الاستاذ نبيل شرف الدين يتفوق على نفسه

[sammy]

http://www.elaph.com.:9090/elaph/arabic/index.html

فى رسالته للقادة العرب.

[sammy]

من مقال عادل حزين بذات العدد

وعنوانها" عندما يصبح الدين بالقتل مناديا...فشيمة أهل الأرض كلهم الإجراما "


هل انسحاق رجولة العرب أمام اسرائيل والغرب يجد تنفيسا فى مواجهة أقليات الوطن يعوض الكرامة المهدرة؟
أية فتاوى قذرة من مرضى أقذر حللت للمجرمين الإفتئات على حقوق الأقليات؟ هل مصدروها هم نفس الذين أفتوا أن قتل مختلف الديانة هو جهاد فى سبيل الله أجره الجنة؟ إن الذى أفتى محللا يستوى بمن قعد عن الفتوى بالتحريم، يستويان بمن أعمى بصره وقيد يده عن الإهتمام والإعتراض والتبرؤ من مثل هكذا إجرام، يستووا جميعا مع من كان عليه نشر الأمن والعدل فقعد عن أداء واجبه.
عندما يظن أستاذ جامعى أنه عندما يحبس أحقية طالب فى التميز بدرجاته لأنه فقط مختلف عنه فى الدين أو اللون، وعندما يتحايل القائم على أمر ما للتفرقة بين الناس على أساس اللون أو الإعتقاد، وعندما ينظر الحاكم بعيون مفتوحة وهو يفصل بين أصحاب الطلبات، فابشروا بمستشارين وقضاة مرتشين، وبمديرى بنوك نصابين، وبأطباء بفتحون بطون مرضاهم لإجراء عمليات وهمية لزرع أجهزة تنظم ضربات القلب كذبا لمجرد تسديد أوراق، وبأساتذة فى طب الأسنان يغتصبون مريضاتهم الصغيرات، وبأطباء لأمراض النساء يروون أجسام المريضات عورة، وكتبة ومتنفذون يقبضون كوبونات نفط.
عندما تنهار القيم ويموت الضمير يبدأ الإجرام بالأقليات، ولكنه لا ينتهى بهم بل يطال الجميع وبالذات من يظن أنه يستطيع أن يلعب على الحبلين.

نيويورك

خاص بأصداء

[hampshire]

الله عليك يا ريت فى اربعة او خمسة ذيك و ربنا يكفينا شر الجرذان من امثال التؤام (منشية البكرى)

المشاركة الأصلية بواسطة sammy

من مقال عادل حزين بذات العدد

وعنوانها" عندما يصبح الدين بالقتل مناديا...فشيمة أهل الأرض كلهم الإجراما "


هل انسحاق رجولة العرب أمام اسرائيل والغرب يجد تنفيسا فى مواجهة أقليات الوطن يعوض الكرامة المهدرة؟
أية فتاوى قذرة من مرضى أقذر حللت للمجرمين الإفتئات على حقوق الأقليات؟ هل مصدروها هم نفس الذين أفتوا أن قتل مختلف الديانة هو جهاد فى سبيل الله أجره الجنة؟ إن الذى أفتى محللا يستوى بمن قعد عن الفتوى بالتحريم، يستويان بمن أعمى بصره وقيد يده عن الإهتمام والإعتراض والتبرؤ من مثل هكذا إجرام، يستووا جميعا مع من كان عليه نشر الأمن والعدل فقعد عن أداء واجبه.
عندما يظن أستاذ جامعى أنه عندما يحبس أحقية طالب فى التميز بدرجاته لأنه فقط مختلف عنه فى الدين أو اللون، وعندما يتحايل القائم على أمر ما للتفرقة بين الناس على أساس اللون أو الإعتقاد، وعندما ينظر الحاكم بعيون مفتوحة وهو يفصل بين أصحاب الطلبات، فابشروا بمستشارين وقضاة مرتشين، وبمديرى بنوك نصابين، وبأطباء بفتحون بطون مرضاهم لإجراء عمليات وهمية لزرع أجهزة تنظم ضربات القلب كذبا لمجرد تسديد أوراق، وبأساتذة فى طب الأسنان يغتصبون مريضاتهم الصغيرات، وبأطباء لأمراض النساء يروون أجسام المريضات عورة، وكتبة ومتنفذون يقبضون كوبونات نفط.
عندما تنهار القيم ويموت الضمير يبدأ الإجرام بالأقليات، ولكنه لا ينتهى بهم بل يطال الجميع وبالذات من يظن أنه يستطيع أن يلعب على الحبلين.

نيويورك

خاص بأصداء