|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
هل كان الأقباط كبش فداء للسياحة ؟؟؟؟
نشطت الجماعات الإسلامية الإرهابية بقوة منذ مطلع عام 1992 في مصر و الجزائر و ارتكبت تلك الجماعات العديد من الحوادث ضد السياحة و رجال الشرطة و المواطنين من مسلمين كانوا يرشدون عنهم و من الأقباط سواء الذين رفضوا دفع الجزية لهم أو ارتكبوا ضدهم مذابح جماعية كنوع من الدعاية و الإرهاب العام فحدثت مذابح صنبو و ديروط و عزبة الأقباط و أبي قرقاص و عزبة كامل و داود تكلا بالبهجورة و العديد من الحوادث المتفرقة الأخرى . في عام 1997 و عام 1998 قامت تلك الجماعات بارتكاب المذابح ضد السياحة فقامت بمذبحة ضد السياح اليونانيين أمام فندق أوروبا بشارع الهرم و السياح الألمان أمام المتحف المصري و بعض الحوادث المتفرقة في الغردقة و البحر الأحمر و أخيرا مذبحة الأقصر المروعة و التي تسببت في فقدان الملايين من العملات الصعبة من الحكومة المصرية ووجدنا بعدها أن أعلنت تلك الجماعات الإرهابية عن وقف العنف . و قد حدث و لله الحمد أن توقفت العمليات الإرهابية ضد السياحة و الشرطة و لكنها للأسف استمرت على نفس الوتيرة بل و أشد تجاه الأقباط فمنذ ذلك التاريخ حدثت أحداث الكشح 1 و مذبحة الكشح 2 الدامية التي لم يدان فيها أحد ثم أحداث قرية بني و لمس بالمنيا و الاعتداءات من الدولة على الكنائس و الأديرة و مباني الخدمة مثل مبنى خدمات كنيسة شبرا الخيمة و دير مار يوحنا و دير بطمس و دير الأنبا أنطونيوس و كنيسة العبور و كنيسة الأخوة بأسيوط و أحداث قرية جرزا بالإضافة إلى حوادث الخطف للفتيات و بعض الاعتداءات الفردية فهل من علاقة بين الاثنين ؟؟؟؟؟؟؟ هل من علاقة من جانب بين إطلاق مبادرة و قف العنف من تلك الجماعات و إطلاق الحكومة لسراح ثلاثة آلاف منهم و توقف العمليات ضد السياح و رجال الشرطة ثم اشتعالها ضد الأقباط من جانب آخر ؟؟؟؟؟ هل كان الأقباط كبش فداء للسياحة و دولاراتها التي تغذي النظام الحاكم ؟؟؟؟؟؟ هل كان الأقباط ضحية اتفاق بين الحكومة و تلك الجماعات مقابل وقف العنف ضدها و للحفاظ على دولارات السياحة ؟؟؟؟؟؟؟؟ أرحب بتعليقاتكم بالموافقة أو الأعتراض عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#2
|
||||
|
||||
عزيزي عبد المسيح
أؤكد لك ان هذا حقيقي فى الاول كان الضرب ضد الاقباط ....وكانت الحكومه لاتهتم بل تقوم باأرسال الوفد أياه بتاع الوحده الوطنيه الفول والطعميه بالمهلبيه يقول كله تمام وان هناك نشكله تم حلها والاخوه بيتخانقوا مع كلمتين بتوع عنصري الامه وقله من الخونه وشويه شيمه على خونه أقباط المهجر انهم بيكبروا الموضوع .... ولم تتحول الى مواجهه مسلحه مع الشرطه الا عندما وجدت الحكومه أتجاه الجماعات الى ضرب قلب الحكومه فى العمله الصعبه( السياحه) وأظهار الحكومه بمظهر الضعيف الغير قابله على حمايه السياح وأتجاه الارهابين بأن السياحه حرام لانهم بيتفرجواعلى أصنا م علاوه على ان السياح يلبسون ملابس لائقه ومن هنا أت المواجهه وللعلم أتحاه الجماعات لهذا الاتجاه هو أحدي صور أثبات الوجود على الساحه وتأثيرهاعلى الافراد وأستطع أن أؤكدللك ان هناك تار ومزارعين وأثرياء أقباط فى الصعيد يدفعون أموالا لهذه العصابات تحت سمى الجزيه لحمايه أولادهم وأرزاقهم تحت مسمع الحكومه التى لاتستيع أو قل لاتريد مواجهه مع تللك العصابات والضحيه هم الاقاط |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
بعد دفاع الأقباط عن أنفسهم .إحتواء ازمات طائفية في كفر الشيخ ومطاي المنيا | john mark | المنتدى العام | 5 | 22-10-2008 01:37 PM |