|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
المعركة القادمة الأقباط في مواجهة الأخوان
الأقباط في مواجهة الأخوان بقلم : وليد عبد المسيح .أحدثت نتائج الانتخابات البرلمانية الأخيرة في مصر ضجة و قلق علي المستوي القبطي حيث أفاق الأقباط علي حقيقة مؤلمة تتمثل في حصول الأخوان المسلمين علي نسبة كبيرة من مقاعد مجلس الشعب بعد أن نجحوا في السيطرة علي العديد من النقابات العمالية و المهنية في السنوات السابقة بالإضافة إلي التعاطف الفكري من ملايين المسلمين مع الجماعة مما أدي إلي تكون حالة من الغضب القبطي علي اختلاف مستوياته بدء من الكنيسة المصرية مرورا بأقباط الداخل و انتهاء بأقباط الخارج . و سبب الغضب القبطي من وصول الجماعة المحظورة ألي هذه الحالة من التغلغل و الانتشار في المجتمع المصري وصولا ألي السلطة التشريعية ممثلة في مجلس الشعب هو إظهار الجماعة المحظورة لبرنامج يهدد وجود الأقباط بالإضافة إلي التاريخ الأسود للجماعة في بدايات تكوينها علي يد حسن البنا عام 1928 و حتى الآن وهذا التاريخ الذي يحمل في مجمله مشاعر سلبية تجاه الأقباط ترجمت في العديد من الأحيان إلي أفعال و فتاوى تنقص من قدر القبطي و لا تعتبره علي قدم المساواة مع أخيه المسلم مما ينذر بتفجر الصراع الدموي في حال وصول الأخوان إلي الحكم . و يتبع الأخوان المسلمين منهج العمل المستمر و المتواصل من أجل السيطرة علي مراكز القوي في المجتمع و من الملاحظ لكل من درس تاريخ الأخوان هو أن مشروعهم التوسعي قد بدأ منذ بدايات تأسيس الجماعة غير انه لم تكن له الأولوية في السنوات الأولي (1928 - 1938) حيث خاض الأخوان في تلك الفترة صراع من أجل الوجود ضد الملكية المصرية و الاستعمار الإنجليزي لمصر و ضد تيار الليبرالية القادم من أوربا مع الاحتلال . و مع تنامي دور الأحزاب المصرية من أجل توحيد الصف المصري لإنهاء الاستعمار حاول الأخوان لعب دور حيث أتحد الأخوان مع فؤاد سراج الدين زعيم حزب الوفد و مصطفي النحاس رئيس حكومة الوفد ضد مكرم عبيد مما أدي إلي فقدان الأقباط الثقة في حزب الوفد و هو الحزب الذي كان قريب من وجدان الأقباط حيث كان ينادي بالمساواة و الحرية بين المصريين و أدت هذه الحادثة إلي تراجع الأقباط عن المشاركة في المشروع السياسي لحزب الوفد في عهد فؤاد سراج الدين بعد أن كان الأقباط يتدافعون للمشاركة في الحزب في عهد سعد زغلول حيث يقول سعد في مذكراته أن الأقباط هم الذين بادروا بالذهاب إليه من أجل التحالف والكفاح الوطني المشترك من آجل مصر وطن حر للجميع و انتهت هذه المرحلة باغتيال حسن البنا مؤسس جماعة الأخوان و ابتعاد الأقباط عن الأحزاب السياسية . تأتي المرحلة الثانية في علاقة الأقباط مع الأخوان من بداية الخمسينات من القرن الماضي حيث شهدت تلك الفترة بدايات تأسيس تنظيم الضباط الأحرار و هو التنظيم الذي لم يكن يضم أقباط حتى بين الصف الثالث من قياداته مما أدي إلي توجيه اتهامات زائفة للأقباط مهدت للتضييق عليهم فيما بعد حين وصل الضباط الأحرار إلي الحكم مع ثورة يوليو 1952 غير أن السبب الحقيقي لعدم تواجد أقباط في تنظيم الضباط الأحرار لا يرجع إلي تخاذل الأقباط في تحرير وطنهم و أنما يرجع في الأساس إلي أن تنظيم الضباط الأحرار قد تكون في البداية كجماعة سرية مسلحة تقوم بعمليات اغتيال لقادة الاحتلال الإنجليزي والمتآمرين من القصر الملكي و تلك البداية العنيفة من الاغتيالات و الدماء لم تكن تناسب الأقباط المعروف عنهم نبذهم للعنف فأصبحت الساحة خالية أمام الأخوان للانتشار داخل تنظيم الضباط الأحرار . و من الجدير بالذكر أن تنظيم الضباط الأحرار قد ضم من بين أعضاؤه بعض القادة المعروف عنهم تعاطفهم علي أقل تقدير مع الأخوان المسلمين مثل حسين الشافعي وكمال الدين حسين أعضاء مجلس قيادة الثورة , غير أن تورط الأخوان المسلمين في محاولة اغتيال جمال عبد الناصر في حادثة المنشية الشهيرة قد جعل الضباط الأحرار يدركون مدي الخطر الذي يمثله الأخوان عليهم و علي أثر ذلك قام جمال عبد الناصر باعتقال معظم كوادرهم إلى أن توفى جمال عبد الناصر عام 1970 و خلفه أنور السادات الذي اعتقد انه يمكنه السيطرة علي المد الاشتراكي في مصر عن طريق إعطاء الفرصة للإخوان حيث بدأ بالإفراج عن الإخوان منذ عام 1971حتى أفرج عن الجميع في عام 1975 مما أدي أطلاق يد الأخوان في المجتمع المصري . و بدأ الأخوان مرحلة العمل المنظم من أجل السيطرة علي مقاليد الحكم في مصر و كعادتهم تنكروا لمن ساندهم و أطلقهم من المعتقلات و هو الرئيس أنور السادات حيث كانت هناك علاقات وثيقة بين الأخوان و الجماعة الإسلامية التي قامت باغتيال السادات . و بعد تولي الرئيس مبارك المسؤولية واصل الأخوان مساعيهم المتواصلة من أجل السيطرة علي المجتمع المصري حيث عمل الأخوان علي عدة محاور : المحور الأول : هو النقابات المصرية حيث أستولي الأخوان علي نصف مقاعد نقابة المهندسين عام 1985 ثم بعد ذلك حصلوا على أغلبية النصف الثاني لنقابة الأطباء عام 1986 و في عام 1987 أستكمل الأخوان النصف الثاني من مقاعد نقابة المهندسين , و في التسعينات أستولي الأخوان علي العديد من المقاعد في نقابات الصيادلة و المعلمين و التطبيقيين و العديد من النقابات الأخرى . المحور الثاني : هو محور الأحزاب حيث سيطر الأخوان في الماضي علي حزب الوفد ثم حزب الأحرار ثم حزب العمل و هناك محاولات مستمرة منذ عام 1996من أجل تأسيس حزب الوسط الإسلامي برعاية أبو العلا ماضي أحد قيادات الأخوان في الثمانينات و بالرغم من أن أبو العلا ماضي ينكر علاقته المباشرة بالإخوان إلا أن الحقائق تؤكد أن جماعة المؤسسين لهذا الحزب تضم قيادات أخوانية سابقة و حالية و لا تضم أقباط أو ليبراليين . المحور الثالث : هو محور الجامعات المصرية و نوادي أعضاء هيئة التدريس حيث سيطر الأخوان على كثير من اتحادات الطلاب بالجامعات بعد إلغاء لائحة عام 1976, ورأس اتحاد طلاب جامعة القاهرة في هذه الثمانينات أحمد عبد الله (من قيادات الأخوان) وأيضا في هذه الفترة سيطر الإخوان على أغلب نوادي أعضاء هيئة التدريس بالجامعات وبدءوا بجامعتي القاهرة وأسيوط و كان رئيس نادي أعضاء هيئة التدريس في جامعة أسيوط د. محمد حبيب نائب مرشد الجماعة الحالي . المحور الرابع : هو محور مجلس الشعب حيث لم يكن الأخوان يشتركون في انتخابات البرلمان في أي مرحلة من مراحلهم بشكل جماعي حتى عام 1984 حين أبرم مرشد الأخوان في تلك الفترة عمر التلمساني اتفاق مع فؤاد سراج الدين رئيس حزب الوفد ينص علي على دخول عدد من الإخوان على قوائم حزب الوفد في انتخابات مجلس الشعب , و منذ ذلك التاريخ أخذ عدد أعضاء الأخوان في التزايد في مجلس الشعب حتى وصلت في دورة عام 2000الي سبعة عشر عضو و دورة عام 2005 إلي ثمانية و ثمانين عضو . المحور الخامس : هو المحور الشعبي حيث سيطر الأخوان علي الآلاف المساجد و الزوايا في جميع محافظات مصر و أصبح هم من يعينون شيوخ تلك المساجد و تتواجد تلك المساجد بكثرة في محافظات أسيوط و قنا و البحيرة و المنوفية . يتبع ........ |
#2
|
|||
|
|||
نخلص من هذا التاريخ إلي أن الأخوان المسلمين هم جماعة برجماتية نفعية لا يهمها سوي مصلحتها و وصولها إلي الحكم و لا تجد غضاضة في التراجع عن وعودها و الانقلاب علي من ساندوها في مقابل الانتشار و التغلغل بغية السيطرة علي المجتمع , و لنا أن نتوقع أن وصول الأخوان إلي سدة الحكم هو مسألة وقت لا أكثر , فما هو المحتوي الفكري لجماعة الأخوان ؟ للإخوان محتوي فكري ثابت لا يتغير بالإضافة إلي مجموعة من الوعود الزائفة التي يطلقونها من وقت لأخر لطمأنة الرأي العام و الأقباط بشكل خاص غير أنها وعود زائفة للاستهلاك ألأعلامي ليس أكثر . يتمثل المحتوي الفكري للإخوان في عدة مبادئ أساسية و هي : أولا الإسلام هو الحل : حيث يؤمن الأخوان المسلمين بأفضلية الإسلام علي المسيحية و اليهودية مما ينفي عنهم صفة المساواة بين أتباع الديانات المختلفة حينما يصلون إلي الحكم فكما يقول الشيخ الأخواني معوض معوض في جريدة أفاق عربية الناطقة بلسان الأخوان العدد 730 نوفمبر 2005 حيث يقول '' الإسلام هو الحل وإن رمت أنوف وتشققت مرائر التيار الإسلامي على رقته ونداه وحقيقته طوفان يجتاح أناس ليس لهم من الإنسانية مثقال ذرة من شروى نقير'' . ثانيا الدولة الإسلامية : حيث يؤمن الأخوان المسلمين بأن حدود الدولة هي حدود الإسلام مما يؤكد حقيقتين الحقيقة الأولي هي عدم اعتراف الأخوان بالهوية الوطنية المصرية و استبدالها بالهوية الإسلامية والحقيقة الثانية هي عدم وجود حدود لأطماعهم التوسعية من أجل إعلان الخلافة الإسلامية حيث يقول سيد قطب شيخ الأخوان في كتاب (هذا الدين) صفحة 89 '' أنه لا لون ولا جنس، ولا نسب ولا أرض ولا مصالح، ولا منافع هي التي تجمع بين الناس أو تفرق إنما هي العقيدة .... الأمة هي المجموعة من الناس تربط بينهم آصرة العقيدة وهى جنسيتها وألا فلا أمة '' . و مما يؤكد عزمهم علي أحياء الخلافة الإسلامية هو تصريح المرشد السابق للجماعة مصطفى مشهور حيث قال '' لن نتخلى عن استعادة الخلافة المفقودة '' (جريدة الشرق الأوسط بتاريخ 9 أغسطس 2002) . و يقول سعيد حوي القطب الاخواني في كتاب (جند الله) صفحة 33 ''إن إعلان الخلافة لا يتوقف على وحدة الأقطار الإسلامية فقد يكون هذا السبيل لإحيائها ولكن يتوقف على وجود الدولة النواة القادرة على فرض الوحدة على المسلمين أو القادرة على العمل من أجلها '' . ثالثا المناصب القيادية : حيث يؤمن الأخوان المسلمين بأن الإسلام هو الشرط الأساسي لتولي أي منصب قيادي في الدولة حيث انه من المفاهيم الرئيسية لدي الجماعة هي انه لا طاعة و لا ولاء لغير الحاكم المسلم حيث يقول سعيد حوي القيادي الأخواني في كتاب (جند الله) صفحة 172 '' والمسلم الذي يعطى ولاءه للوطنيين مع عدم اعتصامهم بحبل الإسلام بجامع مصلحة الوطن المتوهمة لم يعد مسلماً '' مما يؤكد عدم وجود فرصة للأقباط في تولي المناصب القيادية في ظل حكم الأخوان . رابعا بناء الكنائس : حيث صدرت فتوى أخوانية مثيرة للجدل تمثل وجه نظر الأخوان في هذه القضية ظهرت في العدد رقم 56 الصادر في شهر ديسمبر 1980 من مجلة الدعوة أصدرها الشيخ محمد عبد الله الخطيب عضو مكتب الإرشاد بالجماعة ومفتيها في القضايا الشرعية، والفتوى ترد علي سؤال من أحد المسلمين عن حكم بناء الكنائس في ديار الإسلام ويجيب مفتي الجماعة بأنه علي ثلاثة أقسام: '' الأول: بلاد أحدثها المسلمون وأقاموها كالمعادي والعاشر من رمضان وحلوان وهذه البلاد وأمثالها لا يجوز فيها إحداث كنيسة ولا بيعة، والثاني ما فتحه المسلمون من البلاد بالقوة كالإسكندرية بمصر والقسطنطينية بتركيا فهذه أيضا لا يجوز بناء هذه الأشياء فيها، وبعض العلماء قال بوجوب الهدم لأنها مملوكة للمسلمين، والقسم الثالث ما فتح صلحا بين المسلمين وبين سكانها، والمختار هو إبقاء ما وجد بها من كنائس وبيع علي ما هو عليه وقت الفتح ومنع بناء أو إعادة ما هدم منها '' . و يتضح من هذه الفتوى وجهة نظر الأخوان في عدم جواز أقامة أو تجديد الكنائس في " ديار الإسلام " . خامسا نظام الحكم : حيث يؤمن الأخوان بضرورة إقامة نظام حكم ديني يستمد أحكامه من القرآن و السنة و تسري أحكام الشريعة الإسلامية علي كل الأفراد داخل هذا الوطن علي اختلاف عقائدهم فأول مبادئ الجماعة هي "القرآن دستورنا" و بهذا المعني يتحدث الدكتور سعيد غباشي القيادي الاخواني في جريدة آفاق عربية العدد 736 في مقالة بعنوان (القضية أكبر من الإخوان) حيث يهاجم فيها أنظمة الحكم الوضعية حيث يقول '' هل الحل هو الليبرالية؟ وأقول لقد جربناها ويجربها ويعمل بها غيرنا فماذا جنت الليبرالية علينا وعليهم؟ لقد جنت علينا التفرق والتشـرذم وتكريس الاحتلال , هل الحل الاشتراكية؟ وقد جربناها أيضاً فما جنينا منها غير الظلم والاستبداد والقهر والاستعباد والهزائم والتخلف والتبعية وضياع الكرامة الوطنية ويختتم في آخر مقاله : يا قومنا الإسلام حق وليس بعد الحق إلا الضلال '' . سادسا وضع الأقباط : حيث يعتبر الأقباط من وجه نظر الشريعة الإسلامية التي يسعى الأخوان لتطبيقها أهل ذمه يجب عليهم دفع الجزية حيث صرح المرشد السابق مصطفي مشهور في منتصف التسعينات بأن " الأقباط أهل ذمة و لابد أن يدفعوا الجزية و لا يلتحقوا بالجيش " في تصريحات أثارت الرأي العام القبطي و العالمي وقتها . خلاصة القول أن الأخوان في سعي دائب و تخطيط مستمر منذ ما يقرب من الثمانين عام من أجل السيطرة علي مصر و إقامة الخلافة الإسلامية مما سوف يؤدي إلي خسارة الأقباط لحقوق المواطنة و سوف يصبحون أهل ذمة , فينبغي علي الأقباط بذل كافة الجهود الممكنة من أجل تأصيل القيم الليبرالية في مصر التي هي حائط الصد الأول ضد المد الأخواني من أجل دعم الحفاظ علي ثوابت و مقدرات الشعب القبطي في وطنه الحبيب مصر . ------------------------ أقوال حول الأخوان المسلمين: '' الأخوان المسلمين هم سبب مشاكلنا كلها, أن الأخوان دمروا العالم العربي, أنهم سبب المشاكل في عالمنا العربي وربما عالمنا الإسلامي'' . الأمير نايف بن عبد العزيز - وزير الداخلية السعودي . '' إن تاريخ الجماعة وتصاريحهـم لا تطمئن المسيحيين وحتى طريقة تعاملهم مع المسيحيين على أنهم كفره يزيد من هذا الخوف، والقلق لو حكموا مصر، في تصوري من خـلال تصاريحهم أن المسيحيين لن يلحقوا بالجيش باعتبار أنهم سوف يتعاونون مع الأعداء الأجانب, هذا فضلاً عن حكم بناء الكنائس أو تجديدها فإن سوف يصبح مستحيلاً على أساس أن البلاد التي فتحها الإسلام لا تبنى فيها كنائس ''. القس عبد المسيح بسيط أبو الخير كاهن كنيسة العذراء الأثرية بمسطرد . '' لن نتخلى عن استعادة الخلافة المفقودة '' . مصطفي مشهور - المرشد السابق لجماعة الأخوان المسلمين . '' هناك اتصالات بين الإخوان والإدارة الأمريكية '' . الرئيس حسني مبارك - في حواره مع جريدة السياسة الكويتية . '' إن اللقاءات بالمسئولين في الخارج لا تنتهي لأنه من الطبيعي لأي سياسي أن يلتقي بسياسيين ودبلوماسيين وصحافيين '' . عصام العريان - قيادي أخواني . '' إذا حكم الأخوان مصر فسوف يرحل الأقباط '' . ميلاد حنا - مفكر قبطي بارز . '' نحذر من الترويج الزائف عن وجود مشكلة قبطية في مصر'' . بيان جماعة الأخوان المسلمين بعد أحداث الإسكندرية . |
#3
|
|||
|
|||
ربنا يرحمنا ، نرفع صلاة إلي الله لأنه هو الذي بيده كل الأمور وكل الخيوط من نسجه
|
#4
|
||||
|
||||
Blue"][B][B][B]ماران آثا
الرب لايدع حبل اللاشرار ان يمتد علي نصيب الصديقين لكي لايمد الصديقون ايديهم الي الاثمش
__________________
ان أردت أن تكون معروفا عند الله فلا تكن معروفا عند الناس
من اقوال الآباء |
#5
|
|||
|
|||
بس عايز اصلح حاجه الي احنا فيه ده جزء من الحرب الحرب موجوده بالفعل من زمان كمان
وستستمر واذا الامريكان بيتصل بيهم الاخوان فبكده دي اول الخيانات هديه للاخوه بتوع احزاب اليسار وممش كده بس الاخوان هما الطريق لمصر لكي يكون بعدها حرب علي الارهاب في مصر وهتتفرجةا الضرب هيكون علي الكيف واسرائيل هتخش تاخد حتتها واحنا ناخد ارضنا والباقي حلال لامريكا مدام الشعب عايز اخوان يتحمل النتيجه بقي انت انتخبت الاخوان وده حقك وانا ضدهم واعمل المستحيل لضرب وده حقي ************ آخر تعديل بواسطة servant3 ، 02-09-2006 الساعة 01:01 AM |
#6
|
|||
|
|||
بدد يارب مشورتهم كما بددت مشورة اخيتوفال
|
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
بص يابني انت انت كله عايش جوه مصر والي عايشين بره شايفين الحرب مش ضرب في بعض
ده ممكن يحصل لكن الحرب حرب من نوع تاني ومنافسه وبعدين الاخوان بيتكلموا مش بلسانا ازاي ندافع عنهم يعني لو هما الاخوان المصرين ومعندهمش فرق بين مسيحي ومسلم وبهائي وشيعي طله زي بعضه هتلاقي كله هيساعدهم لكن بالاسلوب الملتوي ده مش مظبوط لازم احنا نكون في المواجهه والمواجهه دي هتكون معنا لانهم بيستهدفونا احنا |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|