#127
|
|||
|
|||
الفاتيكان وقضية ويليامسون
أطلق مدير دار الصحافة الفاتيكانية الأب " فيديركو لومباردي " ، حكماً قاسياً على القيام بإنكار حدوث محرقة اليهود ( الهولوكست ) من قبل بعض ممثلي أخوية القديس بيوس العاشر، قائلاً إن :
"من ينكر حقيقة الهولوكست لا يفقه شيئاً في سرّ الله ولا يعلم عن صليب المسيح، والأكثر فداحة من هذا هو أن يأتي النكران من قبل قسيس أو أسقف مسيحي أو شخص منتمي إلى خدمة مسيحية سواء انتسب إلى الكنيسة الكاثوليكية أما لا ". " He who denies the Shoah (Holocaust) knows nothing about the mystery of God or Christ's Cross. It is even worse if the denial comes from the mouth of a priest or a bishop, Or... from a Christian minister, regardless of whether he is or isn't affiliated with the Catholic Church," المصدر وكالة آكي ( Aki) الإيطالية ..... وذكّر الأب " لومباردي " في بيان بثته إذاعة الفاتيكان يوم الجمعة الماضي ، بكلمات البابا بينديكت السادس عشر عند زيارته لمعسكر أوشفيتس النازي في بولندا ، حين قال " إن الهولوكست تدعو البشرية إلى التأمل في مدى قوة الشر عندما يستحوذ على قلب الإنسان"، وأكد أن "الحبر الأعظم لم يدن كل أنواع التضليل والإنكار لحقيقة مأساة ملايين اليهود وحسب، بل استذكر الأسئلة المؤلمة التي تطرحها هذه الأحداث على ضمير كل إنسان وكل مؤمن" حسب قوله .... وأضاف مدير دار الصحافة الفاتيكانية أن : "هذه الأحداث المفزعة التي تدل على قدرة الشر الهائلة، تمثل تحدياً للإيمان بوجود الله ذاته ، وهو التحدي الأكثر وضوحاً الذي يواجهه ضمير الإنسان المعاصر وأن لم يكن الأوحد"، وأردف : لقد اعترف الأب الأقدس بهذا في إطار حديثه في معسكر أوشفيتس ...... وخلص الأب لومباردي إلى القول "أمام هذا السر المزدوج: قدرة الشر الرهيبة وغياب الله الظاهري، يكون الجواب الأخير والوحيد للإيمان المسيحي هي آلام المسيح، فهذه هي القضايا الأعمق والأكثر تحديدا بالنسبة للإنسان وللمؤمن حيال العالم والتاريخ"، وختم بالقول "لا يمكننا وليس علينا تجنبها أو نكرانها وإلا كان إيماننا مزيفاً وفارغاً " على حد قوله. وتأتي هذه التصريحات بعد العاصفة الكبيرة التي ثارت الأسبوع الماضي بسبب قرار بابا الفاتيكان رفع الحرمان الكنسي عن الأسقف المعادي للسامية ريتشارد ويليامسون (Richard Williamson ) وثلاثة آخرين من رجال الدين الكاثوليك المنتمين إلى جماعة بيوس العاشر (St. Pius X Society ) التي تأسست عام 1970 على يد رئيس أساقفة فرنسي منشق يدعى - مارسيل ليفيبفر - وهي جماعة منشقة عن الكنيسة الكاثوليكية و معارضة للإصلاحات والتعددية الدينية ولقرارات مجلس الفاتيكان الثاني عام 1960 والمتضمنة تقارب أخوي نحو اليهود ، وتم حرمانهم عام 1988 على خلفية انتمائهم لهذه الجمعية ، إلا أنه في الأسبوع الماضي تم رفع هذا الحرمان عن هؤلاء الأربعة والسماح بعودتهم إلى الكنيسة ، إلا أن المدعو ريتشادر ويليامسون المعادي للسامية وفي مقابلة مع تلفزيون سويدي في نوفمبر العام الماضي كان قد أنكر أي وجود لغرف الغاز في معسكرات الموت النازية أو استخدامها ضد اليهود ، كما قلل من عدد الضحايا اليهود وقدر عددهم بما يقرب 300 ألف ضحية فقط مقللاً من شأن ما أسماه التضخيم الهائل لعدد الضحايا اليهود ... وكان رفع الحرمان عن هذا الشخص البغيض قد أثار موجة غضب عارمة في الأوساط اليهودية في إيطاليا وإسرائيل وحول العالم ، ووصلت لحد قطع علاقات الحاخامية العليا وهي أعلى سلطة دينية في إسرائيل مع الفاتيكان وإلغاء اللقاءات المقررة معه والتي تهدف إلى التباحث والتداول في الشؤون الدينية ، وهي اللقاءات التي كانت تجري دورياً ومرتين في العام منذ قيام العلاقات رسمياً بين الإدارية الحاخامية والفاتيكان عام 2000 في عهد البابا الراحل طيب السيرة والذكرى يوحنا بولس الثاني وكان اللقاء القادم مقرراً في 2 إلى 4 مارس/آذار المقبل في روما ، إلا أنه الآن وبعد قرار الفاتيكان ذاك تم تجميد وإلغاء كل أشكال التعاون بين الطرفين ، كما تصاعدت أصوات في إسرائيل مطالبة بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الفاتيكان رداً على إعادة المكانة إلى شخص معادي للسامية مثل ويليامسون .... و قال وزير خارجية الفاتيكان يوم الأربعاء الماضي إن رفع الحرمان الكنسي عن ويليامسون لا يعني في أي حال من الأحوال الاتفاق مع آرائه. وأضاف قائلاً إن البابا قد انزعج من تعليقات ويليامسون التي وردت في لقائه مع القناة السويدية. وكان البابا بينديكت السادس عشر ودون أن يشير تحديداً لقضية ويليامسون قد جدد التأكيد على تضامنه التام والذي لا يقبل الخلاف ولا الجدل مع اليهود بشأن موضوع معسكرات الموت النازية التي تعرضوا لها. ويشار إلى أن البابا خضع لضغوط من قبل " إيلي وايزيل " الحائز على جائزة نوبل للسلام وأحد الناجين من معسكرات الموت النازية إضافة إلى آخرين وذلك من أجل أن ينأى بنفسه عن ويليامسون .... وأعرب ريتشارد ويليامسون البريطاني الجنسية والذي يعيش حالياً في الأرجنتين عن اعتذاره من البابا بينديكت السادس عشر عمَّا يكون قد سببه له وللكنيسة من إزعاج وضيق ، لكنه لم يتراجع عن آرائه السابقة أو يسحبها. و شكر ويليامسون بابا الفاتيكان على السماح له بالعودة والانضمام إلى الكنيسة ، وقال إنه يعتذر عن "تصريحاته الطائشة " وجاء في رسالة الإعتذار : "وسط العاصفة الإعلامية الصاخبة والتي أججتها وزادت من صخبها تصريحاتي الطائشة التي أدليت بها عبر محطة تلفزيون سويدية، إني أتوسل إليكم أن تقبلوا أسفي الخالص لما قد سببته لكم وللحَبر الأعظم من الضيق والأذى ومشاكل لم يكن لها من داع." وقد قام ويليامسون، بتوجيه رسالته إلى الكاردينال داريو كاستريلون هويوس الذي يلعب دور الوسيط بين الفاتيكان والفرع المنشق عن الكنيسة الكاثوليكية. وقد نشر ويليامسون الرسالة المذكورة على مدونته على شبكة الإنترنت. آخر تعديل بواسطة maya ، 02-02-2009 الساعة 03:33 PM |
#128
|
|||
|
|||
مشاركة: حقيقة الكارثة..... مذبحة الهولوكست
انتقدت المستشارة الألمانية " أنجيلا ميركل " قرار بابا الفاتيكان إعادة الأسقف ريتشارد ويليامسون إلى الكنيسة، هذا القرار الذي أثار انتقادات واسعة من قبل الحكومة الألمانية وبعض الأساقفة في ألمانيا.
ودعت المستشارة ميركل الثلاثاء في بيان قوي اللهجة البابا إلى أن يوضح موقف الفاتيكان تماماً فيما يخص إنكار المحرقة النازية. وصرحت ميركل في مؤتمر صحفي عقد في برلين، بأنه ليس من حقها التدخل في مسائل الكنيسة الداخلية إلا أن الأمر يختلف عندما يتعلق بالمحرقة النازية والتشكيك بصحتها حيث قالت إنه يتعين على البابا والفاتيكان أن يؤكدا بشكل واضح أنه لا يمكن أن يكون هناك إنكار (للمحرقة) . حيث قالت : "إن هذه في رأيي ليست مجرد مسألة متروكة للمسيحيين وللكاثوليك، ولليهود في ألمانيا بل ينبغي على البابا وعلى الفاتيكان أن يوضحا بشكل لا ريب فيه أنه لا يمكن نكران مثل هذا الأمر". كما انتقدت الأحزاب السياسية الألمانية الأخرى قرار البابا أيضاً واعتبرته خطوة خاطئة ويجب تصليحها بأسرع ما يمكن، حيث طالبت رئيسة حزب الخضر الألماني - كلاوديا روت - بابا الفاتيكان بالتراجع عن قراره في العفو عن الأسقف ريتشارد ويليامسون حيث قالت" إذا لم يتراجع البابا الألماني عن قراره فسيكون ذلك بمثابة رسالة مخربة" ، كما دعا الأمين العام للحزب الديمقراطي الحر - ديرك نيبل - بابا الفاتيكان إلى اللجوء إلى طريق صحيح لتثبيت موقفه بشأن إنكار المحرقة. ولم يثر قرار البابا في العفو عن الأسقف ويليمسون انتقادات الجهات السياسية في ألمانيا فقط ولكن أيضاً كانت هناك الكثير من الانتقادات التي وجهت إليه من قبل بعض الأساقفة الكاثوليك في ألمانيا ، حيث اعتبر الأسقف فيورست في شتوتغارت أن قرار البابا هو إساءة للعلاقات المسيحية اليهودية حيث قال:" إن قرار البابا في العفو عن ويليامسون هو انحراف من الكنيسة وسيؤدي إلى اضطراب ملحوظ في الحوار المسيحي اليهودي" . على الصعيد نفسه هددت إسرائيل بقطع علاقاتها مع الفاتيكان، كما أعلن المجلس الأعلى لليهود الألمان قطع اتصالاته بالكنيسة الكاثوليكية. وكان كبير الحاخامات السابق إسرائيل مائير ، وهو أحد الناجين من معسكر اعتقال بوشينفالد قد نقلت عنه مجلة شبيجل قوله " كيف يمكن لمثل هذا الكاذب (ويليامسون) أن يمنح الحماية والعفو من جانب الكنيسة الكاثوليكية". وفي رد على تصريحات المستشارة ميركل قال الاب فيديريكو لومباردي المتحدث باسم الفاتيكان في بيان أن موقف البابا المولود في ألمانيا بشأن المحرقة وإنكارها حدوثها "لا يمكن أن يكون أوضح من ذلك". واعتبر بيتر زيفالد كاتب سيرة البابا أن مستشاري البابا أخطئوا في إسداء النصح له فيما يتعلق برفع العقوبة الكنسية عن ريتشارد ويليامسون منكر المحرقة. وقال زيفالد الثلاثاء في لقاء مع العدد الالكتروني لمجلة "فوكوس": "لا يمكن تصور أن البابا كان على علم بتصريحات ويليامسون ، و إلا لما رفع عنه قرار الحرمان الكنسي". وأضاف زيفالد: "إن هذا الإجراء يبين بوضوح أن السذاجة تحكم أروقة الفاتيكان وأن عنصر الاحتراف ينقصها في التعامل مع الأحداث". |
#129
|
|||
|
|||
مشاركة: حقيقة الكارثة..... مذبحة الهولوكست
وفي آخر تطورات القضية أصدرت سكرتارية الدولة في حاضرة الفاتيكان بياناً طالبت فيه الأسقف ريتشارد وليامسون بالتراجع عن مواقفه المنكرة للمحرقة اليهودية إن كان يريد الخدمة في الكنيسة.
وأشار البيان إلى أن بابا الفاتيكان يرفض بشكل مطلق مواقف ويليامسون حول المحرقة .... وتابع البيان قوله أنه إذا ما أراد ويليامسون أن يزاول وظيفته كأسقف فعليه أن يتراجع عن تصريحاته النافية للمحرقة اليهودية .... ومن ناحية أخرى أمر المدعي العام في إحدى المقاطعات الألمانية الأربعاء، بفتح "تحقيق جنائي" ضد الأسقف ريتشارد ويليامسون حيث قال المدعي العام لمقاطعة "ريجنسبورغ" - غونثر روكداشل - إن السلطات تجري تحقيقات بشأن ما إذا كان يمكن اعتبار التصريحات التي أدلى بها ويليامسون، تندرج تحت إطار جرائم "بث الكراهية." ويُعد إنكار الهولوكست "جريمة" بحسب القانون الألماني، وقد تصل عقوبتها إلى السجن لأكثر من خمس سنوات. وقال روكداشل إنه أمر بفتح تحقيق في هذه القضية يوم 23 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعدما علم بالتصريحات التي أدلى بها الأسقف ويليامسون، في مقابلة مع إحدى محطات التلفزيون السويدية. وقال الممثل القانوني لويليامسون آنذاك أن المقابلة جرت في السويد وقد طالب الأسقف بعدم بثها خارج السويد وبالتالي فهي غير خاضعة للقانون الألماني. وأشار المدعي العام إلى إنه قرر فتح تحقيق في القضية نظراً لأن المقابلة جرت أثناء مشاركة الأسقف ويليامسون في ندوة ببلدة "زايتزكوفن" القريبة من منطقته. آخر تعديل بواسطة maya ، 05-02-2009 الساعة 10:50 AM |
#130
|
||||
|
||||
مشاركة: حقيقة الكارثة..... مذبحة الهولوكست
أخطرمجرمى مذبحه الهولوكست يموت فى مصر بعد اشهار اسلامه "طبيب الموت" النازي توفي منذ 1992 في مصر http://www.elaph.com/Web/Politics/2009/2/406513.htm برلين: ذكرت شبكة التلفزيون الالمانية زد.دي.اف مساء الاربعاء ان "طبيب الموت" اريبرت هايم، الذي يعد من كبار المجرمين النازيين المطاردين في العالم والذي اختفى منذ نصف قرن، توفي العام 1992 في مصر. واكدت القناة انه توفي بمرض السرطان العام 1992 وذلك نقلا عن نجل النازي السابق واصدقاء ومعارف له في مصر حيث عاش متخفيا. واوضحت انها حصلت على نسخة من شهادة وفاته. وهايم الذي ولد في النمسا ويحمل الجنسية الالمانية يعتبر من مجرمي الحرب النازيين الاكثر سادية حيث يشتبه في انه قتل وعذب المئات في معسكر اعتقال موتهاوزن (شمال النمسا) بحقنهم بالسم في القلب او باخراج احشائهم بدون مخدر. وقد تصدر طويلا المرتبة الثانية في قائمة مجرمي الحرب النازيين بعد الويس برونر الذي كان المساعد الرئيسي لادولف ايكمان والذي يفترض انه توفي. واشار التلفزيون ان هايم كان يعيش في مصر بهوية مزيفة وانه اعتنق الاسلام --------------------------------
بشرى للاخوه المسلمين اجرم خلق الله ( كان يحقن القلب بالسم - يخرج الاحشاء بدون بنج ) اعتنق الاسلام ....... يافرحه الاسلام
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 ) |
#131
|
||||
|
||||
مشاركة: حقيقة الكارثة..... مذبحة الهولوكست
أعلنت محطة" ZDF " الألمانية وصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية مؤخرا انهما اجريتا تحقيقا ضم أكثر من 100 وثيقة أفاد بأن أربرت هايم توفي بسبب مرض السرطان في القاهرة عام 1992 بعد 30 عاما من الهروب من العدالة.
وقال محمد دوما صاحب الفندق الذي عاش فيه "طبيب الموت" إنه :" توقف عندنا وطلب النوم هنا فاعجب بالوضع واستقر بعد حياته كلها عندنا وتعرف بوالدي وأصبحا صديقين فيما بعد". ------------------------------------ هذه صوره قيد الوفاه للاسلامى الكبير طارق فريد حسين شهادة من رأه بام عينه وعايشه وصور طبيب الموت مرفقة بوثائع عربية رسمية كتب عليها الاسم العربي لـ "هايم" وهو طارق فريد حسين قد لا تكون كافية لاثبات نتائج هذا التحقيق. لكن شهادة هايم الإبن قد تضع نقطة النهاية في تاريخ هذا الرجل الدموي، حيث قال روجير هايم :" نعم والدي ودع الحياة في القاهرة في يوم نهاية الألعاب الاولمبية أو بالأحرى في اليوم التالي، العاشر من أغسطس/آب، رحل في الصباح الباكر". وقال إيفرايم زوروف مدير مركز "سيمون فيزنتال" :" كنا نعرف ان هايم كان في مصر في مرحلة ما، وهناك بعض الوثائق التي تؤكد ذلك ، لكن ليس واضحا.. وما هو مفقود من العرض الذي قدمته قناة ZDF وصحيفة نيويورك تايمز هو دليل قاطع على انه مات بالفعل في مصر في عام 1992 . من الواضح أن مصر والعالم العربي ملاذ مثالي لمجرمي الحرب النازيين ، نحن نتكلم عن الأماكن الوحيدة في العالم التي تنكر المحرقة وذلك برعاية حكومية وحيث تجد كثيراً من الناس ينظرون الى هايم باعتباره بطلا وليس شريرا...". حتى اليوم لا يوجد أي تأكيد رسمي يثبت وفاة هايم في القاهرة. لذا يرى المراقبون أن اسرائيل ومراكزها المختصة في ملاحقة مجرمي النازية مصرون على القبض على هذا الرجل ومحاكمته نقلا عن روسيا اليوم . إقتباس:
هذا البطل الذى ازهق روح 300 فرد بالحقن بالقلب بالسم والنفط والماء - وكذلك بتر الاعضاء بدون بنج لاكتشاف مدى تأثير الالم فى البوح بالحقيقه . من يراه بطلا غير الاسلاميين فليرفع اصبعه
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 ) |
#132
|
|||
|
|||
مقابلة ويليامسون مع - دير شبيغيل -
على مدى الأسابيع الماضية شهدت الساحة الإعلامية والثقافية زوبعة كبيرة من الجدل تسبب في إحداثها الأسقف المعادي للسامية - ريتشارد ويليامسون - بسبب تصريحاته التي نفي فيها وجود غرف الغاز النازية وقلل إلى حد كبير من عدد الضحايا اليهود ، مما أثار انتقادات موجهة نحو الفاتيكان بعد رفع الحرمان الكنسي عن ذاك الأسقف وثلاثة من زملائه ، وما زاد من حدة موجات الغضب هو أن ويليامسون رفض رغم سيل الانتقادات الشديدة التي تعرض لها التراجع والاعتذار عن تلك التصريحات حتى بعد أن طالبه الفاتيكان بالتراجع عن مواقفه وتصريحاته إن كان يريد التمسك بمنصبه ...
وقد نجحت مجلة - دير شبيغيل - الألمانية في لقاء ويليامسون وإجراء مقابلة معه تم نشرها في عددها الصادر اليوم الاثنين الماضي حيث كشف فيها عن جوانب عدة في تلك الأزمة وقالت المجلة في البداية إن الأسقف المحافظ أكد لها عبر مجموعة من الرسائل الإلكترونية والفاكسات المتبادلة عزمه على "مراجعة الأدلة التاريخية". ترجمة لأبرز ما ورد في المقابلة من أسئلة للمجلة وإجابات لويليامسون والمصدر هو موقع المجلة باللغة الإنجليزية .... ----------------------------------------- طلب منك الفاتيكان أن تتراجع عن تصريحاتك التي قللت فيها من حجم محرقة اليهود، كما هددك بعدم السماح لك بمواصلة نشاطاتك كأسقف، كيف ستتعامل مع ذلك الأمر؟ كنت أبحث طوال حياتي عن الحقيقة. وهذا هو سبب تحولي للكاثوليكية وما جعلني أكون قساً . والآن لا يمكنني أن أقول أي شيء سوى الحقيقة التي أقتنع بها. ولأني أدرك أن هناك العديد من الأشخاص الذين يتسمون بالذكاء والأمانة ويفكرون بصورة مختلفة، يتوجب علي ّ أن أراجع الأدلة التاريخية من جديد، وهو الأمر الذي سبق لي وأن صرحت به خلال مقابلة مع التلفزيون السويدي: الدليل التاريخي محل نقاش، ولا مجال للعواطف. وإذا عثرت على هذا الدليل، سوف أقوم بتصحيح نفسي. لكن هذا سيحتاج بعض الوقت. كيف لشخص كاثوليكي مثقف أن ينكر المحرقة؟ لقد قمت بدراسة هذا الموضوع في عقد الثمانينات من القرن الماضي. فقد قرأت العديد من الكتابات في ذلك الوقت. وقد ترسخت لدي القناعة الآن بأن تلك المحرقة قد تم دحضها من الناحية العلمية. وأنا أخطط الآن لدراسة الموقف بصورة أفضل وأكثر تمعنا ً. من الممكن أن تسافر بنفسك إلى أوشفيتز، "معسكر الاعتقال النازي" ? لا، لن أذهب إلى هناك. فقد طلبت الحصول على كتاب لـ جان كلود بريساك، يطلق عليه " أوشفيتز: تقنية وعملية غرف الغاز". ويتم الآن إرسال نسخة طباعية من هذا الكتاب لي، وسوف أقوم بقراءته ودراسته. لقد حددت جماعة القديس بيوس العاشر مهلة لك حتى نهاية شباط / فبراير. ألا ترى أنك تخاطر بكسر علاقاتك مع تلك الجماعة ؟ تمتلك تلك الجماعة مهمة دينية أرى أنها تعاني بسببي. وسوف أقوم الآن بدراسة الدلائل التاريخية. وإذا لم أجدها مقنعة، سوف أبذل كل ما في جهدي لتفادي إحداث مزيد من الأذى والضرر للكنيسة ولتلك الجماعة. ما الذي يعنيه لك القرار الذي اتخذه البابا بنيديكت السادس عشر بإلغاء عزلك ؟ نحن لا نريد سوى أن نكون كاثوليكيين ، ولا شيء غير ذلك. فنحن لم نطور من تعاليمنا، بل نحافظ على الأشياء التي تعلمها وتمارسها دائما الكنيسة. وعندما تغير كل شيء باسم هذا المجلس في عقدي الستينات والسبعينات من القرن الماضي، تحول الأمر بشكل مفاجئ لما هو أشبه بالفضيحة. وكنتيجة لذلك، اضطررنا للذهاب إلى هوامش الكنيسة، وأكدت الآن الكنائس الخالية وأحد رجال الدين المسنين أن هذه التغيرات كانت عملية فاشلة، ونحن في طريق عودتنا للمركز. وهذا هو الطريق الذي يجعلنا نسير على درب المحافظين. يدعون في الفاتيكان أنهم لا يعرفونك. هل هذا صحيح؟ تمر معظم الاتصالات عبر الأسقف فيلاي والمجلس العام، الذي لا أحظى فيه بمنصب العضوية. لكن ثلاثة منا وأربعة من الأساقفة حضر عشاء خاصا مع الكاردينال كاستريلون أويوس في عام 2000. وكان يهدف هذا العشاء للتعرف إلى بعضنا، لكننا تطرقنا بالتأكيد للقضايا اللاهوتية وجزء من الفلسفة. وكان الكاردينال ودياً جداً معنا. هل أنت مدرك بالفعل أنك تعمل على تقسيم الكنيسة بآرائك المتطرفة؟ انتهاك العقائد أو المبادئ المعصومة فقط هو ما يؤدي إلى تدمير الإيمان. ومجلس الفاتيكان الثاني سبق وأن أعلن أنه لن يقبل أي عقائد جديدة. واليوم يتصرف الأساقفة الليبراليون وكأن الأمر نوع من أنواع العقائد الشاملة والزائدة عن الحد، وهم يستخدمون ذلك كتبرير لدكتاتورية النسبية. وهو ما يتعارض مع نصوص المجلس. سيسافر البابا عما قريب إلى إسرائيل، حيث يخطط لزيارة النصب التذكاري لمحرقة اليهود هناك. هل أنت معارض لذلك أيضا ً؟ القيام بالحج إلى الأراضي المقدسة بمثابة الفرحة الكبيرة للمسيحيين. وأتمنى للبابا الأقدس كل الخير في رحلته. ما يضايقني بالنسبة لياد فاشيم (صرح تخليد ذكرى المحرقة ) هو أن البابا بيوس الثاني عشر يهاجم في ذلك المكان ، مع أنه لا يوجد من أنقذ اليهود من الاضطهاد خلال الحقبة النازية أكثر منه ، بإصداره مثلاً وثائق تعميد لليهود لحمياتهم من الإعتقال ، ومع ذلك الحقائق تشوه وتقدم معكوسة .. كما أتمنى أن ينظر البابا بعين الشفقة أيضا للسيدات والأطفال الذين أصيبوا خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة في قطاع غزة، وأن يتحدث بشكل داعم للمسيحيين في بيت لحم، التي تم إحاطتها الآن بالجدران. لقد تسببت تصريحاتك في إحداث حالة من الغضب الشديد داخل العالم اليهودي. لمَ لا تعتذر؟ إذا وجدت أني ارتكبت خطأ، سوف أقوم بالاعتذار. وأطلب من جميع الأشخاص أن يصدقوني عندما أقول إنني لم أتعمد أن أقول أي شيء غير صحيح. وأنا مقتنع بأن تعليقاتي كانت صحيحة، وفقا للبحث الذي قمت به في ثمانينات القرن الماضي. والآن يجب علي ّ أن أراجع كل شيء مرة أخرى والبحث في الدلائل. -------------------------------------- المقالة الكاملة موجودة على : |
#133
|
|||
|
|||
لقاء مصالحة وبداية جديدة ؟
في خضم الجدل القائم حول التصريحات والمواقف البغيضة المعادية للسامية التي اتخذها ريتشارد ويليامسون فقد ذكرت الأنباء من الأرجنتين أن جماعة بيوس العاشر التي ينتمي إليها ذلك الأسقف العنصري قد قامت بإقالته من منصب إدارة معهد لاريجا (La Reja) للتنشئة الكهنوتية الذي يبعد 50 كم عن بوينس آيرس ..... وأوضحت وكالة أنباء أرجنتينية استناداً إلى بيان تسلمته من الجماعة ، أن "القرار صدر عن مسؤول أخوية القديس بيوس العاشر الكهنوتية في أمريكا الجنوبية المونسنيور كريستيان بوشاكورت" ويذكر أن ويليامسون البريطاني الأصل كان يدير هذا المعهد الكهنوتي منذ عام 2003.... وقام متحدث باسم الجماعة بالتصريح أن تصريحات ومواقف ويليامسون تعبر عن نفسه فقط ولا تحسب على بقية أعضاء جماعة (بيوس العاشر ) .. وبالانتقال إلى حاضرة الفاتيكان التي شهدت اليوم الخميس لقاءاً هاماً وذو دلالات عميقة جمع البابا مع وفد مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية ضمن إطار مساعي الكرسي الرسولي لاستعادة العلاقات المتوترة مع اليهود بسبب القرار الأخير المثير للجدل بإلغاء الحرمان الكنسي .... وجدد البابا بنديكت السادس عشر وأمام الحاضرين رفض الكنيسة الكاثوليكية لمعاداة السامية بمختلف أشكالها ، مشدداً في الوقت نفسه على أن الكنيسة ملتزمة بتضميد الجراح التي طبعت العلاقات بين المسيحيين واليهود ، كما أعرب البابا عن عزمه القيام بزيارة إلى إسرائيل، التي وصفها حرفياً بـ" تلك الأرض المقدسة للمسيحيين واليهود على حد سواء" هذه الزيارة المتوقعة في مايو/أيار وأشار البابا في بداية اللقاء إلى زيارته إلى الولايات المتحدة الأمريكية ولقائه بالحاخام الأمريكي " آرثر شنايير "، الذي يترأس الوفد اليهودي، في كنيس "بارك إيست" بنيويورك، وقال إن هذا اللقاء سمح للطرفين بالتعبير عن الاحترام والتقدير المتبادلين. كما تذكر بابا الفاتيكان أيضاً زيارته إلى مدينة كولونيا الألمانية حيث دخل كنيساً يهودياً لأول مرة منذ أن أصبح حبراً أعظم حسبما نقلت إذاعة الفاتيكان الخميس. كما تحدث عن زيارته لعدد من معسكرات الاعتقال النازية خلال الحرب العالمية الثانية، ومنها معسكر الموت النازي "أوشفيتس"، حيث تأمل بمعاناة أعداد هائلة من المعتقلين الذين قضوا في ذلك المكان وفي معسكرات أخرى خلال الحرب العالمية الثانية، وقال إن "العائلة البشرية كلها تشعر بالخجل إزاء ما تعرض له اليهود من أعمال وحشية في تلك الفترة." وأشار البابا إلى أن تاريخ العلاقات بين اليهود والكنيسة اجتاز مراحل عدة عبر العصور، كانت بعضها أليمة جداً ، وقال: "ها نحن نلتقي اليوم بروح من المصالحة، ويجب ألا تَحول مشاكل الماضي دون أن نمد لبعضنا يد الصداقة." وأكد أن الكنيسة تنبذ معاداة السامية، وهي ملتزمة في بناء علاقات طيبة وطويلة الأمد بين الجماعتين، لافتاً إلى مشهد البابا الراحل يوحنا بولس الثاني، عندما وقف أمام حائط المبكى في أورشليم طالباً المغفرة من الرب على الظلم الذي عانى منه اليهود. كما أضاف البابا أن : "الهولوكست شكّل جريمة بحق الله والبشرية، وهذا ينبغي أن يكون واضحاً للجميع وخاصة لأولئك الذين يجهرون بالانتماء إلى تقاليد الكتاب المقدس ويقرون بأن بني البشر خلقوا على صورة الله". وأردف: " إن أي إنكار أو تقليل من شأن هذه الجريمة الفظيعة غير مقبول ولا يمكن التسامح معه...... و يجب ألا ننسى أبداً هذا الفصل المظلم من تاريخ البشرية فهو يشكل ذاكرة للأجيال المستقبلية كما أنه يشكل تحذيراً لنا، ويحثنا على العمل الدؤوب في سبيل المصالحة." واختتم حديثه بالقول: " إنني أصلي للرب كي تقوّي هذه الذكرى الأليمة عزيمتنا على تضميد الجراح التي لطخت العلاقات بين المسيحيين واليهود . وفي نهاية اللقاء قدم وفد مؤتمر المنظمات اليهودية الأمريكية الشكر للبابا لموقفه الحازم ضد محاولة إنكار المحرقة .... حيث قال الحاخام " آرثر شنايير " موجهاً خطابه للبابا :" نعرب عن الشكر لتفهمكم آلامنا وقلقنا ولتضامنكم المطلق بإدانتكم كل أشكال إنكار المحرقة" ... وأشاد الحاخام شناير بـ ( الالتزام الشخصي ) للبابا في تشجيع تعزيز العلاقات بين الكاثوليك واليهود في كل بقاع العالم ، سيراً على نهج البابا الراحل يوحنا بولس الثاني من جانبه رحب الحاخام " آلان سولو" بعزم البابا زيارة إسرائيل وقال : "مرحباً بالبابا الذي نقدّر زيارته المزمعة إلى إسرائيل ..... إن شعب وقادة إسرائيل يتطلعون بشغف لهذا الحدث" . ----------------------- وأشير أخيراً إلى أن جواً من التفاؤل قد عاد فيما يتعلق بالحوار الكاثوليكي اليهودي ، مع بوادر الانفتاح والاستعداد الذي أبدته الحاخامية العليا في إسرائيل مؤخراً بشأن مواصلة الحوار مجدداً مع الفاتيكان ، وعودة احتمال عقد مؤتمر الحوار الذي كان مقرراً في مارس بين الطرفين قبل أن يتم إلغاءه مع تجميد العلاقات الذي تم عقب قرار رفع الحرمان الكنسي عن ويليامسون .... آخر تعديل بواسطة maya ، 12-02-2009 الساعة 02:22 PM |
#134
|
||||
|
||||
مشاركة: حقيقة الكارثة..... مذبحة الهولوكست
انا مع من قاموا بملاحقه مجرمى النازيه الذين غرقت ايديهم بدماء الابرياء فى تلك المحرقه .
ولكن اتعجب من ملاحقه منكرى المحرقه . ان الامر عندى يتلخص فى ان كل من شاء ان يعتقد .. يعتقد ماشاء . ان من ينكر هو حر .. ومن يؤكد ايضا . انا من يؤيد ان يقبض على كل مرتكبى تلك الجريمه - ولكن من يعبر عن قناعته الشخصيه وينكر او يؤكد وجود المحرقه من عدمه .. ماذا يفيد ؟ اهل ليس من حق الانسان ان يعبر عن رأيه الشخصى او ان يعتنق فكرا مخالفا ؟ فلما الحجر على الفكر ؟ وجود المحرقه او عدم وجودها مثبت تاريخيا وله ادلته وشواهده . فأن انكارها او اثباتها لن يغير الحقيقه التاريخيه . ولكن ان يعتقد اى شخص بعدم وجودها ليس سببا فى حرمانه من وظيفته عن العمل . ولا افهم ماهى علاقه انكار المحرقه بأزدراء الساميه ؟ إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
فأن من قام بتلك المحرقه هى النازيه والفكر النازى ولم تكن الكنيسه تحرض على ذلك ولم تكن المسيحيه قد أمرت ذلك المجرم الذى كان سببا فى قتل خمسه مليون شخص - فهل كان هتلر يقصد قتل اليهور عندما غزا كل اوروبا حتى فرنسا . فهل كان هتلر يدك انجلترا يوميا بقذائفه ليقتل اليهود بها ؟ ارى ان الكنيسه قد بالغت فى رده فعلها السريعه مع هذا الاسقف - وهذه وجهه نظرى وليست وجهه نظر المنتدى . فأن بأمكان كل شخص ان يعبر عن رأيه الشخصى . اللهــــــم لاتحجر لنا رأيــــــا .. ولا تقصف لنــــا قلمــــا .
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 ) |
#135
|
|||
|
|||
مشاركة: حقيقة الكارثة..... مذبحة الهولوكست
إقتباس:
إن كان البابا يقول أنه لم يكن يعرف بتصريحات ويليامسون عند رفع الحظر عنه وهذا أمر غريب جداً على رجل بمكانة البابا كزعيم روحي أعلى لواحدة من أكثر الديانات انتشاراً حول العالم ورئيس دولة لها سفارات في مختلف أرجاء المعمورة ، أن لا يسمع بموضوع في مثل هذه الحساسية لرجل دين عليه حرمان كنسي ويريد أن يرفع عنه هذا الحرمان ، فهل يعقل ألا يبحث في سيرته ويسأل عنه عن أخلاقه وسلوكه وخدمته الكنيسة ونشاطاته خاصة أن ينتمي لجمعية منشقة ومعارضة وخارجة عن الفاتيكان يرأسها شخص رفض الاعتراف به البابا يوحنا بولس الثاني وقام بحرمانه ، فهل يعقل أنه هكذا وبين ليلة وضحاها يقول لويليامسون أهلاً بك في الكنيسة ؟ حسناً ولنقل أنه لم يكن يعرف بتصريحات ويليامسون بشأن إنكار المحرقة ، والآن بعد أن علم وأصبح العالم كله يعلم، وسلطت الأضواء على القضية ما هو الحل ؟ بكل صراحة ذلك البغيض ويليامسون قال وبوضوح أنه لن يعتذر ولن يتراجع ، فهل سيبقى في الكنيسة ؟ إن كان الفاتيكان جاداً في كل ما يقوله من موقف تجاه الشعب اليهودي وذكرى مأساة الهولوكست فعليه توجيه إنذار واضح ومحدد ومرفق بمهلة زمنية لويليامسون إما أن يتراجع عن تصريحاته أو يتم طرده من الكنيسة مجدداً هذا هو الحل الوحيد لإثبات صدق نوايا البابا والفاتيكان ، أما إذا بقي ويليامسون في الكنيسة رغم تصريحاته فعلامة حمراء كبيرة ستوضع حول موقف الفاتيكان ... ولمن لم يتابع القضية فويليامسون بتعمق فإنه في أحد اللقاءات غير لقاءه مع التلفزيون السويدي قال ويليامسون عبارة ويا للعجب أنها مطابقة لعبارة قالها رجل مجنون هو أحمدي نجاد إذا قال : إن اليهود اخترعوا الهولوكست ليجبروا العالم على التضامن معهم ودعم إسرائيل .... هكذا قال وبوضوح ويريد أن يذهب لغزة ليرى ما حدث بأطفال غزة وينسى الأطفال اليهود الذين راحوا ضحايا الوحش النازي ، وعندما تقول له حسناً أنت تنكر وجود غرف الغاز فلتذهب إذاً إلى أوشفيتس ولترى بعينيك هذه الغرف فيقول لك أنه لا يريد الذهاب بل يريد أن يقرأ كتاب ، أليس أمامه شهادات أعظم المؤرخين وأرشيفات بمئات آلاف الصور الحقيقية التي تحفظ ذكرى المحرقة وما كان يجري بها ، أليس أمامه ناجين لحد اليوم لديهم قصص أماكن ... تواريخ .. أسماء .. أرقام.... انطبعت في عمق إنسانيتهم الجريحة ، أليس هناك شهادات واعترافات من مجرمي الحرب النازيين ، ومصادر من أحفادهم النازيين الجدد الفخورين بما صنعه أسلافهم ، كل ذلك لا يراه ذلك العنصري البغيض ، الحقيقة أمامه ولا يريد أن يراها ، أم لعل ذلك كله ما هو إلا مؤامرة من اليهود والبروتستانت الملاعين المهرطقين في إطار خطة الماسونية العالمية والصهيونية المتوحشة وحلمهما المجنون بالسيطرة على العالم لذلك فويليامسون مثله مثل أقاربه الفكريين لا يصدقون حقيقة الهولوكست .... وبالمناسبة لعل أحداً يقول له أن اليهود لم يكونوا وحدهم من ماتوا في غرف الغاز إن كان يعتقد أن اليهود هم من اخترعوا قضية غرف الغاز ، فهناك أقليات وعرقيات مختلفة ذاقت معنى الموت النازي وهؤلاء يتحدثون عن معاناة أسلافهم ، إلا أن اليهود نالوا حصة الأسد من الموت والأسى على يد النازي وأخذوا من منازلهم وبيوتهم وغرف نومهم ومخابئهم ، ولم يسقطوا عن طريق الخطأ في قصف لندن ولا اجتياح بولندا ولا احتلال باريس ، بل كان كل ذلك ضمن خطة الحل النهائي للمسألة اليهودية التي لخصها هتلر بأن خلاص وراحة ألمانيا وأوروبا (مملكة الرايخ العتيدة ) لن يتم إلا بالخلاص من اليهود .... لكن ما هو العمل مع رجل مثل ويليامسون لديه عينين ولا يريد أن يرى ، لديه أذنين ولا يريد أن يسمع ، لديه قلب لكن لم يعد يتسع لأي مشاعر بعد أن أتخمته العنصرية و الفاشية والتعصب والكراهية والانحطاط والوحشية بحيث لم يعد لمعنى إحساس مكان في قاموس أفكاره ... ما الذي يختلف فيه عن كاثوليك العصور الوسطى ومحاكم التفتيش وإحراق اليهود في الشوراع أو كثلكتهم بحد السيف ومصادرة أملاكهم وطردهم وتشريدهم ، واغتصاب النساء في أقبية الكنائس ضمن سياسة (الاستجواب) الذي استخدم لإجبار اليهود على الاعتراف بأنهم يهود ، ومراقبة الرجال أثناء تبولهم لرؤية إن كان أعضائهم مختونة أم لا ، لاعتقالهم وحرقهم .... أمثال ويليامسون لا يستحقون أن يملكوا رأي حتى يحترم ولا يستحقون أن يكونوا بشر حتى يكونوا رجال دين ، وشتان الفرق بين هذا الوغد الوضيع وبين ذاك الرجل العظيم يوحنا بولس الثاني الذي أمضى شبابه في بولندا يساعد اليهود على الاختباء من النازيين ويقدم لهم الطعام والشراب ، ودعم المقاومة البولندية ، وحارب بعنف عمليات الكثلثكة القسرية واستغلال حاجة اليهود للحماية والهرب لفرض الكاثوليكية عليهم ، يوحنا بولس الثاني احترم اليهود وأحبهم واحترم دينهم وعقيدتهم وثقافتهم وتألم لمأساتهم وبكى لما تعرضوا له ، وطلب المغفرة من الرب على ارتكبه أسلافه وأبناء دينه في العصور الماضية ضد اليهود ، ذلك هو الإنسان وذلك هو القديس وواجب على البابا الحالي بيندكت السادس عشر أن يسير على طريقه طريق المحبة ، وينسى أنه ذات يوم كان في صفوف شبيبة هتلر ، وليتذكر أنه في صفوف خدام المسيح ملك المحبة والسلام ويجب عليه كأب أقدس كما يسميه أتباعه أن يكون قدوة لأبنائه في المحبة والمصالحة والتسامح ، وهذا ما يقوله دائماً ويعظ فيه ، فلا يجب أن يترك أي ثغرة أو شائبة تسيء لصورته الناصعة وقلبه المفعم بالإيمان أمام الناس وأمام الرب ، وكل خطأ يجب أن يصحح، وعظيم من يعود عن الخطأ وليس من لا يرتكبه ....... |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
" الهولوكست " القادم .. بايدي المسلمين ( مقال ) يدعو للمذبحة ! | babylonian | المنتدى العام | 35 | 27-10-2007 05:55 PM |
الشريعة الإسلامية حقيقة أم وهم (مدموج) | Zagal | المنتدى العام | 7 | 11-06-2006 01:41 PM |
مذبحة الفكر | ألمتوحد بن إسحق | المنتدى العام | 12 | 07-03-2006 10:51 AM |