|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
تأملات فى سلوك الأقباط
- إهتمام الأقباط بالعمل الحر: نتيجة لإستبعادهم المستمر عن الوظائف الرسمية منذ الفتح الإسلامى. - إهتمام الأقباط بالعلم و المعرفة: لأنها كانت الطريقة الوحيدة للوصول لدهاليز القصر الملكى و هى التفوق لدرجة تخلى صيت القبطى يوصلة لأعلى المراكز. - البخل و جمع المال: لأن المال كثيرا ما كان يفدى حياة الإنسان حين يستبد الوالى بالأقباط لجمع الجزية معرضا العاجز عن دفعها للموت. - كتمان تيسر الحال و إخفاء المصالح و الشكوى المستمرة: لأن الولاة كانوا يضعون على الأغنياء و متيسرى الحال عبء أكبر من الجزية بل و قد يصل الحال لقتلهم للحصول على ثرواتهم كاملة. - تمجيد قادة الكنيسة: لأنهم كل ما تبقى للأقباط من ماضيهم بعد ضياع حتى لغتهم فهم للقبطى ليسوا رجال دين فقط بل الحضارة و التاريخ و القلب القبطى النابض. - الإهتمام ببناء الكنائس: لأن السلاطين نادرا ما كانوا يسمحون بهذا فكان الأقباط يتصيدون الفرصة و لا يبخلوا بشئ فى هذة المناسبات النادرة. - قلة تعضيد القيادات القبطية خارج الكنيسة: لأنة مهما وصل القبطى فى قصر السلطان و مهما زاد علمة و مالة كان السلطان يقدر يأمر بقتلة فى لحظة غضب فكان هؤلاء فى نظر الأقباط شعلة مؤقتة لا تستطيع الإعتماد على إستمراريتها و لا يشترط أن يكون للقائد القبطى خليفة، و دة أحد الأسباب اللتى أعطت للكنيسة بريق آخر و هو الإستمرارية و الثبات. - عدم الإهتمام بحياة الآخر و ضعف الترابط: من كثرة ضحايا الأقباط و إنشغال الأقباط بالحفاظ على حياتهم و ممتلكاتهم الخاصة. - الإستهانة بقدرة الأقباط و التراخى فى المصلحة القبطية: لأن الأقباط منذ ثورة البشموريين فقدوا أى أمل أن تكون لهم قوة عسكرية أو سياسية تدفع الغزاة بعيدا عنهم بالذات بعد ما رأوا تعسف الولاة مع أصغر علامات الإضراب، بالإضافة للتواكل و الأنانية فى المصالح. - عدم الثقة فى المذاهب المسيحية الأخرى: بسبب الضغوط التى كانت تتسبب فيها الكنيسة الملكية أى كنيسة روما الكاثوليكية. بغض النظر عن وجهة نظرنا فى تصرفات أجدادنا لا أظن الكثير من هذا السلوك مناسب اليوم! لا أفهم لماذا تتغير الدنيا حول الأقباط لكنهم لا زالوا متحجرين كالأصنام، و كأننا نعيش فى عصر المماليك. |
#2
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#3
|
|||
|
|||
عظمة يامينا...
فاضل نفهم سبب الأنانية... والحقد خصوصا على بعضنا... كثرة عدد اليهوذات... البحث عن المصالح الشخصية.... عدم مساعدة بعضنا بعضا....البعض مسلم أكتر من المسملين.... وحاجات سلبية تانى كتير.... ربنا يرحمنا.
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#4
|
||||
|
||||
و إيجابيات تحدث ايضا؟
إقتباس:
(1)ظهور ظاهرة رجال الاكليروس الشرفاء الذين يرفضون أن يلعبوا دور عميل للمخابرات و السلطة ضد شعبهم و يلعبون بدلا منه دور القيادة التى تقود شعبها و تفديه بروحها اذا لزم الامر (2) رغم ان نجوم النفاق قد ازدادوا نفاقا و فجورا فقد قل عددهم جدا و لم يعودوا يتوالدون فمنذ عشرة سنوات كان اكثر من90% من الاكليروس منافقين اما اليوم فنستطيع القول انهم اقل من20% و بعد ان كنا نرى اى قبطى يظهر على الشاشة ينافق و يكذب اصبح النظام يتبع جدا فى بحثه عن منافق حتى انه اضطر الى احضار موظف بالاعدادية فى مدرسة ابتدائية بالدقهلية هو عادل نجيب ليناقشوا معه الوضع القبطى؟؟ (3) نجاح القيادات القومية القبطية فى الشتات الاوروبى و الامريكى و الاسترالى فى دخول كل بيت قبطى فى الداخل و بعد ان كنا لا نسمع عنهم و لا عن جهودهم شيئ اصبح العمل القبطى فى الخارج ومتجذر فى الداخل بشدة و أعتقد ان هذا النجاح الكبير سببه إخلاص القوميين القبط فى الشتات و ثورة الاتصالات و و أن الشعب وجد نفسه بعيدا تماما عن الكنيسة بسبب نفاقها و أعتقد ايضا ان هذا النجاح هو السبب فى ان الاكليروس الآن حاصر المنافقين فى مراكزهم و منع تكاثرهم و أما الباقين الذين كان الجبن يعتصرهم بداوا يدركون معنى تغير العالم بعد 11سبتمبر و بعد ثورة الاتصالات و استفاقوا من غفوتهم و عدلوا سلوكياتهم المعيبة الى حد كبير و رغم ان أشياء بغيضة حدثت مثل محاولة اختلاق دور للمدعى ماجد رياض و عصبته و لكننا لا ننظر لهذه الاحداث التافهة الا انها محاولات يائسة من المحاصرين المنافقين الى فك حصارهم بحصان طروادة خائن ليسوع قادم من الخارج |
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
المشكله الأساسيه يا وطني مخلص ان الجزء الأكبر من المسيحيين اصبحوا متفرجين فقط كل اللي بيعملوا انهم تابعين للفساوسه والأساقفه ... والمتفرجين (التابعين) هما مركز اهتمام الكنييسه حاليا وليهم كل البركه من زيارات في بيوتهم وصلوات ودعوات خاصه لهم وانا مع sammy لان فعلا المسيحيين اصبحوا منافقين وعدم حبهم لبعض وبتوصل انهم بيحاربوا بعض علشان يكسبوا المسلمين ودي امثال بسيطه : = مسئول عن شركه مسيحي يرفض تغيين مسيحيين علشان محدش يقول دي كنيسة فلان = مدير اداره مسيحي يحارب ويطلع اخطاء اتعملت او ماتعملتش للمسيحيين علشان مايقولوش ده مسيحي زيهم وامثال تانيه كتير |
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#7
|
|||
|
|||
عزيزى سامى، معاك حق فية حاجات كتير بيعملها الأقباط تتحدى أى نوع من أنواع المنطق زى الحقد على بعضنا البعض زى ما إنت قلت.
عزيزى وطنى مخلص، على قد ما أتفق معاك إن أقباط المهجر دورهم إيجابى بلا شك، لكن إسمح لى أقول إن دة نتيجة لتأثرهم بالمبادئ الغربية زى حقوق الإنسان و الديمقراطية. الحاجة اللى أنا لا أعرفها هى: كم من أقباط الداخل يرون فى أقباط المهجر قيادة؟ سواء الآن أو فى المستقبل القريب؟ إحساسى إن أقباط الداخل شايفين مسرح غير اللى إحنا شايفينة خالص و مازالت عينيهم مثبتة على الكنيسة للقيادة. و رغم وجود بعض الإكليروس الأبطال مثل الأنبا ميخائيل الذى هو أقدم الأساقفة إلا إن المنافقين مازالوا ماسكين الدفة. كل ما ينموا فى الواحد برعم ثقة فى الكنيسة تقوم شاكرة بسحقة من على الوجود، زى إدانتها لكرتون الدانمارك مؤخرا رغم صمتها التام على العديسات. مش فاهم الناس دى إزاى بتركع قدام ربنا بهذا الضمير الأعوج. الأخت كاتية، المسيحيين طول عمرهم متفرجين، و اليهوذات طول عمرهم صوتهم عالى، كل ما أفتكر جمال أسعد بيتكلم مع مايكل منير بنفس طريقة خطبة الجمعة و يشوح إيدية فى الهوا كانة فى ماتش تايكوندو مش فى حوار. كلامة على آذان الواحد كالرائحة العفنة تماما مثل مصيرة لما المسلمين يزهقوا منة هيبقى منبوذ مننا و منهم. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|