|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
ما هي الليبراليه؟؟......(مدموج)
فلاش رائع يشرح ما هي الليبراليه و ما هي اهدافها مع ملاحظه ان الحزب الحاكم في امريكا حزب ليبرالي اتمني ان نفهم ما هي الليبراليه و نفهم اهدافها لنفهم سبب تفوق الشعب الامريكي علي العالم |
#2
|
|||
|
|||
الحزب الحاكم في امريكا ليس ليبرالي..بل يمين الوسط..center right
الحزب الذي يتبع السياسة الليبرالية هو الحزب الديمقراطي. الليبرالية و اليسارية جميلة على المدى القصير ..و لكن على المدى الطويل تظهر مساوئها على الجانبين الاقتصادي و الاجتماعي.. بس لاحظ ان الكلام دة ينطبق على الغرب فقط..انما في مصر الليبرالية مسألة حياة او موت ..طالما لا تشجع هذه الجهة التوجه القومي العربي. |
#3
|
|||
|
|||
علي حسب معلوماتي الضئيله في ذلك المجال فاكبر حزبين في امريكا
هما الحزب الليبرالي و الحزب الديموقراطي و علي حسب معلوماتي ايضا ان هناك اختلاف كبير بين النظام الليبرالي و الديموقراطي فمثلا ان طبقنا النظام الديموقراطي و مبدا الاخذ باصوات الاكثريه فسيكون مثلا المسلمون هم الاكثريه و لهم الاحقيه في فرض شرائعهم و قوانينهم علينا و ايضا اعتبار مصر دوله اسلاميه علي عكس الليبراليه التي تعتبر انه ليس من حق اي فرد او جماعه من الافراد سواء كبيره او صغيره فرق اي حقوق او واجبات علي الاخرين بالتالي لو تم تطبيق ذلك في مصر فسيتم الغاء المناهج العربيه بما تحتويه من ايات قرانيه فرضت براي الاغلبيه و ايضا سيتم مسح كلمه دوله اسلاميه من اسم مصر و سيكون هناك مساواه فعليه بين الجميع من وجهه نظري فذلك النظام افضل من النظام الديموقراطي بمراحل نستطيع ان نقول انه النظام المحدث ارجو ان تصحح معلوماتي اذا كنت مخطيء تحياتي |
#4
|
||||
|
||||
الليبرالية طريقة وأسلوب حياة وليست نظام حكم
الليبرالية والعلمانية وجهان لعملة واحدة كلاهما يدعوان للتحرر من السلطات الدينية وإيجاد نظام حكم وضعى ودون سيطرة أى ديانة أو عقيدة على نظام الحكم. الفرق أن الليبرالية تدعو إلى التحرر من كل القيود وتعطى الإنسان الحرية التامة فى مايعتقد أنه حق له سواء شذوذا جنسيا أو حتى حريته فى قتل نفسه ... أما أنظمة الحكم فهى النظام الديموقراطى بشقيه .. البرلمانى كنظام الحكم البريطانى... الرئاسى كنظام الحكم الأمريكى والفرنسى ثم نظام الحكم الديكتاتورى وأظن أنا فى غنى عن تقديم أية أمثلة له.. كانت مصر تحكم كنظام الحكم البرلمانى البريطانى قبل الثورة تحول إلى نظام حكم كشرى منذ الثورة وحتى الآن. مانريده فى مصر هو نظام الحكم الرئاسى العلمانى مثل النظام الأمريكى هذا الموضوع له علاقة بموضوعك http://www.copts.net/forum/showthrea...=&threadid=761
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 02-10-2003 الساعة 12:43 AM |
#5
|
||||
|
||||
توضيح أكثر.....
تنقسم طبيعة الحكام إلى رجال دين أو من عامة الشعب أى علمانيين الحكم الثيوقراطى أو الدينى: حكم رجال الدين ...فمنذ خلق الإنسان وهو يخضع لحكم كل من إدعى من له علاقة بالآلهة ولذلك كان حكم الكهان هو السائد فى جميع المجتمعات البشرية والدين هنا هو دين الأغلبية بالطبع. و الحكم العلمانى: وهم حكم عامة الناس من الشعب دون تحكم دين أو عقيدة فى تسيير أمور الدولة حيث يكون الجميع سواسية أمام القانون أما الدين فهو علاقة شخصية بين الإنسان وربه ولايجب فرض عقيدة الأغلبية على الأقليات. كما ينقسم البشر إلى محافظين Coservatives وهم كل من يتمسك بأخلاقيات مايؤمن به من دين. متحررين Librals وهم من يرفضون كل القيود التى تفرضها عليهم الأديان. فإذا قسنا ما سبق على الإسلام.. فالمسلم المحافظ هو المتدين من أمثال بن لادن و أتباعه والمتحرر هو من مثل فرج فودة ونبيل شرف الدين والدكتور خالد منتصر وإذا قسنا ما سبق على المسيحية..فالمسيحى المحافظ هو المتدين من أمثال عامة الشعب القبطى المسيحى والمتحرر هو من مثل جمال أسعد وبباوى وميلاد حنا
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 27-03-2009 الساعة 02:21 AM السبب: تصحيح |
#6
|
|||
|
|||
الليبرالية هي اسلوب حياة واسلوب تفكير وليست نظاما للحكم
(وأن كانت بعض الأحزاب تطلق تلك التسمية علي نفسها) الليبرالية هي اسلوب تفكير يتحرر فيه الانسان من كل القيود الفكرية مثل: العادات والتقاليد والقوانين والأديان ويطلق لفكره العنان أن يفكر خارج تلك المحددات الفكرية قد تكون الليبرالية قريبة بعض الشيء من اليسارية وان كانت اليسارية لها حدود هي المباديء اليسارية في المجال الديني المسيحي يعتبر صاحب كل فكر ليبرالي هو مبتدع لانه ياتي بجديد لم يعتاده الفكر التقليدي الميال للسلفية لكن اعتقد ان التفكير الليبرالي المسيحي رغم ما ينشأ عنه من أفكار سيئة جدا لكنه ضرورة لتطوير الفكر المسيحي ليكون معاصرا ولا اري أن كل ليبرالي مهرطق لكن كل ليبرالي هو يفكر بطريقة حرة وقد يخطيء وقد يصيب تحياتي ومحبتي النسر آخر تعديل بواسطة elnesr ، 02-10-2003 الساعة 09:15 PM |
#7
|
||||
|
||||
أعتقد أن أخى christian_warrior كان يقصد العلمانية عندما فتح هذا الموضوع..
وبعد أن حاولنا توصيل معنى العلمانية لأخونا يوساب بدون طائل. لذا أعتقد أن المقال التالى قد يفيد الجميع فى الفهم . --------------------------------------------------------------------- http://www.copts.net/arabic/detail.asp?id=156 العلمانية هى الحل خالد منتصر *ما هى العلمانية؟ تعد العلمانية من اكثر الكلمات فى قاموسنا اللغوى تعرضاً للظلم البين والخلط الشديد عن عمد أو عن جهل، وهى قد اصبحت وصمة عار لكل من يتلفظ بها، أما من يجرؤ بأن ينتسب اليها فقد اقتربت رقبته من مقصلة التكفير واصبح هدفاً لحد الرده وكيف لا وهو منكر لما هو معلوم من الدين بالضرورة فى راى دعاة الدولة الدينية!! والسبب فى هذا الموقف المعادى للعلمانية هو الخلط بينها وبين الالحاد،اما السبب الأقوى فهو أن العلمانية ستسحب البساط من تحت أقدام المستفيدين من دعوة الدولة الدينية والمنظرين لها فهى تدعو لحوار الأفكار على مائدة العقل وتعريتها من رداء القداسة الذى يغطيها به هؤلاء الدعاة للوصول إلى أهدافهم وهذا كله يجعل من السمألة مسألة بشرية بحتة،فإذا كان حديثهم عن البركة فى الاقتصاد الاسلامى حولته العلمانية لحديث عن محاولة خفض نسبة التضخم وزيادة الدخل القومى، وإذا كان كلامهم عن حكم الله حولته العلمانية الى كلام عن الديمقراطية والدستور لتنظيم العلاقات بين البشر، فالله جل جلاله لا يحكم بذاته ولكن عن طريق بشر أيضا لهم اهواؤهم ومصالحهم التى لابد من تنظيمها، واذا كانت قضيتهم هى قراءة الماضى فقضية العلمانية هى صياغة المستقبل.. وفى السبعينات ومع استعمال السادات للجماعات الاسلامية كمخلب قط ضد اليسار المصرى وسماحة بالخربشات فى جسد هذا التيار والتى كان لابد ان تتطور بعد ذلك الى نهش فى جسد صاحب الدار والراعى نفسه الذى تصور أن القط ما زال اليفاً ولم يعد الى أصله كنمر مفترس.. فى ظل هذا المناخ هوجمت العلمانية من حملة مباخر هذ النظام مما دفع مفكرا كبيرا مثل د. زكى نجيب محمود الى كتابة مقال فى جريدة الأهرام تحت عنوان "عين – فتحه – عا" محاولاً فيه تفسير معنى العلمانية التى كانت ملتبسة على الكثيرين،حتى أن مجرد نطقها بفتح العين أم بكسرها صار يمثل قضية تستحق الطرح على صفحات الجرائد، فيكتب زكى نجيب محمود بوضعيته المنطقية الساعية لتحديد الألفاظ وفك الغموض عن معانيها "سواء كان المتحدث مهاجماً كان أم مدافعاً، فكلاهما ينطق اللفظة مكسورة العين وكأنها منسوبة الى العلم مع ان حقيقتها هى العين مفتوحة نسبة الى هذا العالم الذى نقضى فيه حياتنا الدنيا (……)، ولو كل الفرق فى المعنى بين ان تكون العلمانية مكسورة العين او مفتوحة العين فرقاً يسيراً يمكن تجاهله لقلنا انه خطأ لا ينتج ضررا كبيرا،ولكن الفرق بين الصورتين فى نطق الكلمة فرق لا يستهان به مما يستوجب الوقوف والمراجعة" (1).. ويعلل زكى نجيب محمود هذا بان "كلمة العلمانية ليس لها وجود فى اللغة العربية قبل عصرنا الحديث فالكلمة هناك لها عند القوم اهمية وتاريخ على عكس الحال عندنا"(2) ويعترض د. فؤاد زكريا على الضجة التى اثيرت حول استخلاص كلمة العلمانية بفتح العين من العالم او بكسر العين من العلم ويعتبرها ضجة مبالغا فيها لأن كلا من المعنيين لابد ان يؤدى الى الآخر "فالشقة ليست بعيدة بين الاهتمام بامور هذا العالم وبين الاهتمام بالعلم،وذلك لأن العلم بمعناه الحديث لم يظهر الا منذ بدء التحول نحو انتزاع امورالحياة من المؤسسات التى تمثل السلطة الروحية وتركيزها فى يد السلطة الزمنية، والعلم بطبيعته زمانى لا يزعم لنفسه الخلود بل ان الحقيقة الكبرى فيه هى قابليته للتصحيح ولتجاوز ذاته على الدوام،وهو أيضا مرتبط بهذا العالم لا يدعى معرفة اسرار غيبية أو عوالم روحانية خافية ومن ثم فهو يفترض أن معرفتنا الدقيقة لا تنصب إلا على العالم الذى نعيش فيه يترك ما وراء هذا العالم لأنواع أخرى من المعرفة دينية كانت ام صوفية (……) فالنظرة العلمية عالمانية بطبيعته" (3). ومع تنامى التيار الأصولى الاسلامى وتصاعد سطوته الثقافية والسياسية والاقتصادية على المجتمع المصرى، كان لابد للعلمانيين ان يقدموا تعريفهم الخاص للعلمانية وان يحاولوا فك الارتباط الشرطى بين العلمانية والالحاد من أذهان الناس، فالمشكلة كانت قد انتقلت من برودة الأكاديمية الى سخونة الشارع والأمر لم يعد أمر نطق بالفتح او بالكسر وإنما اصبح غزلاً وتملقاً للمشاعر الدينية باسم محاربة العلمانية.. أصبح الأمر تخديراً مزمناً لكسب الجماهير المغيبة.. هنا أصبحت محاولة التعريف ضرورة ملحة وليست ترفاً دراسياً … والمأساة تكمن فى أن كل ما يكتبه التيار الأصولى الاسلامى يستقى تعريفاته من أصوليين آخرين، وتظل الدائرة مغلقة لا تسمح باى تواصل حتى بقصد الفضول المعرفى.. فالأمانة العلمية تقتضيهم ان يستمدوا أراءهم عن العلمانية من تنظيرات العلمانيين انفسهم لها.. وعلى حد علمى انه حتى الآن لم يربط علمانى واحد بين العلمانية وبين الالحاد،فالعلمانية نظرة الى المعرفة والسياسة،والالحاد نظرة الى الدين واللاهوت.. وبقراءة متأنية لكتابات رموز العلمانية المصرية الحديثة نستطيع ان نقرر هذه الحقيقة ونعرف العلمانية بالايجاب وليس بالسلب.. بحقيقتها وليست بانها هى التى غير الالحاد حتى لا يصبح العلمانيون دائما فى موقف رد الفعل ودفع الهجوم، وحتى لا يقعوا فى الشراك اللزجة المنصوبة لهم من قبل المعسكر الأصولى والذى يجعلهم دائماً فى حالة استنفار مستمر وقسم دائم باغلظ الايمان ها نحن مؤمنون مثلكم بل وأكثر.. وينتهى المزاد بفوز التيار الأصولى بالضربة القاضية لأنه جر العلمانيين من ساحة الواقع الى حلبة الميتافيزيقا والتى يجيد اللعب والمراوغة عليها … وبداية لنتفق على الأصل اللغوى لكلمة العلمانية (4) فالعلمانية هى المقابل العربى لكلمة Secularism فى الانجليزية او Seculaire فى الفرنسية،وأصول الكلمة تعنى يستولد أو ينتج او يبذر او يستنبت من الاهتمامات الدنيوية الحياتية،ومن هنا فإنها استخدمت كصفة أيضا لأصحاب هذه الاهتمامات الدنيوية،وللكلمة أيضا دلالة زمنية (saeculum)فى اللاتينية بمعنى القرن حيث انها تصف الأحداث التى قد تقع مرة واحدة فى كل قرن،فالدقة الكاملة لترجمتها كما يشير د. فؤاد زكريا هى الزمانية ان العلمانية ترتبط بالأمور الزمنية،أى بما يحدث فى هذا العالم وعلى هذه الأرض فى مقابل الأمور الروحانية التى تتعلق اساسا بالعالم الأخر،وقد كان المترجمون الشوام قديما يستعملون لفظ العلمانية كترجمة للكلمة الفرنسية LAIQUE او الانجليزية LAICISM وهى المأخوذة عن اللاتينية LAICUS اى الجماهير العادية او الناس او الشعب الذى لا يحترف الكهانة تمييزاً لهم عن رجال الدين،والمفهوم الثانى وان كان لا يستخدم الآن يؤكد المفهوم الأول ولا ينفيه فاللفظ قد تطور ليعبر عن التحول من حكم الاكليروس (الكهنوتى) إلى السيطرة المدنية (حكم الرجال العاديين) المعنيين بالشئون الدنيوية (الزمانية) هذا عن المعنى اللغوى والذى كما رأينا لا يعنى الالحاد من قريب او بعيد بدليل أن القس الذى لا يخضع لنظام كنسى محدد يطلق عليه Secular priest أى قس عالمانى وليس قسا ملحدا والا لكانت نكتة !!.. وسيرد المتربصون بالعلمانية ويقولون "هذا هو تعريف الغرب المختلف عنا شكلا ومضمونا فماذا عن تعريفكم أنتم ؟،واجابة السؤال هو ان تعريفات العلمانيين للعلمانية شأن أى تعريف فى اطار العلوم الانسانية تختلف باختلاف وجهة النظر والمدرسة الفلسفية التى ينتمى اليها صاحب التعريف ولكن فى النهاية تصب كل التعريفات فى مصب واحد.. وأول هذه الأنواع من التعريفات هو التعريف الذى يستند الى علاقة العلمانية بالدين : • "العلمانية ليست هى المقابل للدين ولكنها المقابل للكهانة" (5) • العلمانية هى التى تجعل السلطة السياسية من شأن هذاالعالم والسلطة الدينية شأنا من شئون الله" (6). • "العلمانية هى فى جوهرها ليست سوى التأويل الحقيقى والفهم العلمى للدين" (7)
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#8
|
||||
|
||||
2
ثانيا تعريف من حيث حقوق المواطنة وأسسها الدستورية • "العلمانية لا تجعل الدين اساسا للمواطنة وتفتح ابواب الوطن للجميع من مختلف الأديان هذه هى العلمانية دون زيادة او نقصان فهى لم ترادف فى اى زمان او مكان نفى الأديان (8) • أسس الدولة العمانية تتمثل فيما يلى : أ- أن حق المواطنة هو الأساس فى الانتماء بمعنى اننا جميعا ننتمى الى مصر بصفتنا مصريين مسلمين كنا ام اقباطا … ب- إن الأساس فى الحكم الدستور الذى يساوى بين جميع المواطنين ويكفل حرية العقيدة دون محاذير أو قيود.. جـ- أن المصلحة العامة والخاصة هى اساس التشريع.. د- ان نظام الحكم مدنى يستمد شرعيته من الدستور ويسعى لتحقيق العدل من خلال تطبيق القانون ويلتزم بميثاق حقوق الانسان" (9). ثالثا : التعريف الشامل من وجهه نظر معرفية وفلسفية "التفكير فى النسبى بما هو نسبى وليس بما هو مطلق" (10) هذا هو تعريف العلمانية للدكتور مراد وهبه والذى جاء فى معرض حديثه عن رسالة فى التسامح للمؤلف الانجليزى جون لوك والذى خلص الى ان المعتقدات الدينية ليست قابلة للبرهنة ولا لغير البرهنة فهى إما ان يعتقد ولهذا ليس فى امكان احد ان يفرضها على أحد ومن ثم يرفض لوك مبدأ الاضطهاد باسم الدين ويترتب على ذلك تمييزه بين امور الحكومة المدنية وامور الدين، ويقرر مراد وهبه ان هذا التمييز هو نتيجة للعلمانية وليس سبباً لها فالعلمانية نظرية فى المعرفة وليست نظرية فى السياسة.. وهذا التعريف يتفق الى حد كبير مع تعريف آخر هو أن "العلمانية محاولة فى سبيل الاستقلال ببعض مجالات المعرفة عن عالم ما وراء الطبيعة وعن المسلمات الغيبية" (11). • فى مصر علمانيون بلا علمانية بذل الباحثون المصريون جهدا كبيرا فى محاولة تحديد البدايات الجنينية للعلمانية المصرية وفى اثبات ان مصر قد عاشت مراحل علمانية متعددة قبل الهجمة التتارية الأخيرة التى نكتوى بنارها فى الوقت الحالى.. فبعض الآراء ترجع ارهاصات العلمانية الأولى الى الحزب الوطنى(1879 – 1882) (12) الذى قاد الثورة العرابية بهدف نقل السلطة من ايدى الارستقراطية التركية الشركسية الى ايدى كبار الملاك والتجار الوطنيين وتستند هذه الآراء الى البيان التأسيسى للحزب والذى وضعه محمد عبده والذى نص فيه على أن الحزب سياسى وليس دينيا،وأن القاعدة فى المواطنة هى من يعيش على ارض مصر ويستظل بسمائها ويحرث ارضها بصرف النظر عن الجنس والدين والعقيدة،ويمضى الراى فى تتبع العلمانية المصرية ويقول "ان الحياة الاجتماعية السياسية ظلت بعد ذلك تحت قيادة الفكر الليبرالى العلمانى الى ان عجزت ليبرالية كبار الملاك فيما بعد الحرب العالمية الثانية عن مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التى كانت تطرحها ضرورات التطور المستقل فسقطت الليبرالية العلمانية لتحل محلها راديكالية ولكن أيضا علمانية تمثلت فى النظام الذى افرزته حركة 23 يوليو 1952 بكل ما أقدمت عليه من اصلاحات اقتصادية واجتماعية وإدارية وتعليمية كان مضمونها العلمى واضحا تماما. (13) وقد تم تدعيم بعض جوانب هذا الرأى وملء فجواته من جانب علمانيين كثيرين بغرض اظهار ان هذه الصورة التى نعيشها الان انما هى ردة عن واقع متسامح سابق،ولا يهم ان كان الفرق بين الماضى والحاضر كميا او كيفيا او ان كانت علمانية الماضى مجرد قشرة هزيلة لواقع مهترئ.. فأما عن علمانية الوفد فقد ابرزوا دور سعد زغلول عند تشكيل أول وزارة مصرية بعد الاستقلال وضمه لخمسة وزراء اقباط من بينهم وزير للعدل، واستعان د. فؤاد زكريا فى كتابة "الصحوة الاسلامية فى ميزان العقل" بما رواه الاستاذ ابراهيم فرج (جريدة الوفد عدد يوليو 1989) عن كيف اعرب النحاس باشا للزعيم الهندى نهرو خلال زيارة له عام 1954 عن امله فى ان تكون الجمهورية المصرية جمهورية علمانية"، وفرج فوده (14) أيضا أعلن ان النحاس رفض الدولة الدينية ودعا للدولة العلمانية وهو ما يصفه فرج فوده بانه اعلان ثابت بشهادة مكتوبة لا يمكن انكارها لأنها أتت من ابراهيم فرج وهو من عرف باسم ابن النحاس … اما عن المرحلة الناصرية فقد اعتبر البعض ان لب المشروع الناصرى موضوعيا كان علمانيا نتيجة لملابسات عديدة ونتيجة لطبيعة المرحلة التى نشأ فيها المشروع" (15). وبعد هذه البراهين التى استمدت من خلال الأحزاب أو النظم السياسية إحتاج الأمر أيضا الى براهين أخرى من خلال مفكرين تعزى اليهم بدايات التفكير العلمانى أو تنسب اليهم مراحل عافيته وصعوده.. مفكرين امثال الطهطاوى حين قال "حب الوطن من الايمان" والتى تناقضت مع مقولة عبد العزيز جاويش" لا وطنية فى الاسلام" او مثل محمد عبده كا ذكرنا فى البداية أو الشيخ على عبد الرازق حين اصدر كتابه "الاسلام واصول الحكم" عام 1925.. أو طه حسين حين اصدر كتابه فى الشعر الجاهلى عام 1926.. أو سلامه موسى حين قال "إن اختلاط الأديان بالسياسة كان على الدوام مصدر الآم وحروب بينما السلم والرخاء كانا فى ابتعاد الدين عن السياسة وان تعاليم الاسلام والمسيحية تقرران أن الدين علاقة خاصة بين الانسان وربه وليس لأحد ان يجعل من نفسه رقيبا عليها (16)، أو المهاجرين الشوام مثل فرح انطون ويعقوب صروف وأمين المعلوف وجورجى زيدان (17). وبالرغم من هذا الجهد الذى بذله الكثيرون فإن كل هذه الارهاصات المفترضة لم تكن انقباضات مخاض ما قبل الولادة بل كانت رعشات زفرات ماقبل طلوع الروح.. وللأسف فالجنين الذى منحتنا اياه تلك المراحل هوجنين مشوه الملامح هلامى القسمات،واذا كان الانتقاء التاريخى قد جمل الصورة فإن الانتقاء المضاد هو الذى سيظهر دمامة وقبح بعض خطوطها وألوانها وظلالها.. ولنتساءل أين هى العلمانية من قول سعد زغلول عن كتاب الاسلام واصول الحكم "قرأت كثيرا للمستشرفين ولسواهم فما وجدت ممن طعن منهم فى الاسلام حدة كهذه الحدة فى التعبير على نحو ما كتب الشيخ على عبد الرازق، لقد عرفت انه جاهل بقواعد دينه بل بالبسيط من نظرياته،والا فكيف يدعى ان الاسلام ليس مدنيا ولا هو بنظام يصلح للحكم (……) وما قرار هيئة كبار العلماء باخراج الشيخ على من زمرتهم الا قرار صحيح لا عيب فيه (18)،أين هى العلمانية من قوله ايضا عن طه حسين امام مظاهرة الأزهريين" هبوا ان رجلاً مجنوناً يهذى فى الطريق فهل يضير العقلاء شئ من ذلك" (19). أين هى العلمانية حين رمى عبد الناصر رموز اليسار المصرى فى غياهب السجون ولم يخرجهم منه الا بناء على تكتيك سياسى وليس بناء على اتضاح للرؤية أو تغيير للاستراتيجية ؟؟، أين هى عندما حافظ على خانة الديانة فى البطاقة الشخصية واتسعت فى عصره كليات العلوم الدنيوية الأزهرية القاصرة على المسلمين ؟.. ان العلمانية ليست مجرد نصوص قانونية متفرقة أو مواد دستورية متناثرة وانما هى روح تسرى فى المجتمع، وهذا الخلط هو الذى جعل شهيد التنوير المصرى فرج فودة يعتبر ان "الدولة التى نعيشها دولة علمانية المبنى والنظام" (20) ولذلك فأقصى الامانى لدى الكثيرين ان يظل الحال على ما هو عليه فى مقابل المستقبل المظلم الذى ينتظرنا على ايدى اصحاب الدولة الدينية اى بمعنى (اللى نعرفه احسن من اللى ما نعرفوش).. حقا اننا نملك بعض العلمانيين بلا علمانية..بلا تيار حقيقى يسرى فى نخاع المجتمع "فالعالم العربى الحديث لم يعرف العلمانية قط كجزء من مشروع حضارى اشمل وانما عرفها حينا كثقافة تنويرية او كمجموعة من القوانين المنقولة عن الغرب (21). وهذه فى الحقيقة هى اهم المشاكل التى تواجه العلمانية،مشكلة الأفراد الجزر المنعزلة التى لا تتجمع الا لتفترق، تطغى خلافاتهم الايدلوجية من اليسار واليمين على اتفاقهم المبدئى فيكونون هم انفسهم حملة اكفان علمانيتهم، ثم تأتى المشكلة الثانية وهى ان العلمانية المصرية حتى الآن لم تؤسس مشروعا وانما هى REFLEX أو ردود افعال،كما نلمس عضلة الضفدعة هكذا بقطب كهربى فتنقبض،هكذا كانت العلمانية.. مقال ينشر فى جريدة فيرد العلمانيون، حدث يجرى فى جامعة فيهب العلمانيون.. وردود الأفعال هذه مطلوبة بالطبع وبشدة لكن المفروض ان تكون احد جوانب الصورة لا أن تحتل كل الصورة بل فى بعض الأحيان الإطار أيضا.. وحين نرفع شعار العلمانية هى الحل فلابد من ان ندفع ثمن هذا الشعار كما دفعه الغرب منذ القرون جهدا ودماء.. فالعلمانية لا تقدم على طبق من ذهب او تهبط هبة من السماء.. واعتقد اننا ندفع الثمن حاليا فإما ان نشترى المستقبل او نقع غرقى ديون الماضى الى أبد الآبدين.
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة الخواجه ، 14-12-2006 الساعة 01:55 AM |
#9
|
|||
|
|||
بين العلمانية والروحانية......(مدموج)
الإنسان المسيحى عاوز الجميع يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون وبالتالى كل الهرطقات بتبقى مؤلمة للمسيحى لأنها بتؤدى لهلاك ناس ، لكن فى الموقع هنا لا يوجد سوى موضوع الإسلام ، لكن الإلحاد أو العلمانية والإباحية وإغراق العالم فى الجنس بكل أنواع الفنون ، وتمجيد العنف وغير ذلك من إتجاهات مدمرة تنتشر من الغرب فلا تلفت إنتباه أحد ولا يتكلم أحد عنها ، وفى الأزمة الأمريكية فى العراق ، ورأيى فيها أنها ناشئة عن العلمانية والعنف ، ونسمع إن فيه كلام عن الأزمة دى فى وسائل الإعلام الغربية لكن هنا لم يتطرق واحد للموضوع ده ، والسبب لعدم تناول الأوضاع فى الغرب ولا الأزمة فى العراق يرجع للإعتقاد بكمال الغرب ومثاليته ، وبالتالى العيوب موجودة بس فى الإسلام لكن الغرب لا توجد فيه أخطاء لكن كل شىء على مايرام ، حتى تخيلوا أن الإسلام هيعمل فصول لتعليم الجنس وتجاهلوا مليارات الصفحات الجنسية الغربية على النت وفى كل مكان آخر
فياريت يبقى فيه شىء من الموضوعية ونقلل من التعصب المفرط عموماً إعتقادى إن الإسلام هيهزم العلمانية ( فى الشرق ) ، والمسيحية هتهزم الإسلام والعلمانية معاً ، والعلمانية الغربية هتتحد مع الإسلام ضد المسيحية آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 27-03-2009 الساعة 02:16 AM السبب: تم دمج الموضوعات معا |
#10
|
||||
|
||||
يوساب أقرأ تحليلى لكلامك عن الغرب
http://www.copts.net/forum/showthrea...0702#post30702 |
#11
|
||||
|
||||
إقتباس:
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#12
|
||||
|
||||
أخونا الحبيب يوساب , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء
من الطبيعي أن نوجه كلامنا كله ضد الاسلام لأننا مكويين بناره صباحا و مساءا في البيت و الشارع و المدرسة بل و حتى في داخل دور عبادتنا التي نقاسي الأمرين من اجل تجديدها و أنشاءها . من الطبيعي ألا يحس المسيحيين في الشرق بالألحاد و الأباحية المنتشرة في الغرب و لا يواجهونها لأننا لا نتعامل معها بأستثناء اخوتنا في المهجر . عزيزي العلمانية هي شئ جميل و لقد أثنى عليه السيد المسيح عندما دعا لفصل السلطة الدينية عن المدنية و الرسول بولس دعا الى عدم التمرد على السلطة المدنية مع الخضوع التام للكنيسة . عزيزي لا يوجد أحد ضد العلمانية لأنها ببساطة تفصل السلطة المدنية عن السلطة الدينية فلا تخضع السياسة و الأقتصاد و الصحة و التعليم و ما الى ذلك من شئون الدولة الى رجال الدين . أنا مثلا لا يمكن أتخيل قسيس أو كاهن وزيرا للأقتصاد أو للصحة لأنه لن يفهم شيئا في هذين المجالين . كما أن العلمانية تشمل حياد الدولة تجاه أصحاب الديانات النختلفة فهي تعني ببساطة عدم تدخل الدولة تجاه أي طرف أو طائفة على حساب الأخرى . عزيزي أنت متأثر بآراء البعض من المسلمين المتطرفين الذين يساوون بين العلمانية و الألحاد و هذا خطأ . الألحاد و الأباحية شئ و العلمانية شئ آخر . نحن كأقباط و بالذات المقيمين في مصر لا نحس كثيرا بتأثير الألحاد و الأباحية في الغرب لكن نحس بقوة بخطر الاسلام و التطرف الاسلامي و نعيش في وسطه لذلك فمن الطبيعي و من الأولى أن نوجه كلمة الله له . ولك السلام و التحية عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#13
|
|||
|
|||
أخى الحبيب الحاج/ يوساب
اسمح لى أسأل حضرتك: هل رأيت علمانيا يهجم على الكنائس من أجل أن يؤمن روادها بالعلمانية؟؟؟ هل رأيت ملحدا يحمل رشاشا ويقتل ويحرق ويعامل غيره بعنصرية مقيتة؟ أم لعلك قرأت فى كتب الإباحية " أقتلوهم يعذبهم الإباحى بأيديكم ويشفى صدور قوم إباحيون"؟؟؟ يأخى نحن لا نكره لا المسلمين ولا الإسلام إلا لأن تأثيره الشيطانى قد طال العالم كله من غش وكذب وإرهاب وكل نقيصة تستطيع ذكرها. فهمت يالعزيز يوساب؟؟؟ سلامى وحبى.
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#14
|
||||
|
||||
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 23-06-2004 الساعة 04:33 PM |
#15
|
|||
|
|||
سمعت عن ناس إتجمعوا من أوروبا وراحوا بلد وكان فيه شعب إسمه الهنود الحمر فأبادوهم وبقيت منهم قلة صغيرة موضوعة فى معازل فقيرة
وسمعت عن بلد إسمه العراق قعدوا يضربوا فيه 15 سنة لما جابوا عاليه واطيه مع الجوع والمرض ومنع الدواء والإذلال وفى الآخر هجموا عليه بعد تجريده من السلاح ويقال فيه 000ر100 ماتوا مؤخرا مع تلاشى الدولة وشيوع الفوضى والخراب |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
في ذكرى اغتيال المفكر المصري فرج فودة | الخواجه | المنتدى العام | 22 | 12-06-2011 03:33 AM |
فلسطين .. لمن؟!......(مدموج) | Mico | المنتدى العام | 185 | 02-11-2009 06:48 PM |