تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 31-05-2006
faraway5050 faraway5050 غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 245
faraway5050 is on a distinguished road
ابو حمزة المصري ......مدموج

جريده الراي العام الكويتيه

زوجة أبوحمزة الأولى تكشف أن تحوله للأصولية جاء إثر اكتشافها علاقته الغرامية مع عاهرة


لندن – من إلياس نصرالله: أثارت فاليري ترافيرسو، الزوجة الأولى لأبو حمزة المصري، الذي يقضي فترة حكم بالسجن سبع سنوات في بريطانيا، ضجة واسعة باعترافها أنها كذبت هي والاصولي المصري عام 1980 عندما صرحا بأن الطفلة التي وضعتها فاليري هي منه ليحصل على إذن بالإقامة من وزارة الداخلية وأخفيا عن السلطات حقيقة انها كانت ما زالت متزوجة من رجل آخر حينما عُقد قرانها على أبو حمزة في بلدية ويست منستر في لندن، الأمر الذي يعتبر خرقاً للقانون البريطاني الذي لا يعترف بتعدد الأزواج والزوجات.
ودعمت فاليري أقوالها بإبراز الوثائق الرسمية التي تحمل توقيع مصطفى كامل مصطفى الملقب بأبو حمزة وقدمتها لصحيفة «التايمز»، مفسرة تصرفها بأنها تعرفت على أبو حمزة حال انفصالها عن زوجها مايكل ماكياس وأنها لم تكن تعلم ان زواجها ثانية من دون طلاق رسمي من زوجها الأول يعتبر خرقاً للقانون, وقالت انها كانت حاملاً عندما تعرفت على أبو حمزة وعقدت قرانها عليه في مايو 1980، فيما وضعت طفلتها في أكتوبر من ذلك العام,
وأجرت «التايمز» لقاء صحافياً مع فاليري بمناسبة بدء الصحيفة في نشر كتاب على حلقات يحمل عنوان «مصنع الانتحار» ويتحدث عن أبو حمزة ونشاطه المرتبط بالإرهاب, ويكشف الكتاب عن أن أبو حمزة الذي وصل إلى لندن في رحلة جوية من القاهرة في يوليو عام 1979 زار محاميه بعد ولادة ابنة فاليري مدعياً أنها ابنته وكلف المحامي أن يكتب إلى وزارة الداخلية ويطلب الحصول له على حق الإقامة في بريطانيا,
ويكشف أيضاً أن السلطات البريطانية ألقت القبض على أبو حمزة قبل حصوله على الإقامة الدائمة بتهمة المكوث في بريطانيا لمدة أطول من المدة التي سمح له البقاء فيها، وفقاً لتأشيرة الدخول التي وصل بها إلى لندن, لكنه تمكن بعد ستة أشهر من الحصول على الإقامة الموقتة تلتها الإقامة الدائمة ثم الحصول على الجنسية بعدما أقسم الأصولي المتشدد أمام كاتب عدلي بريطاني بأنه سيكون مخلصاً لبريطانيا ولملكتها اليزابيث الثانية، التي نالت قسطاً وافراً من التنديد بها لاحقاً في خطب أبو حمزة في المساجد والمصورة على أشرطة الفيديو التي استعملت لاحقاً كدليل قدم إلى المحكمة التي حكمت عليه بالسجن.
واتهمت «التايمز» الحكومة بأنها مسؤولة عن بقاء أبو حمزة في بريطانيا، رغم وجود أدلة كافية على قدرتها الكشف عن أكاذيبه وتسفيره إلى موطنه الأصلي.
وورد في الكتاب على لسان صديق مقرب من أبو حمزة أن الأصولي المصري احتال على دائرة الهجرة التي منحته في البداية إقامة موقتة من دون إذن عمل وكان يعمل في شكل غير قانوني كحارس ليلي في فندق صغير قرب محطة بادنغتون, وأضاف أن أبو حمزة وجد في لندن مبتغاه أي «المال والنساء» وكان في الفترة الأولى بعد وصوله يتجول بلباس عصري كأي شاب في بريطانيا ويضع سلسلة ذهبية حول عنقه وكان يقيم علاقات غرامية مع نساء عدة, في هذه الفترة تعرّف على فاليري التي كانت حبلى وعلى خصام مع زوجها الذي لها منه ثلاثة أطفال.
وتقول فاليري أنها انجذبت جنسياً لأبو حمزة وتغاضت عن كونه في تلك الفترة مقيماً في شكل غير قانوني بعد أن انتهت فترة الإقامة الموقتة التي حصل عليها والتي كان من المفروض عليه بموجب القانون أن يغادر بريطانيا في نهايتها, لكنها سرعان ما وافقت على الزواج منه لمساعدته على ترتيب أموره مع دائرة الهجرة, ولإخفاء حقيقة زواجها من مايكل والد أطفالها ولتسهيل زواجها من أبو حمزة دوّنت اسم عائلتها في شكل غير صحيح ترافيرسا بدلاً من ترافيرسو في معاملة الزواج الجديدة, لكنها عندما وضعت طفلتها بعد أربعة أشهر على الزواج سجلت اسم الأم في شهادة ميلاد الطفلة فاليري أولغا ماكياس مستعملة اسم عائلة زوجها الأول وظلت علاقة فاليري الزوجية قائمة مع مايكل إلى يوليو 1982 أي بعد عامين من زواجها من أبو حمزة.
وعلى هذا الأساس ذكرت «التايمز» أن أبو حمزة حصل على الجنسية البريطانية بالخداع مستعملاً شهادات مليئة بالأكاذيب والمعلومات المزيفة كشهادة الزواج من فاليري وشهادة ميلاد طفلتها من مايكل، الأمر الذي يتيح للسلطات البريطانية إعادة النظر في قرار منح الجنسية وتجريده منها بسهولة.
ووفقاً لفاليري كان أبو حمزة في تلك الفترة يعمل حاجباً في أحد المراقص في حي سوهو للملاهي في لندن، وأنه لم يكن في تلك الفترة أصولياً, مشيرة إلى ان تحوله إلى الأصولية الدينية جاء على أثر اكتشافها لعلاقة غرامية ربطته مع عاهرة تعرف عليها في المرقص الذي كان يعمل به، وتوجيه فاليري تهديداً له بالانفصال عنه، الأمر الذي يعني خسرانه لحق الإقامة في بريطانيا, أمام هذا التهديد وعدها أبو حمزة بأنه سيتوب وسيهتدي بتعاليم الدين الإسلامي, لكن ما أن حصل أبو حمزة على حق الإقامة الدائمة حتى قدم عام 1984 طلباً إلى المحكمة للطلاق من فاليري، لكنه ادعى في الطلب أنه لا يعلم مكان إقامة فاليري التي كان من الطبيعي ألا تعثر المحكمة على عنوان لها، نظراً لعدم الدقة في كتابة اسم العائلة وبالتالي اضطرت المحكمة لإصدار موافقتها على الطلاق لأن الزوجة لم تستجب لنداءات المحكمة بالمثول أمامها والرد على الطلب.
لم يمض شهران على طلاق أبو حمزة، حتى تزوج من امرأة مغربية مطلقة ومعها طفل من زواجها السابق تعرّف عليها في لندن تدعى نجاة شافي, وأنجبت نجاة للأصولي المصري طفلهما الأول الذي أطلق عليه اسم حمزة ومنه جاء لقب أبو حمزة الذي عرف به حتى الآن, وأنجبت نجاة من أبو حمزة ما مجموعه ستة أطفال ثلاثة أبناء وبنتان,

--------------------------------------------------------------------------------
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 03-08-2006
كشكش بيه كشكش بيه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 997
كشكش بيه is on a distinguished road
الشيخ أبي حمزة المصري تزوج من الحبلى من اجل الاقامة

زوجة الشيخ أبي حمزة المصري الأولى:أصولية زوجي بدأت بعد علاقة بعاهرة
[
http://www.alwatanvoice.com/arabic/p...=news&id=46175
إقتباس:
غزة-دنيا الوطن
أثارت فاليري ترافيرسو، الزوجة الأولى للأصولى المثير للجدل "أبو حمزة المصري" ، الذي يقضي فترة حكم بالسجن سبع سنوات في بريطانيا، ضجة واسعة باعترافها أنها كذبت هي والاصولي المصري عام 1980 عندما صرحا بأن الطفلة التي وضعتها فاليري هي منه ليحصل على إذن بالإقامة من وزارة الداخلية وأخفيا عن السلطات حقيقة انها كانت ما زالت متزوجة من رجل آخر حينما عُقد قرانها على أبو حمزة في بلدية ويست منستر في لندن، الأمر الذي يعتبر خرقاً للقانون البريطاني الذي لا يعترف بتعدد الأزواج والزوجات.

ودعمت فاليري أقوالها بإبراز الوثائق الرسمية التي تحمل توقيع مصطفى كامل مصطفى الملقب بأبو حمزة مفسرة تصرفها بأنها تعرفت على أبو حمزة حال انفصالها عن زوجها مايكل ماكياس وأنها لم تكن تعلم ان زواجها ثانية من دون طلاق رسمي من زوجها الأول يعتبر خرقاً للقانون, وقالت انها كانت حاملاً عندما تعرفت على أبو حمزة وعقدت قرانها عليه في مايو/ أيار 1980، فيما وضعت طفلتها في أكتوبر من ذلك العام.

وبحسب صحيفة "الرأي العام" الكويتية، تقول فاليري أنها انجذبت جنسياً لأبو حمزة وتغاضت عن كونه في تلك الفترة مقيماً في شكل غير قانوني بعد أن انتهت فترة الإقامة الموقتة التي حصل عليها والتي كان من المفروض عليه بموجب القانون أن يغادر بريطانيا في نهايتها, لكنها سرعان ما وافقت على الزواج منه لمساعدته على ترتيب أموره مع دائرة الهجرة, ولإخفاء حقيقة زواجها من مايكل والد أطفالها ولتسهيل زواجها من أبو حمزة دوّنت اسم عائلتها في شكل غير صحيح ترافيرسا بدلاً من ترافيرسو في معاملة الزواج الجديدة, لكنها عندما وضعت طفلتها بعد أربعة أشهر على الزواج سجلت اسم الأم في شهادة ميلاد الطفلة فاليري أولغا ماكياس مستعملة اسم عائلة زوجها الأول وظلت علاقة فاليري الزوجية قائمة مع مايكل إلى يوليو/تموز 1982 أي بعد عامين من زواجها من أبو حمزة.

وبناء على ذلك ذكرت صحيفة «التايمز» البريطانية أن أبو حمزة حصل على الجنسية البريطانية بالخداع مستعملاً شهادات مليئة بالأكاذيب والمعلومات المزيفة كشهادة الزواج من فاليري وشهادة ميلاد طفلتها من مايكل، الأمر الذي يتيح للسلطات البريطانية إعادة النظر في قرار منح الجنسية وتجريده منها بسهولة.

ووفقاً لفاليري كان أبو حمزة في تلك الفترة يعمل حاجباً في أحد المراقص في حي سوهو للملاهي في لندن، وأنه لم يكن في تلك الفترة "أصوليا"ً, مشيرة إلى ان تحوله إلى الأصولية الدينية جاء على أثر اكتشافها لعلاقة غرامية ربطته مع عاهرة تعرف عليها في المرقص الذي كان يعمل به، وتوجيه فاليري تهديداً له بالانفصال عنه، الأمر الذي يعني خسرانه لحق الإقامة في بريطانيا, أمام هذا التهديد وعدها أبو حمزة بأنه سيتوب وسيهتدي بتعاليم الدين الإسلامي, لكن ما أن حصل أبو حمزة على حق الإقامة الدائمة حتى قدم عام 1984 طلباً إلى المحكمة للطلاق من فاليري، لكنه ادعى في الطلب أنه لا يعلم مكان إقامة فاليري التي كان من الطبيعي ألا تعثر المحكمة على عنوان لها، نظراً لعدم الدقة في كتابة اسم العائلة وبالتالي اضطرت المحكمة لإصدار موافقتها على الطلاق لأن الزوجة لم تستجب لنداءات المحكمة بالمثول أمامها والرد على الطلب.

وقد أجرت صحيفة "التايمز" لقاء صحافياً مع فاليري بمناسبة بدء الصحيفة في نشر كتاب على حلقات يحمل عنوان "مصنع الانتحار" ويتحدث عن أبو حمزة ونشاطه المرتبط بالإرهاب, ويكشف الكتاب عن أن أبو حمزة الذي وصل إلى لندن في رحلة جوية من القاهرة في يوليو عام 1979 زار محاميه بعد ولادة ابنة فاليري مدعياً أنها ابنته وكلف المحامي أن يكتب إلى وزارة الداخلية ويطلب الحصول له على حق الإقامة في بريطانيا.

ويكشف أيضاً أن السلطات البريطانية ألقت القبض على أبو حمزة قبل حصوله على الإقامة الدائمة بتهمة المكوث في بريطانيا لمدة أطول من المدة التي سمح له البقاء فيها، وفقاً لتأشيرة الدخول التي وصل بها إلى لندن, لكنه تمكن بعد ستة أشهر من الحصول على الإقامة الموقتة تلتها الإقامة الدائمة ثم الحصول على الجنسية بعدما أقسم أمام كاتب عدلي بريطاني بأنه سيكون مخلصاً لبريطانيا ولملكتها اليزابيث الثانية، التي نالت قسطاً وافراً من التنديد بها لاحقاً في خطب أبو حمزة في المساجد والمصورة على أشرطة الفيديو التي استعملت لاحقاً كدليل قدم إلى المحكمة التي حكمت عليه بالسجن.

واتهمت "التايمز" الحكومة بأنها مسؤولة عن بقاء أبو حمزة في بريطانيا، رغم وجود أدلة كافية على قدرتها الكشف عن أكاذيبه وتسفيره إلى موطنه الأصلي.

وورد في الكتاب على لسان صديق مقرب من أبو حمزة أن الأصولي المصري احتال على دائرة الهجرة التي منحته في البداية إقامة موقتة من دون إذن عمل وكان يعمل في شكل غير قانوني كحارس ليلي في فندق صغير قرب محطة بادنغتون, وأضاف أن أبو حمزة وجد في لندن مبتغاه أي "المال والنساء" وكان في الفترة الأولى بعد وصوله يتجول بلباس عصري ويضع سلسلة ذهبية حول عنقه وكان يقيم علاقات غرامية مع نساء عدة, في هذه الفترة تعرّف على فاليري التي كانت حبلى وعلى خصام مع زوجها الذي لها منه ثلاثة أطفال.

آخر تعديل بواسطة كشكش بيه ، 03-08-2006 الساعة 07:22 PM
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 01:43 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط