|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
من حق الاقباط استخدام السلاح دفاعآ عن النفس وعن حقوقهم
من حق الاقباط استخدام السلاح دفاعآ عن النفس وعن حقوقهم الاب يوتا
أن الاقباط على ممر الايام ارتكبوا خطأ جسيمآ فى فهم بعض تعاليم المسيحية عن طريق ( التجزئة ) حتى أنهم بذلك خالفوا وصية الانجيل نفسه التى تقول ( افعلوا هذه ولا تتركوا تلك ) .... فهل نأخذ من الكتاب المقدس تعاليم المحبة والتسامح ونترك تعاليم العدل والحق وحساب المخطئ ..... الخ فهل تعاليم الكتاب المقدس لنا بالبعد عن الزنا تدعونا الى عدم فعل الزنا مع الاخرين وفى نفس الوقت هل هذه التعاليم تطلب منا أن نسكت عندما يزنى المسلمين ببناتنا عندما يخطفونهن ويغتصبونهن !!!!!!! ذكرت مثالآ واحدآ لكم ايها الاقباط حتى تفيقوا من غيبوبة التعاليم الدينية غير الكاملة نعم المسيحية تعاليمها تدعونا الى المحبة والتسامح ولكن هذه التعاليم (لاتعنى أن نترك حقوقنا ) الحقيقة المرة اننا نسئ الى تعاليم المسيحية اذا فكرنا بهذا الاسلوب وكأن المسيحية تدعونا الى عدم الحكمة والفوضى وضياع الحقوق تحت زعم المحبة والتسامح وهكذا مع كل وصية لا يجب أن تأخذ اى وصية فى الكتاب المقدس بمعزل عن ( العدل ) فأى وصية يفهمها الاقباط بطريقة تضيع الحقوق ( فلابد أن يكون هناك خطأ ما ) ومن المستحيل أن يكون الخطأ فى الوصية لان الله الذى وضع هذه الوصية لايمكن أن يضع وصية خاطئة لكن الشئ المؤكد انه فى هذه الحالة يكون الخطأ هو من جانب البشر فى فهم هذه الوصية ..... لذلك نقول للاقباط لابد من تجديد اذهانكم فى فهم تعاليم المسيحية ونقول أن اى انسان مسيحي حقيقى يفهم وصايا الكتاب المقدس لايمكن أن ينفى اوينكر حق الانسان القبطى فى استخدام السلاح دفاعآ عن النفس فكيف يكون ذلك !!!؟؟؟ نقول أن اقوى سلاح للدفاع عن النفس لدى كل انسان مسيحي هو سلاح الصلاة وطلب معونة الله القوية وسلاح ارضاء الله باعمال صالحة فيكون الانسان قويآ امام اعدائه هنا نقول للاقباط سلاح الصلاة ينطبق على نصف الاية التى تقول ( افعلوا هذه ولا تتركوا تلك ) وللتوضيح اكثر حتى يفهمنا البسطاء الاقباط نقول ( افعلوا هذه ) اى قوموا بالصلاة بلجاجة ليدافع الله عنكم لكن عليكم نصف الاية الاخر ( ولا تتركوا تلك ) اى لا تتركوا حقكم بالدفاع عن انفسكم ايضآ بالطرق التى يستخدمها البشر اى باستخدام سلاح مادى من صنع الانسان ..... ولقد ذكرت عشرات المرات عن امثلة فى الكتاب المقدس لرجال الله القديسين ومنهم ابراهيم ابو الاباء والذى كلمه الله وتكلم هو مع الله بطريقة حسية ورأينا كيف اخذ ابراهيم 318 من غلـــــــــمانة وعبيده وحارب واستخدم السلاح البشرى ليسترد لوط ابن اخيه ...... لقد بح صوتنا وكتبنا عشرات المقالات التى تقنع الاقباط ان من حقهم المشروع استخدام الاسلحة المادية للدفاع عن النفس وعن الحق وايضآ لتصحيح الاوضاع ( نقول لكم ايها الاقباط ليكن ضميركم مرتاحآ جدآ اذا استخدمتم سلاحآ ماديآ بجانب السلاح الروحى للدفاع عن انفسكم وحقوقكم ) .... ولابد أن يفهم الاقباط أن السيد المسيح نفسه امسك بسوط فى يده لتصحيح وضع خاطئ فى الهيكل ( والسوط هو احد انواع الاسلحة فى ذلك الوقت ) وفى المقابل نقول أن السيد المسيح رفض أن يستخدم بطرس السيف بسبب أنه ليس من واجب وليس لائقآ ان يدافع بطرس عن خالقه فهل السيد المسيح اله عاجز ينتظر سيف بطرس هذه نقطة اما النقطة الاخرى هى أن السيد المسيح اراد أن تكون المسيحية بعيدة كل البعد عن استخدام السيف ( حتى لا يكون السيف احد اسباب قبول الناس للمسيحية ) بالاضافة الى أن ظروف الكرازة تحتاج الى أن يعاين كل الرسل والتلاميذ ( بصورة حسية ) أن قوتهم فى المسيح وقوة كرازتهم مستمدة من الروح القدس وليس من القوة البشرية فهذه ظروف خاصة بوقت معين وخاصة بالتلاميذ وخاصة بالكرازة ( ومن الخطأ الجسيم تعميم موضوع سيف بطرس على كل شئ لان هذا فهم خاطئ فليس كل قبطى هو بطرس الرسول ) ..... اننا نقول أن السيد المسيح الذى رفض قيام بطرس بقطع اذن انسان هو نفسه السيد المسيح الذى نثق ونؤمن انه لم ولن يرفض حق الانسان القبطى الذى قطع المسلمون اذنه فى قنا ( لو كان دافع عن نفسه ) باستخدام السلاح لمنع اى مسلم من قطع اذنه ...... اننى اوجه كلمة لكل قبطى واقول له من حقك استخدام كل الاسلحة فى الدفاع عن نفسك وعن حقوقك ومن حقك استخدام كل الاسلحة لاسترداد حق سلب منك ومن حقك استخدام كل الاسلحة لتصحيح وضع خاطئ .... فهل من المعقول أن يرى الاقباط بناتهم يخطفون فى وضح النهار ويستخدمون سلاح ورقى للدفاع عنهم ( اقصد سلاح ورق محضر غياب فى قسم الشرطة ) اويستخدمون سلاح ميكرفون احد مراسلى المواقع القبطية او القنوات الفضائية القبطية هل هذا معقول ايها الاقباط ؟؟؟؟؟؟؟؟ أننى اذكر كل قبطى أن قداسة البابا قال اكثر من مرة أن القبطى لايحمل سلاحآ الا اذا كان سلاح الدولة .... وهذا صحيح 100 % لكن هذا لايعنى أن القبطى عندما يجد الدولة تتخلى عن حمل السلاح الذى يحميه من الاعتداء ويحمى ممتلكاته ويحمى كنائسه ويحمى شرف بناته ........ الخ نقول فى هذه الحالة أن من واجب كل قبطى أن يحمل السلاح نيابة عن الدولة ( التى تخلت عن السلاح الذى يحمى الاقباط ) وهو يعتبر سلاح الدولة وهذا من حق الاقباط .... لذلك اختم مقالى بدعوة كل قبطى أن يستخدم كل الاسلحة المتاحة للدفاع عن نفسه وحقوقه وشرفه وكنائسه وأول هذه الاسلحة هو السلاح الروحى ومعه السلاح المادى البشرى فلا يوجد تعارض بين الاثنين فيجب على الاقباط ألا يفهموا وصية بعيدة عن الاخرى ونكرر لهم قول الكتاب المقدس ( افعلوا هذه ولا تتركوا تلك ) ...... اننى عندما اكتب شيئآ لتوعية الاقباط بحقوقهم فاننى اول ما انظر اليه هو اننى سوف احاسب فى يوم الدين عن كل كلمة اكتبها للاقباط اقول ذلك حتى يطمئن ابناءنا الاقباط ..... اننى اعلم انه ربما تخرج اصوات الخائنين للاقباط للاعتراض على هذا المقال ويخلطون الامور بخبث ويدعون الاقباط بطريقة غير مباشرة لقبول الذل والخنوع وربما يستخدمون آيات من الكتاب المقدس دون الاخرى لترسيخ معانى الخضوع للظلم فى عقول الاقباط تحت دعوة التسامح والمحبة وتحويل الخد الاخر حتى يستمر تلطيش الاقباط فهل سيقبل الاقباط هذا الوضع ...اننى اؤكد كما دائمآ فى كل مقالاتى ان المسيحية ديانة سلام ديانة ضد العنف ديانة محبة وتسامح وايضآ ديانة حق وعدل وقوة وحفاظ على الحقوق ومحاسبة المخطئ وايضآ ديانة دفاع عن الحق وعن النفس وهذا لا يتعارض مع المحبة والتسامح ... هذا المقال موجه الى جميع المواقع القبطية لمن يريد نشره .. هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ... الاب يوتا ...
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات) لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح + + +
|
#2
|
||||
|
||||
مشاركة: من حق الاقباط استخدام السلاح دفاعآ عن النفس وعن حقوقهم
بيان من الاب يوتا يحمل المجلس العسكرى ومجلس الوزراء مسئولية حرب اهلية وشيكة بين الاقباط والمسلمين بقلم : الاب يوتا
أن الاعتداءات المستمرة فى جميع انحاء الجمهورية من المسلمين على الاقباط هى استمرار للاعتداءات التى قام بها المسلمون ضد الاقباط منذ اليوم الاول لغزوهم لمصر منذ 14 قرنا وحتى يومنا هذا وهذه الاعتداءات هى دليل دامغ على أن الاسلام دين بعيد كل البعد عن السلام والتعايش السلمى اوالتسامح ودليل على أن عنف المسلمين ليس فى مصر وحدها انما فى جميع انحاء العالم هو عنف مستمد من العقيدة الاسلامية وهو من ثوابت الاسلام ومرجعه واسانيده هو العبارات القرآنية التى تدعو الى القتل والقتال وأرهاب وأستحلال محرمات ومقدسات من لايؤمن بالاسلام وأن كل انسان منصف لابد أن يؤكد هذه الحقيقة والتى تؤكدها ايضآ الاعتداءات التى تقع من المسلمين ضد المسيحيين فى منطقة الشرق الاوسط وايضآ اعتداءات المسلمين ضد اتباع مختلف الديانات وايضآ تؤكدها كل الحوادث الارهابية التى قام بها المسلمون فى جميع دول العالم وأن سبب قيامهم بهذه الاعمال الارهابية دافعه دينى من اجل الاسلام والمسلمين ....اننا نؤكد لجميع المصرين أن المجلس العسكرى ومعه الجيش المصرى ومجلس الوزراء ورجال الامن والقضاء مسئولين مسئولية كاملة امام العالم كله وامام التاريخ وأمام الاجيال القادمة من شعب مصر عن الخراب والدمار الذى سيحيق بمصر هذا البلد الحبيب والغالى على نفوس الاقباط جميعآ بسبب التواطؤ المفضوح مع المسلمين المتطرفين على اختلاف اتجاهاتهم وجماعاتهم سواء جماعة الاخوان المسلمين او الجماعات السلفية اوجماعة انصار السنة المحمدية وغيرها من الجماعات التى هى فى الحقيقة جماعات ارهابية واجرامية تريد العودة بالشعب المصرى الى الوراء 14 قرنا لتقليد ومحاكاة العنف والاجرام والجهل والتخلف وانتهاك حقوق البشر عن طريق تطبيق القوانين والشريعة الاسلامية الهمجية التى لايقبل بها اى انسان عاقل او متحضر يأمل فى غد مشرق له ولاولاده من بعده ... أن حوادث القتل والخطف والسلب والحرق والترويع الذى يتعرض له الاقباط فى عصرنا هذا هى تقليد لنفس الاسلوب الاجرامى الذى اتبعه المسلمون الاوائل ضد المخالفين لهم فى العقيدة لذلك نحن نؤكد أن جميع الاقباط داخل مصر وخارجها لايمكنهم ابدآ الاقتناع او التصديق بأن من يقومون بارتكاب هذه الجرائم ضدهم هم بعيدين عن الاسلام بل العكس هو الصحيح وهو انهم الاكثر فهمآ وتطبيقآ للاسلام ومبادئه وشريعته .... لذلك فأن مطلب الاقباط العادل بابعاد الاسلام والشريعة الاسلامية عن الدستور وعن السياسة وعن نظام الحكم كان مبنيآ على حقيقة أن الاسلام والشريعة فيه مايكفي للاستناد عليه من الجماعات الاسلامية لتبرير الجرائم والاعتداءات وانتهاكات حقوق الاقباط وكل الاحداث والتصريحات التى تحدث على الساحة المصرية حاليا تؤكد صحة هذا الطرح من جانب الاقباط ... اننا نؤكد أن المسئولين فى الدولة بأمكانهم منع الاعتداءات على الاقباط لكنهم عن عمد وعن قصد تركوا الاقباط فريسية لهذه الاعتداءات بل أن الامن والجيش اشترك فى هذه الاعتداءات سواءكان ذلك مباشرة اوباساليب اخرى مكشوفة ومفضوحة امام اعين جميع الاقباط ... أننا نؤكد تواطؤ جميع المسئولين واصحاب القرار فى الدولة ضد الاقباط وذلك بعدم حمايتهم من الاعتداءات وايضآ بعدم معاقبة من يقومون بهذه الاعتداءات رغم أنهم يهددون الاقباط علانية وحتى فى وسائل الاعلام ولو قام المسئولين المسلمين بمحاسبة هؤلاء وتطبيق القانون عليهم لما كثرت هذه الاعتداءات على الاقباط الذين يعانون ايضآ من ظلم تطبيق القانون عليهم فقط وفى اغلب الاحوال يكونون ابرياء تمامآ .... لذلك اننا نحذر الجميع أن مصر متجهة لمنحدر خطير مدفوعة اليه من المجلس العسكرى ومجلس الوزراء والجماعات الاسلامية مما يعرض امن وسلامة مصر والمصريين جميعآ للخطر وذلك عن طريق الضغط على الاقباط بواسطة الاعتداء عليهم مما سيدفعهم للجوء للعنف مهما كانت الخسائر والنتائج .... اننا نطالب الدولة بحماية الاقباط وهى قادرة على ذلك رغم انها لاتفعل لان البديل هو تدخل المجتمع الدولى وطلب الحماية الدولية للاقباط .... لانه اما أن الدولة قادرة على ذلك وعليه يجب استقالة المجلس العسكرى والحكومة (وتسليم الحكم لرئيس المحكمة الدستورية العليا وهو المفروض قانونا وحسب الدستور ان يتولى الحكم لان قرار الرئيس السابق بتسليم الحكم للمجلس العسكرى قرار باطل وكان الغرض منه عقد صفقة مع المجلس وتمت بالفعل ) لذلك يستوجب هذا مساءلتهم ومحاكمتهم بتهمة تعريض امن وسلامة مصر للخطر وهى خيانة عظمى .... وأما أن المسئولين فى الدولة عاجزين عن حماية الاقباط وبالتالى عليهم القبول بمبدأ الحماية الدولية للاقباط .... اننا نؤكد أن الجيش المصرى عندما تخلى عن واجبه الاساسي فى الدفاع عن امن مصر تسبب هذا الجيش فى اسؤا هزيمة اونكسة عرفها جيش من جيوش العالم فى عام 1967 لذلك اننا نحذر أن اسلوب الجيش فى وقتنا الحالى سيؤدى الى نكسة وهزيمة اشر وانكى من الاولى بل خراب وضياع وربما زوال الدولة المصرية من على الخارطة بسبب التعامل الخاطئ مع الاعتداءات التى تقع ضد الاقباط .... اننا لدينا معلومات مؤكدة انه من احد اسباب تواطؤ الجيش مع الاخوان والجماعات الاسلامية هى أن تنظيم الاخوان استطاع اختراق منظومة المعلومات فى معظم المواقع الحساسة ونعلم انه بجانب أن الجيش مخترق من الاخوان كتيار دينى نعلم ايضآ أن معلومات هامة وقعت لدى جماعة الاخوان المسلمين مسلطة على رقبة بعض قادة الجيش ومنها على الخصوص حسابات لاموال منهوبة وفساد فى المؤسسة العسكرية ..... الخ وهناك صفقة متبادلة ولهذا السبب لم يطالب الاخوان ابدآ المشير بالاستقالة كاحد اهم اعمدة النظام السابق والذى لايعلمه الشعب المصرى أن الجيش وخاصة المشير طنطاوى كان سببآ رئيسيآ فى استمرار حكم حسنى مبارك حتى مطلع هذا العام .... اننا كاقباط نرفض أن نكون كبش فداء بين تزاوج الفساد مع الدين وهذا هو ما حادث حاليآ ونؤكد لكل من خرج فى احداث 25 يناير انه تعرض لخديعة من الجيش والجماعات الاسلامية كما نؤكد للجميع أن المشير طنطاوى لم يكن يحمى الثورة انما حمى الاخوان فى سفقة سرية ( لحماية نفسه من مصير رجال النظام السابق ) كما نؤكد للجميع أن المشير تعمد التباطؤ فى محاسبة الفاسدين من النظام السابق لانهم ايضآ لديهم اسرار فساده لذلك ترك لهم الوقت الكافى لترتيب اوراقهم واموالهم وممتلكاتهم ..... اننا نؤكد أن الشعب المصرى تعرض لاكبر خديعة من المشير طنطاوى والاخوان المسلمين وسوف تثبت الايام صدق كل حرف فى هذا البيان .... اننا نؤكد لجميع الاقباط انهم يتعرضون لمؤامرة بشعة من المجلس العسكرى ومجلس الوزراء ومختلف الجماعات الاسلامية ولقد تعمدوا وضع اللواء عماد ميخائيل محافظآ لقنا وحركوا التيار الاسلامى حتى لايطالب الاقباط بحقهم فى المناصب ...... الخ اننا ندين هذه المؤامرة على الاقباط ( كما اننا ناسف لموقف الوزريين القبطيين منير فخرى عبد النور وماجد جورج وكان الاولى بهم ان يتقدموا باستقالة من الحكومة احتجاجآ على الاساءة الموجهة الى حق الاقباط فى المناصب والذى يعترض عليه التيار الاسلامى بكل وقاحة وعدم احترام للاقباط والاعلان علانية على اعترضهم على تولى قبطى منصبآ عليهم ) ونؤكد أن احدآ من الاقباط لن يرضخ للضغوط ولن يستسلم للامر الواقع ولن يتوقف الاقباط عن المطالبة بحقوقهم مهما تعرضوا للعنف والارهاب والمؤامرات ..... اننا من خوفنا على بلدنا نؤكد أن مصر فى خطر حقيقي وأن الجيش مسئول عن قيام بعض المشايخ بالاخلال بالامن عن طريق دعوات وتهديدات موجهة للاقباط كما حدث من احد الشيوخ وهو المدعو الزغبي بالتهديد بالهجوم على الاديرة ( والغرض واضح هو قتل رهبان هذه الاديرة ) وهذه دعوة خطيرة يتحمل المشير طنطاوى شخصيآ والجيش ومجلس الوزراء والنائب العام مسئولية عدم القبض على هذا الشيخ وعدم تقديمه لمحاكمة عاجلة ..... ونؤكد انه ازاء الوضع المأساوى الذى يعيشة الاقباط انه لم يعد امام الاقباط جميعآ سوى التصدى بكل قوة وحسم وعنف لاى اعتداء على الاديرة والكنائس واملاك الاقباط مهما ادى ذلك الى ازهاق الارواح ونؤكد انه اذا تم الاعتداء على الاديرة فأن على الاقباط الاعتداء على المساجد وأولها الجامع الازهر ونؤكد أن من حق الاقباط الذين تحرق منازلهم اومتاجرهم احراق منازل ومتاجر المسلمين اننا نؤكد أن السبب الاساسي لاستمرار الاعتداءات على الاقباط هو أن الاقباط لايأخذون حقهم فى الاعتداء على المسلمين وهنا انا اناشد كل قبطى يتعرض للاعتداء بأى شكل من الاشكال أن يدافع عن نفسه ويرد على الاعتداء .... وايضآ على الاقباط الذين يتعرضون لاحراق منازلهم فى القرى والمدن التوحد والتجمع مجموعات واحراق جميع منازل القرية والمدينة حتى يتساوى الجميع وحتى لايكون هناك غالب ولا مغلوب فعندما يخسر المسلمون منازلهم ومتاجرهم وحقولهم لن يقتربوا مرة اخرى من منازلكم ومتاجركم وحقولكم .... لاكن لانهم فى كل مرة يعتدون عليكم ولايخسرون شيئآ بل يسرقونكم قبل احراق املاكم فهم يكررون اعتداءاتهم عليكم ..... أن الحل فى ايديكم وليس فى يد المجلس العسكرى ولا الحكومة ولا القانون ..... لان القانون يطبق ضدكم لصالح المعتدين ..... افعلوا ايها الاقباط ما يتوجب عليكم فعله ولو مرة واحدة وهى أن تتساوى كفتى الميزان ويخسر المسلمون كما يخسر الاقباط ساعتها ستجدون المسلمون اول من يخشي من حريق فى منزل احد الاقباط حتى لو كان بسبب الرياح حتى لاتحرق منازلهم ..... اننا نؤكد أنه كما أن المسلمون قادرون على قطع الطرق واشعال النيران والاعتداء على الاخرين فالاقباط ايضآ قادرين على ذلك بل اننى اؤكد أن عليهم من الان فصاعدآ مقابلة العنف بالعنف وعليهم فعل ذلك لانهم ليست لديهم اى طريقة اخرى حتى لو احترق كل شبر من ارض مصر فأن الجميع سيكون مصيرهم واحد .... اننا نتهم المشير طنطاوى والمجلس العسكرى ومجلس الوزراء بالتعمد فى اطلاق سراح الارهابيين من الجماعات الاسلامية من السجون والمعتقلات بغرض ايذاء الاقباط وترويعهم وارهابهم وللمزيد من الاعتداءات الموجهة ضدهم وضد كنائسهم .... اننا نطالب المشير طنطاوى عدم ارسال اى مندوب عنه او عن المجلس العسكرى الى الكاتدرائية ليلة العيد وكذلك مجلس الوزراء وكافة المسئولين واطالب الشعب القبطى طرد اى مسئول مسلم يحضر ليلة العيد واطالب شعب الكنائس فى الخارج طرد السفراء المصريين الذين يحضرون الى الكنيسة ونطالب اخوتنا اقباط الخارج بترتيب مظاهرات يتم فيها محاصرة السفارات المصرية وفضح ما يحدث ضد الاقباط اننى اكرر تحذيرى لاى مسئول مسلم مهما كان منصبه من الحضور فى اى كنيسة ليلة العيد لان الاقباط غاضبون جدآ من الاعتداءات الواقعة عليهم ولن يكون مرحب به وسيلاقى هتافات واستنكارات من الشعب القبطى فلا داعى للحضور لان الاقباط لن ينطلى عليهم الخداع ابدآ كما اننا نطالب السيد منير فخرى عبد النور وزير السياحة والسيد ماجد جورج وزير البيئة بتوضيح موقفهما لكافة الاقباط بخصوص الاعتداءات المستمرة من المسلمين على الاقباط وهذا مطلب للشعب القبطى ونخشي ان يفقد هذين الوزرين احترام الشعب القبطى اذا لم يعلنا عن موقفهما بوضوح تام امام الشعب القبطى كما اننا نطالب الدولة وخاصة المثقفين باتخاذ خطوة جريئة دون الخوف من المجلس العسكرى او الجماعات الاسلامية لانقاذ مصر عن طريق الاعتراف بالجرائم والانتهاكات فى حق الاقباط والاعتذار عنها وتقديم وثيقة يتفق فيها الاقباط والمسلمون على حقوق كل طرف .... اننا نحذر الجميع بأن حربآ اهلية وشيكة الوقوع فى مصر ستحرق الاخضر واليابس وسيكتوى بها الجميع بسبب الاعتداءات الموجهة للاقباط ... وسيدفع ثمنها المسلمون مع الاقباط وليس من العدل أن يعيش اطفال الاقباط فى رعب بينما يعيش اطفال المسلمون مع لعبهم فأما يشعر الجميع بالامان واما يفقد الجميع الامان . ونحن فقدنا الامان من زمن بعيد وعلى المسلمين ان يجربوا ان يروا علامات الرعب والخوف على وجوه نساءهم واطفالهم كما يراها الاقباط ... كما احذر الخائنين من الاقباط انه ان الاوان ان يكفوا عن خيانتهم للشعب القبطي وان يتوقفوا عن مجاملة المسلمين والهجوم على الاقباط المدافعين عن حقوق الاقباط ونقول لهؤلاء المحسوبين على الاقباط ان غضب الاقباط عليكم وصل الى زروته فتوقفوا عن ايذاء الشعب القبطى او عليكم ان تتحملوا عواقب خيانتكم للاقباط ونحذر بالاخص اذا كان من بين هؤلاء احدا من رجال الدين الاقباط فان غضب الاقباط عليه سيكون سبعة اضعاف.... هذا المقال موجه الى جميع المواقع القبطية لمن يريد نشره .. هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ...
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات) لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح + + +
|
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: من حق الاقباط استخدام السلاح دفاعآ عن النفس وعن حقوقهم
ريا شيف اقباط مصر ليسوا متخاذلين او جبناء
وقفنا بصدونا فى العمرانيه امام رصاص الشرطه الحى يا شيف ابعت لنا سلاح وشوف احنا حنعمل ايه يله اعمل حمله تبرعات لشراء السلاح وارساله الى مصر تعرف تعمل كده فين دور اقباط المهجر مظاهرات بالعشرات فقط اما سفاره مصر صباح الاشتغالات مش عايزين نجبن بعض ولا نخون بعض ولا نلوم بعض نحتاج المسانده القويه من اقباط المهجر نعم نحن فى حاجه شديده اليها آخر تعديل بواسطة emad62 ، 22-04-2011 الساعة 03:20 PM |
#4
|
||||
|
||||
مشاركة: من حق الاقباط استخدام السلاح دفاعآ عن النفس وعن حقوقهم
إقتباس:
ولكن تعقيباً على كلامك .. هل قرأت المقالات السابقة للأب يوتا جيدا إقتباس:
حد قالك إن الشيف بيتاجر فى السلاح ؟!! للعلم معظم أقباط الصعيد يملك سلاح وهذا ليس عيبا فى ظل الأعتداءات الطائفية ضد أقباط مصر إقتباس:
أقباط المهجر لهم دور هام وفعال والجميع يشهد بما حققوة ومش محتاجين نولول محتاجين نكون إيد واحدة فى مصر وندافع عن كرامتنا ليس بالكلام ولكن بالفعل إقتباس:
أقباط المهجر هم أكثر الناس الذين يسعون لمساندة أقباط مصر
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات) لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح + + +
|
#5
|
||||
|
||||
مشاركة: من حق الاقباط استخدام السلاح دفاعآ عن النفس وعن حقوقهم
مرت ٨ سنوات على هذا الموضوع ووصلنا بالفعل لهذه النقطة ....
فشكراَ لثوار الغفلة من الأقباط على جهودهم في الإسراع بهذه النتيجة ........ http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=1398 إقتباس:
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#6
|
||||
|
||||
مشاركة: من حق الاقباط استخدام السلاح دفاعآ عن النفس وعن حقوقهم
إقتباس:
لاننا وصلنا بالفعل لزمن الوثيقة العمرية والسقوط من القمة نكون أو لانكون نحيا شرفاء أو نموت شهداء
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات) لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح + + +
|
#7
|
||||
|
||||
مشاركة: من حق الاقباط استخدام السلاح دفاعآ عن النفس وعن حقوقهم
حق الأقباط في الدفاع عن أنفسهم
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=249212
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) |
#8
|
||||
|
||||
مشاركة: من حق الاقباط استخدام السلاح دفاعآ عن النفس وعن حقوقهم
حق الأقباط في الدفاع عن أنفسهم ابراهيم القبطي ـ الحوار المتمدن على ما يبدو أن الآونة الأخيرة قد أظهرت الكثير من الخلل في الجيش المصري ، فالجيش المصري حتى الآن ضالع في الكثير من حوادث اعتداءات على الأديرة المسيحية ، وكان عذرهم في هذا أن بعض الأديرة قد بنت أسوار مخالفة للقانون وعلى أراض ملك للدولة. فقلنا ساعتها الرهبان على خطأ ، ولكنه خطأ لا يبرر استعمال الجيش للأسلحة النارية ضد رهبان عزّل ، وتوقعنا في الوقت نفسه أن يكون الجيش بنفس الحزم والقوة ضد أي اعتداء آخر على الأفراد أو الأملاك ، ولكن على ما يبدو أن قيادات الجيش قد أصابتها عدوى التطرف الديني . فهاهي الأحداث تتراكم لكثير من الاعتداءات على الكنائس المصرية ، وحوادث الهجوم على قرى مسيحية بأكلمها وقتل الأقباط العزل والتحرش الجنسي بفتيات ونساء الأقباط ، والجيش الذي استعمل الذخيرة الحية في مواجهة الرهبان العزل يقف صامتا متفرجا . هل أصبحت أراضي الدولة أثمن من مواطني الدولة المصرية وأمنهم ؟ هل صارت دماء الأقباط مستباحة لأنها أرخص من أراض الصحراء المصرية ؟ أم أن الجيش المصري قد تحول إلى التطرف الإسلامي وبدأ يعلن عن وجهه القبيح ؟ في كل الحالات ، أنا أدعو –وكلي أسف- كل الأقباط إلى حمل السلاح للدفاع عن أنفسهم ، نحن لا نريد للأقباط أن يقتلوا أحدا ، ولكن أبسط حقوقهم الإنسانية هو الدفاع عن منازلهم وأعراضهم ضد هجمات التطرف الديني الممولة من الوهابية والأخوانية لإلهاء الأقباط عن التحرك السياسي في الفترة القادمة . آن للأقباط أن يفيقوا من غيبوبتهم ، ويعلنوا أنهم مواطنون رغم أنف التطرف الديني ، ولو لم تُسمع اسثغاثتهم من قبل جيش مغيب يحاول إنقاذ المصريين في ليبيا ويتجاهل المصريين في مصر ، فمن حقهم على أنفسهم ، ودفاعا عن نساءهم وأطفالهم ، أن يدافعوا أعراضهم وحياتهم .... تلك حقوق إنسانية اتفق الجميع عليها .
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات) لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح + + +
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
سعوديات يطلبن تراخيص حمل السلاح لحماية أنفسهن من المعاكسات | AleXawy | المنتدى العام | 8 | 20-02-2008 04:37 PM |
المادة الثانية من الدستور وحقوق الأقباط | MAFYA | المنتدى العام | 15 | 28-11-2006 02:01 AM |